الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عمارة السعادة – الحلقة الرابعة: إبراهيم راجل البيت زبر مصري هايج من قلة النياكة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 3433" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/59gn31bvvk.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها؛ في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته. نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين. الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه لهوى في نفسه وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة! بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أختها رانيا و ولاء و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها . بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت و أحبوه جداً جداً و كمان شافوه كدكر و نظروا إليه بعين الشهوة!<hr /><p>دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها : أيه القمر ده…أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة…ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل: عارف يا هيما..أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط…إبراهيم بزعل: ليه كدا ..في حاجة..ولاء بدلع و رقة كبيرة: عند حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس…إبراهيم ضحك: أنا أتجوزها…ولاء بلمعة عين هايجة: متبقاش كدا…أنت هجت على أختي و لا أيه! إبراهيم بضحكة قصيرة: يا روحي …أنا قلتلك أيه..بلاش الأنانية… زبر واحد يكفي مية…ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره: بس تعرف…دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك..و كمان ميرنا..هما عينهم منك ولا أيه…ضحك أبراهيم و همس: يمكن…ولاء بدلع: يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها: أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه…ضحكت ولاء: تحيا الاشتراكية…مهو أنت اشتراكي..لازم تشاركه… ومالت تبوس شفايفه: أكيد..طول عمري..مبدأ و مش هغيره…ولاء باندفاع: بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها…إبراهيم: خلي كيد النسا يشتغل بقا..المشوار ده عليكي…ولاء بلمعة عين كانها منتصرة: بص..جاتني فكرة..أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا…و أني مبقتش قادرة عليك…إبراهيم: يا بنت ألأيه..لأ حلوة..و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل…صح كده!! ولاء : دماغك سم يا ابراهام…هو ده الحل…إبراهيم بإخلاص: ولاء أنا بمووووت فيكي…بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك… ولاء برقة: أنا مش أنانية يا روحي…لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع عشر نسوان…<hr /><p>أخد إبراهيم شفاف مراته ولاء ما بين شفتيه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها! بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جنبه في الصالون وهو بيتفرج عالتلفيزيون و دار بينهم الحوار ده: ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك….إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي…ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي…إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟!ليه بتحرمينى منك؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي…أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء…إبراهيم و يشاور بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟!ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟! ولاء : أعمل إيه إبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. إبراهيم مش عارفة أعمل إيه !! سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح: بص… إتجوز …أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص.. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل .. وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه: بس ….إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى …إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه اهبل ده!!…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 3433, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/59gn31bvvk.jpg[/IMG] اليوم هنشوف إبراهيم وهو يبدأ يبني طوبة طوبة عمارة السعادة بتاعته و اللي هيشارك فيها كل فرد من أفرادها؛ في الحقيقة إبراهيم بقى راجل البيت و بقى زبر مصري هايج أوي أوي من قلة النياكة و وسط الستات المزز أخوات مراته. نسينا نقول أن بعد طلاق رانيا أخت ولاء و انفصال ميرنا عن جوزها اقترحت ولاء أن إبراهيم يفتح الشقتين على بعض شقة رانيا و شقتها و يسكنوا الشقة الفاضية و بالمرة يستفيدوا بالفلوس مع انهم مش محتاجين. الكلام ده بدأته ولاء مرات إبراهيم و صاحبنا وافق عليه لهوى في نفسه وهو أنه بيحب طياز رانيا المليانة بزيادة! بالمرة سابت ميرنا شقتها و أجرتها وسكنت مع أختها رانيا و ولاء و كل ده حصل بعد ترمل الأولى و طلاق التانية من جوزها . بكده إبراهيم بالنسبالهم بقى راجل البيت و أحبوه جداً جداً و كمان شافوه كدكر و نظروا إليه بعين الشهوة![HR][/HR] دخلت ولاء على إبراهيم في مكتبه لقيته مشغول فقعدت جنبه فاتلفتلها : أيه القمر ده…أنا محظوظ انك من نصيي يا لوءة…ولاء باسته من شفايفه و قالت بزعل: عارف يا هيما..أمبارح و أنا بافتح شقة رانيا لقيتها بتعيط…إبراهيم بزعل: ليه كدا ..في حاجة..ولاء بدلع و رقة كبيرة: عند حق في اللي قولتله…متعرفش تجيبلها عريس…إبراهيم ضحك: أنا أتجوزها…ولاء بلمعة عين هايجة: متبقاش كدا…أنت هجت على أختي و لا أيه! إبراهيم بضحكة قصيرة: يا روحي …أنا قلتلك أيه..بلاش الأنانية… زبر واحد يكفي مية…ولاء هاجت من كلامه على أختها و مسكت زبره: بس تعرف…دا حتى رانيا كل شوية تقلي يا بختك بجوزك..و كمان ميرنا..هما عينهم منك ولا أيه…ضحك أبراهيم و همس: يمكن…ولاء بدلع: يعني ده هيكفينا أنا و رانيا و ……إبراهيم بقى زبر مصري هايج جداً من دلع مراته و كمان من حرمانه منها و من قلة النياكة فقاطعها: أيوة يا حبيبتي و كمان ميرنا و اللي أنت عايزاه…ضحكت ولاء: تحيا الاشتراكية…مهو أنت اشتراكي..لازم تشاركه… ومالت تبوس شفايفه: أكيد..طول عمري..مبدأ و مش هغيره…ولاء باندفاع: بس ازاي نخلي رانيا طالما عاوزاك و كمان ميرنا تشيل كسوفها…إبراهيم: خلي كيد النسا يشتغل بقا..المشوار ده عليكي…ولاء بلمعة عين كانها منتصرة: بص..جاتني فكرة..أحنا نمثل أننا متخانقين و أنا أعيط و أقول أني تعبت منك و من زبرك و من فرهدتك ليا…و أني مبقتش قادرة عليك…إبراهيم: يا بنت ألأيه..لأ حلوة..و بعد كدة رانيا او ميرنا تتطوع أو أنا ألمحلها أنهم الحل…صح كده!! ولاء : دماغك سم يا ابراهام…هو ده الحل…إبراهيم بإخلاص: ولاء أنا بمووووت فيكي…بس أنتي مش هتزعلي لما حد يشاركك في زبر جوزك… ولاء برقة: أنا مش أنانية يا روحي…لقمة هنية تكفي مية و زبر متين يمتع عشر نسوان…[HR][/HR] أخد إبراهيم شفاف مراته ولاء ما بين شفتيه و أكلهم وبدأ أمتن زبر مصري هايج من قلة النياكة نيكة سخنة في المكتب نزل فيها كام مرة لحد اما قطعها! بالليل افتعل إبراهيم مع ولاء مشكلة و دبوا عركة و خناقة و علوا صوتهم وزعيق و شخط و نطر وبدأ الكلام بان ولاء جات قعدت جنبه في الصالون وهو بيتفرج عالتلفيزيون و دار بينهم الحوار ده: ولاء : هيما يا روحي ليه كل الزعل ده ؟! انث عارف إنى بموت فيك….إبراهيم : ما انتى عارفة أنا زعلان ليه يا ولاء … إنتى إتغيرتى ليه ؟؟؟ عارفة إنى بحبك .. و عارفة أد إيه موضوع النيك ده مهم عندي…ولاء : طيب يا حبيبى ماهو أنا بردو معذورة …. صدقني مش قادرة أستحمل … إنت مفترى أوى و أنا تعبت أوي…إبراهيم : أنا مش عايز أزعق و صوتي يطلع … عشان رانيا و ميرنا ميفكروش إن وجودهم سبب المشكلة …. هو مش أنا جوزك اللي بتحبيه و بيحبك ؟!ليه بتحرمينى منك؟؟؟ ولاء : ماهو …. أصل يعنى …. إهىء إهىء إهىء …. يا حبيبي أنا تعبت من الفرهدة الكتير دي…أنت مش حاسس يا قلبي …. ده بيوجعني أوى من تحت …. و إنت مش بترحم …. إهىء إهىء…إبراهيم و يشاور بصباعه الإبهام يحيي ولاء على سبكها الدور : طب و بعدين يعنى ؟؟ أعمل إيه أنا ؟؟!ماهو الراجل مننا بيتجوز عشان كده يا ولاء …. و بعدين إنتى مصممة إنى أنا اللي غلطان ؟! ولاء : أعمل إيه إبراهيم بس ؟!! مش قادرة أستحمل أكتر من كده … إهىء إهىء … و إنت هتضيع منى يا هيما … إهىء إهىء .. إبراهيم مش عارفة أعمل إيه !! سكتت ولاء شوية وغمزت وراحت طالعة باقتراح: بص… إتجوز …أيوة اتجوز واحدة تانية عليا …. و فرهد فينا إحنا الإثنين … حتى بص.. هاتها تعيش معانا هنا .. صدقني مش هازعل .. وبعدين ولاء راحت تعيط و ترجوه: بس ….إهىء إهىء إهىء ….. مش عايزاك تكرهنى …إبراهيم بتعجب كبير : أتجوز؟!! إيه الجنان ده ؟؟؟ أنا أتجوزتك أنتي و خلاص … ومش ممكن أتجوز عليكى …. أيه اهبل ده!!… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عمارة السعادة – الحلقة الرابعة: إبراهيم راجل البيت زبر مصري هايج من قلة النياكة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل