X
xnab
ضيف
انا فارس ودي قصتي مع عيلة ابويا الشرموطه
هتبدأ قصتي وانا سني 10 سنين وكنت وقتها في بداية بلوغي وكان ديما زبي بيقف ومعرفش السبب اي لحد ما في مره كنت نايم وابويا نادي عليا صحاني وقومت اكلمه بسرعه وزبي كان واقف وعامل خيمه وقعد يزعقلي وقتها علي الحركه دي ومن بعدها انتبهت اني احاول اخفي انتصاب زبي لكن الحصل ان زبي بئا ديما واقف اول ما اسرح شوية او انام او اقعد شوية يقف لدرجه الالم
وفي يوم مكنش في حد ف البيت لسفر ابويا الي كان بيغيب بالسنه واحيانا اشهر حسب شغله وامي الي كانت بتجيب لأخواتي هدوم للمدرسه عمتي حسناء جات البيت تسأل علي امي وقعدت شوية معايا لما ملقتهتش وكان باين عليا مش عارف اقعد وسالتني مالك قولتلها طالعلي حباية ف منطقه عيب ووجعاني جامد قالت وريلي كدا رفضت ف الاول وبعدين قالت متقلقش مش عيب لما اشوفك انت تعبان وقلعت البنطلون والشورت وانا محرج كدا وشافته يدوب مسكته من هنا وراح واقف ع اخره وكان كبير ف حدود 10سم بس رفيع وشافت الحبايه وجابتلي مرهم وقعدت دهنته وهي بين رجلي وقعدت تدلك ف زبي ع اساس كدا بتدهنه مرهم وكانت بتضربلي عشره وكنت حاسس بمتعه رهيب وهي ماسكه زبي وبتلعب فيه كدا وكنت مفكر ان المرهم السبب قولتلها المرهم حلو قوي قال لا دا مش المرهم دي ايدي تعيش وتردلي الجمايل دي وراح لاول مره اشوف كدا راح زبي جايب لبن نقطتين كدا ع وشها والباقي ع اديها وروحت حاسس براحه رهيبه وقعدت اخد نفسي جامد كدا شوية وهي هدتني شوية وراحت لاحسه لبني من ع وشها لما اعتذرت قالت لا دا طعمه حلو ياريت في تاني عشان اشبع منه
بس متقولش لحد عشان اشبع وتتبسط
ومتكررش اللقاء دا تاني نهائي غير بعد سسنتين ونص وكنت ف تالته اعدادي وقتها بس قبل اللقاء دا بسنه تقريبا ابن عمتي فريده قالي انه لحس لحسناء كسها لما اتخبطت ف فخدها وكنت بدهن ليها مرهم وانها بتحبني من وقتها وشوفتها كتير وهي قالعه
فعشان غيران منه اتفرجت ع افلام سكس كتير ف السيبر عشان اتعلم واستعد لما يجي الدور عليا خصوصا ممكن اعرفها علي ال ابن عمتي قاله بس كنت خايف عشان كدا مر وقت طويل
المهم بعد سنتين ونص والدتي تعبت وابويا اخدها وسافر بيها اسكندريه لدكتور هناك وكلم عمتي حسناء تيجي وتقعد مع اخواتي وتطبخ ليهم وتنيمهم وفعلا عملت كدا وانا كنت ف اوضتي جاتلي بعد ما ناموا وانا فاتح فيس بوك علي الكومبيوتر بتاعي وقالت بتكلم بنات مين قولتلها لا مافيش بنات
قالت :عليا بردو هو في راجل قمر زيك كدا واسد ميكونش عنده بنات
قولتلها بصراحه عندي اتنين بحبهم
ضحكت ضحكة شرموطه وقفت زبي وقالت ما الاسد دا ميكفيهوش واحده برضو ولو عشره يقدر عليهم
قولتلها عارف المهم انتي تعرفي
وفهمت اني بلمح انيكها فضربتني كدا ضربه خفيفه كأنها بتقولي ياريت بس بتتمنع
قولتلها علي فكره انا اعرف كتير حاجات متتخيليهاش
قالت زي اي يا مفعوص
قولتلها اعرف الحس حلو اوي
اتخضت كدا مره واحده اني اتجرأت وقولت كدا
بس ممنعتش كلامي انما سألت قالت واي تاني يا ابن اخويا قولتلها لا مبقولش ع ال عارفه بحب افاجئ بيه ولمحتلها اني اعمل مقولش بس
كانت ممانعه لكن بلبونه خالص لانها كانت هايجه قولتلها صدقيني هطلع بلحس وبعمل حاجات اكتر من غيري وهنا فهمت مني اني عارف بس هيجانها خلاها تستجيب وروحت نازل بين رجليها ورفعت الجيبه وهي بتبصلي وبس ولقيت قدامي الاندر الاسود علي جسمها الابيض جدا كان رهيب حطيت ايدي عليه راحت مطلعه تنهيده كدا وقعدت احسس علي كسها والمس بظرها من فوق الاندر وهي راحت ممده جسمه لقدام عشان كسها يطلع اكتر ليا روحت بايس كسها وشميت ريحه طيرت عقلي خلتني ابوس اكتر واشم بصوت كدا من الريحه ال تطير العقل دي راحت ماسكه راسي عشان مقومش من علي كسها روحت شايله علي جمب كدا وشوفت كسها لأول مره قعد ابوسه والحس فيه وامسك شفايف كسها بايدي والحس بينهم وامص بظرها وادخل لساني جوا كسها وابوس فخادها والحسهم وهي سابت راسي ومسكت ف بزازها تشد فيهم وطلعتهم وقعدت تمصهم جامد وتشد فيهم وف حلماتها
روحت قايم قاعد ع سرير وشاورتلها تيجي راحت قايمه وانا قومت قصادها امصلها بزازها وراحت فاكه البرا بتاعها ورمياه وراحت قالعه الجيبه ومديالي طيزها روحت بايسها ورحت فاتحهم ومدخل وشي فيهم وقعدت الحس ف كسها وطيزها كتير لحد ما قعدت وشدتها قعدت علي السرير جمبي والاندر ف نص رجليها راحت نايمه ورافعه رجليها روحته مقلعلها الاندر وفضلت امسك ف رجليها واحسس عليهم وقعدت ابوس ف فخادها وهي رفعاهم وكان منظر كسها امد وطيزها روحت لاحس تاني ليها قالت دخل صابعك ف طيزي وانت بتلحس كسي عملت كدا راحت قعدت تتنهد وتترعش وكسها جاب لبن كتير وانا بلحسه ونزلت رجليها وفتحاهم وبعبصتها كتير وانا بلحس كسها وقومت روحت مدخل زبي ف طيزها لما قالت كفايه صابعك وبدأت انيكها وزبي دخل علي طول بس كان احساس جميل كدا كأن حاجه بتحضنك وكانت طيزها بتسحب زبي لجوا وبتحتويه شعور مافيش افضل منه وفضلت انيكها ف طيزها وهي مقضياها اجمد وافشخ طيز عمتك حبيبتك نيك عمتك جامد يا اسد خلي طيز لبوتك تتهري وقعدت افعص ف بزازها جامد وامصهم وارضعهم جامد واترعشت تاني وزبي جاب لبنه ف طيزها
قالت المره الجايه تنزله ف بؤي عشان وحشني طعمه يا حبيبي وروحت نايم جمبها ع السرير راحت نايمه ع صدري قالت قلبك بيدق جامد قولتلها نفسي في كدا من زمان وقعدت سنه ونص بتعلم من الافلام عشان اقدر امتعك لما تيجي فرصه راحت شايله راسها وبصالي روحت بايسها من شفايفها ومصيتهم كدا ع السريع راحت بيساني تاني ومدخله لسانها ف بؤي مصيته ليها بس كان مش حلو اوي طريقتي لاني مجربتش قبل كدا وراحت قاعده فوقي وزبي وقف من لبونتها دي راحت قاعده عليه ومدخلاه ف طيزها وقعدت تطلع وتنزل عليه بالراحه وتفعص ف بزازها وبعد شوية من الطلوع والنزول قولتلها هجيب تاني يا لبوه وكانت اول مره اشتمها وشها نور كدا وراحت قايمه بسرعه تمص زبي وشربت لبني كله وبعدين قعدت ع السرير عشان تلبس روحت حاضنها وماسك بزازها وقايلها انا بحبك وعاوزك معايا وبس راحت بيساني وقالت وانا بحبك يا ابو زب بيفشخني وقايم تتعدل عشان ترفع الجيب روحت ضاربها ع طيزها راحت طالع منها اي تهد جبال وبوستها مكان ما ضربتها ولبست وحضنتني ومشيت
هتبدأ قصتي وانا سني 10 سنين وكنت وقتها في بداية بلوغي وكان ديما زبي بيقف ومعرفش السبب اي لحد ما في مره كنت نايم وابويا نادي عليا صحاني وقومت اكلمه بسرعه وزبي كان واقف وعامل خيمه وقعد يزعقلي وقتها علي الحركه دي ومن بعدها انتبهت اني احاول اخفي انتصاب زبي لكن الحصل ان زبي بئا ديما واقف اول ما اسرح شوية او انام او اقعد شوية يقف لدرجه الالم
وفي يوم مكنش في حد ف البيت لسفر ابويا الي كان بيغيب بالسنه واحيانا اشهر حسب شغله وامي الي كانت بتجيب لأخواتي هدوم للمدرسه عمتي حسناء جات البيت تسأل علي امي وقعدت شوية معايا لما ملقتهتش وكان باين عليا مش عارف اقعد وسالتني مالك قولتلها طالعلي حباية ف منطقه عيب ووجعاني جامد قالت وريلي كدا رفضت ف الاول وبعدين قالت متقلقش مش عيب لما اشوفك انت تعبان وقلعت البنطلون والشورت وانا محرج كدا وشافته يدوب مسكته من هنا وراح واقف ع اخره وكان كبير ف حدود 10سم بس رفيع وشافت الحبايه وجابتلي مرهم وقعدت دهنته وهي بين رجلي وقعدت تدلك ف زبي ع اساس كدا بتدهنه مرهم وكانت بتضربلي عشره وكنت حاسس بمتعه رهيب وهي ماسكه زبي وبتلعب فيه كدا وكنت مفكر ان المرهم السبب قولتلها المرهم حلو قوي قال لا دا مش المرهم دي ايدي تعيش وتردلي الجمايل دي وراح لاول مره اشوف كدا راح زبي جايب لبن نقطتين كدا ع وشها والباقي ع اديها وروحت حاسس براحه رهيبه وقعدت اخد نفسي جامد كدا شوية وهي هدتني شوية وراحت لاحسه لبني من ع وشها لما اعتذرت قالت لا دا طعمه حلو ياريت في تاني عشان اشبع منه
بس متقولش لحد عشان اشبع وتتبسط
ومتكررش اللقاء دا تاني نهائي غير بعد سسنتين ونص وكنت ف تالته اعدادي وقتها بس قبل اللقاء دا بسنه تقريبا ابن عمتي فريده قالي انه لحس لحسناء كسها لما اتخبطت ف فخدها وكنت بدهن ليها مرهم وانها بتحبني من وقتها وشوفتها كتير وهي قالعه
فعشان غيران منه اتفرجت ع افلام سكس كتير ف السيبر عشان اتعلم واستعد لما يجي الدور عليا خصوصا ممكن اعرفها علي ال ابن عمتي قاله بس كنت خايف عشان كدا مر وقت طويل
المهم بعد سنتين ونص والدتي تعبت وابويا اخدها وسافر بيها اسكندريه لدكتور هناك وكلم عمتي حسناء تيجي وتقعد مع اخواتي وتطبخ ليهم وتنيمهم وفعلا عملت كدا وانا كنت ف اوضتي جاتلي بعد ما ناموا وانا فاتح فيس بوك علي الكومبيوتر بتاعي وقالت بتكلم بنات مين قولتلها لا مافيش بنات
قالت :عليا بردو هو في راجل قمر زيك كدا واسد ميكونش عنده بنات
قولتلها بصراحه عندي اتنين بحبهم
ضحكت ضحكة شرموطه وقفت زبي وقالت ما الاسد دا ميكفيهوش واحده برضو ولو عشره يقدر عليهم
قولتلها عارف المهم انتي تعرفي
وفهمت اني بلمح انيكها فضربتني كدا ضربه خفيفه كأنها بتقولي ياريت بس بتتمنع
قولتلها علي فكره انا اعرف كتير حاجات متتخيليهاش
قالت زي اي يا مفعوص
قولتلها اعرف الحس حلو اوي
اتخضت كدا مره واحده اني اتجرأت وقولت كدا
بس ممنعتش كلامي انما سألت قالت واي تاني يا ابن اخويا قولتلها لا مبقولش ع ال عارفه بحب افاجئ بيه ولمحتلها اني اعمل مقولش بس
كانت ممانعه لكن بلبونه خالص لانها كانت هايجه قولتلها صدقيني هطلع بلحس وبعمل حاجات اكتر من غيري وهنا فهمت مني اني عارف بس هيجانها خلاها تستجيب وروحت نازل بين رجليها ورفعت الجيبه وهي بتبصلي وبس ولقيت قدامي الاندر الاسود علي جسمها الابيض جدا كان رهيب حطيت ايدي عليه راحت مطلعه تنهيده كدا وقعدت احسس علي كسها والمس بظرها من فوق الاندر وهي راحت ممده جسمه لقدام عشان كسها يطلع اكتر ليا روحت بايس كسها وشميت ريحه طيرت عقلي خلتني ابوس اكتر واشم بصوت كدا من الريحه ال تطير العقل دي راحت ماسكه راسي عشان مقومش من علي كسها روحت شايله علي جمب كدا وشوفت كسها لأول مره قعد ابوسه والحس فيه وامسك شفايف كسها بايدي والحس بينهم وامص بظرها وادخل لساني جوا كسها وابوس فخادها والحسهم وهي سابت راسي ومسكت ف بزازها تشد فيهم وطلعتهم وقعدت تمصهم جامد وتشد فيهم وف حلماتها
روحت قايم قاعد ع سرير وشاورتلها تيجي راحت قايمه وانا قومت قصادها امصلها بزازها وراحت فاكه البرا بتاعها ورمياه وراحت قالعه الجيبه ومديالي طيزها روحت بايسها ورحت فاتحهم ومدخل وشي فيهم وقعدت الحس ف كسها وطيزها كتير لحد ما قعدت وشدتها قعدت علي السرير جمبي والاندر ف نص رجليها راحت نايمه ورافعه رجليها روحته مقلعلها الاندر وفضلت امسك ف رجليها واحسس عليهم وقعدت ابوس ف فخادها وهي رفعاهم وكان منظر كسها امد وطيزها روحت لاحس تاني ليها قالت دخل صابعك ف طيزي وانت بتلحس كسي عملت كدا راحت قعدت تتنهد وتترعش وكسها جاب لبن كتير وانا بلحسه ونزلت رجليها وفتحاهم وبعبصتها كتير وانا بلحس كسها وقومت روحت مدخل زبي ف طيزها لما قالت كفايه صابعك وبدأت انيكها وزبي دخل علي طول بس كان احساس جميل كدا كأن حاجه بتحضنك وكانت طيزها بتسحب زبي لجوا وبتحتويه شعور مافيش افضل منه وفضلت انيكها ف طيزها وهي مقضياها اجمد وافشخ طيز عمتك حبيبتك نيك عمتك جامد يا اسد خلي طيز لبوتك تتهري وقعدت افعص ف بزازها جامد وامصهم وارضعهم جامد واترعشت تاني وزبي جاب لبنه ف طيزها
قالت المره الجايه تنزله ف بؤي عشان وحشني طعمه يا حبيبي وروحت نايم جمبها ع السرير راحت نايمه ع صدري قالت قلبك بيدق جامد قولتلها نفسي في كدا من زمان وقعدت سنه ونص بتعلم من الافلام عشان اقدر امتعك لما تيجي فرصه راحت شايله راسها وبصالي روحت بايسها من شفايفها ومصيتهم كدا ع السريع راحت بيساني تاني ومدخله لسانها ف بؤي مصيته ليها بس كان مش حلو اوي طريقتي لاني مجربتش قبل كدا وراحت قاعده فوقي وزبي وقف من لبونتها دي راحت قاعده عليه ومدخلاه ف طيزها وقعدت تطلع وتنزل عليه بالراحه وتفعص ف بزازها وبعد شوية من الطلوع والنزول قولتلها هجيب تاني يا لبوه وكانت اول مره اشتمها وشها نور كدا وراحت قايمه بسرعه تمص زبي وشربت لبني كله وبعدين قعدت ع السرير عشان تلبس روحت حاضنها وماسك بزازها وقايلها انا بحبك وعاوزك معايا وبس راحت بيساني وقالت وانا بحبك يا ابو زب بيفشخني وقايم تتعدل عشان ترفع الجيب روحت ضاربها ع طيزها راحت طالع منها اي تهد جبال وبوستها مكان ما ضربتها ولبست وحضنتني ومشيت