• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم ظروف قاهره - عن الجنس والفقر داخل الاسره حتي الجزء الرابع 15/3/2022 (1 مشاهد )

ن

نسوانجى اووى

ضيف
ظروف قاهره -

الجزء الأول

انا اول مره اكتب في المنتدى وأول مره اكتب قصه جنسيه أصلا ولكن لى تجارب قصص من نوع اخر باقوم بنشرها في أماكن أخرى ..



قصتنا انهارده هي قصه هتلمس معاك في جزء ما



بطل قصتنا اسمه محمود .. مولود في اسره في قاع الطبقه المتوسطه زى اغلب الشعب بشكل عام

اسرة محمود تتكون من الاتى

الاب موظف عنده 55 سنه وصحته على اده خالص

الام موظفه عندها 50 سنه ولكنها لازلت تحتفظ ببعض الجمال الانثوى

مع اخت وحيده لسه في مرحلة الثانويه العامه



وطبعا بطل قصتنا عنده 23 سنه



شاب لسه متخرج من الجامعه من كلية التجاره وطلع دين امه لف على وظايف وشركات لحد ما في الاخر اشتغل محاسب في شركه وبياخد مرتب شهرى 2500 ج يادوب بيكفوه مواصلات وسجاير



وطبعا فكرة الزواج بالنسبه لمحمود هي تقريبا اقرب الى الخيال العلمى ومع كونه هيموت على اى كس واى طيز لدرجة انه لما كان بيشوف قط بينط على قطه في الشارع كان بيحسده اهو على الأقل لقى كس ينيكه وكان فعلا بيتمنى يكون قط اهو على الأقل كان هيضمن انه ينيك



محمود مكنش له علاقات حب لانه أصلا كان فقير وكان فكرة الارتباط بالنسبه له كان منتهيه نظرا لظروفه الماده فمكنش عاوز يزود همومه اكتر بالارتباط هو أصلا بالعافيه مكفى نفسه وابوه موظف بسيط فالبيت أصلا عايش بالكفاف يعنى لو حصل اى ظرف طارئ لحد في البيت فالبيت ممكن ينكشف أصلا



كل الظروف دى خلت محمود يلغى فكرة الاربتاط والحب من راسه



ولكن الشهوه والغريزه الجنسيه دى مش هيقدر يلغيها ومن هنا بدأت الحكايه

في الأول كان فيه صراع بين الشهوه وبين اليى يصح واليى ميصحش ولكن في الغالب الشهوه والغريزه تنتصر في الاخر اينعم من الممكن الا تنتصر طوال الوقت ولكنها سوف تنتصر في بعض المرات ومن ثم يتبعها ندم وهكذا



محمود كان سهران بيذاكر في يوم وكان وقتها في الثانويه العامه وبعدين سمع صوت اهات في البيت الساعه 2 بالليل وكونه مراهق وعنده فضول فقرر يطلع من اوضته ويشوف مصدر الصوت ده



طبعا هو بيت محمود كان عباره عن تلات اوض وصاله اوضه للاب والام بيناموا فيها واوضه للبنت واوضة الصالون محمود اخدها للمذاكره والنوم فكده كده أصلا مش بيجيلهم ضيوف



محمود تحرك نحو الصوت لقى مصدره اوضة ابوه وامه وامه عماله تصدر أصوات اهات بالراحه يا راجل بيوجع اوى اى اى اى



طبعا محمود كان مراهق وكان فاهم ان ده نيك بس اول مره يسمع حاجه زى دى وماهى الا ثوانى وكان الصوت خلص وصوت ام محمود بتقول لابوه خلصت كده طيب انا كسبت ايه دلوقتى غير انى لازم استحمى الصبح أبو محمود رد عليها يا وليه احسن من بلاش اهو على الأقل فيه حاجه بتدخل وتطلع بلاش تتبطرى على النعمه اصل تزول ام مجمود ردت قالت لاا تزول ايه لا والنبى خليها حتى لو يدخل مره واحده بس دى الحاجه الوحيده اليى بتحسسنى انى لسه ست أصلا .



كل الحوار ده محمود سمعه وكانت دقات قلبه سريعه لدرجة انه تقريبا كان سامع صوت ضربات قلبه وفى لمح البصر استعاد انتباهه ورجع على اوضته يكمل مذكراته ولكن ابقى قابلنى يا حوده وحياة امك مفيهاش مذاكره ولا نيله



قعد محمود يفكر في الكلام وفى الاهات وبقى عنده فضول يشوف امه دى عامله ازاى كست وفعلا فضل يفكر ويفكر لحد ما تانى يوم بعد ما الكل راح شغله واخته راحت المدرسه دخل اوضة ابوه وامه وبدأ يدور على اى خرم ولا اى حاجه يقدر يشوف منها اليى بيحصل في غرفة ابوه وامه



وفعلا لقى خرم في الباب كان مسدود بحته ورقه محمود زق الورقه وقفل الاوضه وبص من بره لقى نفسه كاشف الاوضه والمرايه وبكده تبقى اول حاجه نجحت



انتظر محمود عودة امه بفارغ الصبر من شغلها لان امه بتيجى اول واحده من الشغل بتاعها وبعدها اخته بتجى من المدرسه وفى الاخر يأتي الاب



جت ام محمود دخلت قعدت شويه تدردش مع محمود عن يومه وهل ذاكر ولا مذاكرش ومحمود طمنها انه ذاكر كويس وانه خلاص هيجيب مجموع كبير في الثانويه العامه ويدخل كلية الطب



الام قالت يااااااااارب يا محمود دانا وقتها مش هاكون عاوزه حاجه من الدنيا



انا هاقوم اغير هدومى علشان اعملكم الغدا زمان ابوك جاى



دخلت الام تغير هدومها وقفلت باب الاوضه ومحمود جرى على الخرم اليى فتحه الصبح ودقات قلبه في تسارع مستمر وفعلا الام بدأت في خلع العبايه السوده اليى كانت لبسها وكانت لبسه تحتها بنطلون فيزون لازق على طيازها الكبيره اووى فهى بالمناسبه جسمها زى الأمهات اليى بتشوفهم في الشارع حيث الطيز الكبيره والبزاز الكبيره والطول المتوسط



المهم كانت الام لابسه فيزون لازق على طيازها ونظرا لفقر الحال فالفيزون كان مقطوع من عند خرم طيزها وكانت لابسه فوق تيشترت قط وكان دراعها ملظلظ



محمود خلف الخرم اول ما شاف امه وهى بالقط والفيزون كان هيغمى عليه من فرط النشوه لانه عمره أصلا ماشف دراع امه ولا شافها وهى لابسه فيزون لازق على طيزها فامه أصلا زى اغلب الأمهات لبسها في البيت كله عباره عن عبايات بيتى بكوم وواسعه فمنظر زى دى كان كفيل انه يخلى محمود يتجنن أصلا



ولكن سرعان مش سمع محمود صوت على السلم فعرف ان اخته او ابوه جايين فتحرك مسرعا نحو اوضته علشان يتظاهر انه بيكمل مذاكره ولكنه كان نفسه يشوف امه هتكمل قلع ملابسها ولا هتلبس جلابيه فوق اللبس ده وخلاص ولكن اليى حصل



هنا نتوقف قليلا ونكمل في الجزء القادم حكاية بطلنا محمود مع الجنس


شكرا لكم جميعا على التشجيع واسف على التأخير وهاحاول بقدر الإمكان انزل جزء كل يوم



الجزء الثانى :



محمود فضل طول الليل بيفكر في امه وزبه كان واقف عليها وكل شويه يروح عند اوضة ابوه وامه يمكن ابوه وامه يكونوا بيعملوا حاجه كده ولا كده ولكن ملاقش حاجه سمع صوت شخير نومهم بهم



طبعا محمود كان المفروض سهران بيذاكر ولكن زى ماحنا عارفين لما الزب بيكون واقف المخ كمان بيكون واقف بس واقف عن التفكير.

ولان الشهوه هي اليى بتسوقه قرب من اوضة نوم اخته يمكن يلاقيها مكشوفه ولا حاجه فيشوف اى حاجه يهدى بها نفسها دخل اوضة نوم اخته لاقها نايمه والجلابيه مرفوعه لحد وسطها والغطا مكشوف عنها ولكنها كانت لابسه بنطلون اينعم مش ضيق اوى بس اهو شاف اى حاجه يهدى بها نفسه فضل محمود متنح في طياز اخته الصغيره والبارزه قليلا للوراء وبزازه اليى كانت لسه قد البرقوق فكر يروح يحسس عليها ولكنه خاف لتصحى فعمل انه بيجيب اى حاجه من اوضتها وفضل يتفرج شويه وخرج ..



دخل محمود الحمام بتاعهم ضرب عشره على اليى قدر يشوفه من جسم امه واخته واخد شاور في السريع وطلع علشان يذاكر وفضل ضميره يأنبه انا ازاى اعمل كده انا حيوان .. انا مش هاعمل كده تانى وبكره الصبح هاروح اقفل الخرم اليى فتحته في باب اوضة ابويا وامى وخلاص هالتزم واقعد اذاكر بقى علشان ادخل الكليه اليى باحلم بها .. طبعا الكلام ده ريح ضميره وخلاه يذاكر شويه ودخل نام



تانى يوم الصبح الكل صحى علشان يجهز يروح شغله او مدرسته وطبعا محمود كان منازل فهو الوحيد الي بيفضل قاعد في البيت وطبعا منساش الكلام اليى اتفق فيه مع نفسه امبارح انه مش هيعمل كده تانى ..



ابوه نزل الشغل ومعاه اخته نزلت المدرسه وفضلت امه اليى كانت بتجهز الاكل علشان لما ترجع من الشغل تسويه على طول .



محمود دخل على امه وقالها ماما انتى مش هتروح الشغل قالت له هاروح هاعمل بس شوية الاكل ده علشان يكون جاهز للتسويه لما ارجع من الشغل مياخدش وقت



ام محمود واقفه في المطبخ عماله تعمل في البصل والتوم فمحمود ومحمود واقف على باب المطبخ بيكلمها فقالها ماما انتى هتروحى الشغل ازاى بريحة التوم والبصل دى وكان كلامه عفوى خالص مكنش في باله اليى هيحصل خالص فردت عليه امه مانا هاخاد شاور بعد ما خلص وقبل ما انزل على الشغل .



طبعا محمود سمع منها كده وضربات قلبه بدأت في التسارع ..



ام محمود خلصت تجهيز الاكل ودخلت اوضتها جاب لبس داخلى لها وقالت لمحمود انا هاروح استحمى بسرعه دخلت ام محمود تستحمى ومحمود سامع صوت الميه وكان نفسه يكون فيه خرم في باب الحمام يقدر يشوف امه منها وطبعا نسى كلامه مع نفسه امبارح انها الشهوه المحركه عزيزى القارىء .



ام محمود خلصت الحمام وطلعت لقيت محمود قاعد في الصاله قالت له مبتذاكرشى ليه قالها حاضر يا ماما هادخل اذاكر بعد شويه وبيبص على امه لاقها لافه جسمها بالفوطه على جسمها وفوطه على راسها اينعم مافيش حاجه ظاهره من جسمها ولكن محمود افتكر انها هتدخل الاوضه وهنا الخرم اليى في اوضة النوم هيكون له فوايد عظيمه



طبعا المنظر والفكره أصلا لما نورت في راس محمود خلت ضربات قلبه تكاد تكون مسموعه للجيران



الام دخلت اوضة النوم وقفلت الباب بتاعها من جوه ومحمود اتسحب بالراحه عند الباب ووطى يبص على امه من خرم الباب



الام اول ما دخلت فكت الفوط اليى كانت لافه بها نفسها وهنا محمود كان قلبه هيقف شاف وهى لابسه الاندر اليى تحت بس وبزازها الكبيره طليقه حره ودى اول مره محمود يشوف بزاز امه اليى كل بز كان قد الشمامه كده وبزاز منفوخه بيضه جدا حاجه زى اللبن كده وطبعا حلماتها سايحه قليلا في نهاية بزازها والاندر أصلا كان لازق اوى على طيازها وامها رافع الاندر لحد بعد الصره بشويه علشان يدارى كرشها وسوتها

وطبعا دراع امه كان عريض ومليان باللحم الأبيض وام محمود وهى بتتحرك علشان تكمل تنشيف نفسها بزازها عماله تتحرك يمينها ويسارا ومحمود قلبه بيتحرك مع كل هزه لبزاز امه



نشفت ام محمود نفسها ولبست برا وكملت لبس هدومها ومحمود زبه كان هيفرتك البنطلون اليى لابسه وجرى على الحمام اول ما لمس زبه انطلق زبه باللبن وبكده محمود شاف جسم امه كله الا الكس والطيز بس محمود باليى شافه كان هيتجنن أصلا .. هو بالنسبه له الموضوع مش اشتهاء امه في حد ذاتها هو عاوز ينيك وخلاص ولكن ده المتاح امامه هو محمود لو كان في مجتمع منفتح نسبيا كان صاحب واحده وعاش معها قصة حب ومكنش اضطر انه يبص على بزاز وطياز امه واخته لان الشهوه كده كده لازم تخرج



نرجع بقى لبطلنا محمود ونبطل فلسفه شويه



محمود بعد ما ضرب عشره وامه نزلت راحت الشغل قعد مع نفسه وعنده شوية إحساس بالذنب ولكنه في نفس الوقت المتعه اليى حصل عليها من تجسسه على جسم امه وهى بتغير هدومها متعه تقتل اى إحساس بالذنب او الندم ومحمود قرر انه هيسيب الخرم في اوضة امه ولكن مش هيبص عليها هو اقنع نفسه بكده كنوع من أنواع تريح الضمير يعنى ..



طبعا البيت فاضى ومحمود هو الوحيد اليى قاعد علشان يذاكر وطبعا محمود زبه كل ما ينام شوية يفتكر بزاز امه وهى بتتمايل يقف لوحده .. محمود لو عملوا عليه تجارب وقتها كان ممكن يلاقوه بيشع فياجرا .



كان فيه واحده جارت محمود اسمها مديحه مديحه دى كان عندها 45 سنه ولكنها كان عقلها خفيف شويه يعنى ممكن تبقى بتكلمك وتلاقيها بتضحك ممكن تقولها صباح الخير تصبلك وتمشى المهم مديحه دى كانت عايشه مع ابوها والكل عارف ان عقلها خفيف وطبعا محمود قاعد في البيت لوحده سمع الباب بيخبط راح يفتح الباب لقى مديحه ..



خير يا مديحه عاوزه ايه ردت عليه اومال امك فين قالها نزلت الشغل قالت له كنت عاوز بصلتين وحبتين طماطم وفصين توم قالها انا ماعرفش الحاجات دى بس ادخلى هاتيهم قالت طيب



دخلت مديحه جوه ومحمود طبعا زبه كان واقف في البنطلون ومديحه بصت عليه شافت زب محمود واقف على الاخر دخلت مديحه جوه ومحمود دخل وراها قالت له فين البصل قالها هنا وشاور لها على مكانها راحت مديحه تجيبه محمود راح وقف وراها على أساس انه بيساعدها وزب محمود لمس طيز مديحه



طبعا مديحه كان عقلها خفيف اه بس جسمها ابن وسخه حاجه كيرفى كده وطيز وبزاز ولأنه اتزوجت واطلقت فلسه بخيرها يعنى



مديحه قالت لمحمود يا واد وسع كده انت لازق فيا كده ليه محمود قالها باساعدك يا مديحه قالت طيب ساعدنى بس بالراحه مسك محمود مديحه من وسطها وزبه عند طيازها وبدأ يمشى زبه على طيازها كده ومسك بزازها وهو حاضنها من وراه ومديحه حاسه بمتعه معاه وفضل محمود يحضنها من ورا لحد ما راح جاب لبنه في البنطلون ودى كانت اول مره محمود يمسك بز ولا طيز كانت طيز مديحه اليى كانت واقفه قدامه مش بتصدر اى إحساس خالص ولا اى رد فعل لدرجة لما محمود نزل لبنه في بنطلونه هي ما قالتش له حاجه وكملت وكانها بتاخد البصل والتوم ومحمود بعد عنها واخدت اليى هي عاوزاه وقالت له ابقى أقول لامك يا محمود انا اخدت البصل والتوم ومشيت ولا كأن حصل حاجه أصلا ..



طبعا محمود بعد العشرات دى كلها دخل نام زى القتيل ولا ذاكر ولا نيله وصحى على صوت امه لما رجعت من الشغل وبتقوله مذاكرتش ليه قالها انا ذاكرت بس كنت باريح جسمى شويه



محمود كان صاحى من النوم جعان اوى وجسمه مرهق خالص فقال لامه انا عاوز اكل اوى قالت له نص ساعه والاكل يكون جاهز



دخل محمود يقعد مع نفسه كده ويعيد ترتيب حساباته لان كده الشهوه جرفته خالص تجسس على امه واخته الى مديحه الي عقلها خفيف أصلا اليى بيمسك بزازها وبيحك زبه في طيازها ويا ترى اليى جاى هيكون ايه ..



كل ده وحلم كلية الطب عند محمود عمال يتراقص امامه طيب انا هاذاكر امتى علشان اعرف ادخل كلية الطب واحقق حلم البيت كله ..



محمود قال لنفسه بس خلاص انا هابطل الحاجات دى وهالتزم بقى وخلاص هارجع اذاكر واحضر دروسى وفعلا قطع عهد على نفسه بكده ولكن كلنا عارفين عزيزى القارىء ان العهد ده ولا له اى ستين لازمه لان اليى هيحصل بالليل هيخلى محمود يرجع تانى ..



ايه اليى هيحصل بالليل ده اليى هنعرفه في الحزء القادم انتظرونا



الجزء الثالث


وقفنا لحد ما محمود بطل قصتنا قطع عهد على نفسه انه هيبطل كل الحاجات الوحشه اليى كان بيعملها وينتبه لمذاكرته ودروسه علشان يقدر يحقق حلم البيت ويلتحق بكلية الطب ولكن



بالليل ومحمود قاعد بيذاكر عادى قال لما اروح اعملى قهوه اشربها واخاد بريك يعنى يريح فيه نفسه كانت الساعه وقتها 2:30 بالليل وهو رايح المطبخ عدا على اوضة ابوه وامه وسمع صوت امه وهى بتأوه وبتقول دخله كمان دخله اوى اه اه اه طبعا محمود اتسمر في مكانه وضربات قلبه زادت وطبعا الخرم بتاع باب الاوضه كان لسه مفتوح محمود بص من خرم الباب ولكن مشفش حاجه لان الاوضه كانت ضلمه ولكن شاف ملامح كده امه راكبه على زبر ابوه وعماله تطلع وتنزل وماهى الا دقايق بسيطه حتى انتهى الصوت. محمود في الوقت ده كان واقف امام اوضة ابوه وامه لسه متنح ولكنه فاق من التوهان اليى كان فيه واتجه على المطبخ وهو بيحاول يجمع نفسه وعمل لنفسه قهوه وهو راجع من المطبخ جات له فكره شيطانيه ان بما ان امه كانت بتتناك يبقى بكره الصبح لازم تستحمى قبل ما تروح الشغل وهنا محمود فكر طيب انا ليه عامل خرم في باب اوضة النوم ما اعمل خرم في باب الحمام وبكده أكون ضامن انى اشوف جسم امى كامل .



وبالفعل محمود ترك القهوه واتجه الى الحمام ودخل الحمام من جوه قفله على نفسه وفضل يدور على خرم ولقى فعلا خرم جاى في طرف الباب كان موجود أصلا ولكن كان الدهان بتاع الباب مغطى عليه فتح محمود الخرم وطلع من بره بص لقى الخرم كاشف الحمام كله وبمجرد الفكره أصلا خلت زبر محمود يقف وضربات قلبه تتسارع ,



وعاد محمود الى غرفته وقعد يشرب القهوه وقعد يفكر في المتعه المنتظراه غدا وازاى هيشوف كس وطيز وبزاز امه وهى بتستحمى وطبعا زى ما قولنا في الجزء اليى فات ان العهد اليى محمود قطعه على نفسه هيتبخر ومالوش اى تلاتين لازمه لان محمود أصلا نسى عهده لنفسه فعندما يقف الزبر يقف العقل عن التفكير .



محمود شرب قهوته وكنوع من أنواع مسكنات الضمير محمود فضل يذاكر في اليوم ده للصبح لانه عارف انه الصبح هيتجسس على امه وهيقعد طول النهار يضرب عشرات يعنى الصبح مش هيكون فيه مذاكره بالمره ..



وبالفعل اتى النهار والبيت كله صحى وام محمود دخلت عليه وقالت له انت صاحى من بالليل منمتش شويه ليه علشان تعرف تذاكر الصبح قالها ما كلها مذاكره يا ماما فانا قولت طالما انا مفوق فاذاكر وخلاص .. قالت له طيب .ر.... يعينك يا حبيبى تحب تفطر اعملك فطار قالها ياريت يا ماما



ام محمود عملت له الفطار والبيت كله فطر وكل واحد بدأ يجهز علشان يروح شغله وزى ما اخنا عارفين ان ام محمود اخر واحده بتنزل من البيت .



ابوه واخته مشيوا على الشغل وامه دخلت اوضتها جهزت الغيارات الداخليه بتعتها علشان تدخل تاخد دش وتروح شغلها ومحمود في اوضته حالته حاله زبره واقف على اخره وضربات قلبه في تسارع وجسمه مصاب بحالة رعشه حفيفه من فرط اللذه المنتظره ..



وبمجرد ما محمود لمح امه دخلت الحمام وهو اتسحب بالراحه خلاص وراح وقف عند باب الحمام وشاف امه وهى بتلقع الجلابيه بتاعتها وكان تحتها قميص بيتى طويل امه قلعته وقلعت كمان بعده البرا وظهرت بزاز ام محمود امامه بزاز ضخه ناصعة البياض منتفخه وهاله بنيه وحلمات بارزه تنتظر من يلتقمها في فمه ..



وحينما كان محمود يتأمل بزاز امه وهى تتأرج امامه قامت امه بخلع البنطلون اليى كانت لابسه تحت الجلابيه وهنا ضربات قلب محمود وصلت الى اعلى معدل وانتصب زبره لدرجه انه لامس باب الحمام وكاد يخترقه ليستقر في أعماق كس امه ..



ظهرت طيز ام محمود امامه واضحه فهى كتله من اللحم الأبيض طيز بارزه للخلف كبيره بيضا جدا وعندما استدارت للامام ظهر بزازها وبطنها التي تغطى كسها فيظهر منه بعض شعر العانه ولكن الكس نفسه لم يكون ظاهره لمحمود بسبب ان بطن امه مغطى عليه ولكن حاول محمود ان يغير زاوية الرؤيا ولكن لا فائده فكرش امه مغطى على الكس ويظهر فقط شعر العانه الذى كان طويلا بالمناسبه وهنا محمود قذف على نفسه وتحرك وخبط في باب الحمام وامه حست بالخبطه ونادت على محمود بصوت عالى محمود انت فين



هنا استجمع محمود وعيه وتراجع الى الخلف وذهب بسرعه وبخفه الى اوضته ورد عليها بسرعه انا هنا يا ماما في اوضتى عاوزه حاجه قالت له يا حبيبى كنت باحسبك نمت .. وكملت ام محمود حمامها عادى لانها استحاله كانت تتخيل أصلا ان ابنها كان واقف بيبص عليها وهى ملط وبتستحمى ..



محمود طبعا نشف اللبن اليى قذفه ولكن طبعا لازال لهيب الشهوه مسيطر عليه هو عارف ان امه لسه لها جوله داخل اوضة نومها فانتظر لما امه تطلع من الحمام وتروح تكمل لبس في اوضة نومها وبالفعل بمجرد دخول امه اوضة نومها وغلقها للباب طار محمود عند خرم الباب وراى امه وهى بتنشف جسمها بالفوطه وعماله تمسك في بزها وتنشف تحته كويس ومحمود طبعا خلف الباب هيموت من المنظر اليى شايفه كان نفسه يدخل يمسك هو البز ده وياكله بلسانه ويمص الحلمات ولكن هو في الوقت ده مكنش قدامه الا انه يتفرج وخلاص ولكن ام محمود كانت كريمه معاه في اللحظه دى وقررت انها كمان تنشف كسها بالفوطه كويس خلعت الكلوت بتاعها ورفعت كرشه ليظهر كسها امام محمود كس كبير يبظ منه اللحم من جوانبه لونه لون غامق عن باقى الجسم وفيه شعر وهنا تحقق حلم محمود بانه شاف كس امه امامه وهى بتنشفه وبتدعك الفوطه فيه لكى تتاكد انه نشف كويس علشان تمنع اى التهابات ..



كل ده ومحمود بقى مستوى التستيرون عنده بقى في السما وزبره خلاص ناقص يخترق كل الحواجز علشان يدخل ينيك امه ويشبع نفسه من كسها وبزازها وطيازها ولكن الامر ليس بهذه البساطه فعلاقة نيك المحاارم ليست بالامر الهين ولا اليسير فاكتفى بالفرجه وانه يريح نفسه لان اكيد هو عاوز ينيك امه ولكنه هو في نظر امه طفلها الرضيع الذى خرج من رحمها ولا تكن له اى مشاعر فيها شهوه او رغبه جنسيه من اى نوع ..



ام محمود خلاص خلصت لبس وراحت الشغل ومحمود رجع اوضته حاول ينام مقدرشى وفضل يضرب عشرات يمكن يهدى شوية ودخل الحمام يدور في لبس امه الداخلى وكان ناقص ينيك الغساله اليى في الحمام وتمنى وقتها لو انه جارته مديحه تخبط على الباب تكون عاوزه اى حاجه كان وقتها اغتصبها ودخل زبره في أعماق وكسها ولكن يا عزيزى ليس كل ما يتمناه النايك يدركه ..



محمود فضل يضرب عشرات لحد ما نعوس من الإرهاق والتعب وصحى من النوم العصر وكان جعان جدا على طول اتجه اليى الصاله لقى امه وابوه واخته قاعدين بيفترجوا على التليفزيون نادى على مامته ماما انا عاوز اكل . قالت له حاضر يا حبيبى هاقوم احط لك الاكل واجيبله لك على اوضتك .



قالها تمام انا كمان هادخل اخاد دش على بال ما انتى تجهزى لى الاكل



دخل محمود ياخد دش علشان يفوق وخرج راح اوضته لقى امه حاطه له صينية الاكل قعد ياكل وخلص اكل وكالعاده هيبدأ مرحلة في الوقفه مع النفس وإعادة الحسابات علشان طبعا يروح دخل الطب وفطع عهد على نفسه انه بكره الصبح هيقفل الخرم بتاع اوضه النوم وباب الحمام وخلاص هيلتزم لدروسه ولكن عزيزى القارىء العهد المر هدى كان صح وفعلا بمجرد ما فضى البيت على محمود محمود سد الفتحه بتعت باب الحمام وغرفة نوم ابوه وبدأ محمود يهتم بدروسه ومذاكرته وفضل على الحال ده شهر تقريبا اينعم كان في أحيان كتيره بيندم انه سد الفتحات بتعت باب الحمام والنوم خصوصا في الصباح لما كانت امه بتغير هدومها وكان بيكون زبه واقف ولكنه كان بيكتفى انه يضرب عشره وخلاص .



ولكن في يوم من الأيام لقى امه راجعه من شعلها ومعها كيسه سوده كده قالها ايه دى ياماما قالت له ده مكنة حلاقه بالكهربا يا حبيبى قالها وانتى عاوزه مكنه حلاقه في ايه تلعثمت الام ومعرفتش ترد قالت له دى انا جايبها لابوك هديه قالها طيب تمام واخدت مكنة الحلاقه وشالتها في الدولاب وهنا محمود ادرك انه امه جايبه مكنة الحلاقه دى علشان تحلق شعر العانه لان مافيش عندها وقت تعمل سويت ومحمود أصلا مكنش يعرف يعنى ايه سويت ..



بالليل محمود وهو قاعد بيذاكر قال اكيد امه هتستعمل المكنه دى بكره واكيد هو نفسه يشوفتها وهى يتحلق شعر كسها فطبعا جرى على الحمام وفتح الفتحه من تانى وانتظر للصباح الكل صحى وفطر وابوه واحته راحوا خرجوا وام محمود دخلت اوضتها وطلعت معها كيسه سوده محمود لمح الكيسه السوده عرف انها المكنه ودخلت الحمام ومحمود جرى على الحمام لقى امه قلعت ملط خالص ومسكت المكنه وبدأ في حلق شعر كسها الذى كان كثفيا وهنا ظهر كس امه امامه ويالها من لحظه فقد كان يتمنى في ذلك الوقت ان يخترق الباب ويروح يلحس الكس ده ويدخل لسانه بين شفراته ويحركها صعودا وهبوطا احتراما وشوقا لهذا الكس الذى سوف يظل محفور في ذاكرته ..



طبعا محمود قذف على نفسه كالعاده وخبط في الباب ولكن صوت المكنه كان مغطى على الخبطه فمافيش حد حس بحاجه ..



ام محمود شالت شعر كسها وشالت كمان شعر طيزها وهى بتشيل شعر طيزها وبتفتح طيزها علشان تدخل المكنه بين الفلقتين علشان تحلق الشعر ومحمود مبلحق علشان يشوف خرم طيزها اليى باين عليه ضيق اوى وانها لسه بكر في طيزها ومحمود وقتها كان قدامه لحظات ويخترق باب الحمام ويلتهم جسد امه ولكنه تمالك نفسه لانها رغم انه يشتهى امه ولكنها امه واى حركه زى دى كفيله انها تدمر علاقته بامه اليى الابد ودى حاجه لما بتحصل مبترجعش تانى .



محمود بعد اليوم ده فضل يضرب عشرات لتانى يوم تقريبا ولا عارف ينام ولا عارف يذاكر ولا عارف يعمل اى حاجه خالص غير انه يضرب عشرات وياكل ولو نام شويه يصحى ياكل ويضرب عشرات وهكذا لحد ما زهق وقرر انه لازم ياخد عهد على نفسه والمره دى بجد وفعلا محمود صحى من النوم وبعد ما الكل مشى على شغله قفل فتحات الأبواب واكد على قفلها علشان حتى لو حاول يفتحها يجد صعوبه بعد كده وقرر انه يلتزم بقى ويلتفت الى مذاكرته ودروسه وبالفعل ده اليى عمله محمود والتزم بمذاكرته ودروسه وفضل ملتزم لحد اخر السنه كان وقتها في تانيه ثانوى وجت الامتحانات ومحمود دخل الامتحانات وحل كويس وجاب مجموع كبير في تانيه ثانوى جاب 97 بالميه . وده مجموع لو حافظ عليه في تالته ثانوى كان كفيل انه يدخله كلية الطب ..



البيت كله كان فرحان بمحمود وبيتعاملوا معاه على انه دكتور خلاص وانه خلاص قطع نص الطريق الى حلم عمره وحلم اسرته كلية الطب ..



في إجازة الصيف ومحمود بقى قال بما انى خلاص كلها سنه وادخل كلية الطب ما استغل إجازة الصيف واشوف صيدلية اقف فيها واهو منها اجيب اى فلوس اساع بها والدى واهو اعرف اسامى الادويه واتعلم أدى حقن واقيس الضغط وبالفعل محمود كلم والده ورحب بالفكره وشاف لمحمود صيدليه يقف فيها وكان في الأول مساعد واتعلم محمود في خلال شهر ونص انه يدى الحقن ويقيس الضغط وعرف اسامى بعض الادويه وتعلمه للحقن وقياس الضغط ده هتكون سبب اساسى في ضياع مستقبل محمود يا ترى ايه اليى هيحصل لمحمود ومستقبله ده اليى هنعرفه في الجزء القااااااااااااادم



ابقوا معانا



تنويه : القصه هنا قصه واقعيه فانا باحاول أكون واقعى على قد ما اقدر ولان علاقة المحاارم حاجه مش سهله أصلا واستحاله تحصل في الواقع خصوصا للام والاخت فالموضوع واقعى فلو انت من عشاق ان شوفت امى بتوطى روحت رازعه في كسها وهى استجابت فانت مكانك مش هنا . القصه هنا قصه تميل الى الواقعيه واحادثها اليى قولتها واليى لسه هاقولها اكيد هتلمس معاك وهتصحى جواك إحساس ما وهتتعاطف مع بطل قصتنا أحيانا وتكرهه أحيانا . احنا لسه مطولين وانا هنا باسرد مشاكل اجتماعيه من خلال بطل قصتنا محمود .. فانتظرونا لسه الموضوع طويل اوى




الجزء الرابع


اسف على التأخير كان عندى كورونا وكانت شديده اوى .



نرجع بقى لبطل قصتنا محمود . اليى نزل في إجازة تالته ثانوى يقف في صيدليه وهو هناك اتعلم ازاى يقيس الضغط ويدى حقن وطبعا بما ان الدكتور محمود بيعرف يدى حقن ويقيس الضغط فطبعاً اى حد في العيله او في الشارع كمان هيحتاج ياخد حقنه هيروح لمحمود .



خلصت إجازة الصيف ورجع محمود للدراسه وهو في تالته ثانوى كان فرحان ومبسوط لانه قرب من تحقيق حلمه من الالتحاق بكلية الطب .



وكان محمود بيذاكر وبيحضر دروسه ومعنوياته مرتفعه جدا لحد مافى يوم صحى محمود على صوت امه وهى بتصحيه وبتقوله اصحى يا محمود اختك وابوك نزلوا وانا هالبس وانزل علشان اروح الشغل اصحى علشان تفطر وتقعد تذاكر اصحى بقى يا دكتور

صحى محمود وقالها صباح الخير يا ماما حاضر هاصحى اهو وقام محمود وراح للصاله ودخل الحمام وطلع غسل وشه وامه قالت له عند الإفطار على السفر افطر يلا واقعد ذاكر يا دكتور علشان تحافظ على مجموعك وتدخل كلية الطب.



وكانت الام بتلبس لبس الخروج في اوضتها ومحمود قاعد في الصاله على طربيزة السفره بيفطر وامه طلعت من اوضة النوم وهى لابسه عبايه الخروج وفي ايديها حقنه مسكن وبتقول لمحمود باقولك ايه يا دكتور ما تاخد تدينى الحقنه دى اصل انا رجلى بتوجعنى اوى قالها حقنة ايه دى يا ماما قالت له مسكن . قالها بس دى بتتاخد عضل قالت له وفيها ايه انت هتتكسف منى قالها لا عادى قالت له طب خد جهز الحقنه على بال ما ارجعلك



طبعا محمود وقتها قلبه كاد ان يطلع بره صدره من النبض السريع لانه هيشوف طيز امه وهيلمسها بايده وزبره وقف قدامه وصوته كان بيطلع بصعوبه وكان وشه احمر هو حس انه مش طبعى على طول زنق زبره في البنطلون علشان ميبنشى وهدى نفسه ومسك الخقنه حضرها ونده على مامته قالت له تعالى يا محمود يلا دخل محمود على امه لقيها وافقه قدام السرير وضهرها لمحمود وقالها يلا علشان الحقنه جهزت قالت له يلا ورفعت العبايه اليى كانت لابسها ونزلت البنطلون والبنتى وظهرت طيز امه امامه لدرجة ان محمود كان هيغمى عليه ..(( انه لحم النساء يفعل بالرجال مالا تفعله الاسحله ))

على طول محمود بدأ يمسك في فلقة طيز امه ويحس عليها علشان ميخليهاش تحس بغزة الابره هو طبعا كان بيفعص فيها وطبعا راح قايل لامه الاحسن انك تاخدى نص الحقنه في فرده والنص التانى في الفرده التانيه قالت له تمام اعمل اليى انت شايفه صح يا دكتور



محمود طبعا مسك فردة طيز امه وطيز امه دى حاجه كده ملبن بيرج وغز الابره في الفرده وامه طلعت صوت خلت محمود زبره فك من الزنقه بتعت البنطلون وخبط في وركها بس هي ماحتش به لان الم الابره غطى على اصطدام زبر ابنها بوركها .



طبعا محمود وهو ماسك فردة طيز امه تحرك بصباعه الصغير فى فلقة طيز امه وتقريبا لامس خرم طيزها امه وقتها وشها احمر وكتمت اه جواها ولكنها مكنش عندها ادنى شك في ان ابنها بيتحرش بها هي اخدت الموضوع على انه مش مقصود محمود طبعا فضل يفعص في طيز امه بحجة ان بيديها الحقنه وامه نوعا ما مشغوله في الحقنه وعندها نوع من أنواع المتعه ولكن مخطرش على بالها خالص ان ابنها بيتحرش بها وعمال يفعض في طيازها



خلصت الحقنه ومحمود لم الفارغ بتاع الحقنه والسرنجه وراح يرميهم في الزباله وطبعا امه كملت لبسها وراح الشغل ومحمود فضل لوحده وطبعا عزيزى القارىء انت اكيد متخيل ان محمود هرى نفسه ضرب عشرات لحد ما زبره كان ناقص يقوله ارحمنى .. كل لما يتفكر طيز امه وهو عمال يفعص فيها زبره يقف تانى يقوم ضاربه يروح نايم وبعدها يفتكر زبره يقف يضربه وهكذا لحد ما حرفيا محمود اغمى عليه ونام في الصاله من التعب ومصحاش الا على صوت جرس الباب واخته بتقوله افتح يا محمود انا رجعت من المدرسه ..



طبعاً عزيزى القارىء محمود فضل كل يومين تلاته يدى امه الحقنه ويلعب في طيزها وكأنه مش قاصد وامه كانت أحيانا بتحس ان فيه حاجه مش طبيعيه بتحصل ولكن قالت لنفسها دى اخر حقنه محمود هيديها. انا خايفه على الواد لان ابن الهبله هيقعد يضرب عشرات ولا هيذاكر ولا هينيل وفعلا دى كانت اخر حقنه محمود يديها لامه ولكن محمود كان عنده طياز تانيه كتير يشبع فيها تقفيش وبعبصه



لحد مافى يوم خالته كلمت امه وقالت لها باقولك ما تبعتى محمود يدينى حقنه ويقيس لى الضغط وطبعا ام محمود كانت عاوزه ترفض لانها عارفه ابنها هيروح يقعد يقفش في بزاز اختها وطيازها وكده الواد لا هيذاكر ولا هينفع ولكن مافيش حجه تقولها لاختها فاضطرت توافق انها تبعت لها محمود



خالت محمود دى ست زوجها مسافر عندها 45 سنه ومخلفه تلات بنات . نسخه طبق الأصل من وفاء عامر دلوقتى . فطبعا انت متخيل محمود هيحصل فيه ايه لما يشوف البز والطيز واحتمال الكس كمان .



وصل محمود بيت خالته وطبعا من حسن حظه مكنش حد في البيت الا هو وخالته قالت له يا محمود جبت معاك جهاز الضغط قالها اه يا خالتو قالت له طيب خد حضر الحقنه وتعالى ادينى الحقنه وقيس لى الضغط يارب اشوفك دكتور اد الدنيا يا محمود يا ابن اختى يارب قالها يارب يا خالتى .



جهز محمود الحقنه ونده على خالته جت على طول رفعت العبايه وبانت رجليها وافخادها اليى كانت بتشع بياض وطبعا زبر محمود وقف من المنظر ولكن المره هدى محمود كان لابس جلابيه فظهر زبره في الجلابيه وخالته اخدت بالها هي زوجها مسافر وبقالها كتير مافيش حد لمسها ولكن في نفس الوقت مش عاوزه تعمل مع ابن اختها اصل تبقى فضيحه ولكن قالت في نفسها كده اهو اتسلى شوية واهو اشوف اخر الواد ده ايه .. وخصوصا انها شافت زبره وكان عامل خيمه في الجلابيه اليى كان لابسها .



خالته ادته ضهرها ونزلت الكلوت بتاعه للاخر وطيازها ظهرت امام محمود المسكين . طبعا محمود بدأ يمسج فردة طيز خالته علشان يهيأها للحقنه وخالته نوعا ما مستمتعه بلمسة ايده ومحمود خلى صوباعه الصغير ينزلق بين فلة طيزها ولامس شعر طيزها وخالته وقتها عملت صوت ااااااه وقالت ما تدينى الحقنه يا محمود يلا .. فاق محمود على صوت خالته وراح مدخل سنه الابره مره واحده خلى خالته تصوت وتتحرك فجأه وفى حركتها انزلق صوباع محمود الصغير عند خرم طيزها وتقريبا قفلت عليه لما صوباعه لمس خرم طيزها .. خلص محمود الحقنه وفضل ماسك مكان الحقنه بابره وخالته عماله تدعى له وتقوله ايديك تجنن وماحدش يعرف هي كان قصدها على ايده اليى ادتها الحقنه ولا ايده اليى بعبصتها ..

خلص محمود الحقنه وخلص تفعيص في طيز خالته اليى كانت مستمتعه بالتجربه الجديده وهى بعبصه مستتره بالحقنه مع عيال مراهق الموضوع كله كان عامل لها حالة هيجان جميله هي كانت عاوزه كده ومكنتش عاوزه اكتر من كده تحرش بسيط يبسطها وهى تتبسط بعد كده مع نفسها واهو مافي حد هيعرف حاجه عن اليى حصل .

محمود طبعا قال لخالته انا عاوز ادخل الحمام خالته قالت له ادخل يا حبيبى محمود دخل ضرب عشره بسرعه وهدى نفسه وطبعا خالته عارفه اكيد ان محمود بيجلد زبره بالداخل وبيضرب عشره على طيازها . كان عندها إحساس انها لسه ست مرغوب فيها ولسه فيه ازبار ممكن تقف عليها ..



طلع محمود من الحمام وراح لخالته وقالها هاروح انا بقى يا خالتى قالت له لا استنى يا منيل مش هتقيس لى الضغط قالها اه صحيح معلشى نسيت قالت له يا خوفى يا دكتور لتنسى الفوطه في بطن مريض ولا حاجه لا ركز يا دكتور قالها متخافيش يا خالتوا يلا نفيس الضغط طبعا خالته كانت لابسه عبايه ضيقه ومحمود حاولت ترفع كم العبابه علشان محمود يقيس الضغط منفعشى فمحمود قالها طيب يا خالتى عادى تعالى اقيس لك الضغط من فوق الهدوم وخالص قالت له هينفع قالها هاحاول ولو منفعشى ابقى اقلعى العبايه دى واهو بالمره اسمع صوت القلب . قالت له طيب تعالى وطبعا محمود قال طالما كده كده خربانه طيب خلينى بالمره اشوف البز وامسكه ويبقى ده اول مره امسك بز من غير هدوم وده مش اى بز ده بز خالته اليى شبه وفاء عامر.



طبعا محمود قالها يا خالتوا انا مش سامع حاجه فقالت له طيب تعالى جوه علشان اقلع العبايه وقيس بسرعه قبل ما حد يجى هي قالت كده ومحمود مركزش في الجمله أصلا دخل الاوضه وخالته قلعت العبايه وطبعا كانت لابسه تحتها قميص نوم بيتى طويل بحمالات .. طبعا انت متخيل ايه اليى محمود فيه دلوقتى فيه صهد طالع منه وزبره ظهر في الجلابيه اليى لابسها وكمان نزل مزى وعمل بقعه في الجلابيه وخالته نامت على حرف السرير ومحمود قعد على طرف السرير وفضل يظبط جهاز الضغط وطبعا كان بيفعص في دراعها وقاس لها الضغط وقالها انا عاوز اسمع نبض القلب يا خالتوا اصل ضغط عالى شوية قالت له طيب تعالى وعلى طول محمود حط السماعه فوق بزها بشويه وطبعا راحة ايده كانت مستقره على بزازها وطبعا قالها عاوز اسمع تحت صدرك قالت له يا محمود تعامل براحتك يا حبيبى مسك محمود البز أخيرا وحط السماعه تحته (( الواد مسك المقص )) وطبعا محمود فضل يتنقل من البز ده للبز التانى وخالتى طبعا قربت ايديها من زبر محمود وخبطت فيه كده كانها مش قصدها يعنى ومحمود قالها تمام يا خالتوا صوت القلب طبيعى هو بيقولها كده أصلا ولسه ماسك في بزها قالت له طيب يا حوده الف شكر يا حبيبى ويارب اشوفك دكتور هي قالت كفايه كده على الواد اهو انا اتمتعت شوية وهو اتمتع شويه ونفضها بقى وفعلا قالت لبست هدومها وشكرت محمود وقالت له استنى اعملك شاى قالها لا يا خالتوا انا هاروح علشان عندى مذاكره كتير وطبعا ابقى قابلنى لو ذاكر ولا عمل اى حاجه أصلا الواد أصلا هيفضل يضرب عشرات على بزاز وطياز خالته للصبح .. ولا فيه مذاكره ولا نيله



هنا سوف نتوقف قليلا وسوف نعود غدا او بعد غد علشان نشوف بطل قصتنا محمود هيحصل معاه ايه في الثانويه العامه ..



تنبيه : انا لا احرض على جنس المحاارم ولا ادعى له بالعكس انا ضده تماما فلو انت عاوز تنط على حد من محارمك فانا اخر شخص ممكن تفكر انك تكلمه على الخاص لانى مش هاتفاعل معاك خالص وهاقولك بلاش والنسوان كتير اوى فيعنى مش هتسيب كل النسوان دى وتروح تنط على حد من محارمك لان صدقنى حياتك كلها هتتغير بعد النط عن قبل النط وهتندم ندم العمر كله فبلاش ولو عاوز تنيك فمتل ما باقولك الحريم كتير اوى .



طيب طيب ايه الغرض من كتابة القصه دى هنا لما انى ضد جنس المحاارم انا هنا باتكلم عن مشاعر مراهق عاوز ينيك .. هو عاوز ينيك اى حد ولكن المنفس الوحيد اليى قدامه كان محارمه فكان بيتفرج على جسمهم ويضرب عليهم عشرات هو لو لقى حد تانى مكنش فكر في محارمه أصلا .

الخاص للنسوان وممكن الديوثين انما هتقعد تقولى انا بانيك ماعرفش مين انا ماليش فيه ولا ليا مراره أصلا اقعد اسمع الهرى ده ..
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: حبيبتي من تكون, Sh3wazaa, سقراط عاشق نهود النساء و 9 آخرين
🅐

🅐︎𝗩𝗔𝗧𝗔𝗥

ضيف
حلوه منتظر الباقي بفارغ الصبر
 
  • أعجبني
التفاعلات: نسوانجى اووى
M

mido013

ضيف
بداية مشوقة فى انتظار الجزء الجديد و ياريت يكون طويل
 
  • أعجبني
التفاعلات: zip40 و نسوانجى اووى
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
تم اضافة الجزء الثاني ندعوكم للمشاركة في المسابقة
 
ا

السريع

ضيف
جميلة كمل الاجزاء بدون تاخير
 
  • أعجبني
التفاعلات: حماده الاسكندراني
ن

نسوانجى اووى

ضيف
الجزء الجديد بكره. وهيكون جزء طويل كتعويض واعتذار عن التأخير
 
  • أعجبني
التفاعلات: Mazagangy_masr و ماستر مالك
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
تم اضافة الجزء الثالث
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: Ibrahim ayman و mido013
J

jockypump

ضيف
كلامك منطقي جدا و ده الواقع فعلا... و زنا المحارم مش بالسهولة دي اكييد
استمر يا بطل معاك
 
A

aisasad78

ضيف
ظروف قاهره -



انا اول مره اكتب في المنتدى وأول مره اكتب قصه جنسيه أصلا ولكن لى تجارب قصص من نوع اخر باقوم بنشرها في أماكن أخرى ..



قصتنا انهارده هي قصه هتلمس معاك في جزء ما



بطل قصتنا اسمه محمود .. مولود في اسره في قاع الطبقه المتوسطه زى اغلب الشعب بشكل عام

اسرة محمود تتكون من الاتى

الاب موظف عنده 55 سنه وصحته على اده خالص

الام موظفه عندها 50 سنه ولكنها لازلت تحتفظ ببعض الجمال الانثوى

مع اخت وحيده لسه في مرحلة الثانويه العامه



وطبعا بطل قصتنا عنده 23 سنه



شاب لسه متخرج من الجامعه من كلية التجاره وطلع دين امه لف على وظايف وشركات لحد ما في الاخر اشتغل محاسب في شركه وبياخد مرتب شهرى 2500 ج يادوب بيكفوه مواصلات وسجاير



وطبعا فكرة الزواج بالنسبه لمحمود هي تقريبا اقرب الى الخيال العلمى ومع كونه هيموت على اى كس واى طيز لدرجة انه لما كان بيشوف قط بينط على قطه في الشارع كان بيحسده اهو على الأقل لقى كس ينيكه وكان فعلا بيتمنى يكون قط اهو على الأقل كان هيضمن انه ينيك



محمود مكنش له علاقات حب لانه أصلا كان فقير وكان فكرة الارتباط بالنسبه له كان منتهيه نظرا لظروفه الماده فمكنش عاوز يزود همومه اكتر بالارتباط هو أصلا بالعافيه مكفى نفسه وابوه موظف بسيط فالبيت أصلا عايش بالكفاف يعنى لو حصل اى ظرف طارئ لحد في البيت فالبيت ممكن ينكشف أصلا



كل الظروف دى خلت محمود يلغى فكرة الاربتاط والحب من راسه



ولكن الشهوه والغريزه الجنسيه دى مش هيقدر يلغيها ومن هنا بدأت الحكايه

في الأول كان فيه صراع بين الشهوه وبين اليى يصح واليى ميصحش ولكن في الغالب الشهوه والغريزه تنتصر في الاخر اينعم من الممكن الا تنتصر طوال الوقت ولكنها سوف تنتصر في بعض المرات ومن ثم يتبعها ندم وهكذا



محمود كان سهران بيذاكر في يوم وكان وقتها في الثانويه العامه وبعدين سمع صوت اهات في البيت الساعه 2 بالليل وكونه مراهق وعنده فضول فقرر يطلع من اوضته ويشوف مصدر الصوت ده



طبعا هو بيت محمود كان عباره عن تلات اوض وصاله اوضه للاب والام بيناموا فيها واوضه للبنت واوضة الصالون محمود اخدها للمذاكره والنوم فكده كده أصلا مش بيجيلهم ضيوف



محمود تحرك نحو الصوت لقى مصدره اوضة ابوه وامه وامه عماله تصدر أصوات اهات بالراحه يا راجل بيوجع اوى اى اى اى



طبعا محمود كان مراهق وكان فاهم ان ده نيك بس اول مره يسمع حاجه زى دى وماهى الا ثوانى وكان الصوت خلص وصوت ام محمود بتقول لابوه خلصت كده طيب انا كسبت ايه دلوقتى غير انى لازم استحمى الصبح أبو محمود رد عليها يا وليه احسن من بلاش اهو على الأقل فيه حاجه بتدخل وتطلع بلاش تتبطرى على النعمه اصل تزول ام مجمود ردت قالت لاا تزول ايه لا والنبى خليها حتى لو يدخل مره واحده بس دى الحاجه الوحيده اليى بتحسسنى انى لسه ست أصلا .



كل الحوار ده محمود سمعه وكانت دقات قلبه سريعه لدرجة انه تقريبا كان سامع صوت ضربات قلبه وفى لمح البصر استعاد انتباهه ورجع على اوضته يكمل مذكراته ولكن ابقى قابلنى يا حوده وحياة امك مفيهاش مذاكره ولا نيله



قعد محمود يفكر في الكلام وفى الاهات وبقى عنده فضول يشوف امه دى عامله ازاى كست وفعلا فضل يفكر ويفكر لحد ما تانى يوم بعد ما الكل راح شغله واخته راحت المدرسه دخل اوضة ابوه وامه وبدأ يدور على اى خرم ولا اى حاجه يقدر يشوف منها اليى بيحصل في غرفة ابوه وامه



وفعلا لقى خرم في الباب كان مسدود بحته ورقه محمود زق الورقه وقفل الاوضه وبص من بره لقى نفسه كاشف الاوضه والمرايه وبكده تبقى اول حاجه نجحت



انتظر محمود عودة امه بفارغ الصبر من شغلها لان امه بتيجى اول واحده من الشغل بتاعها وبعدها اخته بتجى من المدرسه وفى الاخر يأتي الاب



جت ام محمود دخلت قعدت شويه تدردش مع محمود عن يومه وهل ذاكر ولا مذاكرش ومحمود طمنها انه ذاكر كويس وانه خلاص هيجيب مجموع كبير في الثانويه العامه ويدخل كلية الطب



الام قالت يااااااااارب يا محمود دانا وقتها مش هاكون عاوزه حاجه من الدنيا



انا هاقوم اغير هدومى علشان اعملكم الغدا زمان ابوك جاى



دخلت الام تغير هدومها وقفلت باب الاوضه ومحمود جرى على الخرم اليى فتحه الصبح ودقات قلبه في تسارع مستمر وفعلا الام بدأت في خلع العبايه السوده اليى كانت لبسها وكانت لبسه تحتها بنطلون فيزون لازق على طيازها الكبيره اووى فهى بالمناسبه جسمها زى الأمهات اليى بتشوفهم في الشارع حيث الطيز الكبيره والبزاز الكبيره والطول المتوسط



المهم كانت الام لابسه فيزون لازق على طيازها ونظرا لفقر الحال فالفيزون كان مقطوع من عند خرم طيزها وكانت لابسه فوق تيشترت قط وكان دراعها ملظلظ



محمود خلف الخرم اول ما شاف امه وهى بالقط والفيزون كان هيغمى عليه من فرط النشوه لانه عمره أصلا ماشف دراع امه ولا شافها وهى لابسه فيزون لازق على طيزها فامه أصلا زى اغلب الأمهات لبسها في البيت كله عباره عن عبايات بيتى بكوم وواسعه فمنظر زى دى كان كفيل انه يخلى محمود يتجنن أصلا



ولكن سرعان مش سمع محمود صوت على السلم فعرف ان اخته او ابوه جايين فتحرك مسرعا نحو اوضته علشان يتظاهر انه بيكمل مذاكره ولكنه كان نفسه يشوف امه هتكمل قلع ملابسها ولا هتلبس جلابيه فوق اللبس ده وخلاص ولكن اليى حصل



هنا نتوقف قليلا ونكمل في الجزء القادم حكاية بطلنا محمود مع الجنس


شكرا لكم جميعا على التشجيع واسف على التأخير وهاحاول بقدر الإمكان انزل جزء كل يوم



الجزء الثانى :



محمود فضل طول الليل بيفكر في امه وزبه كان واقف عليها وكل شويه يروح عند اوضة ابوه وامه يمكن ابوه وامه يكونوا بيعملوا حاجه كده ولا كده ولكن ملاقش حاجه سمع صوت شخير نومهم بهم



طبعا محمود كان المفروض سهران بيذاكر ولكن زى ماحنا عارفين لما الزب بيكون واقف المخ كمان بيكون واقف بس واقف عن التفكير.

ولان الشهوه هي اليى بتسوقه قرب من اوضة نوم اخته يمكن يلاقيها مكشوفه ولا حاجه فيشوف اى حاجه يهدى بها نفسها دخل اوضة نوم اخته لاقها نايمه والجلابيه مرفوعه لحد وسطها والغطا مكشوف عنها ولكنها كانت لابسه بنطلون اينعم مش ضيق اوى بس اهو شاف اى حاجه يهدى بها نفسه فضل محمود متنح في طياز اخته الصغيره والبارزه قليلا للوراء وبزازه اليى كانت لسه قد البرقوق فكر يروح يحسس عليها ولكنه خاف لتصحى فعمل انه بيجيب اى حاجه من اوضتها وفضل يتفرج شويه وخرج ..



دخل محمود الحمام بتاعهم ضرب عشره على اليى قدر يشوفه من جسم امه واخته واخد شاور في السريع وطلع علشان يذاكر وفضل ضميره يأنبه انا ازاى اعمل كده انا حيوان .. انا مش هاعمل كده تانى وبكره الصبح هاروح اقفل الخرم اليى فتحته في باب اوضة ابويا وامى وخلاص هالتزم واقعد اذاكر بقى علشان ادخل الكليه اليى باحلم بها .. طبعا الكلام ده ريح ضميره وخلاه يذاكر شويه ودخل نام



تانى يوم الصبح الكل صحى علشان يجهز يروح شغله او مدرسته وطبعا محمود كان منازل فهو الوحيد الي بيفضل قاعد في البيت وطبعا منساش الكلام اليى اتفق فيه مع نفسه امبارح انه مش هيعمل كده تانى ..



ابوه نزل الشغل ومعاه اخته نزلت المدرسه وفضلت امه اليى كانت بتجهز الاكل علشان لما ترجع من الشغل تسويه على طول .



محمود دخل على امه وقالها ماما انتى مش هتروح الشغل قالت له هاروح هاعمل بس شوية الاكل ده علشان يكون جاهز للتسويه لما ارجع من الشغل مياخدش وقت



ام محمود واقفه في المطبخ عماله تعمل في البصل والتوم فمحمود ومحمود واقف على باب المطبخ بيكلمها فقالها ماما انتى هتروحى الشغل ازاى بريحة التوم والبصل دى وكان كلامه عفوى خالص مكنش في باله اليى هيحصل خالص فردت عليه امه مانا هاخاد شاور بعد ما خلص وقبل ما انزل على الشغل .



طبعا محمود سمع منها كده وضربات قلبه بدأت في التسارع ..



ام محمود خلصت تجهيز الاكل ودخلت اوضتها جاب لبس داخلى لها وقالت لمحمود انا هاروح استحمى بسرعه دخلت ام محمود تستحمى ومحمود سامع صوت الميه وكان نفسه يكون فيه خرم في باب الحمام يقدر يشوف امه منها وطبعا نسى كلامه مع نفسه امبارح انها الشهوه المحركه عزيزى القارىء .



ام محمود خلصت الحمام وطلعت لقيت محمود قاعد في الصاله قالت له مبتذاكرشى ليه قالها حاضر يا ماما هادخل اذاكر بعد شويه وبيبص على امه لاقها لافه جسمها بالفوطه على جسمها وفوطه على راسها اينعم مافيش حاجه ظاهره من جسمها ولكن محمود افتكر انها هتدخل الاوضه وهنا الخرم اليى في اوضة النوم هيكون له فوايد عظيمه



طبعا المنظر والفكره أصلا لما نورت في راس محمود خلت ضربات قلبه تكاد تكون مسموعه للجيران



الام دخلت اوضة النوم وقفلت الباب بتاعها من جوه ومحمود اتسحب بالراحه عند الباب ووطى يبص على امه من خرم الباب



الام اول ما دخلت فكت الفوط اليى كانت لافه بها نفسها وهنا محمود كان قلبه هيقف شاف وهى لابسه الاندر اليى تحت بس وبزازها الكبيره طليقه حره ودى اول مره محمود يشوف بزاز امه اليى كل بز كان قد الشمامه كده وبزاز منفوخه بيضه جدا حاجه زى اللبن كده وطبعا حلماتها سايحه قليلا في نهاية بزازها والاندر أصلا كان لازق اوى على طيازها وامها رافع الاندر لحد بعد الصره بشويه علشان يدارى كرشها وسوتها

وطبعا دراع امه كان عريض ومليان باللحم الأبيض وام محمود وهى بتتحرك علشان تكمل تنشيف نفسها بزازها عماله تتحرك يمينها ويسارا ومحمود قلبه بيتحرك مع كل هزه لبزاز امه



نشفت ام محمود نفسها ولبست برا وكملت لبس هدومها ومحمود زبه كان هيفرتك البنطلون اليى لابسه وجرى على الحمام اول ما لمس زبه انطلق زبه باللبن وبكده محمود شاف جسم امه كله الا الكس والطيز بس محمود باليى شافه كان هيتجنن أصلا .. هو بالنسبه له الموضوع مش اشتهاء امه في حد ذاتها هو عاوز ينيك وخلاص ولكن ده المتاح امامه هو محمود لو كان في مجتمع منفتح نسبيا كان صاحب واحده وعاش معها قصة حب ومكنش اضطر انه يبص على بزاز وطياز امه واخته لان الشهوه كده كده لازم تخرج



نرجع بقى لبطلنا محمود ونبطل فلسفه شويه



محمود بعد ما ضرب عشره وامه نزلت راحت الشغل قعد مع نفسه وعنده شوية إحساس بالذنب ولكنه في نفس الوقت المتعه اليى حصل عليها من تجسسه على جسم امه وهى بتغير هدومها متعه تقتل اى إحساس بالذنب او الندم ومحمود قرر انه هيسيب الخرم في اوضة امه ولكن مش هيبص عليها هو اقنع نفسه بكده كنوع من أنواع تريح الضمير يعنى ..



طبعا البيت فاضى ومحمود هو الوحيد اليى قاعد علشان يذاكر وطبعا محمود زبه كل ما ينام شوية يفتكر بزاز امه وهى بتتمايل يقف لوحده .. محمود لو عملوا عليه تجارب وقتها كان ممكن يلاقوه بيشع فياجرا .



كان فيه واحده جارت محمود اسمها مديحه مديحه دى كان عندها 45 سنه ولكنها كان عقلها خفيف شويه يعنى ممكن تبقى بتكلمك وتلاقيها بتضحك ممكن تقولها صباح الخير تصبلك وتمشى المهم مديحه دى كانت عايشه مع ابوها والكل عارف ان عقلها خفيف وطبعا محمود قاعد في البيت لوحده سمع الباب بيخبط راح يفتح الباب لقى مديحه ..



خير يا مديحه عاوزه ايه ردت عليه اومال امك فين قالها نزلت الشغل قالت له كنت عاوز بصلتين وحبتين طماطم وفصين توم قالها انا ماعرفش الحاجات دى بس ادخلى هاتيهم قالت طيب



دخلت مديحه جوه ومحمود طبعا زبه كان واقف في البنطلون ومديحه بصت عليه شافت زب محمود واقف على الاخر دخلت مديحه جوه ومحمود دخل وراها قالت له فين البصل قالها هنا وشاور لها على مكانها راحت مديحه تجيبه محمود راح وقف وراها على أساس انه بيساعدها وزب محمود لمس طيز مديحه



طبعا مديحه كان عقلها خفيف اه بس جسمها ابن وسخه حاجه كيرفى كده وطيز وبزاز ولأنه اتزوجت واطلقت فلسه بخيرها يعنى



مديحه قالت لمحمود يا واد وسع كده انت لازق فيا كده ليه محمود قالها باساعدك يا مديحه قالت طيب ساعدنى بس بالراحه مسك محمود مديحه من وسطها وزبه عند طيازها وبدأ يمشى زبه على طيازها كده ومسك بزازها وهو حاضنها من وراه ومديحه حاسه بمتعه معاه وفضل محمود يحضنها من ورا لحد ما راح جاب لبنه في البنطلون ودى كانت اول مره محمود يمسك بز ولا طيز كانت طيز مديحه اليى كانت واقفه قدامه مش بتصدر اى إحساس خالص ولا اى رد فعل لدرجة لما محمود نزل لبنه في بنطلونه هي ما قالتش له حاجه وكملت وكانها بتاخد البصل والتوم ومحمود بعد عنها واخدت اليى هي عاوزاه وقالت له ابقى أقول لامك يا محمود انا اخدت البصل والتوم ومشيت ولا كأن حصل حاجه أصلا ..



طبعا محمود بعد العشرات دى كلها دخل نام زى القتيل ولا ذاكر ولا نيله وصحى على صوت امه لما رجعت من الشغل وبتقوله مذاكرتش ليه قالها انا ذاكرت بس كنت باريح جسمى شويه



محمود كان صاحى من النوم جعان اوى وجسمه مرهق خالص فقال لامه انا عاوز اكل اوى قالت له نص ساعه والاكل يكون جاهز



دخل محمود يقعد مع نفسه كده ويعيد ترتيب حساباته لان كده الشهوه جرفته خالص تجسس على امه واخته الى مديحه الي عقلها خفيف أصلا اليى بيمسك بزازها وبيحك زبه في طيازها ويا ترى اليى جاى هيكون ايه ..



كل ده وحلم كلية الطب عند محمود عمال يتراقص امامه طيب انا هاذاكر امتى علشان اعرف ادخل كلية الطب واحقق حلم البيت كله ..



محمود قال لنفسه بس خلاص انا هابطل الحاجات دى وهالتزم بقى وخلاص هارجع اذاكر واحضر دروسى وفعلا قطع عهد على نفسه بكده ولكن كلنا عارفين عزيزى القارىء ان العهد ده ولا له اى ستين لازمه لان اليى هيحصل بالليل هيخلى محمود يرجع تانى ..



ايه اليى هيحصل بالليل ده اليى هنعرفه في الحزء القادم انتظرونا



الجزء الثالث


وقفنا لحد ما محمود بطل قصتنا قطع عهد على نفسه انه هيبطل كل الحاجات الوحشه اليى كان بيعملها وينتبه لمذاكرته ودروسه علشان يقدر يحقق حلم البيت ويلتحق بكلية الطب ولكن



بالليل ومحمود قاعد بيذاكر عادى قال لما اروح اعملى قهوه اشربها واخاد بريك يعنى يريح فيه نفسه كانت الساعه وقتها 2:30 بالليل وهو رايح المطبخ عدا على اوضة ابوه وامه وسمع صوت امه وهى بتأوه وبتقول دخله كمان دخله اوى اه اه اه طبعا محمود اتسمر في مكانه وضربات قلبه زادت وطبعا الخرم بتاع باب الاوضه كان لسه مفتوح محمود بص من خرم الباب ولكن مشفش حاجه لان الاوضه كانت ضلمه ولكن شاف ملامح كده امه راكبه على زبر ابوه وعماله تطلع وتنزل وماهى الا دقايق بسيطه حتى انتهى الصوت. محمود في الوقت ده كان واقف امام اوضة ابوه وامه لسه متنح ولكنه فاق من التوهان اليى كان فيه واتجه على المطبخ وهو بيحاول يجمع نفسه وعمل لنفسه قهوه وهو راجع من المطبخ جات له فكره شيطانيه ان بما ان امه كانت بتتناك يبقى بكره الصبح لازم تستحمى قبل ما تروح الشغل وهنا محمود فكر طيب انا ليه عامل خرم في باب اوضة النوم ما اعمل خرم في باب الحمام وبكده أكون ضامن انى اشوف جسم امى كامل .



وبالفعل محمود ترك القهوه واتجه الى الحمام ودخل الحمام من جوه قفله على نفسه وفضل يدور على خرم ولقى فعلا خرم جاى في طرف الباب كان موجود أصلا ولكن كان الدهان بتاع الباب مغطى عليه فتح محمود الخرم وطلع من بره بص لقى الخرم كاشف الحمام كله وبمجرد الفكره أصلا خلت زبر محمود يقف وضربات قلبه تتسارع ,



وعاد محمود الى غرفته وقعد يشرب القهوه وقعد يفكر في المتعه المنتظراه غدا وازاى هيشوف كس وطيز وبزاز امه وهى بتستحمى وطبعا زى ما قولنا في الجزء اليى فات ان العهد اليى محمود قطعه على نفسه هيتبخر ومالوش اى تلاتين لازمه لان محمود أصلا نسى عهده لنفسه فعندما يقف الزبر يقف العقل عن التفكير .



محمود شرب قهوته وكنوع من أنواع مسكنات الضمير محمود فضل يذاكر في اليوم ده للصبح لانه عارف انه الصبح هيتجسس على امه وهيقعد طول النهار يضرب عشرات يعنى الصبح مش هيكون فيه مذاكره بالمره ..



وبالفعل اتى النهار والبيت كله صحى وام محمود دخلت عليه وقالت له انت صاحى من بالليل منمتش شويه ليه علشان تعرف تذاكر الصبح قالها ما كلها مذاكره يا ماما فانا قولت طالما انا مفوق فاذاكر وخلاص .. قالت له طيب .ر.... يعينك يا حبيبى تحب تفطر اعملك فطار قالها ياريت يا ماما



ام محمود عملت له الفطار والبيت كله فطر وكل واحد بدأ يجهز علشان يروح شغله وزى ما اخنا عارفين ان ام محمود اخر واحده بتنزل من البيت .



ابوه واخته مشيوا على الشغل وامه دخلت اوضتها جهزت الغيارات الداخليه بتعتها علشان تدخل تاخد دش وتروح شغلها ومحمود في اوضته حالته حاله زبره واقف على اخره وضربات قلبه في تسارع وجسمه مصاب بحالة رعشه حفيفه من فرط اللذه المنتظره ..



وبمجرد ما محمود لمح امه دخلت الحمام وهو اتسحب بالراحه خلاص وراح وقف عند باب الحمام وشاف امه وهى بتلقع الجلابيه بتاعتها وكان تحتها قميص بيتى طويل امه قلعته وقلعت كمان بعده البرا وظهرت بزاز ام محمود امامه بزاز ضخه ناصعة البياض منتفخه وهاله بنيه وحلمات بارزه تنتظر من يلتقمها في فمه ..



وحينما كان محمود يتأمل بزاز امه وهى تتأرج امامه قامت امه بخلع البنطلون اليى كانت لابسه تحت الجلابيه وهنا ضربات قلب محمود وصلت الى اعلى معدل وانتصب زبره لدرجه انه لامس باب الحمام وكاد يخترقه ليستقر في أعماق كس امه ..



ظهرت طيز ام محمود امامه واضحه فهى كتله من اللحم الأبيض طيز بارزه للخلف كبيره بيضا جدا وعندما استدارت للامام ظهر بزازها وبطنها التي تغطى كسها فيظهر منه بعض شعر العانه ولكن الكس نفسه لم يكون ظاهره لمحمود بسبب ان بطن امه مغطى عليه ولكن حاول محمود ان يغير زاوية الرؤيا ولكن لا فائده فكرش امه مغطى على الكس ويظهر فقط شعر العانه الذى كان طويلا بالمناسبه وهنا محمود قذف على نفسه وتحرك وخبط في باب الحمام وامه حست بالخبطه ونادت على محمود بصوت عالى محمود انت فين



هنا استجمع محمود وعيه وتراجع الى الخلف وذهب بسرعه وبخفه الى اوضته ورد عليها بسرعه انا هنا يا ماما في اوضتى عاوزه حاجه قالت له يا حبيبى كنت باحسبك نمت .. وكملت ام محمود حمامها عادى لانها استحاله كانت تتخيل أصلا ان ابنها كان واقف بيبص عليها وهى ملط وبتستحمى ..



محمود طبعا نشف اللبن اليى قذفه ولكن طبعا لازال لهيب الشهوه مسيطر عليه هو عارف ان امه لسه لها جوله داخل اوضة نومها فانتظر لما امه تطلع من الحمام وتروح تكمل لبس في اوضة نومها وبالفعل بمجرد دخول امه اوضة نومها وغلقها للباب طار محمود عند خرم الباب وراى امه وهى بتنشف جسمها بالفوطه وعماله تمسك في بزها وتنشف تحته كويس ومحمود طبعا خلف الباب هيموت من المنظر اليى شايفه كان نفسه يدخل يمسك هو البز ده وياكله بلسانه ويمص الحلمات ولكن هو في الوقت ده مكنش قدامه الا انه يتفرج وخلاص ولكن ام محمود كانت كريمه معاه في اللحظه دى وقررت انها كمان تنشف كسها بالفوطه كويس خلعت الكلوت بتاعها ورفعت كرشه ليظهر كسها امام محمود كس كبير يبظ منه اللحم من جوانبه لونه لون غامق عن باقى الجسم وفيه شعر وهنا تحقق حلم محمود بانه شاف كس امه امامه وهى بتنشفه وبتدعك الفوطه فيه لكى تتاكد انه نشف كويس علشان تمنع اى التهابات ..



كل ده ومحمود بقى مستوى التستيرون عنده بقى في السما وزبره خلاص ناقص يخترق كل الحواجز علشان يدخل ينيك امه ويشبع نفسه من كسها وبزازها وطيازها ولكن الامر ليس بهذه البساطه فعلاقة نيك المحاارم ليست بالامر الهين ولا اليسير فاكتفى بالفرجه وانه يريح نفسه لان اكيد هو عاوز ينيك امه ولكنه هو في نظر امه طفلها الرضيع الذى خرج من رحمها ولا تكن له اى مشاعر فيها شهوه او رغبه جنسيه من اى نوع ..



ام محمود خلاص خلصت لبس وراحت الشغل ومحمود رجع اوضته حاول ينام مقدرشى وفضل يضرب عشرات يمكن يهدى شوية ودخل الحمام يدور في لبس امه الداخلى وكان ناقص ينيك الغساله اليى في الحمام وتمنى وقتها لو انه جارته مديحه تخبط على الباب تكون عاوزه اى حاجه كان وقتها اغتصبها ودخل زبره في أعماق وكسها ولكن يا عزيزى ليس كل ما يتمناه النايك يدركه ..



محمود فضل يضرب عشرات لحد ما نعوس من الإرهاق والتعب وصحى من النوم العصر وكان جعان جدا على طول اتجه اليى الصاله لقى امه وابوه واخته قاعدين بيفترجوا على التليفزيون نادى على مامته ماما انا عاوز اكل . قالت له حاضر يا حبيبى هاقوم احط لك الاكل واجيبله لك على اوضتك .



قالها تمام انا كمان هادخل اخاد دش على بال ما انتى تجهزى لى الاكل



دخل محمود ياخد دش علشان يفوق وخرج راح اوضته لقى امه حاطه له صينية الاكل قعد ياكل وخلص اكل وكالعاده هيبدأ مرحلة في الوقفه مع النفس وإعادة الحسابات علشان طبعا يروح دخل الطب وفطع عهد على نفسه انه بكره الصبح هيقفل الخرم بتاع اوضه النوم وباب الحمام وخلاص هيلتزم لدروسه ولكن عزيزى القارىء العهد المر هدى كان صح وفعلا بمجرد ما فضى البيت على محمود محمود سد الفتحه بتعت باب الحمام وغرفة نوم ابوه وبدأ محمود يهتم بدروسه ومذاكرته وفضل على الحال ده شهر تقريبا اينعم كان في أحيان كتيره بيندم انه سد الفتحات بتعت باب الحمام والنوم خصوصا في الصباح لما كانت امه بتغير هدومها وكان بيكون زبه واقف ولكنه كان بيكتفى انه يضرب عشره وخلاص .



ولكن في يوم من الأيام لقى امه راجعه من شعلها ومعها كيسه سوده كده قالها ايه دى ياماما قالت له ده مكنة حلاقه بالكهربا يا حبيبى قالها وانتى عاوزه مكنه حلاقه في ايه تلعثمت الام ومعرفتش ترد قالت له دى انا جايبها لابوك هديه قالها طيب تمام واخدت مكنة الحلاقه وشالتها في الدولاب وهنا محمود ادرك انه امه جايبه مكنة الحلاقه دى علشان تحلق شعر العانه لان مافيش عندها وقت تعمل سويت ومحمود أصلا مكنش يعرف يعنى ايه سويت ..



بالليل محمود وهو قاعد بيذاكر قال اكيد امه هتستعمل المكنه دى بكره واكيد هو نفسه يشوفتها وهى يتحلق شعر كسها فطبعا جرى على الحمام وفتح الفتحه من تانى وانتظر للصباح الكل صحى وفطر وابوه واحته راحوا خرجوا وام محمود دخلت اوضتها وطلعت معها كيسه سوده محمود لمح الكيسه السوده عرف انها المكنه ودخلت الحمام ومحمود جرى على الحمام لقى امه قلعت ملط خالص ومسكت المكنه وبدأ في حلق شعر كسها الذى كان كثفيا وهنا ظهر كس امه امامه ويالها من لحظه فقد كان يتمنى في ذلك الوقت ان يخترق الباب ويروح يلحس الكس ده ويدخل لسانه بين شفراته ويحركها صعودا وهبوطا احتراما وشوقا لهذا الكس الذى سوف يظل محفور في ذاكرته ..



طبعا محمود قذف على نفسه كالعاده وخبط في الباب ولكن صوت المكنه كان مغطى على الخبطه فمافيش حد حس بحاجه ..



ام محمود شالت شعر كسها وشالت كمان شعر طيزها وهى بتشيل شعر طيزها وبتفتح طيزها علشان تدخل المكنه بين الفلقتين علشان تحلق الشعر ومحمود مبلحق علشان يشوف خرم طيزها اليى باين عليه ضيق اوى وانها لسه بكر في طيزها ومحمود وقتها كان قدامه لحظات ويخترق باب الحمام ويلتهم جسد امه ولكنه تمالك نفسه لانها رغم انه يشتهى امه ولكنها امه واى حركه زى دى كفيله انها تدمر علاقته بامه اليى الابد ودى حاجه لما بتحصل مبترجعش تانى .



محمود بعد اليوم ده فضل يضرب عشرات لتانى يوم تقريبا ولا عارف ينام ولا عارف يذاكر ولا عارف يعمل اى حاجه خالص غير انه يضرب عشرات وياكل ولو نام شويه يصحى ياكل ويضرب عشرات وهكذا لحد ما زهق وقرر انه لازم ياخد عهد على نفسه والمره دى بجد وفعلا محمود صحى من النوم وبعد ما الكل مشى على شغله قفل فتحات الأبواب واكد على قفلها علشان حتى لو حاول يفتحها يجد صعوبه بعد كده وقرر انه يلتزم بقى ويلتفت الى مذاكرته ودروسه وبالفعل ده اليى عمله محمود والتزم بمذاكرته ودروسه وفضل ملتزم لحد اخر السنه كان وقتها في تانيه ثانوى وجت الامتحانات ومحمود دخل الامتحانات وحل كويس وجاب مجموع كبير في تانيه ثانوى جاب 97 بالميه . وده مجموع لو حافظ عليه في تالته ثانوى كان كفيل انه يدخله كلية الطب ..



البيت كله كان فرحان بمحمود وبيتعاملوا معاه على انه دكتور خلاص وانه خلاص قطع نص الطريق الى حلم عمره وحلم اسرته كلية الطب ..



في إجازة الصيف ومحمود بقى قال بما انى خلاص كلها سنه وادخل كلية الطب ما استغل إجازة الصيف واشوف صيدلية اقف فيها واهو منها اجيب اى فلوس اساع بها والدى واهو اعرف اسامى الادويه واتعلم أدى حقن واقيس الضغط وبالفعل محمود كلم والده ورحب بالفكره وشاف لمحمود صيدليه يقف فيها وكان في الأول مساعد واتعلم محمود في خلال شهر ونص انه يدى الحقن ويقيس الضغط وعرف اسامى بعض الادويه وتعلمه للحقن وقياس الضغط ده هتكون سبب اساسى في ضياع مستقبل محمود يا ترى ايه اليى هيحصل لمحمود ومستقبله ده اليى هنعرفه في الجزء القااااااااااااادم



ابقوا معانا



تنويه : القصه هنا قصه واقعيه فانا باحاول أكون واقعى على قد ما اقدر ولان علاقة المحاارم حاجه مش سهله أصلا واستحاله تحصل في الواقع خصوصا للام والاخت فالموضوع واقعى فلو انت من عشاق ان شوفت امى بتوطى روحت رازعه في كسها وهى استجابت فانت مكانك مش هنا . القصه هنا قصه تميل الى الواقعيه واحادثها اليى قولتها واليى لسه هاقولها اكيد هتلمس معاك وهتصحى جواك إحساس ما وهتتعاطف مع بطل قصتنا أحيانا وتكرهه أحيانا . احنا لسه مطولين وانا هنا باسرد مشاكل اجتماعيه من خلال بطل قصتنا محمود .. فانتظرونا لسه الموضوع طويل اوى
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل