الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
عائلتي السخونة – حلقة 28 : ليلة نهى الخاصة كتبدى بأهيج تسخينات جنسية
اليوم كان اليوم الموعود , ليلة نهى السخونة لي وجدت ليها فراصي شحال من مرة و حيت هادي أخر مرة غادي نكون فالدار بوحدنا بلا عيون الواليد و مراتو حاضينا كنت غادي نحويهم حتا نسا سميتي و بمساعدة الدواء الجنسي المنشط لي شربتو قبل مندخل الدار كنت كتر من جاهز دابا و أنا جالس أنا وقحباتي الغزالات بوحدنا فالدار .. كانت دابا العشرة ديال الليل أنا و نهى جالسين فالصالة مقصرين و كنتفرجو فسلمى لي تحزمات على ترمتها و كانت كترقص لينا دابا بإغراء و دلع و أنا كنت حاس براسي بحال سبع الغابة كنتفرج فالوليمة ديالي قبل مناكلها .. نهى كانت كتفرج فسلمى و يديها حاطاها على زبي من فوق سروالي و مرة مرة كدوزها على عضلات صدري العريانة ..
من بعد وقت ممتع و أحلى تقصيرة ناضت نهى و مشات للبيت النعاس و من بعد دقيقة وحدة حتا أنا و سلمى تبعاناه و غير دخلنا لقيناها عريانة ملط و ناعسة فوق الناموسية و حالية رجليها على الأخر و كتمرر يد على حلمة بزولتها اليسرى و يدها الثانية كتمررها بلمسات فحال الريشة على طبونها الحمر الكبير لي كانت حلقاها ملط و كيبان دابا نااعم , مبلل و مغري ااوه ..
كان واضح شنو كانت باغا منا أنا و سلمى نديرو كانت باغا تسخن و تستمني على منظرنا أنا و سملى .. و قبل منتحرك أنا كانت سلمى على رجليها كتحلس ليا سروالي و كتشوف فيا بعينيها الغزالين لي فيهم نظرة الجوع الجنسي و أنا قبل متخرج ليا زبي كنت أصلا مقوم و كنبضمنين سملى شافت قداش زبي مقوم شدات بيديها لي كانو بيضين و رطبين و دلكاتو ليا حتى خرج الما ديالو و من بعد هبطات وجها و مع أول لحسة حسيت بها تأوهت و هاديك الساعى دخلات زبي كلو لفمهاو بدات كترضع و تلحس و هي كتدعك ليه فالبيضات ديالو و منين شافتني شبعت من فمها وقفات و حيدات حوايجها بشوية باش تحمقني بجسمها البيض عريان ..
سلمى مشات طلعات فوق نهى و جلسات و هي حاطة طبونها على كرش نهى و هبطات كترضع ليها من بزازلها و هي كتحرك جسمها بجركات دائرية حتى العسل ديال طبونها كان كيقطر على بطن نهى ليك انت كتغنج بأصوات جنسية حارة و هي كتحس بلسان و شفايف سلمى كيرضع و يحلسو ليها أجمل بزازل شفتهم فحياتي .. كانت كتدلك وجهها عليهم بطريقة همجية و من بعد كتعصرهم ليها و كدخل الحلمات ففمها بالدور و كتمصمصهم ليها حتا ولا لونهم حمرين و منتاصبين بزاااف ..
أنا فالوقت لي كانت سملى مشغولة ببزازل نهى كانت عيني على الطبون الحمر الكبير لي قدامي وااضح حيت نهى كانت حلا رجليها على الأخر و فاش شفت طبونها كينبض من هزة االمحنة مشيت حتا أنا طلعت فوق الناموسية و هبطت وجهي على طبونها و مه أول ذوقة للشفايفها السخونة الحلوة نسيت راسي و كليت طبونها أكل خلا كل جسمها يتهز من مكانو كنت كنمصمص ليها شفراتها و كنحرك لساني بحركات سريعة على بضرها و كنطلق أصوات همهمة لي كتصعد معاها بحال الرعاش و من بعد هبطت لساني على ثقبة ترمتها المدودة و لحستها ليها و من بعد طلعت لساني من ثقبة ترمتها لثقبة طبونها و رجعت كنرضع فشفراتها …
يتبع ..