الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة -الجزء 1
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10356" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/l61p9chcqk.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> بقدر ما ستكون قصتي عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة ساخنة جدا و فيها لحظات تحرك الغريزة الجنسية فان الامر كان مؤلما لي خاصة حين عرفت معنى النيك و الزب في المرة الاولى لكني تحولت مع مرور الوقت الى عاهرة محترفة و صار النيك و الجنس جزء من حياتي . بداية اعرفكم بنفسي اسمي رميسة و عمري الان ثلاثين سنة و بداية قصتي كانت لما كان عمري تسعة عشر سنة اين تخاصمت مع زوجة ابي بسبب مشكل بسيط جدا و حين دخل ابي في الليل راحت تحرضه و تالبه حتى دخل الى غرفتي و ضربني بقوة حتى كاد يزهق نفسي . احسست بان الجبال قد هدت فوق راسي و لم اتمالك نفسي فاتجهت الى زوجتي ابي و اشبعتها سبا و شتما على مراى من ابي الذي لم يجد الا ان يطردني من البيت فقد كان يحب زوجته الجديدة بعدما توفيت امي و كانت وقتها الساعة تشير الى حوالي الرابعة مساءا و لحظتها لبست ثيابي و خرجت من البيت دون احمل معي اي شيئ و ظننت ان ابي سوف يتراجع حين يراني اهم بالخروج من المنزل فقد كان يحبني كثيرا و انا بنته الوحيدة و كل ابناءه الاخرين ذكور لكن هيهات فزوجته كانت قد اعمت بصيرته بجمالها و انوثتها التي اعادت له شبابه و تركني امر من امامه متجهة الى المجهول و الى القدر الذي حولني الى عاهرة العن اليوم الذي ولدت فيه </p><p> خرجت وقتها و لم تكن الشمس قد غربت و اتجهت الى محطة الحافلات و صعدت و انا اعلم اني لا احمل معي لا نقود و لا اي شيئ و مع ذلك كان القابض كريما معي و سمح لي بالركوب . و بما اني لم اكن متعودة على الخروج من المنزل فقد وجدت نفسي في قلب المدينة اين كانت الحركة كثيفة و المارة كثيرون لكن بمجرد ان بدات الشمس تغيب حتى قلت الحركة و وجدت نفسي جائعة و خائفة في نفس الوقت الى ان قلت حركة مرور السيارات و بدات المحلات تقفل ابوابها حيث زاد خوفي و بدات بالبكاء . بقيت امشي الى وجة مجهولة حتى وصلت الى طريق عام علي اجد سيارة تحملني الى مقر سكني و انا افكر بالاعتذار من زوجة ابي و ابي حتى اعود الى البيت و لو كان ذلك على حساب كرامتي و فجاة توقفت امامي سيارة بيضاء اللون كان يركب فيها رجل في مثل سن ابي تقريبا و يظهر عليه وقار شديد فانزل زجاج الباب و سالني عن سبب مكوثي هناك فطلبت منه ان يسدي لي معروفا و ياخذني الى منزلي و اخبرته اني ضيعت الطريق و كانت الساعة تقريبا حادية عشر ليلا و كنا على وشك الدخول الى فصل الشتاء و البرد شديد . ركبت امامه و نظرت اليه و شعرت بالامان و كان طيبا معي جدا و ظل يسالن عن سبب خروجي و في كل مرة يخبرني انني في مقام بنته و ذلك ما زاد من ارتياحي </p><p> بعدما سار حوالي ربع ساعة لاحظت انه يتجه في طريق مظلم جدا و تنعدم فيه حركة المرور و لما سالته اخبرني انه سياخذ وجهة قريبة جدا و هنا شعرت ببعض الخوف لكني لكني الى تلك اللحظة كنت مازلت اثق فيه . و وصلنا الى مكان فارغ تماما و الظلام حالك و هنا اوقف سيارته ثم نظر في عيني ثم وضع يده على كتفه ثم قال الان عليك ان تفهميني فانا جد ساخن و هائج و راح يمرر يده على شعري و شعرت بان الدنيا اطبقت علي فعرفت انه كان يمثل فقط و هو يظن اني عاهرة و بنت شوارع و رحت اتوسل اليه لكنه لم يكن يبالي و راح يسحب زبه من بنطلونه و هو جالس في مكانه . من شدة الخوف لم انظر الى الزب و لم اكن معتادة على النيك وقتها و بقيت ابكي لكنه امسكني من شعري و جذبني بقوة نحو زبه و طلب مني ان ارضعه و هددني بان يتركني في ذلك المكان الموحش و هنا لم اعرف كيف نزلت على زبه ارضعه و لم استطع حتى ادخاله كاملا في فمي من شدة ضخامته و كان زبه كبيرا جدا رغم انه لم يكن يظهر جيدا لانه اطفئ كل اضواء السيارة </p><p> بقيت ارضع و ادخل الراس و نصف الزب في فمي حتى احسست بشيئ ساخن داخل فمي و الرجل يتاوه بكل قوة و يضغط عبى راسي حتى لا اترك زبه الى ان انهى كل كمية المني و هنا امرني ان ابقي المني في فمي ثم طلب مني ان افتح الباب و ابصقه خارج السيارة ثم امرني ان الحس زبه و الا اترك اي بقعة مني عليه . احسست انني عاهرة بتلك الفعلة رغم انها كانت خارجة عن ارادتي لكني تشجعت و كنت لا ازال اتمسك ببعض الامل كان يذهب بي البيت لكنه اخذني الى طريق اخر ثم امرني بالنزول و اعطاني ورقة نقدية لا تكاد حتى تطعمني . و بقيت امشي خائفة و ابحث عن ماوى الى ان لمحت رجلا يمشي في الشارع من بعيد و قررت ان اتوجه اليه و كلي امل ان يكون خلاصي و حين اقتربت منه بدارته بالتحية و كان رده ممتزج بين اللطافة و الاستغراب من وجود فتاة في ذلك الوقت المتاخر من الليل فلا يعقل ان تمشي الفتيات في ذلك الوقت الا اذا كات الفتاة عارهة شرموطة او مجنونة . عرض علي ان اذهب معه الى احدى البنايات و اخبرني انه يعمل بناء و يسكن في غرفة هناك و اكد لي اني ساكون تحت حمايته فتبعته و انا مثل السكرانة . لما دخلتنا البيت احضر لي طعاما و شرابا و اكلت حتى شبعت و هناك عرض علي ان ابيت معه في السرير و قال كم تطلبي مقابل ذلك يا عاهرة لكني اخبرته اني لست عاهرة و حكيت له قصتي لكنه لم يصدق خاصة لما راى شعري بتلك الحال من كثرة ما جذبني ذلك الرجل في السيارة لما رضعت زبه </p><p> و بعد ان رفضت راح يهددني بالنيك بالقوة ثم اخرج زبه الذي كان كبيرا جدا و كنت اراه بوضوح لاننا كنا في غرفة مضاءة ثم تعرى امامي كلية و رايت جسمه المشعر و انا ابكي و بعد ذلك بدا يعريني و هو يقبلني و رضع صدري و امسك بزبه الكبير و بدا يدخله و هو يتاوه حتى ادخله كاملا و افقدني عذريتي و كانت اول محطة في تحولي الى عاهرة .استسلمت لقدري و تركته ينيكني حتى افرغ شهوته و عرف اني كنت عذراء و صدق كلامي لكن الوقت كان قد فات و ايقنت ان مستقبلي قد ضاع بسبب الوحوش البشرية …………………………. </p><p> </p><p> يتبع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10356, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/l61p9chcqk.jpg[/IMG] بقدر ما ستكون قصتي عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة ساخنة جدا و فيها لحظات تحرك الغريزة الجنسية فان الامر كان مؤلما لي خاصة حين عرفت معنى النيك و الزب في المرة الاولى لكني تحولت مع مرور الوقت الى عاهرة محترفة و صار النيك و الجنس جزء من حياتي . بداية اعرفكم بنفسي اسمي رميسة و عمري الان ثلاثين سنة و بداية قصتي كانت لما كان عمري تسعة عشر سنة اين تخاصمت مع زوجة ابي بسبب مشكل بسيط جدا و حين دخل ابي في الليل راحت تحرضه و تالبه حتى دخل الى غرفتي و ضربني بقوة حتى كاد يزهق نفسي . احسست بان الجبال قد هدت فوق راسي و لم اتمالك نفسي فاتجهت الى زوجتي ابي و اشبعتها سبا و شتما على مراى من ابي الذي لم يجد الا ان يطردني من البيت فقد كان يحب زوجته الجديدة بعدما توفيت امي و كانت وقتها الساعة تشير الى حوالي الرابعة مساءا و لحظتها لبست ثيابي و خرجت من البيت دون احمل معي اي شيئ و ظننت ان ابي سوف يتراجع حين يراني اهم بالخروج من المنزل فقد كان يحبني كثيرا و انا بنته الوحيدة و كل ابناءه الاخرين ذكور لكن هيهات فزوجته كانت قد اعمت بصيرته بجمالها و انوثتها التي اعادت له شبابه و تركني امر من امامه متجهة الى المجهول و الى القدر الذي حولني الى عاهرة العن اليوم الذي ولدت فيه خرجت وقتها و لم تكن الشمس قد غربت و اتجهت الى محطة الحافلات و صعدت و انا اعلم اني لا احمل معي لا نقود و لا اي شيئ و مع ذلك كان القابض كريما معي و سمح لي بالركوب . و بما اني لم اكن متعودة على الخروج من المنزل فقد وجدت نفسي في قلب المدينة اين كانت الحركة كثيفة و المارة كثيرون لكن بمجرد ان بدات الشمس تغيب حتى قلت الحركة و وجدت نفسي جائعة و خائفة في نفس الوقت الى ان قلت حركة مرور السيارات و بدات المحلات تقفل ابوابها حيث زاد خوفي و بدات بالبكاء . بقيت امشي الى وجة مجهولة حتى وصلت الى طريق عام علي اجد سيارة تحملني الى مقر سكني و انا افكر بالاعتذار من زوجة ابي و ابي حتى اعود الى البيت و لو كان ذلك على حساب كرامتي و فجاة توقفت امامي سيارة بيضاء اللون كان يركب فيها رجل في مثل سن ابي تقريبا و يظهر عليه وقار شديد فانزل زجاج الباب و سالني عن سبب مكوثي هناك فطلبت منه ان يسدي لي معروفا و ياخذني الى منزلي و اخبرته اني ضيعت الطريق و كانت الساعة تقريبا حادية عشر ليلا و كنا على وشك الدخول الى فصل الشتاء و البرد شديد . ركبت امامه و نظرت اليه و شعرت بالامان و كان طيبا معي جدا و ظل يسالن عن سبب خروجي و في كل مرة يخبرني انني في مقام بنته و ذلك ما زاد من ارتياحي بعدما سار حوالي ربع ساعة لاحظت انه يتجه في طريق مظلم جدا و تنعدم فيه حركة المرور و لما سالته اخبرني انه سياخذ وجهة قريبة جدا و هنا شعرت ببعض الخوف لكني لكني الى تلك اللحظة كنت مازلت اثق فيه . و وصلنا الى مكان فارغ تماما و الظلام حالك و هنا اوقف سيارته ثم نظر في عيني ثم وضع يده على كتفه ثم قال الان عليك ان تفهميني فانا جد ساخن و هائج و راح يمرر يده على شعري و شعرت بان الدنيا اطبقت علي فعرفت انه كان يمثل فقط و هو يظن اني عاهرة و بنت شوارع و رحت اتوسل اليه لكنه لم يكن يبالي و راح يسحب زبه من بنطلونه و هو جالس في مكانه . من شدة الخوف لم انظر الى الزب و لم اكن معتادة على النيك وقتها و بقيت ابكي لكنه امسكني من شعري و جذبني بقوة نحو زبه و طلب مني ان ارضعه و هددني بان يتركني في ذلك المكان الموحش و هنا لم اعرف كيف نزلت على زبه ارضعه و لم استطع حتى ادخاله كاملا في فمي من شدة ضخامته و كان زبه كبيرا جدا رغم انه لم يكن يظهر جيدا لانه اطفئ كل اضواء السيارة بقيت ارضع و ادخل الراس و نصف الزب في فمي حتى احسست بشيئ ساخن داخل فمي و الرجل يتاوه بكل قوة و يضغط عبى راسي حتى لا اترك زبه الى ان انهى كل كمية المني و هنا امرني ان ابقي المني في فمي ثم طلب مني ان افتح الباب و ابصقه خارج السيارة ثم امرني ان الحس زبه و الا اترك اي بقعة مني عليه . احسست انني عاهرة بتلك الفعلة رغم انها كانت خارجة عن ارادتي لكني تشجعت و كنت لا ازال اتمسك ببعض الامل كان يذهب بي البيت لكنه اخذني الى طريق اخر ثم امرني بالنزول و اعطاني ورقة نقدية لا تكاد حتى تطعمني . و بقيت امشي خائفة و ابحث عن ماوى الى ان لمحت رجلا يمشي في الشارع من بعيد و قررت ان اتوجه اليه و كلي امل ان يكون خلاصي و حين اقتربت منه بدارته بالتحية و كان رده ممتزج بين اللطافة و الاستغراب من وجود فتاة في ذلك الوقت المتاخر من الليل فلا يعقل ان تمشي الفتيات في ذلك الوقت الا اذا كات الفتاة عارهة شرموطة او مجنونة . عرض علي ان اذهب معه الى احدى البنايات و اخبرني انه يعمل بناء و يسكن في غرفة هناك و اكد لي اني ساكون تحت حمايته فتبعته و انا مثل السكرانة . لما دخلتنا البيت احضر لي طعاما و شرابا و اكلت حتى شبعت و هناك عرض علي ان ابيت معه في السرير و قال كم تطلبي مقابل ذلك يا عاهرة لكني اخبرته اني لست عاهرة و حكيت له قصتي لكنه لم يصدق خاصة لما راى شعري بتلك الحال من كثرة ما جذبني ذلك الرجل في السيارة لما رضعت زبه و بعد ان رفضت راح يهددني بالنيك بالقوة ثم اخرج زبه الذي كان كبيرا جدا و كنت اراه بوضوح لاننا كنا في غرفة مضاءة ثم تعرى امامي كلية و رايت جسمه المشعر و انا ابكي و بعد ذلك بدا يعريني و هو يقبلني و رضع صدري و امسك بزبه الكبير و بدا يدخله و هو يتاوه حتى ادخله كاملا و افقدني عذريتي و كانت اول محطة في تحولي الى عاهرة .استسلمت لقدري و تركته ينيكني حتى افرغ شهوته و عرف اني كنت عذراء و صدق كلامي لكن الوقت كان قد فات و ايقنت ان مستقبلي قد ضاع بسبب الوحوش البشرية …………………………. يتبع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عاهرة تحكي كيف صارت شرموطة تمارس الدعارة -الجزء 1
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل