• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم فيفي المغرمه بزوبر خالها هشام الزبير (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:65
مستوى التفاعل:59
نقاط سكس العرب
1,899
فيفي 27 سنه متزوجة وتحكي قصة شغفها بزوبر خالها هشام (39 سنه) منذ الصغر.... وتقول :
مثل أي بنت صغيره ترى في أخوها الأكبر أو أي شاب وسيم من أقاربها فارس أحلامها، وأنا وحيدة وليس لي أخ ولد، ولكنني كنت مفتونة بخالي هشام الشاب الوسيم الحنون الذي يكبرني 12 سنه الذي يعيش وحده مع جدتي المُسنه في محافظة الإسكندرية وأنا وحيدة أبي وأمي ونعيش في القاهرة، وكنت منذ طفولتي بقضي أجازة الصيف كلها عندهم في بيتهم بالإسكندرية.
ولما وصلت لسن 13 سنه كان جسمي يبدو أكبر من سني وخاصة إني دلوعة ومايصه وطيزي الكبيرة المدورة وفخادي حلوه وبيضا ومليانه، ورغم كده كنت مازلت لا أفهم الكثير عن مواضيع العلاقة الجنسية بين البنت والولد ولكني كنت مفتونة بخالي هشام (25 سنه وقتها) وأحب التقرب منه لحنيته عليا ومعاملته لي دائماً كأني حبيبته ولست بنت أخته.
وحضر خالي لزيارتنا يومين في القاهرة ولإصطحابي معه لقضاء أجازة الصيف كلها عندهم في بيتهم.
وسافرنا للأسكندرية بأتوبيس السوبرجيت وكنت أجلس جنب خالي في كرسيين مزدوج ورفعنا المسند إللي بين الكرسيين وكنت أنا ناحية الشباك ولأني كنت مازلت صغيرة ولِقصر طولي ماكنتش عارفه أتفرج على الطريق من الشباك فكنت كل شوية أقوم أقف وأتفرج ولما خالي حس إني تعبت من الوقوف فمسكني من وسطي وقعدني على حجره عشان أعرف أتفرج من الشباك وأنا مبسوطه وقعدت على فخاده وكنت لابسه بلوزه شيفون ناعمه وجيبه قصيرة للركبه، وطبعاً لما قومت وقعدت على حجره البلوزه إترفعت لفوق شوية و الجيبه إترفعت برضه وإتعرت نص فخادي وخالي ماسكني بإيديه في حضنه حتى لا أقع بسبب حركة الباص وأنا مبسوطه وبدلع عليه وهو ماسكني من وسطي وإيده على بطني تحت صدري وإيده التانيه على فخادي، وبعد شوية لقيته بيتنهد وعدلني على حجره بحيث كانت طيزي على زوبره بالظبط وأنا حاسه بزوبره ناشف وسخن أوي وبينبض تحت طيزي وهو بيضمني أوي وأنا حاسه بشعور غريب ولكني قاعده مبسوطه ومستمتعة من الوضع ده وخاصة إني لاحظت إن خالي وكأنه بيترعش وحاطط شفايفه على رقبتي وكأنه بيبوسني فيها بشهوه وبيحسس بإيده على فخادي وبيضغط عليهم وإيده التانيه إللي حاضني بيها من وسطي دخلها تحت البلوزه وبيحسس على لحم بطني وكل ده وزوبره ناشف وسخن أوي وبينبض تحت طيزي.
وأنا كنت أول مرة أحس بإحساس الشهوه الجنسيه وإن الكلوت بتاعي مبلول بسبب إحساسي بحاجة رطبه بتنزل من كسي وحاسه إني عايزه أظل في حضنه الدافي وتخيلت إني عريانه ملط في حضنه وهو بيفترس جسمي وقتها.
وفضلنا على هذا الوضع حوالي نص ساعة بيدعك في جسمي وهو هايج، لما حسيت بحاجة مبلولة تحت طيزي وزوبره بدأ يهدى شوية ويطرى لأنه كان نزل لبنه في لبسه تحت طيزي.
وكنا قربنا نوصل إسكندرية فنزلني من على فخاده وأنا قعدت على الكرسي بتاعي وعدلت لبسي ولاحظت وجود بلل في بنطلونه بين فخاده وهو بيحاول يداريه وهو مكسوف.
ولما وصلنا البيت كنت مبسوطه من هذا التغيير في علاقتي بخالي هشام وتحرشه بجسمي كل شوية وخاصة إني معاه وحدينا معظم الأوقات لأن جدتي المُسنه معظم الوقت في غرفتها.
وكنت أزود في دلعي ومياصتي وتجاوبي في الهزار معاه وتحرشاته وأكون معاه أكثر تحرراً في ملابسي لأتركه يتمتع بمشاهدة وملامسة مفاتن جسمي وأنا بكون مبسوطه ومستمتعة بلمساته وتحسيسه على جسمي.
وكنت أقضي معظم الوقت معاه في غرفته بنهزر أو بنلعب جيمز على الكمبيوتر بتاعه وأنا قاعده في حضنه على حجره لوجود كرسي واحد فقط أمام الكمبيوتر، وكنت أتعمد أن أكون لابسه قميص نوم خفيف وقصير وهو بالشورت فقط عشان أعطيله الفرصة ليكرر معايا ممارسة ما فعله بجسمي لما كنا في الباص وأنا كنت بكون مبسوطه بكده ومش عارفه ليه لأني كنت لسه مش فاهمه حاجه في الأمور الجنسية، ولكنه كان بيزودها شوية لأننا واخدين راحتنا في البيت.
وإستمرينا كده طوال شهور الأجازة والسنة إللي بعدها كذلك.
ولما كنت بأرجع لبيتنا في القاهرة كنت أشتاق جداً لممارسات خالي هشام معايا وبدأت أفهم حاجات كتير عن مواضيع العلاقة الجنسية بين البنت والولد من البنات صحباتي ومن مشاهدة مقاطع فيديو السكس من النت التي أدمنتها كما أدمنت ممارسة العادة السرية وفرك كسي وحلمات بزازي بإيدي متخيلةً إني بين أحضان خالي هشام وهو بينيكني، لدرجة إني كنت أتعمد أن أركب مواصلات مزدحمة لأتمتع بتحرش الشباب والرجال بجسمي وإلتصاقهم بيا في الميكروباصات وتحسيسهم على جسمي ورشق أزبارهم في طيزي من على الهدوم في زحمة الأتوبيسات أو المترو وأنا متجاوبة معاهم وكأني واحدة شرموطة.
وفي أجازة الصيف بعد ما تخطيت 15 سنه كنت مع خالي هشام في إسكندرية في البيت عندهم وكنت في غرفته بنلعب على الكمبيوتر وأنا قاعده في حضنه على حجره كالعادة، وهو كان هايج جداً وزوبره ناشف وسخن أوي تحت طيزي وأنا كنت هايجه وممحونه أوي برضه ولابسه قميص نوم أبيض شفاف قصير وتحته كلوت سكسي أحمر وسنتيان أحمر وهو لابس شورت فقط بدون فانله وأنا سايحه خالص في حضنه بسبب تقفيشه في فخادي وجسمي كله ولازقه ضهري في صدره العاري وتصنعت إني بقوم بعدل قعدتي على حجره ورفعت القميص بتاعي من ورا وقعدت تاني على فخاده وصارت طيزي بالكلوت على زوبره بالظبط وكانت فخادي كلها عريانه على فخاده وزوبره راشق في طيزي لا يفصله عن لحم فلقتي طيزي غير الشورت بتاعه وقماش الكلوت الناعم بتاعي، وهو هايج وسخن أوي وبيبوس في كتافي ورقبتي وبيحسس بإيديه على فخادي وبيقرب أكتر من بين فخادي ناحية كسي الموحوح، وأنا سايحه خالص وهايجه وممحونه أوي أوي.
وأنا قولتله: ممكن يا خالو أنام الليلة عندك في غرفتك عشان إنت عندك تكييف وعرفني مفيهاش والجو حر أوي الليلة.
خالي: من عيوني يا روحي يا أحلى فيفي في الدنيا حبيبة خالو، أنا والأوضة كلها تحت أمرك إنني تنوري يا حبيبتي.
أنا: وأنا يا خالو مش هضايقك وهنام على طرف السرير عشان تاخد راحتك وإنت نايم.
خالي: تضايقني إزاي يا فيفي !! إنني تنوريني يا حبيبتي إنتي ناسيه لما كنتي صغيرة ماكنتيش بتنامي إلا على دراعي يا حبيبتي، هو إنتي مفكره نفسك كبرتي على خالو هشام يا عفريته، تعالي نقوم ننام وندردش على السرير.
أنا: ماتحرمش منك يا حبيبي إنت حنين أوي وحبُوب و بتحسسني دايماً إنك أخويا أو صاحبي مش خالو.
وأنا عدلت لبسي وقمنا وهو ماسكني من وسطي تحت باطه ونمنا سوا على السرير جنب بعض🔥 وهو فرد دراعه وأنا نمت على دراعه وتانيه ركبتي وطبعاً القميص إترفع خالص، وهو لزق في جسمي ونام على جنبه ناحيتي وقال لي: خدي راحتك يا حبيبتي.
أنا عدلت نفسي وفردت رجولي ونمت على جنبي ناحيته وبقيت في حضنه خالص وزوبره منتصب في الشورت وبيحك بين فخادي وهو واخدني في حضنه وبيحسس بإيديه على جسمي وبيقولي: حبيبتي فيفي كبرتي وإحلوتي وبقيتي مُزه وجسمك إحلو أوي يا عفريته.
أنا دخلت في حضنه أوي ولزقت شفايفي في رقبته وقلت له بدلع ومياصه: ماتكسفنيش بقا يا خالو آآآآآه حضنك حلوووو أوي ودافي ياحبيبي آآآآآآه ضمني أوي أوي يا خالو.
وهو بيحسس على ضهري ونزل بإيده لطيزي وبيضغط عليها من فوق الكلوت وبإيده التانيه مسكني من دقني ورفع وشي وباسني في خدي، وأنا رفعت فخدي وحطيته على فخاده وحضته جامد وجسمي كله سخن مولع نار من الشهوه وأنا في حضنه وعماله أتنهد وزادت سرعة دقات قلبي وحاسه بزوبره ناشف وسخن وواقف في الشورت بين فخادي تحت كسي الموحوح.
وقربت شفايفي وهي بتترعش من شفايفه، وعينيا في عيونه ومن غير مانحس كانت شفايفي بين شفايفه وهو بيمص فيهم، وأنا كنت أول مرة أحس بلذة بوسه الشفايف (عشان دي أول مرة أجربها) وبالذات وهو بيمص في لساني وشفايفي وأنا بمص في لسانه وشفايفه، أححححح 🔥💋 كان إحساس نااااااار 🔥.
ولقيته بينزل حمالات القميص بتاعي وبيفك لي السنتيان وبيمسك بزازي وأول ما لمس حلمات بزازي أنا صرخت بصوت مسموع، وهو هايج وسخن أوي كتم بوقي عشان جدتي المُسنه ماتسمعناش، وأنا كنت هايجه وممحونه أوي وكسي بينبض و بيقذف عسله على فخادي، ومسكت زوبره من فوق الشورت وخرجته ويحاول ادخله من الكلوت بتاعي.
خالي: إستني يا مجنونه.
أنا: أحححححح مش قادره يا حبيبي هموت ريحني ودخلوووو هموت يا روحي آآآآآآه.
هو راح منزل الشورت من رجليه بسرعه وبيقلعني القميص خالص وشال السنتيان المفكوك وأنا نزلت الكلوت بتاعي وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وهايجين على بعض أوي أوي، وهو نزل على كسي الموحوح بيلحسه وبيمص فيه وأنا ماسكه زوبره بإيدي وعدلت جسمي (زي أفلام السكس إللي كنت يشوفها) وحطيته بين شفايفي بمصه بشهوة جنونية، وهو بيدخل لسانه بين شفرات كسي بشهوة ولعت كسي أكثر، وقولتله: مش قادره يا حبيبي... أحححححح دخلوووو آآآآآآه هموت ريحني ودخلوووو أرجوك آآآآآآآه 🔥
خالي: يا مجنونه إهدي شوية نامي على بطنك يا حبيبتي أدخله في طيزك وأمتعك يا روحي.
أنا: عشان خاطري يا حبيبي مش قادره أحححححح دخلوووو كله في كسي أرجوك، كسي مولع ناااار ومحتجالك أوي أوي دلوقتي يا روحي.
خالي: بلاش كسك يا روحي إنتي لسه صغيرة عشان مانتفضحش يا حبيبتي.
وقلبني على بطني وهو ماسك كسي بإيده وبإيده التانيه بيوسع بين فلقتي طيزي وأنا بأصرخ بصوت مكتوم ، ونام على ضهري وحط مخده صغيرة تحت كسي وطيزي مرفوعة تحت زوبره، وبدأ يدخل راس زوبره براحه شوية شوية في طيزي وأنا هايجه وممحونه أوي وفاتحة فخادي تحته وبعد شوية كان زوبره كله في طيزي بينكني بشهوة ممتعة أول مرة أحس بلذتها وأنا بتلوى تحته وكسي بينبض وبيقذف شلالات من عسل الشهوة الجنسية وهو بيلعب بصوابعه فيه، وبعد شوية كان هو هايج أوي وحسيت إنه قرب ينَزل، فقلت له: حبيبي عايزاك تنزل على كسي نفسي تبرد نار كسي بلبنك يا روحي.
هو طلع زوبره من طيزي وقام وأنا لسه تحته وقلبني ونيمني على ضهري وهو فوقي وبيفرش كسي بزوبره المنتصب من بره وبيقفش في حلمات بزازي وأنا هايجه وممحونه أوي أوي، وزوبره منتصب أوي وراسه حمرا أوي أوي وبينبض وفجأة زوبره قذف كمية مهولة من اللبن على كسي وفخادي وعلى بطني وغرق جسمي كله لبن وأنا بمسح اللبن بصوابعي وألحسه في بوقي، وقبل زوبره ما ينام ويدلدل أخدته في بوقي أمص فيه بشهوة جنونية، وبعد شوية كان زوبره وقف تاني أكتر من الأول، وناكني بعدها تاني في طيزي وبين بزازي، وفضلنا كده نيك ومليطة في سريره من أول الليل للصبح.
ودي كانت أول مرة خالي هشام حبيبي ينكني نيك حقيقي، وفضلنا كده نتمتع مع بعض طول أجازات الصيف وكذلك كل ما يجي يزورنا في القاهرة لأنه لما بيكون عندنا في البيت متعود ينام على كنبة في غرفتي الخاصة وبالليل لما بابا وماما يدخلوا غرفتهم يناموا أنا وخالي بنقفل باب غرفتي من الداخل ونقضيها نيك ومليطة للصبح.
وكنا على هذا الحال وتحولت علاقتنا إلى علاقة متعة وعشق وحب بدون ما يفتح كسي، ولكني أنا كنت منتظرة على نار وبشوق ولهفة أن أتزوج من أي شخص عشان يفتحني من كسي وأكون بعد كده براحتي في علاقتي مع خالي هشام حبيبي وعشق عمري وأكمل معاه علاقتي الجنسية وينكني في كسي المشتاق لزوبره.
ومع أول عريس تقدم ليتزوجني فوافقت على طول وتم زواجي وأنا عمري 20 سنه من شاب دمه تقيل 30 سنه ميسور مالياً يعمل في الخليج يقضي معايا في مصر فقط أقل من شهر وباقي السنه في شغله في الخليج ويتركني وحدي في شقتي التي إشترط عليه قبل الزواج أن تكون شقة الزوجية في الاسكندريه، وطبعاً فترة وجوده معايا خلال فترة أجازته القصيرة بتكون أسوأ أيام حياتي لعدم قدرتي على الإستمتاع بحضن وزوبر خالي هشام حبيبي وعشق عمري.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل