الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
فتاة مصرية رقيقة تمص زبي بحرارة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9221" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/fcdyorqjfn.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> أنا وائل مصري أعيش في القاهرة ومن تلات سنين حصلت معايا حادثة غريبة و لذيذة جداً خرجتني من الوضع المأساوي اللي كنت فيه. ساعتها كنت مخنوق جداً و خارج من صدمة عاطفية مدمراني و حب فاشل وأنا مكنتش عارف ان القدر مخبيلي فتاة مصرية رقيقة زي النسمة تدخل عليا وة تدلعني و تمص زبي بحرارة كبيرة و امارس معاها كمان. كنت سيبت بيت العايلة اللي ساكن فيه مع ابويا و امي و باقي أخواتي و حبيت أنفرد بنفسي شوية وده طبعي لما باكون مخنوق , بحب العزلة. لأني بصراحة بمحبش حد يشوفني و أنا في اضعف حالاتي فأنا أتاجرت شقة بعيدة عشان أعاني ألام فراق اللي كانت من المفروض تكون خطيبتي و ام عيالي. كنت من الشقة اروح على عملي كل صبح و أسهر شوية بالليل برة و أرجع شقتي بس مكنتش أشرب لحد ما أفقد و عيي تماماً؛ كنت بسكر بس مش أوي. في يوم من أيام الصيف السخنة كنت قاعد في الصالون بتفرج على فيلم سكس و جنبي أزايز الخمرة و بتفرج على محطة من منحطات الإباحية لما الباب خبط.<hr /><p>الباب خبط مرة التانية و التالتة و أنا مش عاوز أقوم أفتح اشوف مين. كنت ساعتها لابس شورت خفيف صيفي و ايدي راحت تلعب بزبي و تداعبه لحد اما شدّ و و قف و أنا أتفرج على مشاهد العري و الخلاعة اللي قدامي مع اني مكنش ليا فيها أوي. لما لقيت اللي برة مش عاتق الجرس و قالقني قمت أشوف مين و انا بشد رجليا بالعافية. فتحت لقيت في وشي سيدة في أواخر العشرينات كده شقرا كدة و شعرها أصفر و عودها سمتيك ففكرتها أجنبية على طول مفيش كلام. دا حتى وشها الابيض الجميل كان فيه نمش زي الألمانيات. بصت على وشي واتربكت وقالت: أووف…يبقى غلطت في الشقة أسفة…ففاجأتني و قلت: هو انت مصرية؟! فابتسمت و هزت دماغها يعني أيوة فابتسمت وقلت: و أنا اللي فكرتك ألمانية… ففضلت تضحك و ظهر في لسانها قرط معلق جوة فاستغربت و بصيت فضحكت وقالت: هي دش مش شقة رقم 15؟ ففتحت البا على آخره وقلت: طيب أتفضلي ودخلت فعلاً و هي بتستغرب لأنها فعلاً الشقة و العنوان مظبوط و كان اللي بتسأل عليه سابها و مش. كانت هتمش وفي ايديها شنطتين لولا أني وقفتها و دعيتها تاخد نفسها لأن الأسانسير كان عطلان و هي بتنهج فقعدت فعلاً و طلبت تشرب فدخلت أجيبلها مية و نسيت الفيلم الإباحي اللي شغال و ازايز الخمرة! نسيتهم خالص! رجعت لقيتها بتتفرج و أيديها جوا البنطلون بتلعب في نفسها و لما شافتني عدلت نفسها فقدمت ليها المية و طفيت التلفيزيون و اعتذرت. كانت فتاة مصرية رقيقة انتهيت معاها انها تمص زبي بحرارة بعد ما عرفت وضعي. </p><p> عرفت أن اسمها يارا 28 سنة وهي من فتاة مصرية من ام سورية و أب مصري و كانت اجوزت من سوري و بسبب ظروف الوضع جات مصر بعد ما فقدت كل حبايبها فماعدش غيرها و أمها هنا. صعبت عليا و رقيت لحالها و هي كذلك رقت لحالي لما لاحظت تحت جفوني اسود كحل و ازايز الخمور اللي مترمية عندي. سألتني فانفجرت و حكيت لها فقربت مني و عيطت و عيطت وقالت: بس بس احنا حظنا زي بعض…. معدتش دقايق و كان الباب مقفول علينا فمسكت الريموت و شغلت التليفزيون وطلبت أني أحلب زبي قدامها لأنها كان نفسها تشوف ده على الطبيعي و خصوصاً أن زبي عمل خيمة كبيرة في الشورت! ترددت ولكنها ابتسمت و هزت دماغها يعني موافقة فطلبت منها أنها تحلبه ليا فقالتلي أنت الاول و فعلاً رفعت الشورت و بدأت احلب زبي و هي عيناها بتاكل زبي وهي بتحط أيدها على كسها و تفركه و التانية على بزازها و تفرك وراحت قالعة البودي وبزازها ترجرجت قدامها و هجمت عليا وهي راكعة وتمص زبي بحرارة وتدلكه من تحت و أنا أيديا تفعص في بزازها و هي تحلب و تمص زبي بشفايفها و كانت دي أول مرة واحدة تمصلي زبي فمستحملتش وزمجرت: آآآآآه… خلااااااص .. شم قاااااادر و بقيت زي المجنون و مسكت دماغها و عمال ارزع زبي في بقها لحد ما نزلتهم وهي عمالة تكح و لبني بيفور من بقها و عيناها بتلمع و أنا نفسي حسيت أنه اتقطع مني وهي كمان حسيت انها شرقت من كثافة لبني بحلقها و اعتذرت لها: انا آسف… أنا حيوان… فضحكت و قالت: لأ ما انت هتلحسلي… و اتفشخت و فرجحت رجليها في ثواني و سلتت البنطلون من غير الكيلوت فوديته على جنب وبقيت زي اامجنون نزلت على كسها بلساني وانا بترعش من منظره وهو مشعر من كل الجوانب و ابيض و بقيت الحسه من فوق لتحت و اشفط زنبروها وهي بدأت تترعش و تفرك بطيزها على الارض لحد ما صوتت و بقيت تقوم و تتهبد على ضهرها لحد ما نزلت هم في بقي. قعدت أكتر من خمس دقايق مغمنى عليها في الارض و بعده قامت باستني بوسة حراقة و لبست و خدت شنطها و مشيت من غير حتى ما اعرف اسمها غير انها فتاة مصرية رقيقة كان ليها نفس ظروفي.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9221, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/fcdyorqjfn.jpg[/IMG] أنا وائل مصري أعيش في القاهرة ومن تلات سنين حصلت معايا حادثة غريبة و لذيذة جداً خرجتني من الوضع المأساوي اللي كنت فيه. ساعتها كنت مخنوق جداً و خارج من صدمة عاطفية مدمراني و حب فاشل وأنا مكنتش عارف ان القدر مخبيلي فتاة مصرية رقيقة زي النسمة تدخل عليا وة تدلعني و تمص زبي بحرارة كبيرة و امارس معاها كمان. كنت سيبت بيت العايلة اللي ساكن فيه مع ابويا و امي و باقي أخواتي و حبيت أنفرد بنفسي شوية وده طبعي لما باكون مخنوق , بحب العزلة. لأني بصراحة بمحبش حد يشوفني و أنا في اضعف حالاتي فأنا أتاجرت شقة بعيدة عشان أعاني ألام فراق اللي كانت من المفروض تكون خطيبتي و ام عيالي. كنت من الشقة اروح على عملي كل صبح و أسهر شوية بالليل برة و أرجع شقتي بس مكنتش أشرب لحد ما أفقد و عيي تماماً؛ كنت بسكر بس مش أوي. في يوم من أيام الصيف السخنة كنت قاعد في الصالون بتفرج على فيلم سكس و جنبي أزايز الخمرة و بتفرج على محطة من منحطات الإباحية لما الباب خبط.[HR][/HR] الباب خبط مرة التانية و التالتة و أنا مش عاوز أقوم أفتح اشوف مين. كنت ساعتها لابس شورت خفيف صيفي و ايدي راحت تلعب بزبي و تداعبه لحد اما شدّ و و قف و أنا أتفرج على مشاهد العري و الخلاعة اللي قدامي مع اني مكنش ليا فيها أوي. لما لقيت اللي برة مش عاتق الجرس و قالقني قمت أشوف مين و انا بشد رجليا بالعافية. فتحت لقيت في وشي سيدة في أواخر العشرينات كده شقرا كدة و شعرها أصفر و عودها سمتيك ففكرتها أجنبية على طول مفيش كلام. دا حتى وشها الابيض الجميل كان فيه نمش زي الألمانيات. بصت على وشي واتربكت وقالت: أووف…يبقى غلطت في الشقة أسفة…ففاجأتني و قلت: هو انت مصرية؟! فابتسمت و هزت دماغها يعني أيوة فابتسمت وقلت: و أنا اللي فكرتك ألمانية… ففضلت تضحك و ظهر في لسانها قرط معلق جوة فاستغربت و بصيت فضحكت وقالت: هي دش مش شقة رقم 15؟ ففتحت البا على آخره وقلت: طيب أتفضلي ودخلت فعلاً و هي بتستغرب لأنها فعلاً الشقة و العنوان مظبوط و كان اللي بتسأل عليه سابها و مش. كانت هتمش وفي ايديها شنطتين لولا أني وقفتها و دعيتها تاخد نفسها لأن الأسانسير كان عطلان و هي بتنهج فقعدت فعلاً و طلبت تشرب فدخلت أجيبلها مية و نسيت الفيلم الإباحي اللي شغال و ازايز الخمرة! نسيتهم خالص! رجعت لقيتها بتتفرج و أيديها جوا البنطلون بتلعب في نفسها و لما شافتني عدلت نفسها فقدمت ليها المية و طفيت التلفيزيون و اعتذرت. كانت فتاة مصرية رقيقة انتهيت معاها انها تمص زبي بحرارة بعد ما عرفت وضعي. عرفت أن اسمها يارا 28 سنة وهي من فتاة مصرية من ام سورية و أب مصري و كانت اجوزت من سوري و بسبب ظروف الوضع جات مصر بعد ما فقدت كل حبايبها فماعدش غيرها و أمها هنا. صعبت عليا و رقيت لحالها و هي كذلك رقت لحالي لما لاحظت تحت جفوني اسود كحل و ازايز الخمور اللي مترمية عندي. سألتني فانفجرت و حكيت لها فقربت مني و عيطت و عيطت وقالت: بس بس احنا حظنا زي بعض…. معدتش دقايق و كان الباب مقفول علينا فمسكت الريموت و شغلت التليفزيون وطلبت أني أحلب زبي قدامها لأنها كان نفسها تشوف ده على الطبيعي و خصوصاً أن زبي عمل خيمة كبيرة في الشورت! ترددت ولكنها ابتسمت و هزت دماغها يعني موافقة فطلبت منها أنها تحلبه ليا فقالتلي أنت الاول و فعلاً رفعت الشورت و بدأت احلب زبي و هي عيناها بتاكل زبي وهي بتحط أيدها على كسها و تفركه و التانية على بزازها و تفرك وراحت قالعة البودي وبزازها ترجرجت قدامها و هجمت عليا وهي راكعة وتمص زبي بحرارة وتدلكه من تحت و أنا أيديا تفعص في بزازها و هي تحلب و تمص زبي بشفايفها و كانت دي أول مرة واحدة تمصلي زبي فمستحملتش وزمجرت: آآآآآه… خلااااااص .. شم قاااااادر و بقيت زي المجنون و مسكت دماغها و عمال ارزع زبي في بقها لحد ما نزلتهم وهي عمالة تكح و لبني بيفور من بقها و عيناها بتلمع و أنا نفسي حسيت أنه اتقطع مني وهي كمان حسيت انها شرقت من كثافة لبني بحلقها و اعتذرت لها: انا آسف… أنا حيوان… فضحكت و قالت: لأ ما انت هتلحسلي… و اتفشخت و فرجحت رجليها في ثواني و سلتت البنطلون من غير الكيلوت فوديته على جنب وبقيت زي اامجنون نزلت على كسها بلساني وانا بترعش من منظره وهو مشعر من كل الجوانب و ابيض و بقيت الحسه من فوق لتحت و اشفط زنبروها وهي بدأت تترعش و تفرك بطيزها على الارض لحد ما صوتت و بقيت تقوم و تتهبد على ضهرها لحد ما نزلت هم في بقي. قعدت أكتر من خمس دقايق مغمنى عليها في الارض و بعده قامت باستني بوسة حراقة و لبست و خدت شنطها و مشيت من غير حتى ما اعرف اسمها غير انها فتاة مصرية رقيقة كان ليها نفس ظروفي. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
فتاة مصرية رقيقة تمص زبي بحرارة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل