الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
راح احكي اليوم عن احلى فنون النيك الساخن التي عشتها لما كنت في الثامنةعشر من عمري في اولى سنواتبلوغي وبداية وصول المياه الجنسيةلجسمي و كنت ساخنا جدا حين مارست جنس المحارم مع اختي الكبرى الوحيدة التي كان عمرها 20سنة و كنا ننامفي غرفة واحدة على سريرين و أمي و أبي بغرفة ثانية و<span class="text_exposed_show">أخوتنا الشباب الثلاثةمتزوجون برا البيت كنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء و نضحك سوية و نأكل و ندرس………. إلخ كل هذا في نفس الغرفة . و كانت دايما أختي زينب عندما تستحمو تخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفة أمامي تخلع و تلبس دون خجل منهاو إن كنت موجودا فتعتبرني ما زلت صغيرا بالنسبة لها و لا ارعف فنون النيك الساخن و الجنس . و لكن هذه الأيام أشعربنفسي كأني مختلف عن سابقها و في مرة خرجت أختي زينب من الحمام و دخلت الغرفة، كنت جالسا خلف طاولة الدراسة و أصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقاو هي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا و مثيرا لي جداعندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاء و فورا شعرت بسخونة مرتفعةعلى رأس زبي و إنتصب فجأة لأول مرة . هنا إلتفتت زينب تنظر إلي و هي ترفع كيلوتهاالأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها فرحت أبعدت نظري عنها خجلا و أتت لعنديتمازحني و هي ما زالت بالكيلوت و الستيان و جسمها عاري و قالت لي شوووووووووووويا جهاد عجيتك طيزي و ضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها و أدارت ليمؤخرتها و قربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود و هناك اشتهيت الجنس و ممارسة فنون النيك و سكس محارم مع اختي . </span>
<span class="text_exposed_show">و طبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت و هي تضحك علي و أنا خبأتإنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولة و صارت كلما تخرج من الحمام و أكون موجودفي الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لهاطبعا يا روحي ، و هكذا لعدة مرات حتى اشتهيت فنون النيك و الجنس معها و في كل مرة يسخن زبي بعد البوسة و أكون مبسوطبمشاهدتها عارية ، و زينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة و تلعبعلي دور الغشم . و في مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري و هي تلبس أماميكيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال و رجعت خلفي لعندي و أصبحت طيزها بمتناوليدي و صرت أتأملها و أتمتع بجمال لفة و برمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة و علىالفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزها لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوقشق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة و سخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتىالآن لانه لم يذق فنون النيك بعد . و طبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزها و أنا مستغرب من تصرفها و لماذا سحلتالكيلوت أكثر و كنت مرة جالس في الغرفة و قد جلبت معي بعض الأكلات الحلوةبسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 4سم وطوله 15 سم أتتأختي زينب و قالت لي تطعميني مازحتها و قلت لا عن مزح فإستدارت زينب و رفعتتنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاءواااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير و هي ترفع التنورة عن طيزها ثمأنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر و قالت لي ضع الشوكولاتة بين فخادطيزي و خود بوسة و هنا بدات اهيج اكثر و قررت ممارسة كل فنون النيك و جنس المحارم مع اختي . وضعت البسكويت بين فخادها و طبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضتو كنا نضحك و نمرح بذلك و في مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة و هيدايرة مؤخرتها لعندي و قد انزلت الفيزون يلي لابساه و الكيلوت قليلا فوضعتلها الشوكولاتة بين فلقتي طيزها بعد أن أخذت البوسة المعتادة و زبي يسخنو ينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي و هي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسة و محنتي على فنون النيك و حلاوة الجنس</span>
<span class="text_exposed_show">و فيأحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس و فجأة صرت أفكر في جسم زينب المغري و طيزها الرائعة صرت ألعب بزبي و أتصور طيز أختي زينب أماميأقبلها فإنتصب متل الحديد و كان زبي لا يتجاوز ال15 سم طوله و كنت بدون كيلوتفقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير اتخيل نفسي امارس فنون النيكو جنس المحارم و فكري أن الباب مقفول علي و انافي هذه الحالة تدخل أختي زينب و تفاجئني بوجودها أمامي مباشرة . و من خوفيأنزلت القميص فوق زبي المنتصب و خبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميصو قد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ يا حلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيراو قبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة و تابعت طعميني ياها يلا و مدتيدها و مسكت زبي من فوق القميص و رصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدتيدها عني و شعرت بأنها حست علي لكنها إستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعتالتنورة و سحلت الكيلوت لنصف طيزا . و تابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضعالشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة و محنة فنون النيك في قمتها بس يا عمري ها لمرةالشوكولاتة كبيرة شوي و لا تتسع بنصف الكيلوت و قد كنت أمزح معها بقولي لكنهاأصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزهاكاملة و تقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخادي. هنا فتحت رجلي و أنا مازلت جالسعلى حرف السرير و أوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافها و هي تنتظر بفارغالصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها و لامستها بيدي ثم وقفتورائها و رفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا و وضعته بالطول بين فلقتيطيزها متل وضع الشوكولاتة و ضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزها . و هنا شعرت زينببحرارته و قالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة و أحنت ظهرها شوي و رفعت طيزها و صرتأشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي و بدأت تحرك مؤخرتها لفوق و لتحت دون أنتتلتفت ومن شدة الحرارة و نعومة ملمسها شعرت بلذة قوية و رعشة تنتابني مع فنون النيك التي لم اذقها من قبل و فجأةقذف سائل خرج من راس زبي و لأول مرة فسكبته على طيزها . </span>
<span class="text_exposed_show">إسغربت زينب و قالت شويلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدةالحرارة و مسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها و رفعت كيلوتها و هيمبسوطة جدا بعدما احست هي ايضا بحرارة فنون النيك لاول مرة . و مرة أخرى حصلت معي و أنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب منالحمام و أتت لعندي مباشرة كان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبيالمنتصب و بعد أن رمت المنشفة عن جسمها و هي دايرة ظهرها لي اقتربت من جانبي و مالت تحاول رؤية زبي و قدوضعت يداها على ما بين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتةإشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو و عرفت اني ساستمتع كمان في فنون النيك الساخنة و تابعت فهل عندك المزيد منها و إستدارتو قدمت لي مؤخرتها و قالت في الأول خود بوسة الحمام و عندما إقتربت بشفايفيلأقبلها و مجرد أن لامست أفخادها طوملت و أحنت ظهرها و رفعت لي طيزها و كأنهاتقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنةاللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون و أدخلت وجهيبينهم و صرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر و احنت ظهرها و صار أنفيعلى الفتحة الوردية و فمي يلامس كسها من الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتنيو زادت من إنتصاب زبي على فنون النيك و حلاوة الجسم في سكس محارم و مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة</span>
<span class="text_exposed_show">
و بدأت تتأوه و تقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنة تركت كسها و صرت الحسفتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد و شعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخيو قد أتتها رعشة قوية و بدأ جسمها يرتجف و ارتخت أعصابها بعدما ذوقتها فنون النيك على السريع . فنامت على طرفالسرير علىبطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي و قالت لي أرجوك حبيبي عطينيشوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخادي و قمت أنا وقفت ورائها و طالعت زبيالمنتصب و وضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينب بسخونة راس زبي فقالت ليهل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمتو صاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة و اللذة معا في احلى فنون النيك و أن مياهيستخرج من زبي و قد عصت فتحتها على زبي و قذفت بالسائل داخل فتحة طيزها و صارتتقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت و عادت إلىالحمام و صرنا نمارس فنون النيك كاملة و زال كل الخوف بيننا و ما احلى طيزها و فتحتها الضيقة </span>