أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
عمري 25 سنة وبداية حكايتي مع الشذوذ والنياكة بدأت عندما كنت في 17 سنة حيث أني كنت ولد جميل حلو, مليان ليس نحيف ولا سمين احلس املس ليس على جسمي شعر في كل صيف اذهب لأقضي العطلة عندي جدي وكان جدي يملك مزرعة بعيدة بعض الشيئ عن منزله وكنت اذهب معه يوميا الى المزرعة وكان هناك مزارع يعمل عند جدي اسمه حسين من القرية المجاورة اسمر طويل قوي الجسمان عضلات له شنب كثيف وجسم مليء بالشعر الاسود تفوح منه رائحة عرق مميزة تثير احساس غريب منظره يوحي بالقوة والطيبة والاجرام , رجل بكل معنى الكلمة يشتهيه اي خول يعرف معنى الرجولة يعني فحل بمعنى الكلمة عندما رأيته لاول مرة تمنيت ان يكون شاذ يحب الذكورة ونيك الطيز كان يأتي ويجلس مع جدي كثيرا وعند ذهابي للجلوس معهم كان ينظر الي بطريقة مريبة وكانه يشتهيني لم افهم في البداية ماهية نظراته وخاصة عندما كان ينظر الى طيزي الكبيرة بعض الشيء كان عندي طيز مميزة نافرة لفوق ( يعني جاهزة لاسقبال اكبر زب وبلعه مهما كان كبير, واكثر من واحد بيناتنا كان هذا حلمي ان اقع بين اكثر من رجل يملكون زباب كبيرة ويتناوبون على نيكي واحد واحد ) اعود لقصتي : وكان عندما يذهب جدي الى عمل ما كان حسين يلمسني ويحسس علي خاصة على فخاذي وبطني وطيزي وكان يعجبني ذلك كثيرا وكان يحسس علي ويتلمسني بطريقة رائعة وبحنان وشهوة وكنت احس كأني اجلس على النار وكنت احس في بطني شعور غريب وجميل ينزل علي ويخدرني في كل جسمي محنني بطريقة رهيبة ولكن ظهور جدي كان يقطع علي الشعور الجميل , فيبعد يديه عني ويتصرف بشكل عادي ويغمزني بعينه اشارة الي وكنت احمر من الخجل ( خجل العذراء ) لاني بالفعل كنت عذراء لم اجرب الزب بعد
في يوم من الأيام جاءت الفرصة الذهبية عندما طلب مني جدي الذهاب وحدي فذهبت للمزرعة واتى حسين الي وسألني عن جدي فأخبرته انه لن يأتي اليوم واتيت وحدي , فضحك وقال انه كان ينتظر هذا اليوم ومسك زبه من فوق البنطال وحكه وانا انظر اليه فقلت له بلا شعور انا تحت امرك فانتبه الي وقال ماذا ؟ فقلت له بدلع وشرمطة , لا تحرجني بستحي وقربت عليه حتى يشتم العطر النسائي القوي الذي كنت اضعه ( نسيت ان اخبركم انه عندما طلب جدي مني الذهاب وحدي للمزرعة قلت له ساذهب بعد قليل لاني كنت اريد ان اكون جاهزا للفحل حسين ودخلت الحمام ونظفت نفسي بالماء والصابون واخذت بنصيحة سمعتها بغسل الطيز من الداخل عن طريق ضغط الماء بخرطوم مياه دافئة داخل الطيز عدة مرات لغسل البخش من الداخل وافراغ جوفي من الفضلات وحلق تحت اباطي وتعطرت في كل جسمي وخاصة بين افخاذي ولبست كلوت احمر بخيط من الخلف ) يعني جاهز مثل عروس في ليلة الدخلة, جلس حسين يتحدث معي ويدعك زبه من فوق البنطلون وانا انظر اليه وبعد ذلك اخبرني انه ذاهب من اجل التبول, فاستغليت الامر من آجل إنزال السروال قليلا حيث اصبحت طيزي الكبيرة والبيضاء تظهر بالكلوت الاحمر الشرموطي وعندما عاد كان قد فكر بخبث ايضا وترك زبه يظهر خارج البنطلون وكان كبيرا جدا ووقف على باب الحمام وناداني وذهبت اليه امشي بدلع وشرمطة وانا اتلفت للتاكد من عدم وجود احد وانا العب بلساني على شفتاي مثل اي شرموطة تذهب لسيدها لينيكها , وقفت امامه وسألته:
ماذا تريد مني ؟
قال : ساعدني في غسل هذا واشار الى زبه الكبير ( 25 سم برأس كبير ) .
فقلت له : امرك ولكن انا بدي اياه مثل ما هو المهم يبق واقف لاني ناوي اكلك واكله ومسكت له زبه بكل محنة وحنان وسحبته الى داخل غرفته , وقلت له بصوت ممحون انا اليوم شرموطة زبك هذا وانت سيدي ورجلي ونياكي , مش حسيبك همممممم
جلست على السرير والزب في يدي العب فيه واقتربت من الزب الرهيب اشمه والحسه وكانت تفوح منه رائحة العرق والبول التي اثارتني اكثر واخذت اقبل راس زبه عدة مرات وادعكه على خدي وحسين مغمض عينيه مستسلم لي تماما وانا الحس خصيانه وقضيبه ووضعته في فمي اداعب راس زبه بلساني والحس وابلع سائل ما قبل القذف المالح حتى انتصب بقوة وكان حسين يصدر اصوات كانه سيقذف وكنت في الاثناء العب في بخش طيزي وادلك بخشي باصابعي مع بعض الكريم الذي احضرته في جيبي وتوقفت فجأة حتى لا يقذف وتركت زب حسين وادرت له ظهري كاني انتهيت منه فجن حسين وانطلت عليه الحيلة ومسكني بقوة من كتفي وشدني للخلف ونزل بيديه على بطني وسحبني الى زبه المنتصب الذي استقر بين الفردتين من طيزي وانا مرتخي له وفتحة طيزي تنقبض وتنبسط بحركات لا ارادية تداعب الزب المنتصب الكبير وحسين كان قد وصل الى قمة الشهوة واخذ يقبل رقبتي من الخلف وهو يثبت يداي ويدعك ببطني وصدري وانا اشاغب بطيزي زبه الكبيرمولع نار جسمي بالكامل اصبح ساخن تخلصت من بنطلوني الذي كان قد نزل للقدمين وتخلصت من حذاءي وظهري الاملس يحك صدرحسين وهمست له انزع كل شيء وهو مشغول بتقبيل رقبتي وظهري تخلص من ملابسه وشعرت بشعر صدره في ظهري بعد ان تخلصت من ملابسي الا الكلوت الاحمر النسائي وحسين عاري بالكامل الان .
هنا استدرت اليه ونظرت في عينيه واغمضت عيني وهمست له انا تحت امرك حبيبي وأخد شفتي واخذ يقبلني بشهوة من فمي ويدي تلعب بزبه وبدا يعبث بطيزي بيده و يدخل اصابعه في طيزي وانا استمتع بهذه المداعبة مستسلم لحبيبي وفحلي حسين بانتظاردخول اول زب في طيزي العذراء وكان عند إدخاله اصابعه يوجعني لكني كنت مستمتع به يداعبني وشعرت بطيزي جاهزة لاستقبال الوحش فهمست لحسين في اذنه يلا انا جاهز هممممممم
قال ماذا بخبث ؟
قلت له : انا جاهزوتحت امرك وملكك
قال : مش فاهم عليك بخبث ؟ وقرصني في طيزي ؟
قلت : بدي تفتحني حبيبي
قال : لا
قلت ارجوك انا مولع نار همممم
قال :لا ورجع للخلف ونام على ظهره على السرير وزبه واقف مثل الحديد
هنا قفزت فوقه وفرشخت رجلي عليه مسكت زبه من تحتي وحطيته في خرم طيزي وجلست عليه مثل فارس على حصان واخذت انزل عليه بهدوء والزب الكبير يدخل في خرمي وانا مغمض عيني اتمتع بكل لحظة وهنا قبض علي حسين بيديه القوتين من وركي وانا راكب على زبه وراس زبه في طيزي واخذ يضغط بقوة حتى دخل في طيزي بالكامل وكان الالم رهيب وصرخت اخخخخ وجع رهيب راح اموت. فتوقف قليلا ثم دفعني للاعلى فخف الضغط على احشاءي ودفع زبه مرة اخرى في جوفي اكثر وسحبه وكان كل مرة يضغط زبه ويسحبه كان بخش طيزي يتوسع ويكبر وانا استمتع بدخول لزب وخروجه وبدأت استمتع بدخول زب حسين في طيزي وهنا طلب مني حسين ان انام على ظهري وزبه ما زال في طيزي وسحب وسادة ووضعها تحتي خلف ظهري وهو على ركبتيه وزبه في طيزي وارجلي لفوق على اكتافه وهنا بداء النيك الفعلي واسرع حسين بحركته ونيك طيزي الذي تحول لكس كبير واسع هههمممم وانا مستمتع بالفحل الذي يركبني وينيك طيزي وبعد دقائق وعدد من الحركات توقف حسين عن الحركة بعد ان دفع زبه داخلي بالكامل واحسست بضغط القذف في احشائي , حسين افرغ منيه داخلي وانا مستسلم له فاتح طيزي على الاخر ورجلاي مفرشخات للاعلى وبقي يدفع زبه داخل طيزي حتى افرغ كل منيه في طيزي وبعد ان ارتخى زبه خرج من طيزي ورجع حسين للخلف وجلس على كرسي قريب واشعل سيكارة وانا ما زلت ممدد ومغمض عيني مستمتع وأتذكر زبه الرائع الذي فتحني للتو متمنيا ان تتكرر مرة اخرى, وبالفعل عدت عدة مرات وكنت أتناك في كل مرة منه كما ان.طيزي الجميلة جعلت الكثير بتحرش بي خاصة في الحافلة اثناء الوقوف وكنت استمتع بذلك , صرت خول سالب رسمي اموت على الزب وبعد حسين كان هناك الكثير ممن ناكوني ساخبركم بقصصهم في وقت اخر
في يوم من الأيام جاءت الفرصة الذهبية عندما طلب مني جدي الذهاب وحدي فذهبت للمزرعة واتى حسين الي وسألني عن جدي فأخبرته انه لن يأتي اليوم واتيت وحدي , فضحك وقال انه كان ينتظر هذا اليوم ومسك زبه من فوق البنطال وحكه وانا انظر اليه فقلت له بلا شعور انا تحت امرك فانتبه الي وقال ماذا ؟ فقلت له بدلع وشرمطة , لا تحرجني بستحي وقربت عليه حتى يشتم العطر النسائي القوي الذي كنت اضعه ( نسيت ان اخبركم انه عندما طلب جدي مني الذهاب وحدي للمزرعة قلت له ساذهب بعد قليل لاني كنت اريد ان اكون جاهزا للفحل حسين ودخلت الحمام ونظفت نفسي بالماء والصابون واخذت بنصيحة سمعتها بغسل الطيز من الداخل عن طريق ضغط الماء بخرطوم مياه دافئة داخل الطيز عدة مرات لغسل البخش من الداخل وافراغ جوفي من الفضلات وحلق تحت اباطي وتعطرت في كل جسمي وخاصة بين افخاذي ولبست كلوت احمر بخيط من الخلف ) يعني جاهز مثل عروس في ليلة الدخلة, جلس حسين يتحدث معي ويدعك زبه من فوق البنطلون وانا انظر اليه وبعد ذلك اخبرني انه ذاهب من اجل التبول, فاستغليت الامر من آجل إنزال السروال قليلا حيث اصبحت طيزي الكبيرة والبيضاء تظهر بالكلوت الاحمر الشرموطي وعندما عاد كان قد فكر بخبث ايضا وترك زبه يظهر خارج البنطلون وكان كبيرا جدا ووقف على باب الحمام وناداني وذهبت اليه امشي بدلع وشرمطة وانا اتلفت للتاكد من عدم وجود احد وانا العب بلساني على شفتاي مثل اي شرموطة تذهب لسيدها لينيكها , وقفت امامه وسألته:
ماذا تريد مني ؟
قال : ساعدني في غسل هذا واشار الى زبه الكبير ( 25 سم برأس كبير ) .
فقلت له : امرك ولكن انا بدي اياه مثل ما هو المهم يبق واقف لاني ناوي اكلك واكله ومسكت له زبه بكل محنة وحنان وسحبته الى داخل غرفته , وقلت له بصوت ممحون انا اليوم شرموطة زبك هذا وانت سيدي ورجلي ونياكي , مش حسيبك همممممم
جلست على السرير والزب في يدي العب فيه واقتربت من الزب الرهيب اشمه والحسه وكانت تفوح منه رائحة العرق والبول التي اثارتني اكثر واخذت اقبل راس زبه عدة مرات وادعكه على خدي وحسين مغمض عينيه مستسلم لي تماما وانا الحس خصيانه وقضيبه ووضعته في فمي اداعب راس زبه بلساني والحس وابلع سائل ما قبل القذف المالح حتى انتصب بقوة وكان حسين يصدر اصوات كانه سيقذف وكنت في الاثناء العب في بخش طيزي وادلك بخشي باصابعي مع بعض الكريم الذي احضرته في جيبي وتوقفت فجأة حتى لا يقذف وتركت زب حسين وادرت له ظهري كاني انتهيت منه فجن حسين وانطلت عليه الحيلة ومسكني بقوة من كتفي وشدني للخلف ونزل بيديه على بطني وسحبني الى زبه المنتصب الذي استقر بين الفردتين من طيزي وانا مرتخي له وفتحة طيزي تنقبض وتنبسط بحركات لا ارادية تداعب الزب المنتصب الكبير وحسين كان قد وصل الى قمة الشهوة واخذ يقبل رقبتي من الخلف وهو يثبت يداي ويدعك ببطني وصدري وانا اشاغب بطيزي زبه الكبيرمولع نار جسمي بالكامل اصبح ساخن تخلصت من بنطلوني الذي كان قد نزل للقدمين وتخلصت من حذاءي وظهري الاملس يحك صدرحسين وهمست له انزع كل شيء وهو مشغول بتقبيل رقبتي وظهري تخلص من ملابسه وشعرت بشعر صدره في ظهري بعد ان تخلصت من ملابسي الا الكلوت الاحمر النسائي وحسين عاري بالكامل الان .
هنا استدرت اليه ونظرت في عينيه واغمضت عيني وهمست له انا تحت امرك حبيبي وأخد شفتي واخذ يقبلني بشهوة من فمي ويدي تلعب بزبه وبدا يعبث بطيزي بيده و يدخل اصابعه في طيزي وانا استمتع بهذه المداعبة مستسلم لحبيبي وفحلي حسين بانتظاردخول اول زب في طيزي العذراء وكان عند إدخاله اصابعه يوجعني لكني كنت مستمتع به يداعبني وشعرت بطيزي جاهزة لاستقبال الوحش فهمست لحسين في اذنه يلا انا جاهز هممممممم
قال ماذا بخبث ؟
قلت له : انا جاهزوتحت امرك وملكك
قال : مش فاهم عليك بخبث ؟ وقرصني في طيزي ؟
قلت : بدي تفتحني حبيبي
قال : لا
قلت ارجوك انا مولع نار همممم
قال :لا ورجع للخلف ونام على ظهره على السرير وزبه واقف مثل الحديد
هنا قفزت فوقه وفرشخت رجلي عليه مسكت زبه من تحتي وحطيته في خرم طيزي وجلست عليه مثل فارس على حصان واخذت انزل عليه بهدوء والزب الكبير يدخل في خرمي وانا مغمض عيني اتمتع بكل لحظة وهنا قبض علي حسين بيديه القوتين من وركي وانا راكب على زبه وراس زبه في طيزي واخذ يضغط بقوة حتى دخل في طيزي بالكامل وكان الالم رهيب وصرخت اخخخخ وجع رهيب راح اموت. فتوقف قليلا ثم دفعني للاعلى فخف الضغط على احشاءي ودفع زبه مرة اخرى في جوفي اكثر وسحبه وكان كل مرة يضغط زبه ويسحبه كان بخش طيزي يتوسع ويكبر وانا استمتع بدخول لزب وخروجه وبدأت استمتع بدخول زب حسين في طيزي وهنا طلب مني حسين ان انام على ظهري وزبه ما زال في طيزي وسحب وسادة ووضعها تحتي خلف ظهري وهو على ركبتيه وزبه في طيزي وارجلي لفوق على اكتافه وهنا بداء النيك الفعلي واسرع حسين بحركته ونيك طيزي الذي تحول لكس كبير واسع هههمممم وانا مستمتع بالفحل الذي يركبني وينيك طيزي وبعد دقائق وعدد من الحركات توقف حسين عن الحركة بعد ان دفع زبه داخلي بالكامل واحسست بضغط القذف في احشائي , حسين افرغ منيه داخلي وانا مستسلم له فاتح طيزي على الاخر ورجلاي مفرشخات للاعلى وبقي يدفع زبه داخل طيزي حتى افرغ كل منيه في طيزي وبعد ان ارتخى زبه خرج من طيزي ورجع حسين للخلف وجلس على كرسي قريب واشعل سيكارة وانا ما زلت ممدد ومغمض عيني مستمتع وأتذكر زبه الرائع الذي فتحني للتو متمنيا ان تتكرر مرة اخرى, وبالفعل عدت عدة مرات وكنت أتناك في كل مرة منه كما ان.طيزي الجميلة جعلت الكثير بتحرش بي خاصة في الحافلة اثناء الوقوف وكنت استمتع بذلك , صرت خول سالب رسمي اموت على الزب وبعد حسين كان هناك الكثير ممن ناكوني ساخبركم بقصصهم في وقت اخر