هاني الزبير
شايف نفسة في السكس
عضو
________________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
فادي 27 سنة شاب أعزب، وسيم وله جسمي رياضي وبيعشق الجنس مثل كل الشباب، وله جاذبية مثيرة عند كل البنات لوسامته وخفة دمه، وعايش لوحده في شقة الأسرة بالقاهرة بعد زواج أخته الوحيدة مياده منذ سنتين وإنتقالها لتعيش مع جوزها في الإسكندرية لإنه بيشتغل هناك، و وفاة أبوه وأمه منذ سنة.
وأخته مياده 24 سنة آيه في الجمال والأنوثة والإثارة والدلع بجسم مانيكان شعرها أسود طويل طولها 160 و وزنها 60 يعني كل حتة في جسمها واخدة حقها، بزازها مدورة ومشدودة وطيزها طرية ومرسومة رسم.
وهو من صغره ومن قبل فترة المراهقة بيعشق وبيشتهي أخته مياده في صمت ومفتون بها وبجسمها المثير حيث أنها هي أخته الوحيدة الدلوعه.
وكان يحبها لدرجة العشق لأن مياده من صغرها فتاة جميلة دلوعه وشقيه، وجسمها كان يبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها الطاغية المثيرة وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة، وذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وكل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي كان يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الناعم كالحرير، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها المرمرية البيضاء.
وأخته مياده قبل زواجها وسفرها كانت لها معه كأي أخ وأخته مراهقين بعض ذكريات شقاوة جنسية بسيطة غير صريحة (على إستحياء) لأيام المراهقة الشقية مثل قيامها بإغراءه بإظهار مفاتنها بلبسها المكشوف والفاضح دائماً، والبوس والأحضان، وبعض التحرشات الجنسية، كإلتصاقها به في جلوسهم وهما لوحدهم، وكإنتقالها أحياناً للنوم جنبه في سريره بنفس الغرفة بقميص نوم مثير وعريان أو حتى بملابسها الداخلية، وهو زي أي صبي مراهق في السن ده كان معظم الأيام بينام بالسليب فقط، فتتلامس الأجساد المشتعلة والعاطشة للجنس، ويصطدم زبه بكسها أو بطيزها وتشتعل الغريزة والشهوة والإثارة الجنسية لديهما هما الإتنين ويعيشوا أحلى لحظات الشهوة وكل منهما يُفرغ ماء شهوته في ملابسه الداخلية، وخاصة لما يكونوا لوحدهم في البيت مُستغلين في ذلك أنهما أخ وأخته الوحيدة، وكان كل منهما يتلذذ ويستمتع ويكتفي بذلك في صمت.
وكان فادي لا يستطيع أن يصارحها بذلك بها لخوفه من رد فعلها المحتمل لطبيعة علاقة الأخوه بينهما، وكان كثيراً يتلصص عليها وهي نايمه أو في الحمام، وكان دايماً بيتخيلها في أحلامه وفي تخيلاته وبيتخيلها عارية تماماً بين أحضانه بجسمها المثير وقت ما كان بيمارس العادة السرية وبيفرك زبه في الحمام وكأنه بينيكها في كسها وطيزها.
وتبدأ قصة نيك فادي لأخته مياده يوم كانت هي مسافرة لوحدها من الإسكندرية للقاهرة لإستخراج شهادة التخرج لها من الكلية بالقاهرة لإنها لم تستخرجها منذ تخرجها وإنشاغالها في حياتها الزوجية بالأسكندرية، وإحتياجها للشهادة الآن لتقديمها لإحدى الشركات للتوظف فيها، وحضرت هي لوحدها لإنشغال جوزها في عمله بالإسكندرية.
وذهب فادي لإستقبال أخته بمحطة القطار ويوصلها بعربيته للبيت.
وكان الوقت متأخراً، وهي كانت لابسه فستان أزرق حرير كات بدون أكمام ومفتوح شوية من الجنب لفخادها ولابسه بوت أسود طويل وجاكيت فرو قصير فوق الفستان وشكلها كان مثير جداً.
وبعد ما قابلها فادي في المحطة بالبوس والأحضان، وركبوا العربية وطول الطريق كلام وهزار وضحك، وهو عيونه مركزة مع فخادها المثيرة وبيضا زي المرمر وإللي إتعرت شوية لما قعدت في العربية وطبعاً الفستان إترفع لفوق شوية، وكان هايج عليها بعد ما حضنها في المحطة وإسترجاعه لذكريات شقاوة أيام المراهقة معها، وبسبب جمالها وجسمها ولبسها المثير.
ولما وصلوا البيت..
فادي: يللا يا ستي إطلعي إنتي وأنا هركن العربية وأطلع الشنط.
مياده: تسلم يا فادي، أنا بجد تعبتك معايا يا حبيبي.
فادي: تعبك راحه يا ست الكل.
وهي طلعت وأخدت معاها شنطة صغيرة من الشنط كان فيها باقي السندويتشات إللي كان معاها في القطار وكان فيها إزازة ويسكي (لإنها إتعلمت الشرب من جوزها، وإتعودت عليه لإن شرب الخمره والفرجة على أفلام السكس كانوا هما المجال الوحيد عندها إللي بينسيها تقصير جوزها معاها في الأمور الجنسية في السرير).
وقعدت مياده في الصالة وقلعت الجاكيت وفتحت إزازة الويسكي وبتشرب منها، وبعد خمس دقايق دخل فادي ومعاه الشنط بتاعتها وهي ماسكة إزازة الويسكي في إيدها، وأول ما شافها إتعصب عليها وبيشد منها الإزازة.
فادي: يخربيتك.. إنتي بتهببي إيه يا مجنونه.
مياده: عادي يا حبيبي إنت بتكبر المواضيع ليه؟ الجو برد يا قمر ومفيش حاجة بتدفي زي الويسكي، تعالى خدلك بوقين ويسكي معايا وأقعد ندردش سوا، دا إنت واحشني أوي أوي يا حبيبي.
ولإنها كانت هتقضي يومين تلاته أو أسبوع فقط معاه في شقة الأسرة بالقاهرة فكان فادي مش عاوز يزعلها وسابها تشرب الويسكي براحتها وشرب معاها بس مش كتير.
فادي: مش هتقومي تغيري هدومك وتريحي شوية في أوضتك لإنك أكيد تعبانه من السفر وعايزه تنامي.
مياده: فعلاً يا حبيبي تعبانه ومفرهده جداً بس مش قادره حتى أقوم أغير هدومي.
فادي (بخبث وعينيه على نص بزازها إللي طالعه من الفستان ونص فخادها المكشوفة) قالها: تحبي أدخل معاكي أساعدك.
مياده قامت وهي دايخه شوية وقالتله وهي بتضحك: إنت لسه واد قليل الأدب زي ما أنت!! عايز تساعدني وأنا بغير هدومي يا مجرم.
فادي: على العموم أنا داخل أوضتي أغير هدومي، ولو عوزتي حاجة أنا في الخدمة.
مياده: تسلملي يا قمر، أدخل إنت غير هدومك وتعالى شغلنا فيلم حلو نسهر سوا معاه وهات شوية تلج عشان نكمل الإزازة.
فادي: ماشي يا قمر.
وكانت مياده ماشيه بتضحك ودايخه شوية من تأثير الويسكي، فادي قرب منها وبيسندها لإنها كانت هتقع، ومسكها من وسطها وحضنها وهي لسه بتضحك بلبونه وجسمها كله في حضنه ولازق في جسمه، وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه وبيخبط في طيزها وفخادها وهي ماشيه وهو حاضنها تحت باطه، وهي حاسه بزبه بيحك في جسمها.
فادي دخلها الأوضة بتاعتها وخرج جاب شنطتها من الصالة، وقالها: تحبي أطلعلك إيه من الشنطة تلبسيه.
مياده: ميرسي يا روحي، بس إفتحلي سوسته الفستان من ورا وأخرج إنت وأنا هتصرف.
فادي مسك سوسته الفستان وبيسحبها لتحت وبيحسس على ضهرها بإيده بشهوة ورومانسية، وهي حاسه بإيده وجسمها بدأ يتكهرب من لمسات إيده على ضهرها، وسحبت جسمها من بين إيديه قبل ما يقلعها الفستان.
مياده: أخرج إنت بقا عشان أكمل قلع هدومي، ولا إنت عاوز تقعد تتفرج عليا وأنا بقلع يا قليل الأدب.
وضربته بإيدها على صدره بحنيه، وخرج فادي وقفلت الباب وراه، ووقفت تقلع الفستان قدام المرايا وتحسس على جسمها، وأثر الويسكي بيلعب في دماغها وكانت شهوتها ورغبتها في أخوها فادي مسيطرة عليها بسبب نظراته ليها بشهوة وبعد ما هي حست بإنتصاب زبه وهي في حضنه لما كان بيسندها وهي داخله الأوضة وخاصة إنهم لوحديهم في الشقة، وقلعت الكلوت والسنتيان ولبست قميص نوم أبيض قصير بحمالات وتحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر ورفعت نص شعرها لفوق وسابت باقي شعرها الحرير ورا رقبتها وعلى كتفها وظبطت مكياج خفيف مع برڤان سكسي مثير، وخرجت من أوضتها، وكان فادي منتظرها في الصالة ولابس فانلة بحمالات مع شورت قصير بدون سليب ومجهز تلج وباقي إزازة الويسكي وشوية ساندويتشات وطبق مكسرات.
وقعدت جنبه على الكنبة وبتفتح إزازة الويسكي وبتصب في الكاسين ليها ولفادي، وشغلوا فيلم أجنبي على الشاشة الكبيرة.
وكان فادي مش مركز مع الفيلم وعيونه مركزه بشهوة في شفايفها وهي بتشرب، وقرب منها ولزق في جسمها وحط دراعه على كتفها وهي ريحت براسها على صدره وجسمها كله كان لازق في جسمه وفخادها العريانه سخنه ومولعه وهي لازقه في فخاده، وهي بقت في حضنه وعيونها على زبه إللي واقف ومنتصب في الشورت ومرفوع أوي، وهي كل شوية تهرب بعينيها للفيلم إللي شغال.
وهي كانت خلاص سايحه وهايجه وممحونه أوي وهي في حضنه.
وكان في الفيلم مشاهد مثيرة للبطل مع حبيبته في السرير وواخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك في بزازها وكسها وطيزها وفي جسمها كله.
مياده سخنت أوي مع المشاهد ودخلت أوي في حضن أخوها فادي ورفعت وشها في رقبته وشفايفها بتترعش.
فادي كان حاسس بيها وهايج عليها، وقالها: كبرتي وإحلوتي أوي يا بت يا مياده.
مياده (بهمس وبتلزق فيه أوي): إزاي يعني.
فادي دخل إيده جوه السنتيان بتاعها ومسك بزازها بإيده ولمس حلمة بزها، ونزل بشفافيه على وشها وباسها في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوسة، وقالها:
يعني حلووووه أوي أوي.
مياده: حبيبي عيب إللي إنت بتعمله ده.. آآآآآآه.. أنا أختك ومتجوزه مش عشيقتك يا فادي.
فادي وهو بيضمها أوي في حضنه ومستمر في بوس شفايفها، قالها:
طبعاً أختي بس حبيبتي وعشق عمري.
وقتها كان خلاص الويسكي لعب براسهم هما الإتنين وهما الإتنين لوحدهم في الشقة وهايجين على بعض وبيتفرجوا على فيلم سكس، وإشتعلت نار الشهوة الجنسية الملتهبة بينهم هما الإتنين، وكانت مياده سايحه منه خالص وهي في حضنه، وهو لافف دراعه على رقبتها ودخل إيده في السنتيان وبيضغط على حلمات بزازها، وإيده التانية بين فخادها وبيضغط على كسها من فوق كلوتها المبلول من عسل شهوتها إللي بيسيل من كسها وهى هايجه وممحونه أوي أوي.
مياده: آآآآآآه.. حبيبي.. آآآآآآه بحبك أوي يا فادي.
ونطت على حجره وهو قلعها قميص النوم وبيفك مشبك السنتيان وقلعهولها، وهي سحبت الفانلة وقلعتهاله وهما الإتنين هايجين ومولعين على بعض وشفايفهم دايبين في بوس ولحس ومص الشفايف واللسان.
وقعدت مياده في حضن أخوها فادي على حجره وفاتحه فخادها على فخاده وبزازها مدفونين في صدره وهو بيضغط على طيزها وبيبعبصها فيها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وطيزها.
مياده: أوووووف.. آآآآآآه.. إنت.. إنت.. إنت بتعمل إيه يا حبيبي.. آآآآآآه.. مش قادره يا فادي.. أحححح.. آآآآآآه.
فادي نيمها على ضهرها على الكنبة ونام فوق منها وزبه على كسها وشغال بوس في شفايفها ورقبتها وبيقفش وبيضغط على حلمات بزازها وهي بتفرك تحت منه من شدة هيجانها وماسكه في شعره وبتشده، وبتقوله: مممم.. ممممم.. يخربيتك مش قادره يا حبيبي.. أححوووووه أوي يا فادي.
وهو ماسك في شعرها بإيده وبإيده التانية بيفعص في بزازها وبيشد حلماتها وبيبوسها في شفايفها ورقبتها وبيعضها وبيلحس في رقبتها وورا ودانها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآآه.. أححححح.. مش قادره.. يخربيتك يا مجنون، عاوزاك أوي أوي.. أححححح.. عاوزاك يا روحي.. آآآآآآه.. دا جوزي مالمسنيش من شهر وأنا خلاص مش قادره على الآخر.
مياده كانت هايجه أوي وسايحه منه خالص ومسكت في شعره وبتشده أوي، وهو نايم فوق منها بين فخادها وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه فوق كسها بالظبط، وهي مسكت التيشرت بتاعه وقلعتهوله، وهو نزل براسه على بزازها وشغال لحس ومص في حلمات بزازها وهي سخنت على الآخر وبتصرخ: أححححح.
ومسكت زبه المنتصب بإيدها من فوق الشورت بتاعه وبتحاول تسحبه لتحت، فرفع فادي جسمه شوية وهي قلعتهوله ومسكت زبه وبتحسس على راس زبه بإيدها، وفي نفس اللحظة كان فادي بيسحب كلوتها من بين فخادها وهي رفعت وسطها شوية وهو بيقلعها كلوتها، وصاروا عريانين ملط هما الإتنين، ورجع فادي نام فوق منها وهما لسه على الكنبة.
فادي كان زي المجنون وهو شغال بوس ومص ولحس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك في كسها وماسكه زبه وبتفرش بيه شفرات كسها المولع ناااار ومشتاق للزب.
لما فادي حس بسخونة ونعومة كسها تحت زبه رفع جسمه شوية وبيبص على كسها.
فادي: أوووووف.. يخربيت حلوة وجمال كسك.
ورجع نام تاني فوق منها ومسك فخادها ورفعهم ولفهم حوالين وسطه وهو هايج عليها أوي وزبه واقف ومنتصب على كسها، وهما الإتنين هايجين ومولعين وشغالين بوس ولحس ومص وهي في حضنه تحت منه.
مياده (وهي بتصرخ بصوت عالي):
أححووووه.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. فادي.. مش قادره.. تعااا.. تعااا.. تعالى في الأوضة أححووووه.
فادي قام من عليها وهي لسه في حضنه ورفعها من تحت وشالها في حضنه بإيديه الإثنين تحت طيزها وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها في شفايفه وهي متعلقة بإيديها في رقبته وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها وهو شغال تقفيش وبعبصة في طيزها بإيده، وكسها بيسيل منه عسل شهوتها على زبه.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
______________
ودخل بيها على أوضتها ونيمها على ضهرها، وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في بزازها وفي كسها بإيده التانية، ونزل لحس على بطنها لحد سرتها ودخل لسانه في سرتها، ونزل براسه بين فخادها بيلحسهم بلسانه تحت كسها.
وهي بتصرخ: أحححح.. هموووت كسسييي يا حبيبي.. كسسييي.
فادي طلع شوية براسه ونزل بشفايفه ولسانه على كسها لحس ومص في شفرات كسها المولع ناااار وبيدخل لسانه في كسها وبينيكها بلسانه، وخد بظرها بيمصه بلسانه وبيعضه على خفيف.
وقتها هي صرخت: آآآآآه.. آآآآآه.. براحه.. أححححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وبتضغط على راسه على كسها، وهو مش راحمها وبيسحب بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل شهوتها إللي نازل شلال من كسها.
مياده: آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي يا روحي خلاص مش قادره أتحمل.. آآآآآه.
فادي رفع راسه من بين فخادها وبص على عينيها إللي كانت بتبصله بشهوة جننته وكانت عينيها بتنادي عليه مشتاقه للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش، وهو مسكها من وسطها وهي فاتحه فخادها، وهو حط زبه على كسها وهي رفعت رجليها ولفتهم حوالين وسطه وبتضغط على جسمه، فإندفع زبه في كسها وهي بتضغط أكتر على وسطه لحد ما زب فادي دخل كله في كسها، وهو ساب زبه في كسها شوية وبعدين بقا يدخله ويخرجه، وهو شغال تفعيص وفرك في بزازها وبيبعبصها في طيزها من تحت، وشفايفهم دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبه شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوة، وهو ثبت زبه في كسها وبص في عينيها وقالها: أحه على كسك يا روحي.
مياده: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زبك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوه أوي.
فادي: إنتي أجمل لبوه نيكتها يا لبوتي.
مياده سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت منه زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبه.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما فادي حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة ونيك فادي لكس أخته مياده اللبوه بزبه أخدها في حضنه وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وهو نزل حمولة زبه في كسها بعد ما كانوا جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد.
وأخدها فادي في حضنه وهما طبعاً لسه عريانين ملط، وطبعاً ما خرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما فادي طلع زبه من كس مياده قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وهي ماسكه زبه.
فادي: دا إنتي كنتي مشتاقه وشرقانه أوي يا لبوه.
مياده (وهي بتضربه براحه على صدره وبتقرصه في زبه): إحترم نفسك يا وسخ.
فادي: يعني إتمتعتي يا روحي.
مياده: حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
فادي: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي أكتر ولا مع جوزك؟
مياده: شوف يا روحي.. عشان إنت أخويا حبيبي هكلمك بصراحة.. إنت حاجة تانية خالص يا روحي وأنا معاك كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن الحيوان جوزي بني آدم ماعندوش ددمم وعديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية والرغبة الجنسية، ومش بيقرب مني إلا لما أنا بتحايل عليه ولما بينام معايا مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزبه ينام زي الخول، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب أومال أنا بهرب للويسكي ليه عشان أنسى، أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة متجوزة.
فادي كان إتأثر أوي بكلامها وخاصة لما شاف عينيها مليانه دموع، وأخدها في حضنه ورجع يبوسها في خدها وشفايفها.
فادي: حبيبتي من هنا ورايح أنا أخوكي وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
مياده: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي وعشق عمري يا فادي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزبك فظيع وحلوووو أوي يا روحي، وعرفت إنك أجمد زب في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوه إللي معاه، فاهمني يا روحي؟
فادي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
مياده قامت وباست فادي بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وهي ماسكه زبه.
وهو ماسك بزازها وهي بتدعك في زبه بأيديها ونزلت تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زبه بشفايفها براحه
وتلف لسانها على راسه وبتدعك بأيديها زبه وهو راح ماسك راسها وبيبص في عينيها وهي في عالم تاني.
مياده دخلت راس زب أخوها فادي في بوقها براحه وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس على زبه وتدخله تمصه تاني وهو في عالم تاني وعمال يتأوه من المتعة وهي بتدخل زبه في بوقها وتطلعه وتدخله أكتر وتمصه وتلحس راسه وتكمل مص لحد ما عروق زبه كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زبه والمص واللحس وبتدعك له زبه مكان ريقها إللي بيسيل على زبه وباصه في عينيه.
وكان زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكان زبه واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي.
وهما في قمة الهيجان والمتعة طلبت مياده منه إنه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت مياده ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده أكتر من نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها تاني وهي فاتحه فخادها ورافعه رجولها ونام فوق منها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها وهو بيفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة، وبتترجاه إنه يدخل زبه بسرعة في كسها المولع نار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطه بفخادها وبتضغط بيهم على ضهره فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه ودخل كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضل فادي يدخل زبه في كسها ويخرجه وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة.
فادي حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وبعد شوية لما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله تاني في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد شوية راحت مياده وهي في حضن أخوها فادي لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وقالتله: أحححح.. فادي حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
وقام فادي وقلبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها بزبه في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبيدخل زبه واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه منه خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وراح هو راشق زبه كله في طيزها، وهو بيدخل زبه وبيخرجه في طيزها براحه وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك ونزل لبنه في طيزها وطفا نارها بلبن زبه في طيزها.
مياده كانت خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، فرفع فادي جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها تاني ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها.
ففهم فادي هي عايزه إيه، وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي، لما هي كانت خلاص هتموت منه من كُتر النيك بزبه في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل للصبح، وخدها فادي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط وغطوا جسمهم بملاية عشان يرتاحوا شوية.
وناموا شوية، وفادي بيفتح عينيه لقا أخته مياده نايمه في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط، وكان للحظة واحدة مش مصدق نفسه وفاكر إنه بيحلم، فبدأ يحسس على جسمها ويضمها أوي في حضنه ويبوسها في شفايفها، وهي صحيت وفتحت عيونها ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص.
فادي: مبسوطه يا روحي؟
مياده وهي في حضنه وشفايفها في شفايفه وماسكه زبه بإيدها، وبتقوله بلبونه: أوي أوي يا حبيبي، دا إنت فشختني.
فادي: دا إنتي طلعتي لبوه أوي.
مياده: أنا لبوتك يا أسد.
فادي: مياده حبيبتي أنا كنت حاسس إني في حلم جميل، أوعي تبعدي عني تاني يا روحي.
مياده: طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي وطيزي داقوا زبك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زبك ده يا أسد، أنا من الليلة دي المتناكة واللبوه بتاعتك يا روحي.
وهي كانت بتتكلم ولسه ماسكه زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زبك ده مش عايز يهمد شوية، ولا لسه عاوز يدوق حاجة تانى ولا إيه!!
وخدها فادي في حضنه وضمها أوي، ونيمها على ضهرها وفتح رجليها ولحس كسها وقعد بين فخادها وفضل يدعك زبه في كسها ويفرشها ويمشي زبه على كسها عليه بالطول وهي خلاص مش قادره وبتصرخ وتقوله: آآآآآه.. آآآآآه.. آآآآآه.. أحححح.. يااالهووووي.. أححححح كفاية دخله همووت يا فا.. فا.. فادي دخلوووو كماااان.. كله.. كله أححححح.
وفادي بيدخل راس زبه بس في كسها ويطلعه تاني ويفرش لها شفرات كسها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. إنت كده بتعذبني مش بتنيكني.. كفاية يا حبيبي إنت أحححح.. يااالهوووي.. أحححح كفاية دخله همووت يا فا.. فا.. فادي دخلوووو كماااان.. كله.. كله أححححح.
فادي فضل كده شوية لحد ما دخل زبه كله مرة واحدة في كسها وصرخوا هما الإتنين مع بعض:
آآآآآآه..أحححح.. آآآآآآه.
وهي كانت خلاص في دنيا تانية خالص وراحت عالم تاني وفادي بدأ يزود سرعة دخول وخروج زبه في كسها شوية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه بموووت دخلوووو كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك يا حبيبي أنا كلي ملكك أنا اللبوة بتاعتك أنا شرموطة زبك يا حبيبي نيكني بزبك آآآآآآه بموووت فيك يا فادي.
وهو بيرزع فيها جامد وصوت بضانه بتخبط في كسها عالي وهي بتموت تحت منه.
فادي: أصرخي يا لبوه مش هرحمك يا منيوكة زبي يا شرموطة.
مياده: كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. أنا تعبااانه أوي.. وزبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك يا حبيبي أنا كلي ملكك أنا اللبوة بتاعتك أنا شرموطة زبك يا حبيبي نيكني بزبك آآآآآآه بموووت فيك يا فادي يا فاشخني..
فادي كأنه مش سامعها وشغال رزع في كسها ودعك في جسمها كله، وفجأة هو راح مطلع زبه من كسها، وهي شهقت وصرخت وقالتله: أححووووه.
وقامت وزقته ونامت فوق منه ومسكت زبه ودخلته بإيدها بسرعة في كسها وفضلت تتنطط عليه ومش قادره من شدة هيجانها وجسمها بدأ يتنفض جامد وبتنزل عسل شهوتها بغزارة وهي بتتنطط على زبه، وهو حاول يمسكها ويثبتها على زبه وهي لسه بتصرخ:
آآآآآآه.. آآآآآآه بموووت دخلوووو كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك.. نيكنييي.
فادي: يا بت إهدي على نفسك شوية.. كده هتتعبي أوي ما أنا بنيكك أهوه بزبي يا لبوه.
وهي هايجه على الآخر وماسكه في ملاية السرير بتشدها وهو عمال يزود في سرعة دخول وخروج زبه في كسها وراح قالبها وبقا هو فوق منها ولسه زبه راشق في كسها وفضل يرزع فيها نيك.
مياده: آآآآآآه.. أححححح كسي وجعني.. آآآآآ.. حبيبي ريحني أنا تعبت آآآآآآه.
وهو زود سرعة زبه جامد.
فادي: خلاص يا بت هجيب.
وهي مش بترد عليه، كل ده وهو بيرزع في كسها وضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد شوية كانت مياده إرتاحت وهديت شوية وبدأت تاخد نفسها ودخلت في حضنه أوي.
فادي: إيه كل الشقاوة ديه يا بت دا إنتي هدتيني.
مياده: الحرمان وحش أوي يا حبيبي، وإنت زبك حلووووو أوي أوي، وأنا ماقدرتش أمسك نفسي، دا إنت فشختني إيه المتعة دي كلها.
فادي: أنا ماتوقعتش إنك تستحملي يا لبوه.
مياده: دا إنت فشخت كس وطيز لبوتك يا حبيبي.
فادي خدها في حضنه وناموا عريانين وحاضنين بعض لبعد الضهر ولما قاموا من النوم، فادي شال اخته مياده فى حضنه ودخل بيها الحمام ونيمها فوق منه في البانيو وهما بيبوسوا بعض وشغل المية السخنه وفضل يمسحلها في كسها ويدعكلها بالشامبو في طيزها وبزازها وهاجوا تاني على بعض وناكها تاني في البانيو.
ومن يومها وصارت مياده عشيقة ولبوة أخوها فادي، وكل شوية تنزل من بيتها في إسكندريه
وتقضي معاه أحلى وأمتع الليالي في شقته شرب ورقص ونيك ومليطة مش أقل من ثلاث مرات كل شهر، وكان بينيكها بكل أوضاع وطقوس النيك المثيرة بمتعة لا حدود لها.
________________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
فادي 27 سنة شاب أعزب، وسيم وله جسمي رياضي وبيعشق الجنس مثل كل الشباب، وله جاذبية مثيرة عند كل البنات لوسامته وخفة دمه، وعايش لوحده في شقة الأسرة بالقاهرة بعد زواج أخته الوحيدة مياده منذ سنتين وإنتقالها لتعيش مع جوزها في الإسكندرية لإنه بيشتغل هناك، و وفاة أبوه وأمه منذ سنة.
وأخته مياده 24 سنة آيه في الجمال والأنوثة والإثارة والدلع بجسم مانيكان شعرها أسود طويل طولها 160 و وزنها 60 يعني كل حتة في جسمها واخدة حقها، بزازها مدورة ومشدودة وطيزها طرية ومرسومة رسم.
وهو من صغره ومن قبل فترة المراهقة بيعشق وبيشتهي أخته مياده في صمت ومفتون بها وبجسمها المثير حيث أنها هي أخته الوحيدة الدلوعه.
وكان يحبها لدرجة العشق لأن مياده من صغرها فتاة جميلة دلوعه وشقيه، وجسمها كان يبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها الطاغية المثيرة وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة، وذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وكل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، لبسها الذي كان يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الناعم كالحرير، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً، وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي، وفخادها المرمرية البيضاء.
وأخته مياده قبل زواجها وسفرها كانت لها معه كأي أخ وأخته مراهقين بعض ذكريات شقاوة جنسية بسيطة غير صريحة (على إستحياء) لأيام المراهقة الشقية مثل قيامها بإغراءه بإظهار مفاتنها بلبسها المكشوف والفاضح دائماً، والبوس والأحضان، وبعض التحرشات الجنسية، كإلتصاقها به في جلوسهم وهما لوحدهم، وكإنتقالها أحياناً للنوم جنبه في سريره بنفس الغرفة بقميص نوم مثير وعريان أو حتى بملابسها الداخلية، وهو زي أي صبي مراهق في السن ده كان معظم الأيام بينام بالسليب فقط، فتتلامس الأجساد المشتعلة والعاطشة للجنس، ويصطدم زبه بكسها أو بطيزها وتشتعل الغريزة والشهوة والإثارة الجنسية لديهما هما الإتنين ويعيشوا أحلى لحظات الشهوة وكل منهما يُفرغ ماء شهوته في ملابسه الداخلية، وخاصة لما يكونوا لوحدهم في البيت مُستغلين في ذلك أنهما أخ وأخته الوحيدة، وكان كل منهما يتلذذ ويستمتع ويكتفي بذلك في صمت.
وكان فادي لا يستطيع أن يصارحها بذلك بها لخوفه من رد فعلها المحتمل لطبيعة علاقة الأخوه بينهما، وكان كثيراً يتلصص عليها وهي نايمه أو في الحمام، وكان دايماً بيتخيلها في أحلامه وفي تخيلاته وبيتخيلها عارية تماماً بين أحضانه بجسمها المثير وقت ما كان بيمارس العادة السرية وبيفرك زبه في الحمام وكأنه بينيكها في كسها وطيزها.
وتبدأ قصة نيك فادي لأخته مياده يوم كانت هي مسافرة لوحدها من الإسكندرية للقاهرة لإستخراج شهادة التخرج لها من الكلية بالقاهرة لإنها لم تستخرجها منذ تخرجها وإنشاغالها في حياتها الزوجية بالأسكندرية، وإحتياجها للشهادة الآن لتقديمها لإحدى الشركات للتوظف فيها، وحضرت هي لوحدها لإنشغال جوزها في عمله بالإسكندرية.
وذهب فادي لإستقبال أخته بمحطة القطار ويوصلها بعربيته للبيت.
وكان الوقت متأخراً، وهي كانت لابسه فستان أزرق حرير كات بدون أكمام ومفتوح شوية من الجنب لفخادها ولابسه بوت أسود طويل وجاكيت فرو قصير فوق الفستان وشكلها كان مثير جداً.
وبعد ما قابلها فادي في المحطة بالبوس والأحضان، وركبوا العربية وطول الطريق كلام وهزار وضحك، وهو عيونه مركزة مع فخادها المثيرة وبيضا زي المرمر وإللي إتعرت شوية لما قعدت في العربية وطبعاً الفستان إترفع لفوق شوية، وكان هايج عليها بعد ما حضنها في المحطة وإسترجاعه لذكريات شقاوة أيام المراهقة معها، وبسبب جمالها وجسمها ولبسها المثير.
ولما وصلوا البيت..
فادي: يللا يا ستي إطلعي إنتي وأنا هركن العربية وأطلع الشنط.
مياده: تسلم يا فادي، أنا بجد تعبتك معايا يا حبيبي.
فادي: تعبك راحه يا ست الكل.
وهي طلعت وأخدت معاها شنطة صغيرة من الشنط كان فيها باقي السندويتشات إللي كان معاها في القطار وكان فيها إزازة ويسكي (لإنها إتعلمت الشرب من جوزها، وإتعودت عليه لإن شرب الخمره والفرجة على أفلام السكس كانوا هما المجال الوحيد عندها إللي بينسيها تقصير جوزها معاها في الأمور الجنسية في السرير).
وقعدت مياده في الصالة وقلعت الجاكيت وفتحت إزازة الويسكي وبتشرب منها، وبعد خمس دقايق دخل فادي ومعاه الشنط بتاعتها وهي ماسكة إزازة الويسكي في إيدها، وأول ما شافها إتعصب عليها وبيشد منها الإزازة.
فادي: يخربيتك.. إنتي بتهببي إيه يا مجنونه.
مياده: عادي يا حبيبي إنت بتكبر المواضيع ليه؟ الجو برد يا قمر ومفيش حاجة بتدفي زي الويسكي، تعالى خدلك بوقين ويسكي معايا وأقعد ندردش سوا، دا إنت واحشني أوي أوي يا حبيبي.
ولإنها كانت هتقضي يومين تلاته أو أسبوع فقط معاه في شقة الأسرة بالقاهرة فكان فادي مش عاوز يزعلها وسابها تشرب الويسكي براحتها وشرب معاها بس مش كتير.
فادي: مش هتقومي تغيري هدومك وتريحي شوية في أوضتك لإنك أكيد تعبانه من السفر وعايزه تنامي.
مياده: فعلاً يا حبيبي تعبانه ومفرهده جداً بس مش قادره حتى أقوم أغير هدومي.
فادي (بخبث وعينيه على نص بزازها إللي طالعه من الفستان ونص فخادها المكشوفة) قالها: تحبي أدخل معاكي أساعدك.
مياده قامت وهي دايخه شوية وقالتله وهي بتضحك: إنت لسه واد قليل الأدب زي ما أنت!! عايز تساعدني وأنا بغير هدومي يا مجرم.
فادي: على العموم أنا داخل أوضتي أغير هدومي، ولو عوزتي حاجة أنا في الخدمة.
مياده: تسلملي يا قمر، أدخل إنت غير هدومك وتعالى شغلنا فيلم حلو نسهر سوا معاه وهات شوية تلج عشان نكمل الإزازة.
فادي: ماشي يا قمر.
وكانت مياده ماشيه بتضحك ودايخه شوية من تأثير الويسكي، فادي قرب منها وبيسندها لإنها كانت هتقع، ومسكها من وسطها وحضنها وهي لسه بتضحك بلبونه وجسمها كله في حضنه ولازق في جسمه، وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه وبيخبط في طيزها وفخادها وهي ماشيه وهو حاضنها تحت باطه، وهي حاسه بزبه بيحك في جسمها.
فادي دخلها الأوضة بتاعتها وخرج جاب شنطتها من الصالة، وقالها: تحبي أطلعلك إيه من الشنطة تلبسيه.
مياده: ميرسي يا روحي، بس إفتحلي سوسته الفستان من ورا وأخرج إنت وأنا هتصرف.
فادي مسك سوسته الفستان وبيسحبها لتحت وبيحسس على ضهرها بإيده بشهوة ورومانسية، وهي حاسه بإيده وجسمها بدأ يتكهرب من لمسات إيده على ضهرها، وسحبت جسمها من بين إيديه قبل ما يقلعها الفستان.
مياده: أخرج إنت بقا عشان أكمل قلع هدومي، ولا إنت عاوز تقعد تتفرج عليا وأنا بقلع يا قليل الأدب.
وضربته بإيدها على صدره بحنيه، وخرج فادي وقفلت الباب وراه، ووقفت تقلع الفستان قدام المرايا وتحسس على جسمها، وأثر الويسكي بيلعب في دماغها وكانت شهوتها ورغبتها في أخوها فادي مسيطرة عليها بسبب نظراته ليها بشهوة وبعد ما هي حست بإنتصاب زبه وهي في حضنه لما كان بيسندها وهي داخله الأوضة وخاصة إنهم لوحديهم في الشقة، وقلعت الكلوت والسنتيان ولبست قميص نوم أبيض قصير بحمالات وتحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر ورفعت نص شعرها لفوق وسابت باقي شعرها الحرير ورا رقبتها وعلى كتفها وظبطت مكياج خفيف مع برڤان سكسي مثير، وخرجت من أوضتها، وكان فادي منتظرها في الصالة ولابس فانلة بحمالات مع شورت قصير بدون سليب ومجهز تلج وباقي إزازة الويسكي وشوية ساندويتشات وطبق مكسرات.
وقعدت جنبه على الكنبة وبتفتح إزازة الويسكي وبتصب في الكاسين ليها ولفادي، وشغلوا فيلم أجنبي على الشاشة الكبيرة.
وكان فادي مش مركز مع الفيلم وعيونه مركزه بشهوة في شفايفها وهي بتشرب، وقرب منها ولزق في جسمها وحط دراعه على كتفها وهي ريحت براسها على صدره وجسمها كله كان لازق في جسمه وفخادها العريانه سخنه ومولعه وهي لازقه في فخاده، وهي بقت في حضنه وعيونها على زبه إللي واقف ومنتصب في الشورت ومرفوع أوي، وهي كل شوية تهرب بعينيها للفيلم إللي شغال.
وهي كانت خلاص سايحه وهايجه وممحونه أوي وهي في حضنه.
وكان في الفيلم مشاهد مثيرة للبطل مع حبيبته في السرير وواخدها في حضنه وبيبوسها في شفايفها وشغال دعك وفرك في بزازها وكسها وطيزها وفي جسمها كله.
مياده سخنت أوي مع المشاهد ودخلت أوي في حضن أخوها فادي ورفعت وشها في رقبته وشفايفها بتترعش.
فادي كان حاسس بيها وهايج عليها، وقالها: كبرتي وإحلوتي أوي يا بت يا مياده.
مياده (بهمس وبتلزق فيه أوي): إزاي يعني.
فادي دخل إيده جوه السنتيان بتاعها ومسك بزازها بإيده ولمس حلمة بزها، ونزل بشفافيه على وشها وباسها في شفايفها وهي متجاوبة معاه في البوسة، وقالها:
يعني حلووووه أوي أوي.
مياده: حبيبي عيب إللي إنت بتعمله ده.. آآآآآآه.. أنا أختك ومتجوزه مش عشيقتك يا فادي.
فادي وهو بيضمها أوي في حضنه ومستمر في بوس شفايفها، قالها:
طبعاً أختي بس حبيبتي وعشق عمري.
وقتها كان خلاص الويسكي لعب براسهم هما الإتنين وهما الإتنين لوحدهم في الشقة وهايجين على بعض وبيتفرجوا على فيلم سكس، وإشتعلت نار الشهوة الجنسية الملتهبة بينهم هما الإتنين، وكانت مياده سايحه منه خالص وهي في حضنه، وهو لافف دراعه على رقبتها ودخل إيده في السنتيان وبيضغط على حلمات بزازها، وإيده التانية بين فخادها وبيضغط على كسها من فوق كلوتها المبلول من عسل شهوتها إللي بيسيل من كسها وهى هايجه وممحونه أوي أوي.
مياده: آآآآآآه.. حبيبي.. آآآآآآه بحبك أوي يا فادي.
ونطت على حجره وهو قلعها قميص النوم وبيفك مشبك السنتيان وقلعهولها، وهي سحبت الفانلة وقلعتهاله وهما الإتنين هايجين ومولعين على بعض وشفايفهم دايبين في بوس ولحس ومص الشفايف واللسان.
وقعدت مياده في حضن أخوها فادي على حجره وفاتحه فخادها على فخاده وبزازها مدفونين في صدره وهو بيضغط على طيزها وبيبعبصها فيها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وطيزها.
مياده: أوووووف.. آآآآآآه.. إنت.. إنت.. إنت بتعمل إيه يا حبيبي.. آآآآآآه.. مش قادره يا فادي.. أحححح.. آآآآآآه.
فادي نيمها على ضهرها على الكنبة ونام فوق منها وزبه على كسها وشغال بوس في شفايفها ورقبتها وبيقفش وبيضغط على حلمات بزازها وهي بتفرك تحت منه من شدة هيجانها وماسكه في شعره وبتشده، وبتقوله: مممم.. ممممم.. يخربيتك مش قادره يا حبيبي.. أححوووووه أوي يا فادي.
وهو ماسك في شعرها بإيده وبإيده التانية بيفعص في بزازها وبيشد حلماتها وبيبوسها في شفايفها ورقبتها وبيعضها وبيلحس في رقبتها وورا ودانها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآآه.. أححححح.. مش قادره.. يخربيتك يا مجنون، عاوزاك أوي أوي.. أححححح.. عاوزاك يا روحي.. آآآآآآه.. دا جوزي مالمسنيش من شهر وأنا خلاص مش قادره على الآخر.
مياده كانت هايجه أوي وسايحه منه خالص ومسكت في شعره وبتشده أوي، وهو نايم فوق منها بين فخادها وزبه واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعه فوق كسها بالظبط، وهي مسكت التيشرت بتاعه وقلعتهوله، وهو نزل براسه على بزازها وشغال لحس ومص في حلمات بزازها وهي سخنت على الآخر وبتصرخ: أححححح.
ومسكت زبه المنتصب بإيدها من فوق الشورت بتاعه وبتحاول تسحبه لتحت، فرفع فادي جسمه شوية وهي قلعتهوله ومسكت زبه وبتحسس على راس زبه بإيدها، وفي نفس اللحظة كان فادي بيسحب كلوتها من بين فخادها وهي رفعت وسطها شوية وهو بيقلعها كلوتها، وصاروا عريانين ملط هما الإتنين، ورجع فادي نام فوق منها وهما لسه على الكنبة.
فادي كان زي المجنون وهو شغال بوس ومص ولحس في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك في كسها وماسكه زبه وبتفرش بيه شفرات كسها المولع ناااار ومشتاق للزب.
لما فادي حس بسخونة ونعومة كسها تحت زبه رفع جسمه شوية وبيبص على كسها.
فادي: أوووووف.. يخربيت حلوة وجمال كسك.
ورجع نام تاني فوق منها ومسك فخادها ورفعهم ولفهم حوالين وسطه وهو هايج عليها أوي وزبه واقف ومنتصب على كسها، وهما الإتنين هايجين ومولعين وشغالين بوس ولحس ومص وهي في حضنه تحت منه.
مياده (وهي بتصرخ بصوت عالي):
أححووووه.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. فادي.. مش قادره.. تعااا.. تعااا.. تعالى في الأوضة أححووووه.
فادي قام من عليها وهي لسه في حضنه ورفعها من تحت وشالها في حضنه بإيديه الإثنين تحت طيزها وبزازها مدفونين في صدره وشفايفها في شفايفه وهي متعلقة بإيديها في رقبته وزبه واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها وهو شغال تقفيش وبعبصة في طيزها بإيده، وكسها بيسيل منه عسل شهوتها على زبه.
_______________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
______________
ودخل بيها على أوضتها ونيمها على ضهرها، وشغال تحسيس وتقفيش ودعك في بزازها وفي كسها بإيده التانية، ونزل لحس على بطنها لحد سرتها ودخل لسانه في سرتها، ونزل براسه بين فخادها بيلحسهم بلسانه تحت كسها.
وهي بتصرخ: أحححح.. هموووت كسسييي يا حبيبي.. كسسييي.
فادي طلع شوية براسه ونزل بشفايفه ولسانه على كسها لحس ومص في شفرات كسها المولع ناااار وبيدخل لسانه في كسها وبينيكها بلسانه، وخد بظرها بيمصه بلسانه وبيعضه على خفيف.
وقتها هي صرخت: آآآآآه.. آآآآآه.. براحه.. أححححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
وبتضغط على راسه على كسها، وهو مش راحمها وبيسحب بظر كسها بشفايفه وبيمص عسل شهوتها إللي نازل شلال من كسها.
مياده: آآآآآآه.. أححححح.. نيك.. نيكني.. نيكني في كسي يا روحي خلاص مش قادره أتحمل.. آآآآآه.
فادي رفع راسه من بين فخادها وبص على عينيها إللي كانت بتبصله بشهوة جننته وكانت عينيها بتنادي عليه مشتاقه للنيك، وجسمها كله مولع نار وبيترعش، وهو مسكها من وسطها وهي فاتحه فخادها، وهو حط زبه على كسها وهي رفعت رجليها ولفتهم حوالين وسطه وبتضغط على جسمه، فإندفع زبه في كسها وهي بتضغط أكتر على وسطه لحد ما زب فادي دخل كله في كسها، وهو ساب زبه في كسها شوية وبعدين بقا يدخله ويخرجه، وهو شغال تفعيص وفرك في بزازها وبيبعبصها في طيزها من تحت، وشفايفهم دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبه شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوة، وهو ثبت زبه في كسها وبص في عينيها وقالها: أحه على كسك يا روحي.
مياده: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية هموووت.. زبك حلووووو وجامد أوي.. إنت حسستني إني لبوه أوي.
فادي: إنتي أجمل لبوه نيكتها يا لبوتي.
مياده سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت منه زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبه.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما فادي حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد وقت طويل من الفرك والمليطة ونيك فادي لكس أخته مياده اللبوه بزبه أخدها في حضنه وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وهو نزل حمولة زبه في كسها بعد ما كانوا جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد.
وأخدها فادي في حضنه وهما طبعاً لسه عريانين ملط، وطبعاً ما خرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما فادي طلع زبه من كس مياده قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وهي ماسكه زبه.
فادي: دا إنتي كنتي مشتاقه وشرقانه أوي يا لبوه.
مياده (وهي بتضربه براحه على صدره وبتقرصه في زبه): إحترم نفسك يا وسخ.
فادي: يعني إتمتعتي يا روحي.
مياده: حبيبي إنت حسستني إني أميره وكأني طايره في السما، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
فادي: يعني الليلة دي إتمتعتي بزبي أكتر ولا مع جوزك؟
مياده: شوف يا روحي.. عشان إنت أخويا حبيبي هكلمك بصراحة.. إنت حاجة تانية خالص يا روحي وأنا معاك كنت حاسه إني دي أول مرة بتناك فيها، لإن الحيوان جوزي بني آدم ماعندوش ددمم وعديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية والرغبة الجنسية، ومش بيقرب مني إلا لما أنا بتحايل عليه ولما بينام معايا مش بيكمل خمس دقايق ويكون نزلهم وزبه ينام زي الخول، وإنت عارفني إني مش ممكن أغلط وأعمل كده مع حد غريب أومال أنا بهرب للويسكي ليه عشان أنسى، أنا كنت خلاص نسيت إني واحدة متجوزة.
فادي كان إتأثر أوي بكلامها وخاصة لما شاف عينيها مليانه دموع، وأخدها في حضنه ورجع يبوسها في خدها وشفايفها.
فادي: حبيبتي من هنا ورايح أنا أخوكي وحبيبك وجوزك وعشيقك وإنتي كل حاجة ليا في الدنيا يا روحي.
مياده: حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، إنت عارف إنك إنت حبيبي وعشق عمري يا فادي، إنت متعتني أوي، وحسستني بإنوثتي، بس إنت أسد وزبك فظيع وحلوووو أوي يا روحي، وعرفت إنك أجمد زب في الدنيا كلها يعرف ينيك ويمتع اللبوه إللي معاه، فاهمني يا روحي؟
فادي: فاهمك طبعاً يا حبيبتي.
مياده قامت وباست فادي بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وهي ماسكه زبه.
وهو ماسك بزازها وهي بتدعك في زبه بأيديها ونزلت تلحسه من الجنب بالطول وتلحس راسه وتعض راس زبه بشفايفها براحه
وتلف لسانها على راسه وبتدعك بأيديها زبه وهو راح ماسك راسها وبيبص في عينيها وهي في عالم تاني.
مياده دخلت راس زب أخوها فادي في بوقها براحه وفضلت تمصه وتطلعه وترجع تكمل لحس على زبه وتدخله تمصه تاني وهو في عالم تاني وعمال يتأوه من المتعة وهي بتدخل زبه في بوقها وتطلعه وتدخله أكتر وتمصه وتلحس راسه وتكمل مص لحد ما عروق زبه كانت بارزة أوي وبقا سخن وناشف أوي وهي مستمرة في بوسها بشفايفها في راس زبه والمص واللحس وبتدعك له زبه مكان ريقها إللي بيسيل على زبه وباصه في عينيه.
وكان زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
وكان زبه واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه أوي.
وهما في قمة الهيجان والمتعة طلبت مياده منه إنه ينام على ضهره ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وجهه وأخذت زبه (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وقامت مياده ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وفضلوا كده أكتر من نص ساعة، ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها على ضهرها تاني وهي فاتحه فخادها ورافعه رجولها ونام فوق منها وزبه واقف ومنتصب بين فخادها وهو بيفرك بيه على شفرات كسها وهي بتصرخ من الشهوه والمتعة، وبتترجاه إنه يدخل زبه بسرعة في كسها المولع نار.
وهي رفعت فخادها وحوطت وسطه بفخادها وبتضغط بيهم على ضهره فوق جسمها ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإندفع زبه ودخل كله في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة، وفضل فادي يدخل زبه في كسها ويخرجه وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ من الشهوه والمتعة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة.
فادي حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وبعد شوية لما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوق منها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل لبنه ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله تاني في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد شوية راحت مياده وهي في حضن أخوها فادي لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي.
وقالتله: أحححح.. فادي حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
وقام فادي وقلبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوق منها بينيكها بزبه في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبيدخل زبه واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه منه خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وراح هو راشق زبه كله في طيزها، وهو بيدخل زبه وبيخرجه في طيزها براحه وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك ونزل لبنه في طيزها وطفا نارها بلبن زبه في طيزها.
مياده كانت خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك، فرفع فادي جسمه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها تاني ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت له على بين بزازها.
ففهم فادي هي عايزه إيه، وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة زبه قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي، لما هي كانت خلاص هتموت منه من كُتر النيك بزبه في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل للصبح، وخدها فادي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط وغطوا جسمهم بملاية عشان يرتاحوا شوية.
وناموا شوية، وفادي بيفتح عينيه لقا أخته مياده نايمه في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط، وكان للحظة واحدة مش مصدق نفسه وفاكر إنه بيحلم، فبدأ يحسس على جسمها ويضمها أوي في حضنه ويبوسها في شفايفها، وهي صحيت وفتحت عيونها ومتجاوبة معاه وسايحه منه خالص.
فادي: مبسوطه يا روحي؟
مياده وهي في حضنه وشفايفها في شفايفه وماسكه زبه بإيدها، وبتقوله بلبونه: أوي أوي يا حبيبي، دا إنت فشختني.
فادي: دا إنتي طلعتي لبوه أوي.
مياده: أنا لبوتك يا أسد.
فادي: مياده حبيبتي أنا كنت حاسس إني في حلم جميل، أوعي تبعدي عني تاني يا روحي.
مياده: طبعاً يا حبيبي، هو أنا بعد ما كسي وطيزي داقوا زبك العسل ده ممكن أستغنى عنك وعن زبك ده يا أسد، أنا من الليلة دي المتناكة واللبوه بتاعتك يا روحي.
وهي كانت بتتكلم ولسه ماسكه زبه المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفه، وبتقوله بهمس ودلع ولبونه: حبيبي هو زبك ده مش عايز يهمد شوية، ولا لسه عاوز يدوق حاجة تانى ولا إيه!!
وخدها فادي في حضنه وضمها أوي، ونيمها على ضهرها وفتح رجليها ولحس كسها وقعد بين فخادها وفضل يدعك زبه في كسها ويفرشها ويمشي زبه على كسها عليه بالطول وهي خلاص مش قادره وبتصرخ وتقوله: آآآآآه.. آآآآآه.. آآآآآه.. أحححح.. يااالهووووي.. أححححح كفاية دخله همووت يا فا.. فا.. فادي دخلوووو كماااان.. كله.. كله أححححح.
وفادي بيدخل راس زبه بس في كسها ويطلعه تاني ويفرش لها شفرات كسها.
مياده: آآآآآه.. آآآآآه.. إنت كده بتعذبني مش بتنيكني.. كفاية يا حبيبي إنت أحححح.. يااالهوووي.. أحححح كفاية دخله همووت يا فا.. فا.. فادي دخلوووو كماااان.. كله.. كله أححححح.
فادي فضل كده شوية لحد ما دخل زبه كله مرة واحدة في كسها وصرخوا هما الإتنين مع بعض:
آآآآآآه..أحححح.. آآآآآآه.
وهي كانت خلاص في دنيا تانية خالص وراحت عالم تاني وفادي بدأ يزود سرعة دخول وخروج زبه في كسها شوية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه بموووت دخلوووو كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك يا حبيبي أنا كلي ملكك أنا اللبوة بتاعتك أنا شرموطة زبك يا حبيبي نيكني بزبك آآآآآآه بموووت فيك يا فادي.
وهو بيرزع فيها جامد وصوت بضانه بتخبط في كسها عالي وهي بتموت تحت منه.
فادي: أصرخي يا لبوه مش هرحمك يا منيوكة زبي يا شرموطة.
مياده: كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. أنا تعبااانه أوي.. وزبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك يا حبيبي أنا كلي ملكك أنا اللبوة بتاعتك أنا شرموطة زبك يا حبيبي نيكني بزبك آآآآآآه بموووت فيك يا فادي يا فاشخني..
فادي كأنه مش سامعها وشغال رزع في كسها ودعك في جسمها كله، وفجأة هو راح مطلع زبه من كسها، وهي شهقت وصرخت وقالتله: أححووووه.
وقامت وزقته ونامت فوق منه ومسكت زبه ودخلته بإيدها بسرعة في كسها وفضلت تتنطط عليه ومش قادره من شدة هيجانها وجسمها بدأ يتنفض جامد وبتنزل عسل شهوتها بغزارة وهي بتتنطط على زبه، وهو حاول يمسكها ويثبتها على زبه وهي لسه بتصرخ:
آآآآآآه.. آآآآآآه بموووت دخلوووو كله كله نيكني بزبك آآآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. نيكني أوي أوي بزبك.. نيكنييي.
فادي: يا بت إهدي على نفسك شوية.. كده هتتعبي أوي ما أنا بنيكك أهوه بزبي يا لبوه.
وهي هايجه على الآخر وماسكه في ملاية السرير بتشدها وهو عمال يزود في سرعة دخول وخروج زبه في كسها وراح قالبها وبقا هو فوق منها ولسه زبه راشق في كسها وفضل يرزع فيها نيك.
مياده: آآآآآآه.. أححححح كسي وجعني.. آآآآآ.. حبيبي ريحني أنا تعبت آآآآآآه.
وهو زود سرعة زبه جامد.
فادي: خلاص يا بت هجيب.
وهي مش بترد عليه، كل ده وهو بيرزع في كسها وضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها، وخدها في حضنه وهما عريانين ملط.
وبعد شوية كانت مياده إرتاحت وهديت شوية وبدأت تاخد نفسها ودخلت في حضنه أوي.
فادي: إيه كل الشقاوة ديه يا بت دا إنتي هدتيني.
مياده: الحرمان وحش أوي يا حبيبي، وإنت زبك حلووووو أوي أوي، وأنا ماقدرتش أمسك نفسي، دا إنت فشختني إيه المتعة دي كلها.
فادي: أنا ماتوقعتش إنك تستحملي يا لبوه.
مياده: دا إنت فشخت كس وطيز لبوتك يا حبيبي.
فادي خدها في حضنه وناموا عريانين وحاضنين بعض لبعد الضهر ولما قاموا من النوم، فادي شال اخته مياده فى حضنه ودخل بيها الحمام ونيمها فوق منه في البانيو وهما بيبوسوا بعض وشغل المية السخنه وفضل يمسحلها في كسها ويدعكلها بالشامبو في طيزها وبزازها وهاجوا تاني على بعض وناكها تاني في البانيو.
ومن يومها وصارت مياده عشيقة ولبوة أخوها فادي، وكل شوية تنزل من بيتها في إسكندريه
وتقضي معاه أحلى وأمتع الليالي في شقته شرب ورقص ونيك ومليطة مش أقل من ثلاث مرات كل شهر، وكان بينيكها بكل أوضاع وطقوس النيك المثيرة بمتعة لا حدود لها.
________________
هذه القصة (من إعداد هاني
الزبير) خاصة وحصرياً لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________