أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
يسرى الشهوانيه والمحرومه وتحقيق حلمها بالنيك والفشخ ونيكها النيك القوي و العنيف بالصدفه من المجنون المتشرد صاحب الزب الضخم واستمتاعها احلا متعه جنسيه عرفتها معه
بالاول انا اسمي يسرى من صنعاء انا حلوه وجميله وجسمي مربرب ومتعلمه و عمري 27 سنة وانا متزوجه وزوجي عند حدوث قصتي هاذه كان مغترب وانا عايشه ببيت لوحدي خصوصا بعد سفر زوجي وبصراحة بعترف لكم عن حياتي وحالتي فانا شهوانية موووت ومولعه وليس شهوتي هذه حديثه بل كنت اعاني منها من قبل ان اتزوج وكان من قوه شهوتي كنت قبل زواجي اذا حسيت باشتعال شهوتي كنت اتجنن وامارس العاده السرية بجنون لعده مرات واما اذا كنت مع اي ولد او شاب اعرفه كنت اضعف واسلم نفسي لاي شاب اجده بدون ان اتحكم بنفسي واجعله يخنثني نيك بس من الخلف يعني بطيزي وبصراحة اتخنثت كثير بطيزي من بعض اولاد الجيران المراهقين وبعض من اقاربي الشباب مثل اولاد عمي واولاد خالي ومن كثر ما انا تخنثت بطيزي اصبح طيزي كبير وبقيت ممحونه نااار حتى اتى النصيب و تزوجت وكنت فرحانه جدااا ومتلهفه ليوم زفافي وكنت اضن انني ودعت مرحله الحرمان وانني ساشبع رغبتي المفرطة بالجنس ولاكنني تفاجأت بعد زواجي بعكس ماكنت اظنه فمن سوى الحظ انه لن يتحقق حلمي و لم اتوصل لاشباع رغبتي الجنسيه مع زوجي ووجدته ضعيف جدااا بممارسته الجنسية وكمان لم يحدث لي حمل وعملنا فحوصات وكانت التقارير انني لم انجب سوى بعد مرور 7 سنوات بسبب التهابات بالمبيض ولاكنني لم اوضح هذا الأمر لزوجي واستغليت الامر لصالحي واخبرت زوجي ان الدكتوره اخبرتني ان عنده ضعف بالجنس وان عليه الممارسه بكثره وان يتحكم بسرعة القذف ويحاول يبقى مده اكثر لكي يكون القذف اطول واقوى ولاكن زوجي لم اجده يعطي للامر اهميه ويقول لي لاتصدقي كله النصيب ومايقدره **** لنا بيجي ويقول كمان احنا نريد نرتاح كم سنه بدون اولاد وكمان حتى نكون انفسنا ويكون عندنا شي نؤمن به مستقبلنا ومستقبل اولادنا وعندما حسيت زوجي لم يتحسن و ينصاع لي بحيلتي ارغمت نفسي و ارتضيت بالنصيب و كنت اصتبر واقول لنفسي امشي حالي مع زوجي مادامه بيحبني وحنين معي احسن ولا انني اخسر حنانه و متعتي البسيطة معه بالخالص ولاكنني كلما حسيت بانشعال شهوتي وهيجي كنت بصراحة من شده لهفتي وقوه شهوتي كنت انوي انني لو احصل من اجده فحل نياك وسوف يشبع رغبتي وينيكني نيك قوي ويفشخني واوصل معه لمتعتي كنت ناويه ومقرره اسلم له نفسي واجعله يشبعني نيك واوصل لامنيتي خصوصا اذا كانت هناك فرصه والفحل ثقه ومايفضحني ولاكنني بصراحة لم اجد ذالك الفحل الذي اتمناه واتخيله و بصراحة السبب الذي جعلني شهوانية لهاذه الدرجه انني كنت اشاهد مقاطع سكس واقراء قصص جنسية وهذا من الاسباب التي زاد بي الشهوه وبقيت اتمنى و احب النيك و الزب الكبير الى درجة لا يمكن لاحد ان يتخيلها وبقيت شهوانية جدااا و لن ارضى وارتاح الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة المهم وان المحزن في الامر ان زوجي رغم اضهاري له بلهفتي للنيك وممارسه الجنس واثارتي له بكل الطرق والوسائل لاكنني كنت احسه لم يحس بي ولم يتحسن بممارسته الجنس معي وكانت نياكته وممارسته الجنسيه معي بحدود نيكتين ثلاث في الأسبوع فقط وكل نيكه كان يمارسها معي كانت لا تتعدى ثلاث او اربع دقائق وينزل شهوته وينام زبه الذي كان لم احس به ينتصب بقوه وكمان كان زبه صغير وغير ممتع وكان حجمه بحدود اصبع اليد وكان بعد ان ينزل شهوته يتركني اتجنن بهيجاني ومحنتي وينام وكمان انه لم ينيكني بطيزي الذي اصبحت ممحونة منه بسبب نياكتي من بعض الشباب قبل زواجتي
بل والامر المحزني اكثر بعد هذا هو ان زوجي بعد مرور حوالي سنه ونصف تقريبا من زواجنا تركني و راح يغترب وتركني اذوق الامرين من شده هيجي واشتعال شهوتي ولهاذا زاد بحثي عن من يعوضني واحقق معه حلمي فبقيت ابحث جاهده بكل الطرق والوسائل وكمان عبر وسائل التواصل الاجتماعي بانواعها بقيت ابحث عن من احقق معه حلمي وينيكني وارتاح معه ولاكن كان حضي سيئ خصوصا بعد سفر زوجي وتركني وحيده لاشغل ولامشغله رغم ان زوجي كانت الصفه المميزه فيه كان يحبني وكان ملبي كل طلباتي بسخاء فكان بدون كذب موفر لي كل طلباتي من ماكل وملبس وفلوس وكان يعطيني فلوسه كامله واصرف كيف ما اريد ولاكن الشي الاهم من ذالك انه لم يكن حاسس بي بانني ناقصني اهم شي واحلا وامتع شي بالحياة وهو الجنس والنيك والمتعه
ومرت الايام وانا بصراحة اعمل جاهده بالبحث عن فحل نياك بس كتوم وبسرية وان مايفضحني
وفي احد الايام صحيت بدري جدااا حيث انني من بعد اذان الفجر ماعد جانيش نوم فقمت سويت لي فطور وشاهي حليب وكمان نظفت البيت ثم قمت باخراج القمامه قبل ان يمرو عمال النظافة وكان برميل القمامه بعيد شوي عن البيت اخذت القمامه للبرميل واثنا ما كنت راجعه بتجاه البيت شفت شخص وكان مبين وواضح من شكله انه مجنون تايه فشفته كان ماشي بجانب بيتنا قبل ان اوصل اليه . كانت الساعة حينها حوالي السادسة صباحا وكان الشارع شبه خالي من المارين تماما فبقيت اشوف لذالك المجنون فمشى حتى اصبح تحت الطاقه حق المجلس حق بيتنا فبيتنا منعزل لوحده وساكنه بالطابق الثاني والدور الاول عباره عن دكاكين ومئجرينها من احد التجار عاملهن مخازن لبظاعته المهم مشى المجنون حتى وصل بجوار بيتنا تحت الطاقه و توقف وبقى كانه يتامل شي كانت بيده فانا مريت من امامه وفتحت الباب ودخلت وغلقت الباب خلفي و لم اعره اي اهتمام وطلعت الدرج للبيت ودخلت للمجلس بدون اراده وشفت احد طيقان المجلس فانحه تحركت اليها و غلقتها واثنا اغلاقي للطاقه شفت للشارع وشفت المجنون لازال تحت الطاقه وكان مبين عاده شباب وجسمه معضل وقوي وكان لابس ثوب ممزق ومشقوق نصفين من امامه وكان لابس تحته سروال فيه بعض الشطوط المهم فانا بقيت اتامل في ذالك المجنون وفي جسمه واتحسر عليه واقول لنفسي مسكين تجنن وعاده شباب وبقيت اتامل ايش بيسوي وايش بيقول فتفاجات به يدخل يده و يلمس منطقة زبه فبقيت اركز عليه فشفته مط ربله سرواله شوي وكونني اشوفه من فوق شفت زبه بس انه افلت لحزام سرواله المطاط وانا حينها تجننت وحسيت بشهوه وهيج كبير طغى على عقلي واحساسي فكنت ناويه انزل الا الباب لاشوفه عن قرب ولاكنني شفته كانه يريد ينزل سرواله فانتظرت لاشوف ايش بيسوي واذا بي اشوفه شد مطاط سرواله وانزل سرواله لوسط فخذيه ومسك زبه العملاق وبقى يبول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فانا مجرد ان شفت زبه وضخامته رغم ان زبه كان متدلي وليس مقوم بصراحة جن جنوني وحسيت شهوتي تغلي وتفور بكل ارجاء جسمي و صار قلبي ينبض وتزداد دقاته شوقا لذلك الزب وبسرعه قررت اغامر وانزل لذالك المجنون وادخله للبيت وبقيت اتخيل لو طاوعني وجعلته ينيكني بذالك الزب كيف بتكون لذتي ومتعتي فقررت قرار نهائي اخرج اليه وادخله للبيت وايش مايحصل يحصل وكنت غير مباليه او خايفه منه كونه مجنون لان شهوتي سيطرت سيطره كامله على تفكيري وكون كل الجيران نيام والشارع خالي وبدون تردد تحركت ولبست بالطتي الذي كنت قد خلعتها وحطيت على راسي طراحه وخرجت مباشرة و نزلت الى باب البيت و لما فتحت الباب للنص وجدته واقف امامي فشافني وبقى ينظر اليا فناديته واشرت له بيدي يجي فاقترب مني و كان كانه مندهشا مني جدا و ساكت دون اي كلمة فبقيت اتفحص شكله وجسمه وزبه من تحت سرواله الممزق واااااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح اعجبني جسمه القوي وكان زبه واضح من تحت سرواله انه زب عملاق وايقنت انني اذا تمكنت من ادخاله وتنظيفه انه سيمتع كسي باحلى نيك قاسي ويريحني ويحقق حلمي فقلت له تعال ادخل اديلك اكل وملابس ففهمني واقترب ودخل من الباب وانا اغلقت الباب بسرعه ورجعت مسكته بيده وانا مش مباليه بان يده وجسمه متسخ واخذته بعدي وطلعنا الدرج وكان يمشي بعدي سكته فكنت اطلع درجه وارجع اشوف لجسمه وزبه وكنت اشوفه كلما طلع درجه كنت اشوف زبه يتحرك تحت بقايا سرواله وكانه لي 2 هنش وكمان كنت اشوف من بعض الاشطاط حق سرواله شعره الكثيف افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف تجننت وولعت فبقيت اطلع درجه والتفت بعيني لزبه وكنت اشوف اهتزاز زبه اما
شعر زبه فبقيت اشوفه ظاهرا من الشط الذي باعلا سرواله و ذلك مما زاد هيجي ولهفتي و شهوتي عليه وبقيت متجننه واريد اتوقف واخلع بقايا سرواله واريح نفسي بشوفته ولاكنني حاولت اتحكم بطيشي حتى اوصله للبيت و من حسن حظي انني ساكنه ببيت منفصل ولايوجد احد ساكن معي في نفس البيت وكمان اغلب الجيران كانوا لازالو نايمين فطلعت به حتى ادخلته الى الصاله حق البيت بالدور الثاني فطلبت منه ان يجلس فطاوعني وجلس فقلت له انا جاوع اجيب لك اكل فابتسم وهز راسه فقلت له ابشر بس بالاول اجيب لك ماء تغسل يدك ورحت اعطيته سطل فيه ماء وقربته وطلبت منه غسل يديه فغسلهن ومن ثم رحت للمطبخ وجبت له صحن فول وخبز وصحن جبن وحلاوى شاهي وقربته اليه وبداء ياكل
و كان ياكل بكل نهم و كان ظاهر انه لم ياكل منذ مدة و بقيت جالسه امامه وكلمه و الح عليه كي يتكلم لكنه ظل ياكل ساكت صامت و ينظر اليا فقط وعندما عرفت انه جاوع رحت جبت له خبز اكثر وكمان جبت له قنينه عصير برتقال كنت عاصرها انا فاكل وشرب الشاهي والعصير. لما كمل وحسيت به انه شبع وانا كنت متلهفه اشوف زبه وكمان كنت افكر ايش الخطوه الثانيه الذي اعملها معه وبصراحة حسيت قلبي مطمئن منه لانه هادء ولا بيسوي شي
المهم بعد ان اكمل الاكل قررت اغريه بجسمي واشوف ايش رده فعله فقمت بسرعه دخلت غرفتي وقمت بخلع ملابسي وبقيت بشلحه قصيره مخلعه وسنتيان ابيض شفاف وكانين ابزازي ظاهرة جدا امامه و حتى المحيط الوردي الذي يلف الحلمات كان ظاهرا جدا ولابسه تحت الشلحه
شرت صغير وافخاذي واضحه ورجعت اليه وهو يشرب باقي العصير وطلبت منه يقوم يجلس على الكنب فقام جلس كما طلبت منه وانا اقتربت انا منه واستعرض بجسمي ثم اقتربت منه اكثر و حاولت الاحتكاك به فحسيت به يبحلق بي وتتحرك شهوته وانا مركزه بتجاه زبه فحسيت زبه يقوم وينتفخ واشوفه مركز بعيونه بتجاه ابزازي فتيقنت انني اثرته فقررت اثيره اكثر فبقيت استعرض امامه واضهر له ابزازي اكثر وكمان طيزي الكبير وهو مندهش سكته ومبحلق بي واذا بي اشوف زبه يزداد انتفاخ وبقى مركوز بشكل مدهش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فاقتربت وحطيت يدي فوق زبه واتحسسه والمسه من فوق بقايا سرواله افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف تجننت وولعت واشوف للمجنون واشوفه ينظر اليا و تبسم مرة اخرى حتى نزل اللعاب من فمه فتيقنت ان خطتي ناجحه وانه مشتهيني وان ما عليا الا الاسراع بتنضيفه قبل اي شي لكي استمتع معه فقمت مباشرة بعد ذلك وقلت له تعال استحم وابعد الاوساخ الذي بجسمك فلم يمانع و اخذته الى الحمام و بدات اعريه لكي يستحم وانا متلهفه اشوف زبه امامي على الطبيعة و بعدها اجعله يشبع كسي نيك قاسي ويفشخني ويحقق حلمي.
المهم بدات انزع منه ثوبه المتسخ و الممزق والمنفرد وما ان خلست ثوبه
اكتشفت جمال جسمه وعظلاتة و كان مبين انه شاب في حدود الثلاثين من عمره و كان شعر لحية و شنبه كثيف و صدره مشعرا جدا وبعد ان خلعت ثوبه اتجهت انزع سرواله وقلبي يدق دقات متسارعه وكلي شوق ولهفه امتع عيني بشوفته قبل كسي فنزلت سرواله وضهر امامي زبه العملاق المتدلي بين فخذيه والواصل لقرب ركبته وعليه غابه من الشعر الكثيف حتى ان خصيتيه لم يكونين ظاهرات من كثافة الشعر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اندهشت وتجننت وولعت نااار بعدها بسرعة فتحت الماء الدافئ عليه وصبيت كميه شامبو و بدات امرر الشامبو على جسمه و شعره الكثيف ثم غسلت صدره و ظهره و فلقتي طيزه ثم ملات يدي بالصابون و رحت اغسل له زبه وامرر يديا الثنتين عليه من ثخانته وعرضه ماتمكنت من قبضته بيد واحده فبقيت امرر يديا وزبه بقا ينتفخ وينتصب اكثر و بشكل مدهش افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف فبقيت قابض لزبه وامرر يديا و حسيت بيديا وكانهن مايريدين يفلتنه فاستمريت بتمريرهن وكانني اجلخ له حتى تفاجئت جسمه اشتد وزبه بقى صلب كانه حديد وعروق زبه انتفخين بقوه واذا به يقذف بمنيه بشكل مدهش وبقوه مذهله حيث قذف منيه الا عرض الجدار حق الحمام على مسافه مترين وقذف كميه كبيره لم يسبق لي رؤيتها في حياتي وبافلام السكس الذي ادمنت مشاهدتها افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف فقد كانت خصيتيه مملوئتين بالمني كثيرا و كان المني يتطاير مثل خيط ابيض مربوط بين زبه و بين يدي والجدار افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف و هنا تجننت و هجت وولعت اكثر وايقنت انني بحقق حلمي و ساجرب نيك قاسي مع رجل ليس ككل الرجال وزب ليس له مثيل ولم تشوفه عيني حتى بمقاطع السكس
المهم بعد ان قذف المجنون شهوته تدلى زبه بين رجليه و كان حجمه كبيرا جدا ومدهش و مغريا الى درجة انه يفوق العشرين سنتيمترا بكل سهولة و حتى راسه كان كبيرا جدا و بلون وردي فاتح وكانها حبه طماط كبيره و له خصيتين كبيرتين و من جهة زبه السفلى انبوب غليظ جدا موصله من الخصيتين الى راس زبه اما من الجهة العليا فعليه عرق غليظ جدا و باقي الزب له عروق متشعبة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والزب فبعدها اسرعت. باكمال تغسيله وتنظيف كل جسمه حتى اصبح جسمه نظيف ابيض لامع ثم اخذت مكينه الحلاقه وبدات بحلاقه شعره ابتداءا من راسه ولحيته حتى وصلت لشعر زبه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فتغيرت ملامحه وبقى شاب وسيم يجنن لم اصدق نفسي بعد ان حلق له ان الذي امامي هو ذالك المجنون الذي ادخلته قبل ساعة تقريبا ثماخذت زجاجه العطر ورشيتها على جسمه كاملا و ملاته بالعطر وهناك بقيت اتامله وتبينت حلاوته و زادت شهوتي وهيجي بطريقة غير طبيعية وبقيت متلهف له مووووت ينيكني ويريحني ويفشخني نيك عنيف و قاسي فاسرعت بتنشيفه و لففت عليه المنشفة و اخذته الى غرفة نومي وانا غرفتي بدون فخر غرفه رومنسية فيها كل وسائل الرفاهيه والراحة فما ان ادخلته لغرفتي فكان يتلفت يمين شمال ويندهش من حلاوتها و كان ظاهرا ومبين عليه انه لم يسبق له ان دخل الى غرفة من قبل بمثل هذه الرفاهية و الاناقة طوال حياته. بعد ذلك نزعت عنه المنشفه وخليته عاريا واجلسته بطرف السرير وبقيت اتحسسه ونزلت امسك زبه ثم بقيت الحس زبه وارضع راس زبه الذي كان مرتخيا و كبيرا جدا ولم استطيع ادخاله بفمي من ثخانته و كنت استكفي بلحسه ومص جزء من راسه ولحس خصيتيه بكل لهفه وشوق لانني احب استمتع بالزب كثير وخصوصا بالزب الضخم الذي دائما احلم فيه وهاهو الان ذاك الزب الذي اتمناه بين يديا لا اصبر على
فبقيت الحس له حتى حسيت به بدا يسخن ويثار واذا به مد يديه و امسك راسي وبقى يضمه ويظغطه بقوة الى زبه ثم تعالت انفاسه و بدا يلهث و يتاوه بقوة وانا فرحت انه تجاوب معي فقمت خلست مابقى عليا من ملابس ورجعت مددته على السرير وامتديت عليه وبقيت اقبله بفمه و لم يكن خبيرا في التقبيل و كل ما كان يفعله هو انه كان يفتح فمه و يحاول مص شفايفي و لكن احساسي بتجاوبه الهبتني كثيرا ,,,وزادت من هيجي وشوقي للاستمتاع بنيكه ومتلهفه احس بزبه العملاق بداخل كسي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبقيت اقبله و اضمه وافحر جسمي بجسمه واحس زبه يحتك ببطني و يلمس سرتي وكسي حتى انتصب زبه وتصلب فنهضت من عليه وتمددت انا على السرير و فتحت رجولي حتى برز له كسي الذي كان محلوقا و ناعما جدا وغارق بشهوتي فسحبت المجنون عليا وكانه فهم المراد فوجه زبه بتجاه كسي وحاول ادخال زبه بكسي ولاكن لم يدخل رغم تبلل كسي بشهوتي اللزجه ولاكن زبه كان كبير جدا وفتحه كسي ضيقه و غير متعوده على زب بذلك الحجم الرهيب فامسكت راسه و قربته ناحية صدري لكي يرضع ابزازي . فامسك حلمتي اليمنى بفمه و كنت خائفة ان يعضني ذلك المجنون اثناء مصه لهن لكنه شعر بحلاوة رضع ابزازي وبقى يرضعهن بكل نعومة وكانه رجل صحيح العقل وليس مجنون وانا مددت يدي وامسكت زبه وبقيت افركه بكسي واسترخي حتى حسيت اشفار كسي توسعت واسترخت وبقيت اظغط بزبه للداخل فانغرس راس زبه ودخل بكسي وهو ما ان حس بدخول راس زبه بكسي ولذته دفع بزبه وجسمه حتى ادخل زبه كاملا بداخل كسي وانا حينها حسيت عيوني سرجن وولعن مثل شراره البرق وحست كسي انشق نصفين وحسيت الغرفه تدور وكانني بطرش افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وصحت اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااه ايييييييييييييييييييييي ايييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه وهو بدا ينيك ويرهز و يضخ بكل قوة حتى شعرت ان الغرفة بدور بي من قوة نياكته ورهزه افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف ولاكنني منبسط ومستمتع ومرتاحة انني وصلت لامنيتي فلم اعترضة او امنعه لنياكته لي بقوه وتركته ينيك كيف مايريد وكمان كنت في نفس الوقت احاول اثارته اكثر فكنت المس له طيزه و اتحسس على تلك الفلقتين التي كانين جدا صلبتين و مملوئتين بالعضلات وهو مستمر برهزي ونياكتي وظغط زبه للاخر بعمق كسي حتى انني كنت احس زبه يوصل حنجرتي افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف والمتعه واللذه وانا اشعر بزبه داخل خارج في كسي بقوه وسرعة و نيك قاسي و ساخن جدا و كنت عارفه انه لن يخرج زبه حين يوصل الى القذف لانه شخص مجنون وانا متعطشه لحليبه يروي كسي المتعطش ومطمئنه لانني ما بوحم ولن يحدث حمل فبقيت مستمره باثارته ومتلذذه بنياكته فبقا شغال بي نيك عنيف . وبعد حوالي عشر دقائق واذا به بدا يصرخ ولاول مره اسمع صوته ويقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه امممممممممم فعرفت انه سيقذف فبقى يرهز بقوه وبسرعة حتى شعرت بكميه كبيره من المني الدافئ يغلي بداخل كسي فحينها اتتني رعشه قويه و ساخنة جدا هزت كامل جسمي وانزلت شهوتي بغزاره ومن ثم ارتخيت وامددت ارجلي وايديي على السرير وتفالتت اعصابي وانا ممتده على السرير و المجنون لازال فوقي ممتد وزبه محشور بكسي واحس زبه لازال منتفخ ومتصلب ولاكنني حسيت كسي اينفجر وكانني اريد ابول فادخلت يدي وارخيت جسم المجنون شوي وامسكت زبه واخرجته من كسي وااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح عند خروج زبه من كسي طلع صوووت ووواااقققق وبعدها انفجرت كسي بسيل من المني الذي انزله بداخل كسي والذي يقدر بنصف كوب فسال المني حتى اغرق فخوذي والسرير تحتي افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وحينها كنت لازلت ماسك لزبه ومع شعوري بتصلب زبه ارجعت زبه لفتحه كسي بعد خروج كل المني منها وما ان حس برجوع زبي دفعه لعمق كسي وبداء بنياكتي من جديد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وحينها اشتعلت شهوتي من جديد وبقيت اثيره واحمسه بمواصله نيكي وااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه فبقى يرهزني وينيكني بقوووه وبسرعه مده اطول من السابق لحوالي ربع ساعة افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وكنت قد انزلت شهوتي قبله
وخارت قوتي وتفالتت اعصابي وبقيت ممتده ومتفالخة وجسمي غارق بالعرق والمجنون لازال فوقي ولاكنه هذه المره كان قد سحب زبه الضخم و هو جد منتشي باحلى نيك قاسي و الذي لا اعلم ان كان قد تذوق مثله من قبل ام لا. بعدما ناكني المجنون احلى نياكه عنيفه لمرتين متتابعات و متع كسي بزبه الكبير بقيت الهث و انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب والفحولة و القوة الجنسية يعيش تايه متشرد فاقد العقل بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا وكانه يعيش معي حياة الرفاهية تاركني ومش حاسس بي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت بحسره وتمنيت الى درجة لو ان هذا الرجل المجنون هو زوجي ويبقى يمتعني بزبه ونياكته الذي لم احس بمثلها في كل ليلة . بعد ذلك انزلت المجنون من فوقي بحنيه وقبلته ورحت جبت له كوب عصير وصحن كيكه واعطيته ياكل وانا بجانبه اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير والكيكه واذا به قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه يريد يبول فاسرعت واخذته الى الحمام و اجلسته على الكرسي و جلست امامه مقابل زبه وهو بداء يصب بوله بشكل مدهش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح مما اثارني وجعل كسي ينبض ويتبلل بالماء اللزج ولما اكمل يبول فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم ثم سحبت المجنون و جلست انا و هو بداخله وبقيت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت اتحسس حلمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه الوقوف فوقف و انا ملات يدي بالصابون و رحت امرر يدي واجلخ له زبه بيدي الناعمة كي الهبه واثيره وينتصب زبه لكي ينيكني مجددا نيك قوي فقوم زبه قليل ولم يتصلب زبه مثل الاول فقمت ووضعت زبه بين ابزازي الكبيرة وضممتهن عليه فشعرت انه بدا يتجاوب معي و انتصب زبه و صار متصلب و مرفوعا وبقى ينيكني بين ابزازي وحينها اسرعت وبكحت امامه بوضعية السجود واتى ناكني بكسي من خلف ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعه ولذه وبقى يرهزني وانا ساجده بارضيه الحمام ومتلذذه وغير مباليه بفرك ركبي على البلاط ولم احس بالم من شده اللذه حيث بقى ينيكني بقوه مايزيد عن ربع ساعه وقذف منيه للمره الثالثة بعمق كسي و كل هذا و لم يتكلم معي بكلمه رغم اني كنت في كل مرة اتكلم امامه واثيره بكلمات ساخنة جدا و بقيت اذكره ان له زب حلو وضخم و تشتهيه كل البنات
ولاكنه لم ينطق بكلمه
المهم رجعته للبانيو واكملنا الحمام سوى ونشفته ومن ثم اخذته معي مرة اخرى للمطبخ وكان قده وقت الغداء فجبت كرسي واجلسته عليه وقمت عملت غداء وسويت له احلا غداء و قدمته له و كان ياكل بنهم شديد وكانه لم ياكل من قبل ثم اقتربت منه مرة اخرى و بدات اتحسس جسمه و زبه واحتك بجسمي فيه وهو ياكل و لكنه لم يلتفت اليا بل حاول ابعاد يدي عن زبه فعرفت انه تعب من النيك معي لانه لم يتغذى جيدا لمدة طويلة من قبل و لذلك تركته يكمل طعامه للاخر ثم اخذته مرة اخرى الى غرفتي و تركته يرتاح على السرير . لانني تاكدت انه تاعب ولو لم يكن تاعب لكان هاج عليا وانا اثيره اثناء ماكان يتغداء فقد حاولت اثيره بكل الطرق فكنت احتك به وانا عاريه امامه وافشخ امامه كسي و اضم ابزازي الكبيرة بكامل يديا و اقرب حلماتي الى فمي امصهن و في كل حركه مني وانا اراقب زبه و حالة انتصابه و كنت ادور و انحني حتى تظهر فتحة طيزي و كسي من تحتها وحسيت انني اتمحن كثيرا واذوووب حين اشوف ذلك الزب الضخم امامي ولازال مرتخي رغم انه ناكني به و ادخله كاملا في كسي ثلاث مرات فحينها. لم اقاوم حلاوته فاقتربت منه مرة اخرى وهو ممتد على السرير و نزلت الحس و ارضع زبه و كنت الحس وامص له خصيتيه التي كانت حمراء و جلدتها تلمع لانني حلقتها له وحينها حسيت بدا زبه ينتصب وينتفخ و نظر اليا وابتسم ثم اعطيته قبلة ساخنة في فمه و ملات رقبته بالعطر الفرنسي الراقي و رحت الحسه و امص رقبته حتى احمرت و هنا تجاوب معي و هاج وانا بسرعه امتديت وفلخت رجولي واخذته عليا ووجهت زبه وهو دفعه لداخلي كسي ومن ثم صار ينيكني نيك عنيف قاسي بكل قوة و كانه لم يكن هو نفس الرجل الذي كنت العب له بزبه و هو مرتخي منذ قليل حيث انه بتلك النيكه نهض من فوقي وفلخ رجولي و امسكني بقوة رهيبة جدا لم اعتادها في حياتي ثم ادخل راسه بين فخذاي و بقى يمص اشفار كسي مص بقوة حتى احسيت انه سيمزقها و خفت كثيرا انه يعضني لانه رجل مجنون و ليس متعود على النساء
لكنه كان يمص بقوة فقط وكمان بقى يمص بضري و حاول مسك بظري بشفتيه وانا بصراحة استغربت جدا كيف له يعرف هذه الطريقة التي لم يعرفها حتى زوجي الذي كنت اظنه الرجل المثقف الواعي فذوبني بمصه لكسي وبضري اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف
و بعد ان قطع كسي وبضري مص نهض وارتفع الى ابزازي و امسك حلماتي بفمه و كان يرضع و يمص بكل قوة ويتركهن ثم ينظر اليهن وكانه يشوف درجة بروزهن من قوه المص ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ادهشني. و لما راى حلماتي بقين بارزات بوضوح ارتفع بجسمه ولملم ابزازي الاثنين مع بعض وبصق على راس زبه ثم ادخل زبه بين ابزازي وبقى ينيكني نيك قوي بين بزازي و يتاوه ااححححححححححححححح اففففففففففففففففففف وانا تجننت وذببببت و نسيت نفسي في تلك اللحظات انني مع رجل مجنون و كنت اتخيل انني مع ممثل خبير لافلام السكس وحينها شفت زبه انتفخ بطريقة مخيفة جدا ورهيبه وبقى ثخين وصلب اكثر من المرات السابقه التي ناكني فيها حيث ازدادت عروقه بروزا و راسه احمرارا و انتفاخا وحينها ترك ابزازي ونزل بسرعه فلخ رجولي بقوه ووجه زبه لكسي و ادخله دفعه واحده بقوة بداخل كسي مما جعلني اصرخ باعلى صوتي مثل المجنونة ايييييييييييييي اففففففففففففففففففف يوووووووووووووووه وهو مش سامعني وسار يرهزني وينيك بقوه جنونيه وكنت احس زبه يشطط كسي شطاط ولاكنني كنت مبسوطة لان هذه امنيتي وحلمي فبقيت اتلذذ باحساسي بزبه وهو ينحر كسي نحر وهو يتحرك بنياكته بسرعه و فمه مملوء باللعاب و كنت انا اعرق بشدة و احاول ارفع بفمي الى وجهه اريد اقبله لكني في كل مرة اريد ارفع فيها راسي يدفعني بزبه من كسي فاعيد الاستلقاء على ظهري . ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كنت احس بحلاوة ولذه ومتعه لم يسبق لي انني ذقتها من قبل طوال حياتي مع الشباب قبل زواجي و مع زوجي ولن احس بها الا الان عند نياكتي من هذا المجنون و كنت احس زبه يملئ كامل جدران كسي من كل الجوانب حيث لم يترك هناك اي فراغ داخل كسي من ثخانة زبه و احسسته يسد فتحتي ظغط و كلما حركه برهزه كنت اسمع يطلع صوت زيط زيط زيط اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف ومن ثم حسيته بقى يسرع برهزه فظننته انه قرب يفضي و لكنه لم يقذف وانما اخرج زبه وارتاح قليل ثم رجعه بداخل كسي ويرهزني بقوه وعنف اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف واكيد كنت احسه هو أيضا كان متلذذ ومستمتع بنياكتي بقووه وعنف ولهاذا لم يريد يقذف شهوته بسرعه وكان يريد يستمتع بفشخي لمده طويله
وهنا حسيت اني تعبت تحته وهو جاثم فوقي بكامل جسمه وشغال بي نيك فحاولت اجمع كل قوتي وادفعه من فوقي وانقلب فوقه وانطنط على زبه ولاكنني لم استطيع دفعه من فوقي لانه كان اقوى مني الى ان فعلها بمحض ارادته و اقتلب على ظهره وانا اسرعت بالركوب فوق زبه واحسست نفسي ثقيلة نوعا ما لانني تعبت من اهتزازه فوقي بجسمه الضخم و زبه الذي كاظم فتحة كسي . و بقيت راكبة فوقه واتنطنط براحتي و كنت اخرج زبه من كسي كاملا ثم اعاود ادخاله فيها بطريقة مثيرة جدا بينما كان المجنون يمرر يديه على فلقتي طيزي ويتحسسهما ثم يرفع يديه الى ظهري و يعيد انزالهما حتى اسفل قدميا و كان حلمي ان ننهي النيكة بقذفات منيه على جسمي لكنني كنت متيقنة انه سيقذف داخل كسي لانه لم يكن يسمع كلامي بل كان ذائبا في النيك و لم يتكلم بكلمه منذ دخوله الى بيتي سوى بعض الوحوحه وبقيت انطنط على زبه وانا منتظره احس به يقذف شهوته ولاكنني تعبت ولن احس منه بشي واحس زبه متصلب حديد بداخل كسي فقررت استمر شوي واثيره بوحوحتي وتحسيسي ولاكن دون جدوى وحسيت انني تعبت جدا ومرهقه فنويت انزل من فوقه واخبره انني تعبت ومش قادره انتاك اكثر مما حصل فنهضت واخرجت زبه وارتجمت ممتده ومتفالخه من التعب والارهاق بجانبه على السرير واذا بي اتفاجاء به نهض ومسك برجولي وعطفني بقوه وجثم فوقي وادخل زبه بكسي وبقى يرهزني بعنق قووووي جدااا وانا اصيح لا لا يوووووووووووووووه بسسسسسس بموووت كفااااية وهو مش سامعني وشغال نيك نياكه مجنون بلا وعي ولا احساس وبدون رحمه حاولت اقناعه بصياحي وكمان حاولت اهرب من قبضته ولاكن ما قدرت خالص وحسيت نفسي ادخل بغيبوبه شوي واصحى واجده مستمر بنيكي وهنا بقيت ارتعب واخاف جدااا وايقنت انني بموت تحته ولايوجد احد ينقذني فكنت اشوفه اصبح كوحش مفترس وينيكني بوحشيه فبقيت ابكي بقوه واعود بغيبوبه واصحى والمجنون مستمر بنياكتي بدون تعب ولا ادري كم بقى من الوقت بنياكتي وما عرفت الا بعد ان انتها وقذف شهوته وتركني جثه هامده تلملمت بعدها بنصف ساعه واشوف كسي ملطخه بالدم من شده نيكه العنيف بتلك النيكه التي ماكنت متوقعها وكنت اظنه بينيكني كنيكته السابقات
المهم بعدها قررت اخرجه من البيت رغم انني قبل تلك النيكه كنت ناويه احتجزه لفتره لديا بالبيت وكمان كنت ناويه اجعله ينيك طيزي بعد ان اقوم بترطيبه وتوسيعه ولاكنني بعد نيكته الاخيره خفت جدااا لانني حسيت بالموت بل انني مت عده مرات ودخلت بغيبوبات كثيرة وهنا قمت واعطيته من بعض ملابس زوجي لبسهن واخذته حتى اخرجته من الباب وغلقت ورجعت غرفتي واشوف الساعه كانت الخامسة قبل المغرب فاندهشت فقد ناكني بتلك النيكه لعده ساعات وايقنت انه بقى ينيكي وهو فاقد الوعي والاحساس
بعد ذالك حاولت انوم ولاكن الم كسي كان شديد فقمت تلملمت وتوضيت وخرجت متفالخة وانا احس ارجولي وخصري وكل مفاصلي متكسره ورحت لصيدليه قريبه اخذت لي مهديات ورجعت نمت حتى منتصف الليل وحسيت بجوع وكان الالم خف شوي بعد استعمالي المهديات وحسيت انني حققت حلمي واستمتعت بنياكه المجنون ولاكنني كنت اشوف لكسي وهي متورمه ومحمره من شده نياكه المجنون واندهش فقد كان نياكتي بذالك اليوم نياكه لا يمكن ان تمتحى من بالي وذاكرتي ابدا طوال العمر وبقيت اكثر من 20 يوم وانا مريضة من نياكته حتى ااني كنت لا استطيع اتبول من شده نياكته وكنت اذا حسيت ببول كن ابول ويحرقني نااار فاكيد ان جدران كسي تمزقت وتجرحت من شده نيكه حتى انني خفت اروح لدكتوره خوفا ان تعرف الذي حصل لي وانفضح
وبعد مرور مايقارب شهر راح كل الالم وبدات احس بهيج وبقيت اتذكر المجنون واشتهيه بس لم اشوفه مره ثانيه
وبصراحة .بقيت كلما تذكرته حسيت بهيج وشهوه واتمني في نفسي لو احصله من جديد حتى يمتع كسي و يلهبني في نيك قاسي وعنيف مثل ذلك اليوم ولاكنني لم اشوفه خالص وبقيت اتلصص من الطاقه شبه مستمر لعلي اشوفه ولاكن لم اشوف صورته بعد ذاك اليوم المشهور فاين انت يا مجنوني الذي جعلتني مجنونة بك .
#الـنهايـة........
بالاول انا اسمي يسرى من صنعاء انا حلوه وجميله وجسمي مربرب ومتعلمه و عمري 27 سنة وانا متزوجه وزوجي عند حدوث قصتي هاذه كان مغترب وانا عايشه ببيت لوحدي خصوصا بعد سفر زوجي وبصراحة بعترف لكم عن حياتي وحالتي فانا شهوانية موووت ومولعه وليس شهوتي هذه حديثه بل كنت اعاني منها من قبل ان اتزوج وكان من قوه شهوتي كنت قبل زواجي اذا حسيت باشتعال شهوتي كنت اتجنن وامارس العاده السرية بجنون لعده مرات واما اذا كنت مع اي ولد او شاب اعرفه كنت اضعف واسلم نفسي لاي شاب اجده بدون ان اتحكم بنفسي واجعله يخنثني نيك بس من الخلف يعني بطيزي وبصراحة اتخنثت كثير بطيزي من بعض اولاد الجيران المراهقين وبعض من اقاربي الشباب مثل اولاد عمي واولاد خالي ومن كثر ما انا تخنثت بطيزي اصبح طيزي كبير وبقيت ممحونه نااار حتى اتى النصيب و تزوجت وكنت فرحانه جدااا ومتلهفه ليوم زفافي وكنت اضن انني ودعت مرحله الحرمان وانني ساشبع رغبتي المفرطة بالجنس ولاكنني تفاجأت بعد زواجي بعكس ماكنت اظنه فمن سوى الحظ انه لن يتحقق حلمي و لم اتوصل لاشباع رغبتي الجنسيه مع زوجي ووجدته ضعيف جدااا بممارسته الجنسية وكمان لم يحدث لي حمل وعملنا فحوصات وكانت التقارير انني لم انجب سوى بعد مرور 7 سنوات بسبب التهابات بالمبيض ولاكنني لم اوضح هذا الأمر لزوجي واستغليت الامر لصالحي واخبرت زوجي ان الدكتوره اخبرتني ان عنده ضعف بالجنس وان عليه الممارسه بكثره وان يتحكم بسرعة القذف ويحاول يبقى مده اكثر لكي يكون القذف اطول واقوى ولاكن زوجي لم اجده يعطي للامر اهميه ويقول لي لاتصدقي كله النصيب ومايقدره **** لنا بيجي ويقول كمان احنا نريد نرتاح كم سنه بدون اولاد وكمان حتى نكون انفسنا ويكون عندنا شي نؤمن به مستقبلنا ومستقبل اولادنا وعندما حسيت زوجي لم يتحسن و ينصاع لي بحيلتي ارغمت نفسي و ارتضيت بالنصيب و كنت اصتبر واقول لنفسي امشي حالي مع زوجي مادامه بيحبني وحنين معي احسن ولا انني اخسر حنانه و متعتي البسيطة معه بالخالص ولاكنني كلما حسيت بانشعال شهوتي وهيجي كنت بصراحة من شده لهفتي وقوه شهوتي كنت انوي انني لو احصل من اجده فحل نياك وسوف يشبع رغبتي وينيكني نيك قوي ويفشخني واوصل معه لمتعتي كنت ناويه ومقرره اسلم له نفسي واجعله يشبعني نيك واوصل لامنيتي خصوصا اذا كانت هناك فرصه والفحل ثقه ومايفضحني ولاكنني بصراحة لم اجد ذالك الفحل الذي اتمناه واتخيله و بصراحة السبب الذي جعلني شهوانية لهاذه الدرجه انني كنت اشاهد مقاطع سكس واقراء قصص جنسية وهذا من الاسباب التي زاد بي الشهوه وبقيت اتمنى و احب النيك و الزب الكبير الى درجة لا يمكن لاحد ان يتخيلها وبقيت شهوانية جدااا و لن ارضى وارتاح الا بممارسة نيك قاسي بكل قوة المهم وان المحزن في الامر ان زوجي رغم اضهاري له بلهفتي للنيك وممارسه الجنس واثارتي له بكل الطرق والوسائل لاكنني كنت احسه لم يحس بي ولم يتحسن بممارسته الجنس معي وكانت نياكته وممارسته الجنسيه معي بحدود نيكتين ثلاث في الأسبوع فقط وكل نيكه كان يمارسها معي كانت لا تتعدى ثلاث او اربع دقائق وينزل شهوته وينام زبه الذي كان لم احس به ينتصب بقوه وكمان كان زبه صغير وغير ممتع وكان حجمه بحدود اصبع اليد وكان بعد ان ينزل شهوته يتركني اتجنن بهيجاني ومحنتي وينام وكمان انه لم ينيكني بطيزي الذي اصبحت ممحونة منه بسبب نياكتي من بعض الشباب قبل زواجتي
بل والامر المحزني اكثر بعد هذا هو ان زوجي بعد مرور حوالي سنه ونصف تقريبا من زواجنا تركني و راح يغترب وتركني اذوق الامرين من شده هيجي واشتعال شهوتي ولهاذا زاد بحثي عن من يعوضني واحقق معه حلمي فبقيت ابحث جاهده بكل الطرق والوسائل وكمان عبر وسائل التواصل الاجتماعي بانواعها بقيت ابحث عن من احقق معه حلمي وينيكني وارتاح معه ولاكن كان حضي سيئ خصوصا بعد سفر زوجي وتركني وحيده لاشغل ولامشغله رغم ان زوجي كانت الصفه المميزه فيه كان يحبني وكان ملبي كل طلباتي بسخاء فكان بدون كذب موفر لي كل طلباتي من ماكل وملبس وفلوس وكان يعطيني فلوسه كامله واصرف كيف ما اريد ولاكن الشي الاهم من ذالك انه لم يكن حاسس بي بانني ناقصني اهم شي واحلا وامتع شي بالحياة وهو الجنس والنيك والمتعه
ومرت الايام وانا بصراحة اعمل جاهده بالبحث عن فحل نياك بس كتوم وبسرية وان مايفضحني
وفي احد الايام صحيت بدري جدااا حيث انني من بعد اذان الفجر ماعد جانيش نوم فقمت سويت لي فطور وشاهي حليب وكمان نظفت البيت ثم قمت باخراج القمامه قبل ان يمرو عمال النظافة وكان برميل القمامه بعيد شوي عن البيت اخذت القمامه للبرميل واثنا ما كنت راجعه بتجاه البيت شفت شخص وكان مبين وواضح من شكله انه مجنون تايه فشفته كان ماشي بجانب بيتنا قبل ان اوصل اليه . كانت الساعة حينها حوالي السادسة صباحا وكان الشارع شبه خالي من المارين تماما فبقيت اشوف لذالك المجنون فمشى حتى اصبح تحت الطاقه حق المجلس حق بيتنا فبيتنا منعزل لوحده وساكنه بالطابق الثاني والدور الاول عباره عن دكاكين ومئجرينها من احد التجار عاملهن مخازن لبظاعته المهم مشى المجنون حتى وصل بجوار بيتنا تحت الطاقه و توقف وبقى كانه يتامل شي كانت بيده فانا مريت من امامه وفتحت الباب ودخلت وغلقت الباب خلفي و لم اعره اي اهتمام وطلعت الدرج للبيت ودخلت للمجلس بدون اراده وشفت احد طيقان المجلس فانحه تحركت اليها و غلقتها واثنا اغلاقي للطاقه شفت للشارع وشفت المجنون لازال تحت الطاقه وكان مبين عاده شباب وجسمه معضل وقوي وكان لابس ثوب ممزق ومشقوق نصفين من امامه وكان لابس تحته سروال فيه بعض الشطوط المهم فانا بقيت اتامل في ذالك المجنون وفي جسمه واتحسر عليه واقول لنفسي مسكين تجنن وعاده شباب وبقيت اتامل ايش بيسوي وايش بيقول فتفاجات به يدخل يده و يلمس منطقة زبه فبقيت اركز عليه فشفته مط ربله سرواله شوي وكونني اشوفه من فوق شفت زبه بس انه افلت لحزام سرواله المطاط وانا حينها تجننت وحسيت بشهوه وهيج كبير طغى على عقلي واحساسي فكنت ناويه انزل الا الباب لاشوفه عن قرب ولاكنني شفته كانه يريد ينزل سرواله فانتظرت لاشوف ايش بيسوي واذا بي اشوفه شد مطاط سرواله وانزل سرواله لوسط فخذيه ومسك زبه العملاق وبقى يبول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فانا مجرد ان شفت زبه وضخامته رغم ان زبه كان متدلي وليس مقوم بصراحة جن جنوني وحسيت شهوتي تغلي وتفور بكل ارجاء جسمي و صار قلبي ينبض وتزداد دقاته شوقا لذلك الزب وبسرعه قررت اغامر وانزل لذالك المجنون وادخله للبيت وبقيت اتخيل لو طاوعني وجعلته ينيكني بذالك الزب كيف بتكون لذتي ومتعتي فقررت قرار نهائي اخرج اليه وادخله للبيت وايش مايحصل يحصل وكنت غير مباليه او خايفه منه كونه مجنون لان شهوتي سيطرت سيطره كامله على تفكيري وكون كل الجيران نيام والشارع خالي وبدون تردد تحركت ولبست بالطتي الذي كنت قد خلعتها وحطيت على راسي طراحه وخرجت مباشرة و نزلت الى باب البيت و لما فتحت الباب للنص وجدته واقف امامي فشافني وبقى ينظر اليا فناديته واشرت له بيدي يجي فاقترب مني و كان كانه مندهشا مني جدا و ساكت دون اي كلمة فبقيت اتفحص شكله وجسمه وزبه من تحت سرواله الممزق واااااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح اعجبني جسمه القوي وكان زبه واضح من تحت سرواله انه زب عملاق وايقنت انني اذا تمكنت من ادخاله وتنظيفه انه سيمتع كسي باحلى نيك قاسي ويريحني ويحقق حلمي فقلت له تعال ادخل اديلك اكل وملابس ففهمني واقترب ودخل من الباب وانا اغلقت الباب بسرعه ورجعت مسكته بيده وانا مش مباليه بان يده وجسمه متسخ واخذته بعدي وطلعنا الدرج وكان يمشي بعدي سكته فكنت اطلع درجه وارجع اشوف لجسمه وزبه وكنت اشوفه كلما طلع درجه كنت اشوف زبه يتحرك تحت بقايا سرواله وكانه لي 2 هنش وكمان كنت اشوف من بعض الاشطاط حق سرواله شعره الكثيف افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف تجننت وولعت فبقيت اطلع درجه والتفت بعيني لزبه وكنت اشوف اهتزاز زبه اما
شعر زبه فبقيت اشوفه ظاهرا من الشط الذي باعلا سرواله و ذلك مما زاد هيجي ولهفتي و شهوتي عليه وبقيت متجننه واريد اتوقف واخلع بقايا سرواله واريح نفسي بشوفته ولاكنني حاولت اتحكم بطيشي حتى اوصله للبيت و من حسن حظي انني ساكنه ببيت منفصل ولايوجد احد ساكن معي في نفس البيت وكمان اغلب الجيران كانوا لازالو نايمين فطلعت به حتى ادخلته الى الصاله حق البيت بالدور الثاني فطلبت منه ان يجلس فطاوعني وجلس فقلت له انا جاوع اجيب لك اكل فابتسم وهز راسه فقلت له ابشر بس بالاول اجيب لك ماء تغسل يدك ورحت اعطيته سطل فيه ماء وقربته وطلبت منه غسل يديه فغسلهن ومن ثم رحت للمطبخ وجبت له صحن فول وخبز وصحن جبن وحلاوى شاهي وقربته اليه وبداء ياكل
و كان ياكل بكل نهم و كان ظاهر انه لم ياكل منذ مدة و بقيت جالسه امامه وكلمه و الح عليه كي يتكلم لكنه ظل ياكل ساكت صامت و ينظر اليا فقط وعندما عرفت انه جاوع رحت جبت له خبز اكثر وكمان جبت له قنينه عصير برتقال كنت عاصرها انا فاكل وشرب الشاهي والعصير. لما كمل وحسيت به انه شبع وانا كنت متلهفه اشوف زبه وكمان كنت افكر ايش الخطوه الثانيه الذي اعملها معه وبصراحة حسيت قلبي مطمئن منه لانه هادء ولا بيسوي شي
المهم بعد ان اكمل الاكل قررت اغريه بجسمي واشوف ايش رده فعله فقمت بسرعه دخلت غرفتي وقمت بخلع ملابسي وبقيت بشلحه قصيره مخلعه وسنتيان ابيض شفاف وكانين ابزازي ظاهرة جدا امامه و حتى المحيط الوردي الذي يلف الحلمات كان ظاهرا جدا ولابسه تحت الشلحه
شرت صغير وافخاذي واضحه ورجعت اليه وهو يشرب باقي العصير وطلبت منه يقوم يجلس على الكنب فقام جلس كما طلبت منه وانا اقتربت انا منه واستعرض بجسمي ثم اقتربت منه اكثر و حاولت الاحتكاك به فحسيت به يبحلق بي وتتحرك شهوته وانا مركزه بتجاه زبه فحسيت زبه يقوم وينتفخ واشوفه مركز بعيونه بتجاه ابزازي فتيقنت انني اثرته فقررت اثيره اكثر فبقيت استعرض امامه واضهر له ابزازي اكثر وكمان طيزي الكبير وهو مندهش سكته ومبحلق بي واذا بي اشوف زبه يزداد انتفاخ وبقى مركوز بشكل مدهش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فاقتربت وحطيت يدي فوق زبه واتحسسه والمسه من فوق بقايا سرواله افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف تجننت وولعت واشوف للمجنون واشوفه ينظر اليا و تبسم مرة اخرى حتى نزل اللعاب من فمه فتيقنت ان خطتي ناجحه وانه مشتهيني وان ما عليا الا الاسراع بتنضيفه قبل اي شي لكي استمتع معه فقمت مباشرة بعد ذلك وقلت له تعال استحم وابعد الاوساخ الذي بجسمك فلم يمانع و اخذته الى الحمام و بدات اعريه لكي يستحم وانا متلهفه اشوف زبه امامي على الطبيعة و بعدها اجعله يشبع كسي نيك قاسي ويفشخني ويحقق حلمي.
المهم بدات انزع منه ثوبه المتسخ و الممزق والمنفرد وما ان خلست ثوبه
اكتشفت جمال جسمه وعظلاتة و كان مبين انه شاب في حدود الثلاثين من عمره و كان شعر لحية و شنبه كثيف و صدره مشعرا جدا وبعد ان خلعت ثوبه اتجهت انزع سرواله وقلبي يدق دقات متسارعه وكلي شوق ولهفه امتع عيني بشوفته قبل كسي فنزلت سرواله وضهر امامي زبه العملاق المتدلي بين فخذيه والواصل لقرب ركبته وعليه غابه من الشعر الكثيف حتى ان خصيتيه لم يكونين ظاهرات من كثافة الشعر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اندهشت وتجننت وولعت نااار بعدها بسرعة فتحت الماء الدافئ عليه وصبيت كميه شامبو و بدات امرر الشامبو على جسمه و شعره الكثيف ثم غسلت صدره و ظهره و فلقتي طيزه ثم ملات يدي بالصابون و رحت اغسل له زبه وامرر يديا الثنتين عليه من ثخانته وعرضه ماتمكنت من قبضته بيد واحده فبقيت امرر يديا وزبه بقا ينتفخ وينتصب اكثر و بشكل مدهش افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف فبقيت قابض لزبه وامرر يديا و حسيت بيديا وكانهن مايريدين يفلتنه فاستمريت بتمريرهن وكانني اجلخ له حتى تفاجئت جسمه اشتد وزبه بقى صلب كانه حديد وعروق زبه انتفخين بقوه واذا به يقذف بمنيه بشكل مدهش وبقوه مذهله حيث قذف منيه الا عرض الجدار حق الحمام على مسافه مترين وقذف كميه كبيره لم يسبق لي رؤيتها في حياتي وبافلام السكس الذي ادمنت مشاهدتها افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف فقد كانت خصيتيه مملوئتين بالمني كثيرا و كان المني يتطاير مثل خيط ابيض مربوط بين زبه و بين يدي والجدار افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف و هنا تجننت و هجت وولعت اكثر وايقنت انني بحقق حلمي و ساجرب نيك قاسي مع رجل ليس ككل الرجال وزب ليس له مثيل ولم تشوفه عيني حتى بمقاطع السكس
المهم بعد ان قذف المجنون شهوته تدلى زبه بين رجليه و كان حجمه كبيرا جدا ومدهش و مغريا الى درجة انه يفوق العشرين سنتيمترا بكل سهولة و حتى راسه كان كبيرا جدا و بلون وردي فاتح وكانها حبه طماط كبيره و له خصيتين كبيرتين و من جهة زبه السفلى انبوب غليظ جدا موصله من الخصيتين الى راس زبه اما من الجهة العليا فعليه عرق غليظ جدا و باقي الزب له عروق متشعبة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والزب فبعدها اسرعت. باكمال تغسيله وتنظيف كل جسمه حتى اصبح جسمه نظيف ابيض لامع ثم اخذت مكينه الحلاقه وبدات بحلاقه شعره ابتداءا من راسه ولحيته حتى وصلت لشعر زبه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فتغيرت ملامحه وبقى شاب وسيم يجنن لم اصدق نفسي بعد ان حلق له ان الذي امامي هو ذالك المجنون الذي ادخلته قبل ساعة تقريبا ثماخذت زجاجه العطر ورشيتها على جسمه كاملا و ملاته بالعطر وهناك بقيت اتامله وتبينت حلاوته و زادت شهوتي وهيجي بطريقة غير طبيعية وبقيت متلهف له مووووت ينيكني ويريحني ويفشخني نيك عنيف و قاسي فاسرعت بتنشيفه و لففت عليه المنشفة و اخذته الى غرفة نومي وانا غرفتي بدون فخر غرفه رومنسية فيها كل وسائل الرفاهيه والراحة فما ان ادخلته لغرفتي فكان يتلفت يمين شمال ويندهش من حلاوتها و كان ظاهرا ومبين عليه انه لم يسبق له ان دخل الى غرفة من قبل بمثل هذه الرفاهية و الاناقة طوال حياته. بعد ذلك نزعت عنه المنشفه وخليته عاريا واجلسته بطرف السرير وبقيت اتحسسه ونزلت امسك زبه ثم بقيت الحس زبه وارضع راس زبه الذي كان مرتخيا و كبيرا جدا ولم استطيع ادخاله بفمي من ثخانته و كنت استكفي بلحسه ومص جزء من راسه ولحس خصيتيه بكل لهفه وشوق لانني احب استمتع بالزب كثير وخصوصا بالزب الضخم الذي دائما احلم فيه وهاهو الان ذاك الزب الذي اتمناه بين يديا لا اصبر على
فبقيت الحس له حتى حسيت به بدا يسخن ويثار واذا به مد يديه و امسك راسي وبقى يضمه ويظغطه بقوة الى زبه ثم تعالت انفاسه و بدا يلهث و يتاوه بقوة وانا فرحت انه تجاوب معي فقمت خلست مابقى عليا من ملابس ورجعت مددته على السرير وامتديت عليه وبقيت اقبله بفمه و لم يكن خبيرا في التقبيل و كل ما كان يفعله هو انه كان يفتح فمه و يحاول مص شفايفي و لكن احساسي بتجاوبه الهبتني كثيرا ,,,وزادت من هيجي وشوقي للاستمتاع بنيكه ومتلهفه احس بزبه العملاق بداخل كسي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح فبقيت اقبله و اضمه وافحر جسمي بجسمه واحس زبه يحتك ببطني و يلمس سرتي وكسي حتى انتصب زبه وتصلب فنهضت من عليه وتمددت انا على السرير و فتحت رجولي حتى برز له كسي الذي كان محلوقا و ناعما جدا وغارق بشهوتي فسحبت المجنون عليا وكانه فهم المراد فوجه زبه بتجاه كسي وحاول ادخال زبه بكسي ولاكن لم يدخل رغم تبلل كسي بشهوتي اللزجه ولاكن زبه كان كبير جدا وفتحه كسي ضيقه و غير متعوده على زب بذلك الحجم الرهيب فامسكت راسه و قربته ناحية صدري لكي يرضع ابزازي . فامسك حلمتي اليمنى بفمه و كنت خائفة ان يعضني ذلك المجنون اثناء مصه لهن لكنه شعر بحلاوة رضع ابزازي وبقى يرضعهن بكل نعومة وكانه رجل صحيح العقل وليس مجنون وانا مددت يدي وامسكت زبه وبقيت افركه بكسي واسترخي حتى حسيت اشفار كسي توسعت واسترخت وبقيت اظغط بزبه للداخل فانغرس راس زبه ودخل بكسي وهو ما ان حس بدخول راس زبه بكسي ولذته دفع بزبه وجسمه حتى ادخل زبه كاملا بداخل كسي وانا حينها حسيت عيوني سرجن وولعن مثل شراره البرق وحست كسي انشق نصفين وحسيت الغرفه تدور وكانني بطرش افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وصحت اااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااه ايييييييييييييييييييييي ايييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووووه يووووووووووووووووووووووووووه وهو بدا ينيك ويرهز و يضخ بكل قوة حتى شعرت ان الغرفة بدور بي من قوة نياكته ورهزه افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف ولاكنني منبسط ومستمتع ومرتاحة انني وصلت لامنيتي فلم اعترضة او امنعه لنياكته لي بقوه وتركته ينيك كيف مايريد وكمان كنت في نفس الوقت احاول اثارته اكثر فكنت المس له طيزه و اتحسس على تلك الفلقتين التي كانين جدا صلبتين و مملوئتين بالعضلات وهو مستمر برهزي ونياكتي وظغط زبه للاخر بعمق كسي حتى انني كنت احس زبه يوصل حنجرتي افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف والمتعه واللذه وانا اشعر بزبه داخل خارج في كسي بقوه وسرعة و نيك قاسي و ساخن جدا و كنت عارفه انه لن يخرج زبه حين يوصل الى القذف لانه شخص مجنون وانا متعطشه لحليبه يروي كسي المتعطش ومطمئنه لانني ما بوحم ولن يحدث حمل فبقيت مستمره باثارته ومتلذذه بنياكته فبقا شغال بي نيك عنيف . وبعد حوالي عشر دقائق واذا به بدا يصرخ ولاول مره اسمع صوته ويقول اااااااااااااااااااااااااااااااااااه امممممممممم فعرفت انه سيقذف فبقى يرهز بقوه وبسرعة حتى شعرت بكميه كبيره من المني الدافئ يغلي بداخل كسي فحينها اتتني رعشه قويه و ساخنة جدا هزت كامل جسمي وانزلت شهوتي بغزاره ومن ثم ارتخيت وامددت ارجلي وايديي على السرير وتفالتت اعصابي وانا ممتده على السرير و المجنون لازال فوقي ممتد وزبه محشور بكسي واحس زبه لازال منتفخ ومتصلب ولاكنني حسيت كسي اينفجر وكانني اريد ابول فادخلت يدي وارخيت جسم المجنون شوي وامسكت زبه واخرجته من كسي وااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح عند خروج زبه من كسي طلع صوووت ووواااقققق وبعدها انفجرت كسي بسيل من المني الذي انزله بداخل كسي والذي يقدر بنصف كوب فسال المني حتى اغرق فخوذي والسرير تحتي افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وحينها كنت لازلت ماسك لزبه ومع شعوري بتصلب زبه ارجعت زبه لفتحه كسي بعد خروج كل المني منها وما ان حس برجوع زبي دفعه لعمق كسي وبداء بنياكتي من جديد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وحينها اشتعلت شهوتي من جديد وبقيت اثيره واحمسه بمواصله نيكي وااااااااااحححححححح ااححححححححححححححح من لذه ومتعه فبقى يرهزني وينيكني بقوووه وبسرعه مده اطول من السابق لحوالي ربع ساعة افففففففففففففففففف افففففففففففففففففف وكنت قد انزلت شهوتي قبله
وخارت قوتي وتفالتت اعصابي وبقيت ممتده ومتفالخة وجسمي غارق بالعرق والمجنون لازال فوقي ولاكنه هذه المره كان قد سحب زبه الضخم و هو جد منتشي باحلى نيك قاسي و الذي لا اعلم ان كان قد تذوق مثله من قبل ام لا. بعدما ناكني المجنون احلى نياكه عنيفه لمرتين متتابعات و متع كسي بزبه الكبير بقيت الهث و انظر اليه و انا متعجبة كيف لرجل بمثل هذا الزب والفحولة و القوة الجنسية يعيش تايه متشرد فاقد العقل بينما زوجي العاجز و الضعيف جنسيا وكانه يعيش معي حياة الرفاهية تاركني ومش حاسس بي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت بحسره وتمنيت الى درجة لو ان هذا الرجل المجنون هو زوجي ويبقى يمتعني بزبه ونياكته الذي لم احس بمثلها في كل ليلة . بعد ذلك انزلت المجنون من فوقي بحنيه وقبلته ورحت جبت له كوب عصير وصحن كيكه واعطيته ياكل وانا بجانبه اتحسس على ظهره و على زبه المرتخي و اعجبني كثيرا زبه الذي كان مملوءا بالمني و فتحة زبه عليها قطرة مني كبيرة اقتربت منه و لحستها بفمي و بعد ان اكمل كوب العصير والكيكه واذا به قام و اتجه الى زاوية الغرفة و امسك زبه فعرفت انه يريد يبول فاسرعت واخذته الى الحمام و اجلسته على الكرسي و جلست امامه مقابل زبه وهو بداء يصب بوله بشكل مدهش ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح مما اثارني وجعل كسي ينبض ويتبلل بالماء اللزج ولما اكمل يبول فتحت الحنفية و تركت البانيو يمتلا ثم ثم سحبت المجنون و جلست انا و هو بداخله وبقيت ادلك له ظهره الذي كان صلبا جدا و بقيت اتحسس حلمات صدره المشعرة و ادخلت يدي تحت الماء و لمست زبه فوجدته مرتخي ثم طلبت منه الوقوف فوقف و انا ملات يدي بالصابون و رحت امرر يدي واجلخ له زبه بيدي الناعمة كي الهبه واثيره وينتصب زبه لكي ينيكني مجددا نيك قوي فقوم زبه قليل ولم يتصلب زبه مثل الاول فقمت ووضعت زبه بين ابزازي الكبيرة وضممتهن عليه فشعرت انه بدا يتجاوب معي و انتصب زبه و صار متصلب و مرفوعا وبقى ينيكني بين ابزازي وحينها اسرعت وبكحت امامه بوضعية السجود واتى ناكني بكسي من خلف ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعه ولذه وبقى يرهزني وانا ساجده بارضيه الحمام ومتلذذه وغير مباليه بفرك ركبي على البلاط ولم احس بالم من شده اللذه حيث بقى ينيكني بقوه مايزيد عن ربع ساعه وقذف منيه للمره الثالثة بعمق كسي و كل هذا و لم يتكلم معي بكلمه رغم اني كنت في كل مرة اتكلم امامه واثيره بكلمات ساخنة جدا و بقيت اذكره ان له زب حلو وضخم و تشتهيه كل البنات
ولاكنه لم ينطق بكلمه
المهم رجعته للبانيو واكملنا الحمام سوى ونشفته ومن ثم اخذته معي مرة اخرى للمطبخ وكان قده وقت الغداء فجبت كرسي واجلسته عليه وقمت عملت غداء وسويت له احلا غداء و قدمته له و كان ياكل بنهم شديد وكانه لم ياكل من قبل ثم اقتربت منه مرة اخرى و بدات اتحسس جسمه و زبه واحتك بجسمي فيه وهو ياكل و لكنه لم يلتفت اليا بل حاول ابعاد يدي عن زبه فعرفت انه تعب من النيك معي لانه لم يتغذى جيدا لمدة طويلة من قبل و لذلك تركته يكمل طعامه للاخر ثم اخذته مرة اخرى الى غرفتي و تركته يرتاح على السرير . لانني تاكدت انه تاعب ولو لم يكن تاعب لكان هاج عليا وانا اثيره اثناء ماكان يتغداء فقد حاولت اثيره بكل الطرق فكنت احتك به وانا عاريه امامه وافشخ امامه كسي و اضم ابزازي الكبيرة بكامل يديا و اقرب حلماتي الى فمي امصهن و في كل حركه مني وانا اراقب زبه و حالة انتصابه و كنت ادور و انحني حتى تظهر فتحة طيزي و كسي من تحتها وحسيت انني اتمحن كثيرا واذوووب حين اشوف ذلك الزب الضخم امامي ولازال مرتخي رغم انه ناكني به و ادخله كاملا في كسي ثلاث مرات فحينها. لم اقاوم حلاوته فاقتربت منه مرة اخرى وهو ممتد على السرير و نزلت الحس و ارضع زبه و كنت الحس وامص له خصيتيه التي كانت حمراء و جلدتها تلمع لانني حلقتها له وحينها حسيت بدا زبه ينتصب وينتفخ و نظر اليا وابتسم ثم اعطيته قبلة ساخنة في فمه و ملات رقبته بالعطر الفرنسي الراقي و رحت الحسه و امص رقبته حتى احمرت و هنا تجاوب معي و هاج وانا بسرعه امتديت وفلخت رجولي واخذته عليا ووجهت زبه وهو دفعه لداخلي كسي ومن ثم صار ينيكني نيك عنيف قاسي بكل قوة و كانه لم يكن هو نفس الرجل الذي كنت العب له بزبه و هو مرتخي منذ قليل حيث انه بتلك النيكه نهض من فوقي وفلخ رجولي و امسكني بقوة رهيبة جدا لم اعتادها في حياتي ثم ادخل راسه بين فخذاي و بقى يمص اشفار كسي مص بقوة حتى احسيت انه سيمزقها و خفت كثيرا انه يعضني لانه رجل مجنون و ليس متعود على النساء
لكنه كان يمص بقوة فقط وكمان بقى يمص بضري و حاول مسك بظري بشفتيه وانا بصراحة استغربت جدا كيف له يعرف هذه الطريقة التي لم يعرفها حتى زوجي الذي كنت اظنه الرجل المثقف الواعي فذوبني بمصه لكسي وبضري اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف
و بعد ان قطع كسي وبضري مص نهض وارتفع الى ابزازي و امسك حلماتي بفمه و كان يرضع و يمص بكل قوة ويتركهن ثم ينظر اليهن وكانه يشوف درجة بروزهن من قوه المص ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ادهشني. و لما راى حلماتي بقين بارزات بوضوح ارتفع بجسمه ولملم ابزازي الاثنين مع بعض وبصق على راس زبه ثم ادخل زبه بين ابزازي وبقى ينيكني نيك قوي بين بزازي و يتاوه ااححححححححححححححح اففففففففففففففففففف وانا تجننت وذببببت و نسيت نفسي في تلك اللحظات انني مع رجل مجنون و كنت اتخيل انني مع ممثل خبير لافلام السكس وحينها شفت زبه انتفخ بطريقة مخيفة جدا ورهيبه وبقى ثخين وصلب اكثر من المرات السابقه التي ناكني فيها حيث ازدادت عروقه بروزا و راسه احمرارا و انتفاخا وحينها ترك ابزازي ونزل بسرعه فلخ رجولي بقوه ووجه زبه لكسي و ادخله دفعه واحده بقوة بداخل كسي مما جعلني اصرخ باعلى صوتي مثل المجنونة ايييييييييييييي اففففففففففففففففففف يوووووووووووووووه وهو مش سامعني وسار يرهزني وينيك بقوه جنونيه وكنت احس زبه يشطط كسي شطاط ولاكنني كنت مبسوطة لان هذه امنيتي وحلمي فبقيت اتلذذ باحساسي بزبه وهو ينحر كسي نحر وهو يتحرك بنياكته بسرعه و فمه مملوء باللعاب و كنت انا اعرق بشدة و احاول ارفع بفمي الى وجهه اريد اقبله لكني في كل مرة اريد ارفع فيها راسي يدفعني بزبه من كسي فاعيد الاستلقاء على ظهري . ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كنت احس بحلاوة ولذه ومتعه لم يسبق لي انني ذقتها من قبل طوال حياتي مع الشباب قبل زواجي و مع زوجي ولن احس بها الا الان عند نياكتي من هذا المجنون و كنت احس زبه يملئ كامل جدران كسي من كل الجوانب حيث لم يترك هناك اي فراغ داخل كسي من ثخانة زبه و احسسته يسد فتحتي ظغط و كلما حركه برهزه كنت اسمع يطلع صوت زيط زيط زيط اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف ومن ثم حسيته بقى يسرع برهزه فظننته انه قرب يفضي و لكنه لم يقذف وانما اخرج زبه وارتاح قليل ثم رجعه بداخل كسي ويرهزني بقوه وعنف اففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففف واكيد كنت احسه هو أيضا كان متلذذ ومستمتع بنياكتي بقووه وعنف ولهاذا لم يريد يقذف شهوته بسرعه وكان يريد يستمتع بفشخي لمده طويله
وهنا حسيت اني تعبت تحته وهو جاثم فوقي بكامل جسمه وشغال بي نيك فحاولت اجمع كل قوتي وادفعه من فوقي وانقلب فوقه وانطنط على زبه ولاكنني لم استطيع دفعه من فوقي لانه كان اقوى مني الى ان فعلها بمحض ارادته و اقتلب على ظهره وانا اسرعت بالركوب فوق زبه واحسست نفسي ثقيلة نوعا ما لانني تعبت من اهتزازه فوقي بجسمه الضخم و زبه الذي كاظم فتحة كسي . و بقيت راكبة فوقه واتنطنط براحتي و كنت اخرج زبه من كسي كاملا ثم اعاود ادخاله فيها بطريقة مثيرة جدا بينما كان المجنون يمرر يديه على فلقتي طيزي ويتحسسهما ثم يرفع يديه الى ظهري و يعيد انزالهما حتى اسفل قدميا و كان حلمي ان ننهي النيكة بقذفات منيه على جسمي لكنني كنت متيقنة انه سيقذف داخل كسي لانه لم يكن يسمع كلامي بل كان ذائبا في النيك و لم يتكلم بكلمه منذ دخوله الى بيتي سوى بعض الوحوحه وبقيت انطنط على زبه وانا منتظره احس به يقذف شهوته ولاكنني تعبت ولن احس منه بشي واحس زبه متصلب حديد بداخل كسي فقررت استمر شوي واثيره بوحوحتي وتحسيسي ولاكن دون جدوى وحسيت انني تعبت جدا ومرهقه فنويت انزل من فوقه واخبره انني تعبت ومش قادره انتاك اكثر مما حصل فنهضت واخرجت زبه وارتجمت ممتده ومتفالخه من التعب والارهاق بجانبه على السرير واذا بي اتفاجاء به نهض ومسك برجولي وعطفني بقوه وجثم فوقي وادخل زبه بكسي وبقى يرهزني بعنق قووووي جدااا وانا اصيح لا لا يوووووووووووووووه بسسسسسس بموووت كفااااية وهو مش سامعني وشغال نيك نياكه مجنون بلا وعي ولا احساس وبدون رحمه حاولت اقناعه بصياحي وكمان حاولت اهرب من قبضته ولاكن ما قدرت خالص وحسيت نفسي ادخل بغيبوبه شوي واصحى واجده مستمر بنيكي وهنا بقيت ارتعب واخاف جدااا وايقنت انني بموت تحته ولايوجد احد ينقذني فكنت اشوفه اصبح كوحش مفترس وينيكني بوحشيه فبقيت ابكي بقوه واعود بغيبوبه واصحى والمجنون مستمر بنياكتي بدون تعب ولا ادري كم بقى من الوقت بنياكتي وما عرفت الا بعد ان انتها وقذف شهوته وتركني جثه هامده تلملمت بعدها بنصف ساعه واشوف كسي ملطخه بالدم من شده نيكه العنيف بتلك النيكه التي ماكنت متوقعها وكنت اظنه بينيكني كنيكته السابقات
المهم بعدها قررت اخرجه من البيت رغم انني قبل تلك النيكه كنت ناويه احتجزه لفتره لديا بالبيت وكمان كنت ناويه اجعله ينيك طيزي بعد ان اقوم بترطيبه وتوسيعه ولاكنني بعد نيكته الاخيره خفت جدااا لانني حسيت بالموت بل انني مت عده مرات ودخلت بغيبوبات كثيرة وهنا قمت واعطيته من بعض ملابس زوجي لبسهن واخذته حتى اخرجته من الباب وغلقت ورجعت غرفتي واشوف الساعه كانت الخامسة قبل المغرب فاندهشت فقد ناكني بتلك النيكه لعده ساعات وايقنت انه بقى ينيكي وهو فاقد الوعي والاحساس
بعد ذالك حاولت انوم ولاكن الم كسي كان شديد فقمت تلملمت وتوضيت وخرجت متفالخة وانا احس ارجولي وخصري وكل مفاصلي متكسره ورحت لصيدليه قريبه اخذت لي مهديات ورجعت نمت حتى منتصف الليل وحسيت بجوع وكان الالم خف شوي بعد استعمالي المهديات وحسيت انني حققت حلمي واستمتعت بنياكه المجنون ولاكنني كنت اشوف لكسي وهي متورمه ومحمره من شده نياكه المجنون واندهش فقد كان نياكتي بذالك اليوم نياكه لا يمكن ان تمتحى من بالي وذاكرتي ابدا طوال العمر وبقيت اكثر من 20 يوم وانا مريضة من نياكته حتى ااني كنت لا استطيع اتبول من شده نياكته وكنت اذا حسيت ببول كن ابول ويحرقني نااار فاكيد ان جدران كسي تمزقت وتجرحت من شده نيكه حتى انني خفت اروح لدكتوره خوفا ان تعرف الذي حصل لي وانفضح
وبعد مرور مايقارب شهر راح كل الالم وبدات احس بهيج وبقيت اتذكر المجنون واشتهيه بس لم اشوفه مره ثانيه
وبصراحة .بقيت كلما تذكرته حسيت بهيج وشهوه واتمني في نفسي لو احصله من جديد حتى يمتع كسي و يلهبني في نيك قاسي وعنيف مثل ذلك اليوم ولاكنني لم اشوفه خالص وبقيت اتلصص من الطاقه شبه مستمر لعلي اشوفه ولاكن لم اشوف صورته بعد ذاك اليوم المشهور فاين انت يا مجنوني الذي جعلتني مجنونة بك .
#الـنهايـة........