الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
علمني اللواط الساخن و ناكني و صورني ثم هددني بفضحي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 1811" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/56pxp28kdo.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> قصتي ربما تبدو غريبة لكنها حقيقية و كانت مع من علمني اللواط الساخن لاول مرة و تركني اعاني من الشذوذ الجنسي الى الان و القصة حدثت ايام المراهقة حين كنت على مشارف الثامنة عشر من عمري و كان لي صديق اكبر مني بخمسة سنوات و اقوى مني في البنية الجسدية . و كانت كل الامور تمشي بطريقة طبيعية و كان اصدقاء و نتعامل باحترام الى غاية ذلك اليوم الذي مرت امامنا فتاة جميلة و كان طيزها كبير و بقينا ننظر الى ذلك الطيز بكل شهوة و بعدها كسر صديقي عادل حاجز الصمت و سالني هل اعجبك طيزها فضحكت و لم ارد عليه و في المساء طلب مني ان اذهب معه الى بيته حتى اساعده في ترتيب بعض الحاجيات و لم تكن الا خطة منه كي ينيكني و انا كنت وقتها ساذج جدا </p><p> و بالفعل دخلنا الى البيت و بدان نرتب الاواني و نضعها على الرفوف و اخبرني ان امه غسلت الاواني تحضيرا لعيد الاضحى الذي لم يكن يفصلنا عنه الا اسبوع . و في الوقت الذي كنا منهمكين في الترتيب و كان الجو حارا جدا عاد الى حكاية طيز الفتاة و بدا يساني عن رايي فيه و هل اعجبني ثم طلب رايي فيها و هل كنت لانيكها لو عرضت علي و انا ساكت بلا اجابة و احيانا ارد عليه بابتسامة و انا مستغرب منه لانه لم يكن يحكي معي من قبل في الامور الجنسية . و بدا بعد ذلك يستفزني و يصر اني لن استطيع ان انيكها و ان زبي صغير جدا ثم زادت وقاحته حيث اخبرني اني لا استطيع ان انيك لان زبي لا ينتصب و تحداني ان اريه زبي و هو منتصب و انا خجلت في الحقيقة </p><p> و في خطوة لم اتوقعها منه اقترب مني و طلب مني ان انظر الى زبه الذي كان منتصب جدا تحت ثيابه و اخبرني ان زبه كبير جدا و حاول ان حكه على جسمي لكني رفضت و عرفت انه يريد ان ينيكني و بدات افكر في حل يجعلني اهرب من بيته لكن هيهاي فقد احكم الخطة و ناكني يومها و علمني اللواط و الامور الشاذة تقريبا كلها . و لحظة اقترب مني و هو يتظاهر انه يمزح و يقول هيا اخرج زبك الصغير لاراه و انا حاولت ان احمي زبي و وضعت يداي عليه و انحنيت و هنا جاء من خلفي و امسكني و وضع زبه على مؤخرتي و بدا يضحك و يقول اه اه انا انيكك طيزك لذيذة و شعرت ان زبه مثل الحديدة في طيزي ثم حاول ان يعريني و هنا بدات اتوسل اليه </p><p> و قد تركني عادل و ابتعد عني و بدا يفتح حزامه ثم اخرج زبه امامي و كان زبه كبيرا جدا و لا مجال لمقارنته مع زبي و كانت اول مرة ارى فيها الزب امامي و بما اننا كنا في الغرفة لوحدنا ادركت انه سينيكني لا محالة و فعلا ناكني و علمني اللواط بطريقة غريبة و غير متوقعة تماما . مرة اخرى اقترب مني و زبه خارج ثيابه و انا احاول ابعاد نظري عنه ثم التف من حولي و بدا يخلع بنطلوني و انا امنعه لكنه كان اقوى مني و سل ثيابي حتى راى طيزي الجميلة التي لم يكن قد غزاها الشعر بعد ثم بدا يقبلني و هو يقول اه يا زوجتي ما هذه الحرارة في طيزك و حاول ادخال زبه في فتحتي الصغيرة و انا اقاوم بكل قوتي لكني لم اصمد معه و استسلمت له و تركته ينيكني و علمني اللواط </p><p> فتح رجلاي و هو يحكم قبضته القوية على كامل جسمي و بصق على الفتحة و كان بصاقه حارا جدا ثم وضع زبه الكبير المنتصب على اشده على فتحة الشرج و بدا يدخل زبه و انا اتوسل اليه ان يتوقف عن فعلته لكنه اخبرني انه ساخن و يريد ان ينيكني و عاهدني ان ينيكني مرة ثم لا يعود الى ذلك ابدا . و بعد ذلك ادخل راس زبه في الطيز و شعرت ببعض الالم لكن سرعته في النيك و الحرارة التي كنا عليها اضافة اني احسست ببعض المتعة مع مرور الوقت جعلني اتركه يكمل النيكة و لا انكر ان زبي انتصب و هو ينيكني فقد كان يداعبني و يلعب بزبي و هو يدخل زبه في طيزي حيث ناكني و علمني اللواط على اصوله و من شدة الشهوة الت كان عليها قذف بسرعة شديدة فوق طيزي و ظهري </p><p> بعد ذلك سحب زبه و مسحه على ظهري و اخبرني ان طيزي لذيذ طلب مني ان استمني حتى اقذف و فعلا فعلت و كانت لذة جميلة جدا شعرت بها بعدما ناكني و علمني اللواط حتى انسى الم زبه في طيزي . و كنت اعتقد انه بفعلته سيتركني لكنه هددني انه سيفضحني ان لم اصبح زوجته و اخبرني انني ساكون تحت امره كلما اراد ان ينيك و الا سيفضحني مع جميع الاصدقاء و حجته في ذلك انه سيكشف لهم عن جسمي و تفاصيل طيزي و شكلها علما اني املك في طيزي خانة كبيرة و من يومها صرت مثل زوجته و ينيكني مرتين او ثلاث او اكثر في كل اسبوع في بيتهم و قد علمني اللواط و ذوقني الزب اما انا لم انكه و كل ما في الامر اني احلب زبي و هو ينيكني و احيانا اقذف قبله و احيانا اخرى يسبقني في القذف</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 1811, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/56pxp28kdo.jpg[/IMG] قصتي ربما تبدو غريبة لكنها حقيقية و كانت مع من علمني اللواط الساخن لاول مرة و تركني اعاني من الشذوذ الجنسي الى الان و القصة حدثت ايام المراهقة حين كنت على مشارف الثامنة عشر من عمري و كان لي صديق اكبر مني بخمسة سنوات و اقوى مني في البنية الجسدية . و كانت كل الامور تمشي بطريقة طبيعية و كان اصدقاء و نتعامل باحترام الى غاية ذلك اليوم الذي مرت امامنا فتاة جميلة و كان طيزها كبير و بقينا ننظر الى ذلك الطيز بكل شهوة و بعدها كسر صديقي عادل حاجز الصمت و سالني هل اعجبك طيزها فضحكت و لم ارد عليه و في المساء طلب مني ان اذهب معه الى بيته حتى اساعده في ترتيب بعض الحاجيات و لم تكن الا خطة منه كي ينيكني و انا كنت وقتها ساذج جدا و بالفعل دخلنا الى البيت و بدان نرتب الاواني و نضعها على الرفوف و اخبرني ان امه غسلت الاواني تحضيرا لعيد الاضحى الذي لم يكن يفصلنا عنه الا اسبوع . و في الوقت الذي كنا منهمكين في الترتيب و كان الجو حارا جدا عاد الى حكاية طيز الفتاة و بدا يساني عن رايي فيه و هل اعجبني ثم طلب رايي فيها و هل كنت لانيكها لو عرضت علي و انا ساكت بلا اجابة و احيانا ارد عليه بابتسامة و انا مستغرب منه لانه لم يكن يحكي معي من قبل في الامور الجنسية . و بدا بعد ذلك يستفزني و يصر اني لن استطيع ان انيكها و ان زبي صغير جدا ثم زادت وقاحته حيث اخبرني اني لا استطيع ان انيك لان زبي لا ينتصب و تحداني ان اريه زبي و هو منتصب و انا خجلت في الحقيقة و في خطوة لم اتوقعها منه اقترب مني و طلب مني ان انظر الى زبه الذي كان منتصب جدا تحت ثيابه و اخبرني ان زبه كبير جدا و حاول ان حكه على جسمي لكني رفضت و عرفت انه يريد ان ينيكني و بدات افكر في حل يجعلني اهرب من بيته لكن هيهاي فقد احكم الخطة و ناكني يومها و علمني اللواط و الامور الشاذة تقريبا كلها . و لحظة اقترب مني و هو يتظاهر انه يمزح و يقول هيا اخرج زبك الصغير لاراه و انا حاولت ان احمي زبي و وضعت يداي عليه و انحنيت و هنا جاء من خلفي و امسكني و وضع زبه على مؤخرتي و بدا يضحك و يقول اه اه انا انيكك طيزك لذيذة و شعرت ان زبه مثل الحديدة في طيزي ثم حاول ان يعريني و هنا بدات اتوسل اليه و قد تركني عادل و ابتعد عني و بدا يفتح حزامه ثم اخرج زبه امامي و كان زبه كبيرا جدا و لا مجال لمقارنته مع زبي و كانت اول مرة ارى فيها الزب امامي و بما اننا كنا في الغرفة لوحدنا ادركت انه سينيكني لا محالة و فعلا ناكني و علمني اللواط بطريقة غريبة و غير متوقعة تماما . مرة اخرى اقترب مني و زبه خارج ثيابه و انا احاول ابعاد نظري عنه ثم التف من حولي و بدا يخلع بنطلوني و انا امنعه لكنه كان اقوى مني و سل ثيابي حتى راى طيزي الجميلة التي لم يكن قد غزاها الشعر بعد ثم بدا يقبلني و هو يقول اه يا زوجتي ما هذه الحرارة في طيزك و حاول ادخال زبه في فتحتي الصغيرة و انا اقاوم بكل قوتي لكني لم اصمد معه و استسلمت له و تركته ينيكني و علمني اللواط فتح رجلاي و هو يحكم قبضته القوية على كامل جسمي و بصق على الفتحة و كان بصاقه حارا جدا ثم وضع زبه الكبير المنتصب على اشده على فتحة الشرج و بدا يدخل زبه و انا اتوسل اليه ان يتوقف عن فعلته لكنه اخبرني انه ساخن و يريد ان ينيكني و عاهدني ان ينيكني مرة ثم لا يعود الى ذلك ابدا . و بعد ذلك ادخل راس زبه في الطيز و شعرت ببعض الالم لكن سرعته في النيك و الحرارة التي كنا عليها اضافة اني احسست ببعض المتعة مع مرور الوقت جعلني اتركه يكمل النيكة و لا انكر ان زبي انتصب و هو ينيكني فقد كان يداعبني و يلعب بزبي و هو يدخل زبه في طيزي حيث ناكني و علمني اللواط على اصوله و من شدة الشهوة الت كان عليها قذف بسرعة شديدة فوق طيزي و ظهري بعد ذلك سحب زبه و مسحه على ظهري و اخبرني ان طيزي لذيذ طلب مني ان استمني حتى اقذف و فعلا فعلت و كانت لذة جميلة جدا شعرت بها بعدما ناكني و علمني اللواط حتى انسى الم زبه في طيزي . و كنت اعتقد انه بفعلته سيتركني لكنه هددني انه سيفضحني ان لم اصبح زوجته و اخبرني انني ساكون تحت امره كلما اراد ان ينيك و الا سيفضحني مع جميع الاصدقاء و حجته في ذلك انه سيكشف لهم عن جسمي و تفاصيل طيزي و شكلها علما اني املك في طيزي خانة كبيرة و من يومها صرت مثل زوجته و ينيكني مرتين او ثلاث او اكثر في كل اسبوع في بيتهم و قد علمني اللواط و ذوقني الزب اما انا لم انكه و كل ما في الامر اني احلب زبي و هو ينيكني و احيانا اقذف قبله و احيانا اخرى يسبقني في القذف [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
علمني اللواط الساخن و ناكني و صورني ثم هددني بفضحي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل