الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنا في احلى تلذذ جنسي و عمتي امراة سحاقية و خبيرة جدا و بعدما رضعنا لبعضنا البزاز و لحسنا حتى الاكساس كانت عمتي تبحث عن الرعشة التي تطفئ بها محنتها حيث فتحت لي رجليها و طلبت مني ان ادخل لها الاصابع في كسها و انيكها باصبعي كما ينيك الزب الكس . و انا ادخلت اصبعي في كس عمتي لاجد الكس مبلل كان فيه الصابون و كان ساخن جدا و بدات ادخل و اخرج اصبعي و عمتي ترتعش و تلهث من شدة الشهوة اه اه اح اح اح اه اه اه و انا انيكها بالاصبع بقوة و ادخل كل اصبعي و كانت تخبرني ان العملية جميلة و لذيذة جدا و لكن انا لم اطلب منها ان اجرب لان كسي غير مفتوح و ما زلت عذراء و كنت اريد ان اجعلها تتمتع لوحدها فقط
و انا كنت انظر الىى الكس و حين احرك فيه اصابعي كنت اجد السائل يخرج مع اصبعي وعمتي ترتعش اه اه اه اه اح اح اح و هي تريد ان تصرخ وعمتي امراة ساحقية و تحب السحاق بجنون و انا كنت انظر الى جمال ذلك الكس الطري جدا و انا ادخل فيه اصبعي و احيانا اصبعين او ثلاثة . و الكس خرج المزيد من السائل الذي كان يشبه المخاط و يميل الى البياض و كثيف جدا كانه بياض البيض و عمتي امراة سحاقية و حتى في التغنج كانت تملك الخبرة و تعرف كيف تغير من الايقاع في كل مرة حيث تارة تهيج و تارة تهدا وانا اواصل ادخال اصابعي في الكس و هي تطلب مني ان ادخل عموديا او اديرهما في انبوب كسها و انا انفذ لها
و من باب التجريب طلبت من عمتي ان تداعب كسي باصبعها حتى اذوق المتعة و انا ادرك ان عمتي امراة سحاقية و تملك الخبرة و من المستحيل ان تخطئ و تفتح لي كسي حيث كانت تدخل حوالي نصف اصبعها فقط و كانها كانت تحس حين تصل الى بظري و غشاء الكس و ترجع اصبعها للخلف . و كان اصبع عمتي ناعم جدا و زاده نعومة اكثر هو كسي المبلول من شدة الشهوة الساخنة التي كانت فيه و عمتى تواصل فرك اصبعي و ادخال نصف اصبعها و كان اصبع واحد كافيا لي ان اتمتع به و تاكدت اكثر ان عمتي امراة سحاقية بامتياز و تعرف عملها و لذيذة و فيها كل شيء مثير و اللذة معها مضمونة بصفة مطلقة
ثم شرعت برعشات جميلة و لذيذة جدا و هي تواصل اللعب بكسي حتى طلبت منها ان تتوقف لاني كنت احس اني ساصرخ و افضح حالي و حالها و حين توقفت عمتي طلبت مني ان اعود للحس كسها و هي تريد رعشة اخيرة باللحس و انا عدت لالحس كس عمتي الذي وجدته غارق جدا في افرازاته الكثيفة و اللذة فيه زادت اكثر و تضاعفت . و بقيت الحس لها كسها و هي تلعب بشعري حتى احسست بخالتي ترتخي و تخور كانها مذبوحة و عرفت انها تعبت و اخرجت شهوتها و وصلت الى اقصى لذة و يومها نمنا في الاحضان عاريتين و اكتشفت ان عمتي امراة سحاقية و ساخنة و هائجة جدا و لذيذة ايضا