الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
عائلتي السخونة – حلقة 20 : ليلة سلمى الخاصة
اليوم كان اليوم الثالث لي حنا كنا فيه مع بعضياتنا و أنا رجعت للدار بكري من الجامعة عن قصد حيت أنا و نهى بغينا نوجدو ليلة سخونة .. فاش دخلت للدار لقيت نهى كتسايني حدا الباب و غير دخلت و هي تبوسني من فمي كيبحال شي مرا كتسنا راجلها و بكترة ما أنا عشت الدور وليت حتا أنا كنحس براسي أنا هو راجل هاد الدار و بالبنات بجوج القحبات ديالي ..
قالت ليا ( نبيل أجي تشوف شنو وجدت لسلمى لليلة ديالها ) و جراتني من يدي حتا دخلنا لبيت نعاس الواليد و لقيتها حاطة فوق السرير لي كان كبير بزااف فحجمو يقدرو ينعسو فيه 6 ديال الناس .. كانت حاطة رعاش و زب مطاطي و رعاش ديال الحلمات و قالت ليا بلي هي شرات هادو من الانترنت شحال هادي فالسر علا ماماها و أخيرًا الليوم غادي تستعملهم و حيت أنا كانت هادي أول مرة ليا كنشوف أدوات جنسية فالحقيقة بدات كتعلمي .. فالأول هزيت رعاش وردي بين يدي و قلت ليها شنو هادا و هي تشدو و خدماتو حتا ولا كيطلق أصوات أزيز(زززز) و حطات بين يدي و منين شفاتني مفهمتش المقصد ديالي حطاتو على بلاصة ديال زبي من فوق سروالي و الرعشة ديالي خلاتني نتهز و قالت ليا ( نتا دري و شتي كيفاش هزك أنا البنات منين كيحسو بهاد الرعشة على طبونهم جسمهم كلو كيتهز برعاشات ااوه على رعشات ..) منين كانت كتوصف كيفاش الرعاش كيخليها تحس كان كتعض على شلقومة ديال فمها التحتانية اااه ااه كانت البنت سخونة بزاااف و منين حطيت يدي عليها و بديت نقيصها حبساتني و قالت ليا خلي كل المحنة و السخونية ديالك حتا تجي سلمى و نخرجوها فيها و متنساش قدما متعناها حتا هي غادي تمتعنا ..
أنا عقلي بدا كيتخابلي الليلة ديا من دابا و لكن اولًا خليني نتمتع فنيك و اكل البنات الزوينات ديالي .. نهى مشات وجدات راسها ( طلقات شعرها ودارت الريحة و الماكياج و لبسات بيبي دول رقيق لدرجة مكيغطي والو من جسمها ) انا منين شفتاه بقيت غير حال فمي فيها و هي كطفي الضو و كتشعل الشمع و طلقات موسيقة سكس هادئة و من بعد شافت فيها و قالت ليا باقة حاجة وحدة و هي تجي و حيدات ليا التي شورت ديالي و انا كنت مخليها دير لي بغات و فاش عرات ليا صدري حلات العقدة ديال السروال و من بعد شعكات ليا شعري شوية و بدات كتشوف فيها و كتعض على شلقومة ديال فمها و قالت ليا بلي دابا أنا باين سكسي بزااف بحال إلا خارج من مجلة و المجاملة ديالها خلاتني نحس برجولة و تقة فالنفس ديالي زادت و السراحة كنت غادي لعندها نشدها و نخرج محنتي فيها كون مصوناش جرس الباب هاديك الساعة ..
نهى قالت ليا بقا فمكانك و تسنانا هنا و هيت مشي تحل الباب لسلمى و غمضات ليها عينيها حتا جلساتها و منين حلات ليها عينيها سلمى بقات كتشوف فجسمي و جسم نهى و مع الموسيقى و الجو قالت لينا بلي هي سخونة بزاااف و كانت نهار كامل و باغة غير فوقات تجي هاد اللحظة و من بعد قالت لينا بغاتنا نسخنوها بوضعيات بيني و بين نهى .. نهى بسهولة بدات كترقص على جسمي و خطات ترمتها من فوق زبي و بدات تحركها بسرعة حتى كان جسمي كيرتاعش و زبي وقف …
يتبع …