سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 8952" data-attributes="member: 1"><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9856c4hc9h.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" />  كانت مثيرة جدا و فتاة كسها ساخن نار و انا اقر باني يومها مارست السكس لاول مرة في حياتي بالمفهوم الكامل للسكس لانني ادخلت زبي في فرج امراة لاول مرة عكس ما كنت افعله من قبل حين اختلي بفتاة و اقضي حاجتي معها سطحيا رغم ان الفرص تكررت معي عدة مرات و السبب هو اني خجول و سبب خجلي الزائد هو ان زبي صغير . نعم انا املك زب صغير لا يتجاوز طوله اثنى عشر سنتيمتر و اتخيل ان النساء تحب الزب الكبير و كم من مرة دفعت المال لشرموطة من اجل ان ارضع و احك زبي فقط على طيزها من دون ان اخرجه الى ان ادخلت زبي في الكس مع تلك الفتاة التي كانت جميلة جدا و تبدو بريئة كانها لم تمارس السكس في حياتها رغم انها خبيرة جدا  و قد وجدتها في الطريق و هي جالسة في موقف الحافلات في ذلك المساء و حين توقفت امامها تبسمت و عرضت عليها ايصالها و ركبت معي من دون تردد و في الطريق بدانا نحكي و نضحك الى ان عرضت عليها ان تمارس مع الجنس و وافقت مقابل المال طبعا و كنت معول في هذه المرة ان ادخل زبي في الكس و انا متاكد انها فتاة كسها ساخن جدا . و اخذتها الى احدى الخرابات القريبة من الميناء و دخلنا بالسيارة هناك ثم نزلنا و اختليت بها خلف الجدار و قلبي ينبض بقوة كبيرة و شهوتي مشتعلة و كان اول ما طلبت مني هو زبي لانها تريد ان ترضع و انا خجلت و ترددت و لكن كان الامر بالنسبة لي قضية حياة او موت و اخرجت زبي و يدي ترتعش و انا جد خائف و لكن لما راته لم تبدي اي ردة فعل سوى انها نزلت ترضع فيه بلهف  و انا تحررت لحظتها و زالت عقتدي امام النساء و كنت مع فتاة كسها ساخن نار مثل فمها و رضعت لي حتى جعلتني هائج كالحصان ثم لوحدها فتحت رجليها و رفعت عباءتها و قالت لي اريد ان تمزق لي كسي و اعطتني كابوت و حين وضعته على زب كان كبير و اطول من زبي و لكن احسست ببعض الثقة . و تقابلنا و هي متكئة على الحائط و ترفع رجلها على الجهة اليمنى لبطني و انا دفعت زبي و امسكتها من الطيز و اقتربت منها و دفعت زبي في شفرتي كسها و كان كسها لزج و مهيئ للنيك و انزلق زبي بسعرة كبيرة و كانت فتاة كسها ساخن جدا و لاول مرة ادخلت زبي في الكس و يا لها من متعة و حرارة جنسية لا يمكن وصفها حيث كنت مثل المجنون اكتشف الحرارة الجنسية و حلاوة الكس لاول مرة في حياتي  و لم اتوقع ان كل المتعة مخزنة في كس المراة حيث ان الشهوة التي كانت في داخلي اثناء التقبيل و المداعبات و حتى المص كانت مجرد جزء صغير مقارنة بلذة ادخال الزب في الكس و كانت هي جالسة و تحب الزب و تترقب ادخال زبي في كسها و انا اقبلها من فمها و ادفع زبي في اعماق كسها رغم ان زبي قصير . و اخيرا دخل زبي في الكس و ذقت تلك المتعة الجميلة و كانت لذيذة جدا و فتاة كسها ساخن نار و حين احست هي بدخول الزب لم تكن تبالي بحجم الزب ان كان كبير او صغير بل كانت متجاوبة معي و تتغنج بقوة كبيرة اه اه اه اه اه اه ا اح اح اح اح اه اه اه اح اح و انا دفعت زبي بسهولة و لم تكن تبدو علي اي من علامات عدم الخبرة او الخوف رغم اني انيك الكس لاول مرة</blockquote>

التحقق

الرد على الموضوع

Personalize

Wide Page

Alternative Color