الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عير كبير دخل طيزي و انا اصرخ من الالم و اللذة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9571" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ciwgrqvfpt.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لم اصدق ان عير كبير بذلك الحجم دخل كاملا في طيزي و اصبحت اصرخ و اصرخ باعلى صوتي حين اختلطت اللذة و المتعة مع الالم و قوة العير الذي اخترق فتحتي في تلك النيكة مع زميلي صلاح الذي اقنعني بصعوبة كبيرة ان امارس الجنس معه من الطيز لانني فتاة عذراء و كسي غير مفتوح . قبل ذلك اخبركم بنفسي فانا عمري الان ثلاثة و عشرين سنة و القصة حدثت معي في السنة الاولى في الجامعة و كنت في الثامنة عشر فقط و عديمة الخبرة مع الجنس و النيك و كانت اول مرة ارى فيها عير كبير امامي حين اخذني زميلي صلاح الى احدى البيوت الخربة بين المزارع و لم اكن اعرف انني ساتناك و ظل يتغزل بجسمي و يمدحه و صراحة كان محقا في الامر لاني فتاة جميلة و طيزي مرفوع بطريقة مغرية رغم انه ليس كبيرا جدا و بزازي مشدودة و رائعة . و حين دخلنا لم اعرف كيف اتصرف و بقيت واقفة و هو يقبلني من الفم و انا اسمع نبضات قلبه ثم حاول تعريتي و رفع الفستان لكني رفضت و هددته بالمغادرة و انا ارى نظرات الشهوة الحارة الساخنة تنبض من عينيه ثم عاد الى التغزل مرة اخرى و هو يقبلني من الفم و يذوبني حتى وجدت نفسي امامه ارفع له الفستان و اريه طيزي </p><p> و بمجرد ان راى مكوتي الجميلة حتى رايته يفتح سوستة البنطال بطريقة ساخنة جدا و يديه ترتجفان ثم اخرج معه زبه الذي كان مثل الوحش و كان عير كبير جدا لم ارى في حياتي مثله و كان طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و جد عريض و له راس كبير جدا و مليئ بالعروق المتشعبة عليى الزب من كل جانب . و التصق بي بعد ذلك حتى صار صدره يلامس ظهري و هنا شعرت بشيئ حار جدا يلمس طيزي و لم اكن اعرف ان العير ساخن و مثير فقد احسست بقشعريرة قوية جدا في جسمي بمجرد ان لمسني الزب و بدا صلاح يحاول ادخاله و هو يطلب مني ان ارخي جميع جسمي و اكون في وضعية استخاء حتى يسهل دخول الزب . و حين دخل الراس احسست ان طيزي انشق الى نصفين و كان عير كبير جدا و غليظ حيث احسست بالم قوي و خفت ان يسيل الدم من فتحة شرجي لكن صلاح كان يعرف كيف ينيك حيث كان يدخله قليلا ثم يسحبه ثم يعاود الكرة و في كل مرة يدخل قسم اكبر من الزب حتى استقر نصف زبه تقريبا داخل طيزي و هنا صار يدخله بطريقة عنيفة و قوية جدا و بدات معها احس بالالم الشديد الى ان دخل الزب كاملا تقريبا </p><p> و مع مرور الوقت تعودت فتحة طيزي على الزب الذي كان يذبحها و لم اعد احس ان عير كبير يخترقني بل صرت اراه مثل عير عادي و ظل ينيكني و يفتح فلقات طيزي و مكوتي الكبيرة و من حين لاخر كان يخرج زبه و يبصق على الفتحة ثم يدخله مرة اخرى حتى يصل الى احلى لذة ممكنة مع انزلاق لذيذ لزبه داخل طيزي . وحين كان ينيكني كان يقول اه اح مممممممم مكوة طرية ساخنة طيز شهي لذيذ و هو ينيك و كلماته تهيجني و ترفع محنتي و شهوتي اكثر فاكثر الى درجة ان حصلت على الرعشة الجنسية و انا اتناك نيك الطيز و لم اتوقف عن اللعب باشفار كسي و هو ينيك و يدخل عير كبير مثل المدفع في فتحة شرجي و يعطيني متعة قوية جدا الى ان احسست بشيئ حار جدا و ساخن يملا احشائي ففهمت انه يقذف منيه الحار و كان المني غزيرا جدا و ظل يقذف لمدة طويلة جدا ثم سحب زبه فاحسست ان طيزي تحرر و فتحتي انغلقت بعدما اكلت عير كبير جدا و زب رهيب اشبعني بالنيك و اللذة الجنسية كما اشبعته و جعلته يقذف المني بغزارة قبل ان يرتخي و يستسلم بعدما اكمل كل قذائفه و جف من المني و انطفات الشهوة </p><p> و كم كان الامر مثيرا و مسليا حين كان يحك راس زبه الكبير على فلقتاي و يمسح المني العالق فوق الزب و انا اتاوه و اتغنج بشرمطة كبيرة جدا و اترجاه ان ينيكني مرة اخرى و يمتعني لكنه اخبرني انه يشعر بالتعب و يريد ان يرتاح لان النيك من الطيز اتعبه و جعله يذوب و يطفئ شهوته . و منذ ذلك اليوم و انا اعشق النيك من طيزي خاصة اذا قابلني عير كبير مثل المدفع يجعل كل جدران احشائي تتمتع بالجنس الى ان ارتعش و ارى الزب يقذف و يفرغ المني الساخن ومن ثم ياتي المسح على طيزي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9571, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ciwgrqvfpt.jpg[/IMG] لم اصدق ان عير كبير بذلك الحجم دخل كاملا في طيزي و اصبحت اصرخ و اصرخ باعلى صوتي حين اختلطت اللذة و المتعة مع الالم و قوة العير الذي اخترق فتحتي في تلك النيكة مع زميلي صلاح الذي اقنعني بصعوبة كبيرة ان امارس الجنس معه من الطيز لانني فتاة عذراء و كسي غير مفتوح . قبل ذلك اخبركم بنفسي فانا عمري الان ثلاثة و عشرين سنة و القصة حدثت معي في السنة الاولى في الجامعة و كنت في الثامنة عشر فقط و عديمة الخبرة مع الجنس و النيك و كانت اول مرة ارى فيها عير كبير امامي حين اخذني زميلي صلاح الى احدى البيوت الخربة بين المزارع و لم اكن اعرف انني ساتناك و ظل يتغزل بجسمي و يمدحه و صراحة كان محقا في الامر لاني فتاة جميلة و طيزي مرفوع بطريقة مغرية رغم انه ليس كبيرا جدا و بزازي مشدودة و رائعة . و حين دخلنا لم اعرف كيف اتصرف و بقيت واقفة و هو يقبلني من الفم و انا اسمع نبضات قلبه ثم حاول تعريتي و رفع الفستان لكني رفضت و هددته بالمغادرة و انا ارى نظرات الشهوة الحارة الساخنة تنبض من عينيه ثم عاد الى التغزل مرة اخرى و هو يقبلني من الفم و يذوبني حتى وجدت نفسي امامه ارفع له الفستان و اريه طيزي و بمجرد ان راى مكوتي الجميلة حتى رايته يفتح سوستة البنطال بطريقة ساخنة جدا و يديه ترتجفان ثم اخرج معه زبه الذي كان مثل الوحش و كان عير كبير جدا لم ارى في حياتي مثله و كان طوله اكثر من عشرين سنتيمتر و جد عريض و له راس كبير جدا و مليئ بالعروق المتشعبة عليى الزب من كل جانب . و التصق بي بعد ذلك حتى صار صدره يلامس ظهري و هنا شعرت بشيئ حار جدا يلمس طيزي و لم اكن اعرف ان العير ساخن و مثير فقد احسست بقشعريرة قوية جدا في جسمي بمجرد ان لمسني الزب و بدا صلاح يحاول ادخاله و هو يطلب مني ان ارخي جميع جسمي و اكون في وضعية استخاء حتى يسهل دخول الزب . و حين دخل الراس احسست ان طيزي انشق الى نصفين و كان عير كبير جدا و غليظ حيث احسست بالم قوي و خفت ان يسيل الدم من فتحة شرجي لكن صلاح كان يعرف كيف ينيك حيث كان يدخله قليلا ثم يسحبه ثم يعاود الكرة و في كل مرة يدخل قسم اكبر من الزب حتى استقر نصف زبه تقريبا داخل طيزي و هنا صار يدخله بطريقة عنيفة و قوية جدا و بدات معها احس بالالم الشديد الى ان دخل الزب كاملا تقريبا و مع مرور الوقت تعودت فتحة طيزي على الزب الذي كان يذبحها و لم اعد احس ان عير كبير يخترقني بل صرت اراه مثل عير عادي و ظل ينيكني و يفتح فلقات طيزي و مكوتي الكبيرة و من حين لاخر كان يخرج زبه و يبصق على الفتحة ثم يدخله مرة اخرى حتى يصل الى احلى لذة ممكنة مع انزلاق لذيذ لزبه داخل طيزي . وحين كان ينيكني كان يقول اه اح مممممممم مكوة طرية ساخنة طيز شهي لذيذ و هو ينيك و كلماته تهيجني و ترفع محنتي و شهوتي اكثر فاكثر الى درجة ان حصلت على الرعشة الجنسية و انا اتناك نيك الطيز و لم اتوقف عن اللعب باشفار كسي و هو ينيك و يدخل عير كبير مثل المدفع في فتحة شرجي و يعطيني متعة قوية جدا الى ان احسست بشيئ حار جدا و ساخن يملا احشائي ففهمت انه يقذف منيه الحار و كان المني غزيرا جدا و ظل يقذف لمدة طويلة جدا ثم سحب زبه فاحسست ان طيزي تحرر و فتحتي انغلقت بعدما اكلت عير كبير جدا و زب رهيب اشبعني بالنيك و اللذة الجنسية كما اشبعته و جعلته يقذف المني بغزارة قبل ان يرتخي و يستسلم بعدما اكمل كل قذائفه و جف من المني و انطفات الشهوة و كم كان الامر مثيرا و مسليا حين كان يحك راس زبه الكبير على فلقتاي و يمسح المني العالق فوق الزب و انا اتاوه و اتغنج بشرمطة كبيرة جدا و اترجاه ان ينيكني مرة اخرى و يمتعني لكنه اخبرني انه يشعر بالتعب و يريد ان يرتاح لان النيك من الطيز اتعبه و جعله يذوب و يطفئ شهوته . و منذ ذلك اليوم و انا اعشق النيك من طيزي خاصة اذا قابلني عير كبير مثل المدفع يجعل كل جدران احشائي تتمتع بالجنس الى ان ارتعش و ارى الزب يقذف و يفرغ المني الساخن ومن ثم ياتي المسح على طيزي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
عير كبير دخل طيزي و انا اصرخ من الالم و اللذة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل