A
Aldorado82
ضيف
كتب قصتي هذه وهي قصة حقيقية مئة في المئة
انا شاب تزوجت وعندي 27 وزوجتي 24 وهي الكبيرة عندها أختين الصغيرة وأسمها بيسان وسنها 18 ودي حبت شاب اكبر منها ولما تقدملها ولأنها هي موافقة وافق انها تتجوز وكان عندها 17 وبعدها بخمس شهور تطلقت والاخت الثانية سنها 23 وكمان متجوزة واسمها دعاء وابدأ اوصف شكلهم بالنسبة ل بيسان كانت بنت سنها صغيرة لكن جسمها بيتفجر نضوج بزازها قطعة من الرخام الفاخر بتلبس سنتيان مقاس 37 BCup طيزها مدورة وبتتفجر قحب أما كسها ده هو اللي خلاني اطلع من عقلي وافكر فيه طول الوقت كان منفوخ جامد ولما تلبس الاسترتش بيترسم وتحسها كأنها مش لابسة اي حاجة طولها 165سم جميلة جدا وبشرتها قمحاوية وهي اللي حتكون بطلة الجزء الاول من قصتي أما دعاء كمان جميلة جداً وأفشخ من أختها بيسان وبالوقت اللي انا تجوزت اختها هي كان عندها ثلاث عيال بيضة طولها 160 سم وسكساوية لأبعد الحدود طيزها خيال اول ما تشوفها ماشية قدامك بتحس انك لازم تزنقها في اي مكان وتنيكها بعد ما تجوزت بفترة كم شهر عرفت من زوجتي ان دعاء بتحب الجنس النيك كثير وبتتفرج على أفلام السكس هي وزوجها وانه بينيكها بشكل يومي.
بداية قصتي مع بيسان وبالمناسبة بحب انوه ان بيسان هي الأخت الأنتيم لزوجتي وانهم كل الوقت مع بعض بالسوق او في الرحلات او بالزيارات او حتى العيادات ولما انا تجوزت اختها حست بالغيرة واني اخذت منها اختها حبيبتها عشان كده كانت بتزورنا بشكل دائم وتنام عندنا كثير باليوم واليومين وقتها كان بيتنا صغير على قدنا عبارة عن اوضة نوم واوضة صغيرة فيها كنبة وتلفزيون ومطبخ وحمام كانت لما تزورنا وتنام عندنا ما كانت زوجتي ترضى تخليها تنام بالغرفة الصغيرة وكانت تصر عليها انها تنام معنا بنفس السرير زوجتي بالنص وانا جنب وهي جنب وهنا ساقدم نفسي انا شاب ضاجعت نساء كثيرة ارامل ومطلقات ونساء متجوزة ازواجهم ما بيشبعهمش وبنات مدارس بالجنس ما برحمش لما زبي يوقف لازم انيك والنيك واخذ مساحة كبيرة من حياتي حتى لما كنت خاطب كنت اطلب من خطيبتي انا تمص زبي واول مرات كانت ما بتحبش تشرب حليبي ما انزله بعد ما تمصه لكن بعدين فرجتها على أفلام سكس وكيف البنات لما بيحبوا يدلعوا اللي بيحبوه بيشربوا حليبه ومع الوقت صارت تمصه وتشرب حليبي بس النيك كنا متفقين اني حنيكها بس نتزوج وبعد ما تزوجنا كنت انيك كل ليلة ومرات اكون نايكها وننام وارحع في الليل اصحى وابدأ تقفيش في بزازها وطيزها وارجع انيكها كمان والقصة بدأت مع بيسان لما رجعت من برا هيجان وعايز أنيك ولقيت ان بيسان جت تنام عندنا لما شفتها كأن واحد رمى علي سطل ماء بارد أخذت مرتي عالمطبخ وقلت لها اني هيجان وزبي راح يتفجر لازم أنيكها الليلة ز جتي صارت تهدينؤ وتحكيلي ان اختها عندنا واني اتحمل لعند بكرا وانا ما كنتش قادر لما صار وقت الن م رحنا السرير وزوجتي وجهها بوجهي واختها مديانا ظهرها وانا مش عارف انا زبي واقف على اخره وزوجتي نامت وتركتني بهواجسي وفجأة لقيت نفسي مادد ايدي على طيز اختها احسس عليها من فوق الملابس وانا كنت خايف لتصحى لكن لما ما لقيت اي حركة او رد فعل استمريت ودخلت يدي على لحمها عند بطنها وبدأت احسس بايدي لفوق وفجأة خبطت ايدي بشي ناعم وطري مثل الملبن وساعتها انتبهت ان ايدي وصلت لبزها الشمال وتعجبت اني لقيتها مش لابسة سنتيان وات ايدي على بزها وعلى لحمها ومش عارف منين اجتني الجرأة اني امسك بزها والعب بحلمتها وبعد شوية حسيت ان حلمتها وقفت وصارت كبيرة كأنها راس اصبع وبالوقت ده كانت شهوتي اللي بتحركني وزبي واقف مثل الحديد وانا مستمر في اللعب ببزها وحلمتها اللي ملمسها خيال وبعدين قلت في عقلي اجرب حاجة واشوف ونزلت ايدي مرة ثانية على طيزها بس المرة هاي كانت جوا بنطلون البيجاما اللي زوجتي اعطتها هو لحتى تلبسه وتنام فيه والمفاجأة الكبرى اني لقيتها من غير كيلوت وانا بحسس على طيزها ورحت بايدي من قدام من عند كسها وساعتها ايدي لمست شعر كسها الخفيف وبقيت احسس عليه وتجرأت اكثر معها لما لقيت جسمها بيتحرك ببطئ عرفت ساعتها انها مستلذة حطيت ايدي على كسها مرة بس المرة هاي من ورا وصرب ابعبص فيها وهي رايحة في عالم من المتعة وفي لحظة لا وعي دخلت اصبع جوا كسها وصرت احرك لبرا ولجوا وهي تحرك طيزها بتناغم مع حركة اصبعي اللي بكسها وبتد شوي حسيت عليها انها تشنجت وشدت رجليها وعضلات كسها على اصبعي شدة خفيفة وطويلة شوية وسمعت منها آآآآه خفيفة وبعدين ارتخت وعرفت ساعتها ان رعشتها نزلت وبالوقت هذا زوجتي قلبت على الجنب الثاني واعطتني ظهرها وانا كنت جايب آخري من كثرة الهيجان حطيت ايدي على طيزها ونزلت بنطلون البيجاما وحطيت راس زبي على كسها وبدفعة واحدة كان زبي كله جوا كسها وقعدت انيك فيها بهدوء وهي التفتت علي وثارت تهمسلي ان اختها معنا بالسرير وما يصحش لكن انا ما كنتش داري بحاجة غير اني عايز انيك واحس ان زبي داخل كس واني لازم افجر البركان اللي جواي وفضلت على كده لعند ما نزلت حليبي بكسها وهي خايفة ان اختها تحس علينا وانا متأكد ان اختها عاملة نفسها انها نايمة الصبح لما صحينا زوجتي بتسأل اختها اذا حست على شي اختها سألتها ليش صار شي بالليل قالت لها لا بس انا تعبت بالليل وندهتك وانت ما صحيتيش علي وبعدين صحيت آدم وهو اللي ساعدني. وهيك كانت اول خطوة بطريق الحنس مع أخت زوجتي.
كنت قد تكلمت بالجزء الاول عن بداية الجنس مع اخت زوجتي الصغيرة اللي اسمها بيسان وبعد فترة زوجتي بدأت العمل في شركة دوامها بيبدأ من ااساعة ثمانية الصبح لحد الساعة خمسة العصر وكنت انا اشتغل في شركة ودوامي بيبدأ الساعة عشرة لعند الساعة سبعة وكانت حياتنا ماشية تمام التمام وصرت مت الوقت أكثر جرأة مع بيسان وصرت كل ما تيجي تنام عندنا اعمل نفسالحركات والعب ببزازها وطيزها واجيبلها رعشتها وأنيك زوجتي بعدها والامور ماشية تمام لعند في يوم قررت اني خلاص لازم انيك بيسان واحسسها باللي هي نفسها تحسه وهي محرومة مته وفي يوم زوجتي قامت من السرير تجهز نفسها وانا بقيت نايم على جنبي من السرير وبيسان كمان بقيت نايمة زوجتي راحت الشغل وبقيت انا وهي بالبيت وبعد ما تأكدت ان زوجتي خلاص راحت قلبت على جنبي اليمين وكانت بيسان نايمة على جنبها اليمين وظهرها لعندي قربت عليها وحضنتها وكأني مش منتبه انها أخت زوجتي وبدأت أحسس على جسمها من طيزها صعودا لعند بزازها وهي بدأت تتفاعل مع لمساتي وبدأت تحرك جسمها وانا عامل نفسي اني لسه نتيم وبحسس على جسم زوجتي كما هي العادة وبعدين نزلت ايدي على كسها وبدأت العب بزنبورها اللي كان واقف وكسها صار مبلل من عسلها وساعتها كنت خلاص واصل آخري وزبي واقف مثل الحديد وعلى فكرة زبي حجمه فوق العادي وبيضاني كبيرة وكنت لما انزل حليبي يغرق الدنيا مسكت البيجاما بتاعتها ونزلتها وكانت مثل العادة من غير كيلوت وبدأت أفرشي كسها براس زبي لحد ما اتبلل بعسلها وبدأت أدخله بكسها شوية شوية لعند ما دخلته كله بكسها اللي كان لزج جدا من كثر ما هي كانت ممحونة وحرارة كسها مولعة واول ما صار زلي كله بداخلها دخلت يدي من تحتها ومسكت بزها اليمين وبأيدي الثنانية مسكت بزها اليسار وصرت العب بحلماتها الأثنين مع تحريك زبي بكسها بريثم خفيف وهي مازالت عاملة حالها نايمة وشوي شوي بدأت حركتي أسرع داخل كسها اللي صار أكثر لزوجة وأكثر حرارة وصرت اسمع منها آهات خفيفة ومع الوقت صارت آهاتها أعلى وأكثر جرأة وما عاد في مجال انها تتظاهر بأنها نائمة وأنا حركتي صارت أسرع بإدخال زبي وإخراجه من كسها وعندها تأوهت بصوت أعلى وصار جسدها كله يرتجف عرفت أن وصلت لرعشتها الكبرى وأحسست بسخونة أكبر على زبي وبيضاتي وأحسست بسائل يخرج منها عرفت بأنها قد قذفت بحمم كسها من كثرة اللذة التي شعرت بها فأخرجت زبي من كسها وقلبتها على ظهرها وكانت اول مرة ننظر بعيني بعضنا ورأيت بعينيها نظرة عطش للنيك وطلب بأنها لم تريد المزيد فرفعت رجليها على كتفي وأدخلت زبي الذي مازال منتصبا كالحديد مرة أخرى بكسها وأنا أنظر بعينيها وبدأت جولة جديدة من النيك وخي تتلوى تحتي من اللذة والمتعة والعطش وبعدها انزلت رجليها عن كتفي وفتحتهم على الجانبين ونمت فوقها وصرت اغرس زبي بداخلها غرسا ليصل مرتطما برحمها وهي بدأت برعشتها التالية وشفتيها بجانب أذني وبدأت أسمع منها أجزاء كلمات من شدة المتعة التي تشعر بها وقوة الرعشة التي تشعر بها وآهات لا تتوقف وأنا مستمر بغرسي زبي بداخلها إلى أن أحسست بأن بركاني سيتفجر بداخلها وسيخرج حمم الشهوة وسيولد كارثة إن هي حملت مني وأنا في غمرتي وقمة شهوتي اخبرتها بأني سوف أقذف مائي فقالت بصوتها المتقطع بالآهات واللذة بأن أقذف خارجا لأنها ليست مستعدة بعد لهذا وعندها أخرجت زبي من كسها وأفرغت ما بداخلي على بطنها وصدرها وصولا لرقبتها ووجهها وعندما انتهيت وأفرغت ما في جوفي نمت الي جانبها التقط أنفاسي وكانت الساعة قد قاربت التاسعة والنصف ذهبت الى الحمام لأستحم واذ بها تدخل ورائي لنستحم معا وانتهينا وذهبت الى عملي وتركتها وفي المساء عندما عدت لم اجد إلا زوجتي واستمرت الحال على نفس المنوال وأصبحت بيسان تستخدم حبوب متع الحمل كي أستطيع إفراغ شهوتي بداخلها ولتشعر هي بحرارة سائلي.
وبعد مدة من أصبح وضعي أفضل ماديا وأخذت شقة أكبر فيها غرفتا نوم وصالون وحمامين ومطبخ وكانت بيسان تنام في الغرفة المخصصة لها كلما أتت لتزورنا وفي كل زيارة كنا ننتظر زوجتي لتذهب للعمل ونمارس الجنس.
بعد سنة ونصف تقريبا حصلت مشكلة كبيرة بين دعاء وزوجها ووصل بهم الحال إلى الطلاق ورجعت الي بيت أهلها وفشلت كل محاولات الاصلاح بينها وبين زوجها وبعد عدة أشهر أتاها عريس آخر وتزوجته دعاء كانت حسودة وعينها على ما عند غيرها وتحب ان يكون كل شيء لها وكانت تحسد زوجتي علي وعلى علاقتنا ببعضنا وكمان بتحسد ببسان على فربها مني وكيف اننا ديما واخذينها معانا في كل مكان وفي يوم من الايام وأنا قاعد بضيع وقت على اللابتوب تلفوني دق ولقيت دعاء هي اللي بتتصل وبتبكي وما فهمتش منها غير انها عازاني اروحلها بيتها وحلفتني اني ما قولش لزوجتي او بيسان وبالفعل رحت عندها ودخلت ولقيتها بتبكي بتخانقة مع زوجها لأنه ما بيكفيهاش نيك ولأنهن تخانقوا مع بعض رمى كل ملابسها الداخليه وقمصان النوم بالزبالة برا البيت وكانت تبكي وفجأة ارتمت في حضني وأنا لم أدري ماذا أفعل ولا أخفي عليكم أنني منذ أن تزوجت أختها وأنا عيني على بيسان ودعاء ولن أكن أفوت فرصة كي أرى جسدهم إلا وقد اغتنمتها ودعاء كانت من النوع السكساوي والأنوثة تكاد تتفجر منها ولكن لم يكن حظها جيدا مع زوجها الثاني وكان عندما ينيكها لا يداعبها ولا يعطي فرصة لجسدها كي يهتاح كي تشعر بالمتعة ولذة النيك كان سريع القذف ولا يهتم لمشاعرها اخبرتني بأنها كانت كل الفترة الماضية تكتم بصدرها ما تشعر به وتذهب الى الحمام لتمارس العادة كي ترتاح وهي في احضاني وبدأ زبي يتحرك من حرارة جسدها ومن حضني لها ولمسي لها وان كان من فوق الملابس واخب، تها بأني سأساعدها وسأقف بجانبها واستأذنت منها وخرجت وبعد ساعة تقريبا اتصلت بها وقلت لها بأني بطريقي إليها لأطمئن ان كان زوجها قد عاد فأخبرتني بأنه لن يعود فسينام عند والده ووصلت عندها وبيدي أكياس فيها ملابس داخلية وقمصان نوم سكسية وكانت متفاجئة من الذي فعلته ومرة أخرى ارتمت بحضني تقبلني على خدي لتشكرني على الملابس وقلت في نفسي سأجرب معها خطة وقلت لها حسنا سأرحل وسأتصل بك لأطمئن عليك فردت علي مسرعة اجلس فلنشرب قهوة أجبتها حسنا وذهبت ومعها الاكياس وما هي الا دقائق ودخلت علي بيدها القهوة ولكنها كانت ترتدي أحد البيبي دول الذي اشتريته لها وكانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى صدرها الأبيض الغض وحلماتها الكبيرة المائلة للبني الداكن ولم تكن ترتدي الكيلوت الخاص به وكان شعر كسها الأسود يحكي ألف حكاية كان مرتب ومرسوم على شكل قلب وقفت أمامي وبيدها القهوة وضعتها ووقفت مبتسمة فاردة ذراعيها والتفت حول نفسها وهي تسألني رأي بها وانا مرتبك كلماتي تخرج متلعثمة لم أكن أتصور بأنها ستكون بهذه السهولة وقفت أمامها وأمسكت بيدها وضممتها لصدري وغبنا معا بقبلة طويلة لم أعرف كيف خلعت ملابسي ومتى حملتها لغرفة النوم كل الذي انتبهت له بأني كنت التهم جسدها كله من رأسها حتى أصابع رجليها وهي كانت تتلوى وتتأوه من اللذة وكانت كلماتها تخرج بصعوبة اااااه دخليك مش قادرررة دخخخخيلك نيكني بدي احس بزبك جواااي دخييييللللك آدم نيكني كأني مرتك عشرني بدي أحس بحليبك جواي لم أكن قد بدأت أنيكها كنت التهم كسها بلساني وألحس رحيقها وانا على هذه الحال انتهت لفتحة طيزها المزمومة الضيقة حينها رفعت رجليها وطويتهم ليصلوا فوق رأسها وضممت فخذي الأثنين تحت ظهرها لأسندها بهذه الوضعية ووضعت لساني على فتحة طيزها وبدأت أدخل لساني بكل لذة وكل هدوء ولم أكن أعرف انني بحركتي هذه قد أشعلت بركانا لن ينطفئ وبدأت آهاتها تعلو وتتلوى وأنا آكل فتحة طيزها أكل بالمعنى الحرفي وبدأت الرعشات تتوالى عليها وعلى جسدها الأبيض الطري الرائع وأصبحت تقول لي نيكني وريحني دخيلك مش قادرة أنا كلي الك اعمل اي شي في نيكني وعشرني اعملني شرموطتك تعال كل يوم نيكني دخيلك آ آآآآدم وقررت ان ارحمها مما هي فيه وانزلتها عن رجلي من الوضعية التي كانت فيها وقلبتها دوجي وأمسكت زبي وصرت افرشي كسها برأسه وهي تريدني ان ادخله ومرة واحدة وبدون مقدمات أدخلت زبي كله دفعة واحدة وهي اصبحت في عالم آخر فبمجرد أن أحست ب زبي يفترس كسها صاحت بصوت عالي ااااااااه بحببببك بحبببب زبك نيكني كان الوضع جنونيا صراخها وشهوتي وزبي الكبير بداخلها وصرت أنيكها بلا هوادة وبسرعة وبضربات قوية وهي أصبحت كالصلصال الذي يلعب به الاطفال لكثرة الرعشات التي شعرت بها ومازلت أنيك كسها بكامل قوتي ودفعي وسرعتي كنت أدخله ليصل لرحمها وأخرجه بالكامل لأعود من جديد بإدخاله كله إلى أن شعرت بأني سأقذف حليبي وأخبرتها بأني سأقذف حينها قالت لي ألا أتجرأ أن أسحبه من كسها وأنها تريدني أن أقذف ما في ج في بداخلها وهكذا كان ما هي الا لحظة وبدأت ماء الحياة تتدفق مني بداخلها وبدأت هي بدورها تقذف ماءها معي وبدأت تهذي من كثرة الرعشات واللذة التي هي فيها وارتمت الى الامام وأنا فوقها زبي مازال بداخلها الى ان افرغت كل مائي وبدأ زبي يعود لحالته الطبيعية فخرج من كسها ومن بعدها بدأ حليبي يتدفق منها وهي على حالها نائمة على بطنها وجسدها الجنيل كله يرتعش من الإحساس باللذة والمتعة وبقينا هكذا قليلا ومن ثم نزلت من عليها ونمت على جنبي وهي ايضا انقلبت على جنبها واصبح وجهينا متقابلين حينها تقدمت بوجهها ووضعت شفتيها على شفتي وغبنا في قبلة طويلة الى ان سمعت صوت موبايلي يرن واذا بها زوجتي رددت عليها وكان تسأل عني لأنني تأخرت عن موعد رجوعي للبيت فأخبرتها بأن صديقا لي مريض وذهبنا لزيارته ونسيت ان اتصل بها لأخبرها أقفلت الخط لأجد دعاء كما هي ممدة على السرير تنظر الي مبتسمة ومدت ذراعيها لي وما كان مني الا ان لبيت نداء ذراعيها وغبنا ثانية في قبلة طويلة بعدها اخبرتها ان الوقت قد حان للذهاب هي لم تك ن تريدني ان اتركها لو استطاعت ولكن لم يكن بيدي او بيدها وبعد ذلك اليوم تكررت لقاءاتنا وصرت أنيكها هي وبيسان دون علم زوجتي وإلى هذه الساعة ولحين كتابتي هذه القصة علاقتنا مستمرة.
*ارجو من القارئ العزيز تقييم قصتي
انا شاب تزوجت وعندي 27 وزوجتي 24 وهي الكبيرة عندها أختين الصغيرة وأسمها بيسان وسنها 18 ودي حبت شاب اكبر منها ولما تقدملها ولأنها هي موافقة وافق انها تتجوز وكان عندها 17 وبعدها بخمس شهور تطلقت والاخت الثانية سنها 23 وكمان متجوزة واسمها دعاء وابدأ اوصف شكلهم بالنسبة ل بيسان كانت بنت سنها صغيرة لكن جسمها بيتفجر نضوج بزازها قطعة من الرخام الفاخر بتلبس سنتيان مقاس 37 BCup طيزها مدورة وبتتفجر قحب أما كسها ده هو اللي خلاني اطلع من عقلي وافكر فيه طول الوقت كان منفوخ جامد ولما تلبس الاسترتش بيترسم وتحسها كأنها مش لابسة اي حاجة طولها 165سم جميلة جدا وبشرتها قمحاوية وهي اللي حتكون بطلة الجزء الاول من قصتي أما دعاء كمان جميلة جداً وأفشخ من أختها بيسان وبالوقت اللي انا تجوزت اختها هي كان عندها ثلاث عيال بيضة طولها 160 سم وسكساوية لأبعد الحدود طيزها خيال اول ما تشوفها ماشية قدامك بتحس انك لازم تزنقها في اي مكان وتنيكها بعد ما تجوزت بفترة كم شهر عرفت من زوجتي ان دعاء بتحب الجنس النيك كثير وبتتفرج على أفلام السكس هي وزوجها وانه بينيكها بشكل يومي.
بداية قصتي مع بيسان وبالمناسبة بحب انوه ان بيسان هي الأخت الأنتيم لزوجتي وانهم كل الوقت مع بعض بالسوق او في الرحلات او بالزيارات او حتى العيادات ولما انا تجوزت اختها حست بالغيرة واني اخذت منها اختها حبيبتها عشان كده كانت بتزورنا بشكل دائم وتنام عندنا كثير باليوم واليومين وقتها كان بيتنا صغير على قدنا عبارة عن اوضة نوم واوضة صغيرة فيها كنبة وتلفزيون ومطبخ وحمام كانت لما تزورنا وتنام عندنا ما كانت زوجتي ترضى تخليها تنام بالغرفة الصغيرة وكانت تصر عليها انها تنام معنا بنفس السرير زوجتي بالنص وانا جنب وهي جنب وهنا ساقدم نفسي انا شاب ضاجعت نساء كثيرة ارامل ومطلقات ونساء متجوزة ازواجهم ما بيشبعهمش وبنات مدارس بالجنس ما برحمش لما زبي يوقف لازم انيك والنيك واخذ مساحة كبيرة من حياتي حتى لما كنت خاطب كنت اطلب من خطيبتي انا تمص زبي واول مرات كانت ما بتحبش تشرب حليبي ما انزله بعد ما تمصه لكن بعدين فرجتها على أفلام سكس وكيف البنات لما بيحبوا يدلعوا اللي بيحبوه بيشربوا حليبه ومع الوقت صارت تمصه وتشرب حليبي بس النيك كنا متفقين اني حنيكها بس نتزوج وبعد ما تزوجنا كنت انيك كل ليلة ومرات اكون نايكها وننام وارحع في الليل اصحى وابدأ تقفيش في بزازها وطيزها وارجع انيكها كمان والقصة بدأت مع بيسان لما رجعت من برا هيجان وعايز أنيك ولقيت ان بيسان جت تنام عندنا لما شفتها كأن واحد رمى علي سطل ماء بارد أخذت مرتي عالمطبخ وقلت لها اني هيجان وزبي راح يتفجر لازم أنيكها الليلة ز جتي صارت تهدينؤ وتحكيلي ان اختها عندنا واني اتحمل لعند بكرا وانا ما كنتش قادر لما صار وقت الن م رحنا السرير وزوجتي وجهها بوجهي واختها مديانا ظهرها وانا مش عارف انا زبي واقف على اخره وزوجتي نامت وتركتني بهواجسي وفجأة لقيت نفسي مادد ايدي على طيز اختها احسس عليها من فوق الملابس وانا كنت خايف لتصحى لكن لما ما لقيت اي حركة او رد فعل استمريت ودخلت يدي على لحمها عند بطنها وبدأت احسس بايدي لفوق وفجأة خبطت ايدي بشي ناعم وطري مثل الملبن وساعتها انتبهت ان ايدي وصلت لبزها الشمال وتعجبت اني لقيتها مش لابسة سنتيان وات ايدي على بزها وعلى لحمها ومش عارف منين اجتني الجرأة اني امسك بزها والعب بحلمتها وبعد شوية حسيت ان حلمتها وقفت وصارت كبيرة كأنها راس اصبع وبالوقت ده كانت شهوتي اللي بتحركني وزبي واقف مثل الحديد وانا مستمر في اللعب ببزها وحلمتها اللي ملمسها خيال وبعدين قلت في عقلي اجرب حاجة واشوف ونزلت ايدي مرة ثانية على طيزها بس المرة هاي كانت جوا بنطلون البيجاما اللي زوجتي اعطتها هو لحتى تلبسه وتنام فيه والمفاجأة الكبرى اني لقيتها من غير كيلوت وانا بحسس على طيزها ورحت بايدي من قدام من عند كسها وساعتها ايدي لمست شعر كسها الخفيف وبقيت احسس عليه وتجرأت اكثر معها لما لقيت جسمها بيتحرك ببطئ عرفت ساعتها انها مستلذة حطيت ايدي على كسها مرة بس المرة هاي من ورا وصرب ابعبص فيها وهي رايحة في عالم من المتعة وفي لحظة لا وعي دخلت اصبع جوا كسها وصرت احرك لبرا ولجوا وهي تحرك طيزها بتناغم مع حركة اصبعي اللي بكسها وبتد شوي حسيت عليها انها تشنجت وشدت رجليها وعضلات كسها على اصبعي شدة خفيفة وطويلة شوية وسمعت منها آآآآه خفيفة وبعدين ارتخت وعرفت ساعتها ان رعشتها نزلت وبالوقت هذا زوجتي قلبت على الجنب الثاني واعطتني ظهرها وانا كنت جايب آخري من كثرة الهيجان حطيت ايدي على طيزها ونزلت بنطلون البيجاما وحطيت راس زبي على كسها وبدفعة واحدة كان زبي كله جوا كسها وقعدت انيك فيها بهدوء وهي التفتت علي وثارت تهمسلي ان اختها معنا بالسرير وما يصحش لكن انا ما كنتش داري بحاجة غير اني عايز انيك واحس ان زبي داخل كس واني لازم افجر البركان اللي جواي وفضلت على كده لعند ما نزلت حليبي بكسها وهي خايفة ان اختها تحس علينا وانا متأكد ان اختها عاملة نفسها انها نايمة الصبح لما صحينا زوجتي بتسأل اختها اذا حست على شي اختها سألتها ليش صار شي بالليل قالت لها لا بس انا تعبت بالليل وندهتك وانت ما صحيتيش علي وبعدين صحيت آدم وهو اللي ساعدني. وهيك كانت اول خطوة بطريق الحنس مع أخت زوجتي.
الجزء الثاني
كنت قد تكلمت بالجزء الاول عن بداية الجنس مع اخت زوجتي الصغيرة اللي اسمها بيسان وبعد فترة زوجتي بدأت العمل في شركة دوامها بيبدأ من ااساعة ثمانية الصبح لحد الساعة خمسة العصر وكنت انا اشتغل في شركة ودوامي بيبدأ الساعة عشرة لعند الساعة سبعة وكانت حياتنا ماشية تمام التمام وصرت مت الوقت أكثر جرأة مع بيسان وصرت كل ما تيجي تنام عندنا اعمل نفسالحركات والعب ببزازها وطيزها واجيبلها رعشتها وأنيك زوجتي بعدها والامور ماشية تمام لعند في يوم قررت اني خلاص لازم انيك بيسان واحسسها باللي هي نفسها تحسه وهي محرومة مته وفي يوم زوجتي قامت من السرير تجهز نفسها وانا بقيت نايم على جنبي من السرير وبيسان كمان بقيت نايمة زوجتي راحت الشغل وبقيت انا وهي بالبيت وبعد ما تأكدت ان زوجتي خلاص راحت قلبت على جنبي اليمين وكانت بيسان نايمة على جنبها اليمين وظهرها لعندي قربت عليها وحضنتها وكأني مش منتبه انها أخت زوجتي وبدأت أحسس على جسمها من طيزها صعودا لعند بزازها وهي بدأت تتفاعل مع لمساتي وبدأت تحرك جسمها وانا عامل نفسي اني لسه نتيم وبحسس على جسم زوجتي كما هي العادة وبعدين نزلت ايدي على كسها وبدأت العب بزنبورها اللي كان واقف وكسها صار مبلل من عسلها وساعتها كنت خلاص واصل آخري وزبي واقف مثل الحديد وعلى فكرة زبي حجمه فوق العادي وبيضاني كبيرة وكنت لما انزل حليبي يغرق الدنيا مسكت البيجاما بتاعتها ونزلتها وكانت مثل العادة من غير كيلوت وبدأت أفرشي كسها براس زبي لحد ما اتبلل بعسلها وبدأت أدخله بكسها شوية شوية لعند ما دخلته كله بكسها اللي كان لزج جدا من كثر ما هي كانت ممحونة وحرارة كسها مولعة واول ما صار زلي كله بداخلها دخلت يدي من تحتها ومسكت بزها اليمين وبأيدي الثنانية مسكت بزها اليسار وصرت العب بحلماتها الأثنين مع تحريك زبي بكسها بريثم خفيف وهي مازالت عاملة حالها نايمة وشوي شوي بدأت حركتي أسرع داخل كسها اللي صار أكثر لزوجة وأكثر حرارة وصرت اسمع منها آهات خفيفة ومع الوقت صارت آهاتها أعلى وأكثر جرأة وما عاد في مجال انها تتظاهر بأنها نائمة وأنا حركتي صارت أسرع بإدخال زبي وإخراجه من كسها وعندها تأوهت بصوت أعلى وصار جسدها كله يرتجف عرفت أن وصلت لرعشتها الكبرى وأحسست بسخونة أكبر على زبي وبيضاتي وأحسست بسائل يخرج منها عرفت بأنها قد قذفت بحمم كسها من كثرة اللذة التي شعرت بها فأخرجت زبي من كسها وقلبتها على ظهرها وكانت اول مرة ننظر بعيني بعضنا ورأيت بعينيها نظرة عطش للنيك وطلب بأنها لم تريد المزيد فرفعت رجليها على كتفي وأدخلت زبي الذي مازال منتصبا كالحديد مرة أخرى بكسها وأنا أنظر بعينيها وبدأت جولة جديدة من النيك وخي تتلوى تحتي من اللذة والمتعة والعطش وبعدها انزلت رجليها عن كتفي وفتحتهم على الجانبين ونمت فوقها وصرت اغرس زبي بداخلها غرسا ليصل مرتطما برحمها وهي بدأت برعشتها التالية وشفتيها بجانب أذني وبدأت أسمع منها أجزاء كلمات من شدة المتعة التي تشعر بها وقوة الرعشة التي تشعر بها وآهات لا تتوقف وأنا مستمر بغرسي زبي بداخلها إلى أن أحسست بأن بركاني سيتفجر بداخلها وسيخرج حمم الشهوة وسيولد كارثة إن هي حملت مني وأنا في غمرتي وقمة شهوتي اخبرتها بأني سوف أقذف مائي فقالت بصوتها المتقطع بالآهات واللذة بأن أقذف خارجا لأنها ليست مستعدة بعد لهذا وعندها أخرجت زبي من كسها وأفرغت ما بداخلي على بطنها وصدرها وصولا لرقبتها ووجهها وعندما انتهيت وأفرغت ما في جوفي نمت الي جانبها التقط أنفاسي وكانت الساعة قد قاربت التاسعة والنصف ذهبت الى الحمام لأستحم واذ بها تدخل ورائي لنستحم معا وانتهينا وذهبت الى عملي وتركتها وفي المساء عندما عدت لم اجد إلا زوجتي واستمرت الحال على نفس المنوال وأصبحت بيسان تستخدم حبوب متع الحمل كي أستطيع إفراغ شهوتي بداخلها ولتشعر هي بحرارة سائلي.
وبعد مدة من أصبح وضعي أفضل ماديا وأخذت شقة أكبر فيها غرفتا نوم وصالون وحمامين ومطبخ وكانت بيسان تنام في الغرفة المخصصة لها كلما أتت لتزورنا وفي كل زيارة كنا ننتظر زوجتي لتذهب للعمل ونمارس الجنس.
الجزء الثالث
بعد سنة ونصف تقريبا حصلت مشكلة كبيرة بين دعاء وزوجها ووصل بهم الحال إلى الطلاق ورجعت الي بيت أهلها وفشلت كل محاولات الاصلاح بينها وبين زوجها وبعد عدة أشهر أتاها عريس آخر وتزوجته دعاء كانت حسودة وعينها على ما عند غيرها وتحب ان يكون كل شيء لها وكانت تحسد زوجتي علي وعلى علاقتنا ببعضنا وكمان بتحسد ببسان على فربها مني وكيف اننا ديما واخذينها معانا في كل مكان وفي يوم من الايام وأنا قاعد بضيع وقت على اللابتوب تلفوني دق ولقيت دعاء هي اللي بتتصل وبتبكي وما فهمتش منها غير انها عازاني اروحلها بيتها وحلفتني اني ما قولش لزوجتي او بيسان وبالفعل رحت عندها ودخلت ولقيتها بتبكي بتخانقة مع زوجها لأنه ما بيكفيهاش نيك ولأنهن تخانقوا مع بعض رمى كل ملابسها الداخليه وقمصان النوم بالزبالة برا البيت وكانت تبكي وفجأة ارتمت في حضني وأنا لم أدري ماذا أفعل ولا أخفي عليكم أنني منذ أن تزوجت أختها وأنا عيني على بيسان ودعاء ولن أكن أفوت فرصة كي أرى جسدهم إلا وقد اغتنمتها ودعاء كانت من النوع السكساوي والأنوثة تكاد تتفجر منها ولكن لم يكن حظها جيدا مع زوجها الثاني وكان عندما ينيكها لا يداعبها ولا يعطي فرصة لجسدها كي يهتاح كي تشعر بالمتعة ولذة النيك كان سريع القذف ولا يهتم لمشاعرها اخبرتني بأنها كانت كل الفترة الماضية تكتم بصدرها ما تشعر به وتذهب الى الحمام لتمارس العادة كي ترتاح وهي في احضاني وبدأ زبي يتحرك من حرارة جسدها ومن حضني لها ولمسي لها وان كان من فوق الملابس واخب، تها بأني سأساعدها وسأقف بجانبها واستأذنت منها وخرجت وبعد ساعة تقريبا اتصلت بها وقلت لها بأني بطريقي إليها لأطمئن ان كان زوجها قد عاد فأخبرتني بأنه لن يعود فسينام عند والده ووصلت عندها وبيدي أكياس فيها ملابس داخلية وقمصان نوم سكسية وكانت متفاجئة من الذي فعلته ومرة أخرى ارتمت بحضني تقبلني على خدي لتشكرني على الملابس وقلت في نفسي سأجرب معها خطة وقلت لها حسنا سأرحل وسأتصل بك لأطمئن عليك فردت علي مسرعة اجلس فلنشرب قهوة أجبتها حسنا وذهبت ومعها الاكياس وما هي الا دقائق ودخلت علي بيدها القهوة ولكنها كانت ترتدي أحد البيبي دول الذي اشتريته لها وكانت فاتنة بكل ما للكلمة من معنى صدرها الأبيض الغض وحلماتها الكبيرة المائلة للبني الداكن ولم تكن ترتدي الكيلوت الخاص به وكان شعر كسها الأسود يحكي ألف حكاية كان مرتب ومرسوم على شكل قلب وقفت أمامي وبيدها القهوة وضعتها ووقفت مبتسمة فاردة ذراعيها والتفت حول نفسها وهي تسألني رأي بها وانا مرتبك كلماتي تخرج متلعثمة لم أكن أتصور بأنها ستكون بهذه السهولة وقفت أمامها وأمسكت بيدها وضممتها لصدري وغبنا معا بقبلة طويلة لم أعرف كيف خلعت ملابسي ومتى حملتها لغرفة النوم كل الذي انتبهت له بأني كنت التهم جسدها كله من رأسها حتى أصابع رجليها وهي كانت تتلوى وتتأوه من اللذة وكانت كلماتها تخرج بصعوبة اااااه دخليك مش قادرررة دخخخخيلك نيكني بدي احس بزبك جواااي دخييييللللك آدم نيكني كأني مرتك عشرني بدي أحس بحليبك جواي لم أكن قد بدأت أنيكها كنت التهم كسها بلساني وألحس رحيقها وانا على هذه الحال انتهت لفتحة طيزها المزمومة الضيقة حينها رفعت رجليها وطويتهم ليصلوا فوق رأسها وضممت فخذي الأثنين تحت ظهرها لأسندها بهذه الوضعية ووضعت لساني على فتحة طيزها وبدأت أدخل لساني بكل لذة وكل هدوء ولم أكن أعرف انني بحركتي هذه قد أشعلت بركانا لن ينطفئ وبدأت آهاتها تعلو وتتلوى وأنا آكل فتحة طيزها أكل بالمعنى الحرفي وبدأت الرعشات تتوالى عليها وعلى جسدها الأبيض الطري الرائع وأصبحت تقول لي نيكني وريحني دخيلك مش قادرة أنا كلي الك اعمل اي شي في نيكني وعشرني اعملني شرموطتك تعال كل يوم نيكني دخيلك آ آآآآدم وقررت ان ارحمها مما هي فيه وانزلتها عن رجلي من الوضعية التي كانت فيها وقلبتها دوجي وأمسكت زبي وصرت افرشي كسها برأسه وهي تريدني ان ادخله ومرة واحدة وبدون مقدمات أدخلت زبي كله دفعة واحدة وهي اصبحت في عالم آخر فبمجرد أن أحست ب زبي يفترس كسها صاحت بصوت عالي ااااااااه بحببببك بحبببب زبك نيكني كان الوضع جنونيا صراخها وشهوتي وزبي الكبير بداخلها وصرت أنيكها بلا هوادة وبسرعة وبضربات قوية وهي أصبحت كالصلصال الذي يلعب به الاطفال لكثرة الرعشات التي شعرت بها ومازلت أنيك كسها بكامل قوتي ودفعي وسرعتي كنت أدخله ليصل لرحمها وأخرجه بالكامل لأعود من جديد بإدخاله كله إلى أن شعرت بأني سأقذف حليبي وأخبرتها بأني سأقذف حينها قالت لي ألا أتجرأ أن أسحبه من كسها وأنها تريدني أن أقذف ما في ج في بداخلها وهكذا كان ما هي الا لحظة وبدأت ماء الحياة تتدفق مني بداخلها وبدأت هي بدورها تقذف ماءها معي وبدأت تهذي من كثرة الرعشات واللذة التي هي فيها وارتمت الى الامام وأنا فوقها زبي مازال بداخلها الى ان افرغت كل مائي وبدأ زبي يعود لحالته الطبيعية فخرج من كسها ومن بعدها بدأ حليبي يتدفق منها وهي على حالها نائمة على بطنها وجسدها الجنيل كله يرتعش من الإحساس باللذة والمتعة وبقينا هكذا قليلا ومن ثم نزلت من عليها ونمت على جنبي وهي ايضا انقلبت على جنبها واصبح وجهينا متقابلين حينها تقدمت بوجهها ووضعت شفتيها على شفتي وغبنا في قبلة طويلة الى ان سمعت صوت موبايلي يرن واذا بها زوجتي رددت عليها وكان تسأل عني لأنني تأخرت عن موعد رجوعي للبيت فأخبرتها بأن صديقا لي مريض وذهبنا لزيارته ونسيت ان اتصل بها لأخبرها أقفلت الخط لأجد دعاء كما هي ممدة على السرير تنظر الي مبتسمة ومدت ذراعيها لي وما كان مني الا ان لبيت نداء ذراعيها وغبنا ثانية في قبلة طويلة بعدها اخبرتها ان الوقت قد حان للذهاب هي لم تك ن تريدني ان اتركها لو استطاعت ولكن لم يكن بيدي او بيدها وبعد ذلك اليوم تكررت لقاءاتنا وصرت أنيكها هي وبيسان دون علم زوجتي وإلى هذه الساعة ولحين كتابتي هذه القصة علاقتنا مستمرة.
*ارجو من القارئ العزيز تقييم قصتي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: