الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت أشفار كس عمتي المطلقة اللعوب متورمة بشدة وبظرها منتفخ جداً. كان كامل كسها غارق بسيل من إفرازاتها الشهية أيضاً .. ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت دبرها قليلا” و ظهرت فتحة دبرها لأول مرة . كان خرق دبرها ناعماً وصغير جداً فعلمت أنهها لم يجامعها فيه أحد. كذلك كانت تحيط به هالة داكنة تتوسط مؤخرتها الناصعة البياض .. لم أصبر على ألّا أقيم علاقة جنسية محرمة معها كما لم أصبر على رحيق كسها الرطب , فنزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ماشياً بلساني من بظرها وحتى فتحة دبرها. ثم أخذت بمص أشفارها كلاً شفراً شفراً وبمداعبة بظرها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ متصاعد:” لحسو .. مصو.. فوت لسانك ..أوووووف نيكني بلسانك قبل زبك .. رح يجي ضهري…”. ازداد حماسي فباعدت أشفارها بأناملي حتى ظهرت فتحة كسها , فأدخلت لساني فيها لأستدير به , بينما كان أنفي يداعب بظرها المنتصب , مما زاد صراخها :” آآآآآه أووووه , الحس كس عمتك .. فوت لسانك حركو…”. استجبت لها بشدة فاهتاجت وأمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة عالية رنّت في جنبات الغرفة صائحةً مغمضة الجفنين:” إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه …” وتقلص كس عمتي المطلقة اللعوب في علاقة جنسية محرمة حارة معي وتدفق ماء كسها النفّاذ الرائحة وسال على وجهي لينتفض جسدها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على الفراش.
شلتُ براسي من فرجها ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا. الحقيقة أنني خشيت وقد أفاقت بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ما كان بيننا من علاقة جنسية محرمة , بينها و بين ابن أخيها. غير أن معالم وجهها دلّت على عكس ذلك تماماً فاستلقيت إلى جوارها و أنا لا أكد أصدق أنني إلى جوار عمتي الجميلة المزواج. كان زبي لم يزل شديد الانتصاب وكنت قد تناولت حبة فياجرا قبل أن أستعد للقاء فتاتي الجامعية. كان ناظراً للسقف شامخاً لم يطأ كسها بعد. لحظات والتفتت إليه و أمسكت به متوددة عمتي المطلقة اللعوب إليه و إليّ:” تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك , شوبدك تعمل بهالزب المتين؟!!” داعبتها مبتسماً كاننا عاشقين ونسينا في كوننا علاقة جنسية محرمة:” لسه ما عملتلك شي , السهرة لساتها بأولها .”ضحكت بدلع وغنج كالقحاب وقالت :” روح عمتو شوي شوي عليي , أنا مو متعودة على هالنيك حبيبي..”
على الفور, نهضتُ ساخناُ مستثاراً بينما ظلت هي ممدة كحورية . جثمت فوق صدرها ووضعت زبي بين بزازها بينما قامت هي بضغطهما حول زبي المتصلب المتعرق. رحت أنيكها بين بزازها موجهاً زبي إلى فمها لتقوم بمصه بنهم وشراهة وكأنها لم ترى عضواً ذكرياً من قبل! سحبته من فمها ونزلت عن السرير ورفعت ساقيها وباعدتهما قليلاً فانفتح كسها أمامي. رطبته بلعاب لساني وأمسكت بزبي ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت عمتي المطلقة اللعوب تتأوه وصرخت بي:”دخله شو ناطر.. صار كسي نار..” . رحت أشعل نارها و أداعبها :” مستعجلة ياعمتو… رح ندمك عالساعة اللي إجيتي إلي فيها …” لتجيبني بغنج بالغ في علاقة جنسية محرمة معي:” بسرعة ندمني ياللا لنشوف..”. رحت اجثم بصدري فوقها فساخ زبي كله بكسها دفعة واحدة فأحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبي. صاحت عمتي بقوة على إثر ذلك و زاغت عيناها وابتدأت ت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة علىفوق منكبيّ. .. لم أكترث وأخذت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبهٍ بولولاتها :” شقيتني .. .. حرام عليك .. شوي شوي ..آآآآآح” فأجبتها :” مو هيك النيك… مو بدك تنتاكي …”ثم تابعت و أخذت عمتي المطلقة اللعوب تستلذ بهذا الألم و النيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلاً. راحت عمتي تلتذ بنياكتي لها وتنسجم مع حركة زبي بداخل أحشائها فأمسكت ثديها الأيسر بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة. بقيت أنيكها بهذه الوضعية حتى ارتعش جسدها وشهقت بأعلى صوتها تستزيدني :” آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. ..” فأسرعت من رتم نياكتي زبي وكانت مع كل حركة تزداد أنيناً وتأوهاً. ثم أخرجت زبي من كسها ووجهته باتجاه فمها ففهمت ما أريد فأخذت تمصصه وتضع بيضتيّ بفيها الحار الرطب , بينما كنت أداعب كسها ودبرها بأناملي. في الواقع كنت اعلم أن عمتي شبقة متعددة العلاقات و أنها تزوجت ثلاث مرات ولم تعمّر. وذلك لشبقها الجنسي الشديد.؛ فهي مولعةً به أشد الولع. خلال ذلك وددت أن أعرف تأثيري عليها فسألتها:” وجعتك موهيك؟” فأجابت ملهوفةً :” بس وجعتني!! كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق.. بس انبسطت كتيير بهالنيك العنيف ..”… يتبع…