م
مجد الديوث
ضيف
انا مجد من مصر عمري ٢٥ عاما ، قصتي بدأت عندما كنت بال ١٨ من عمري حينها كنت باول عام بالجامعة ، أنا أعيش مع امي فقط فابي متوفي و ليس لدي إخوة و ليس لدينا أقارب فأمي ( مقطوعة من شجرة ) كما نقول بالمصري ، قصتي بدأت أنه في أحدي الايام كنت عائد من الجامعة مرهق جدا و عندما عدت للمنزل أعدت لي امي الغداء و الشاي و امي هي امرأة منتقبة تبلغ من العمر ٤٥ عام و لكنها جسمها شباب فهي بيضاء و لديها مؤخرة و أثداء كبيرة و حسناء الوجه ؛ المهم تناولت الغداء و شربت الشاي و دخلت نمت مباشرة لأنني كنت مرهق بشدة كما قلت ، المهم استيقظ نتيجة القلق ليلا علي غير عادتي فقمت لاشرب المياه و بينما أنا اشرب المياه لاحظت شيئا غريبا و هو أن غرفة امي مازالت مضيئة فتعجبت لاني الوقت متاخر خصوصا أن اني لا تسهر ؛ المهم انني اقتربت من الغرفة لاستمع و عندها علمت الصدمة ، سمعت امي مع صوت ثلاث رجال ؛ نظرت من مكان المفتاح بالباب و هنا كانت الصدمة ، وجدت امي عارية تماما رفقة اربع رجالة سود ذو اجسام ضخمة و هم يقومون بنكحها بشدة و هي تتأوه من شدة الالم و تقوم بذات الوقت بمص قضيب رجل آخر و حينما دققت النظر اكتشفت أنهم الرجال الذين يعملون لتشطيب الشقة التي أمامنا لزوجين سيسكنا بهما و هم المسؤولون عن الدهان و غيرها من هذه الأمور صعقت لما شاهدت و لكن حدث شيئ غريب بدل من اغضب أنا كنت سعيد ! ، نعم ، كنت سعيد ووجت قضيبي قد انتصب بشدة علي هذا المشهد كما لم ينتصب من قبل ، أدركت حينها انني ديوث معرص و أنني سأكون خروف امي الجديد فقمت بخلع ملابسي بالكامل و مارست العادة السرية علي مظهر امي و هي تضاجع من هذه الفحول الأربعة و تسب باقذع الألفاظ و بعدما انتهيت دخلت غرفتي و ظللت اراقب حتي مرت ساعة و خرج الرجال الأربعة و واحد منهم قال لامي موعدنا غدا ايتها العاهرة كما اعتدنا منذ شهر ! ، و كانت هذه ثاني صدماتي ، هؤلاء الفحول يقوم بفشخ امي منذ شهر و أنا كالخروف لا اعلم شيئ ، خلدت الي النوم و أنا أفكر كيف ستكون حياتي الجديدة بعدما علمت انني ديوث ! .
اذا كنتم تريدون الجزء الثاني أخبروني و شكرا و تحياتي
مجد الديوث
اذا كنتم تريدون الجزء الثاني أخبروني و شكرا و تحياتي
مجد الديوث