H
Hgfdt
ضيف
اعمل موظف في احد الدوائر الحكومية في بلادي و اليوم سأحكي لكم آخر قصة حدثت لي في العمل .
منذ مدة جاء موظف جديد الى الدائرة الحكومية التي اعمل بها لم أكن أعرفه من قبل نظرا لأنه يسكن في مدينة قريبة لمدينتي وتبعد عليها 3كيلومترات ومع كوني لا أعرفه من قبل لكن بحكم العمل تحدثنا اكثر من مرة بمجرد قدومه وجهله العديد من الأمور الوظيفية في دائرتنا ومنذ الوهلة الاولى وبمجرد النظر إليه والاستماع الى حديثه وصوته والحكم على حركاته فهمت أنه سالب ومخنث لأنه كان يتحدث بنعومة كلمه فتاة مع أن صوته كان فيه بحة تزيد صوته جمالا على أذني لاني من النوع الذي يستثار جدا من صوت المخنثين وكذلك حتى طريقة لباسه كانت توحي بانه سالب فوق كونه مخنث لأنه كان يرتدي سروال جينز ضيق جدا في اغلب الأحيان يبرز فلقات طيزه الكبيرة وكان منظرها مثير خصوصا وأنه يمشي بنعومة كالفتيات المهم اعجبت به بمجرد قدومه ومع أنه هو من كان يبادر لمحادثتي في الأيام الاولى وسؤالي عن بعض الامور التي تخص العمل الا انني كنت أستمتع أشد الإستمتاع بمحادثته ومراقبة طيزه وهي تترجرج حين ينتهي من محادثتي ويعود إلى مكتبه والحقيقة أنني في الاسبوع الأول لم افعل شيء تجاهه لكنني اعجبت منذ اللحظة الاولى بطيزه الكبيرة وبطريقة حديثه وصوته اللذيذ وكنت أستمتع كثيرا عندما يقصدني من اجل سؤالي على شيء معين وبمجرد مرور الأسبوع الأول أصبحت افكر في التقرب إليه وملاطفته ولما لا مداعبته سواء كان عن طريق الحديث او حتى التجرأ ومداعبته بيديا وفكرت في ان أجس نبضه في البداية نظرا لجهلي ردة فعله على مشاعري المهم في اليوم الاول من الأسبوع الثاني قمت بزيارته في مكتبه وسالته عن بعض الامور الخاصة في حياته وتعمدت سؤاله عن بعض الامور التي تثبت نيتي تجاهه مثل عمره وحالته (هل هو متزوج او اعزب )وكذلك تجاربه العاطفية وكانت اجوبته كالتالي :
عمره 32سنة غير متزوج ولم يتعرف على أي فتاة طوال عمره مازادني يقينا أنه مخنث ويعشق الزبر واثناء طرح اسئلتي كنت ألاطفه بين الفينة والأخرى حتى لا يشعر أنني أحقق معه واثناء جلوسي معه شعرت باثارة كبيرة من حركاته وشكله الأنثوي وبقيت استمع له باهتمام شديد وبالغ ودعوني أصف لكم شكله المثير :
قصير وممتلئ من اخمص قدميه الى رأسه ولكنها ليس سمين بالعكس جسمه مثالي ولا تظهر العظام في جسمه لانني كما سبق و قلت مكتنز باللحم في كامل أجزاء جسمه مع كرش بارزة قليلا الى الأمام واكتافه ليست عريضة وفلقات طيزه بارزة الى الخلف كثيرا وافخاذه عريضتين وممتلئتين باللحم وبشرته بيضاء حنطية ووجهه نقي جدا لا ترى فيه اي ندبة او بثور بالعكس كان نقي وصافي ولم يكن فيه شعر على وجهه بإستثناء شاربه الذي يتضح أنه قد حلقه بإتقان لكي لا يترك أي شعرة او أثر الشعر وشفاهه كبيرة ووردية أحببت لو أنني اقبلها من الوهلة الاولى واقوم بعضها المهم في هذا اليوم طلبت منه أن يأتي معي الى مكتبي لكي أريه شيء سيعجبه ووافق على ذلك ونهض يمشي أمامي وكان يتمايل بطيزه واشعل نيران جسمي بتمايله وحاولت كبح جماحي لكني لم أستطع فتعمدت ان ارمي يدي على طيزه حين كنت امشي وراءه واظهرت اني غير متعمد لكنه لم يلتفت أبدا لكونها حركة عادية المهم دخلنا الى مكتبي واطلعته على بعض الاوراق التي تخص عملنا وعندما كنت اطلعه على الاوراق جلست على الكرسي خلف المكتب وكان يقف هو بجانبي وتعمدت اطالة الحديث معه ولكنه منذ الدقائق الاولى اتكأ على المكتب ووضع مرفقيه على المكتب وهو يستمع لحديثي وكنت أود لو أنني أقف وراءه واشم طيزه الكبيرة لأنه حتى عندما يكون واقفا تكون بارزة للخلف فتخيلوا كيف سيكون شكلها وبروزها وهو متكأ على المكتب المهم جاءتني فكرة ان انهض وأذهب للخزانة لكي افتحها لكي القي بعض النظرات الى طيزه وهو متكأ على المكتب وكذلك لكي اتعمد لمسها وانا أمر وراءه لكنه تحرك وأفسد مخططي ووقف لكي ينظر الى أي وقابلني بوجهه ومع انني كنت أعشق وجهه الطفولي والبريء والابيض إلا انني كنت في حالة من الهيجان لا افكر الا في طيزه المهم فتحت للخزانة واخرجت بعض الاوراق واخذتهم ثم غلقت الخزانة ليعود الى حالته الطبيعية اي أنه اتكأ من جديد ورايت أنه يتململ كثيرا أثناء اطلاعه على الاوراق فمازحته وانا أضحك وقلت له اذا تعبت يمكنك الجلوس على فخذي فقال لي وكأنه يتعمد إغرائي: لن أستطيع تحمل وزني الثقيل وخاصة هذا واستدار واعطاني بظهره في إشارة منه إلى انني لن أستطيع تحمل طيزه الكبيرة حين اجلس فوق فخذي .
الجزء الاول
منذ مدة جاء موظف جديد الى الدائرة الحكومية التي اعمل بها لم أكن أعرفه من قبل نظرا لأنه يسكن في مدينة قريبة لمدينتي وتبعد عليها 3كيلومترات ومع كوني لا أعرفه من قبل لكن بحكم العمل تحدثنا اكثر من مرة بمجرد قدومه وجهله العديد من الأمور الوظيفية في دائرتنا ومنذ الوهلة الاولى وبمجرد النظر إليه والاستماع الى حديثه وصوته والحكم على حركاته فهمت أنه سالب ومخنث لأنه كان يتحدث بنعومة كلمه فتاة مع أن صوته كان فيه بحة تزيد صوته جمالا على أذني لاني من النوع الذي يستثار جدا من صوت المخنثين وكذلك حتى طريقة لباسه كانت توحي بانه سالب فوق كونه مخنث لأنه كان يرتدي سروال جينز ضيق جدا في اغلب الأحيان يبرز فلقات طيزه الكبيرة وكان منظرها مثير خصوصا وأنه يمشي بنعومة كالفتيات المهم اعجبت به بمجرد قدومه ومع أنه هو من كان يبادر لمحادثتي في الأيام الاولى وسؤالي عن بعض الامور التي تخص العمل الا انني كنت أستمتع أشد الإستمتاع بمحادثته ومراقبة طيزه وهي تترجرج حين ينتهي من محادثتي ويعود إلى مكتبه والحقيقة أنني في الاسبوع الأول لم افعل شيء تجاهه لكنني اعجبت منذ اللحظة الاولى بطيزه الكبيرة وبطريقة حديثه وصوته اللذيذ وكنت أستمتع كثيرا عندما يقصدني من اجل سؤالي على شيء معين وبمجرد مرور الأسبوع الأول أصبحت افكر في التقرب إليه وملاطفته ولما لا مداعبته سواء كان عن طريق الحديث او حتى التجرأ ومداعبته بيديا وفكرت في ان أجس نبضه في البداية نظرا لجهلي ردة فعله على مشاعري المهم في اليوم الاول من الأسبوع الثاني قمت بزيارته في مكتبه وسالته عن بعض الامور الخاصة في حياته وتعمدت سؤاله عن بعض الامور التي تثبت نيتي تجاهه مثل عمره وحالته (هل هو متزوج او اعزب )وكذلك تجاربه العاطفية وكانت اجوبته كالتالي :
عمره 32سنة غير متزوج ولم يتعرف على أي فتاة طوال عمره مازادني يقينا أنه مخنث ويعشق الزبر واثناء طرح اسئلتي كنت ألاطفه بين الفينة والأخرى حتى لا يشعر أنني أحقق معه واثناء جلوسي معه شعرت باثارة كبيرة من حركاته وشكله الأنثوي وبقيت استمع له باهتمام شديد وبالغ ودعوني أصف لكم شكله المثير :
قصير وممتلئ من اخمص قدميه الى رأسه ولكنها ليس سمين بالعكس جسمه مثالي ولا تظهر العظام في جسمه لانني كما سبق و قلت مكتنز باللحم في كامل أجزاء جسمه مع كرش بارزة قليلا الى الأمام واكتافه ليست عريضة وفلقات طيزه بارزة الى الخلف كثيرا وافخاذه عريضتين وممتلئتين باللحم وبشرته بيضاء حنطية ووجهه نقي جدا لا ترى فيه اي ندبة او بثور بالعكس كان نقي وصافي ولم يكن فيه شعر على وجهه بإستثناء شاربه الذي يتضح أنه قد حلقه بإتقان لكي لا يترك أي شعرة او أثر الشعر وشفاهه كبيرة ووردية أحببت لو أنني اقبلها من الوهلة الاولى واقوم بعضها المهم في هذا اليوم طلبت منه أن يأتي معي الى مكتبي لكي أريه شيء سيعجبه ووافق على ذلك ونهض يمشي أمامي وكان يتمايل بطيزه واشعل نيران جسمي بتمايله وحاولت كبح جماحي لكني لم أستطع فتعمدت ان ارمي يدي على طيزه حين كنت امشي وراءه واظهرت اني غير متعمد لكنه لم يلتفت أبدا لكونها حركة عادية المهم دخلنا الى مكتبي واطلعته على بعض الاوراق التي تخص عملنا وعندما كنت اطلعه على الاوراق جلست على الكرسي خلف المكتب وكان يقف هو بجانبي وتعمدت اطالة الحديث معه ولكنه منذ الدقائق الاولى اتكأ على المكتب ووضع مرفقيه على المكتب وهو يستمع لحديثي وكنت أود لو أنني أقف وراءه واشم طيزه الكبيرة لأنه حتى عندما يكون واقفا تكون بارزة للخلف فتخيلوا كيف سيكون شكلها وبروزها وهو متكأ على المكتب المهم جاءتني فكرة ان انهض وأذهب للخزانة لكي افتحها لكي القي بعض النظرات الى طيزه وهو متكأ على المكتب وكذلك لكي اتعمد لمسها وانا أمر وراءه لكنه تحرك وأفسد مخططي ووقف لكي ينظر الى أي وقابلني بوجهه ومع انني كنت أعشق وجهه الطفولي والبريء والابيض إلا انني كنت في حالة من الهيجان لا افكر الا في طيزه المهم فتحت للخزانة واخرجت بعض الاوراق واخذتهم ثم غلقت الخزانة ليعود الى حالته الطبيعية اي أنه اتكأ من جديد ورايت أنه يتململ كثيرا أثناء اطلاعه على الاوراق فمازحته وانا أضحك وقلت له اذا تعبت يمكنك الجلوس على فخذي فقال لي وكأنه يتعمد إغرائي: لن أستطيع تحمل وزني الثقيل وخاصة هذا واستدار واعطاني بظهره في إشارة منه إلى انني لن أستطيع تحمل طيزه الكبيرة حين اجلس فوق فخذي .
الجزء الاول