الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
فصه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 11908" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/mdsneoa7c5.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> أحلى الصباحات هي التي تداعب فيها هبات الهواء خصلات شعر أشقر فأراها كالفرس لتي استعدت للركوب . هكذا كان صباحي هذا اليوم، ركبت سيارتي لأتوجه لعملي، وكانت جارتي قد وقفت على الباب لتودع ولدها الوحيد ليذهب للمدرسة، وكنت أرقب اهتمامها به وتقبيلها له قبل أن يصعد الحافلة متوجها لمدرسته. غادرت الحافلة وأنا مازلت أرقب ذلك المنظر الأمومي الجميل. ولكني تفاجئت عندما ابتسمت لي تلك الأم وأشارت لي بيدها وكأنها كانت تقول (هاي) فرددت الهاي بهايين. باعدت خصلات شعرها عن عيونها بعد هبة هواء صغيرة وأشارت لي بيدها تفضل. نظرت في كل الإتجاهات ولم أر إلا فراغا هائلا في الشارع الذي كان خاليا إلا من الهواء والأشجار التي تراقصت أغصانها بهبات الهواء نفسها التي أرقصت خصلات تلك الأم. لم أكن أعرف بأن لي جارة بهذا الجمال إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة بهذا القوام الفتان إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة تتمتع بصفات جمالية كجميلات تعرفت إليهن في مختلف مناطق العالم مثل هاواي وباريس وربما الشام. تحركت بسيارتي حتى وصلت إلى بابها فقلت لها صباح الخير فردت علي بصوت موسيقي عذب صباح النور ، تفضل اشرب القهوة قبل ذهابك للعمل. فقلت لها توقعت أنك كنت تريدين مني شيئا مهما أو أنك تحتاجين لمساعدة ما عندما أشرت بيدك لي. قالت لا ، فقد كنت أراقبك كل صباح أما من الباب أو من نافذة غرفتي كل صباح وأنت ذاهب للعمل. وأخيرا قررت أن أدعوك لكوب من القهوة. فلما لا تتفضل بالدخول إلا إذا كنت لا تريد الجلوس معي، أو أنك لا تقدر على التأخر عن عملك. ولكن حسب ما سمعت من الجارات أنك رئيس كبير فلا خوف عليك لو تأخرت دقائق عن عملك. نظرت مرة إلى الشارع فما وجدت إلا أحد عمال البلدية الأجانب الذي بدأ كسولا في تنظيف الشارع ولم بعض أوراق الأشجار التي أسقطها الهواء. أطفأت سيارتي وأغلقت الأبواب ، وسألتها إن كان من الذكاء ترك السيارة هنا أو يجب أن أركنها بجوار بيتي. فقالت ربما كان عليك ركنها بجوار بيتك والمجيء لبيتي مشيا على قدميك، سأترك لك الباب مفتوحا ريثما أجهز القهوة. فعلت ذلك بسرعة خاطفة واتجهت إلى بيت جارتي بقدمين راجفتين خائفا من أن يراني أحد. وعندما دخلت أغلقت الباب وتفاجئت بحديقة المنزل المرتبة رغم أن زوج المرأة غير موجود . فقد هجرها منذ سنتين وهاجر مع إمرأة عربية من الشام كانت تعمل مدرسة في مدرسة قريبة من بيته. وهي تعيش مع ولدها الوحيد في البيت الذي يتسع لعائلة كاملة مكونة من سبعة أشخاص على الأقل. لم أعرف إلى أين أتجه ، فقالت لي تفضل من هنا. دخلت وأنا متردد نوعا ما، لكنها ابتسمت وقالت أسرع لماذا كل هذا البطء وكأنك سلحفاة. عندما كنت في وسط البيت خرجت من المطبخ وفي يدها سلة من الفواكه وكوبين وسكرية. كانت ترتدي ثوب نوم ناعم لونه أزرق فاتح، بدا صدرها بدون صدرية لكنه كان واقفا باعتزاز كبرتقالتين ناضجتين . قالت تفضل في المجلس، كانت تمشي أمامي وكنت أرى ردفيها يتراقصان على نغمات خطواتها، كان كلوتها بائنا كله. جلست على الصوفة فجلست أنا بعيدا عنها بعض الشيء ، لكنها دعتني لأقترب منها أكثر، قالت الشاي على النار، أم تفضل قهوة، فقلت شاي لا بأس. تحدثت معها عن عملي وطبيعته ثم تحدث هي عن تجربتها في الحياة وقالت لي بصوت كله حزن وأسى أنت تعرف مأساتي هي أنني أصبحت وحيدة منذ سنتين بعد أن غادر زوجي مع واحدة من أعز صديقاتي وكانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية، لكن لكثر ما دخلت بيتي وقع زوجي في غرامها، فأحبها وصارحني بذلك ثم قرر أن يتزوجها ، فأشترطت عليه أن يطلقني أولا وأن يكتب هذا البيت بإسمي ووافق في سبيل أن يهاجر معها إلى أمريكا أو كندا . لست أدري ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش مع إبني وحيدين، إلا من زيارات بعض الجيران. وكنت أرقبك كل يوم وأتمنى أن تلتفت لي . لقد سألت عنك وعرفت رقم هاتفك وتعرفت إلى أختك الوحيدة كما أنني حصلت على هاتفك في العمل، لكني لم أشأ أن أتصل بك. فنحن جيران والتواصل يجب أن يكون بالزيارات. سمعت إبريق الشاي يصفر فهرعت إلى المطبخ، وبعد خمس دقائق عادت ومعها إبريق الشاي. تناوت معها شايا، ثم استأذنت منها لأدخل الحمام، لأنني بصراحة قد شعرت بأن قضيبي قد انتفخ واستقام وانتصب واستعد لمغامرة قد تكون نتائجها سلبية ولا تبشر بخير. فقلت يجب أن أذهب للحمام لكي أخفي انتصابه، قادتني إلى الحمام، فدخلت وبعد دقيقتين خرجت فإذا بها واقفة ، قالت لم أسمع الماء ولا ماء المرحاض، فهل حمامي متسخ فلم ترد أن تستعمله ، قلت لا ، فجأة شعرت أنني لم أحتج للمرحاض، فرأيت عينيها تتوجهان بالنظر إلى المكان الذي كان قبل قليل منتفخا وبائنا بأن تحته شيء ما يستعد لخوض معركة صغيرة وسريعة. قالت لا بأس يجب أن لا تخجل، أنت ما تزال أعزب ولكني كنت متزوجة وأفهم بأن لديك مشاعر تتأجج وغريزة جنسية ملتهبة ، فأنت ما تزال في السادسة والعشرين من عمرك، فقلت لها وما أدراك عن عمري ، قالت ألم اقل لك بأنني جمعت عنك كل المعلومات الشخصية حتى يتسنى لي التفكير فيك بصورة حلوة. تقربت مني ونحن مانزال واقفين ،</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 11908, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/mdsneoa7c5.jpg[/IMG] أحلى الصباحات هي التي تداعب فيها هبات الهواء خصلات شعر أشقر فأراها كالفرس لتي استعدت للركوب . هكذا كان صباحي هذا اليوم، ركبت سيارتي لأتوجه لعملي، وكانت جارتي قد وقفت على الباب لتودع ولدها الوحيد ليذهب للمدرسة، وكنت أرقب اهتمامها به وتقبيلها له قبل أن يصعد الحافلة متوجها لمدرسته. غادرت الحافلة وأنا مازلت أرقب ذلك المنظر الأمومي الجميل. ولكني تفاجئت عندما ابتسمت لي تلك الأم وأشارت لي بيدها وكأنها كانت تقول (هاي) فرددت الهاي بهايين. باعدت خصلات شعرها عن عيونها بعد هبة هواء صغيرة وأشارت لي بيدها تفضل. نظرت في كل الإتجاهات ولم أر إلا فراغا هائلا في الشارع الذي كان خاليا إلا من الهواء والأشجار التي تراقصت أغصانها بهبات الهواء نفسها التي أرقصت خصلات تلك الأم. لم أكن أعرف بأن لي جارة بهذا الجمال إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة بهذا القوام الفتان إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة تتمتع بصفات جمالية كجميلات تعرفت إليهن في مختلف مناطق العالم مثل هاواي وباريس وربما الشام. تحركت بسيارتي حتى وصلت إلى بابها فقلت لها صباح الخير فردت علي بصوت موسيقي عذب صباح النور ، تفضل اشرب القهوة قبل ذهابك للعمل. فقلت لها توقعت أنك كنت تريدين مني شيئا مهما أو أنك تحتاجين لمساعدة ما عندما أشرت بيدك لي. قالت لا ، فقد كنت أراقبك كل صباح أما من الباب أو من نافذة غرفتي كل صباح وأنت ذاهب للعمل. وأخيرا قررت أن أدعوك لكوب من القهوة. فلما لا تتفضل بالدخول إلا إذا كنت لا تريد الجلوس معي، أو أنك لا تقدر على التأخر عن عملك. ولكن حسب ما سمعت من الجارات أنك رئيس كبير فلا خوف عليك لو تأخرت دقائق عن عملك. نظرت مرة إلى الشارع فما وجدت إلا أحد عمال البلدية الأجانب الذي بدأ كسولا في تنظيف الشارع ولم بعض أوراق الأشجار التي أسقطها الهواء. أطفأت سيارتي وأغلقت الأبواب ، وسألتها إن كان من الذكاء ترك السيارة هنا أو يجب أن أركنها بجوار بيتي. فقالت ربما كان عليك ركنها بجوار بيتك والمجيء لبيتي مشيا على قدميك، سأترك لك الباب مفتوحا ريثما أجهز القهوة. فعلت ذلك بسرعة خاطفة واتجهت إلى بيت جارتي بقدمين راجفتين خائفا من أن يراني أحد. وعندما دخلت أغلقت الباب وتفاجئت بحديقة المنزل المرتبة رغم أن زوج المرأة غير موجود . فقد هجرها منذ سنتين وهاجر مع إمرأة عربية من الشام كانت تعمل مدرسة في مدرسة قريبة من بيته. وهي تعيش مع ولدها الوحيد في البيت الذي يتسع لعائلة كاملة مكونة من سبعة أشخاص على الأقل. لم أعرف إلى أين أتجه ، فقالت لي تفضل من هنا. دخلت وأنا متردد نوعا ما، لكنها ابتسمت وقالت أسرع لماذا كل هذا البطء وكأنك سلحفاة. عندما كنت في وسط البيت خرجت من المطبخ وفي يدها سلة من الفواكه وكوبين وسكرية. كانت ترتدي ثوب نوم ناعم لونه أزرق فاتح، بدا صدرها بدون صدرية لكنه كان واقفا باعتزاز كبرتقالتين ناضجتين . قالت تفضل في المجلس، كانت تمشي أمامي وكنت أرى ردفيها يتراقصان على نغمات خطواتها، كان كلوتها بائنا كله. جلست على الصوفة فجلست أنا بعيدا عنها بعض الشيء ، لكنها دعتني لأقترب منها أكثر، قالت الشاي على النار، أم تفضل قهوة، فقلت شاي لا بأس. تحدثت معها عن عملي وطبيعته ثم تحدث هي عن تجربتها في الحياة وقالت لي بصوت كله حزن وأسى أنت تعرف مأساتي هي أنني أصبحت وحيدة منذ سنتين بعد أن غادر زوجي مع واحدة من أعز صديقاتي وكانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية، لكن لكثر ما دخلت بيتي وقع زوجي في غرامها، فأحبها وصارحني بذلك ثم قرر أن يتزوجها ، فأشترطت عليه أن يطلقني أولا وأن يكتب هذا البيت بإسمي ووافق في سبيل أن يهاجر معها إلى أمريكا أو كندا . لست أدري ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش مع إبني وحيدين، إلا من زيارات بعض الجيران. وكنت أرقبك كل يوم وأتمنى أن تلتفت لي . لقد سألت عنك وعرفت رقم هاتفك وتعرفت إلى أختك الوحيدة كما أنني حصلت على هاتفك في العمل، لكني لم أشأ أن أتصل بك. فنحن جيران والتواصل يجب أن يكون بالزيارات. سمعت إبريق الشاي يصفر فهرعت إلى المطبخ، وبعد خمس دقائق عادت ومعها إبريق الشاي. تناوت معها شايا، ثم استأذنت منها لأدخل الحمام، لأنني بصراحة قد شعرت بأن قضيبي قد انتفخ واستقام وانتصب واستعد لمغامرة قد تكون نتائجها سلبية ولا تبشر بخير. فقلت يجب أن أذهب للحمام لكي أخفي انتصابه، قادتني إلى الحمام، فدخلت وبعد دقيقتين خرجت فإذا بها واقفة ، قالت لم أسمع الماء ولا ماء المرحاض، فهل حمامي متسخ فلم ترد أن تستعمله ، قلت لا ، فجأة شعرت أنني لم أحتج للمرحاض، فرأيت عينيها تتوجهان بالنظر إلى المكان الذي كان قبل قليل منتفخا وبائنا بأن تحته شيء ما يستعد لخوض معركة صغيرة وسريعة. قالت لا بأس يجب أن لا تخجل، أنت ما تزال أعزب ولكني كنت متزوجة وأفهم بأن لديك مشاعر تتأجج وغريزة جنسية ملتهبة ، فأنت ما تزال في السادسة والعشرين من عمرك، فقلت لها وما أدراك عن عمري ، قالت ألم اقل لك بأنني جمعت عنك كل المعلومات الشخصية حتى يتسنى لي التفكير فيك بصورة حلوة. تقربت مني ونحن مانزال واقفين ، [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
فصه
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل