أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
اول مرة اكتب قصة وكنت حريص انى اكتب كل تفاصيلها بعيد عن الخيال اخترت اكتب كل احداثها زى ماحصل حرفيا عشان يحسها القارئ كأنه كان جزء منها
اسمى رامى 37 سنه من القاهرة ابتدت ميولى الجنسية طبيعية زى معظم الشباب فى بداياته احيانا بيكون ملهوف على جسم واحدة مثيرة يضرب عشرة عليها او يفرغ شهوته بمقطع سكس او يحاول يلمس جسم واحدة فى مكان مزدحم يبرد بيها نار شهوته المكبوته بيخاف من المجتمع وبيتجنب مشاكله لحد ما عرفت نادية كان عمرى وقتها فى بداية العشرينات وهية كان سنها حوالى 28 سنه كانت جامدة بمعنى الكلمة جسم صاروخ طويلة وبيضة جسمها مقسم مش تخينة ولا رفيعه وبزازها متوسطة اكتر شئ خلانى كنت هتجنن عليها طيازها ودايما تلفت نظر اى حد وهيه ماشية بطيازها ووسطها الرفيع نادية كانت متجوزة راجل كبير فى السن كانوا عايشين فى بيت قريب مننا كنت دايما اول ما المحها ماشية فى الشارع امشى وراها ابص على طيازها وهية ماشية كان زبى بيقف على اخره وادخل فى حالة هيجان صعبة كنت بحسد جوزها عليها واقول لنفسى معقولة الراجل ده بينيك الفرسة دى يا ترى بينيكها ازاى واقعد اتخيل حاجات زى كده وانا اعرف كويس ان شخصيتها قوية جدا قدام الناس وماسمعتش عنها اى حاجة كده ولا كده قلت لنفسى خليك على قد التخيلات والبص على طيازها وماتحاولش تدايقها احسن تعملك مشكلة وفضلت كده لمدة شهور لحد ما جيت فى يوم وقابلتها عند دكتور اسنان مستنية دورها فى الكشف كانت لوحدها ماخدتشى بالها منى ماكانش ينفع اسيب الفرصة دى تعدى منى نزلت من العيادة وقعدت اتكتك واخطط ابتدى ازاى واقولها ايه وازاى اخليها تتعرف بيا اكتر لانها تعرفنى شكليا بس مفيش بينا اى تعامل وطلعت العيادة مرة تانية ودار الحوار الآتى
انا / ازاى حضرتك يا مدام
نادية / اهلا وسهلا ازيك
انا / الف سلامة عليكى
نادية / تسلم
انا / خير بتكشفى على سنانك ولا ايه
نادية / اه كنت كشفت من اسبوع وعندى اعادة كشف وانت بتعمل ايه
انا / انا كمان اعادة كشف والدكتور ده مميز
نادية / اه فعلا دكتور ممتاز على فكرة انا اعرفك شكليا بس مش عارفة اسمك
انا / انا اسمى رامى واعرفك من مدة طويلة بشوفك دايما فى الشارع واعرف جوزك بشوفكوا دايما مع بعض بس مش عارف اسمك
نادية / انا ام كريم
انا / انتى جاية لوحدك ولا معاكى حد
نادية / لا لوحدى
بعدين جه دورها فى الكشف وخرجت قلتلها لو هتصرفى روشته هاتيها اجيبهالك قالت لا الدكتور ماكتبشى على علاج تانى قلتها خلاص هنزل معاكى اوصلك قالت متشكرة مفيش داعى وكمان عشان دورك فى الكشف قلتلها لسة قدامى كذا كشف وأصريت انى اقف معاها لحد ما ركبت العربية وروحت ورجعت انا العيادة وكشفت ومشيت لما روحت البيت بقيت طاير من الفرحة انى بقيت قريب منها واتعرفت عليها عن قرب ومر كام يوم لحد ماجيت فى يوم وكنت واقف فى محل اخويا وهيه جت تشترى حاجة من عندنا سلمت عليها واشترت بعض الحاجات كتبت رقم تليفونى فى ورقة واديتهولها وقلتلها لو فيه حاجه من الحاجات دى مش هتنفع تستعملوها او تاخدو بدل منها كلمينى وانا هبعتلك ابن اخويا ييجى ياخدها وكده قالت مفيش مشكله ومشيت وما رنتشى عليا فى اليوم ده جت تانى يوم وكلمتنى بتسأل على حاجة تانى جاوبتها وفرحت قوى ساعتها وسيفت رقمها ومر يومين تلاته وانا اللى اتصلت عليها سألتها اخبارك وعاملة ايه قالت كل شئ تمام بس كان كلام عادى مافيهوش اى تجاوز بكلمها بحذر لحد ما فى مرة قلتلها تصدقى ان صوتك مختلف فى التليفون كتير عن العادى ضحكت وقالتلى اجمل ولا اوحش قلتلها اجمل بكتير وبدأت اغازلها بكلام كله محن وسهوكة كان رد فعلها فيه تحفظ واستنيت ان هيه اللى تبدأ ترن عليا وفعلا لقيتها فى يوم بترن قلبى كان بيرن مع التليفون بدأت اتجرأ فى كلامى اكتر واكتر وفضلنا كل يوم نتكلم كتير مره انا اللى اتصل ومرة هيه قالتلى ان اسمها ناديه وانها معها ولد صغير كريم مفيش غيره لحد ما اتعلقت بصوتى وقلتلها ان انا اتعلقت بصوتها وكلامها وهيه كمان قالتلى كلام فيه حنيه ورغبة اتكلمنا عن مشاعرنا وازاى اتجوزت الراجل ده وانها بتحترمه جدا ومش مخليها محتاجه حاجه بيلبى ليها كل طلباتها لكن محتاجه المشاعر والجنس فى حياتها ورغم كده عمرها ما فكرت تخونه مع حد واتفقنا اننا نتقابل فى اماكن وحدائق عامة وصلنا العلاقة مابيننا لحب جامد ومشاعر ملتهبة كان اكتر حاجه ترضينى بيها انى المس ايديها واحضنها وفى يوم وانا بكلمها بالليل متأخر اثناء عدم وجود جوزها كالعادة ساحت عالآخر وحسيت انها بدأت تجيب على نفسها فى التليفون وانا كنت على آخرى قلتلها نفسى اخدك فى حضنى واضمك دلوقتى قالتلى وانا كمان قلتلها انا مجنون ممكن انزل من بيتنا واجيلك حالا قالتلى انت اتجننت قلتلها اه رفضت وكانت خايفة انا صممت واقنعتها ان محدش هيشوفنى ونزلت رحت عندها وقفت جنب البيت ابص عالجيران واشوف جو المنطقة كان الجو تمام ومحدش واخد باله شقتها فى عمارة دخلتها وكانت وصفتلى الشقة طلعت وقلبى ضرباته متسارعة كانت سايبة الباب مترجل زقيت الباب ودخلت راحت قافلة ورايا على طول قالتلى يخرب عقلك انت مجنون حضنتها وفضلت ابوس وأمص فى شفايفها وابنها الوحيد خمس سنين نايم فى غرفة وريتهولى وردت الباب عليه ودخلنا قوضة نومها كانت فى ابهى صورة كان اكتر حاجة مسيطرة على تفكيرى طيزها واقول لنفسى دنا هتمتع بالطيز دى معقولة بدأت اقلعها لبسها وانا ببوسها فى خدودها ورقبتها وشفايفها لحد ما لبست قميص نوم ياااااه عالمنظر جسمها فاجر قوى بدأت امص وارضع بزازها وأحسس على طيازها وهية ماسكة زبى بتدعكه نيمتها عالسرير ونزلت على ركبتى ابوس رجليها ووراكها قلعتها الأندر وحسست على كسها كان منزل كتير قوى وفضلت العب فيه شويه وأدخل صوابعى جواه وهيه تتأوه وتسبل عينيها وتقول ااااااه رامى حبيبى نفسى فيك قوى تعبتنى خالص مسكت راسى وزقتها بين وراكها بدأت الحس كسها وأدخل لسانى جوه كسها وهيه تصرخ يابن الإيه مصك حلو قوى مص كمان فضلت امص فيه كتيييير بعدين قعدت على طرف السرير وانا واقف قصادها قعدت تلعب فى زبى وتمشى ايديها عليه وتقولى زبك شديد هتحمله ازاى وبدأت تقرب شفايفها منه وتمشى لسانها عليه وتلحس بضانى لحد ما دخلته فى بقها وانا هتجنن بتأوه من المتعه الى كنت بحلم بيها طلعت بتعرف تمص بفن زى ما جوزها عودها على مص زبه ولحس كسها فضلت تمص كتير وبعدين طلبت منى الحس كسها تانى مصيتلها وهيه هايجة عالآخر عماله تجيب وبعدين قالتلى نيكنى فى كسى وانا على ضهرى نيمتها على ضهرها ودخلته فى كسها لقيته ضيق قوى وضامم على زبى وانا مدخله ماسك بزازها بفركها واقرص حلماتها وعمال ابوس شفايفها ورقبتها وهيه تصرخ نيكنى حبيبى نيك قوى كنت غايب عنى فين فضلت انيكها بالوضع ده وقت طويل لحد ما نيمتها على بطنها وطيزها اللى ياما حلمت بيها وضربت عليها عشارى كتير اهى قدامى بتترج وتتهز وانا بدعكها بإيديا وأحسس عليها وعلى ضهرها وابوسها فى رقبتها ورحت مدخل زبى فى كسها وانا مميل عليها وايديا تحت زورها بتلعب فى بزازها وهيه تصرخ وتهيج اكتر وتجيب لبنها على زبى كمان وكمان طلعته منها وبدأت امصلها كسها تانى وهيه بتمص زبى واحنا نايمين عالسرير عكس بعض وكل ما تزداد متعتها وانا بمصلها تقفل على زبى فى بقها وتتأوه آهه مكتومه فى بقها وانا بمصلها كنت بحسس على خرم طيزها وأبلل صباعى وأدخله فى خرم طيزها لقيت خرم طيزها ديق قوى صباع واحد منى كان بيوجعها كان نفسى ادخل زبى فى طيزها لكن صعب بعدين خليتها فى وضع فرنساوى ودخلت زبى وفضلت انيك وارزع جامد وانا ماسك طيزها بدعكها جامد لحد ماطيزها احمرت من الدعك وانا اهيج اكتر وانيك بقوة اكتر وانا شاددها من شعرها وهيه تقول بالراحة حبيبى هموووت فى ايدك نيك نيك كمان نيك حبيبتك زبك بيمتعنى انا لبوتك انت كل حياتى وانا اقلها بيوجعك تصرخ وتقول اااااه بحبك قوى بحب زبك قوى مكيفنى وانا اقولها ارزع جامد كدهو كده اجيب لبنى فى كسك قالت هات لبنك فى كسى حبيبك نزل جواه لبنك السخن يبرد نار كسى فضلت انيك جامد لحد ما نزلت لبن كتيييير فى كسها وهيه اول ماحست بلبنى بيتدفق جواها صرخت صرخة شديدة وانا بنزل اقولها اهو خدى لبنى فى كسك اهو ااااه اممممم
وبعد ما نزلت لبنى وهيه كمان بردت فضلت امص فى شفايفها واحضنها قالتلى عمرى ما حسيت بالمتعة دى فى حياتى كأنى عايشة حلم اتمنى ماصحاش منه ابدا قلتلها انا كمان اتمتعت قوى مش مصدق نفسى انا بحبك قوى بموت فيكى
لبست وودعتها ونزلت ولسه فيه اجزاء تانى من القصة هحكيلكو ازاى نكتها فى طيزها ووسعتها وشقة صاحبتها اللى عرفت كل حاجة عننا وحاجات كتير مفاجأة اتمنى القصة تنال اعجابكم
اسمى رامى 37 سنه من القاهرة ابتدت ميولى الجنسية طبيعية زى معظم الشباب فى بداياته احيانا بيكون ملهوف على جسم واحدة مثيرة يضرب عشرة عليها او يفرغ شهوته بمقطع سكس او يحاول يلمس جسم واحدة فى مكان مزدحم يبرد بيها نار شهوته المكبوته بيخاف من المجتمع وبيتجنب مشاكله لحد ما عرفت نادية كان عمرى وقتها فى بداية العشرينات وهية كان سنها حوالى 28 سنه كانت جامدة بمعنى الكلمة جسم صاروخ طويلة وبيضة جسمها مقسم مش تخينة ولا رفيعه وبزازها متوسطة اكتر شئ خلانى كنت هتجنن عليها طيازها ودايما تلفت نظر اى حد وهيه ماشية بطيازها ووسطها الرفيع نادية كانت متجوزة راجل كبير فى السن كانوا عايشين فى بيت قريب مننا كنت دايما اول ما المحها ماشية فى الشارع امشى وراها ابص على طيازها وهية ماشية كان زبى بيقف على اخره وادخل فى حالة هيجان صعبة كنت بحسد جوزها عليها واقول لنفسى معقولة الراجل ده بينيك الفرسة دى يا ترى بينيكها ازاى واقعد اتخيل حاجات زى كده وانا اعرف كويس ان شخصيتها قوية جدا قدام الناس وماسمعتش عنها اى حاجة كده ولا كده قلت لنفسى خليك على قد التخيلات والبص على طيازها وماتحاولش تدايقها احسن تعملك مشكلة وفضلت كده لمدة شهور لحد ما جيت فى يوم وقابلتها عند دكتور اسنان مستنية دورها فى الكشف كانت لوحدها ماخدتشى بالها منى ماكانش ينفع اسيب الفرصة دى تعدى منى نزلت من العيادة وقعدت اتكتك واخطط ابتدى ازاى واقولها ايه وازاى اخليها تتعرف بيا اكتر لانها تعرفنى شكليا بس مفيش بينا اى تعامل وطلعت العيادة مرة تانية ودار الحوار الآتى
انا / ازاى حضرتك يا مدام
نادية / اهلا وسهلا ازيك
انا / الف سلامة عليكى
نادية / تسلم
انا / خير بتكشفى على سنانك ولا ايه
نادية / اه كنت كشفت من اسبوع وعندى اعادة كشف وانت بتعمل ايه
انا / انا كمان اعادة كشف والدكتور ده مميز
نادية / اه فعلا دكتور ممتاز على فكرة انا اعرفك شكليا بس مش عارفة اسمك
انا / انا اسمى رامى واعرفك من مدة طويلة بشوفك دايما فى الشارع واعرف جوزك بشوفكوا دايما مع بعض بس مش عارف اسمك
نادية / انا ام كريم
انا / انتى جاية لوحدك ولا معاكى حد
نادية / لا لوحدى
بعدين جه دورها فى الكشف وخرجت قلتلها لو هتصرفى روشته هاتيها اجيبهالك قالت لا الدكتور ماكتبشى على علاج تانى قلتها خلاص هنزل معاكى اوصلك قالت متشكرة مفيش داعى وكمان عشان دورك فى الكشف قلتلها لسة قدامى كذا كشف وأصريت انى اقف معاها لحد ما ركبت العربية وروحت ورجعت انا العيادة وكشفت ومشيت لما روحت البيت بقيت طاير من الفرحة انى بقيت قريب منها واتعرفت عليها عن قرب ومر كام يوم لحد ماجيت فى يوم وكنت واقف فى محل اخويا وهيه جت تشترى حاجة من عندنا سلمت عليها واشترت بعض الحاجات كتبت رقم تليفونى فى ورقة واديتهولها وقلتلها لو فيه حاجه من الحاجات دى مش هتنفع تستعملوها او تاخدو بدل منها كلمينى وانا هبعتلك ابن اخويا ييجى ياخدها وكده قالت مفيش مشكله ومشيت وما رنتشى عليا فى اليوم ده جت تانى يوم وكلمتنى بتسأل على حاجة تانى جاوبتها وفرحت قوى ساعتها وسيفت رقمها ومر يومين تلاته وانا اللى اتصلت عليها سألتها اخبارك وعاملة ايه قالت كل شئ تمام بس كان كلام عادى مافيهوش اى تجاوز بكلمها بحذر لحد ما فى مرة قلتلها تصدقى ان صوتك مختلف فى التليفون كتير عن العادى ضحكت وقالتلى اجمل ولا اوحش قلتلها اجمل بكتير وبدأت اغازلها بكلام كله محن وسهوكة كان رد فعلها فيه تحفظ واستنيت ان هيه اللى تبدأ ترن عليا وفعلا لقيتها فى يوم بترن قلبى كان بيرن مع التليفون بدأت اتجرأ فى كلامى اكتر واكتر وفضلنا كل يوم نتكلم كتير مره انا اللى اتصل ومرة هيه قالتلى ان اسمها ناديه وانها معها ولد صغير كريم مفيش غيره لحد ما اتعلقت بصوتى وقلتلها ان انا اتعلقت بصوتها وكلامها وهيه كمان قالتلى كلام فيه حنيه ورغبة اتكلمنا عن مشاعرنا وازاى اتجوزت الراجل ده وانها بتحترمه جدا ومش مخليها محتاجه حاجه بيلبى ليها كل طلباتها لكن محتاجه المشاعر والجنس فى حياتها ورغم كده عمرها ما فكرت تخونه مع حد واتفقنا اننا نتقابل فى اماكن وحدائق عامة وصلنا العلاقة مابيننا لحب جامد ومشاعر ملتهبة كان اكتر حاجه ترضينى بيها انى المس ايديها واحضنها وفى يوم وانا بكلمها بالليل متأخر اثناء عدم وجود جوزها كالعادة ساحت عالآخر وحسيت انها بدأت تجيب على نفسها فى التليفون وانا كنت على آخرى قلتلها نفسى اخدك فى حضنى واضمك دلوقتى قالتلى وانا كمان قلتلها انا مجنون ممكن انزل من بيتنا واجيلك حالا قالتلى انت اتجننت قلتلها اه رفضت وكانت خايفة انا صممت واقنعتها ان محدش هيشوفنى ونزلت رحت عندها وقفت جنب البيت ابص عالجيران واشوف جو المنطقة كان الجو تمام ومحدش واخد باله شقتها فى عمارة دخلتها وكانت وصفتلى الشقة طلعت وقلبى ضرباته متسارعة كانت سايبة الباب مترجل زقيت الباب ودخلت راحت قافلة ورايا على طول قالتلى يخرب عقلك انت مجنون حضنتها وفضلت ابوس وأمص فى شفايفها وابنها الوحيد خمس سنين نايم فى غرفة وريتهولى وردت الباب عليه ودخلنا قوضة نومها كانت فى ابهى صورة كان اكتر حاجة مسيطرة على تفكيرى طيزها واقول لنفسى دنا هتمتع بالطيز دى معقولة بدأت اقلعها لبسها وانا ببوسها فى خدودها ورقبتها وشفايفها لحد ما لبست قميص نوم ياااااه عالمنظر جسمها فاجر قوى بدأت امص وارضع بزازها وأحسس على طيازها وهية ماسكة زبى بتدعكه نيمتها عالسرير ونزلت على ركبتى ابوس رجليها ووراكها قلعتها الأندر وحسست على كسها كان منزل كتير قوى وفضلت العب فيه شويه وأدخل صوابعى جواه وهيه تتأوه وتسبل عينيها وتقول ااااااه رامى حبيبى نفسى فيك قوى تعبتنى خالص مسكت راسى وزقتها بين وراكها بدأت الحس كسها وأدخل لسانى جوه كسها وهيه تصرخ يابن الإيه مصك حلو قوى مص كمان فضلت امص فيه كتيييير بعدين قعدت على طرف السرير وانا واقف قصادها قعدت تلعب فى زبى وتمشى ايديها عليه وتقولى زبك شديد هتحمله ازاى وبدأت تقرب شفايفها منه وتمشى لسانها عليه وتلحس بضانى لحد ما دخلته فى بقها وانا هتجنن بتأوه من المتعه الى كنت بحلم بيها طلعت بتعرف تمص بفن زى ما جوزها عودها على مص زبه ولحس كسها فضلت تمص كتير وبعدين طلبت منى الحس كسها تانى مصيتلها وهيه هايجة عالآخر عماله تجيب وبعدين قالتلى نيكنى فى كسى وانا على ضهرى نيمتها على ضهرها ودخلته فى كسها لقيته ضيق قوى وضامم على زبى وانا مدخله ماسك بزازها بفركها واقرص حلماتها وعمال ابوس شفايفها ورقبتها وهيه تصرخ نيكنى حبيبى نيك قوى كنت غايب عنى فين فضلت انيكها بالوضع ده وقت طويل لحد ما نيمتها على بطنها وطيزها اللى ياما حلمت بيها وضربت عليها عشارى كتير اهى قدامى بتترج وتتهز وانا بدعكها بإيديا وأحسس عليها وعلى ضهرها وابوسها فى رقبتها ورحت مدخل زبى فى كسها وانا مميل عليها وايديا تحت زورها بتلعب فى بزازها وهيه تصرخ وتهيج اكتر وتجيب لبنها على زبى كمان وكمان طلعته منها وبدأت امصلها كسها تانى وهيه بتمص زبى واحنا نايمين عالسرير عكس بعض وكل ما تزداد متعتها وانا بمصلها تقفل على زبى فى بقها وتتأوه آهه مكتومه فى بقها وانا بمصلها كنت بحسس على خرم طيزها وأبلل صباعى وأدخله فى خرم طيزها لقيت خرم طيزها ديق قوى صباع واحد منى كان بيوجعها كان نفسى ادخل زبى فى طيزها لكن صعب بعدين خليتها فى وضع فرنساوى ودخلت زبى وفضلت انيك وارزع جامد وانا ماسك طيزها بدعكها جامد لحد ماطيزها احمرت من الدعك وانا اهيج اكتر وانيك بقوة اكتر وانا شاددها من شعرها وهيه تقول بالراحة حبيبى هموووت فى ايدك نيك نيك كمان نيك حبيبتك زبك بيمتعنى انا لبوتك انت كل حياتى وانا اقلها بيوجعك تصرخ وتقول اااااه بحبك قوى بحب زبك قوى مكيفنى وانا اقولها ارزع جامد كدهو كده اجيب لبنى فى كسك قالت هات لبنك فى كسى حبيبك نزل جواه لبنك السخن يبرد نار كسى فضلت انيك جامد لحد ما نزلت لبن كتيييير فى كسها وهيه اول ماحست بلبنى بيتدفق جواها صرخت صرخة شديدة وانا بنزل اقولها اهو خدى لبنى فى كسك اهو ااااه اممممم
وبعد ما نزلت لبنى وهيه كمان بردت فضلت امص فى شفايفها واحضنها قالتلى عمرى ما حسيت بالمتعة دى فى حياتى كأنى عايشة حلم اتمنى ماصحاش منه ابدا قلتلها انا كمان اتمتعت قوى مش مصدق نفسى انا بحبك قوى بموت فيكى
لبست وودعتها ونزلت ولسه فيه اجزاء تانى من القصة هحكيلكو ازاى نكتها فى طيزها ووسعتها وشقة صاحبتها اللى عرفت كل حاجة عننا وحاجات كتير مفاجأة اتمنى القصة تنال اعجابكم