الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كان حلم ممارسة الجنس مع عمتي الشرموطة يراودني منذ اول يوم بلغت فيه وصار زبي يقذف و هي تسكن معنا في الطابق الثالث منذ ان تطلقت و رجعت مع ابناءها و كان زوجها انسان طيب و لكن هي قحبة و شرموطة و الجميع يعلم بالامر . و ليتها تعقلت حين رجعت الينا بل زادت شرمطتها اكثر و لكم ان تتخيلوا انها تتجول في البيت تقريبا شبه عارية فهي حين ترتدي فسنات يكون دائما خفيف و لا ترتدي ملابس داخلية او تخرج الينا بروب النوم الذي يكشف بزازها و لم تكن تستحي لا مني و لا من ابي الذي هو اخوها الاكبر و لا حتى من اخوتي الكبار لانها تتصرف كما تريد و انا كنت اتلذذ بالتلصص عليها خاصة لما ارى بزازها و احيانا امر امامها و زبي منتصب حتى اثيرها
و ذات يوم صعدت اليها كي استلف منها بعص النقود لان امي كانت غائبة و لما وصلت الى الطابق الخاص بعمتي لم اجدها و بدات اصرخ لترد علي و هي في الحمام و لما اقتربت منها و بدات اكلمها سمعت عمتي تقول لا تفتح الباب ابقى خارج و انا بمجرد ان سمعت عمتي الشرموطة تقول هكذا حتى فتحت عليها الباب . و ا له من منظر مثير جدا حيث رايتها ممددة في الحوض عارية كما ولدتها امها و قلت لها عمتي اريد ان استلف منك و بدات تشتمني و تصرخ اخرج يا ابن القحبة من قال لك ادخل و انا انظر الى بزازها البيضاء الجميلة و حلمتها التي كانت واقفة جدا و جعلتني اهيج و في الوقت الذي كانت عمتي تشتمني و تطلب مني ان اخرج كنت انا انظر الى صدرها حتى اصبح زبي واقف
ثم قامت من الحوض لاراها عارية تماما و هي تريد اخراجي و طردي لكني مكثت في مكاني و لما لم اخرج صفعتني و هيجتني اكثر و امسكتني عمتي الشرموطة من يدي و هي تريد اخراجي و انا لحظتها امسكتها بكل قوتي و قبلتها من رقبتها و لمست لها بزازها و بدات تقاومني و تريد اخراجي . و كانت عمتي تصرخ اخرج يا ابن العاهرة اخرج و انا امسكها و احضنها حتى تبللت كل ثيابي من جسمها املبلول و لكن كنت اريد ان انيكها و اذوق كسها الجميل الذي كانت عانته محلوقة على الصفر و حين لم تقدر على اخراجي غادرت الى غرفتها و هي عارية تماما و تبعتها وقبل ان ترتدي عمتي الشرموطة اي شيء تستر به جسمها ارتميت عليها اقبلها و العق بزازها و انا اخرج زبي لانيكها
و عرفت اني سانيكها و لذلك فقد بدات تستسلم و انا اخرجت زبي واقف و جد مشتعل بالشهوة و طرحتها اقبلها كانها عشيقتي و انا فوقها و الحس لها بزازها الجميلة التي كانت حلمتها جد واقفة ثم ادخلت اصابعي في كس عمتي لاهيجها و فعلا كانت مثارة جدا و هائجة الى درجة انها بسرعة بدات تخرج اهاتها اه اه اح اح اح . ثم وجدت نفسي جد ساخن و هائج حيث صرت فوقها و زبي على كسها بين الشفرتين كانه سندويتش نقانق و كسها كان حارق و ساخن جدا و عمتي الشرموطة ايضا لما تلامس كسها مع زبي سخنت و ذابت تماما و شعرت بها ترتخي و تريد مني ان ادخل لها زبي لكي انيكها و اذيقها احلى نيك و ادخلت زبي بقوة بين الشفرتين اين كان يدخل مع احتكاك جميل في كسها اللزج الساخن حتى ادخلته كاملا للخصيتين …..