الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عندما تتحكم شهوة ورغبة البنت المراهقة الممحونة في مضاجعة أبوها وهما لوحدهم في البيت بعد سفر أخوها للخارج.
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="هاني الزبير" data-source="post: 704420" data-attributes="member: 67303"><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير </strong></p><p><strong>وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن كان قد تزوج من فتاة أجنبية خلال دراسته في الخارج وهو في العشرين من عمره، وبعد عام كانت أنجبت له ولد (رامي) وبعد عام آخر أنجبت بنت (دنيا) وكانوا بيدلعوها بــ (دودي).</strong></p><p><strong>وبعد أكثر من 15 سنه من عمله بالخارج قرر حسن العودة بأسرته إلي مصر، ولكن زوجته الأجنبية رفضت العودة معه إلي مصر، وعندما أصر هو على قراره بالعودة ففضلت زوجته الطلاق والبقاء في بلدها، على أن يحتفظ حسن بالأولاد (رامي، و دودي).</strong></p><p><strong>ثم عاد حسن بإبنه وبنته لمصر وإستقر في الإسكندرية وعمل في شركة للملاحة البحرية.</strong></p><p><strong>وإنشغل حسن بعمله على السفن التجارية الذي كان يضطره للغياب لعدة أيام عن البيت ويترك إبنه رامي وبنته دودي لوحدهم في البيت وهم في سن المراهقة المشتعلة.</strong></p><p><strong>ونظراً لإن نشأتهم وتربيتهم الأجنبية في الخارج أوصلتهم للمزيد من التحرر في كل شىء في حياتهم.</strong></p><p><strong>ونتيجة لقرب رامي وهو في سن المراهقة من أخته دودي (التي تصغره بعام واحد) ووجودهم مع بعض لوحدهم في البيت أوقات كثيرة تصل لعدة أيام، فنشأت بينهما علاقة عشق وإشتهاء جنسي وصلت بهم للممارسات الجنسية السطحية والنيك الخلفي لإشباع رغباتهم وشهواتهم الجنسية مع بعض.</strong></p><p><strong>وعندما بلغ رامي 19 سنة، وكان حصل على الثانوية العامة بمجموع ضعيف لم يؤهله لدخول الجامعة في مصر، فطلب من أبوه أن يستكمل تعليمه الجامعي بالخارج ووافق أبوه حسن على ذلك.</strong></p><p><strong>وسافر رامي لأوربا بحثاً عن مستقبله وترك أخته الوحيده دودي تعاني من الحرمان والفراغ الجنسي، وهي التي كانت إعتادت على إشباع محنتها وشهوتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي والتمتع بزبه بين فخادها وفي طيزها ومداعبة وتفريش كسها من الخارج.</strong></p><p><strong>وكانت دودي في هذا الوقت وصل عمرها إلي أكتر من 18 سنة، وهي الإبنة الوحيدة لأبوها حسن (الذي بلغ 39 عاماً) والذي يجمعهم لوحدهم بيت واحد.</strong></p><p><strong>وكان أبوها (حسن) شاب جذاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني، ونظراً لأنه مطلق ومحروم من الجنس كان يعشق الجنس، وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات التي في عمر بنته دودي المراهقة الدلوعة المثيرة.</strong></p><p><strong>وكانت دودي منذ بداية فترة المراهقة مُغرمة بأبوها وترى فيه فارس أحلامها، وزاد تعلقها به وعشقها له بعد سفر أخوها للخارج وتركها وحدها مع أبوها تعاني من فرط الشهوة الجنسية والتي كانت قد تعودت على إشباع غريزتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي قبل سفره.</strong></p><p><strong>وكانت دودي في هذا الوقت مازالت طالبة في ثانوية عامة.</strong></p><p><strong>و دودي فتاة جذابة مثيرة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها بسبب جمالها ودلعها وأنوثتها وجمالها.</strong></p><p><strong>وكانت دودي دائماً تلبس في البيت هوت شورت مع هاڤ بادي حمالات، ووقت النوم أو حتى خلال اليوم ممكن تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً، وأحياناً بدون سنتيان.</strong></p><p><strong>ومنذ طلاق أمها ورجوعهم وإستقرارهم مع أبوها حسن وأخوها رامي في مصر كانت دودي بينها وبين نفسها تحب وتعشق وتميل وتنجذب إلي أبيها لخفة دمه ووسامته وتدليله ودلعه لها، وكانت ترى فيه الأب والأخ والصديق والحبيب وفارس الأحلام، وكم حلمت به في منامها وهو يشبعها حب وعشق وشهوة، لدرجة حلمها بممارسة الجنس مع أبيها في منامها أكتر من مرة وتقوم من النوم تجد كلوتها رطباً من ماء شهوتها.</strong></p><p><strong>ومن بعد سفر أخوها للخارج وجدت أن البيت فضي عليها هي وأبوها وأنه صار متفرغاً لها وإعتبرته الفريسة الذي فازت به لتحقق أحلامها وتحقق متعتها معه لإشباع غريزتها الجنسية وشهوتها وإشتياقها للجنس وأن تهب له جسدها المثير.</strong></p><p><strong>وخاصة أن حسن كان قد ترقى في شغله وإستقر في المقر الإداري للشركة وأصبح يتواجد في البيت مساء كل يوم مع بنته دودي بعد عودته من عمله بالشركة.</strong></p><p><strong>وبدأت دودي في السعي للوصول إلى ممارسة الجنس مع أبوها في إستخدام كل أسلحتها الأنثوية لإغراءه من ملابس مثيرة تذيب الحجر في البيت، وكلامها معاه بمرقعة ودلع، وبوس وأحضان وتحرشاتها به خلال جلوسها بجانبه وهي لازقة فخادها الطرية المدملكين العريانين بفخاده، أو جلوسها في حضنه على حجره فوق فخاده، وأثناء ما تصحيه من نومه بالبوس واللمسات الحنينة على وجهه وصدره العاري، والتلصص عليه وهو بيستحما للتمتع برؤية زبه الضخم.</strong></p><p><strong>وكان حسن أبوها بيعتبر كل دي تصرفات بنت مراهقة عادية وكان دائماً يحاول أن يبعد فكرة الإشتهاء الجنسي لبنته من أفكاره، رغم إنه كان بينه وبين نفسه بيشتهيها كأنثى بسبب جمالها وأنوثتها الطاغية ورقتها ومن تكرار تصرفاتها المثيرة معاه، ولكنه كان بيتجاوب معها أحياناً ولكن بحدود.</strong></p><p><strong>وبعد مرور عدة أيام من المعاناة والوحدة الجنسية لهما هما الإتنين كانوا في إحدى الليالي قاعدين يتفرجوا على التليفزيون.</strong></p><p><strong>وكان أبوها بيحب يكون براحته في البيت وبيكون بوكسر أو شورت قصير جداً فقط، وصدره المُشعر العاري يغري أي أنثى ولو حتى كانت بنته، وهو الرجل (الذي مازال لم يبلغ الأربعين من عمره) ذو الجسم الرياضي والشهواني جنسياً دائماً.</strong></p><p><strong>وفي ليلة كانت دودي قاعدة جنب أبوها على كنبة الصالة بيتفرجوا على التليفزيون وهي كانت لازقة فخادها العريانين في فخاده ورامية راسها على كتفه وبتنزلها شوية على صدره العاري، وكانت من شوية أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرڤان حريمي سكسي أوي، وكعادتها في لبس البيت (لكن في الليلة دي زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً لونه أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان أحمر داكن تحت الأسود بيكون مولع نار، أوووووف على منظرها المثير. </strong></p><p><strong>وكان القميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها.. وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شوية ولافتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطة، وقالت لأبوها بمرقعة وصوت ممحون: لو سمحت يا حبيبي إلعبلي شوية في شعري.</strong></p><p><strong>وضمها أبوها في حضنه وكان جسمها كله سخن ومولع من الشهوة، وبدأ يدغدغ بصوابعه بحنية في شعرها. </strong></p><p><strong>وبعد شوية من التحسيس والإثارة كان حسن شعر بإثارة شديدة، وزبه كان واقف وظاهر من تحت الشورت، وهي طبعاً كانت واخده بالها وحبت تثيره أكتر وتجعله يشتاق لها ولجسمها أكتر (بنظرية: شوق ولا تدوق).</strong></p><p><strong>فقامت دودي، وقالتله: ميرسي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري أنا هدخل أنام تصبح على خير يا روحي.</strong></p><p><strong>وراحت بيساه على خده بلبونة وعلوقية أنثوية.</strong></p><p><strong>وتركته قاعد هايج عليها مع صراعه النفسي بين عذاب ضميره وإشتهاءه لبنته المثيرة ومش عارف إزاي يوصل لجسمها المثير وماكانش قدامه أي حل غير إنه يدخل غرفته ويحضن المخدة ويتفرج في الموبايل على فيديوهات وصور سكس لأب بينيك بنته، ويتخيل إنه بينيك دودي بنته المراهقة المثيرة ويفرك زبه وينزل لبنه ويرتاح وينام.</strong></p><p><strong>وهي دخلت أوضتها وقلعت عريانة ملط، وفضلت تلعب وتفرك في كسها إلي أن قذفت عسل شهوتها عدة مرات من هيجانها على أبوها وتخيلاتها إنها في حضنه وهو بينيكها في كسها.</strong></p><p><strong>وفي اليوم التالي مباشرة.. كانت دودي هايجة ومصممة على أن تكمل هجومها الجنسي وإغراءها لأبوها وإثارته جنسياً.</strong></p><p><strong>ولما رجعت دودي من المدرسة وأخدت شاور وغيرت هدومها، ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جداً ومعظم جسمها المثير عريان، وقعدت لوحدها منتظرة عودة أبوها من شغله، وبتتفرج على سكس في الموبايل، وبتحسس على حلمات بزازها وبتفرك في كسها بإيدها.</strong></p><p><strong>وبعد شوية دخل أبوها حسن من باب الشقة فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته، وأبوها حس إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وحس بإرتباكها شوية، ولكنه كان متلذذ بوضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جداً وبيعشق إحساس أي أنثى ممحونة لما تكون سخنة وهايجة في حضنه)، وسألها: مالك يا حبيبتي؟ </strong></p><p><strong>قالتله بدلع: مفيش حاجة أنا بس مرهقة شوية عشان لسه جاية من المدرسة.. تحب أحضر الغدا يا حبيبي.</strong></p><p><strong>أبوها: لأ يا حبيبتي ماتتعبيش نفسك أنا جايب معايا أكل جاهز حضريه إنتي على السفرة، وأنا هغير هدومي وأخد شاور بسرعة.</strong></p><p><strong>وقعدوا يتغدوا على السفرة.</strong></p><p><strong>أبوها: معلش يا حبيبتي إنتي بتتعبي في البيت شوية. </strong></p><p><strong>دودي: تعبك راحة يا قلبي، ولاتعب ولا حاجة يا حبيبي، أنا مش هخليك تحس لحظة واحدة بغياب وطلاقك من ماما.</strong></p><p><strong>(وهي كانت بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفرة ولازقة فخادها العريانين في فخاده العريانة وهو لابس شورت صغير).</strong></p><p><strong>وراحت حاطه إيدها على فخده بضغطة خفيفة كانت كفيلة بإنتصاب زبه إللي وصلت راسه لإيدها إللي على فخده (وهي حست برأس زبه) وهو إرتبك شوية وطبطب عليها، وقام يريح شوية بعد الغدا، وهي قالت له إنها هتذاكر شوية.</strong></p><p><strong>طبعاً هي لا هتذاكر ولا حاجة، وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان ومش لابس إلا البوكسر بس (كعادته)، ووقفت على باب أوضته موحوحة وممحونة وهايجة أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الرياضي السكسي المثير ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل إللي خارج شوية من البوكسر.</strong></p><p><strong>ووقفت دودي على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>ولما فاقت دودي من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبوها لوحدهم في البيت وصممت على أن تنصب شباكها هذه الليلة لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزبه.</strong></p><p><strong>وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده.. كانت دودي أخدت شاور ووضعت مكياچ خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرڤان حريمي سكسي أوي، وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً لونه أبيض وخفيف وشفاف جداً وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان لونهم زهري تحت الأبيض الشفاف بيكون مولع نار.</strong></p><p><strong>ولما أبوها صحي وخرج للصالة وشافها بالشكل ده وبتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنترية على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها الكبيرة والطرية زي الچيلي، والقميص بتاعها مرفوع في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شوية ولافتها ناحية أبوها، فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطة ويشع نور، وقالتله بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني.. هوه إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟</strong></p><p><strong>أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من شدة الإثارة إللي هو فيها، وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة.. ولكنه مسك نفسه، وقالها: أوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد شاور.</strong></p><p><strong>ودخل الحمام، وهي طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما.</strong></p><p><strong>وراحت جهزت الشاي بسرعة، ولما حسن خلص الشاور.. لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا وبدون فانلة.</strong></p><p><strong>وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون، وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني.</strong></p><p><strong>وأبوها مِركز معاها أوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير، وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الطرية، ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج، وهي مستمره في حركات السكس واللبونة إللي بتعملها قدامه، وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحتها.</strong></p><p><strong>وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعاً كلوتها الزهري ظهر جداً، وقالتله: أنا هشرب نسكافية.. تحب أعملك معايا يا دادي.</strong></p><p><strong>أبوها فاق من خيالاته الجنسية، وقالها: أوكي يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>دخلت دودي المطبخ وبتحضر النسكافية، وبعد شوية كانت جابت النسكافية، وقعدت جنبه على الكنبة يتكلموا ويهزروا وهما بيتفرجوا على التلفزيون.</strong></p><p><strong>وبعد ما شربوا أزاحت دودي نفسها شوية جنب أبوها ولزقت فخادها في فخاده ورمت راسها على صدره العاري ومسكت إيده وباسته في كف إيده بحنية ودلع، ومسكت إيده ولافته دراعه على كتافها، وهي بقت لازقة فيه أوي وفي حضنه تماماً.</strong></p><p><strong>وقالتله بدلع ومياصة وبصوت ممحون: دادي حبيبي ممكن أطلب منك طلب.</strong></p><p><strong>حسن: أأمري يا حبيبتي يا نور عيني.</strong></p><p><strong>دودي تصنعت وجود دموع في عيونها، وقالت له بصوت ممحون: دادي حبيبي.. من وقت ما رجعنا مصر وبالذات من بعد ما رامي أخويا سافر وأنا حاسة إني وحيدة ومش بعرف أنام بالليل كويس، وكل ليلة بيجيلي كوابيس وأنا نايمة ومش بعرف أنام على طول، ممكن دادي حبيبي يسمح لبنته حبيبته دودي تنام جنبه على دراعه وتلعبلي في شعري زي زمان لما أنا كنت صغيرة.</strong></p><p><strong>أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من كلامها ولبسها العريان وحركاتها. </strong></p><p><strong>وقال لها بصوت مبحوح: ياسلام.. بس كده.. من عيوني يا روحي، أنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا كلها، وأنا لو مش هدلع وأسعد بنوتي العسولة القمر دودي دلوعة بابا حسن.. ممكن أدلع مين يعني!!</strong></p><p><strong>دودي رفعت وشها شوية في وشه، والدموع الكاذبة لسه في عيونها وباسته بشفايفها بمُحن أوي في خده جنب شفايفه بوسة طويلة وهي في حضنه، وقالت له بمُحن ودلع وعشق: حبيبي دادي القمر ماتحرمش منك يا روح قلبي.</strong></p><p><strong>أبوها ضمها أوي في حضنه بحنية ورومانسية لدرجة إن بزازها كانوا مدفونين في صدره العاري، وهو كان هايج عليها أوي من كلامها وجسمها المثير في حضنه وشفايفها إللي جنب شفايفه على خده، وبادلها البوس بشفايفه في خدودها الناعمين.</strong></p><p><strong>وقالها بصوت مبحوح وبتنهيدة سخنة: بنتي دودي حبيبتي.. إنتي نور عيني وروح قلبي الغالية ودلوعتي القمر وأنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا ومش عايز غير إنك تكوني سعيدة ومبسوطة يا روحي.</strong></p><p><strong>دودي كانت هايجة وممحونة أوي وبدأت تسيح من حضنه وكلامه ومش عايزة تضيع لحظات العشق والإثارة دي بعيداً عن السرير، وعشان توصل لزبه بأسرع مايمكن.</strong></p><p><strong>دودي: سنسن حبيبي.. حضنك وكلامك حلوين أوي وأنا مش عايزة أبعد عنك أبدأ يا عمري.</strong></p><p><strong>حسن ضحك وهي في حضنه وبيقولها: سنسن كده من غير دادي يا عفريته.</strong></p><p><strong>دودي وهي بتلعب في شعر صدره العاري: أيوه يا حبيبي إنت دادي القمر وكل حاجه ليا في الدنيا كلها، لكن أنا عايزة نكون أصحاب وإحنا لوحدينا في البيت يا سنسن عشان مانزهقش.</strong></p><p><strong>حسن كان مولع من كلامها وجسمها في حضنه وحركات فخادها في فخاده وزبه واقف وباين من البوكسر، وقالها: دودي حبيبتي.. إنتي بنتي الدلوعة القمر وصاحبتي وروح قلبي ونور عيني وحبيبة سنسن وروح قلبه.</strong></p><p><strong>دودي قامت وعدلت لبسها ومسكت أبوها من إيده وبتشده عشان يقوم، وقالتله: قوم بقا.. يللا ننام وتقولي كلامك الحلو ده وأنا نايمة على دراعك في حضنك وإنت بتلعبلي في شعري عشان أنعس وأنام على طول يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وقام حسن وهو بيعدل وضع زبه في البوكسر وضربها ضربة خفيفة بإيده على طيزها وهي بتهزها قدامه بدلع ومياصة.</strong></p><p><strong>وصرخت بمياصة ودلع وصوت ممحون: أأأي وجعتني.. دادي حبيبي يا سنسن يا شقي.</strong></p><p><strong>ودخلوا أوضة نوم أبوها، وحسن واخد بنته دودي في حضنه تحت باطه وهي لازقة جسمها كله في جسمه أوي، وهما الإتنين هايجين على بعض وممحونين على الآخر.</strong></p><p><strong>وحسن طفى نور الأوضة وشغل نور أباچورة سكسي هادي ونام في سريره على ضهره وفرد دراعه وبنته طلعت جنبه على السرير ونامت على ضهرها على دراعه.</strong></p><p><strong>حسن: سُوري يا روحي.. أنا متعود أنام بالبوكسر بس يا روحي لو مضايقك ممكن أقوم ألبس حاجة تانية.</strong></p><p><strong>دودي كانت لازقة فيه والقميص عشان ضيق وقصير إترفع لفوق عند كلوتها، وفخادها المثيرة البيضا كلها إتعرت وهي لزقاهم في فخاد أبوها العريانين، ودخلت في حضنه أوي، وعدلت جسمها وبقا وشها في وشه وصدرها على صدره، وزب أبوها واقف ومنتصب أوي في البوكسر وعامل شكل الهرم، وكسها مولع وبتحكه في فخاد أبوها من الجنب.</strong></p><p><strong>وقالتله بدلع ومياصة وبتنهيدة عشاق: سنسن حبيبي روح قلبي.. براحتك يا روحي، إنت تنام بالوضع إللي يريحك، وأنا ماكونتش يوم أحلم بإني أنام في حضن دادي سنسن المُز حبيبي القمر، حبيبي ضمني أوي يا سنسن وحسسني بحبك وحنانك يا روحي، أنا مشتاقة لحضنك وحنانك أوي.</strong></p><p><strong>حسن عدل جسمه وبقا في مواجهتها تماماً، وضمها أوي بإيده إللي هي نايمة عليها وكان زبه بالبوكسر محشور بين فخادها العريانين، وحط صوابعه على شفايفها،</strong> <strong>وقالها: دودي حبيبتي.. أنا فدا شفايفك الحلوين دول إللي بيقولوا أحلى كلام.</strong></p><p><strong>دودي بتتنهد وبتمص في صوابعه، وقالتله بمحن: سنسن حبيبي أنا كلي ليك وشفايفي وجسمي كله ليك يا روحي.</strong></p><p><strong>حسن: الشفايف إللي يطلع منهم الكلام العسل ده أكيد طعمهم أحلى من شهد العسل.</strong></p><p><strong>دودي قربت شفايفها من شفايفه وقالتله بمُحن: طب دوقهم كده بس بالراحة يا روحي.</strong></p><p><strong>حسن أبوها كان سحب إيده إللي كانت على شفايفها وبيحسس بيها على ضهرها وبيرفع القميص لفوق أكتر وإيده وصلت لطيزها فوق الكلوت، وبيقفش في طيزها ويضمها عليه أوي، وضم شفايفها بشفايفه بحنية ورومانسية، وهي شفايفها بتترعش من الشهوة وباسها في شفايفها وبدأ يدخل لسانه يمص لسانها، وهي كانت عايزه تشوقه وتهيجه أكتر فسحبت شفايفها وبعدت وشها عن وشه وعدلت وضع جسمها تاني ولافت، وبقا ضهرها في صدره ودخلت في حضنه أوي وهو سخن مولع وهايج عليها أوي، وزبه بالبوكسر محشور بين فخادها تحت طيزها عايز يفشخها ومن كتر إثارتها ليه، وهو كان واخدها في حضنه أوي وبإيديه بيحسس ويقفش في كل حتة في جسمها المثير، وبإيده إللي تحتها قافش في بزازها من فوق السنتيان وبإيده التانيه إللي فوق جسمها شغال تحسيس في بطنها إللي إتعرت، ومن فوق الكلوت بيقفش وبيلعب في كسها الموحوح وزبه راشق في طيزها لا يفصله عنها إلا البوكسر وحرف كلوتها إللي محشور في طيزها.</strong></p><p><strong>وهي كانت خلاص ساحت على الآخر وكسها بيقذف عسل شهوتها في الكلوت، وقالتله بصوت ممحون: آآآآآآآه ضمني أوي أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي، دا أنا جسمي كله بيترعش يا سنسن، لو سمحت دلكهولي بإيديك الحنينة يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وهو رد عليها بالعافية: حبيبتي نامي وإرتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك خالص.</strong></p><p><strong>دودي نامت على ضهرها بشرمطة وقالتله: أنا كلي ليك.. آآآآآه.. خد راحتك يا حبيبي.</strong></p><p><strong>وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة، ووصلوا مع بعض من الهيجان والرغبة والسهوة الجنسية لمرحلة اللا عودة.</strong></p><p><strong>وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنية وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية.</strong></p><p><strong>وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة، وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه.. أححححح.. آآآآآآه.</strong></p><p><strong>حسن: مالك يا حبيبتي؟ إيدي جامدة على جسمك ولا إيه؟</strong></p><p><strong>دودي: لأ يا حبيبي.. بالعكس، دا حتى إيدك حنينة عليا أوي، بس أصل القميص بتاعي ضيق شوية وأنا مش واخدة راحتي فيه، وأنا عاوزاك تدلكلي جسمي كله كده.</strong></p><p><strong>وعلى طول راح أبوها رافع قميصها لفوق وقلعهولها، وفضلت بالكلوت والسنتيان فقط عشان أبوها ياخد راحته في تدليك جسمها كله بإيديه.</strong></p><p><strong>وهي كانت بتدعك فخادها في بعضهم بالراحة، وكسها بينزل عسل شهوتها من شدة الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل، وأبوها لما وصلت إيديه تحت كسها بالظبط، همسلها: لو الحتة دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن.</strong></p><p><strong>فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها، وهمست له: آآآآآآه.. يا حبيبي.. بتوجعني أوي.. بس دلكهالي بالراحة يا حبيبي.. أححححح.. دي بتحرقني أوي يا روحي.. أححححح.</strong></p><p><strong>فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الطري المنفوخ وزنبورها المولع واقف من شدة الهيجان، ودفن أبوها راسه بين فخادها يمص ويشفط عسل شهوتها من كسهاالناعم المنفوخ وزنبورها المولع ناااار واقف من شدة الهيجان، ودفن أبوها راسه أكتر بين فخادها وشغال لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد، ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم، وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات إللي كانت واقفه وبارزة أوي.</strong></p><p><strong>وهي كانت بتصرخ من الشهوة وتقول: أحححح.. آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة يا حبيبي على بزازي شوية، كده بيوجعني.. (وحطت إيدها على زبه المنتصب من فوق البوكسر).</strong></p><p><strong>دودي (وهي بتتنهد بمُحن): ممكن ألمسه وأمسكه يا حبيبي.</strong></p><p><strong>ودون أن تنتظر منه أي رد، راحت مدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وبتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة وممحونة أوي.</strong></p><p><strong>وأبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69، وهي أخدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوة وكأنها هتبلعه.</strong></p><p><strong>وبعد شوية من المتعة والإثارة والمليطة، دودي طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمُحن على كسها. </strong></p><p><strong>أبوها حط زبه على كسها من برة وبيفرشه وبيدخله ويخرجه بالراحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوة وتقول: أححححح.. آآآآآآه.</strong></p><p><strong>وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه.. يللا دخلوووو كله في كسكوسي يا حبيبي.. أححححح.. دخلوووو كله يا روحي.. ريحني.. ريح بنتك يا حبيبي.. هموووت.. مش قادرة.. أحححح.. آآآآآآه.. ريحنيييي.. أوووووووف.</strong></p><p><strong>وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسها إللي كانت بتتدفق ومغرقة كسها وفخادها.. فإندفع زبه في كسها وفتحها.</strong></p><p><strong>وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كس بنته بشهوة جنونية وبلا رحمة، وهي كانت بتتألم من تمزيق غشاء بكارتها ولكنها مستمتعة بزب أبوها وهو بينيكها في كسها.</strong></p><p><strong>وهي رفعت وسطها شوية وفتحت فخادها ورفعت رجليها وجذبت جسمه أكتر بكل طاقتها على جسمها فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.</strong></p><p><strong>وكان كسها منفوخ وسخن مولع نااار وناعم أوي، وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت أوي على زبه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها.</strong></p><p><strong>ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر أبوها حبيبها حسن الزبير.</strong></p><p><strong>وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فثبت جسمها تحت منه ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما هو حس إنه قرب يقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره، وهو قام بحشر زبه كله أوي في كسها، ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض.</strong></p><p><strong>وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت: أحححح.. أحححح... ناااار.. أوووووووف.. آآآآآآه. </strong></p><p><strong>وهو أخدها في حضنه وهما عريانين ملط وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.</strong></p><p><strong>وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة الجنسية، فتصنعت دودي العياط، وعملت نفسها ندمانة إن أبوها فتحها من كسها، وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً ولسه حاضنين بعض، وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه، وبتقوله: كده يا دادي فتحتني وضيعتني. </strong></p><p><strong>أبوها مسح دموعها بإيده وأخدها في حضنه أوي، وزبه بدأ ينتصب تاني ومحشور بين فخادها، وقالها: خلاص يا حبيبتي ماتقلقيش نفسك مافيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده وترجعي ڤيرچين تاني، بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى البنات صاحباتك.</strong></p><p><strong>هي فرحت أوي وعرفت إنها كده بقت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني، وهي بقت اللبوة الخاصة بزب أبوها.</strong></p><p><strong>وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدر أبوها المثير، وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الطرية من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.</strong></p><p><strong>دودي في اللحظة دي كانت ماسكه زب أبوها بإيدها وبتحسس على راسه وبتقربه شوية من وشها وبتعض على شفتها التحتانية، ففهم أبوها هي عاوزه إيه.</strong></p><p><strong>وهو طلع شوية على جسمها وقعد على بطنها وبيقرب زبه المنتصب من وشها، فإلتهمت دودي زب أبوها بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية. </strong></p><p><strong>وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول، وهو تحول إلي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي ورزعها في كسها المرة دي زوبر سخن أوي وبشهوة جنونية لما كانت خلاص هتموت تحت منه.</strong></p><p><strong>وفضلوا كده نيك ومليطة من أول الليل لقرب طلوع الشمس. </strong></p><p><strong>وأخدها أبوها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودي الدلوعة المثيرة تحت زب أبوها معشوقها حبيبها حسن الزبير. </strong></p><p><strong>ولما صحيوا من النوم أخدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها أحلى نيك.</strong></p><p><strong>و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع للآن.</strong></p><p><strong>وإستمر إستمتاع حسن الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعة دودي، وإستمتاع دودي بزب أبوها حبيبها وراوي عطش كسها.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p><p><strong>هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.</strong></p><p><strong> ________________</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="هاني الزبير, post: 704420, member: 67303"] [B]هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ________________ حسن كان قد تزوج من فتاة أجنبية خلال دراسته في الخارج وهو في العشرين من عمره، وبعد عام كانت أنجبت له ولد (رامي) وبعد عام آخر أنجبت بنت (دنيا) وكانوا بيدلعوها بــ (دودي). وبعد أكثر من 15 سنه من عمله بالخارج قرر حسن العودة بأسرته إلي مصر، ولكن زوجته الأجنبية رفضت العودة معه إلي مصر، وعندما أصر هو على قراره بالعودة ففضلت زوجته الطلاق والبقاء في بلدها، على أن يحتفظ حسن بالأولاد (رامي، و دودي). ثم عاد حسن بإبنه وبنته لمصر وإستقر في الإسكندرية وعمل في شركة للملاحة البحرية. وإنشغل حسن بعمله على السفن التجارية الذي كان يضطره للغياب لعدة أيام عن البيت ويترك إبنه رامي وبنته دودي لوحدهم في البيت وهم في سن المراهقة المشتعلة. ونظراً لإن نشأتهم وتربيتهم الأجنبية في الخارج أوصلتهم للمزيد من التحرر في كل شىء في حياتهم. ونتيجة لقرب رامي وهو في سن المراهقة من أخته دودي (التي تصغره بعام واحد) ووجودهم مع بعض لوحدهم في البيت أوقات كثيرة تصل لعدة أيام، فنشأت بينهما علاقة عشق وإشتهاء جنسي وصلت بهم للممارسات الجنسية السطحية والنيك الخلفي لإشباع رغباتهم وشهواتهم الجنسية مع بعض. وعندما بلغ رامي 19 سنة، وكان حصل على الثانوية العامة بمجموع ضعيف لم يؤهله لدخول الجامعة في مصر، فطلب من أبوه أن يستكمل تعليمه الجامعي بالخارج ووافق أبوه حسن على ذلك. وسافر رامي لأوربا بحثاً عن مستقبله وترك أخته الوحيده دودي تعاني من الحرمان والفراغ الجنسي، وهي التي كانت إعتادت على إشباع محنتها وشهوتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي والتمتع بزبه بين فخادها وفي طيزها ومداعبة وتفريش كسها من الخارج. وكانت دودي في هذا الوقت وصل عمرها إلي أكتر من 18 سنة، وهي الإبنة الوحيدة لأبوها حسن (الذي بلغ 39 عاماً) والذي يجمعهم لوحدهم بيت واحد. وكان أبوها (حسن) شاب جذاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني، ونظراً لأنه مطلق ومحروم من الجنس كان يعشق الجنس، وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات التي في عمر بنته دودي المراهقة الدلوعة المثيرة. وكانت دودي منذ بداية فترة المراهقة مُغرمة بأبوها وترى فيه فارس أحلامها، وزاد تعلقها به وعشقها له بعد سفر أخوها للخارج وتركها وحدها مع أبوها تعاني من فرط الشهوة الجنسية والتي كانت قد تعودت على إشباع غريزتها الجنسية بين أحضان أخوها رامي قبل سفره. وكانت دودي في هذا الوقت مازالت طالبة في ثانوية عامة. و دودي فتاة جذابة مثيرة دلوعة وشقية، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها بسبب جمالها ودلعها وأنوثتها وجمالها. وكانت دودي دائماً تلبس في البيت هوت شورت مع هاڤ بادي حمالات، ووقت النوم أو حتى خلال اليوم ممكن تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً، وأحياناً بدون سنتيان. ومنذ طلاق أمها ورجوعهم وإستقرارهم مع أبوها حسن وأخوها رامي في مصر كانت دودي بينها وبين نفسها تحب وتعشق وتميل وتنجذب إلي أبيها لخفة دمه ووسامته وتدليله ودلعه لها، وكانت ترى فيه الأب والأخ والصديق والحبيب وفارس الأحلام، وكم حلمت به في منامها وهو يشبعها حب وعشق وشهوة، لدرجة حلمها بممارسة الجنس مع أبيها في منامها أكتر من مرة وتقوم من النوم تجد كلوتها رطباً من ماء شهوتها. ومن بعد سفر أخوها للخارج وجدت أن البيت فضي عليها هي وأبوها وأنه صار متفرغاً لها وإعتبرته الفريسة الذي فازت به لتحقق أحلامها وتحقق متعتها معه لإشباع غريزتها الجنسية وشهوتها وإشتياقها للجنس وأن تهب له جسدها المثير. وخاصة أن حسن كان قد ترقى في شغله وإستقر في المقر الإداري للشركة وأصبح يتواجد في البيت مساء كل يوم مع بنته دودي بعد عودته من عمله بالشركة. وبدأت دودي في السعي للوصول إلى ممارسة الجنس مع أبوها في إستخدام كل أسلحتها الأنثوية لإغراءه من ملابس مثيرة تذيب الحجر في البيت، وكلامها معاه بمرقعة ودلع، وبوس وأحضان وتحرشاتها به خلال جلوسها بجانبه وهي لازقة فخادها الطرية المدملكين العريانين بفخاده، أو جلوسها في حضنه على حجره فوق فخاده، وأثناء ما تصحيه من نومه بالبوس واللمسات الحنينة على وجهه وصدره العاري، والتلصص عليه وهو بيستحما للتمتع برؤية زبه الضخم. وكان حسن أبوها بيعتبر كل دي تصرفات بنت مراهقة عادية وكان دائماً يحاول أن يبعد فكرة الإشتهاء الجنسي لبنته من أفكاره، رغم إنه كان بينه وبين نفسه بيشتهيها كأنثى بسبب جمالها وأنوثتها الطاغية ورقتها ومن تكرار تصرفاتها المثيرة معاه، ولكنه كان بيتجاوب معها أحياناً ولكن بحدود. وبعد مرور عدة أيام من المعاناة والوحدة الجنسية لهما هما الإتنين كانوا في إحدى الليالي قاعدين يتفرجوا على التليفزيون. وكان أبوها بيحب يكون براحته في البيت وبيكون بوكسر أو شورت قصير جداً فقط، وصدره المُشعر العاري يغري أي أنثى ولو حتى كانت بنته، وهو الرجل (الذي مازال لم يبلغ الأربعين من عمره) ذو الجسم الرياضي والشهواني جنسياً دائماً. وفي ليلة كانت دودي قاعدة جنب أبوها على كنبة الصالة بيتفرجوا على التليفزيون وهي كانت لازقة فخادها العريانين في فخاده ورامية راسها على كتفه وبتنزلها شوية على صدره العاري، وكانت من شوية أخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرڤان حريمي سكسي أوي، وكعادتها في لبس البيت (لكن في الليلة دي زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً لونه أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان أحمر داكن تحت الأسود بيكون مولع نار، أوووووف على منظرها المثير. وكان القميص مرفوع في الثلث العلوي لفخادها.. وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شوية ولافتها ناحية أبوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطة، وقالت لأبوها بمرقعة وصوت ممحون: لو سمحت يا حبيبي إلعبلي شوية في شعري. وضمها أبوها في حضنه وكان جسمها كله سخن ومولع من الشهوة، وبدأ يدغدغ بصوابعه بحنية في شعرها. وبعد شوية من التحسيس والإثارة كان حسن شعر بإثارة شديدة، وزبه كان واقف وظاهر من تحت الشورت، وهي طبعاً كانت واخده بالها وحبت تثيره أكتر وتجعله يشتاق لها ولجسمها أكتر (بنظرية: شوق ولا تدوق). فقامت دودي، وقالتله: ميرسي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري أنا هدخل أنام تصبح على خير يا روحي. وراحت بيساه على خده بلبونة وعلوقية أنثوية. وتركته قاعد هايج عليها مع صراعه النفسي بين عذاب ضميره وإشتهاءه لبنته المثيرة ومش عارف إزاي يوصل لجسمها المثير وماكانش قدامه أي حل غير إنه يدخل غرفته ويحضن المخدة ويتفرج في الموبايل على فيديوهات وصور سكس لأب بينيك بنته، ويتخيل إنه بينيك دودي بنته المراهقة المثيرة ويفرك زبه وينزل لبنه ويرتاح وينام. وهي دخلت أوضتها وقلعت عريانة ملط، وفضلت تلعب وتفرك في كسها إلي أن قذفت عسل شهوتها عدة مرات من هيجانها على أبوها وتخيلاتها إنها في حضنه وهو بينيكها في كسها. وفي اليوم التالي مباشرة.. كانت دودي هايجة ومصممة على أن تكمل هجومها الجنسي وإغراءها لأبوها وإثارته جنسياً. ولما رجعت دودي من المدرسة وأخدت شاور وغيرت هدومها، ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جداً ومعظم جسمها المثير عريان، وقعدت لوحدها منتظرة عودة أبوها من شغله، وبتتفرج على سكس في الموبايل، وبتحسس على حلمات بزازها وبتفرك في كسها بإيدها. وبعد شوية دخل أبوها حسن من باب الشقة فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته، وأبوها حس إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وحس بإرتباكها شوية، ولكنه كان متلذذ بوضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جداً وبيعشق إحساس أي أنثى ممحونة لما تكون سخنة وهايجة في حضنه)، وسألها: مالك يا حبيبتي؟ قالتله بدلع: مفيش حاجة أنا بس مرهقة شوية عشان لسه جاية من المدرسة.. تحب أحضر الغدا يا حبيبي. أبوها: لأ يا حبيبتي ماتتعبيش نفسك أنا جايب معايا أكل جاهز حضريه إنتي على السفرة، وأنا هغير هدومي وأخد شاور بسرعة. وقعدوا يتغدوا على السفرة. أبوها: معلش يا حبيبتي إنتي بتتعبي في البيت شوية. دودي: تعبك راحة يا قلبي، ولاتعب ولا حاجة يا حبيبي، أنا مش هخليك تحس لحظة واحدة بغياب وطلاقك من ماما. (وهي كانت بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفرة ولازقة فخادها العريانين في فخاده العريانة وهو لابس شورت صغير). وراحت حاطه إيدها على فخده بضغطة خفيفة كانت كفيلة بإنتصاب زبه إللي وصلت راسه لإيدها إللي على فخده (وهي حست برأس زبه) وهو إرتبك شوية وطبطب عليها، وقام يريح شوية بعد الغدا، وهي قالت له إنها هتذاكر شوية. طبعاً هي لا هتذاكر ولا حاجة، وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على أبوها وهو نايم عريان ومش لابس إلا البوكسر بس (كعادته)، ووقفت على باب أوضته موحوحة وممحونة وهايجة أوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الرياضي السكسي المثير ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل إللي خارج شوية من البوكسر. ووقفت دودي على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي وبيرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها. ولما فاقت دودي من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبوها لوحدهم في البيت وصممت على أن تنصب شباكها هذه الليلة لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزبه. وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده.. كانت دودي أخدت شاور ووضعت مكياچ خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرڤان حريمي سكسي أوي، وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جداً لونه أبيض وخفيف وشفاف جداً وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان لونهم زهري تحت الأبيض الشفاف بيكون مولع نار. ولما أبوها صحي وخرج للصالة وشافها بالشكل ده وبتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنترية على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها الكبيرة والطرية زي الچيلي، والقميص بتاعها مرفوع في الثلث العلوي لفخادها، وفضلت على وضعها ده ورفعت راسها شوية ولافتها ناحية أبوها، فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطة ويشع نور، وقالتله بمرقعة وصوت ممحون: آآآآآآه.. خضتني.. هوه إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟ أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من شدة الإثارة إللي هو فيها، وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة.. ولكنه مسك نفسه، وقالها: أوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد شاور. ودخل الحمام، وهي طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما. وراحت جهزت الشاي بسرعة، ولما حسن خلص الشاور.. لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا وبدون فانلة. وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون، وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني. وأبوها مِركز معاها أوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير، وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الطرية، ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج، وهي مستمره في حركات السكس واللبونة إللي بتعملها قدامه، وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحتها. وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعاً كلوتها الزهري ظهر جداً، وقالتله: أنا هشرب نسكافية.. تحب أعملك معايا يا دادي. أبوها فاق من خيالاته الجنسية، وقالها: أوكي يا حبيبتي. دخلت دودي المطبخ وبتحضر النسكافية، وبعد شوية كانت جابت النسكافية، وقعدت جنبه على الكنبة يتكلموا ويهزروا وهما بيتفرجوا على التلفزيون. وبعد ما شربوا أزاحت دودي نفسها شوية جنب أبوها ولزقت فخادها في فخاده ورمت راسها على صدره العاري ومسكت إيده وباسته في كف إيده بحنية ودلع، ومسكت إيده ولافته دراعه على كتافها، وهي بقت لازقة فيه أوي وفي حضنه تماماً. وقالتله بدلع ومياصة وبصوت ممحون: دادي حبيبي ممكن أطلب منك طلب. حسن: أأمري يا حبيبتي يا نور عيني. دودي تصنعت وجود دموع في عيونها، وقالت له بصوت ممحون: دادي حبيبي.. من وقت ما رجعنا مصر وبالذات من بعد ما رامي أخويا سافر وأنا حاسة إني وحيدة ومش بعرف أنام بالليل كويس، وكل ليلة بيجيلي كوابيس وأنا نايمة ومش بعرف أنام على طول، ممكن دادي حبيبي يسمح لبنته حبيبته دودي تنام جنبه على دراعه وتلعبلي في شعري زي زمان لما أنا كنت صغيرة. أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من كلامها ولبسها العريان وحركاتها. وقال لها بصوت مبحوح: ياسلام.. بس كده.. من عيوني يا روحي، أنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا كلها، وأنا لو مش هدلع وأسعد بنوتي العسولة القمر دودي دلوعة بابا حسن.. ممكن أدلع مين يعني!! دودي رفعت وشها شوية في وشه، والدموع الكاذبة لسه في عيونها وباسته بشفايفها بمُحن أوي في خده جنب شفايفه بوسة طويلة وهي في حضنه، وقالت له بمُحن ودلع وعشق: حبيبي دادي القمر ماتحرمش منك يا روح قلبي. أبوها ضمها أوي في حضنه بحنية ورومانسية لدرجة إن بزازها كانوا مدفونين في صدره العاري، وهو كان هايج عليها أوي من كلامها وجسمها المثير في حضنه وشفايفها إللي جنب شفايفه على خده، وبادلها البوس بشفايفه في خدودها الناعمين. وقالها بصوت مبحوح وبتنهيدة سخنة: بنتي دودي حبيبتي.. إنتي نور عيني وروح قلبي الغالية ودلوعتي القمر وأنا ماليش غيرك إنتي في الدنيا ومش عايز غير إنك تكوني سعيدة ومبسوطة يا روحي. دودي كانت هايجة وممحونة أوي وبدأت تسيح من حضنه وكلامه ومش عايزة تضيع لحظات العشق والإثارة دي بعيداً عن السرير، وعشان توصل لزبه بأسرع مايمكن. دودي: سنسن حبيبي.. حضنك وكلامك حلوين أوي وأنا مش عايزة أبعد عنك أبدأ يا عمري. حسن ضحك وهي في حضنه وبيقولها: سنسن كده من غير دادي يا عفريته. دودي وهي بتلعب في شعر صدره العاري: أيوه يا حبيبي إنت دادي القمر وكل حاجه ليا في الدنيا كلها، لكن أنا عايزة نكون أصحاب وإحنا لوحدينا في البيت يا سنسن عشان مانزهقش. حسن كان مولع من كلامها وجسمها في حضنه وحركات فخادها في فخاده وزبه واقف وباين من البوكسر، وقالها: دودي حبيبتي.. إنتي بنتي الدلوعة القمر وصاحبتي وروح قلبي ونور عيني وحبيبة سنسن وروح قلبه. دودي قامت وعدلت لبسها ومسكت أبوها من إيده وبتشده عشان يقوم، وقالتله: قوم بقا.. يللا ننام وتقولي كلامك الحلو ده وأنا نايمة على دراعك في حضنك وإنت بتلعبلي في شعري عشان أنعس وأنام على طول يا حبيبي. وقام حسن وهو بيعدل وضع زبه في البوكسر وضربها ضربة خفيفة بإيده على طيزها وهي بتهزها قدامه بدلع ومياصة. وصرخت بمياصة ودلع وصوت ممحون: أأأي وجعتني.. دادي حبيبي يا سنسن يا شقي. ودخلوا أوضة نوم أبوها، وحسن واخد بنته دودي في حضنه تحت باطه وهي لازقة جسمها كله في جسمه أوي، وهما الإتنين هايجين على بعض وممحونين على الآخر. وحسن طفى نور الأوضة وشغل نور أباچورة سكسي هادي ونام في سريره على ضهره وفرد دراعه وبنته طلعت جنبه على السرير ونامت على ضهرها على دراعه. حسن: سُوري يا روحي.. أنا متعود أنام بالبوكسر بس يا روحي لو مضايقك ممكن أقوم ألبس حاجة تانية. دودي كانت لازقة فيه والقميص عشان ضيق وقصير إترفع لفوق عند كلوتها، وفخادها المثيرة البيضا كلها إتعرت وهي لزقاهم في فخاد أبوها العريانين، ودخلت في حضنه أوي، وعدلت جسمها وبقا وشها في وشه وصدرها على صدره، وزب أبوها واقف ومنتصب أوي في البوكسر وعامل شكل الهرم، وكسها مولع وبتحكه في فخاد أبوها من الجنب. وقالتله بدلع ومياصة وبتنهيدة عشاق: سنسن حبيبي روح قلبي.. براحتك يا روحي، إنت تنام بالوضع إللي يريحك، وأنا ماكونتش يوم أحلم بإني أنام في حضن دادي سنسن المُز حبيبي القمر، حبيبي ضمني أوي يا سنسن وحسسني بحبك وحنانك يا روحي، أنا مشتاقة لحضنك وحنانك أوي. حسن عدل جسمه وبقا في مواجهتها تماماً، وضمها أوي بإيده إللي هي نايمة عليها وكان زبه بالبوكسر محشور بين فخادها العريانين، وحط صوابعه على شفايفها،[/B] [B]وقالها: دودي حبيبتي.. أنا فدا شفايفك الحلوين دول إللي بيقولوا أحلى كلام. دودي بتتنهد وبتمص في صوابعه، وقالتله بمحن: سنسن حبيبي أنا كلي ليك وشفايفي وجسمي كله ليك يا روحي. حسن: الشفايف إللي يطلع منهم الكلام العسل ده أكيد طعمهم أحلى من شهد العسل. دودي قربت شفايفها من شفايفه وقالتله بمُحن: طب دوقهم كده بس بالراحة يا روحي. حسن أبوها كان سحب إيده إللي كانت على شفايفها وبيحسس بيها على ضهرها وبيرفع القميص لفوق أكتر وإيده وصلت لطيزها فوق الكلوت، وبيقفش في طيزها ويضمها عليه أوي، وضم شفايفها بشفايفه بحنية ورومانسية، وهي شفايفها بتترعش من الشهوة وباسها في شفايفها وبدأ يدخل لسانه يمص لسانها، وهي كانت عايزه تشوقه وتهيجه أكتر فسحبت شفايفها وبعدت وشها عن وشه وعدلت وضع جسمها تاني ولافت، وبقا ضهرها في صدره ودخلت في حضنه أوي وهو سخن مولع وهايج عليها أوي، وزبه بالبوكسر محشور بين فخادها تحت طيزها عايز يفشخها ومن كتر إثارتها ليه، وهو كان واخدها في حضنه أوي وبإيديه بيحسس ويقفش في كل حتة في جسمها المثير، وبإيده إللي تحتها قافش في بزازها من فوق السنتيان وبإيده التانيه إللي فوق جسمها شغال تحسيس في بطنها إللي إتعرت، ومن فوق الكلوت بيقفش وبيلعب في كسها الموحوح وزبه راشق في طيزها لا يفصله عنها إلا البوكسر وحرف كلوتها إللي محشور في طيزها. وهي كانت خلاص ساحت على الآخر وكسها بيقذف عسل شهوتها في الكلوت، وقالتله بصوت ممحون: آآآآآآآه ضمني أوي أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي، دا أنا جسمي كله بيترعش يا سنسن، لو سمحت دلكهولي بإيديك الحنينة يا حبيبي. وهو رد عليها بالعافية: حبيبتي نامي وإرتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك خالص. دودي نامت على ضهرها بشرمطة وقالتله: أنا كلي ليك.. آآآآآه.. خد راحتك يا حبيبي. وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى من نار هايجة موحوحة ومولعة، ووصلوا مع بعض من الهيجان والرغبة والسهوة الجنسية لمرحلة اللا عودة. وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنية وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية. وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة، وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآآه.. أححححح.. آآآآآآه. حسن: مالك يا حبيبتي؟ إيدي جامدة على جسمك ولا إيه؟ دودي: لأ يا حبيبي.. بالعكس، دا حتى إيدك حنينة عليا أوي، بس أصل القميص بتاعي ضيق شوية وأنا مش واخدة راحتي فيه، وأنا عاوزاك تدلكلي جسمي كله كده. وعلى طول راح أبوها رافع قميصها لفوق وقلعهولها، وفضلت بالكلوت والسنتيان فقط عشان أبوها ياخد راحته في تدليك جسمها كله بإيديه. وهي كانت بتدعك فخادها في بعضهم بالراحة، وكسها بينزل عسل شهوتها من شدة الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل، وأبوها لما وصلت إيديه تحت كسها بالظبط، همسلها: لو الحتة دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن. فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها، وهمست له: آآآآآآه.. يا حبيبي.. بتوجعني أوي.. بس دلكهالي بالراحة يا حبيبي.. أححححح.. دي بتحرقني أوي يا روحي.. أححححح. فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الطري المنفوخ وزنبورها المولع واقف من شدة الهيجان، ودفن أبوها راسه بين فخادها يمص ويشفط عسل شهوتها من كسهاالناعم المنفوخ وزنبورها المولع ناااار واقف من شدة الهيجان، ودفن أبوها راسه أكتر بين فخادها وشغال لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد، ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم، وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات إللي كانت واقفه وبارزة أوي. وهي كانت بتصرخ من الشهوة وتقول: أحححح.. آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة يا حبيبي على بزازي شوية، كده بيوجعني.. (وحطت إيدها على زبه المنتصب من فوق البوكسر). دودي (وهي بتتنهد بمُحن): ممكن ألمسه وأمسكه يا حبيبي. ودون أن تنتظر منه أي رد، راحت مدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وبتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة وممحونة أوي. وأبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69، وهي أخدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوة وكأنها هتبلعه. وبعد شوية من المتعة والإثارة والمليطة، دودي طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمُحن على كسها. أبوها حط زبه على كسها من برة وبيفرشه وبيدخله ويخرجه بالراحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوة وتقول: أححححح.. آآآآآآه. وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت: آآآآآآه.. يللا دخلوووو كله في كسكوسي يا حبيبي.. أححححح.. دخلوووو كله يا روحي.. ريحني.. ريح بنتك يا حبيبي.. هموووت.. مش قادرة.. أحححح.. آآآآآآه.. ريحنيييي.. أوووووووف. وفي لحظة واحدة ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسها إللي كانت بتتدفق ومغرقة كسها وفخادها.. فإندفع زبه في كسها وفتحها. وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كس بنته بشهوة جنونية وبلا رحمة، وهي كانت بتتألم من تمزيق غشاء بكارتها ولكنها مستمتعة بزب أبوها وهو بينيكها في كسها. وهي رفعت وسطها شوية وفتحت فخادها ورفعت رجليها وجذبت جسمه أكتر بكل طاقتها على جسمها فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة. وكان كسها منفوخ وسخن مولع نااار وناعم أوي، وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها، وهي قبضت أوي على زبه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى، وكسها لم يتوقف عن قدف عسل شهوتها. ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر أبوها حبيبها حسن الزبير. وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر، وبإيده شغال لعب وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي من ورا، وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها. وفضلوا كده أكتر من ربع ساعة، ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فثبت جسمها تحت منه ونام فوق منها، وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما هو حس إنه قرب يقذف لبنه فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره، وهو قام بحشر زبه كله أوي في كسها، ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض. وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت: أحححح.. أحححح... ناااار.. أوووووووف.. آآآآآآه. وهو أخدها في حضنه وهما عريانين ملط وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل. وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة الجنسية، فتصنعت دودي العياط، وعملت نفسها ندمانة إن أبوها فتحها من كسها، وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً ولسه حاضنين بعض، وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه، وبتقوله: كده يا دادي فتحتني وضيعتني. أبوها مسح دموعها بإيده وأخدها في حضنه أوي، وزبه بدأ ينتصب تاني ومحشور بين فخادها، وقالها: خلاص يا حبيبتي ماتقلقيش نفسك مافيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده وترجعي ڤيرچين تاني، بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى البنات صاحباتك. هي فرحت أوي وعرفت إنها كده بقت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني، وهي بقت اللبوة الخاصة بزب أبوها. وباسته بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدر أبوها المثير، وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الطرية من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة. دودي في اللحظة دي كانت ماسكه زب أبوها بإيدها وبتحسس على راسه وبتقربه شوية من وشها وبتعض على شفتها التحتانية، ففهم أبوها هي عاوزه إيه. وهو طلع شوية على جسمها وقعد على بطنها وبيقرب زبه المنتصب من وشها، فإلتهمت دودي زب أبوها بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية. وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول، وهو تحول إلي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي ورزعها في كسها المرة دي زوبر سخن أوي وبشهوة جنونية لما كانت خلاص هتموت تحت منه. وفضلوا كده نيك ومليطة من أول الليل لقرب طلوع الشمس. وأخدها أبوها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودودي الدلوعة المثيرة تحت زب أبوها معشوقها حبيبها حسن الزبير. ولما صحيوا من النوم أخدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها أحلى نيك. و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع للآن. وإستمر إستمتاع حسن الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعة دودي، وإستمتاع دودي بزب أبوها حبيبها وراوي عطش كسها. ________________ هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها. ________________[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عندما تتحكم شهوة ورغبة البنت المراهقة الممحونة في مضاجعة أبوها وهما لوحدهم في البيت بعد سفر أخوها للخارج.
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل