• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم عائلتي السخونة – حلقة 7 : سلمى كتمص لي زبي و كتلحس لي قلاويا (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,783
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,413
نقاط سكس العرب
1,659
599pxo19r4.jpg

عائلتي السخونة – حلقة 7 : سلمى كتمص لي زبي و كتلحس لي قلاويا
من بعد ما متعتها بأقوة أكل طبون جرباتو فحياتها دابا كانت نوبتها باش ترجع ليا الدين لي عليها .. هي دابا كانت فوقي شادة زبي و لاويا بين يديها و كتدلكهم حتى كان جسمي كينقز و واخا كنت كنحاول نشد راسي باش منبانش ضعيف مفدرتش نحب تاوهاتي الجنسية ااه اهممم اوووه فاش اخيرا حسيت بشفايف فمها كيلتفو على راس زبي و كتمني و هي كدخل زبي لفمها و أنا حسيت بالمص و راس زبي كيقيص ليها لسانها و حلقها و بلا منشعر بديت كنتحرك باش نحويها من فمها و لكن هي هاديك الساعة خرجات زبي من فمها وقالت ليا إلا بغيتيني نكمل خاصك متحركش و تخليني أنا ندير لي بغيت أنا حيت مكنتش قادر نخرج كلمة غير حركة راسي ب ااه صافي .
رجعات هبطات راسها فحجري و هاد المرة بدات كتلعق ليا قلاويا و كتمصمصهم و من بعد كتلحس ليا زبي فطولو و منين كتوصل لراس زبي لي كيقطر برغوة الماء الجنسي ديالي كانت كتلحسو قبل مادخل زبي كلو ففمها و تبدا تمص بطريقة باينة بأنها عندها تجربة كبيرة و أنا من الغيرة ديالي بديت كنحس بالهيجان كتر و أنا نبدا نتحرك و شديتها من شعرها فاش حولات تخرج زبي من فمها و خليت وجها فحجري و بقيت كمنحويها و هي مخلية حلقها مسترخي باش ندخلو فأعماق فمها المتعة لي حسيت بيها منقدرش نوصفها ولكن غادي نحاول .. تخايل بنت عندها شفايف كبيرة و ناعمة و رطبة لافهم حول زبك و نتا كنحرك زبك بكل سرعة من داخل و خارج فمها و فاش كنتي كتقيس حلقها براس زبك كانت المتعة كتزيد لدرجة أنك قذفتي بكثافة حتا المني كانت كيقطر من بين شفتيها و كيقطر ليها على عنقها و صدرها و نتا باق كتقذف ..
هاد المشهد الساخن غادي يبقى لا فأفكاري ديما و عمرني نقدر نساه .. منيني خرج زبي من فم سلمى كان لزج بالمني بزااف و هي من بعد مبلعات المني خرجات لسانها و بدات كتلحس اخر القطرات لي على زبي حتا ولا زبي مدلي و حساس و هي ترجع فحظني و بقينا معانقين لوقت طويل حتا أنا من التعب نعست و فاش فقت الصباح مكان حتا واحد حدايا و كون مكانتش رسحة ديال السكس و سلمى باقية فالغرفة ديال كنت غادي نظن بلي كلشي لي طرا كان حلم ساخن و صافي ..
ولكن من خرجت من بيتي الصباح لقيت سلمى كتفطر مع ماماها و الواليد و منين جلست غمزاتني بتخبية و حطات رجليها على رجلي و بدات كتحكها بطريقة سخناتني و خلاتني نبعد رجلي و انا كنكحب و الواليد بقا كيشوف فيا و قال ليا شفتي قلت ليك بعد من شرب السجائر و ليتي كتحكحب غير بوحدك .. أنا قلت ليها لا ألواليد را غير المكالات وحلات ليا و انا نشوف فسلمى وهي كضحك .. منين سالينا الفطور قال ليا الواليد نوصل سلمى لفاك معايا فطريقيو انا من كترة الفرحة قلت ليه الا بغيتي ديما نبقى نوصلها و هو يقول ليا اوك شكرا أ ولدي. أنا خرجت معاها وانا فرحان حيت بحال إلى خارج مع جمتي و نيت بغيتها تولف عليا كتر و بغيت نهضر معاها على علاقتنا الجنسية لي انا باغيها تولي مطورة كثر ..
يتبع …
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل