الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عصفور القرية الجزء الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="كاسر أميري" data-source="post: 166770"><p><em>أنا أحمد أسكن في قرية في أرياف جيت لدنيا بعد عشرة سنوات من الإنتظار أبي فلاح بسيط ضعيف البنية الجسدية كان لا يشتغل كثير أمي ست بيت كنا نعيش في وضع مادي صعب في بيت صغير هذا إضطرني للانقطاع عن دراسة في سن 10 سنوات صرت أشتغل رغم بنية ضعيفة جدا وقصر قامة كنت أدخل كل بيوت القرية أحمل طلباتهم أجلس في سوق في إنتظار من يطلب مني حمل طلباتهم لمنازلهم صار الجميع يثق في كوني أدخل بيوتهم لا أرى لا أسمع أحيان أشتغل في الغيطان وأساعد الجميع وكنت أمضي الليل أتنقل من سطح لسطح دون إعتراض أهل القرية خاصة بعد إن كشفت عصابة كانت تسرق ماشية الحاج محمود وكان تسكن بجنبنا الست نبوية عمرها 50 سنة تعيش وحدها وكانت تمضي كثير من وقتها في بيتا كانت صاحبة أضخم طياز في القرية بيضاء طويلة وبزازها ضخمة عندها إبن وحيد يعيش في أوروبا كانت تمتلك أرض فلاحية و ماشية كنت دايما أساعدها كانت قوية شخصية وتعاملني كأني إبنها كنت أسافر معها للقرى مجاورة عندما تريد بيع محصولها أو ماشيتها كانت تقابل رجال كثير تتركني قرب بضاعتها لمدة من زمن ثم تعود إكتشفت في ما بعد أنهم كانوا بنيكوها في مرة بعنا كل محصول لكن بقينا في سوق ننتظر حتى جاء شاب أسمه سيد سلم علينا ثم ذهبنا معه للخارج القرية في أرض فلاحية حيث كان في كوخ صغير دخلت هي و هو بقيت أنا بعيد لكن بعد مدة إقتربت من كوخ سمعت آهات كان صوت سيد ففتحت الباب كان راكب الست نبوية وهي في وضعية الكلبة وهو يصارع طيازها كبيرة وينيكها بصعوبة وهي صامتة كأنها لا تتمتع لقيت أتفرج عليهم حتى جاب لبنه فيها وقتها إكتشفوا أني أشاهدهم كانت ردة فعل نبوية عادية لأنها تعاملني على أساس عبيط موش فاهم حاجة أم سيد لبس هدومه قالي: إياك تحكي إلي شاهده ثم غادر مكان كنت وقتها عمري14 سنة في بداية البلوغ كان زبري واقف بان من جلبية فلا حظت ذلك إقتربت مني ورفعت جلبية ونزلت الكلوت ثم ضحكت هههههه صرت راجل يا عصفور أصل كل أهل قرية كانوا ينادوني بعصفور نظرا لقصر قامتي و كوني نحيل </em></p><p><em>نبوية: يعني أبوك الرجل الكحيان إلي موش قادر ينيك أمك وخلفك بالعافية يخلف واد زبره كبير كدا تعال أعلمك النيك </em></p><p><em>أنا: هو أبويا كيف غرفتي أنه موش قادر ينيك </em></p><p><em>نبوية: أصلي كام مرة أديه فلوس عشان ينيكني لكن ما يقدرش أنا أعشق النيك والأزبار الكبيرة لكن أخاف أتفضح في القرية فأعطي كسي الرجال غرب عشان صورتي ما تتهزش لكن نادر ما ألاقي رجل يفشخني وكيفني </em></p><p><em>ثم مسكت زبري وبدات تمصه بنهم وبعد وقت وجيز جبتهم في فمها </em></p><p><em>نبوية: لبنك طازج يا عصفور بلا عشان نروح وليلة تبات عندي </em></p><p><em>ركبنا العربية الكرو وفي طريق </em></p><p><em>أنا:على فكرة أنا شاهدت الولد سامي يفعل نفس إلي فعلتيه مع واحد سيد مع ولاية فتحية مرة الحاج محمود في غيط </em></p><p><em>نبوية: ههههه كلها نسوان محرومة تبحث على أزبار تكيفها واد يا عصفور إنت تعرف أسرار القراية كلها ؟</em></p><p><em>أنا: أعرف كثير لكن ما بحكيش عشان أبقى أعيش على صدقات إحسان أهل القرية </em></p><p><em>نبوية: لو تحفظ سري مثل أبوك هعتيط فلوس و أمتعك نيك </em></p><p><em>أنا: مين يرفض طيازك الكبيرة يا ست نبوية </em></p><p><em>نبوية: أنا من نهاردة موش أخلي زبر غير زبرك ينيكني </em></p><p><em>بس حشوفك ليلة تقدر تكيفني وإلا تطلع خايب مثل أبوك </em></p><p><em>وصلنا بيت نبوية ذهبت لبيتنا أعطيت فلوس لأمي ثم رجعت لبيت نبوية دخلت لبستها لقيتها بتاخذ دوش خرجت وبدون مقدمات دخلت للغرفة النوم نامن على سرير فاتحة فخاذها العملاقة فبان كسها الاحمر المربرب كس كبير واسع باين أنه تناك كثير خالي من شعر </em></p><p>نبوية:يلا هات زبرك الواقف ده دخلها</p><p>ارتمت عليها ودخلته كل مرة واحدة فصرخت فضلت أنيك فيها بدون رحمة هي تتاوه</p><p>نبوية: نيكني بزبرك الكبير إرزع جامد إرضع بزازي</p><p>أنا: هو نيك حلو أوي كدا حنيكك صباحا ومساء ويوم الأحد ونيك مائة منك</p><p>نبوية: آه كنت فين من زمان إفشخني ما ترحمنيش إنت كنز حشبعك نيك</p><p>بعد حسيت برعشة وجبت لبني في كسها لكن إستمريت أرزع فيها بسرعة صرت تتآوه بصوت عالي</p><p>فجأة فتح باب غرفة نوم فالتفت كانت سعدية مرة الحاج عبد التواب واقفة فاتحة فاهها ومبهوتة من إلي شايفاه </p><p>إلى إلقاء في جزء الثاني</p><p></p><p>الجزء <em>الثاني </em></p><p><em>لما رأيت سعدية ترعبت وقفت بسرعة صرت ألبس هدومي </em></p><p><em>نبوية: ما تخافش يا عصفور دي سعدية الهايجة طول وقت بدخل كوسية في كسها وطيزها موش لقي راجل يفشخها نيك زوجها كبر وعجز هي مازالت فرسة تهد 10 رجالة ثم إلتفتت لسعدية </em></p><p><em>نبوية: إنت إيه إلي جابك </em></p><p><em>سعدية: مصيبة يا نبوية أختي الحاج موش قادر ينيكني وانا تعبانة كثير فحبيت أوقع الواد غريب إبن فتحية عمره 16 طول بعرض قلت أكيد حيكون ملهوف على نيك لقيت في شارع قلت يساعدني في تغيير أنبوبة الغاز إستفردت به وناكني لكن ما كيفنيش قلتلو زبرك صغير و تجبهم بسرعة فغضب قالي لو ما تعطيني فلوس كل ما أطلبها منك حفضحك </em></p><p><em>نبوية: بسيطة حتت عيل يخوفك يا هبلة</em> بكرة حخليه يصمت للابد ما تشيليش هم إلي عايز زبر يركبه يكون جامد أو ينسى خالص موضوع النيك</p><p>سعدية: ساعديني يا أختي بس إيه حكايتك مع عصفور</p><p>نبوية: عصفور رغم جسده نحيل و قامته قصير لكن عنده زبر يخلي أجدع قحبة تتوب عصفور عايزاك تفشخ سعدية نبقى بالليل نكمل حفلة نيك أنا واياك</p><p>سعدية كانت حتة فلاحي مربربة طولها 160 صم وزنها 90 كلغ كلها في طيازها عريضة في وسطها بزازها كبار لها كرش بس موش كبيرة وكانت قمحية</p><p>فبدأت سعدية تنزع هدومها أول ما رأيت طيزها زبي وقف بانت عروقه</p><p>سعدية عندها طياز شبه طاولة تستطيع تنام فوقهم </p><p>سعدية: تعال إركبني يا عصفور</p><p>نبوية: أفشخها يا عصفور ما تبطلش رزع في طيزها الكبيرة أنا حروح أخذ دوش أطبخ العشاء</p><p>سعدية إتخذت وضعية الكلبة و أنا ركبتها دخلت زبري مرة واحدة في كسها طري وسخن كان عندها كس عملاق نظرا لكونها عمرها 55 سنة وكانت دائما تنيك نفسها بالخير بدأت أرزع جامد وأنا ماسكها من شعرها أنيكها بعنف شديد</p><p> سعدية: آه نيكني بقوة عايزة علقة تهد حيلي آه كل دا يظهر منك يا عصفور اه اه اه وانا كنت أظنك عبيط طلعت أنا إلي عبيطة</p><p>أنا: خوذي يا ولية زبري حيقطعك كنتي تظني أنه مافيش رجالة في القرية</p><p>بعد رزع جامد جبت لبني في كسها كانت طيازها صارت حمراء من كثرة رزع ثم دخلت نبوية</p><p>نبوية: يلا يا سعدية قحبة إلبسي هدومك تعالي بكرة صبح وأنا حللك مشكلتك و حتشوفي كيف ولد غريب يسكت يخرس خلاص</p><p>سعدية: عايزة عصفور ينيكني كل مرة أنا صديقة عمرك ما تبخليش عليا به عايزة إتمتع بزبره أنا حظي بالأزبار الصغيرة أول مرة أذوق طعم الزبر الكبير </p><p>نبوية: يلا روحي لبيتك و طلباتك كلها تأكدي إنها تتنفذ إنت غالية عليا مستحيل أرفضلك طلب </p><p>في الليل تعشيت أنا ونبوية </p><p>نبوية:إنت اليوم جبت ثلاثة مرات نيكت كسين مولعين و محرومين أظن أنك موش حتقدر تنيكني ليلة وانا عايزة أخذه في طيزي </p><p>عصفور: أنا كل ما أشوف طيز كبيرة زبري يشد حيله يصبح مثل حديد </p><p>نبوية: باين فيك مكنة نيك ما تتعبش خالص قريتنا كلها طياز كبيرة أردف مربربة و بزاز تستاهل تحط زبرك ما بينها وتنيك </p><p>عصفور: أنا أعرف أسرار بيوت القرية كلها يا ست نبوية كلها تنيك في بعض نسوان هايجة ما نشبعش نيك لكن كل شيء في سر </p><p>نبوية: يلا هرم طيزي محتاج زبرك دخله جامد أصلي من عمري 16 سنة وأنا أخذ في طيزي </p><p>رفعت جلبية وبدأت نبوية تمص جامد وقف زبري كالعادة وقفت نزلت هدومها وبقت ملط ثم باعدت بين فلقتين طيزها بان خرم واسع يبلع أتخن زبر و بسرعة قعدت على زبري غاب في أعماق طيزها بدأت تتنطت فوقه و طيازها تخبط في فخاذي تحس في جمهور بصفق </p><p>نبوية: آه زبرك حلو أوي عايزاه يخرج من زوري</p><p>عصفور: طيزك سخن لذيذ أحب أركبك كل يوم </p><p>نبوية: زبرك مالي خرم ومكيفني آه يا إبن متناكة ناديني نبوية شرموطة قحبة عايزة أتناك واتسب سيني جامد </p><p>عصفور: يا قحبة حهريكي نيك </p><p>ثم بدات أرفع وسطي بسرعة وهي في نفس الوقت تتنطت صرت تتاوه و تصيح حتى جبت لبني في طيزها ثم قامت ذهبت للحمام عشان تتشفط و أنا بقيت أتسأل هي ليه قالتلي يا إبن متناكة لما رجعت سألتها </p><p>عصفور: هي أمي في حد ينيكها غير أبويا </p><p>نبوية: هو أبوك يقدر ينيك أو يعمل حاجة حبل أمك بالعافية أمك ولية فرسة محتاجة فارس يركبها </p><p>عصفور: مين إلي ينيك فيها ؟ </p><p>نبوية: عباس إبن الحاج عثمان كل ما تمشي تشتغل عندهم وتروق البيت كان يستغل فرصة لما يبقى البيت فاضي أمه نوسة موش في البيت ينيكها يهريها بزبره </p><p>عصفور: إنت كيف عرفت </p><p>نبوية: أمك صديقتي وانا أمضي كل وقتي عندكم في مرة جاء لبيتكم لما كنت إنت و أبوك موش في بيت عشان ينيكنا الأثنين<em> <strong> ناك أمك و لما جاء ينيكني تعب مقدرش يكمل إنت غير كل الرجالة إلي ركبوني تنيك جامد و تقدر تركبني مرات ومرات وإلي يشوف شكلك وجسمك يجهل حجم زبرك و قوتك </strong></em></p><p><em><strong>عصفور: أنا حنيك نوسة مثل ما ناك أمي حنيك أمه </strong></em></p><p><em><strong>نبوية: ما تغضبشي هذا سر موش عايزة أمك تكتشف حاجة ما تخليها تقعد في بيت وأنا هأعطيك فلوس تكفيكم بس تبقى تنيكني دايما </strong></em></p><p><em><strong>عصفور: حاضر يا ست الستات يا أم طياز الي مجنيناني </strong></em></p><p><em><strong>نمنا في أحضان بعض وفي صباح ذهبت للولد غريب وقلتلو نبوية عايزاك حالا وكانت سعدية عند نبوية فقبل يجي معايا دخلنا بيت نبوية جلس مقابل نبوية وسعدية </strong></em></p><p><em><strong>نبوية: عايزاك يا ولد إنت تبطل لعب مع الكبار يعني تخرس خالص و تبتعد عن سعدية بعد سماء على الارض والا موش حيحصلك طيب عصفور إحكي الغريب عن أمه فتحية </strong></em></p><p><em><strong>عصفور: أنا شفت الست فتحية ينيكها الولد سامي في غيط و شفتها ينكها في بيت أبوها في الزريبة لما كانت تبات عند أمها </strong></em></p><p><em><strong>نبوية: أخر مرة شفتها إمتى ؟ </strong></em></p><p><em><strong>عصفور: من أسبوع </strong></em></p><p><em><strong>غريب هبط راسه في الأرض وسكت </strong></em></p><p><em><strong>نبوية: إنت عارف أنه أبوك متزوج على أمك وبحب صفية زوجته الثانية أكثر من أمك ولو سمع كلام داه موش بعيد يحرمك من ميراث </strong></em></p><p><em><strong>غريب: حاضرة يا ست نبوية إنت مين يقدر عليك موش أتكلم خالص وموش أضيق سعدية تاني </strong></em></p><p><em><strong>نبوية: يلا غور من قدامي </strong></em></p><p><em><strong>غادر غريب ونبوية إلتفت ليا قالت: عايزاك تمتع سعدية دي حبيبتي إفشخ طيزها </strong></em></p><p><em><strong>سعدية: ياريت دا فحل رغم شكله قزم لكن زبره كبير </strong></em></p><p><em><strong>ثم بدأت حفلة النيك مع سعدية هريتها مص بزازها ثم كسها وهي ترضع زبري ثم قعدت على زبري صارت تتنطت مثل المجنونة و ثم دخلت زبري في طيبها العميق ركبتها من خلق مسكتها من شعرها وهات يا رزع صارت تولول موش عرف إيه بتقول ثم عاونت نيكتها في كسها كانت فخاذها فوق كتافي كل شوية عمال بزيد في سرعة تدخيل وإخراج زبري حتى جبت لبني فيها بعدها عملت دوش وروحت لبيتنا كانت أمي في المطبخ </strong></em></p><p><em><strong>إلى اللقاء في جزء الثالث </strong></em></p><p><em><strong></strong></em></p><p><em><strong></strong></em></p><p><em><strong></strong></em></p><p><em><strong></strong></em></p><p><em><strong></strong></em></p><p></p><p>الجزء الثالث :</p><p>عصفور: سلام ياما</p><p>بهيجة: كنت فين يا إبني</p><p>عصفور: كنت عند خالتي نبوية</p><p>بهيجة: صرت تبات عندها و تمضي وقت كثير في بيتها في حاجة بينكم</p><p>عصفور: ست وحدانية وعندها أرض وماشية أنا أساعدها وأكسب و إتفقت معاها تزود في فلوس إلي تديهالي مقابلة أشتغل أكثر معاها يعني ما في داعي للعمل في دار الحاج عثمان من بكرة إبقي شيعلهم إنك خلاصة بطلت شغل عندهم</p><p>بهيجة: هو إنت تحكي بكامل قواك عقلية بالملاليم إليه تديهملك نبوية نعيش</p><p>عصفور:خذي فلوس هذي تكفي وزيادة والا أنت غاوية مرمطة</p><p>بهيجة: بس يا عصفور أخاف من عباس</p><p>عصفور: مالك ومالو</p><p>بهيجة: أصل عايلة الحاج عثمان و مرته نوسة تعودوا على خدمتي ليهم يمكن يغضبوا مني</p><p>عصفور: ما يهمكش فيهم من النهاردة أنا عندي مين يسندني</p><p>بهيجة: هو في إيه بينك وبين نبوية دي مرا شرموطة إيه تغير مفاجئ أنت طول عمرك تخدمها</p><p>عصفور: إسمعي كلام وما توطيش راسي بين رجالة</p><p>بهيجة: فهمت القصة يبقى نبوية شرموطة حكتلك إليه بيني وبين ولد عباس موش بعيد أنك تنيك فيها ما أنا عرفاها تعشق أزبار يمكن أزبار إلي دخلت لطيزها وكسها بعدد شعر راسك</p><p>عصفور: أيوا أنا هريها نيك هي وسعدية أنا فحل قرية حنيك طياز ستات قرية أولهم ست نوسة أم عباس</p><p>بهيجة: أسمع كلام دول ناس أكابر نحن موش قدهم بلاش مشاكل</p><p>عصفور: خلص الكلام</p><p>ثم غادر عصفور بيتهم متجهة لسوق عشان يسترزق كالعادة وبصدفة شاف الست نوسة تتسوق وحدها</p><p>فراحلها</p><p>عصفور: هاتي عنك ياست الستات</p><p>نوسة: أهلا عصفور أمك ليه ما جتشي اليوم</p><p>عصفور: أمي بطلت خدمةالبيوت أصلها تعبانة موش قادرة تشتغل</p><p>نوسة: بركة فيك هات الحاجات ويلا نروح للبيت</p><p>كانت نوسة سمراء سمينة تلبس عباية ضيقة من غير كلوت العباية داخل بين فلقتين الطيز كان يمشي وراها</p><p>عصفور زبره شد حيله بقى مثل حديدة</p><p>أول ما دخل بيت هو وهي عرف أنه ما فيش حد هجمات عليها وقعت على أرضهم دخل بين فخاذها و رفع العباية ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك جامد حط إيده على بوقها بدأت نوسة تستسلم لزبره صارت ترتعش رفع عصفور يده عن بقها وبدأ يقفش في بزازها الكبيرة</p><p>نوسة: آه يا كسي نيكني جامد هاتهم جوه</p><p>عصفور صار ينيك جامد أكثر سرعة ونوسة راحتمال في عالم أخرى حتى إرتعشت جابت مياتها وهوكمان في نفس الوقت</p><p>نوسة: ههههه إيه إليه عملته داه يطلع منك وأنا كنت فاكرتك عبيط</p><p>عصفور: نيكت لأنه إبن كان ينيك أمي وانا إلي قلتَها تبطل خدمة عندكم ناك أمي نكت أمه نتقمت لكرامتي</p><p>نوسة: يعني عباس إبني كان ينيك بهيجة طالع سكس العرب مثل أبوه يستغل شغالة غلبانة شوف يا عصفور أنا بكره الظلم و إنت كيفتني علآخر وأنا كمان عايزة أنتقم من هذه العائلة زوجي زير نساء و إبنه كمان تعالى نيكني كمان مرة </p><p>عصفور:حاضر يا ست الكل</p><p>دخل عصفور و نوسة غرفة النوم فنست ليه وهو يحك زبره على خرم طيزها و كسها حتى صار كالحديدة دخله في كسها إلي غارق بمية وفضل ينيك فيها نصف ساعة حتى جاب لبنه في كسها </p><p>نوسة: اهتمامه يا كسي ورم يلا روح خوذ فلوس ده ما طولش الغيبة يا فحلي</p><p>عصفور: حاضر يا ست الكل</p><p>عصفور وهو مروح شاف فتحية تنده عليه</p><p>فتحية: تعالى نروح للبيت محتاجاك في موضوع</p><p>عصفور راح معاها لبيتها وأول ما دخلوا</p><p>فتحية: يا واد يا خايب تخبر إبني بحكايتي أنا وسامي تعالى هناك أنا أشرب من دمك</p><p>ثم إرتمت عليه كانت قصيرة طيازها كبيرة صدرها صغير توزن ٨٠ كلغ بيضاء وجهها مدورة شعرها أسود لما إرتمت عليه سقطوا في الأرض راحت تعض فيه فراح رافع عبايتها و بعد كلوت دخل صبعه في خرم طيزها وثم دخل ثلاثة أصباع بدأت فتحية تسيح وتهدأ و طلع زبره وتشقلب صار فوقها وبدأ يدخله في طيزها حتى دخله كله وبدأ بتحريكه صارت أنهار تجري من كسها صرت تتآوه بتضغط على زبر عصفور بعضلات طيزها </p><p>فتحية: إنتاج خبرة يا واد نيك جامد آه طيزي بركان يذوب أتخن زبر </p><p>صار عصفور كالمجنون يرزع بكل قوته فتحية تزيد في محنها ثم خرجه صارت ترضع في زبره و بعدها دخل بين فخاذها مربربة حط زبره على بوابة كسها دخله بكل قوة صار كسها بيصدر أصوات تقول فرقة موسيقية من قوة رزع </p><p>فتحية: عصفور إنت مكنة نيك تنيك أحسن من كل إليه نكوني </p><p>عصفور: آه منك يا شرموطة </p><p>فتحية: جيب لبنك في طيزي</p><p>ثم تحولوا وضعية السجود وركب فوقها ومسكها من شعرها ناكها في طيزها ربع ساعة ثم جاب لبنه فيها لبس هدوم وفتحيةعدلت هدومها </p><p>فتحية: عصفور إنت فحل عايزة تنيكني كثير أصلاً خلاصة واد سامي هرب من قرية لما واجه إبني غريب </p><p>عصفور: طبعا أنيكك ديما إنت من نهاردة مرتي عندك طيز بيمص زبر و كس بركان</p><p>فتحية: إنت خبرة أكيد نيكت نسوان كثير مثل قحبة نبوية إلي طول نهار وإنت بتساعدها في الأرض وسوق </p><p>عصفور: مالك ومالها تعالي أرضعي زبري تاني عشان عايز أجيب لبني في كسك</p><p>فتحية: حاضر يا فاشخني </p><p>بدأت ترضع بكله بخصيتيه كانت تدخله في بقها حتى لبلعومها وقف قامت قعدت عليه صارت تتنطت عصفور صار وجه أحمر كله عرق هي مثل مجنونة تتناك بدون هوادة صارت تحس برعشة كل شوية <em> حتى جاب لبنه فيها أصلها لا تحبل هذا سبب أنه زوج تزوج عليها </em></p><p><em>إلى لقاء في جزء الرابع</em></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="كاسر أميري, post: 166770"] [I]أنا أحمد أسكن في قرية في أرياف جيت لدنيا بعد عشرة سنوات من الإنتظار أبي فلاح بسيط ضعيف البنية الجسدية كان لا يشتغل كثير أمي ست بيت كنا نعيش في وضع مادي صعب في بيت صغير هذا إضطرني للانقطاع عن دراسة في سن 10 سنوات صرت أشتغل رغم بنية ضعيفة جدا وقصر قامة كنت أدخل كل بيوت القرية أحمل طلباتهم أجلس في سوق في إنتظار من يطلب مني حمل طلباتهم لمنازلهم صار الجميع يثق في كوني أدخل بيوتهم لا أرى لا أسمع أحيان أشتغل في الغيطان وأساعد الجميع وكنت أمضي الليل أتنقل من سطح لسطح دون إعتراض أهل القرية خاصة بعد إن كشفت عصابة كانت تسرق ماشية الحاج محمود وكان تسكن بجنبنا الست نبوية عمرها 50 سنة تعيش وحدها وكانت تمضي كثير من وقتها في بيتا كانت صاحبة أضخم طياز في القرية بيضاء طويلة وبزازها ضخمة عندها إبن وحيد يعيش في أوروبا كانت تمتلك أرض فلاحية و ماشية كنت دايما أساعدها كانت قوية شخصية وتعاملني كأني إبنها كنت أسافر معها للقرى مجاورة عندما تريد بيع محصولها أو ماشيتها كانت تقابل رجال كثير تتركني قرب بضاعتها لمدة من زمن ثم تعود إكتشفت في ما بعد أنهم كانوا بنيكوها في مرة بعنا كل محصول لكن بقينا في سوق ننتظر حتى جاء شاب أسمه سيد سلم علينا ثم ذهبنا معه للخارج القرية في أرض فلاحية حيث كان في كوخ صغير دخلت هي و هو بقيت أنا بعيد لكن بعد مدة إقتربت من كوخ سمعت آهات كان صوت سيد ففتحت الباب كان راكب الست نبوية وهي في وضعية الكلبة وهو يصارع طيازها كبيرة وينيكها بصعوبة وهي صامتة كأنها لا تتمتع لقيت أتفرج عليهم حتى جاب لبنه فيها وقتها إكتشفوا أني أشاهدهم كانت ردة فعل نبوية عادية لأنها تعاملني على أساس عبيط موش فاهم حاجة أم سيد لبس هدومه قالي: إياك تحكي إلي شاهده ثم غادر مكان كنت وقتها عمري14 سنة في بداية البلوغ كان زبري واقف بان من جلبية فلا حظت ذلك إقتربت مني ورفعت جلبية ونزلت الكلوت ثم ضحكت هههههه صرت راجل يا عصفور أصل كل أهل قرية كانوا ينادوني بعصفور نظرا لقصر قامتي و كوني نحيل نبوية: يعني أبوك الرجل الكحيان إلي موش قادر ينيك أمك وخلفك بالعافية يخلف واد زبره كبير كدا تعال أعلمك النيك أنا: هو أبويا كيف غرفتي أنه موش قادر ينيك نبوية: أصلي كام مرة أديه فلوس عشان ينيكني لكن ما يقدرش أنا أعشق النيك والأزبار الكبيرة لكن أخاف أتفضح في القرية فأعطي كسي الرجال غرب عشان صورتي ما تتهزش لكن نادر ما ألاقي رجل يفشخني وكيفني ثم مسكت زبري وبدات تمصه بنهم وبعد وقت وجيز جبتهم في فمها نبوية: لبنك طازج يا عصفور بلا عشان نروح وليلة تبات عندي ركبنا العربية الكرو وفي طريق أنا:على فكرة أنا شاهدت الولد سامي يفعل نفس إلي فعلتيه مع واحد سيد مع ولاية فتحية مرة الحاج محمود في غيط نبوية: ههههه كلها نسوان محرومة تبحث على أزبار تكيفها واد يا عصفور إنت تعرف أسرار القراية كلها ؟ أنا: أعرف كثير لكن ما بحكيش عشان أبقى أعيش على صدقات إحسان أهل القرية نبوية: لو تحفظ سري مثل أبوك هعتيط فلوس و أمتعك نيك أنا: مين يرفض طيازك الكبيرة يا ست نبوية نبوية: أنا من نهاردة موش أخلي زبر غير زبرك ينيكني بس حشوفك ليلة تقدر تكيفني وإلا تطلع خايب مثل أبوك وصلنا بيت نبوية ذهبت لبيتنا أعطيت فلوس لأمي ثم رجعت لبيت نبوية دخلت لبستها لقيتها بتاخذ دوش خرجت وبدون مقدمات دخلت للغرفة النوم نامن على سرير فاتحة فخاذها العملاقة فبان كسها الاحمر المربرب كس كبير واسع باين أنه تناك كثير خالي من شعر [/I] نبوية:يلا هات زبرك الواقف ده دخلها ارتمت عليها ودخلته كل مرة واحدة فصرخت فضلت أنيك فيها بدون رحمة هي تتاوه نبوية: نيكني بزبرك الكبير إرزع جامد إرضع بزازي أنا: هو نيك حلو أوي كدا حنيكك صباحا ومساء ويوم الأحد ونيك مائة منك نبوية: آه كنت فين من زمان إفشخني ما ترحمنيش إنت كنز حشبعك نيك بعد حسيت برعشة وجبت لبني في كسها لكن إستمريت أرزع فيها بسرعة صرت تتآوه بصوت عالي فجأة فتح باب غرفة نوم فالتفت كانت سعدية مرة الحاج عبد التواب واقفة فاتحة فاهها ومبهوتة من إلي شايفاه إلى إلقاء في جزء الثاني الجزء [I]الثاني لما رأيت سعدية ترعبت وقفت بسرعة صرت ألبس هدومي نبوية: ما تخافش يا عصفور دي سعدية الهايجة طول وقت بدخل كوسية في كسها وطيزها موش لقي راجل يفشخها نيك زوجها كبر وعجز هي مازالت فرسة تهد 10 رجالة ثم إلتفتت لسعدية نبوية: إنت إيه إلي جابك سعدية: مصيبة يا نبوية أختي الحاج موش قادر ينيكني وانا تعبانة كثير فحبيت أوقع الواد غريب إبن فتحية عمره 16 طول بعرض قلت أكيد حيكون ملهوف على نيك لقيت في شارع قلت يساعدني في تغيير أنبوبة الغاز إستفردت به وناكني لكن ما كيفنيش قلتلو زبرك صغير و تجبهم بسرعة فغضب قالي لو ما تعطيني فلوس كل ما أطلبها منك حفضحك نبوية: بسيطة حتت عيل يخوفك يا هبلة[/I] بكرة حخليه يصمت للابد ما تشيليش هم إلي عايز زبر يركبه يكون جامد أو ينسى خالص موضوع النيك سعدية: ساعديني يا أختي بس إيه حكايتك مع عصفور نبوية: عصفور رغم جسده نحيل و قامته قصير لكن عنده زبر يخلي أجدع قحبة تتوب عصفور عايزاك تفشخ سعدية نبقى بالليل نكمل حفلة نيك أنا واياك سعدية كانت حتة فلاحي مربربة طولها 160 صم وزنها 90 كلغ كلها في طيازها عريضة في وسطها بزازها كبار لها كرش بس موش كبيرة وكانت قمحية فبدأت سعدية تنزع هدومها أول ما رأيت طيزها زبي وقف بانت عروقه سعدية عندها طياز شبه طاولة تستطيع تنام فوقهم سعدية: تعال إركبني يا عصفور نبوية: أفشخها يا عصفور ما تبطلش رزع في طيزها الكبيرة أنا حروح أخذ دوش أطبخ العشاء سعدية إتخذت وضعية الكلبة و أنا ركبتها دخلت زبري مرة واحدة في كسها طري وسخن كان عندها كس عملاق نظرا لكونها عمرها 55 سنة وكانت دائما تنيك نفسها بالخير بدأت أرزع جامد وأنا ماسكها من شعرها أنيكها بعنف شديد سعدية: آه نيكني بقوة عايزة علقة تهد حيلي آه كل دا يظهر منك يا عصفور اه اه اه وانا كنت أظنك عبيط طلعت أنا إلي عبيطة أنا: خوذي يا ولية زبري حيقطعك كنتي تظني أنه مافيش رجالة في القرية بعد رزع جامد جبت لبني في كسها كانت طيازها صارت حمراء من كثرة رزع ثم دخلت نبوية نبوية: يلا يا سعدية قحبة إلبسي هدومك تعالي بكرة صبح وأنا حللك مشكلتك و حتشوفي كيف ولد غريب يسكت يخرس خلاص سعدية: عايزة عصفور ينيكني كل مرة أنا صديقة عمرك ما تبخليش عليا به عايزة إتمتع بزبره أنا حظي بالأزبار الصغيرة أول مرة أذوق طعم الزبر الكبير نبوية: يلا روحي لبيتك و طلباتك كلها تأكدي إنها تتنفذ إنت غالية عليا مستحيل أرفضلك طلب في الليل تعشيت أنا ونبوية نبوية:إنت اليوم جبت ثلاثة مرات نيكت كسين مولعين و محرومين أظن أنك موش حتقدر تنيكني ليلة وانا عايزة أخذه في طيزي عصفور: أنا كل ما أشوف طيز كبيرة زبري يشد حيله يصبح مثل حديد نبوية: باين فيك مكنة نيك ما تتعبش خالص قريتنا كلها طياز كبيرة أردف مربربة و بزاز تستاهل تحط زبرك ما بينها وتنيك عصفور: أنا أعرف أسرار بيوت القرية كلها يا ست نبوية كلها تنيك في بعض نسوان هايجة ما نشبعش نيك لكن كل شيء في سر نبوية: يلا هرم طيزي محتاج زبرك دخله جامد أصلي من عمري 16 سنة وأنا أخذ في طيزي رفعت جلبية وبدأت نبوية تمص جامد وقف زبري كالعادة وقفت نزلت هدومها وبقت ملط ثم باعدت بين فلقتين طيزها بان خرم واسع يبلع أتخن زبر و بسرعة قعدت على زبري غاب في أعماق طيزها بدأت تتنطت فوقه و طيازها تخبط في فخاذي تحس في جمهور بصفق نبوية: آه زبرك حلو أوي عايزاه يخرج من زوري عصفور: طيزك سخن لذيذ أحب أركبك كل يوم نبوية: زبرك مالي خرم ومكيفني آه يا إبن متناكة ناديني نبوية شرموطة قحبة عايزة أتناك واتسب سيني جامد عصفور: يا قحبة حهريكي نيك ثم بدات أرفع وسطي بسرعة وهي في نفس الوقت تتنطت صرت تتاوه و تصيح حتى جبت لبني في طيزها ثم قامت ذهبت للحمام عشان تتشفط و أنا بقيت أتسأل هي ليه قالتلي يا إبن متناكة لما رجعت سألتها عصفور: هي أمي في حد ينيكها غير أبويا نبوية: هو أبوك يقدر ينيك أو يعمل حاجة حبل أمك بالعافية أمك ولية فرسة محتاجة فارس يركبها عصفور: مين إلي ينيك فيها ؟ نبوية: عباس إبن الحاج عثمان كل ما تمشي تشتغل عندهم وتروق البيت كان يستغل فرصة لما يبقى البيت فاضي أمه نوسة موش في البيت ينيكها يهريها بزبره عصفور: إنت كيف عرفت نبوية: أمك صديقتي وانا أمضي كل وقتي عندكم في مرة جاء لبيتكم لما كنت إنت و أبوك موش في بيت عشان ينيكنا الأثنين[I] [B] ناك أمك و لما جاء ينيكني تعب مقدرش يكمل إنت غير كل الرجالة إلي ركبوني تنيك جامد و تقدر تركبني مرات ومرات وإلي يشوف شكلك وجسمك يجهل حجم زبرك و قوتك عصفور: أنا حنيك نوسة مثل ما ناك أمي حنيك أمه نبوية: ما تغضبشي هذا سر موش عايزة أمك تكتشف حاجة ما تخليها تقعد في بيت وأنا هأعطيك فلوس تكفيكم بس تبقى تنيكني دايما عصفور: حاضر يا ست الستات يا أم طياز الي مجنيناني نمنا في أحضان بعض وفي صباح ذهبت للولد غريب وقلتلو نبوية عايزاك حالا وكانت سعدية عند نبوية فقبل يجي معايا دخلنا بيت نبوية جلس مقابل نبوية وسعدية نبوية: عايزاك يا ولد إنت تبطل لعب مع الكبار يعني تخرس خالص و تبتعد عن سعدية بعد سماء على الارض والا موش حيحصلك طيب عصفور إحكي الغريب عن أمه فتحية عصفور: أنا شفت الست فتحية ينيكها الولد سامي في غيط و شفتها ينكها في بيت أبوها في الزريبة لما كانت تبات عند أمها نبوية: أخر مرة شفتها إمتى ؟ عصفور: من أسبوع غريب هبط راسه في الأرض وسكت نبوية: إنت عارف أنه أبوك متزوج على أمك وبحب صفية زوجته الثانية أكثر من أمك ولو سمع كلام داه موش بعيد يحرمك من ميراث غريب: حاضرة يا ست نبوية إنت مين يقدر عليك موش أتكلم خالص وموش أضيق سعدية تاني نبوية: يلا غور من قدامي غادر غريب ونبوية إلتفت ليا قالت: عايزاك تمتع سعدية دي حبيبتي إفشخ طيزها سعدية: ياريت دا فحل رغم شكله قزم لكن زبره كبير ثم بدأت حفلة النيك مع سعدية هريتها مص بزازها ثم كسها وهي ترضع زبري ثم قعدت على زبري صارت تتنطت مثل المجنونة و ثم دخلت زبري في طيبها العميق ركبتها من خلق مسكتها من شعرها وهات يا رزع صارت تولول موش عرف إيه بتقول ثم عاونت نيكتها في كسها كانت فخاذها فوق كتافي كل شوية عمال بزيد في سرعة تدخيل وإخراج زبري حتى جبت لبني فيها بعدها عملت دوش وروحت لبيتنا كانت أمي في المطبخ إلى اللقاء في جزء الثالث [/B][/I] الجزء الثالث : عصفور: سلام ياما بهيجة: كنت فين يا إبني عصفور: كنت عند خالتي نبوية بهيجة: صرت تبات عندها و تمضي وقت كثير في بيتها في حاجة بينكم عصفور: ست وحدانية وعندها أرض وماشية أنا أساعدها وأكسب و إتفقت معاها تزود في فلوس إلي تديهالي مقابلة أشتغل أكثر معاها يعني ما في داعي للعمل في دار الحاج عثمان من بكرة إبقي شيعلهم إنك خلاصة بطلت شغل عندهم بهيجة: هو إنت تحكي بكامل قواك عقلية بالملاليم إليه تديهملك نبوية نعيش عصفور:خذي فلوس هذي تكفي وزيادة والا أنت غاوية مرمطة بهيجة: بس يا عصفور أخاف من عباس عصفور: مالك ومالو بهيجة: أصل عايلة الحاج عثمان و مرته نوسة تعودوا على خدمتي ليهم يمكن يغضبوا مني عصفور: ما يهمكش فيهم من النهاردة أنا عندي مين يسندني بهيجة: هو في إيه بينك وبين نبوية دي مرا شرموطة إيه تغير مفاجئ أنت طول عمرك تخدمها عصفور: إسمعي كلام وما توطيش راسي بين رجالة بهيجة: فهمت القصة يبقى نبوية شرموطة حكتلك إليه بيني وبين ولد عباس موش بعيد أنك تنيك فيها ما أنا عرفاها تعشق أزبار يمكن أزبار إلي دخلت لطيزها وكسها بعدد شعر راسك عصفور: أيوا أنا هريها نيك هي وسعدية أنا فحل قرية حنيك طياز ستات قرية أولهم ست نوسة أم عباس بهيجة: أسمع كلام دول ناس أكابر نحن موش قدهم بلاش مشاكل عصفور: خلص الكلام ثم غادر عصفور بيتهم متجهة لسوق عشان يسترزق كالعادة وبصدفة شاف الست نوسة تتسوق وحدها فراحلها عصفور: هاتي عنك ياست الستات نوسة: أهلا عصفور أمك ليه ما جتشي اليوم عصفور: أمي بطلت خدمةالبيوت أصلها تعبانة موش قادرة تشتغل نوسة: بركة فيك هات الحاجات ويلا نروح للبيت كانت نوسة سمراء سمينة تلبس عباية ضيقة من غير كلوت العباية داخل بين فلقتين الطيز كان يمشي وراها عصفور زبره شد حيله بقى مثل حديدة أول ما دخل بيت هو وهي عرف أنه ما فيش حد هجمات عليها وقعت على أرضهم دخل بين فخاذها و رفع العباية ودخل زبره في كسها وبدأ ينيك جامد حط إيده على بوقها بدأت نوسة تستسلم لزبره صارت ترتعش رفع عصفور يده عن بقها وبدأ يقفش في بزازها الكبيرة نوسة: آه يا كسي نيكني جامد هاتهم جوه عصفور صار ينيك جامد أكثر سرعة ونوسة راحتمال في عالم أخرى حتى إرتعشت جابت مياتها وهوكمان في نفس الوقت نوسة: ههههه إيه إليه عملته داه يطلع منك وأنا كنت فاكرتك عبيط عصفور: نيكت لأنه إبن كان ينيك أمي وانا إلي قلتَها تبطل خدمة عندكم ناك أمي نكت أمه نتقمت لكرامتي نوسة: يعني عباس إبني كان ينيك بهيجة طالع سكس العرب مثل أبوه يستغل شغالة غلبانة شوف يا عصفور أنا بكره الظلم و إنت كيفتني علآخر وأنا كمان عايزة أنتقم من هذه العائلة زوجي زير نساء و إبنه كمان تعالى نيكني كمان مرة عصفور:حاضر يا ست الكل دخل عصفور و نوسة غرفة النوم فنست ليه وهو يحك زبره على خرم طيزها و كسها حتى صار كالحديدة دخله في كسها إلي غارق بمية وفضل ينيك فيها نصف ساعة حتى جاب لبنه في كسها نوسة: اهتمامه يا كسي ورم يلا روح خوذ فلوس ده ما طولش الغيبة يا فحلي عصفور: حاضر يا ست الكل عصفور وهو مروح شاف فتحية تنده عليه فتحية: تعالى نروح للبيت محتاجاك في موضوع عصفور راح معاها لبيتها وأول ما دخلوا فتحية: يا واد يا خايب تخبر إبني بحكايتي أنا وسامي تعالى هناك أنا أشرب من دمك ثم إرتمت عليه كانت قصيرة طيازها كبيرة صدرها صغير توزن ٨٠ كلغ بيضاء وجهها مدورة شعرها أسود لما إرتمت عليه سقطوا في الأرض راحت تعض فيه فراح رافع عبايتها و بعد كلوت دخل صبعه في خرم طيزها وثم دخل ثلاثة أصباع بدأت فتحية تسيح وتهدأ و طلع زبره وتشقلب صار فوقها وبدأ يدخله في طيزها حتى دخله كله وبدأ بتحريكه صارت أنهار تجري من كسها صرت تتآوه بتضغط على زبر عصفور بعضلات طيزها فتحية: إنتاج خبرة يا واد نيك جامد آه طيزي بركان يذوب أتخن زبر صار عصفور كالمجنون يرزع بكل قوته فتحية تزيد في محنها ثم خرجه صارت ترضع في زبره و بعدها دخل بين فخاذها مربربة حط زبره على بوابة كسها دخله بكل قوة صار كسها بيصدر أصوات تقول فرقة موسيقية من قوة رزع فتحية: عصفور إنت مكنة نيك تنيك أحسن من كل إليه نكوني عصفور: آه منك يا شرموطة فتحية: جيب لبنك في طيزي ثم تحولوا وضعية السجود وركب فوقها ومسكها من شعرها ناكها في طيزها ربع ساعة ثم جاب لبنه فيها لبس هدوم وفتحيةعدلت هدومها فتحية: عصفور إنت فحل عايزة تنيكني كثير أصلاً خلاصة واد سامي هرب من قرية لما واجه إبني غريب عصفور: طبعا أنيكك ديما إنت من نهاردة مرتي عندك طيز بيمص زبر و كس بركان فتحية: إنت خبرة أكيد نيكت نسوان كثير مثل قحبة نبوية إلي طول نهار وإنت بتساعدها في الأرض وسوق عصفور: مالك ومالها تعالي أرضعي زبري تاني عشان عايز أجيب لبني في كسك فتحية: حاضر يا فاشخني بدأت ترضع بكله بخصيتيه كانت تدخله في بقها حتى لبلعومها وقف قامت قعدت عليه صارت تتنطت عصفور صار وجه أحمر كله عرق هي مثل مجنونة تتناك بدون هوادة صارت تحس برعشة كل شوية [I] حتى جاب لبنه فيها أصلها لا تحبل هذا سبب أنه زوج تزوج عليها إلى لقاء في جزء الرابع[/I] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عصفور القرية الجزء الثالث
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل