• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم عندما يسقط الجسد في بحر الشهوة والمتعة الجنسية (قصة محارم جديدة ومثيرة من أربعة أجزاء) (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________

(الجزء الأول)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
________________

أنا حازم 21 سنة شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني أعشق الجنس.
وبسبب وسامتي وخفة دمي كان لي في محيط الجامعة والنادي الكثير من العلاقات الغرامية والجنسية أحياناً.
وأنا الإبن الوحيد لأبي وأمي، وعايشين في إحدى محافظات الوجه البحري.
وكانت عمتى الأرملة فيفي 39 سنة الأرملة لم تنجب الا بنت واحدة متزوجة حديثاً وعايشة مع زوجها في الخليج.
وكانت عمتي فيفي إمرأة رائعة الجمال وجمالها يفوق الخيال، وذات بشرة باللون القمحي الخمري الجذاب، وجسمها رشيق ومتناسق لإنها طول عمرها منتظمة على ممارسة الرياضة وبتحافظ على رشاقتها بإستمرار، ودائماً تبدو وكإنها مازالت بنت 25 سنة رغم عمرها الذي يقترب من الأربعين سنة.
وعمتي فيفي كانت عايشة لوحدها في شقتها في القاهرة.
وكانت عمتي لم تزورنا من سنتين.
وفي مرة إتصل أبي بها وعزمها تيجي تزورنا وتقعد معانا كام يوم في البيت.
وفي يوم وصولها (وأنا كنت في الأجازة الصيفية) بابا طلب مني إني أروح أستقبلها في محطة القطار وأوصلها لبيتنا بالعربية.
ولإني كنت ماشوفتهاش من سنتين.. فأول ما شوفتها في المحطة إنبهرت من جمالها وأنوثتها الطاغية ودوخت من جمالها، وسلمت عليها وأنا متنح وسرحان في جمالها.
فيفي: إزيك يا واد يا حازمومي.
أنا: إزيك يا عمتي.
فيفي: مالك يا واد سرحان كده ليه؟
أنا (بإرتباك): لأ.. مافيش حاجة.
فيفي: بقا دي مقابلة تقابل بيها عمتك بعد سنتين يا واد!!، مش عيب تقابل عمتك وإنت سرحان ومش عاطيني أي إهتمام كده.
بصراحة.. كلامها فوقني شوية من حالة السرحان والتتنيح، وقولتلها: أبداً يا عمتي.. مافيش حاجة، بس بصراحة أنا منبهر من جمالك، وماكونتش أتخيل إنك بقيتي بالجمال ده.
عمتي ضحكت بدلع، وضربتني بحنية على صدري، وقالتلي: يخربيتك يا واد.. دا إنت كبرت وطولت وبقيت تعرف تبصبص، يا واد، دا أنا عمتك يعني في مقام أمك يا حبيبي.
وشالت نضارة الشمس إللي كانت على عينيها، وأنا شوفت أجمل عيون عسلية برموش سودة تقيلة، وأنا عمري ماكنت شوفت عيون بالجمال ده، وأنا رجعت تنحت تاني وأنا باصص في عينيها، وتلقائياً طلعت مني صفارة إنبهار وإعجاب.
فيفي (وهي بتضحك): إنت باين عليك مجنون.. يا واد إحنا في الشارع، يللا فين العربية.
وأنا أخدت شنطتها ومشينا نضحك ونهزر، ووصلنا عند العربية وفتحتلها الباب وهي قعدت جنبي.
وهي بتقعد فستانها إترفع لفوق شوية وإتعرت نص فخادها إللي زي المرمر وهي مش واخدة بالها، وطول الطريق بنتكلم ونهزر، وأنا باصص ومركز مع فخادها، وبعد شوية كانت هي أخدت بالها، فقالتلي: إيه يا واد مالك كده هاتكلني بعينيك ومش على بعضك ليه؟ وراحت ساحبة طرف الفستان وبتغطي إللي تقدر تغطيه من فخادها عن عيوني.
أنا: بصراحة يا عمتي.. مافيش كلام ممكن يتقال غير إنك جميلة أوي.
فيفي: متشكرة.. يللا خد بالك بس من السكة وإنت سايق يا نمس.
ولما وصلنا عند البيت نزلنا، وأنا شيلت شنطتها وطلعنا على سلم العمارة، وإحنا طالعين على السلم كنت أنا تعمدت إني أكون وراها عشان أشوف جسمها المثير بالتفصيل وهي طالعة قدامي، وهي لاحظت نظراتي لجسمها، فوقفت قدامي وضربتني بحنية على كتفي وهي بتضحك، وقالتلي: دا إنت طلعت واد نمس ومجرم، طب وحياة أمك لهقول لأبوك لما نطلع.
ووصلنا الشقة وهي سلمت على بابا وماما بالبوس والأحضان والترحيب، وهي دخلت أوضة بابا وماما عشان تغير هدومها.
وكانت ماما بتحضر الأكل، وأنا إعتذرت لبابا إني هدخل أوضتي أنام لإني تعبان شوية، ولكني بيني وبين نفسي خايف من كلامها أحسن تقول لبابا عن إللي حصل.
وأنا دخلت أوضتي وغيرت هدومي ونمت على السرير وهمووت من الخوف من إنها لو إشتكت مني لبابا وهو ممكن يعمل فيا إيه، وروحت في النوم، وماصحيتش إلا بعد المغرب على صوت ماما بتصحيني، وبتقولي: قوم يا حازم كل ده نوم، دا إنت نايم طول النهار.
وأنا قومت دخلت الحمام وطلعت لاقيتهم كلهم قاعدين يتكلموا ويضحكوا في الصالة قدام التلفزيون، وماما حضرتلي الأكل، وأنا أكلت وأنا سرحان في هل عمتي إشتكت لبابا مني وقالتله حاجة عن تصرفاتي معاها ولا لأ، ولا منتظرة تحكيله لما أكون قاعد معاهم؟
وبعد ما أكلت دخلت تاني على أوضتي، ودقايق وكان بابا بينادي عليا عشان أقعد معاهم، فخرجت وقعدت معاهم.
بابا: تعالى يا حازم أقعد معانا، إيه يا بني كل ده نوم، هي عمتك فيفي مش واحشاك ولا إيه!!
وأنا مكسوف وخايف من عمتي ومش قادر أبصلها.
فيفي: إزاي يا أبو حازم، ده حتى حازومي حبيبي رحب بيا جامد أوي طول السكة وإحنا جايين.
وأنا كنت خايف مووت وبصيت لعمتي، وهي شافت الخوف في عيوني فإبتسمتلي بخُبث، وقالتلي: تعالى يا حازومي يا حبيبي أقعد جنبي هنا دا إنت أكتر واحد كنت واحشني في البيت ده يا حبيبي.
وأنا قومت من مكاني وقعدت جنبها، وهي راحت لازقة فيا وحطت إيدها على ركبتي، وبتتكلم مع أمي عن ذكريات أيام زمان، وكيف السنين بتجري بسرعة وإني كبرت وبقيت راجل، وكانت بتتغزل في شكلي ووسامتي وأناقتي وتقارن بين شكلي ولباقتي دلوقتي وبين آخر مرة شافتني فيها من سنتين، وكيف إني كبرت وبقيت شاب وسيم وناضج وتتمناه كل البنات، وأد إيه إنها بتحبني وبتعتبرني إبنها وكانت بتتمنى يكون عندها إبن زيي أنا.
ماما: أهوه عندك.. خوديه.
فيفي: ياريت.
وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض أنا وهي وماما، لإن بابا كان قام دخل أوضته.
وبعد شوية ماما دخلت المطبخ تعمل شوية حاجات، وبابا بينادي على عمتي في الصالون لمناقشة بعض الأمور المالية بينهم (لإن بابا كان بيمر بأزمة مالية في تجارته ومحتاج يستلف منها مبلغ كبير).
وعمتي قايمة من جنبي قرصتني في كتفي وهي بتهمسلي وبتبتسم، وقالتلي: يا جبان، خايف.. مش كده!!
وبعد شوية رجع بابا وعمتي وبيضحكوا (كان واضح إنها وافقت على إنها هتساعده مالياً وإتفقوا على كل حاجة).
كنا كلنا قاعدين تاني في الصالة بنتفرج على التلفزيون وبنشرب العصير وبنتكلم وبنضحك.
وبعد السهرة.. ماما دخلت أوضتها، وبابا قاللي: عمتك هتنام معاك الليلة في أوضتك، وإنت بكره هتسافر معاها للقاهرة وتروحوا بيتها بالعربية، عشان هي هتجيب فلوس من هناك وشوية حاجات ليها وترجعوا تاني يوم على طول.
وقتها أنا إتشل تفكيري وسرحت بخيالي من كل المفاجأت السريعة دي.
ودخلت أنا وعمتي لأوضتي وقفلنا الباب، وقالتلي: يللا يا واد.. خِف النور شوية ودور وشك عشان أغير هدومي.
وفعلاً أنا عملت إللي قالت عليه.
وكان سريري صغير على فردين ولكنه لو لفرد واحد بيكون واسع، وأنا طلعت على السرير ونمت على جنب وتركت ليها مكان واسع،
وسحبت الغطاء الخفيف على جسمي، ودورت وشي وإديتها ضهري، وحسيت بيها وهي طالعة جنبي على السرير ووشها لضهري، وقالتلي: إنت نمت؟
أنا: لأ.. لسه، بس عملت إللي قولتيلي عليه ودورت وشي.
وهي ضحكت بخُبث، وقالتلي: إللي يشوفك وإنت عامل فيها دنچوان وبتتكلم معايا وإحنا جايين مايقولش عليك جبان كده، إنت خوفت يا واد عشان ماقولش لأبوك، خلاص ماتخافش، يللا المرة دي سماح يا نمس.
وأنا شكرتها وأنا لسه ضهري ناحيتها، وقولتلها: تصبحي على خير يا عمتي.
ونمنا على الوضع ده.
وبعد حوالي نص ساعة سمعتها بتنادي عليا وتهزني من كتفي، وأنا ماردتش عليها، وتصنعت النوم.
وهي حاولت تصحيني تاني بالراحة وأنا برضه لسه عامل نفسي نايم.
ولما هي إتأكدت إني نايم
فحضنتني من ضهري ولزقت صدرها فى ضهري وبطنها فى وسطي، وبتهمس وتقول: يا خسارة، إنت نمت!!
وأنا حاسس بيها بتلزق فيا وبتحضني أوي وبتفرك صدرها فى ضهري، وحسيت برعشة وسخونة جسمها.
وأنا لسه متصنع النوم قلبت جسمي ناحيتها وبقا وشي في وشها، وحطيت إيدي على كتفها العريان (لإنها كانت لابسة قميص نوم قصير وبحمالات).
ولما لاقيتها ساكتة بدأت أنزل بإيدي وبحسس على جسمها شوية شوية لتحت وهي ساكتة، لحد ما كانت إيدي على فخادها من الجنب.
فيفي (وهي بتهزني من كتافي): إنت صاحي يا واد ولا نايم؟
وأنا لسه عامل نفسي نايم وكأني إتفاجئت من إن هي بتصحيني بالطريقة دي، وفتحت عينيا وكأني مخضوض، وقولت: عمتي.. فيه إيه؟
فيفي: مافيش حاجة يا خفيف، بس شيل إيدك من على فخادي.
أنا (بضحك): حاضر.
فيفي: أنا إللي أحضنك بس، فاهم ولا لأ؟
أنا (بخُبث): حاضر.. أحضني براحتك يا عمتي.
وأنا شيلت إيدي من على فخادها، بس ماحركتش جسمي وفضلت لازق في جسمها ووشي في وشها، وراحت عمتي حاضناني أوي، ولزقت وشها في وشي، وأنا مرتبك ومش عارف أتكلم أو أعمل معاها حاجة لإني لسه مش ضامن رد فعلها.
لكن وهي واخداني في حضنها كانت بتلزق جسمها كله في جسمي من تحت، وطبعاً زوبري إنتصب أوي ولامس تحت سوتها وهي طبعاً حاسة بيه، وراحت بعدت كسها عن زوبري.
ومسكت زوبري من فوق الشورت بتاعي، وقالتلي: إيه ده كله يا واد، يخربيتك، إنت تعبان للدرجة دي بسببي؟
أنا (بمُحن): أوي أوي يا عمتي.
فيفي: طب نام دلوقتي، عشان مش هينفع هنا دلوقتي، وبكرة أنا هعرف أريحك إزاي عندي في البيت.
وفضلنا نايمين كده حاضنين بعض للصبح.
والصبح أنا صحيت على حركة عمتي وهي بتلبس هدومها وبتصحيني، وبتقولي: يللا قوم عشان نلحق نسافر ونوصل بدري ونلحق البنك هناك.
أنا: صباح الخير يا فيفي.
فيفي: فيفي في عينك، إسمها (يا عمتي)، يا أبو لسان طويل.
أنا: طب.. الطويل تعبان وعايز يرتاح.
فيفي: ده طلع مش لسانك بس إللي طويل، وحياة أمك الطويل ده أنا هقطعهولك، بس لما نوصل البيت عندي يا وسخ، يللا قوم، ولا تحب أقول لأبوك على إللي إنت عملته إمبارح؟
أنا: خلاص هقوم.. حاضر.
وأنا قومت ولبست هدومي وخرجنا من الأوضة وفطرنا معاهم، ونزلنا على العربية، وأنا دورت العربية ومشينا.
_______________

(الجزء الثاني)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
________________

بعد ما نزلنا على العربية، وأنا دورت العربية ومشينا.
وأول ما عمتي قعدت في الكرسي إللي جنبي فستانها إترفع لفوق وإتعرت نص فخادها وأنا باصص ومركز مع فخادها وببتسم وأنا سايق، وهي ملاحظة وواخدة بالها.
فيفي: دا إنت طلعت واد مجرم، كنت مستخبيلي فين؟ يااااااه!!
أنا (وبحط إيدي على فخادها): دا إنتي إللي طلعتي مُزه أوي وجسمك حلوووو وجامد يا فيفي.
راحت عمتي ضارباني على إيدي ورفعتها من على فخادها، وقالتلي (وهي بتضحك): إحترم نفسك يا حيوان وسوق وإنت ساكت، وإلا لما نرجع أقول لأبوك على كل حاجة.
أنا: حاضر يا حبيبتي.
وهي طلعت علبة سجاير من شنطتها وولعت سيجارة وبتشربها.
أنا: ممكن سيجارة يا حبيبتي.
فيفي: يخربيتك.. إنت بتشرب سجاير كمان يا واد؟ دا طلعت مصيبة.
وطول الطريق بنتكلم ونهزر وبنشرب سجاير مع بعض.
ولما وصلنا لمدخل القاهرة، روحنا الأول على البنك، وهي سحبت من حسابها الفلوس إللي بابا طلبها منها، ومشينا على بيتها، وطلعنا شقتها (وكان الوقت وصل لبعد الضهر بشوية).
فيفي: يللا أدخل خد لك شاور وغير هدومك، وأنا هحضر الغدا.
أنا (وأنا بحضنها وهي بتفلفص مني): طب مش نحلي بحاجة كده قبل الغدا؟
فيفي (وهي بتبعدني عنها): الحلو بيكون بعد الأكل يا عبيط.
أنا: طب حتى تعالي حميني عشان أنا مش بعرف أستحما لوحدي.
فيفي: يللا يا نمس، وإلا أنفذ تهديدي وأقول لأبوك يا مجرم.
أنا: طيب خلاص، الطيب أحسن.
وأنا دخلت الحمام وأخدت شاور ولبست تيشيرت وشورت بس من غير البوكسر، وطلعت من الحمام لاقيتها لابسة روب طويل، وجهزت الفدا على السفرة، وقعدنا أكلنا وشربنا الشاي قدام التلفزيون، وأنا قاعد هايج عليها مووت وزوبري واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي، لكن أنا مش عايز أتهور وأعمل معاها حاجة غصب عنها ومنتظر أشوف هي ناوية على إيه، لكني أنا مصمم بيني وبين نفسي على إني لازم أنيكها وأفشخها في بيتها إنهارده وأتمتع بلبونتها معايا وبجسمها المثير ده.
أنا (وأنا بحط إيدي على فخادها من فوق الروب): إحنا مش هنقوم نريح شوية من تعب السفر ولا إيه يا فيفي؟
فيفي: ماشي يا حبيبي.. أدخل إنت ريح على السرير جوه في أوضة النوم، وأنا هدخل أخد شاور سريع وأغير هدومي وأجيلك يا حازومي.
وهي دخلت الأوضة قبلي وجابت هدوم من دولابها وراحت الحمام.
فيفي (وهي خارجة من الأوضة): فيه عندك جنب السرير فوق الكومدينو علبة سجاير ولعلك سيجارة لحد ما أجيلك.
وأنا دخلت أوضة نومها وقلعت التيشيرت وفضلت بالشورت بس، وريحت على السرير، وولعت سيجارة وباخد أول نفس منها ولاقيتها سيجارة حشيش عالي أوي.
وبعد شوية عمتي فيفي دخلت عليا الأوضة ومتزينة كإنها عروسة في ليلة دخلتها، وكانت لابسة روب شفاف لونه أبيض وقصير جداً لنص فخادها وتحت منه كلوت وسنتيان لونهم زهري.
أنا: واو.. إيه الجمال والحلاوة دي يا ملكة جمال الكون كله يا روحي.
فيفي (وهي بتقعد جنبي على السرير): إتلم يا واد.. أنا عمتك مش عشيقتك يا وسخ، وسع كده شوية وماتلزقش فيا، وولعي سيجارة من جنبك.
وأنا ولعتلها سيجارة حشيش وحطيتها بين شفايفها، وبحضنها وبلزق في جسمها وبدخل إيدي من فتحة الروب بتاعها وبحسس بإيديا على بطنها وفخادها، وبقولها: إزاي يعني يا حبيبتي تكون جنبي المُزه دي ومالزقش فيها، دا أنا همووت عليكي.
فيفي (وهي متجاوبة معايا في حضني وبترفع ركبتها وبتحطها على فخادي وبتخبطها في زوبري): إنت لسه برضه لسانك طويل!!
أنا (مسكت إيدها وحطتها على زوبري من فوق الشورت): ده إللي طويل مش لساني.
فيفي (وهي ماسكة زوبري أوي): آآآآآآه.. هو ده إللي خلاني أسامحك يا روحي، أحححححح، وريني كده أشوف طوله أد إيه.
وهي راحت مطلعة زوبري من الشورت ومسكته وبتحسس عليه بإيدها.
وأنا على طول قلعتها الروب، وأخدتها في حضني وشغال في جسمها كله دعك وتقفيش بجنون وبعبصة في طيزها الطرية زي الچيلي، وأخدت شفايفها بشفايفي ببوسها بشهوة ناااار.
وهي دخلت في حضني أوي وهايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص، وبتسحب الشورت من بين رجليا وقلعتهولي.
وأنا في نشوة أول لقاء جنسي حقيقي معاها كنت هايج عليها مووت، وهي لسه في حضني بالكلوت والسنتيان بس، فقلعتهوملها بسرعة وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
ونيمتها على ضهرها على السرير ونمت فوق منها وبدأت أبوس وأمص في شفايفها وبلساني ألحس وأمص في لسانها وسحبته بين شفايفي وبمصه وهي متجاوبة معايا أوي.
ونزلت على رقبتها وصدرها بوس ولحس، ووصلت لبزازها، وأخدت حلمات بزازها بين شفايفي بمصهم بجنون كإني رضيع جائع.
حتى بدأت عمتي فيفي تإن وتتأوه من الشهوة.
كل ده وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها تحت كسها.
راحت عمتي ضارباني على صدري وزقتني بالراحة، وقالتلي: إنت بتهبب إيه يا مجنون، إنت هتنيك عمتك ولا إيه!!
أنا: هنيكك وهفشخك بزوبري يا فيفي وأعوضك عن الحرمان إللي إنتي فيه يا روحي.
فيفي: أنا هسيبك تنيكني يا وسخ بس بطريقتي أنا، وريني زوبرك ده إللي مجننك.
وهي راحت رافعة جسمي شوية من فوقيها ومسكت زوبري بلبونة.
فيفي: أووووه.. إيه ده كله، دا يتاكل أكل يا حبيبي.
أنا: حبيبتي.. كليه ومصيه وإلحسيه ومتعيني يا روحي.
وكانت راس زوبري حمرا ومنفوخة أوي.
وهي مسكت زوبري وبقت تحسس على راسه بنعومة ولبونة، فزاد طول زبي وإنتصابه في إيديها.
فيفي: واو.. ده زوبرك حلووووو وكبير أوي وأكبر من كل إللي شوفتهم في المجلات وأفلام السكس، ده زي ما يكون زوبر حصان!!
وأنا ضحكت على كلامها، ومسكت إيدها بإيدي على زوبري وبدأت أدعك زوبري في إيدها الناعمة.
وبإيدي التانية بحسس على كسها، ودخلت إيدي لكسها أدعكه لها، ثم دخلت صوابعي جوه كسها وبلعب لها في زنبورها وهى لسه بتدعك زوبري بإيدها بلبونة أوي.
وأنا عدلت جسمي ونمت على ضهري وسحبتها فوق مني ولافيت جسمها وهي في حضني، وبقا كسها على وشي، وهي وشها فوق زوبري.
وأنا بدأت في لحس ومص كسها، وهي لسه ماسكه زوبري بإيدها وبتمصه وبتلحس راسه بلسانها وشفايفها بلبونة أوي.
وهي شغالة مص ولحس في زوبري، ودخلته كله في بوقها وشغالة فيه مص ولحس، وأنا شغال لحس ومص بشهوة في كسها وزنبورها وأعضها في زنبورها، وهى بتتأوه جامد وبدأت تصرخ من هيجانها بسبب لحسي ومصي لكسها وزنبورها.
وهي إترعشت أوي وإندفع عسل شهوتها بيسيل من كسها على وشي وأنا بلحسه بشهوة، وهي كانت بتوحوح وبتمص زوبري بشهوة جنونية وتعض راسه حتى قذف زوبري كمية من اللبن في بوقها وهي بتلحس وتمص لبني، وأثناء ذلك أنا دخلت زوبري كله وحشرته في بوقها كإني بنيكها في بوقها وهي بلعت جزء كبير من لبني إللي نازل من زوبري.
وبعد ما هدينا إحنا الإتنين شوية، نزلتها من فوق مني ونيمتها جنبي وأنا واخدها في حضني وجسمها كله داخل في جسمي، وهي ماسكة زوبري بإيدها.
فيفي: أححححح.. لبنك نازل سخن وطعمه لذيذ أوي، بس ليه طعمه لازع شوية كده؟
أنا: بس عشان أول مرة هتحسي بكده، لكن لما تتعودي عليه هتحبيه.
فيفي: عارف يا حازومي.. دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمصلي كسي، وكمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة، دا أنا ماكونتش عايشة، ياالهوووي عليك، دا إنت فعلاً دكر بصحيح.
أنا: حبيبتي فيفي.. أنا مش هدوقك لبن زوبري بس.. دا أنا هدوقك أحلى عسل في الدنيا إللي أنا دوقته وشربت منه.
فيفي: عسل إيه يا حبيبي؟
أنا: عسلك يا روحي، عسل كسك يا حبيبتي.
وأنا مسحت بإيدي عسل شهوتها إللي كان لسه بيسيل من على كسها، وحطيت صوباعي بعسلها في بوقها وبلحسها عسل كسها فى بوقها، وهي بتلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها بشهوة وشغف.
فيفي: يخربيت عقلك، دا إنت طلعت واد مجنون بجد، وإنت عرفت كل الحاجات دي منين؟ دا أنا إللي كنت متجوزة سنين خايبة خالص!! دا إنت طلعت أستاذ جنس على حق يا عفريت.
أنا: حبيبتي.. هوه إنتي لسه شوفتي حاجة يا روح قلبي، لسه كسك ماداقش زوبري!!
كل ده وأنا واخدها في حضني وببوسها في شفايفها ،وبلعبلها بإيدي في كسها وبإيدي التانية بقفشلها في حلمات بزازها، وبضغط على كسها، وهي لسه ماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية يا حبيبي.. أححححح.
أنا: مالك يا روحي؟
فيفي: مش قااادرة يا حبيبي.. عاوزاك أوي دلوقتي.. آآآآآه.
وأنا روحت منيمها على ضهرها ونمت فوق منها وواخد شفايفها في شفايفي بوس ومص ولحس، وزوبري واقف ومنتصب أوي على كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتفرك تحت مني ومسكت زوبري على كسها وعاوزة تدخله بسرعة.
وأنا بصيت في عينيها إللي كانت بتبص في عينيا بشهوة جننتني وكانت عينيها بتنادي عليا مشتاقة للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش.
فيفي: أووووف.. همووت يا روحي.. دخله يا حبيبي.. آآآآآه.
أنا: أدخله فين؟
فيفي: أووووف.. في كسي.
أنا: أدخل إيه في كسك؟
فيفي (وهي بتصرخ): زوبرك.. همووت يا روحي.. يللا حط زوبرك في كسي ونيكني بزوبرك.. آآآآآه..
آآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي.
وكان كسها ناعم وطري أوي ولسه ضيق لإنها مش بتتناك من زمان.
وأنا دخلت راس زوبري بصعوبة بين شفرات كسها، ولما حاولت إدخال باقي زوبري كله في كسها، هي صرخت أوي من الألم.
فيفي: إستنى شوية يا حبيبي، أنا مش قادرة زوبرك كبير أوي وكسي باين عليه نشف وضاق من قلة النيك.
وأنا شغال بوس في شفايفها ودعك في حلمات بزازها وتفريش ودعك بزوبري على شفرات كسها، وشغال بعبصة ودعك بصوابعي في فتحة طيزها من تحت وهي كانت هاجت أوي، وكانت إفرازات كسها لينت كسها شوية.
وأنا فتحت فخادها أوي وهي رفعت رجليها وحوطت بيهم جسمي من وسطي، وأنا مسكت زوبري وبدعكه في زنبورها وشفرات كسها الوردي الساخن، وبدأت أدخله وأضغط بيه في كسها شوية شوية، وهي بتقذف عسل شهوتها بغزارة، فإندفع زوبري كله في أعماق كسها بكل سهولة بسبب رطوبته من عسل شهوتها المتدفق.
وأنا عشان أهيجها أكتر كنت بحرك زوبري وأدخله وأخرجه من كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه أوي.
فيفي: أححححح.. وبعدين معاك يا واد، حبيبي.. أنا مش مستحملة إللي إنت بتعمله ده، دخلوووو كله كله جووووه كسي.
وأنا دخلت زوبري كله مرة واحدة في كسها، وكان زوبري بيحك في جدار أعماق كسها إللي كان مولع ناااار.
وأنا رفعت جسمي شوية وطلعت زوبري شوية من كسها، وهي صرخت وسحبت جسمي كله على جسمها.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآه.. أنا كده همووت منك.. دخلووو يا روحي.. دخلوووو كله في كسي ونيكني.
وأنا نزلت تاني بجسمي عليها ودخلت زوبري كله مرة واحدة في أعماق كسها لحد ما بيوضي كانت لامسة شفرات كسها، وهي بتصرخ.
فيفي: أححححح.. آآآآآه.. كله.. كله.. أوي.. أحححح.. نيكني يا حبيبي.. نيكني بزوبرك في كسي.. آآآآآآه.
وأنا ثبت زوبري جوه كسها، وهي كانت بتتلوى تحت مني وبتضغط على جسمي برجليها من ورايا وزوبري بينبض جوه كسها المولع ناااار ومشتاق للنيك.
فيفي: آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة.. أححححح.. آآآآآه.. أووووف..
آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي بزوبرك يا روحي، أنا خلاص مش قادرة أتحمل.. آآآآآه.
وفضلنا على الوضع ده كده شوية كتيرة وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي، وأنا شغال فيها نيك بدون رحمة.
ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزوبري كل ده بيرزع في كسها، وحسيت إني قربت أنزل لبني فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، وزوبري راشق كله أوي في كسها، ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زيى مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين عريانين ملط طبعاً.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة، أخدتها في حضني وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الطرية تتراقص في حضن صدري وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها.
وطبعاً أنا ماطلعتش زوبري من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها، قامت هي وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
أنا: دا إنتي كنتي مشتاقة للنيك وشرقانة أوي يا فيفي.
فيفي (وهي بتضربني بالراحه على صدري وبتقرصني في زوبري): إحترم نفسك يا وسخ.
أنا: يعني إتمتعتي يا روحي؟
فيفي: حبيبي إنت حسستني إني أميرة وكأني كنت طايرة في السما، إنت كنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
انا: يعني إتمتعتي دلوقتي بزوبري يا روحي أكتر ولا مع جوزك لما كان بينيكك زمان؟
فيفي: شوف يا حبيبي.. أنا هكلمك بصراحة.. المرحوم جوزي حاجة وإنت حاجة تانية خالص يا روحي، وأنا معاك وإنت بتنيكني في كسي دلوقتي كنت حاسة إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن جوزي أيام لما كان بينيكني زمان كان مش بيقرب مني إلا لما أنا بتحايل عليه، ولما كان بينام معايا كان مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزوبره ينام على طول، والمصيبة زادت بعد موته وكسي خلاص نِشف من قلة النيك، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب، أومال أنا ليه دايماً عصبية ومتوترة، وكنت ألجأ لأفلام السكس وأريح نفسي بإيدي، دا أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة ست.
وأنا كنت إتأثرت أوي بكلامها وخاصة لما شوفت عينيها مليانة دموع، وأخدتها في حضني ورجعت أبوسها في خدودها وشفايفها.
أنا: حبيبتي يا فيفي.. من هنا ورايح أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
فيفي: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي وعشق عمري يا حازومي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزوبرك فظيع وحلووو أوي يا واد، وعرفت إنك أجمد واحد في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوة إللي معاه، فاهمني يا روحي؟
أنا: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
فيفي: عارف يا واد يا حازم.. أنا أول ما قابلتك إمبارح وشوفتك في محطة القطر وقعدت جنبك في العربية وعينيك كانت بتاكل فخادي وجسمي كله، وأنا ساعتها ما كونتش متخيلة إنك بقيت شاب مُز وحلوو كده، وبصراحة كنت هايجة وممحونة عليك وكان كسي مولع وبينزل وإنت بتاكل فخادي بعينيك، عشان كده لما نمت معاك بالليل في سريرك حضنتك ومسكت زوبرك، وكنت مصممة على إنك لازم تنيكني وتريحني يا حبيبي.
أنا: يا حبيبتي.. أنا إللي أول ما شوفتك كنت هايج عليكي مووت وكنت هنيكك أول ما قعدتي جنبي في العربية، لإني ماكونتش أعرف إنك مُزه أوي كده وجسمك حلووو ومثير بالشكل ده، والأحلى من ده كله إنك طلعتي لبوة وسخنة أوي في السرير يا روحي.
فيفي: إحترم نفسك يا وسخ.. أنا برضه عمتك يا واد.
أنا (وباخدها في حضني): أيوه طبعاً عمتي حبيبتي، بس لبوة برضه وشرقانة نيك.
وفضلنا عريانين ملط ونضحك ونهزر وهي في حضني، وشربنا سيجارتين حشيش.
وهي بعد شوية قامت وباستني بوسة سخنة ومثيرة بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وهي ماسكه زوبري.
وأنا ماسك بزازها وهي بتدعك في زوبري بأيديها، ونزلت عليه تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زوبري بشفايفها وتلف لسانها على راسه وبتدعك وتفرك زوبري بأيديها.
وانا كنت ماسك راسها وببص في عينيها وهي في عالم تاني.
وهي قامت ودخلت راس زوبري في بوقها بالراحة وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس في راس زوبري وتدخله تمصه تاني، وأنا في عالم تاني وعمال أتأوه من المتعة لحد ما عروق زوبري كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي، وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زوبري والمص واللحس وبتدعكلي زوبري مكان ريقها إللي بيسيل على زوبري وباصه في عينيا.
وكان زوبري واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونة وهايجة أوي،
وبتضحك بلبونة وشرمطة
وإحنا الإثنين في قمة الهيجان والمتعة.
وهي فضلت شغالة بتضم شفايفها على زوبري وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثارني وهيجني أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وأنا بلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وأدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ زنبورها بشفايفي وهي موحوحة وهايجة أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه.. هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وأنا حبيت أدلعها وأمتعها أكتر فقومت ورفعت جسمي شوية وقعدت ورفعتها من تحت طيزها وقعدتها على حجري وهي في حضني وشها في وشي وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها الناعمة على كسها، ومسكتها من طيزها من ورا وبضغط عليها أوي، وبدخل زوبري في كسها شوية شوية، وهي بترفع وتنزل نفسها على زوبري بمساعدتي والوضع ده هيجها ومتعها أوي.
وبعد شوية لما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وزوبري كل ده بيرزع في كسها.
وكان لسه زوبري شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زوبري في كسها وببص في عينيها.
أنا: أحححه على كسك يا روحي.
فيفي: آآآآآه.. مش قادرة يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي بجد.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها في حياتي يا لبوتي.
عمتي فيفي سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زوبري.
ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولافت فخادها على ضهري، أنا قومت برشق زوبري كله تاني في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وأخدتها في حضني وإحنا الإثنين طبعاً عريانين ملط.
وكان على وشها سعادة وفرحة وبهجة لإحساسها معايا بنشوة وراحة جنسية لم تشعر بها في حياتها قبل كده.
فيفي: يااااه.. يا حبيبي، دا أنا ماكونتش عايشة وكنت فعلاً محتاجالك أوي، دا إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء، دا فعلاً الجسم بيحتاج الجنس عشان يرتاح، إنت ريحتني ومتعتني أوي معاك يا روحي.
أنا: حبيبتي فيفي.. أقولك حاجة بصراحة.. أنا مارست الجنس كتير مع ستات وبنات قبل كده، لكن عمري ما حسيت بالحب والمتعة الجنسية زي ما حسيتها معاكي دلوقتي يا روحي، ولا حسيت بلذة طعم الأنثى الحقيقية إلا في حضنك يا حبيبتي.
فيفي (وهي بتقرصني في زوبري): من الليلة مافيش جسم واحدة غيري هيلمسك يا شقي، إنت خلاص بقيت بتاعي أنا بس يا حبيبي، وأنا هشوف طريقة عشان نعيش أنا وإنت على طول يا حبيبي.
أنا: حبيبتي من دلوقتي أنا راجلك وحبيبك وجوزك وعشيقك إنتي بس، وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
ونمنا شوية أنا وعمتي فيفي في سريرها وإحنا عريانين وحاضنين بعض ساعة تقريباً.
ولما أنا صحيت بصيت عليها لاقيتها نايمة، فقومت آخد شاور عشان جسمي يفوق شوية.
ودخلت الحمام وفتحت المية الدافية المنعشة وغرقت جسمي بالشامبو.
ولاقيت باب الحمام بيتفتح وعمتي فيفي داخلة عليا عريانة ملط.
فيفي: إنت بتعمل إيه لوحدك يا عفريت وسايبني نايمة لوحدي، مش عايز نستحما سوا ولا إيه؟
أنا: لاقيتك نايمة تعبانة ومارضيتش أقلقك يا روحي، تعالي في حضني يا لبوتي.
وهي دخلت معى تحت المية، وأنا أخدتها في حضني وبوستها بوسة طويلة وسخنة أوي في شفايفها وأنا شغال بإيديا تحسيس وتقفيش ودعك في حلمات بزازها وفي كسها وطيزها وفي جسمها كله، وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وهي ماسكاه بإيديها وبتدعكه على كسها، وبتحرك وسطها شمال ويمين وقمطت على زوبري بكسها.
وأنا حسيت بلزوجة كسها فرفعت فخذها بإيدي وإحنا واقفين فدخل زوبري كله في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها، وأنا واخدها في حضني أوي وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها بوس ولحس ومص، وشغال في كسها نيك بزوبري بشهوة جنونية وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص وهايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وكإننا في سباق مع الزمن.
وفضلنا كده شوية كتيرة لحد ما إترعشنا إحنا الإتنين ونزلت لبني في كسها وجبنا شهوتنا في وقت واحد، وإرتحنا وهدينا شوية وكملنا حموم وخرجنا من الحمام.
وبعد ما نيكت عمتي فيفي في الحمام كنت تعبت شوية، وهي زي اللبوة إللي مش بتشبع نيك، لكنها كانت حاسة بيا، وقالتلي: حازومي حبيبي.. أدخل ريح إنت شوية في السرير وأنا هعملك حاجة تشربها.
أنا دخلت نمت على السرير وهي جابتلي كوباية لبن بالعسل عشان تقويني وتهديني.
أنا شربت اللبن بالعسل ونمت حوالي ساعتين، وهي كانت بتحضر الحاجات إللي هناخدها معانا بكرة وإحنا مسافرين.
________________

(الجزء الثالث)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
_________________

بعد ما أنا دخلت نمت ساعتين تقريباً على سرير عمتي فيفي، وهي كانت بتحضر الحاجات إللي هناخدها معانا بكرة وإحنا مسافرين.
وهي كانت طلبت عشا دليڤري من مطعم سمك مشهور عندهم.
وبعد شوية لاقيتها جنبي على السرير وبتصحيني وهي بتحسس على صدري وبطني وبتبوسني بحنية بشفايفها في شفايفي.
(وكان وقتها الساعة بين التاسعة والعاشرة تقريباً)
وأنا كنت لسه هاخدها في حضني وأنيكها تاني، لإني كنت قايم من النوم زوبري واقف بسبب تحسيسها وبوس شفايفها ليا.
لكنها بعدت جسمها عني، وقالتلي: أصبر شوية يا حبيب قلبي، قوم دلوقتي إتشطف ونتعشا الأول عشان أنا مجهزالك سهرة حلوة يا حبيبي ونعمل ليلة دخلة بجد.
وأنا قومت إتشطفت ولبست بوكسر بس، وإتعشينا مع بعض (سمك وجمبري وسي فود) وهي جنبي بتأكلني بإيدها في بوقي، وبعدها عملتلي قهوة، وقعدت جنبي على الكنبة في الصالة بنتفرج على التلفزيون، وهي لازقة فخادها في فخادي وأنا قاعد جنبها واخدها في حضني، وشربنا سيجارتين حشيش.
أنا: الليل بيجري يا روحي، وإحنا الصبح هنرجع البيت ومش هنعرف ناخد راحتنا زي هنا.. مش هنقوم ندخل على السرير ولا إيه يا حبيبتي؟ زوبري مولع ومشتاقلك أوي.
فيفي: ماتقلقش يا حبيبي من موضوع البيت ده، لإني أنا بعد كده هتصرف وهعرف إزاي أعيش معاك لوحدينا وأمتعك وأريحك وأدلعك أوي يا حازومي.
أنا: إزاي يعني؟
فيفي: مالكش دعوة، أنا هتصرف وهقنع أبوك بطريقتي إنك تيجي تعيش معايا هنا في شقتي في القاهرة، حبيبي إنت من إنهارده راجلي وجوزي وعشيقي وروح قلبي وأنا مش هعرف أعيش من غيرك تاني يا روحي.
أنا (وهي في حضني وأنا ببوسها في شفايفها): بمووت فيكي يا فيفي.
فيفي: هقوم أعملك عصير فراولة إللي إنت بتحبه على ما تتفرج على الفيلم الحلو ده.
وهي قامت وشغلت على الشاشة الكبيرة فيلم سكس مثير أوي، وسابتني ودخلت المطبخ تحضر العصير.
وأنا بتفرج على الفيلم، هي رجعت ومعاها كوبايتين عصير فراولة، وناولتني كوبايتي، وأنا شربتها.
وأنا كنت واخدها في حضني وهايج عليها أوي، وبنتفرج على فيلم السكس المثير وكله نيك ومليطة وآهات، وبنشرب سجاير الحشيش، وكل ما أحاول أقلعها القميص بتاعها وألعبلها في كسها وطيزها وبزازها تقوم مفلفصة مني، وتقولي: أصبر يا واد لما نتفرج شوية على الفيلم عشان زوبرك يشحن شوية وتقدر تمتعني وتدلعني وتنيكني زي اللبوة إللي بتتناك في الفيلم.
(وأنا عرفت بعد كده إن اللبوة المنيوكة عمتي فيفي كانت حاطه نص قرص ڤياجرا في كوباية العصير بتاعتي وعايزة الوقت يمر عشان الڤياجرا تشتغل وأفشخها نيك بزوبري طول الليل).
وبعد شوية كان زوبري سخن مولع ومنفوخ وواقف وجامد أوي زي الحديد بسبب الڤياجرا والأكل البحري، وأنا خلاص مش قادر، فمسكتها في حضني وخلاص هغتصبها.
فيفي (وهي بتهمسلي وبتبوسني في شفايفي وبتحسس على زوبري): خلاص يا حبيبي إطفي النور وإستناني خمس دقايق بس، وولعلنا سيجارتين حشيش وجهز نفسك يا حازومي عشان عمتك فيفي اللبوة بتاعتك تمتعك وتتمتع بزوبرك يا حبيبي.
وهي قامت دخلت الأوضة وقفلت الباب وراها، وأنا قاعد هايج ومولع ناااار وزوبري هينفجر، ولافيت سيجارتين حشيش على الكنبة فى الصالة لحد ما هي تخلص، ومافيش نور في الصالة إلا نور الشاشة الكبيرة وشغال فيها فيلم السكس.
وبعد شوية كانت فيفي خارجة من الأوضة ونورت أباچورة الصالة إللي نورها هادي وسكسي أوي.
وكانت لابسة قميص نوم بحمالات رفيعة لونه أبيض شفاف وقصير أوي واصل لتحت كسها بشوية ومن فوق يدوب مغطي حلمات بزازها، ومافيش تحته أي حاجة ولا كلوت ولا سنتيان، وجسمها كله بيلمع وبينور وبزازها الطرية بتتهز وهي ماشية زي البطة وبتقرب مني، وراحت قاعدة جنبي ولازقة فيا، ومسكت السيجارة من إيدي وحطتها بين شفايفها بلبونة أوي، وبتقولي: أنا إتأخرت عليك يا حبيبي.
أنا أخدتها في حضني وشيلتها بحنية من تحت طيزها الطرية زي الچيلي ورفعتها وقعدتها على حجري، وطيزها على زوبري، ودخلت إيدي بين فخادها العريانين وبحسس وأقفش لها في كسها، وهي بتضم فخادها على إيدي.
أنا: وحشتيني يا روحي الشوية الصغيرين دول.
وهي راحت ساحبة نفس من السيجارة ونفخته في وشي، ولافت إيديها على كتفي ورقبتي وسحبت راسي ودفنتها في صدرها، وأنا بإيدي طلعت بزازها الإتنين من القميص ونزلت عليهم بشفايفي مص ولحس بشهوة جنونية، وأخدت حلمات بزازها الإتنين وبرضع فيهم بالتبادل، وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن وبتتنهد أوي، وبتصرخ: أحححح.. إرضع كماااان يا حبيبي.. إرضع من بزازي.. آآآآآآه.. إرضع كماااان أوي أححححح.
وأنا برضع في بزازها كنت شغال دعك وفرك في كسها وطيزها بإيدي وهي لسه في حضني على حجري وسايحة مني خالص.
وأنا روحت مقلعها القميص بتاعها ومحسس على طيزها الطرية زي الچيلي، وأنا لسه برضع في حلمات بزازها، وهي ماسكة زوبري من فوق البوكسر بتاعي.
(وأنا كنت عاوز أخضعها ليا وأقضي على عجرفتها في التعامل معايا).
أنا: طلعيلي زوبري يا لبوة ودلعيه يا فيفي يا منيوكة.
راحت فيفي رافعة جسمها شوية وسحبت البوكسر بتاعي من بين فخادي وقلعتهولي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وزوبري واقف ومنتصب أوي، وهي ماسكاه بإيديها وبتحسس على راسه وموحوحة عليه أوي، وبتصرخ: يا لهووووي.. أححححح.. زوبرك حلووو أوي.. وأنا الليلة لبوة زوبرك ده يا أسدي.
أنا: زوبري أحلى ولا زوبر الواد إللي في الفيلم يا لبوة.
فيفي: طبعاً زوبرك إنت يا حبيبي.
أنا: يللا بوسي زوبري يا شرموطة.
وهي راحت نازلة على ركبتيها على الأرض بين فخادي، ونزلت بوشها على زوبري بتبوسه بلبونة وبتلحس وتمص راسه بلسانها وشفايفها، وبتدعك وشها ورقبتها وبزازها بزوبري بلبونة وهي هايجة وممحونة أوي.
أنا: دا إنتي طلعتي لبوة أوي.
فيفي: لبوة وشرموطة لحبيبي حازومي.
أنا: حازومي كده حاف يا منيوكة؟
فيفي: سيدي وتاج راسي حازومي الأسد.. يللا نيكني بقا يا روحي.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
أنا: طب يللا قومي يا متناكة وريني طيزك كده.
فيفي: كسي دلوقتي مولع نااار وعايزة زوبرك دلوقتي أوي في كسي يا حبيبي.
أنا روحت قارصها بإيدي في حلمات بزازها، وبإيدي التانية روحت مبعبصها في طيزها، ودخلت صوابعي في طيزها، وهي بتتأوه وصرخت: أححححح.
أنا: قولتلك وريني طيزك يا لبوة.
وأنا كنت عاوز أهيجها أكتر وأجننها وأخضعها تحت زوبري،
وروحت مقومها وخليتها تلف قدامي وتديني طيزها وتقربها أوي من وشي وتحسس عليها وتفتح بين فلقتي طيزها بإيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فردة طيزها زي الشراميط.
فيفي: آآآآآه.. أححححح.
وأنا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك بزازها الإتنين بإيديا وشغال في حلمات بزازها وفي كسها دعك وتقفيش، كسها المولع بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها، وأنا بضغط بزوبري على طيزها، وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي.
وأنا روحت منيمها على ضهرها على الكنبة ونازل براسي بين رجليها، وبدأت أحسس على كسها من برة بإيدي، وبعد كده روحت نازل على كسها بلساني مص ولحس بشفايفي، وهي بتصرخ: أحححح.. إلحسلي كسي كمااان.. أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وأنا روحت فاتح كسها بصوابعي وبقيت ألحس كسها من جوه، وهى عمالة تصرخ وتتأوه بصوت عالي.
وأنا روحت واقف قدامها ومديلها زوبري تمص فيه، وهي راحت ماسكة زوبري وبتدخله فى بوقها وتخرجه، وأنا ماسكها من شعرها وبقيت أدخل وأخرج زوبري في بوقها جامد وأطلعه وأخبط بيه على وشها وأدخله تاني فى بوقها.
وهي نزلت من على الكنبة وقعدت على ركبتيها على الأرض قدامي وأنا واقف قدامها، وهي عمالة تمص فى زوبري، لحد ما كنت أنا هيجت على الآخر وزوبري بقا زي الحديد، وهي شغالة فيه مص ولحس بلهفة وبتدعكه بإيديها.
فيفي: زوبرك حلووووو أوي.
ورجعت تكمل مص فى زوبري بجنون، وأنا مش قادر من شدة الهيجان.
وأنا روحت ساحبها ونيمتها على ضهرها على الكنبة وروحت نازل عليها ومديها جرعة لحس لكسها، وهي عمالة تتأوه ومش قادرة وهي ماسكة بزازها وبتقفش في حلماتها بجنون، وأنا بلحسلها وبدخل صوابعي فى كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وبتقول: أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. يخربيتك يا واد.. آآآآآآه.. أنا هاجيب.. هاجيب.. أححححح.
وهي راحت جايبة عسلها كله على لساني، وأنا لحست عسلها كله.
وأنا سيبتها تهدى شوية.
أنا: يللا قومي يا روحي.
فيفي: آآآآآآه.. مش قادرة.
أنا: بقولك قومي يا شرموطة، دا هنيكك بزوبري وهفشخك يا لبوة يا بنت المتناكة.
فيفي (وهي بتضحك بلبونة): أححححح.. حاضر يا سيدي..
آآآآآآه.. نيكني وإفشخني بزوبرك زي ما إنت عاوز يا روحي.
وأنا قومتها وخليتها تاخد وضع الدوجي إستايل على الكنبة وأنا وراها، وبدأت أمشي زوبري على كسها من برة وأفرشلها كسها بزوبري وأبله وأغرقه من عسل كسها، وروحت مدخل راس زوبري بس فى كسها بالراحة، وبعدها بدأت أدفع زوبري كله في كسها لحد ما دخل كله، وأنا شغال فيها نيك وبدخل زوبري وأخرجه من كسها، وهي ممحونة أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. نيكني أوي بزوبرك يا روحي.. آآآآآآه.
أنا (وزوبري كله في كسها وأنا وقفت النيك): إنتي كنتي حاطالي حاجة في العصير أو القهوة يا فيفي؟
فيفي: أيوه يا حبيبي.. حطيتلك نص ڤياجرا.
أنا روحت ضاربها قلم على وشها وقرصتها في حلمة بزها، وقولتلها: ليه يا شرموطة؟ هوه أنا زوبري كان قصر معاكي يا بنت المتناكة من الصبح؟ وحياة كس أمك لهفشخك وهقطعلك كسك يا لبوة.
فيفي إتألمت شوية من ضربة القلم على وشها ومن قرصي لحلماتها ومن زوبري إللي أنا مثبته في كسها، وقالتلي بالهمس: سامحني يا حبيبي.. أصل أنا محرومة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، وإنت زوبرك حلووووو أوي، وأنا عاوزاك تفضل تنيكني على طول.
وأنا رجعت تاني أنيكها بزوبري وأسرع في دخول وخروج زوبري في كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي.
فيفي: أححححح.. نيكني أوي..
آآآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أوووووف.
وهي كانت شغالة دعك في كسها بإيديها، وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني أسرع..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أووووووف.. أنا بجيب.. بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي راحت جايبة عسل شهوتها بغزارة، وآهاتها هديت شوية.
وأنا كنت مش عايز أنزل لبني دلوقتي (وزوبري كان واقف ومنتصب أوي زي الحديد بسبب الڤياجرا والحشيش)، فروحت مطلع زوبري من كسها عشان يهدا شوية، وبقيت أفرش وأدعك كسها براس زوبري عشان أسخنها تاني، لحد ما لاقيتها بدأت تهيج تاني، فروحت راشق زوبري كله في كسها تاني مرة واحدة، وبنيكها بزوبري وأسرع في دخوله وخروجه من كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي أوي.
فيفي: آآآآه.. آآآآآه.. نيكني أوي..
آآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.
وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني وإفشخني..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع ناار.. آآآآه.. أووووف.. أنا بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري.
وأنا حبيت أجننها أكتر فروحت قاعد على الكنبة من غير ما أطلع زوبري من كسها، وشيلتها من تحت طيزها وقعدتها على حجري ووشها في وشي، وقولتلها: تعالي يا شرموطة أقعدي على زوبري، دا أنا هفشخ كس أمك بزوبري يا منيوكة.
وهي فتحت فخادها أوي ولافتهم حوالين وسطي، وبقا كسها مفتوح خالص قدام زوبري إللي راشق فيه، وأنا بضغط بإيدي على طيزها وبرفعها وأنزلها على زوبري، وأنا بحرك وسطي معاها عشان زوبري يفشخ كسها نيك، وبقيت أقفش في حلمات بزازها وهي بتتنطط على زوبري وتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وهايجة وموحوحة أوي وبتصرخ وبتقولي: أحححح..
كماااان.. نيكني وإفشخني.. إدعك كسي وإنت بتنيكني يا واااد..
أححححح.. نيكني أوي.. كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.
وأنا بقيت بنيكها بزوبري وبدعك في كسها بإيدي الشمال، وبإيدي اليمين شغال دعك في بزازها، وهي عمالة تتنطط على زوبري جامد وتتأوه، وتقولي: أحححح.. أيوه كده.. نيكني يا حبيبي نيكني بزوبرك.. أووووووف.. نيكني كمااان.. خليني أجيب تاني.. أححححح.
ودقيقة واحدة وهي كانت بتتنطط وبترفع جسمها وترزعه جامد على فخادي، وبتقول: آآآآه.. أححححح.. يخربيت أمك هاجيب تاني.. آآآآه هاجيب.. هاجيب.. آآآآآآآه.. مممممم.. أحححححح.
وأنا لاقيت جسمها عمال يتنفض فوق مني وجابت شهوتها تاني وزوبري في كسها.
وهي راحت نازلة من على فخادي ونامت على ضهرها وبتاخد نفسها، وأنا كنت خلاص قربت أجيب.
وأنا روحت قايم وداخل بين رجليها وحطيت زوبري فى كسها ورجعت تاني أنيكها في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وجسمها كله بيترج تحت مني ومتجاوبة معايا وصوتها بدأ يوطى شوية، وبتقولي: ممممم.. مممم.. آآآآآآه.. كسي مولع نااااار.. أحححححح.. مش قادرة يا حبيبي.. يللا نزل.. يا حبيبي.. مممممم.. خلاص.. أنا شرموطة ولبوة بنت متناكة كمان، زوبرك فشخني.. يللا نزل.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
وهي كانت بتغمض وتفتح عينيها وتقفش بإيديها في بزازها، وأنا مش راحمها وشغال نيك بسرعة بزوبري في كسها.
وفضلنا كده شوية كتيرة وهي بتصرخ، لحد ما كنت أنا حسيت إني مش قادر وخلاص هاجيب، وبقيت أزوم، وبقولها: مممممم.. هاجيب يا شرموطة.. هاجيب يا بنت المتناكة.. مممممم.. هاجيب لبني في كسك يا منيوكة هاجييب.
(وأنا بدأت أقذف لبن زوبري على دفعات في كسها بكمية كبيرة).
فيفي: ممممم.. أحححح.. آآآآآآه.. مممممم.. أوووووف.. لبنك نازل من زوبرك سخن وحلوووو أوي في كسي يا حبيبي.
وهي عمالة تمسح لبني إللي بيسيل من كسها وتاخده بصوابعها وبتلحسه وبتدعك بيه على بطنها وعلى بزازها.
وأنا كنت فرهدت خالص وروحت مريح على الكنبة جنبها وأخدتها في حضني (وهي جسمها كله سخن ولسه بيترعش وماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه من إيديها) وبوستها في شفايفها ورقبتها وبقفشلها وأحسسلها في جسمها كله.
أنا: يخربيت حلاوة كسك ولبونتك يا فيفي.
فيفي: هششش.. سيبني دلوقتي عايشة مع زوبرك.. يخربيتك يا واد.. أنا حاسة إن دي أول مرة بتناك فيها.
أنا: يعني مبسوطة يا حبيبتي؟
فيفي: يااالهووووي.. أوي أوي يا حبيبي.. إنت كنت غايب عني فين يا روحي كل ده.. أنا بحبك أوي أوي بموووت فيك يا حازومي.
وولعنا سيجارتين حشيش وفضلنا كده شوية بوس وأحضان ودعك وتقفيش وكلام رومانسي.
وأنا قومت إتشطفت وغسلت زوبري ولبست بوكسر جديد، وطلعت من الحمام وقعدت جنبها على الكنبة، قولتلها: يللا يا قومي إتشطفي يا حبيبتي عشان ندخل نريح شوية على السرير ونبدأ في الجولة التانية على السرير قبل النهار ما يطلع يا روح قلبي.
فيفي: ياالهوووووي.. أنا خلاص همووت منك خالص، إنت مش بتهمد يا حبيبي!!
أنا: فيفي.. يا حبيبتي.. أنا عمري ما أشبع منك أبداً يا روحي.
فيفي (وهي قايمة وبتلعبلي في زوبري): آآآه.. منك ومن كلامك العسل ده وزوبرك الفظيع ده يا حبيبي.
_______________

(الجزء الرابع)
(القصة من إعداد هاني الزبير)
_______________

فيفي قامت تتشطف في الحمام،
وأنا دخلت أوضة النوم وريحت على السرير بالبوكسر وولعت سيجارة حشيش، وبعد شوية كانت فيفي داخلة عليا عريانة ولافة جسمها بباشكير الحموم، وقعدت جنبي على السرير، وبتحسس على صدري وبتبوسني في شفايفي بشهوة وبتلعب في زوبري من فوق البوكسر.
وأنا شديت الباشكير من على جسمها، وهي بتضحك بلبونة وبتسحب البوكسر بتاعي من بين فخادي وبتقلعهولي، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط.
أنا: إنتي لسه هايجة وموحوحة على زوبري يا لبوة؟
فيفي: إنت لسه سافل برضه.
أنا (وبحضنها وبضم جسمها أوي): سافل وهنيكك وأفشخك بزوبري يا لبوتي.
وقومت نايم فوق منها وهي في حضني وزوبري واقف ومنتصب أوي بين فخادها، وبقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس ونزلت على حلمات بزازها بشفايفي مص ولحس بشهوة جنونية، وأخدت حلمات بزازها الإتنين وبرضع فيهم بالتبادل، وهي هايجة وممحونة أوي وبتإن وبتتنهد أوي، وبتصرخ: أحححح.. إرضع كمااان يا حبيبي.. إرضع من بزازي.. آآآآآآه.. إرضع كماااان أوي أححححح.
وأنا برضع في بزازها كنت شغال دعك وفرك في كسها وشغال بعبصة بإيدي في طيزها الطرية زي الچيلي وهي متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وبقينا إحنا الإتنين نتقلب على بعض في السرير.
وبعد شوية ثبت جسمها تحت مني وهي نايمة على ضهرها وأنا فوق منها وزوبري واقف ومنتصب أوي على كسها.
وهي ماسكة زوبري إللي واقف ومنتصب أوي، وهي ماسكاه بإيديها وبتحسس على راسه وموحوحة عليه أوي، وبتصرخ: ياالهوووي.. أححححح.. زوبرك حلووو أوي.. وأنا لبوة ومنيوكة زوبرك ده يا روحي.
وأنا رفعت جسمي شوية وقعدت على بطنها وقربت زوبري من وشها، وهي رفعت راسها شوية وبتبوس راس زوبري بلبونة وبتلحس وتمص راسه بلسانها وشفايفها، وبتدعك وشها ورقبتها وبزازها بزوبري بلبونة وهي هايجة وممحونة أوي.
أنا: دا إنتي لبوة أوي.
فيفي: طبعاً.. لبوة وشرموطة لحبيبي حازومي، يللا نيكني بقا يا روحي.. مش قادرة.
أنا: طب يللا قومي وتعالي أفشخلك طيزك بزوبري يا لبوة.
فيفي: كسي مولع نااار وعايزة زوبرك دلوقتي أوي في كسي يا حبيبي.
أنا روحت قارصها بإيدي في حلمات بزازها، وبإيدي التانية روحت مبعبصها في طيزها، ودخلت صوابعي في طيزها، وهي بتتأوه وصرخت: أححححح.
أنا: قولتلك نفسي في طيزك يا لبوتي.
وبسرعة أنا روحت رافع جسمي شوية وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان طيزها تترفع أكتر، وخليتها تمسك طيزها بإيديها وتحسس عليها وتفتح بين فلقتي طيزها بإيديها وتبعبص نفسها وتخبط على فردة طيزها زي الشراميط.
وأنا كنت خلاص مش قادر، وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزوبري راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها وإحنا الإتنين طبعاً عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادرة.. آآآآآآه..
حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زوبري ومسكتها زوبري إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زوبري صرخت: أححححح.. آآآآآآآه.. حطه.. بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنة أوي، ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زوبري في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق، وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زوبري شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزوبري وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه لبوة بتتناك من معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزوبره في طيزها.
وأنا حاطط زوبري في طيزها لقيتها بتقمط عليه بطيزها أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زوبري كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني، بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وأنا فضلت نايم فوق منها وزوبري مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زوبري جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زوبري.
ومن كتر حركتها كان زوبري هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زوبري وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعة ناااار وزوبري مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زوبري وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. يخربيتك.. إنت فشختني بزوبرك، إنت بتعمل إيه؟
أنا: بنيكك بزوبري في طيزك يا شرموطة.
فيفي: طب دخل زوبر كله أوي في طيز الشرموطة بتاعتك.. بس ماتزلش لبنك في طيزي دلوقتي.. أنا عايزة لبنك كله في كسي.. أحححححح.. دخلوووو كله.. أنا عاوزاه كله كله جوه في طيزي يا حبيبي.. آآآآآآه.. كده حلووووو خالص.
ولكن بعد شوية ومن جمال وسخونة وطراوة طيزها وهيجاني عليها كان زوبري خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زوبري فقذفت لبن زوبري في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه وتمصه في بوقها.
وبعد شوية طلعت زوبري من طيزها ونمت جنبها، وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحة مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطة يا لبوتي؟
فيفي: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمة في حضني مدت إيدها ومسكت زوبري بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
فيفي: أحححح.. زوبرك حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا لبوتي.
فيفي: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
فيفي ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
فيفي: يخربيتك يا واد.. إنت حسستني إني شرموطة ولبوة بجد.
وكان زوبري واقف ومنتصب أوي في إيديها، وهي بتدعك بيه كسها وبين فخادها وهى فى حضني.
فيفي: آآآآآه.. أححححح.
وأنا روحت قايم وحاضنها من ضهرها وماسك بزازها الإتنين بإيديا وشغال في حلمات بزازها وفي كسها دعك وتقفيش، وكسها كان مولع نااار وبيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها، وأنا بضغط بزوبري على طيزها، وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ أوي بوحوحة وصوت عالي: نيكني تاني يا واد في كسي، أنا عايزة زوبرك يفضل على طول في كسي.. أوووووووف.
وأنا روحت منيمها تاني على ضهرها ونازل براسي بين رجليها، وبدأت أحسس على كسها من برة بإيدي، وبعد كده روحت نازل على كسها بلساني مص ولحس بشفايفي، وهي بتصرخ: أحححح.. إلحسلي كسي كمااان.. أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وأنا روحت فاتح كسها بصوابعي وبقيت ألحس كسها من جوه، وهى عمالة تصرخ وتتأوه بصوت عالي.
وهي عمالة تتأوه ومش قادرة وهي ماسكة بزازها وبتقفش في حلماتها بجنون، وأنا بلحسلها وبدخل صوابعي فى كسها، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وبتقول: أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. يخربيتك يا واد.. آآآآآآه.. أنا هاجيب.. هاجيب.. أححححح.
وهي راحت جايبة عسلها كله على لساني، وأنا لحست عسلها كله.
وأنا سيبتها تهدى شوية.
أنا: يللا يا لبوة.. خدي زوبري في كسك يا متناكة.
فيفي: آآآآآآه.. مش قادرة.
أنا: بقولك يا شرموطة، دا هنيكك بزوبري وهفشخك يا لبوة يا بنت المتناكة.
فيفي (وهي بتضحك بلبونة): أححححح.. حاضر يا أسدي..
آآآآآآه.. نيكني وإفشخني بزوبرك زي ما إنت عاوز يا روحي.
وأنا روحت فاتح فخادها بإيديا، وبدأت أمشي زوبري على كسها من برة وأفرشلها كسها بزوبري وأبِله وأغرقه من عسل كسها، وروحت مدخل راس زوبري بس فى كسها بالراحة، وبعدها بدأت أدفع زوبري كله في كسها لحد ما دخل كله، وأنا شغال فيها نيك وبدخل زوبري وأخرجه من كسها، وهي ممحونة أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. زوبرك حلووووو وجامد أوي.. نيكني أوي بزوبرك يا روحي.. آآآآآآه.
أنا (وزوبري كله في كسها وأنا وقفت النيك): إنتي من الليلة لبوة لزوبري يا منيوكة، وحياة كس أمك لهفشخك وهقطعلك كسك يا لبوة.
فيفي: أححح.. نيكني.. نيكني..
وإفشخني بزوبرك يا حبيبي.. أنا لبوة زوبرك والشرموطة بتاعتك، نيك كسي بزوبرك زي ما إنت عاوز، آآآآآآآه.. آآآآآآآه.
وهي كانت بتتألم شوية من زوبري إللي أنا مثبته في كسها، وقالتلي بالهمس: أنا كنت محرومة ومشتاقة للنيك وموحوحة أوي، وإنت زوبرك حلووووو أوي، وأنا عاوزاك تفضل تنيكني على طول.
وأنا رجعت تاني أنيكها بزوبري وأسرع في دخول وخروج زوبري في كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي.
فيفي: أححححح.. نيكني أوي..
آآآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أوووووف.
وهي كانت شغالة دعك في كسها بإيديها، وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني أوي..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.. أووووووف.. أنا بجيب.. بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي راحت جايبة عسل شهوتها بغزارة، وآهاتها هديت شوية.
وأنا روحت مطلع زوبري من كسها عشان يهدا شوية، وبقيت أفرش وأدعك كسها براس زوبري عشان أسخنها تاني، لحد ما لاقيتها بدأت تهيج تاني، فروحت راشق زوبري كله في كسها تاني مرة واحدة، وبنيكها بزوبري وأسرع في دخوله وخروجه من كسها، وأنا واخدها في حضني وبقطع شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، بوس ومص ولحس، وهي صوت آهاتها وصريخها بقا عالي أوي.
فيفي: آآآآه.. آآآآآه.. نيكني أوي..
آآآآه.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآه.. زوبرك حلوووو أوي أححح.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. نيكني أوي.
وأنا بنيكها وبزود سرعة النيك في كسها لحد ما بقيت بنيكها بزوبري في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ: كماااان.. نيكني وإفشخني..
أححححح.. نيكني أوي.. أسرع كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.. كسي مولع ناار.. آآآآه.. أووووف.. أنا بجيب تاني.. مش قادرة.. آآآآآآه.
وأنا لاقيت جسمها كله بيترعش وكسها عمال يقفل ويفتح على زوبري، وهي بتتلوى تحت مني ورافعة رجليها وفتحت فخادها أوي ولافتهم حوالين وسطي، وبقا كسها مفتوح خالص قدام زوبري إللي راشق فيه، وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت، وأنا بحرك وسطي معاها عشان زوبري يفشخ كسها نيك، وبقيت أقفش في حلمات بزازها وهي قافشة بكسها على زوبري، وبتتأوه وبتوحوح بصوت عالي وهايجة وموحوحة أوي وبتصرخ وبتقولي: أحححح..
كماااان.. نيكني وإفشخني.. إدعك كسي وإنت بتنيكني يا حبيبي..
أححححح.. نيكني أوي.. كماااان.. أحححح.. إفشخني بزوبرك أوي.. آآآآآآه.. أححححح.
وأنا بقيت بنيكها بزوبري وبدعك في كسها بإيدي الشمال وبإيدي اليمين شغال دعك في بزازها، وهي عمالة تتلوى تحت زوبري جامد وتتأوه، وتقولي: أحححح.. أيوه كده.. نيكني يا حبيبي نيكني بزوبرك.. أووووووف.. نيكني كمااان.. خليني أجيب تاني.. أححححح.. آآآآآآه.. أححححح.. يخربيت أمك هاجيب تاني.. آآآآآه هاجيب.. هاجيب.. آآآآآآآه.. مممممم.. أحححححح.
وأنا لاقيت جسمها عمال يتنفض تحت مني وجابت شهوتها تاني وزوبري في كسها.
وأنا كنت خلاص قربت أجيب.
وأنا روحت ضاغط بزوبري أوي فى كسها ورجعت تاني أنيكها في كسها بأقصى سرعة، وهي هايجة وممحونة أوي وجسمها كله بيترج تحت مني ومتجاوبة معايا وصوتها بدأ يوطى شوية، وبتقولي: ممممم.. مممم.. آآآآآآه.. كسي مولع نااااار.. أحححححح.. مش قادرة يا حبيبي.. يللا نزل.. يا حبيبي.. مممممم.. خلاص.. أنا شرموطة ولبوة بنت متناكة كمان، زوبرك فشخني.. يللا نزل.. أنا خلاص همووت مش قادرة.
وهي كانت بتغمض وتفتح عينيها وتقفش بإيديها في بزازها، وأنا مش راحمها وشغال نيك بسرعة بزوبري في كسها.
وفضلنا كده شوية كتيرة وهي بتصرخ، لحد ما كنت أنا حسيت إني مش قادر وخلاص هاجيب، وبقيت أزوم، وبقولها: مممممم.. هاجيب يا شرموطة.. هاجيب يا بنت المتناكة.. مممممم.. هاجيب لبني في كسك يا منيوكة هاجييب.
(وأنا بدأت أقذف لبن زوبري على دفعات في كسها بكمية كبيرة).
فيفي: ممممم.. أحححح.. آآآآآآه.. مممممم.. أوووووف.. لبنك نازل من زوبرك سخن وحلوووو أوي في كسي يا حبيبي.
وهي عمالة تمسح لبني إللي بيسيل من كسها وتاخده بصوابعها وبتلحسه وبتدعك بيه على بطنها وعلى بزازها.
وأنا كنت فرهدت خالص وروحت مريح جنبها على السرير وأخدتها في حضني (وهي جسمها كله سخن ولسه بيترعش وماسكة زوبري مش عاوزة تسيبه من إيديها) وبوستها في شفايفها ورقبتها وبقفشلها وأحسسلها في جسمها كله.
أنا: يخربيت حلاوة كسك ولبونتك يا فيفي.
فيفي: هششش.. سيبني دلوقتي عايشة مع زوبرك.. يخربيتك يا واد.. أنا حاسة إن دي أول مرة بتناك فيها.
أنا: يعني مبسوطة يا حبيبتي؟
فيفي: يااالهووووي.. أوي أوي يا حبيبي.. إنت كنت غايب عني فين يا روحي كل ده.. أنا بحبك أوي أوي بموووت فيك يا حازومي.
وولعنا سيجارتين حشيش تاني.
فيفي: من إنهارده أنا مش هقدر أعيش من غيرك يا روحي بعيد عن حضنك وعن زوبرك ده يا حبيبي.
أنا: طب وهنعمل إيه يا روحي.
فيفي: شوف يا حبيبي.. الدراسة بتاعتك قربت تبدأ، ولما نرجع أنا هقنع أبوك إنك تحول دراستك هنا لجامعة القاهرة وتيجي تعيش معايا هنا في شقتي كإنك إبني بدل ما أنا عايشة وحيدة في القاهرة، وأكيد أبوك مش هيرفض طلبي.
أنا: ياريت يا فيفي.
وأنا روحت بايسها في شفايفها
وأخدتها في حضني ونمنا من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحينا الصبح قومنا إستحمينا مع بعض وفطرنا ونزلنا أخدنا العربية ورجعنا لبيت أهلي ومقضينها طول الطريق ضحك ودلع وهزار وبوس وتحسيس وتقفيش.
ولما وصلنا البيت ريحنا شوية، وبعد الغدا هي قعدت مع بابا وماما وأعطت بابا الفلوس إللي كان محتاجها منها، وأقنعتهم بالإقتراح بتاعها.
وفضلت عمتي فيفي معانا في البيت أسبوعين كمان، وطبعاً هي كانت بتبات معايا في أوضتي، وكنت أنا وهي مقضينها نيك ودعك ومليطة كل ليلة على سريري في أوضتي.
وأنا بعد الأسبوعين كنت إنتهيت من إجراءات التحويل لجامعة القاهرة، وسافرت أنا وعمتي فيفي لشقتها في القاهرة إللي كانت عش حبنا الكبير، وكنت عايش معاها قدام الناس وأهلنا والمجتمع كله كإني إبنها إللي عايش مع عمته في بيتها أثناء الدراسة، لكن وإحنا الإثنين لوحدينا في البيت عايشين حياتنا كزوجين في شهر عسل دائم، وحياتنا كلها لبن وحب وعشق وجنس وشرمطة ولبونة.
_______________

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير
فحل صغير جاد زب كبير

فحل صغير جاد زب كبير

الاصلى في السكس
عضو
إنضم:21 مايو 2025
المشاركات:28,763
مستوى التفاعل:753
الإقامة: القاهرة
نقاط سكس العرب
90,294
جميلة
 
  • أعجبني
التفاعلات: هاني الزبير

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل