الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم اكن اتخيل ان عمتي تحب الزب الى ذلك الحد فانا احبها حب نقي صافي مثلما احب امي و اخواتي و لكن في ذلك اليوم الذي كنت ابيت في منزلها و كنا لوحدنا فاجئتني حين دخلت على غرفة نومي بذلك الفسنات المثير الذي جعل شهوتي تهيج و تغلي و بزازها تقريبا كلها مكشوفة . كانت عمتي ترتدي فستان شفاف بخلفية بنفسجية مثير جدا و بزازها كانت متلاصقة على بعض و نافرة و صدرها شهي جدا و ابيض اللون و كبير و جميل اما من الاسفل فالفستان كان يصل الى الركبتين و لكن حين جلست امامي بان فخذها الابيض الصافي جدا و وضعت يدها على يدي و سالتني بخبث هل انت جائع
و اجبت على سؤالها و انا انظر في عينيها نظرات بريئة جدا و قلت شكرا عمتي الحبيبة انا شبعان و تعشيت جيدا و لكن حركت يدها على يدي و قالت هل انت متاكد انك شبعان و لما نظرت اليها هذه المرة حركت لسانها على شفتها . و رغم ان هذا السلوك كان يعبر عن الشهوة و الجنس الا اني لم اعر الامر اهتمام و لم اتوقع ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها لانها عمتي و لم اتخيل اباد انها تريد ان نمارس سك المحارم و لذلك نزعت الشكوك من راسي و لكنها مرة اخرى تحسست يدي و قالت اذن لا ينقصك شيئ فقلت لا و سالتني هل تخاف فقلت لماذا اخاف انا رجل
و اخذتني عمتي في حضنها حتى وقعت شفتي على بزازها البيضاء الجميلة و قالت اذا كنت تخاف انام بحضنك حبيبي و بدات اشك لحظتها ان عمتي تحب الزب و تريد ان انيكها حينها بدات الامس شفتي على صدرها بنوع من الشهوة . و احسست ان زبي بدا يتمدد و انا احاول ان ابقيه مرتخي حتى اسخن عليها و لكن حركاتها ة لمساتها الساخنة مع غنجها و احتكاكها على فمي جعلني اسخن من دون ادراك و انتصب زبي بقوة و عمتي تحب الزب و لاحظت ان زبي منتصب و عرفت اني لن امانع في النيك معها لو عرضت علي
ثم نظرت عمتي الى موضع زبي المنتصب و ضحكت و تظاهرت انها خجلت و لكن انا سخنت و قلبي كان يدق بقوة و اريد ان انيك عمتي و عيني لم احركها من موضع البزاز البيضاء الجميلة . و كنت اريد ان ارى الحلمة و الهالة و انا اهم بوضع يدي على بزاز عمتي لاخرجهما و ارضع و الحس اما هي فكانت تنظر الى زبي فقط و تنتظر مني الاشارة كي ندخل في جواء النيك و كانت عمتي تحب الزب و لكن كانت تنتظر مني ان ابدا اما انا فرغم كل شيء هي عمتي و اكبر مني و اخجل منها رغم ان شهوتي لحتها كانت كالبركان