A
Ahmad ilbacha
ضيف
تزوجت من طبيب وأنا مهندسه وقضيت حياتى قبل الزواج وعفوية وليس بها أى شئ مشين سوى أننى كنت مدمنه للعادة السريه ولازلت أحيانا أمارسها فى عدم وجود الشريك وقام زوجى بايداع سيارتنا الجراج ليغسلها السايس وأسند لى اعادتها فى آخر النهار وزوجى فحل لكنه خجول وغير ذى علم بخفايا المرأة،ذهبت الى الجراج فرأيت السايس لم يقم بعمله ولا زالت السيارة تنتظر دورها فنهرت الشاب بشده على تقصيره وتعطيلى وسكت على أهانتى وسحب كرسى قائلا : اتفضلى ارتاحى وهتاخدى عربيتك بعد عشر دقائق فقلت له لأ أنا سوف أعود بعد نصف ساعة لآخذ عربيتى لانشغالى وكشرت فى وجهه وانصرفت وعدت بعد أن اشتريت بعض الأغراض من السوق سيرا على الأقدام وكنت أحمل أكياس المشتروات وعدت فوجدت السيارة بتلمع وزى الفل فدفعت حساب السايس وهو يأخذ منى النقود همس فى اذنى قائلا : متشتمينيش تانى ولومش عاجبكم هنا شوفوا لكم مكان تانى فأصابنى الذهول من كلماته وكدت أن أصفعه لكن خوف الأنثى ردنى الى عقلى فاحترق دمى وانصرفت أغلى وقررت أن لا أغادر هذا الجراج فهو الأقرب الينا ولا يعنينى كلام السايس الذى سأنقله الى زوجى ويواجهه وبعدأن اخبرت زوجى لم يحرك ساكنا ووعدنى بتوبيخه وأناأعلم مسبقا أنه لن يفعل نسيت الأمر وبعد عدة أيام وكان يوم جمعه ذهبت الى سامح وهذا اسمه وطلبت منه غسيل السياره وكانت العاشره صباحا قال لى سيبيها مفتوحه وامشى وتعالى بعد الصلاه أى بعد حوالى ثلاث ساعات فوافقت وأدرت ظهرى للانصراف فنادانى قائلا : اسمعى فالتفتت اليه وقد أخرج زبره الضخم ولبلبه بيده فالتفت حولى خجلا وقلت له ايه اللى عملته ده ؟ فقال دا مش ليكى انتى فقلت له محدش هنا غيرى أنا وانت وكنت أنظر الى منظر زبره الضخم الشديد الاغراء ولم استطع التحرك من مكانى واحترت وخالجنى شعورغامض وتمنيت أن أمسك هذا الزبر بيدى وأدخله تحت ملابسه مرة أخرى فقلت له : اعمل تانى كده اللى عملته من شويه بالفعل أسقط بنطلونه وأمسك بزبره الضخم وراح يلفه أمامه ويلبلبه وتسمرت أقدامى فى مكانى وبدأ جسمى يرتجف اعجابا بما رأيت انه أضخم من زبر زوجى أضعاف المرات وقلت له وأنا أقاوم شعورى ورغبتى : انت سافل وسأخبرزوجى بما فعلته وهقطع عيشك من هنا ولكنه لم يكترث لكلامى وانصرفت من أمامه وجسمى يشتعل رغبة وعدت الى منزلى القريب من محطة التشحيم وقد فقدت توازنى تماما ورحت أتنغوج على زوجى كى يطفئ النار التى اشتعلت بجسمى بسبب زبر السايس وناكنى جوزى وأنا أتخيل زبر السايس وكان الفرق واضحا بين الزبرين ان زبر زوجى حوالى 12 سم وليس تخينا أنه رفيع وزبر السايس سيتعدى 30 سنتيمترا مع تخانته وهمت شوقا فى السايس وبعدأن ناكنى زوجى لبست وتوجهت لجلب السياره رغم عدم مرورالفترة الكافيه التى قررها السايس فسألنى جايه بدرى ليه؟ لسه دور عربيتك ولا انت عايزه تشوفى زبرى تانى فاستشاط غضبى من كلامه وكظمت غيظى من جرأته وقلت له ايوا عندك مانع ؟ أنا عايزه أمسكه بس فاقترب منى وأخرج زبره متوجها الى فمددت يدى أتحسسه بين أصابعى لكنى تراجعت وأنا (عينى فيه واتفوه عليه) كرامتى تشدنى نحو التعفف والخوف وشهوتى تشدنى نحو السايس وزبره وطبيعى تغلبت شهوتى على عفتى وكرامتى فقد هويت على جذورعنقى عندما شاهدت هذا الزبرالذى أشعل شبقى وقال لى : انت عايزه تتناكى ؟ وكان سؤاله يترجم مشاعرى لكنى أخشى المكان الغيرآمن فقلت له وأنا أبلع ريقى : بطل سفاله ومد يده الى بزى وأمسكه ولم أستطع مقاومة رغبتى فتركته يعبث بجسمى مايشاء شرط أن استمتع بزبره الضخم الذى سلب لبى وسرق قلبى وأسرعقلى فأمسك بزراعى ولواه فى حركة أجبرتنى أن أوطى أمامه وأن أتألم والتصق بطيزى وأنا موطيه قسرا بسبب لوى ذراعى وزبره يدقرنى وراح يعرى الجيبه ويعكمنى من هنشى فازدادت شهوتى ورحت أغنج فى كتمان وأنا أقول له مش تقفل باب الجراج لحسن حد ييجى واعتدلت من التوطيه بعد أن ترك ذراعى ورحت أمسك زبره الذى تصلب وصاركالرمح وكان ساخنا ومغريا ونحن متواجهان لكنه رفض ينيكنى لاقتراب وقت الصلاة وانصرفت من عنده وهو يلاحقنى بالنظرات قائلا : هستناكى بعد الظهر فالتفت اليه فى دلال وأنا أهزرأسى بالموافقه وانصرفت وجسمى يتزلزل من قوة الشهوه والشبق الذى أنزله بى سامح وزبره الضخم رجعت منزلى وكان زوجى بانتظارى وقد تعلقت بزبرالسايس عامل جراج لغسيل السيارات ولن أتراجع عنه وسوف أبذل كل مافى وسعى للعقه ومصه والاستمتاع به داخل كسى الذى زاد شبقه بعدأن رأيت هذا الزبر المغرى ولم أستطع الانتظار الطويل وذهبت للمرة الثالثه الى الجراج فوجدت السايس بانتظارى وأدخلنى غرفه متواضعه فى ركن الجراج وأغلق الباب وبدأ يقبلنى وهو يتحسس صدرى ويفك ملابسى وقد تعمدت ارتداء ملابس سهلة وأحتضننى من الخلف وهو يقفش بزازى وشعرت بزبره المنتصب يدقر فى طيزى فازدادت رغبتى فى النيك وأنا أحك طيازى بزبره شمالا ويمينا وهو ضغط على ظهرى لأميل الى الأمام وأوطى أمامه وهو يقول وطى ياشرموطه وضربنى على ظهرى ونزلت الشتمة على مسامعى كالصاعقه وشعرت بالمهانة لكنها زادت هياجى وشعرت بنفسى بل تمنيت أن يستمر فى شتمى واهانتى وأنا موطيه أمامه أكتم صرخاتى وأمد يده أمسك زبره وطلبت منه أن أمص زبره قبل البدايه فى النيك فشتمنى مرة أخرى قائلا طيب يالا مصى يابنت النياكه ياشرموطه ورايا شغل متعطلينيش فاعتدلت اليه وجلست القرفصاء أمامه وأمسكت زبره وقد اكتمل انتصابه وبدأت لحس رأسه وأنا أتعجب من ضخامة هذا الزبر ورحت أحاول ادخاله فمى فلم أستطع من ضخامة رأسه المتورده التى تكاد تشتعل سخونة ولهيبا وكنت أرتجف من هذا الزبر الضخم الذى أصابنى بالدوار ورحت الحسه طولا وعرضا وكنت أقبض عليه بقبضتى يداى الاثنتين وباقى به من الطول مايسمح بدخوله فمى بسهوله وأداعب بيوض السايس التى كانت ترتطم بوجهى وهو يمسك بزبره ويمسح به وجهى ويداعب به أذنى وبدأت فك االسوتيان وأناأسأله انت متأكد انه مفيش حد هينط لنا دلوأتى فشتمنى وقالى أخرسى يامومس انت جايه تتناكى بس ومتسأليش ومتخفيش وفعلا خرست خالص وأنا أنظر اليه نظرات مرتعبه فأوقفنى وهو يصفعنى بالكف على وجهى فرحت التصق به أكثر وتمنيت أن يصفعنى زوجى هذه الصفعه وأنا بأحضانه ومع زبره المتلاشى ورحت أحسد السايس على زبره وأنا أوطى أمامه ذليلة كالكلبه وانحنيت أمامه وطيزى اليه وفشخت ارجلى وكانت الدموع تفر من عينى ولم أستطع تفسير هذا وأمسكنى من طيازى وراح يفرش كسى صعودا وهبوطا وهو يمعن حك بظرى برأس زبره ومداعبة أشفارى ورحت أهتز أمامه وأنا أرجوه الادخال فقد فاض بى ورحت ألعب فى أشفارى وأنا أمد يدى من تحت بين فخذى وأمسكت زبره وهو داخل ورحت أدفعه الى أحشائى وأنا أتلوى وأبكى من الشهوة والهياج الذى وصلت اليه مع السايس وسافر الزبر الى نصف بطنى فشعرت أن كسى مملوء به ولايرتج بداخلى كارتجاج زبر زوجى وكان يشحطه شحطا ويلويه ليا بداخلى ليحك أحشائى ويمعن فى زغزغة جدران كسى المولعه وأيقنت أن (النيك له زبر) وليس أى زبر يمكنه السيطرة على المرأة وارغامها على اخراج ماعندها وكنت أريد الشخر واعتلاء موجة الهستيريا لولا أننى فى مكان لا أعلم محتوياته لكنى أجلت الانفلات الجنسى مع السايس الى وقت أسحبه أنا الى منزلى ويكون فى غياب زوجى فما أحلا النيك البرانى وما أجمل الزبر الخارجى . اشتدت صلابة زبر السايس بكسى ورحت اصرخ صرخات مكتومة وهو يمعن فى الطعن ويضربنى على طيازى ويسرع فى الدخول والخروج من والى كسى وأنا أهتز تحته واتلوى كالأفعى واشتعل كسى نارا وهو ينيكنى وكانت بيضاته ترتطم بكسى وسوتى فى الحركات التردديه وهو يحضننى بقوه وأمسك بشعرى وهو يشدنى اليه فاشرأبت عنقى الى الأمام عاليا كالفرسه الملجمه وزبره يعمل بكسى بقوه وصلابه وحك رهيب يزيد نارى ويطفئها وابدل السايس الوضع فأخرج زبره من كسى
ولفنى اليه لأكون وجها لوجه له وطرحنى على ظهرى على الطاوله وكان ظهرى على الطاوله وقدماى على الأرض فرفعهما على كتفيه
التكملة في الاسفل
ولفنى اليه لأكون وجها لوجه له وطرحنى على ظهرى على الطاوله وكان ظهرى على الطاوله وقدماى على الأرض فرفعهما على كتفيه
التكملة في الاسفل