ر
رامى
ضيف
كريم , كريم .....كررت. الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها كريم لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة
الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي ,
استيقظ كريم بصعوبة استجابة لصوت امه : ايوة ..يا ماما عاوز انااام سيبونى بقي
الام : عارف الساعة بقت كام دلوقتى , كريم : كا م يعنى؟ ,,,الام : الساعة بقت 12يلا اصحى قبل ما يجى ابوك من الشغل ويلاقيك نايم
كان والد كريم في سن الخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالثلاثين من ام
كريم التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من
زوجته وولده كريم وابنته حياة التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة
فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام
وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على
اولاده وحريصا على دراستهم لكي لا يكرروا خطأ ابيهم.
صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام كريم
مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون
على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي
طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية
التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة
للمطبخ سلم على اخته حياة التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه حياة :صباح الخير ياحبيبي
اية مش عاجبك تقوم من السرير وهبت ضاحكة ثم قالت تعال وساعدنا عشان انا جعانة جداا, كريم : نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت
اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر كريم لموخرة اخته التي
استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع
الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته كريم يلا تعالي خد الفطار.
جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات
مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه كريم على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج
المنزل , اعتذر كريم من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , كريم: بابا هاروح عند احمد صاحبي البيت اصلة تعبان شوية ولازم اروحلة اطمن علية , وافق الاب بصعوبة طبعا
ذهب كريم الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد
يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى
المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد
اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في
عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها كريم في حياته , كريم
كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق
الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه ,
كريم منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا
ياشباب الى اللقاء ....خرج كريم متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم
لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل كريم الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب
المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان
فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم
للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد كريم في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع
الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان
لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه
المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة
التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا
والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع , هذا الضوء البسيط
كان يصل الى مؤخرة حياة فيرى كريم تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل كريم يصارع نفسة مابين
الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة
التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن كريم من الصاق مقدمته بموخرة اخته حياة
عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها
بدأ كريم بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق
مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع
السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من
فراش اخته لئلا يراه احد , لكن الغريب عندما سحب كريم نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته
وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله كريم والحقيقية انه حتى اذا
استيقظ احد من ابويه فجأة فأن كريم يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود
الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك .
كرر كريم هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف كريم ويسحب
نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل كريم ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه
التسألات ظلت تدور في رأس كريم فلم يلاحظ تغيرا في سلوك حياة اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة
معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر كريم معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر
بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه
بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل
والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها , لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في
السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت
قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط
الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد , ألقا
كريم التحية على اخته : مرحبا حياة , حياة : مرحبا اخي ,,,كريم : ماذا تفعل اختي الجميلة
هنا,,,,,حياة : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,كريم: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا
صنعت يداك الجميلتان ,,,,,وبسبب ضيق المطبخ التصق كريم بحياة من الخلف بداعي تذوق الطعام
واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان
يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة حياة والتي لم تحرك ساكنا, واحس كريم بدفعة صغير
من حياة بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ كريم اكثر وامسك اخته
على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته, عندها ادارت
حياة وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد
الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي ,
استيقظ كريم بصعوبة استجابة لصوت امه : ايوة ..يا ماما عاوز انااام سيبونى بقي
الام : عارف الساعة بقت كام دلوقتى , كريم : كا م يعنى؟ ,,,الام : الساعة بقت 12يلا اصحى قبل ما يجى ابوك من الشغل ويلاقيك نايم
كان والد كريم في سن الخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي , تزوج وهو بالثلاثين من ام
كريم التي كانت تصغره بسنتين ,كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من
زوجته وولده كريم وابنته حياة التي شارفت على ميلادها السابع عشر , لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة
فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام
وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون, لكنه كان قاسيا على
اولاده وحريصا على دراستهم لكي لا يكرروا خطأ ابيهم.
صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير .....الام : هيا بسرعة لقد جاء ابيك . قام كريم
مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة ) لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون
على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم ( ,ذهب مباشرة الى الحمام وفي
طريقه الى هناك سلم على ابيه , كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية
التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة
للمطبخ سلم على اخته حياة التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه حياة :صباح الخير ياحبيبي
اية مش عاجبك تقوم من السرير وهبت ضاحكة ثم قالت تعال وساعدنا عشان انا جعانة جداا, كريم : نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت
اخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر كريم لموخرة اخته التي
استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع
الى ارض الواقع , لقد جهز الغداء نادت عليه اخته كريم يلا تعالي خد الفطار.
جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات
مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه كريم على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج
المنزل , اعتذر كريم من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون , كريم: بابا هاروح عند احمد صاحبي البيت اصلة تعبان شوية ولازم اروحلة اطمن علية , وافق الاب بصعوبة طبعا
ذهب كريم الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد
يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى
المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة , تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد
اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في
عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها كريم في حياته , كريم
كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق
الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه ,
كريم منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له : اه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا
ياشباب الى اللقاء ....خرج كريم متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم
لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل كريم الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب
المتأاكل , الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا , كان مكانه في النوم بجانب اخته , وعند رأس الابناء كان
فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم
للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة , تمدد كريم في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع
الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الان
لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه , وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه
المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة
التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم , بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا
والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع , هذا الضوء البسيط
كان يصل الى مؤخرة حياة فيرى كريم تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل كريم يصارع نفسة مابين
الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة
التي اثارته هذا اليوم , بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن كريم من الصاق مقدمته بموخرة اخته حياة
عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا , عندها
بدأ كريم بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق
مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع
السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من
فراش اخته لئلا يراه احد , لكن الغريب عندما سحب كريم نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته
وظعية نومها . لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله كريم والحقيقية انه حتى اذا
استيقظ احد من ابويه فجأة فأن كريم يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود
الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك .
كرر كريم هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف كريم ويسحب
نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل كريم ام انها مجرد محظ صدفة لااكثر , هذه
التسألات ظلت تدور في رأس كريم فلم يلاحظ تغيرا في سلوك حياة اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة
معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ , عندها قرر كريم معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر
بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه
بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل
والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها , لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في
السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت
قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط
الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد , ألقا
كريم التحية على اخته : مرحبا حياة , حياة : مرحبا اخي ,,,كريم : ماذا تفعل اختي الجميلة
هنا,,,,,حياة : احضر الغداء لاخي الاجمل,,,,,كريم: امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا
صنعت يداك الجميلتان ,,,,,وبسبب ضيق المطبخ التصق كريم بحياة من الخلف بداعي تذوق الطعام
واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان
يختبر اخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة حياة والتي لم تحرك ساكنا, واحس كريم بدفعة صغير
من حياة بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ كريم اكثر وامسك اخته
على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته, عندها ادارت
حياة وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له : ألم يعد
التعديل الأخير بواسطة المشرف: