الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
علاج الفيتشية الجنسية و الطبيبة ذات الأقدام الساحرة توصلني إلى قذف المني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3081" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/cqp3ew7lor.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> هذه قصتي مع علاج الفيتشية الجنسية فتشية أقدام النساء و حكايتي مع الطبيبة ذات الأقدام الساحرة وهي توصلني إلى قذف المني في عيادتها. كانت الطبيبة مادلين امرأة شقراء ساخنة مدخنة فهي تحمل بشرة بيضاء ضاربة للصفار وتقاسيم جسد مفصل متناسق الأعضاء. ولكن من أبعد ملامحها جمالاً شكل سيقانها. فهي ذات سيقان هيفاء نحيلة طويلة بفخذين ممتلئين مبرومين. رجلاها كانت جميلة حد أن يتم التداوي بها لحسنها بأخمصيها الجميلين و أظافر أصابعهما المصقولة بالأحمر. حين رأيتها لأول مرة كانت ترتدي فستان صيفي مزهر اللون وزوج من الصنادل. هزني جمالها و وقف قضيبي حتى قلت أنه سيرمي بشهوته! بعد شهر من العلام والكلام عن الأمور الأساسية في طرقه تطرقنا لموضوع الفيتشية فعندها اتخذ الحوار منحنى آخر. تلعثمنا وتحرجنا وظهر ذلك جلياً على وجهي الذي احمر كالطماطم. بل ساءت الأمور عندما أنشات تقول:” أي نوع من الفيتشية لديك غير فيتشية الأقدام.” حاولت أن ارد غير أنني تلعثمت وفقدت الكلمات. حاولت أن تشرح لي كيف عرفت بميلي للفيشتية فقالت بكل احترافية الطبيبة:” لاحظت انك تحدق في قدمي منذ أول يوم. لا داعي للقلق فهذا أمر طبيبعي ولست أول من يفعل ذلك.” </p><p> لم أنبس ببنت شفة و مما زادني إرباكاً وحرجاً أنها لمحت الخيمة بمقدمة بنطالي. سألتني عندها:” وهل ذلك يحدث دائماً بتلك السرعة عندما تحدق في أقدام النساء؟” تلعثمت و وقعت في حيص بيص:” أممم…أنا…حاولت الكلمات أن تخرج ولكن عبثاً ما حاولت في تلك الجلسة من علاج الفيتشية الجنسية وجلساتها. قاطعتني الطبيبة مادلين وهي تدون ملاحظة بدفترها واضعة ساق على ساق أمامي:”سأعتبر ذلك منك رداً بالإيجاب. ولا ينفع إذا كان كل ما في الأمر أن تنظر بافتتان إلى قدمي..” أخذت أخبرها بأنواع الفيتشية الأخرى التي عندي محملقاً في الوقت ذاته إلى رجليها. فيما كنت أواصل كلامي حركت قدميها ليقع من فوقهما الصندل. كانت المرة الأولى التي أرى فيها أخمصيها الفاتنين. أطلقت أنة هادئة تمنيت لو لم تكن سمعتها لاجدها تسألني جاهدة أن تبدو طبيعية:” هل أنت متأكد من انك تستطيع التحكم بأعصابك…”. أومات لها برأسي بالإيجاب لتعود وتسألني:” هل تمانع التقاط صندلي..”نزلت على ركبتي وفيما ألتقطه أغلقت عيني ورحت أستنشق بأهدى ما يكون عطر أخمصيها اللذيذين الأبيضين. أطلقت انة أخرى أعلى من سابقتها. ابتسمت الطبيبة الطبيبة ذات الأقدام الساحرة التي راحت توصلني إلى قذف المني وقالت:” هل تمانع أن تلبسني إياه.” دنوت لألمس قدميها فبعث لمسها الدفئ بجسدي. وضعت صندلها بقدمها وأنا أنهض فقالت:” هل هنالك رائحة لقدمي؟” عدت وانحنيت وقربت أصابع قدميها من أنفي كي أستنشق بصوت مسموع. </p><p> أطلقت أنة أخرى وقد وقف زبي بقوة! اعترفت:” رائحة جميلة لا تقاوم..” ثم راحت تدون في دفترها لتعود وتنظر إلي سائلة:” متأكد؟” رفعت قدميها مجدداً وضغطتهما في وجهي كي أستشنقهما مرتين وأنا أطلق الأنين العالي فيما بينهما. قلت راجياً إياها:” أتسمحين أن أمص أصابعك…” قالت ببسمة عريضة على وجهها المثير:” حسناً يكفي ذلك ربما وقتا لاحقاً…” جلست عند قدميها وزبي آخذ في النبضان داخل ثيابي. في العشرين دقيقة التالية راحت الطبيبة ذات الأقدام الساحرة مادلين تطرح علي أسئلة شخصية فإذا ما أحست بتوتري كانت, تبتغي علاج الفيتشية الجنسية تداعب وجهي بقدميها. كان الأمر كما لو كنت منوماً مغناطيسياً من فعل قدميها الساحرتين فشب قضيبي و آلمني بقوة! قالت لي:” اخلع بنطالك وارقد أرضاً..” امتثلت لها وأنا في نوبة ذهول من سحر قدميها. ألقيت بصندلها وقالت:” أريد أن أكتشف بعض أنواع الفيتشية لديك…” بدأت تحكك زبي المنتصب بقدميها كي توصلني إلى قذف المني فأطلقت أنة أثر أنة وبعد لحظات شعرت بدنو قذفي. دفقات من المني انطلقت في الهواء لتعود وتهبط على بطني وقدميها فيما تنطلق من شفتي صرخة مدوية! فقط ابتسمت الطبيبة مادلين وحاولت أن تمسح المني بقدميها من فوق بطني. تهيأت للنهوض لأجدها تدفع رأسي بقدميها الملطختين بالمني وتقول:” أفتح…” أجبت:” لن أفتح أبداً..” ضغطت الطبيبة إحدى قدميها بقوة على خصيتي و زبي وقالت :” دائماً ما قلت لي أنك طالما أحببت أن تذل لامرأة فا هي فرصتك. أفتح فمك.” هززت راسي موافقة وراحت تدس إصابع قدميها الغارقتين بالمني بين شفتي وتركلني بقدمها الأخرى في خصيتي. انفرقت شفتاي وانفتح فمي فدفعت الطبيبة مادلين برجلها داخله وبدأت تضحك. أثار اشمئزازي قدمها المغطاة بالمني. قالت وهي تواصل ضحكها:” كنت قد طلبت مني أن ترضع أصابعي فها أنا أجيبك إلى ما طلبت…” فيما كنت أنتهي من تنظيف المني من فوق قدميها الساحرتين قالت لي:” قلي ما رأيك بالمني أيها الشرموطة هل مذاقه جميل.” هززت رأسي علامة الموافقة و الإذعان محاولاً في الوقت ذاته أن امسح من فوق وجهي قطرات المني. فيما أنا في ذلك كانت هي تداعب و تتحسس بأصابعها بيوضي فأحسست بالبرودة. نظرت إلى أسفل فأخذت تقبلني ثم سمعت صوت صرير الباب وهي تقول لي ضاحكة:” تذرك انك عاهرتي من اﻵن. نفس الموعد غداً.”</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3081, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/cqp3ew7lor.jpg[/IMG] هذه قصتي مع علاج الفيتشية الجنسية فتشية أقدام النساء و حكايتي مع الطبيبة ذات الأقدام الساحرة وهي توصلني إلى قذف المني في عيادتها. كانت الطبيبة مادلين امرأة شقراء ساخنة مدخنة فهي تحمل بشرة بيضاء ضاربة للصفار وتقاسيم جسد مفصل متناسق الأعضاء. ولكن من أبعد ملامحها جمالاً شكل سيقانها. فهي ذات سيقان هيفاء نحيلة طويلة بفخذين ممتلئين مبرومين. رجلاها كانت جميلة حد أن يتم التداوي بها لحسنها بأخمصيها الجميلين و أظافر أصابعهما المصقولة بالأحمر. حين رأيتها لأول مرة كانت ترتدي فستان صيفي مزهر اللون وزوج من الصنادل. هزني جمالها و وقف قضيبي حتى قلت أنه سيرمي بشهوته! بعد شهر من العلام والكلام عن الأمور الأساسية في طرقه تطرقنا لموضوع الفيتشية فعندها اتخذ الحوار منحنى آخر. تلعثمنا وتحرجنا وظهر ذلك جلياً على وجهي الذي احمر كالطماطم. بل ساءت الأمور عندما أنشات تقول:” أي نوع من الفيتشية لديك غير فيتشية الأقدام.” حاولت أن ارد غير أنني تلعثمت وفقدت الكلمات. حاولت أن تشرح لي كيف عرفت بميلي للفيشتية فقالت بكل احترافية الطبيبة:” لاحظت انك تحدق في قدمي منذ أول يوم. لا داعي للقلق فهذا أمر طبيبعي ولست أول من يفعل ذلك.” لم أنبس ببنت شفة و مما زادني إرباكاً وحرجاً أنها لمحت الخيمة بمقدمة بنطالي. سألتني عندها:” وهل ذلك يحدث دائماً بتلك السرعة عندما تحدق في أقدام النساء؟” تلعثمت و وقعت في حيص بيص:” أممم…أنا…حاولت الكلمات أن تخرج ولكن عبثاً ما حاولت في تلك الجلسة من علاج الفيتشية الجنسية وجلساتها. قاطعتني الطبيبة مادلين وهي تدون ملاحظة بدفترها واضعة ساق على ساق أمامي:”سأعتبر ذلك منك رداً بالإيجاب. ولا ينفع إذا كان كل ما في الأمر أن تنظر بافتتان إلى قدمي..” أخذت أخبرها بأنواع الفيتشية الأخرى التي عندي محملقاً في الوقت ذاته إلى رجليها. فيما كنت أواصل كلامي حركت قدميها ليقع من فوقهما الصندل. كانت المرة الأولى التي أرى فيها أخمصيها الفاتنين. أطلقت أنة هادئة تمنيت لو لم تكن سمعتها لاجدها تسألني جاهدة أن تبدو طبيعية:” هل أنت متأكد من انك تستطيع التحكم بأعصابك…”. أومات لها برأسي بالإيجاب لتعود وتسألني:” هل تمانع التقاط صندلي..”نزلت على ركبتي وفيما ألتقطه أغلقت عيني ورحت أستنشق بأهدى ما يكون عطر أخمصيها اللذيذين الأبيضين. أطلقت انة أخرى أعلى من سابقتها. ابتسمت الطبيبة الطبيبة ذات الأقدام الساحرة التي راحت توصلني إلى قذف المني وقالت:” هل تمانع أن تلبسني إياه.” دنوت لألمس قدميها فبعث لمسها الدفئ بجسدي. وضعت صندلها بقدمها وأنا أنهض فقالت:” هل هنالك رائحة لقدمي؟” عدت وانحنيت وقربت أصابع قدميها من أنفي كي أستنشق بصوت مسموع. أطلقت أنة أخرى وقد وقف زبي بقوة! اعترفت:” رائحة جميلة لا تقاوم..” ثم راحت تدون في دفترها لتعود وتنظر إلي سائلة:” متأكد؟” رفعت قدميها مجدداً وضغطتهما في وجهي كي أستشنقهما مرتين وأنا أطلق الأنين العالي فيما بينهما. قلت راجياً إياها:” أتسمحين أن أمص أصابعك…” قالت ببسمة عريضة على وجهها المثير:” حسناً يكفي ذلك ربما وقتا لاحقاً…” جلست عند قدميها وزبي آخذ في النبضان داخل ثيابي. في العشرين دقيقة التالية راحت الطبيبة ذات الأقدام الساحرة مادلين تطرح علي أسئلة شخصية فإذا ما أحست بتوتري كانت, تبتغي علاج الفيتشية الجنسية تداعب وجهي بقدميها. كان الأمر كما لو كنت منوماً مغناطيسياً من فعل قدميها الساحرتين فشب قضيبي و آلمني بقوة! قالت لي:” اخلع بنطالك وارقد أرضاً..” امتثلت لها وأنا في نوبة ذهول من سحر قدميها. ألقيت بصندلها وقالت:” أريد أن أكتشف بعض أنواع الفيتشية لديك…” بدأت تحكك زبي المنتصب بقدميها كي توصلني إلى قذف المني فأطلقت أنة أثر أنة وبعد لحظات شعرت بدنو قذفي. دفقات من المني انطلقت في الهواء لتعود وتهبط على بطني وقدميها فيما تنطلق من شفتي صرخة مدوية! فقط ابتسمت الطبيبة مادلين وحاولت أن تمسح المني بقدميها من فوق بطني. تهيأت للنهوض لأجدها تدفع رأسي بقدميها الملطختين بالمني وتقول:” أفتح…” أجبت:” لن أفتح أبداً..” ضغطت الطبيبة إحدى قدميها بقوة على خصيتي و زبي وقالت :” دائماً ما قلت لي أنك طالما أحببت أن تذل لامرأة فا هي فرصتك. أفتح فمك.” هززت راسي موافقة وراحت تدس إصابع قدميها الغارقتين بالمني بين شفتي وتركلني بقدمها الأخرى في خصيتي. انفرقت شفتاي وانفتح فمي فدفعت الطبيبة مادلين برجلها داخله وبدأت تضحك. أثار اشمئزازي قدمها المغطاة بالمني. قالت وهي تواصل ضحكها:” كنت قد طلبت مني أن ترضع أصابعي فها أنا أجيبك إلى ما طلبت…” فيما كنت أنتهي من تنظيف المني من فوق قدميها الساحرتين قالت لي:” قلي ما رأيك بالمني أيها الشرموطة هل مذاقه جميل.” هززت رأسي علامة الموافقة و الإذعان محاولاً في الوقت ذاته أن امسح من فوق وجهي قطرات المني. فيما أنا في ذلك كانت هي تداعب و تتحسس بأصابعها بيوضي فأحسست بالبرودة. نظرت إلى أسفل فأخذت تقبلني ثم سمعت صوت صرير الباب وهي تقول لي ضاحكة:” تذرك انك عاهرتي من اﻵن. نفس الموعد غداً.” [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
علاج الفيتشية الجنسية و الطبيبة ذات الأقدام الساحرة توصلني إلى قذف المني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل