الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حين بدات انيكه لم اصدق و طيزه انستني زوجتي و كان في الاول يبدو لي الامر غريب جدا فانا لم امارس اللواط و الشذوذ في حياتي و لم اكن اتمحن على الشباب الا في ذلك اليوم الذي كنت في موقع الدردشة احكي معه و انا اضع في ذهني انه فتاة و كان يسخنني حين يقول اريد زبك و افعل لك كذا و كذا . و حين قررت الالتقاء به صارحني انه شاب و ليس فتاة و لحظتها قررت قطع الاتصال به فورا لكنه ظل يرسل الرسائل الواحدة خلف الاخرى و هو يترجاني ان اعطيه فرصة و عاهدني انه لن يتصل بي مرة اخرى ان انا وافقت الالتقاء به فقط دون ان نفعل اي شيء و بصعوبة كبيرة اقنعني بالامر و قررت ان ان التقي به
و لما التقينا وجدته شاب لم يصل بعد للعشرين ابيض البشرة و جميل جدا و لكن لم انجذب اليه في الاول رغم انه ركب امامي في السيارة و كنت ارى فيه الشاب المراهق الذ ما زالت تصرفاته طائشة و لكن طلب مني ان اخذه الى مزرعة قريبة من هناك فيها بيت مهجور حتى اجرب . و في الاول انا رفضت قبل ان اذهب لانيكه و طيزه انستني زوجتي لانني متزوج و منذ سبعة اشهر و زوجتي حامل في شهرها الخامس و لما وصلنا كنت متاكد في داخلي اني لن انجذب اليه و لن المسه مهما حدث و لكن لما وصلنا و نزع امامي بنطلونه و رايت مؤخرته البيضاء كدت اجن فقد كانت مدورة كانها طيز فتاة و جميلة جدا و انا انتصب زبي و طيزه انستني زوجتي
و وجدت نفسي احك زبي و قلبي يدق بقوة كبيرة و هو يمارس امامي الاغراء بتحريك الطيز و هزها و كانت جميلة و مدورة و طلب مني ان المسه و اجربها و فعلا تشجعت و لمست له طيزه و كانت دافئة و لحظتها طيزه انستني زوجتي حتى وجدت نفسي ابعبص و هو يدور الي و يضحك و يقول ما رايك . و كنت احاول ان ابدي له ان الامور عادية و لا شيء تحرك في داخلي و لكن زبي كان يفضحني و هو لاحظ ان زبي منتصب فوضع يده على زبي و ضحك وقال ما الذي تخفيه هنا و كان يضحك بقوة و فعلا طيزه انستني زوجتي و سخنت و اخرجت له زبي و هو ايضا اعجب بالزب الذي كان امامه واقف و منتصب بشدة
وبدا الشاب يرضع لي زبي و هو مقرفص و يلحس و انا اتاوه اه اح اح اح و اقول له اسرع اه اه اح اح اه ها و كنت اعتدق ان المص سيجعل شهوتي تخرج في فمه و لكن لم يحدث ذلك الامر بل ازدادت الحرارة اكثر لاطلب منه ان يعطيني طيزه ادخل فيها زبي . و بدات ادهن زبي باللعاب و امسحه على الفتحة و كانت فتحته كالعين المغمضة تبدو صغيرة و ضيقة جدا وانا هوتي كانت حارة و سخنة جدا و طيزه انستني زوجتي تماما في تلك اللحظات الساخنة حتى بدات ادفع الراس و احاول ادخال زبي في داخل الطيز التي كانت ساخنة و شهية جدا و حرارتها قوية