الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
وقفنا فيي حكايتنا عمارة السعادة عند إبراهيم أما قلعته ولاء مراته فبقى سلط ملط وراح نايم فوق ميرنا وفض يفرشها و يسخنها لحد أما هاجت منه و ماجت و بقت توحوح:أححححح يا هيما …. يالا بقا … دخله فيا و إتمتع و متعني…بصراحة إبراهيم من ساة ما تتجوز ولاء و هو بطل عط!! كس ميرنا هو أو كس زبره يدخله و أول لحم واحدة غير ولاء يدخله!! حط راس زبره على فتحة كسها … و راح يدعك بهدوء عشان زبره يبقى مبلول و يدخل في كس ميرنا بسهولة. كمان . ولاء كانت حاطة إيدها على كتافه سعيدة مع اشتباكية الجنس و النيك اللي جوزها طبقها عليها و على محارمه أخواتها و بناتهم! بقت تدعكهم و بتشجعه :هااا.. يالآ يا حبيبى … نيكها … متع زبرك …. افتح كسها و إديلها زبرك للآخر …. ! بدأت الصوابع تدخل الأفواه من باقي البنات والستات و يهيجوا وهم شايفين منظر الجنس و النيك قدام عينيهم!! بالراحة إبراهيم راح يدخل زبره في كس ميرنا المفتوح بس ضيق من قلة النياكة!!بقى يدخله وهو بيستمتع بكل سم من لحم كسها و هو بيزقه في فرنها تأوه من اللسعة: ياااااااه …. كس ميرنا سخن أوي…و كمان عسل أوى , هو مش حلو زي كس ولاء مراته . بس كان جميل و طري و كان بيشفط زبره لجوا!!
إبراهيم زي ما أحنا عارفين زبير كبير فناك ميرنا لمدة خمس دقايق بالراحة و هو متكيف أوى ….. و ماعرفش يمسك نفسه أكتر من كده!! لقى نفسه بينيكها بقوة و بسرعة و بدأ يحس بيها قفلت كسها على زبره جامد و جابتهم و شهقت و شخرت و نخرت و إبراهيم كمان جابهم جوا منها لانها قفشت على زبره جوا كسها!! أبراهيم نطر كمية كبيرة من اللبن لدرجة إن كتير منه طلع برة كس ميرنا و سال على وراكها المدملكة…طلع زبره من كس ميرنا اللي كان أحمر و غرقان لبن منه و منها و كان لساته واقف لأنه محروم من النيك من فترة فبقى يتفرج على كس ميرنا و هو بيقفل بالراحة بعد طلوع زبره منه و دعكه بيده بالراحة!!..ولاء بشرمطة ودلع : هاااا يا هيما …. إيه رأيك فى ميرنا و فى كسها ؟!! إبراهيم قال بانتشاء عجيب : كسها و وراكها و لحمها …روعة يا ولاء … عسل …. يعنى حلاوتها و جمالها …. نص حلاوتك و جمالك ههههه…ولاء بضحكة رنت ف أرجاء الصالون : هههههه يا راااجل ؟!! … بقى المزة دى … أنا أحلى منها ؟؟!! كلامك بيخلينى أموت فيك و أتعلق بيك يا قلبي أكتر ….. بعدين ولاء راحت لميرنا تسالها: و انتي يا ميرنا .. إيه رأيك فى هيما و نظرية اشتراكية الجنس و النيك بتاعته ديي…عرف يطبقها يا ترى؟!! ميرنا : ياااه يا ولاء … أهو كده النيك و لا بلاش..فشر حد ينيك زي هيما حبيب الكل هههههه.. زبر هيما فشخني..لا دا فتحنى من أول و جديد …. جوزي كان مش مش راجل على كده بالنسبة لإبراهيمَ…هههه..لا ده كان خول ههههههه و إنتى يا لولو يا عيني عليكي يا أختي … كنتى بتاكلي الزبر ده كله أربع مرات في اليوم أزاي؟!!!
ولاء ضحكت أوي اوي : عشان بس مش تلوميني يا أختي…أديكي جربتي…دا أنا كسى و طيزى اتهروا من النيك …. و بقيت أمشى مفشخة رجليا …. مش عارفة المهم على بعض!! الكل ضحك في عمارة السعادة في أول تطبيق ليها وبقى يهزروا ويا بعض و إبراهيم كان حاطط أيده على كس و طيز ولاء كأنه يعين يطبطب عليهم … وراح ابن الهيجانة شمطها كام بعبوص خلاها تنط من على الأرض !! إبراهيم كان لساته هايج وزبره واقف ….. و عنيه عمالة تبصبص بتاكل جسم رانيا بزازها و طيازها !! إبراهيم مقدرش يستحمل فراح أعلن عن رغبته : يا ولاء…أنا لسة هايج أوي..لساتي عايز أنيك تانى كتير …. ما تيجي بأه شوية تناميلي ! ولاء : لا يا هيما أنا لساتي تعبانة م ن فرهدتك ليا طول الأيام اللي فاتت … كسى و طيزى محتاجين شوية راحة و استجمام….. عندك باقي النسوان بتوعك أهم ….. اختار اللي انت عايزها … كلنا هنا الحريم بتوعك انت يا روحي…رانيا : ههههه…. ده إنت ملكش حل يا هيما ….. لسه زبرك طالع من كس ميرنا و بردو واقف على آخره ..هههههه..ريهام : طب يا عمو … قبل ما تنيك تانى..أيه رأيك أنضفلك زبرك ههههههه؟!! رانيا علقت على كلام بنتها الهايجة : ههههه…. يا بت أطلعي من دول ..أنا أمك و فاهماكى ههههه…رحمة : هههههه. و أنا قاطعة عليكي يا بت .. عمو …. خللى ريهام تنضف ليك زبرك على طريقتها … أكمنها قالت ليا أنا و ماما أنها بتحب تمص أوي… ريهام: هههه..انتوا بتقسموا عليا..مش دي مبادئ اشتراكية الجنس و النيك في عمارة السعادة بردو…إبراهيم حب يحييها: روحي يا ريهام…طبعاً يا حبيبتي…تعالى في حضن عمو… و الك فقع بالضحكة اللي جلجلت في البيت…