الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عمارة السعادة – الحلقة الحادية والعشرون: مطلقة شقراء كرباج طلقة تجد سعادتها في عمارة السعادة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3396" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/bkg94l9jl5.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود و نروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة و نشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها! كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس و كمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم! بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت! في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله: أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده…اهدا يا با..ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه…<hr /><p>بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد: بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول…أيه مين دي!! وليد وهو يبتسم: بقلك ايه..ملكش دعوة بيها… دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه… إبراهيم: ياعم **** يسهلك..بس قولي الفردة دي مين بقا… وليد: آآآآآه ..متفكرنيش… هاحكيلك حكايتها : اسمع بقا.. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة. ابراهيم قاطعه: تصدق أنا قلت أنها 25 سنة…دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقة…وليد بيضحك: لا دا نت عينك منها بجد…هههه.. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية! أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف. كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها…أبراهيم يؤكد: فعلاً…دي عندها أنوثة طاغية..يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه…وليد يكمل:بس هي مغرورة حبتين وعندها حق…واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبيملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها…ابراهيم: لا وأيه عندها جوز بزاز…يا لهوي…شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه…هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه…وليد: عى فكرة سأتني عليك..فقلتلها دا خطير..خلي بالك منه…دا رئيس اتحاد الملاك…إبراهيم بسرعة: قلتلك ايه عني ..!! وليد ضاحكاً: قالتلي أنك بصباص…و باين عليك سكس العرب هههه..إبراهيم: لا بتهرج…قول بقا…وليد: ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه…إبراهيم بارتياح: يعني مدحتني بجد…وليد: خليني أكلم بقا…إبراهيم: ماشي كمل..عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية…<hr /><p>وليد باستثارة: عارف يا هيما…عندك حق لما تسميها كرباج طلقة…انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح…ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد: تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه…وليد بتأثر: آآآه …بس ربدو وراها..بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني…ابرهيم: ألا صحيح…هي سكنت ليه عندكو..هي ملهاش حد غير والدتك…وليد: فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه…المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت..مكنش ليها حدي غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي اويو قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا…طبعاً كان ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت تعيش معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان.أبراهيم يقهقه: طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح…مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا!!! وليد ضحك و كمل برومانسية: أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى… ابراهيم: الحب قتلني هههه…عرفت تجيبها سكة…وليد: جيلك فالكلام…فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت الني اللي مخلفتهوش…دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي…ابراهيم بضحكة: ههه يابن اللعيبة..هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه…و ليد ضحك و كمل: أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني…ابراهيم: ليه هي كان لبسها قدامك ازاي…وليد: يا لهوووووي…دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح …مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت..إبراهيم: أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو…وليد بابتسامة: بذيء مين يا عم انت…دا شيبتني…دا أنا كنت دايماً أشوف كيلوتهما الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها…!!!.إبراهيم زبره شد كمان: يا ابن ألأيه..انت وصلت للمنطقة دي!! لحظة أشوف مين…موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع: هاسيبك دلوقتي…إبراهيم: مين ياض! وليد في عجلة: هي…هاكملك بعدين…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3396, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/bkg94l9jl5.jpg[/IMG] نسيب مدام ناريمان في صباحيتها بين أحضان راجل الأمن محمود و نروح لأسخن مطلقة شقراء كرباج طلقة و نشوفها وهي تسعد في عمارة السعادة و تلاقي اللي مكنتش لاقياه في بيت جوزها أو طليقها! كمان نروح لساكن من سكان عمارة السعادة اسمه وليد 23 سنة شاب وحيد أمه والده متوفي و والدته 45 عام مديرة مالية في شركة خاصة اللي هو صديق لإبراهيم بحكم انه في نفس النادي ويلعب معاه التنس و كمان يدرس الهندسة السنة النهائية قسم الإنشاءات نفس مجال عمل إبراهيم! بحكم الجيرة و العط سوا مرة مالمرات و نفس المزاج صاحب إبراهيم وليد كان ميخفيش حاجة عنه و كان مخبأ أسراره و كان وليد يسكن اسفل إبراهيم في الطابق الثالث فكان يسمع الهبد والرزع و أحيناً آهات وصويت! في مرة وهما قاعدين مع بعض قاله: أيه يا عم إبراهيم كل الهبد و الرزع اللي عندك ده…اهدا يا با..ههههه إبراهيم قاله: أه ياد لما يكون عندك مزز لحم حريمي مينفعش تهدا ههههه…[HR][/HR] بردو في مرة إبراهيم ساله عن المزة اللي جات سكنت جديد: بس يا ليدو أنا شايف عندك مزة اليومين دول…أيه مين دي!! وليد وهو يبتسم: بقلك ايه..ملكش دعوة بيها… دي بتاعتي كفاية نسوانك هههههه… إبراهيم: ياعم **** يسهلك..بس قولي الفردة دي مين بقا… وليد: آآآآآه ..متفكرنيش… هاحكيلك حكايتها : اسمع بقا.. دي يا عم إبراهيم بنت خالة ماما وصاحبتها الأنتيم فردتها زي ما بيقولوا رغم فرق العمر لأن سهى اللي انت بتقول عليها شقراء كرباج طلقة عندها 31 سنة. ابراهيم قاطعه: تصدق أنا قلت أنها 25 سنة…دا اللي يشوفها يقول بنت بنوت مش مطلقة…وليد بيضحك: لا دا نت عينك منها بجد…هههه.. المهم سهى دي جامعية وجوزها مخلاهاش تشتغل رغم أن في عروض كتير كانت بتعرض عليها و خاصة في مجال السكرتارية! أتجوزت من راجل غني و مكنتش بتخلف. كمان رغم انها ست بيت بقت بردو تهتم بشكلها و لبسها و شياكتها و رشاقتها…أبراهيم يؤكد: فعلاً…دي عندها أنوثة طاغية..يا خرابي دي بأشوفها بتلبس عريان يا ابني هههه…وليد يكمل:بس هي مغرورة حبتين وعندها حق…واحدة شابة جميلة بيضة عيونها زرق شعرها ذهبيملفوفة لا تخينة و لا نحيفة من حقها…ابراهيم: لا وأيه عندها جوز بزاز…يا لهوي…شابين كدا باشوفهم بريل عليهم هههه…هي نفسها بتشوفني تصبح عليا و تضحك هههه…وليد: عى فكرة سأتني عليك..فقلتلها دا خطير..خلي بالك منه…دا رئيس اتحاد الملاك…إبراهيم بسرعة: قلتلك ايه عني ..!! وليد ضاحكاً: قالتلي أنك بصباص…و باين عليك سكس العرب هههه..إبراهيم: لا بتهرج…قول بقا…وليد: ولا حاجة قالتلي دا زوق جداً مفيش مرة بنكون بنطلع الأسانسير سوا إلا و يقدمني عنه…إبراهيم بارتياح: يعني مدحتني بجد…وليد: خليني أكلم بقا…إبراهيم: ماشي كمل..عرفني بأحلى مطلقة شقراء كرباج طلقة سكنت عمارة السعادة عمارتنا الغالية…[HR][/HR] وليد باستثارة: عارف يا هيما…عندك حق لما تسميها كرباج طلقة…انا لما بأشوف وراكها المبرومة ولا مؤخرتها البارزة المقببة دي و لا شفايفها اللي زي الفراولة بحس أني كرباج لسعني و بقيت زي الفرس الجامح…ابراهيم بضحكة وهو بيضرب بلطف فخذ وليد: تلاقيك عاوز تركبها و مش عارف ههههه…وليد بتأثر: آآآه …بس ربدو وراها..بس ف مؤشرات أني هاركبها متقلقش يعني…ابرهيم: ألا صحيح…هي سكنت ليه عندكو..هي ملهاش حد غير والدتك…وليد: فعلاً هي ليها أخ وحيد مسافر كندا و أبوها و امها ماتوا ف حادثة من سنين و خالها الوحيد مع نفسه…المهم كانت دبت عركة لرب السما مع جوزها و طلقها فسابتله البيت ومشيت..مكنش ليها حدي غير والدتي فجات عندنا و أمي فرحت بيها اوي اويو قالتلها تعتبر نفسها في بيتها لحد أما الأمور تهدا و جوزها يشوف نفسه يردها او لا…طبعاً كان ليها أوضة نوم لوحدها جنب أوضتي و بقت تعيش معانا كأنها واحدة مننا تقوم بواجبتها في الطبخ و المطبخ و أمي ارتاحت ليها جداً و أنا كمان.أبراهيم يقهقه: طب ما أكيد يا صاحبي لازم ترتاح…مش مطلقة شقراء كرباج طلقة زي ما بتقول مترتحش ليه يا خويا!!! وليد ضحك و كمل برومانسية: أول مرة أشوف واحدة رقيقة دلوعة حبوبة زي سهى… ابراهيم: الحب قتلني هههه…عرفت تجيبها سكة…وليد: جيلك فالكلام…فالأول رغم انها مش كبيرة أوي عني كانت تعاملني كأني ابنها و تقولي أنت الني اللي مخلفتهوش…دا اداني حصانة وخلاني أقرب منها و اداعبها قدام أمي…ابراهيم بضحكة: ههه يابن اللعيبة..هي قالتلك أمي و انت طب أحضنيني يا ما ههه…و ليد ضحك و كمل: أيوة بقيت أناديها مامتي بدلع و أمسي كمان حبت كدا و مش عارفة أنها تعباني…ابراهيم: ليه هي كان لبسها قدامك ازاي…وليد: يا لهوووووي…دي كانت تلبس قدام مني متحررة جداً عريانة يعني قمصان نومها شفافة فوق الركبة بقليل صدرها مفتوح …مكنتش واخدة بالها أن في زبر شادد جنبها ممكن ينط عليها في اي وقت..إبراهيم: أنت بقيت بذيئ أوي يا ليدو…وليد بابتسامة: بذيء مين يا عم انت…دا شيبتني…دا أنا كنت دايماً أشوف كيلوتهما الفتلة اللي مكنش بيغطي إلا شقها…!!!.إبراهيم زبره شد كمان: يا ابن ألأيه..انت وصلت للمنطقة دي!! لحظة أشوف مين…موبايل وليد رن و كانت هي الكرباج فاتلسع: هاسيبك دلوقتي…إبراهيم: مين ياض! وليد في عجلة: هي…هاكملك بعدين… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عمارة السعادة – الحلقة الحادية والعشرون: مطلقة شقراء كرباج طلقة تجد سعادتها في عمارة السعادة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل