أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
هاى عاملين ايه .
انهارده حكايتى مع يوسف الهايج ابو زوبر جامد اووى 🤤.
اول مرة اقابل واحد و اكون عاوزه و يكون هو كمان هايج عليا وعاوز يركبنى جامد كان هو يوسف ده .
يوسف عنده ٢٢ سنه جسمه مشدود رياضى زوبره زوبر حمار مش بنى ادمين من الزبار الغير طبيعيه الطويلة ديه و راس زوبره زيى راس الصاروخ كده 😵💫 .
يوسف ده ابن اخت واحد صاحبى عرفته كده عن طريق صاحبى ده كان بيجيبه ساعات يقعد معانا و كده وفى يوم واحنا سهرانين برا كنت عازم صحابى على العشا و كده فى البيت عندى اننا نتعشى كلنا سوا مع بعض و كان يوسف ده معانا و احنا بنتعشى يوسف وهو بيشرب العصير وقع الكوباية كلها على التى شرت بتاعه قولتله تعالى اقلعه اغسلهولك و خد تى شرت من عندى لحد مينشف و ده كله كان عادى مكنش لسه فى فدماغى حاجه ولا هو .
و خدته الاوضه وقلع وياريته مقلع شفت جسمه هجت جسم مشدود و مفهوش شعر و كله عضلات ناشفه كده يخليك تحس انك محتاج تكون تحت الجسم ده و وهو خد باله انى ببص على جسمه لقيته بيقولى عجبك جسمى من غير تفكير قولتله اووى جسمك جامد بصراحه ابتسم كده و قالى حبيبى شكرا 😍 بحاول احافظ على جسمى كده بالرياضه قولتله لا انت محافظ اووى عليه شكلك .
و اديته تى شرت و طلعنا وانا دماغى كلها فى يوسف قومت اعملهم شاى قبل مينزلوا وقولت اعمل حركه كده اجربها مع يوسف انا كنت لابس ترنج و دخلت اوضتى قلعت البوكسى و لبست البنطلون على اللحم و طيازى بقت متقسمه و بتتهز فى البنطلون 😁🤭 و دخلت المطبخ خلصت الشاى و روحت منزل البنطلون حته كده بحيس انه يبين اول فلقه طيازى من فوق اول موطى و ندهت على يوسف علشان ياخد الشاى و دخل عادى و اول محسيته قرب روحت موطى كانى بدور على الصينيه فى الرف اللى تحت فى المطبخ وده كله علشان يخش يلاقى طيزى قدامه مفلقسه و الفلقه من فوق تبان علشان اهيجه و اول محسيت بيه دخل قولتله ثوانى هحط الكوبايات على الصينيه و خدها و ادتهاله و قولتله هعمل انا قهوة و اطلع خد الشاى ليهم قالى وانا كمان عاوز قهوة قولتله مقولتش ليه م انا عملتلك شاى قالى هشربه و هشرب قهوة عادى قولتله طيب .
و طلع وشويه وانا فى المطبخ لقيته جيه بقوله عاوز حاجه قالى لا واقف معاك بدل متبقى لوحدك قولتله عادى م انا عايش لوحدى زيى م انت شايف كده . قالى علشان كده بونسك اهو شوية وسند بكتفه على باب المطبخ وواقف قولت فرصه اهيجه شوية وقفت اغسل فى الحاجة على الحوض و تعمدت انى اغرق نفسى و روحت ماسك التى شرت من قدام علشان اعصره و فى نفس الةقت اعرى ضهرى و فلقه طيازى ليه و اهيجه على جسمى الملبن و لقيته بيبحلق و بطرف عينى لقيته بيقفل رجله عرفت ان زوبره وقف و بيخبيه 😎 . ولقيته بيقولى انا طالع بقى شوية قولتله مش قولت هتونسنى لحقت تزهق اومال لو قاعد طول اليوم كده لوحدك هتعمل ايه . سكت شوية وقالى طيب هطلع اشوفهم عاوزين حاجه و اجى و شوية و رجع وانا واقف بصب القهوة على الرف الاقى يوسف مرة واحده جيه يقف ورايا و حاسس بزوبره واقف ولازق فى طيزى قولتله حد عاوز حاجة يا يوسف قالى لا انا اللى عاوز .
قولتله عاوز ايه قالى عاوز التى شرت بتاعى قولتله ماشى طلع القهوة و تعالى غير التى شرت و خد بتاعك و طلع برا و رجع و انا بجيبله التى شرت من على الحبل لقيته عمال يتلفت و يبص على الصالة فهمت نيته 😁😎 قولتله يوسف عاوز ايه لقيته بيقرب منى و عاوز يحضنى حطيت ايدى على صدره و قولتله مش هينفع وهما هنا لما يمشوا ابقى تعالى لقيت وشه نور و الفرحه فى عينه و كانه عاوز يقولى بحبك 😎 .
وشوية قعدنا و نزلوا و انا عارف ان يوسف هيرجع دخلت استحميت و دهنت جسمى كريم بشره و لبست هوت شورت على اللحم و فانله حملات و جاهز ليه اووى .
و بعد ساعه كده لقيت الباب بيخبط ببص لقيته دخلته و قفلت الباب واول مدخل لقيته حضنى من ورا وزوبره واقف على طيزى و بيشم فى رقبتى و بيحسس على صدرى و بطنى و بيقولى انا اول مشفت طيزك قولت لازم انام معاك 🥵 . و انا فى حضنه و هو نازل تحسيس روحت محسس على زوبره بايديا لقيته واقف و راح منزل البنطلون و مطلع زوبره بلف كده ابص عليه قولتله يالهوى كل ده زوبر يا يوسف جبته منين قالى كله علشانك و مسكت زوبره ادعكه وهو هاج و بدلء يبوس و يلحس فى رقبتى جامد و يعضنى براحه لحد مسيحنى فى ايده و قولتله تعالى نخش على السرير مش قادر .
خدنى على الاوضه و نيمنى على بطنى و ومسك طيازى تقفيش و تفعيص و راح منزل الشورت و عرى طيزى واول مشفها لقيته بيقول احاااا ايه اللبن ده يخربيت طيزك الجامده و نزل ضرب في طيازى و تفعيص وانا اقوله براحه عليهم قالى لا لازم افشخهم 🥵 .
وفضل يضربنى على طيازى ويبعبصنى جامد و انا بتلوى تحت ايده و راح نازل مص ولحس و عض فى طيازى لدرجة انى خلاص عاوز زوبره يركبنى جامد و قولتله دخله بقى راح قايم و شادد الشورت بتاعى و قلع البنطلون بتاعه و مسك زوبره قعد يضرنى بيه على طيزى و قالى مش مصدق ان زوبرى هيركب حته الملبن ديه و راح حاشر زوبره مرة واحده و نايم فوقى وانا صوووت جامد و اتاوه واقوله براحه وهو ولا هنا ونازل نيك و تعشير فى طيزى و ووسطه شغال رزع فى طيازى و انا دايب تحت منه و جسمه المشدود الناشف ده حضنى اووى و نازل فيا نيك تحته 🤤🤤 .
و بداء يهيج اكتر و يعضنى فى رقبتى و يلحسها و انا حاسس انى لبوة فعلا تحته موجوع من زوبره بس سايح و مش عاوزه يبطل نيك فيا ☺️ .
و راح مقلوب وواخدنى فى حضنه ونايم ورايا وايد حضنانى من رقبتى وايده التانيه على وسطى و شغال نيك فى طيازى وانا اقوله اوووف دخله كمان متطلعوش جامد اوووى وهو ينيك اكتر واقولى نكنى كمان زوبرك مولعنى اوووى اوووف 🥵 .
وراح مقلوب على ضهره وزوبره لسه جوايا وحضنى بايديه من بطنى وبقيت نايم بضهرى على بطنه و فضل يرفع وسطه و ينزل و شغال نيك جامد فى طيزى وانا بتاوووووه جامد ااااااه نيكنى كمان يا يوسف زوبرك جامد اووى وهو شغال ترزيع فيا وراح سايبنى وانا لفيت و قعدت على زوبره وهو نايم وفضلت اتنطط على زوبره وهو اللى بداء يتاوه وانا اهز طيزى على زوبره جامد و اتنطط وهو يتاوه اجمد واقوله زوبرك جامد اووى يخربيته دوب طيزى خالص و بداء يضربنى على طيزى وانا اتنطط جامد على زوبره و اقعد عليه و اخليه يخش فيا للاخر لدرجه انى حسيت ان خرم طيزى بقى مولع و دايب من زوبره وراح شايلنى مرة واحده و جابهم على بطنى و انا روحت نايم فى حضنه وكانت من احلى ممارساتى
انهارده حكايتى مع يوسف الهايج ابو زوبر جامد اووى 🤤.
اول مرة اقابل واحد و اكون عاوزه و يكون هو كمان هايج عليا وعاوز يركبنى جامد كان هو يوسف ده .
يوسف عنده ٢٢ سنه جسمه مشدود رياضى زوبره زوبر حمار مش بنى ادمين من الزبار الغير طبيعيه الطويلة ديه و راس زوبره زيى راس الصاروخ كده 😵💫 .
يوسف ده ابن اخت واحد صاحبى عرفته كده عن طريق صاحبى ده كان بيجيبه ساعات يقعد معانا و كده وفى يوم واحنا سهرانين برا كنت عازم صحابى على العشا و كده فى البيت عندى اننا نتعشى كلنا سوا مع بعض و كان يوسف ده معانا و احنا بنتعشى يوسف وهو بيشرب العصير وقع الكوباية كلها على التى شرت بتاعه قولتله تعالى اقلعه اغسلهولك و خد تى شرت من عندى لحد مينشف و ده كله كان عادى مكنش لسه فى فدماغى حاجه ولا هو .
و خدته الاوضه وقلع وياريته مقلع شفت جسمه هجت جسم مشدود و مفهوش شعر و كله عضلات ناشفه كده يخليك تحس انك محتاج تكون تحت الجسم ده و وهو خد باله انى ببص على جسمه لقيته بيقولى عجبك جسمى من غير تفكير قولتله اووى جسمك جامد بصراحه ابتسم كده و قالى حبيبى شكرا 😍 بحاول احافظ على جسمى كده بالرياضه قولتله لا انت محافظ اووى عليه شكلك .
و اديته تى شرت و طلعنا وانا دماغى كلها فى يوسف قومت اعملهم شاى قبل مينزلوا وقولت اعمل حركه كده اجربها مع يوسف انا كنت لابس ترنج و دخلت اوضتى قلعت البوكسى و لبست البنطلون على اللحم و طيازى بقت متقسمه و بتتهز فى البنطلون 😁🤭 و دخلت المطبخ خلصت الشاى و روحت منزل البنطلون حته كده بحيس انه يبين اول فلقه طيازى من فوق اول موطى و ندهت على يوسف علشان ياخد الشاى و دخل عادى و اول محسيته قرب روحت موطى كانى بدور على الصينيه فى الرف اللى تحت فى المطبخ وده كله علشان يخش يلاقى طيزى قدامه مفلقسه و الفلقه من فوق تبان علشان اهيجه و اول محسيت بيه دخل قولتله ثوانى هحط الكوبايات على الصينيه و خدها و ادتهاله و قولتله هعمل انا قهوة و اطلع خد الشاى ليهم قالى وانا كمان عاوز قهوة قولتله مقولتش ليه م انا عملتلك شاى قالى هشربه و هشرب قهوة عادى قولتله طيب .
و طلع وشويه وانا فى المطبخ لقيته جيه بقوله عاوز حاجه قالى لا واقف معاك بدل متبقى لوحدك قولتله عادى م انا عايش لوحدى زيى م انت شايف كده . قالى علشان كده بونسك اهو شوية وسند بكتفه على باب المطبخ وواقف قولت فرصه اهيجه شوية وقفت اغسل فى الحاجة على الحوض و تعمدت انى اغرق نفسى و روحت ماسك التى شرت من قدام علشان اعصره و فى نفس الةقت اعرى ضهرى و فلقه طيازى ليه و اهيجه على جسمى الملبن و لقيته بيبحلق و بطرف عينى لقيته بيقفل رجله عرفت ان زوبره وقف و بيخبيه 😎 . ولقيته بيقولى انا طالع بقى شوية قولتله مش قولت هتونسنى لحقت تزهق اومال لو قاعد طول اليوم كده لوحدك هتعمل ايه . سكت شوية وقالى طيب هطلع اشوفهم عاوزين حاجه و اجى و شوية و رجع وانا واقف بصب القهوة على الرف الاقى يوسف مرة واحده جيه يقف ورايا و حاسس بزوبره واقف ولازق فى طيزى قولتله حد عاوز حاجة يا يوسف قالى لا انا اللى عاوز .
قولتله عاوز ايه قالى عاوز التى شرت بتاعى قولتله ماشى طلع القهوة و تعالى غير التى شرت و خد بتاعك و طلع برا و رجع و انا بجيبله التى شرت من على الحبل لقيته عمال يتلفت و يبص على الصالة فهمت نيته 😁😎 قولتله يوسف عاوز ايه لقيته بيقرب منى و عاوز يحضنى حطيت ايدى على صدره و قولتله مش هينفع وهما هنا لما يمشوا ابقى تعالى لقيت وشه نور و الفرحه فى عينه و كانه عاوز يقولى بحبك 😎 .
وشوية قعدنا و نزلوا و انا عارف ان يوسف هيرجع دخلت استحميت و دهنت جسمى كريم بشره و لبست هوت شورت على اللحم و فانله حملات و جاهز ليه اووى .
و بعد ساعه كده لقيت الباب بيخبط ببص لقيته دخلته و قفلت الباب واول مدخل لقيته حضنى من ورا وزوبره واقف على طيزى و بيشم فى رقبتى و بيحسس على صدرى و بطنى و بيقولى انا اول مشفت طيزك قولت لازم انام معاك 🥵 . و انا فى حضنه و هو نازل تحسيس روحت محسس على زوبره بايديا لقيته واقف و راح منزل البنطلون و مطلع زوبره بلف كده ابص عليه قولتله يالهوى كل ده زوبر يا يوسف جبته منين قالى كله علشانك و مسكت زوبره ادعكه وهو هاج و بدلء يبوس و يلحس فى رقبتى جامد و يعضنى براحه لحد مسيحنى فى ايده و قولتله تعالى نخش على السرير مش قادر .
خدنى على الاوضه و نيمنى على بطنى و ومسك طيازى تقفيش و تفعيص و راح منزل الشورت و عرى طيزى واول مشفها لقيته بيقول احاااا ايه اللبن ده يخربيت طيزك الجامده و نزل ضرب في طيازى و تفعيص وانا اقوله براحه عليهم قالى لا لازم افشخهم 🥵 .
وفضل يضربنى على طيازى ويبعبصنى جامد و انا بتلوى تحت ايده و راح نازل مص ولحس و عض فى طيازى لدرجة انى خلاص عاوز زوبره يركبنى جامد و قولتله دخله بقى راح قايم و شادد الشورت بتاعى و قلع البنطلون بتاعه و مسك زوبره قعد يضرنى بيه على طيزى و قالى مش مصدق ان زوبرى هيركب حته الملبن ديه و راح حاشر زوبره مرة واحده و نايم فوقى وانا صوووت جامد و اتاوه واقوله براحه وهو ولا هنا ونازل نيك و تعشير فى طيزى و ووسطه شغال رزع فى طيازى و انا دايب تحت منه و جسمه المشدود الناشف ده حضنى اووى و نازل فيا نيك تحته 🤤🤤 .
و بداء يهيج اكتر و يعضنى فى رقبتى و يلحسها و انا حاسس انى لبوة فعلا تحته موجوع من زوبره بس سايح و مش عاوزه يبطل نيك فيا ☺️ .
و راح مقلوب وواخدنى فى حضنه ونايم ورايا وايد حضنانى من رقبتى وايده التانيه على وسطى و شغال نيك فى طيازى وانا اقوله اوووف دخله كمان متطلعوش جامد اوووى وهو ينيك اكتر واقولى نكنى كمان زوبرك مولعنى اوووى اوووف 🥵 .
وراح مقلوب على ضهره وزوبره لسه جوايا وحضنى بايديه من بطنى وبقيت نايم بضهرى على بطنه و فضل يرفع وسطه و ينزل و شغال نيك جامد فى طيزى وانا بتاوووووه جامد ااااااه نيكنى كمان يا يوسف زوبرك جامد اووى وهو شغال ترزيع فيا وراح سايبنى وانا لفيت و قعدت على زوبره وهو نايم وفضلت اتنطط على زوبره وهو اللى بداء يتاوه وانا اهز طيزى على زوبره جامد و اتنطط وهو يتاوه اجمد واقوله زوبرك جامد اووى يخربيته دوب طيزى خالص و بداء يضربنى على طيزى وانا اتنطط جامد على زوبره و اقعد عليه و اخليه يخش فيا للاخر لدرجه انى حسيت ان خرم طيزى بقى مولع و دايب من زوبره وراح شايلنى مرة واحده و جابهم على بطنى و انا روحت نايم فى حضنه وكانت من احلى ممارساتى