• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس في الرحلة الى جورجيا12/03/2022 (عدد المشاهدين 2)

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
A

ahmet ahmet

ضيف
الجزء الاول





جورجيا هي احدى الدول التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي السابق وتتصل مع تركيا بالحدود من جهة الشمال الشرقي .

الاحداث حقيقية بالكامل مع تغيير الاسماء

الاثارة الجنسية ساقدمها بشكل سلس خلال السرد ارجو عدم الاستعجال.😄❤️









شعرت في ذاك الصباح ببعض التعب لذلك لم اذهب للعمل وطلبت من السكرتيرة الغاء كل المواعيد وعدت للنوم وما ان غططت بالنوم حتى رن الهاتف ليخبرني مدير المشتريات عندي ان اصحاب معمل الزيوت الوحيد في جورجيا منفتحين على العمل معي باي صيغه اريدها حتى ولو بشراء جزء من المعمل . او الشراكه او التصنيع المهم انهم يريدون الخلاص مما تورطو فيه . كان المالك ذكيا كفاية لانشاء معمل في هذا المكان للحصول على منتج رخيص ولكنه بعد فوات الاوان ادرك انه محتاج للمشترين من الدول المجاورة كالعراق وتركيا وايران ولكن هيهات لقد وقعت الفاس بالراس ولم يجد تصريفا لمنتجه فاضطر لتسريح العمال وايقاف الانتاج وبعد شهور ومع تراكم المصاريف والديون كان مستعدا لاي حل يخرجه من الموت البطيء . هكذا هي الحال فكل اصحاب المعامل يقعون تحت رحمة التجار وكنت هذه المرة انا الموت الرحيم لمثله وهاهو يستسلم بعد شهور ممانعه دون شرط او قيد

انها الفرصه التي كنت انتظرها لذلك جهزت نفسي خلال نصف ساعه لاني رغبت بالسفر برا كي استمتع بالطبيعه . ولن استقل سيارتي او اخذ اي موظف معي ساذهب وحيدا لذلك طلبت تذكرتين لمقعدين متجاورين كي ارتاح في رحلة سوف تستمر يوما كاملا .

اقلني السائق الى موقف الحافلات وكان موعد انطلاق رحلتي في الواحدة ظهرا لذلك اخترت الجلوس في الثلث الاخير من الحافله تحسبا من وقوع اي حادث . او هكذا اعتقدت كما هو الحال في الطائرة

اخذت مكاني ورحت انظر من النافذة الى حركة الناس لقد كان المكان مكتظا بالمسافرين بالرغم من حجمه الكبير الذي يزيد عن حجم مطار في بعض البلدان او المدن .. لقد بدات الحافله بالتحرك وبينما السائق ينظر في المرأة للخلف اذا بالمساعد يخبره بركاب متاخرين فتوقف لاقلالهم .لقد صعدت فتاتين في مقتبل العمر وتقدمتا نحو مقاعد فارغه وانا انظر دون اهتمام ولكن كوني في القسم المتاخر والفارغ اختارتا الجلوس في المقعدين المجاورين لمكان جلوسي وقامتا بوضع بعض الامتعه وجلستا لتنطلق الحافله في رحلتها نحو مدينة هوبا على الحدود التركيه الجورجيه في رحلة سوف تمتد يوما كاملا او يزيد .لذلك اغلقت الستارة ووضعت ظهري على النافذة متوسدا مخدة صغيرة ولكي اشعر بالراحه وضعت قدمي على مقعدي الاخر . لقد حجزت مقعدين لاشعر بالراحه ولا يضايقني احد علما ان المقاعد وسيعة وهذي حافله مجهزة للسفر البعيد وتوجد فيها فسحة ومتسع بين المقاعد.

ولكن يبدو ان رفع اقدامي ازعج احدى الفتاتين ي فصارت تنظر الي في تافف واضح بينما كانت رفيقتها تحدثها وظهرها تجاهي فلا تراني

ومع تكرار تاففها استدارت رفيقتها لترمقني بنظرة غاضبه ثم تهامستا كتعبير عن امتعاض لذلك سارعت بانزال قدمي وتنازلت عن ترف الشعور بالراحه مجاملة لهذا الجمال ولكني صممت ان اخذ ثمن هذا التنازل . فلاحظت الفتاة التي وجهها نحوي اني انزلت قدمي واومات لها براسي على سبيل التحية فردت علي بايماءة مماثله مع ابتسامه جميله وهادئة تنم عن هدوئها الداخلي وعلى عكس رفيقتها التي استمرت بالحديث دون توقف مما اضطرها اي التي تقابلني لدوام النظر الى جهتي في نصف استدارة مجاملة لرفيقتها المتحدثه وهذا

مكنني من النظر اليها بشكل جيد والتمعن بها

كانت في مقتبل العشرين ومن خلال الحقاىب الشخصيه وتقدير العمر لابد ان تكونا طالبتين في الجامعه اما شعرها فكان اسود سبيل وممشط ومنسق ينسدل بشكل حر حتى خصرها وكانت ذات جبهة عريضه تدل على ذكاءها اما عيونها فكانت بين الزرقاء المائل للخضار فابتسمت لان هذه تضفي عليها صفة الشبق فتابعت التدقيق في وجهها لقد كان خدها ابيضا مكتسيا بحمرة طبيعية متوهجة تضفي دفئا وهذا دليل ثان على رغبتها واحتياجها الجنسي الدائم فهي ذات طاقة متوهجة وكان هناك استدارة في اعلى خدها بشكل دائري فهي كريمه وسخية النفس وذات انف جميل يوجد بينه وبين الشفة العليا متسع مع مجريين خفيفين وهذي علامة اخرى دلت على انها فرجها من الحانبين مغطى باللحم الذي يضغط على زنبورها فيجعلها في حالة تهيج دائم وافراز متواصل للسواىل من فرجها .

اما الشفاه فكانت صغيرة وحمراء ورديه بشكل طبيعي مع ان الشفة السفلى مكتنزة باللحم بل ومنتفخة ..ااه اذا هي شهوانية وليست متعقله وشهوتها تتحكم بها فنظرت الى وجهها كله واخذت خطا افتراضيا بشكل عرضي بين اذنيها فكان القسم الاسفل من وجهها اكبر من الاعلى فتاكدت انها تتبع رغباتها وشهواتها دون تفكير او تعقل ولاتقاوم ذلك اما وجهها فكان مستديرا بشكل واضح . انها طيبة القلب جدا . وهذا النوع يثق بالناس بسهوله فبسهل خداعه ويقع في المشاكل نتيجة ثقته المفرطه .

انتهيت من التفرس بوجهها وقراءتها وسبر اغوارها واردت الرحيل بنظري عنها فليس لدي اي افكار او رغبه في شيء . وعندما شرعت في اشاحة نظري لمحت بريقا في عينيها ولمعان افهمه جيده ولطالما كنت اتقيه دوما مع كل النساء فهو لايمر دون حصول اعاصير وزلازل لاحقة

. لذلك اردت الهرب مجددا لكنها بلعت رقيها . لقد شاهدتني اتمعن في اوصافها وادقق فيها واجيل النظر مع انها لم تشعر بخجل الفتاة البكر وتركتني اتجول في صفاتها في حين انها تمعنت في جسدي الرياضي الممشوق وطولي 175 سم ولوني الحنطي الجاذب

نعم فبنات تركيا تنجذب لهذا اللون من البشرة . وبسبب حفاظي على نفسي من النساء ولانني لم اتقرب من زوجتي منذ اكثر من عشرين يوما كانت تشع من جسمي حرارة وتوهج الرغبة الجنسيةالجاذبه والتي لاتخفا على احد .

فمن كان مفرطا في الشهوة الجنسية وافراغها يكون جسده متسم بالبرود ويرسل اشارات باردة لانه غير محتاج ومشبع غريزيا اما من كتم الشهوة فتجد ان جسده متقد بنوع من الحرارة الجاذبه مع ارسال اشارات الرغبه الجاذبه للطرف الاخر فهو بحاجة لتفريغ شهوته واطفاء نار جسده المتقد

لم ادرك في تلك اللحظات ماهو مخبأ لي وليس لدي نية لشيء الا لبعض الكلمات او الابتسامات العابرة فاني قنوع وارضا بالقليل

. ولاني احفظ نفسي لزوجتي وزواجي الذي اعتبره سكنا لروحي وجسدي وحياتي ولا اريد التفريط به من اجل نزوة عابرة .

فقد كان هذا الزواج حصني الحصين فشيدته بجدران عاليه ارتطمت على اسواره كل محاولات محيطي الغارق بالفتيات والنساء من اجل دك حصون استقامتي واخلاصي ل زوجتي وحبي .

فالاخلاص هو ركن الحب الركين وماؤه وغذاؤه ومن وجد الحب وتنعم به وعرف جودة مايملك لن يفرط به بسهولة .

نعم كنت منيعا امام كل موظفة في شركتي طمعت بالحصول علي . او من كل سيدة

اعمال قابلتها او تعاملت معها

اني لا اتهم اي احد بالعهر ولكن لدي جاذبيه جعلتني في مشاكل دائمة مع الجنس الاخر منذ صغري وحتى دراستي الثانوية والجامعيه

لقد عانيت طوال ثلاثين عام في الحفاظ على عذريتي وانا اصارع شهوتي العارمه وحاجتي للجنس الداىمه وهدم كل محاولة الفتيات في محيطي للحصول علي . ولم يكن السبب وسامتي وعقلي ومالي وموقعي .

السبب الحقيقي هو عدم تنازلي ولو لمرة واحترامي لذاتي فانا موقن ان من تنازل عن ذاته مرة واحده سوف يستمر في التنازل ويصبح من الصعب عليه ان يتوقف عن الغوص في الهاويه

. وان توقف فلن يستعيد سمو ورفعة منزلته في ذاته وسيظل مهزوزا امام نفسه .

لذلك آثرت الانسحاب وتوقفت عن التحديق بالفتاة حفظا لذاتي وخوفا على نفسي .

فاخذت احدق في السقف . وبعد لحظات انزلت نظري بلا معنى لاجدها تلتفت الي كمن يريد التاكد من اني معجب بها وانظر اليها فالتقت مقلتانا في نظرة خاطفه شعرت انها خجلت فاطرقت عينيها واشاحت بوجهها عني خجلا ولكني تسمرت ناظرا اليها وكأنه قد شدني نحو شواطئ بحور جمالها سحر.. فادمت النظر متمعنا متفرسا بها كمن يريد الانقضاض على فريسته . ما الذي يحدث لماذا اتمعن بها دون ارادة مني . لماذا عندما تفرست بها وقرأت شخصها تمعنت في صفات جسدها الشهوانيه . لماذا لم ادرس عقلها او ميولها كعادتي عند اللقاء بشخص لاول مرة اقوم بتفرسه وتفحصه وفهم شخصيته بشكل كامل كي استطيع الظفر بصفقة مربحه . لقد درست وتعلمت الفراسة وقراءة الجسد منذ الصغر واصبحت بارعا بل انهم يطلقون علي ميزان الرجال لشدة صدق تفرسي وقرائتي للناس.

اما اليوم فقرائتي اقتصرت فقط على الرغبه والشهوة ووجدت الفتاة فريسة سهلة المنال ويبدو ان ابليس بدأ بكتابة فصول حكاياتي التي ستبدأ منذ اليوم مع رحلاتي الجنسيةالمحرمه بعد صيام دام ثلاثين عام .

قاومت نفسي والحاحها ورغبتها ولكني اردت الاستسلام والقبول فقط بالنظر اليها والتمعن في جمالها الملائكي والسماح لنفسي بالتلذذ للمرة الاولى في حياتي .

ولم ادرك اني تنازلت عن مكانتي للمرة الاولى وفقدت قيمة ذاتي التي احترمتها وصنتها عن الخطيئة منذ تلك اللحظه لا ادري كم مر من الوقت او المسافه التي قطعناها ولكني كنت بلا شعور اديم النظر والتحديق بها بشكل دائم ودون توقف بينما كانت هي تختلس النظر خجلة الي كي تتاكد اني لازلت انظر اليها وعندما تقع عيناها في عيني تهرب منها مسرعه هاربة من نظراتي الحارقة لتعود بعد قليل وتخطف نظرة اخرى كعادة كل امرأه تريد التاكد من نظرة شخص يطيل التحديق بها وانه معجب بها وانها نالت استحسانه .

فمدافع النظرة المستدامه لابد ان تدك حصون اي امرأة

وقد فعلت ذلك دون تدبير مني وهمت في جمال تفاصيلها وصرت اتمعن في سائر جسدها بينما هي صارت تعود للنظر الي والهرب مبتسمة خجله بفترات زمنيه اقل من السابق . وربما اعتادت نظرتي لها فصارت تطيل هي الاخرى نظرها الي . شاردة ذاهلة عن حديث رفيقتها المتواصل والتي لاتعرف السكوت . برغم اني كنت في صمم كامل ولم اسمع منه شيء لقد غرقت في بحور الفتاة في قبالتي وغبت عن كل الوجود . لاستفيق على توقف الحافله في استراحة تابعه لمدينة في الجنوب لقد قطعنا شريط ساحل البحر المتوسط كله .

لقد مضت ساعات حيث اعلن مكبر الصوت عن استراحه لنصف ساعه فبدا الركاب ينزلون فتوقفت للنزول فوقفت البنتان لاشير لهما بيدي كي يتقدما مفسحا لهما الطريق محييا بايماءة من راسي قابلنها بتحية فخرجت رفيقتها ثم تبعتها هي وانا خلفهم ولكني تفحصت طولها وعرضها وركزت على مؤخرتها واوراكها انه امر افعله للمرة الاولى دون اختيار مني وكم شعرت بالخجل عندما ادارت وجهها تنظر في عيني لتتاكد اني لابد انظر الى مؤخرتها التي تتمايل بدلال مع مشيتها . وعندما تاكدت من ذلك ووقعت عيني بعينها ابتسمت بدلال وثقه وهربت بنظري بعيدا.

شعرت بالخجل فلم ادخل الى داخل الاستراحه بل جلست في الحديقه ووجهي نحو الزهور والاشجار مديرا ظهري للجميع على طاولة جانبيه وحيدا . طلبت كأسا من الشاي واوصيت النادل ان يحضر لي العصائر والشوكولا والبسكويت والشيبس ثلاث قطع من كل نوع واعطيته مبلغ من المال دون اهتمام وسرحت متفكرا في الفتاة وفي حالي ورغبتي بها فتارة اصارع وتارة استسلم وانا اتحسر ولم اشرب الشاي ولم انتبه للنادل الذي احضر الاغراض والمتبقي من المال .

كنت غائبا عن كل شيء عندما هبت نسمة قويه طارت معها النقود ولكني ظللت متبلدا بلا حراك ولم افعل شيء .

كانت الفتاة تراقبني وعندما طارت النقود ولم الحظها ولم الحق بها تبرعت هي للحاق بالنقود كانها تشعر انها سبب شرودي وضياعي او انها ارادت التقرب . فاحضرت النقود ووقفت بجانبي قائلة انه مبلغ جيد وانت شارد بينما عصفت به الريح .

وقفت متلبكا مستوعبا كل حرف قالته لي ولكني تلبكت فلم ارد وظهر علي عدم الفهم بينما كانت رفيقتها تقترب مننا لتقول لها باللغة التركيه انه لايفهمك لابد انه عربي . فابتسمت واشرت لهما بالجلوس من دون كلام مني فمدت يدها لي بالنقود ولكن عندما لامست يدها شعرت بصاعقة سرت في انحاء جسدي كشحنة كهربائية هائلة رجتنني بشكل كامل وشعرت بها ايضا ترتجف وتفقد توازنها بينما تقدمت رفيقتها بشكل عفوي قائلة دعينا نتعرف على بلاد العرب ونعرف من اين جاء هذا المتوهج وربما اجعله يقبل شفتي قبل انتهاء الرحلة قالت ذالك مبتسمة وهي تجلس بينما تهاويت على مقعدي مرتجفا لاستند اليه وكادت هي الاخرى ان تسقط لولا رفيقتها التي وضعت تحتها المقعد.





. تداركت الموقف وتعمدت الحديث باللغة العربية التي اتقنها بطلاقه ليس بسبب اني درست الثانوية والجامعة في بلد عربي بل لاني درست اللغة العربية منذ صغري وتعلقت بها..





قلت لهما بالعربي شكرا لقبول الجلوس معي . ولكنهما لم تفهما شيئا فاخرجت هاتفي وكتبت باللغة العربية ليقوم مترجم غوغل بتحويلها الى اللغة التركية وعندما قامتا بالقراءة تبسمتا وشكراني ورفيقتها تقول لها انه عربي لايفهم مانقول نستطيع التحدث بحرية ..

فابتسمت لاني افهم كل كلامها فتابعت الادعاء بعدم الفهم واعطيتها الهاتف لتكتب لي ويقوم غوغل بالترجمه . لكنها ضغطت على رسالة الصوت فتم ترجمة صوتها قائلة العفو نحن سعداء بمعرفتك من انت ومن اي بلد وماذا تفعل واين تذهب ؟

انتظرت صوت الترجمه حتى انتهى فرددت بالعربي ليترجم الجهاز قائلا انا احمد واعمل في التجارة لدي شركة استيراد وتصدير وانا ذاهب الى جورجيا من اجل صفقة عمل .

فتكلمت هي ناظرة في عيوني ولماذا تسافر في الحافله هذه الرحلة الطويلة وتترك الطائرة؟

فاجبتها بالعربي والهاتف يترجم اردت التمتع بالمناظر الخلابه والطبيعه العذبه ولدي وقت قبل اجتماع العمل . ولكني كنت والقدر على موعد ومفاجئة عظيمه مشيرا نحوها.

فقرصتها رفيقتها قائلة لها يبدو انه وقغ في غرامك .. هههه حب من اول نظرة

فاجابتها دعك من المزاح لابد ان لنظراته الي بشغف معنى وحكاية و لابد ان اعرفها ثم ضغطت لتسجيل رسالة لترجمتها

وقالت لماذا كنت تنظر الي طوال الوقت ولم تزح نظرك عني منذ ركبنا ؟

لم استطع الجواب او تفسير السبب لاني لا اعرف الجواب او السبب شعرت بعجز وضعف ومشاعر مختلطه فنزلت من عيني دمعة حارة رغما عني لم افهم سببها ... استنجدت ذكائي وقدرتي العالية على الرد في اصعب المواقف وانا انظر في عينها .

لم اجد ردا فلجات للكذب وقلت متنهدا بعدما وجدت المخرج من هذا السؤال ضغطت على الارسال للترجمة وقلت لها

انتي تشبهين زوجتي التي توفيت منذ مدة ولكن الجهاز ترجم العبارة

انت زوجتي وكانك ميته منذ مدة .

فهزت راسها دليل عدم الفهم ونظرت لرفيقتها مستفهمه التي ابدت ابضا عدم الفهم .

فقلت مجددا .

ليس لزوجتي اخت توأم او شبيهة على وجه الارض ولايوجد اي اختلاف بينك وبينها ولولا ان الموت قد غيبها لقلت انك هي .

وعندما سمعت الترجمه هزت راسها تفهما وقالت انا اسفه .

وكذلك تاسفت رفيقتها التي قالت عبر المترجم هل هي حقا تشبهها في كل شيء .

فقلت بعد سماعي للترجمه

نعم في كل شيء وكل التفاصيل حتى في طريقة المشي .

وبعد سماعهما الترجمه ضحكت رفيقتها الخبيثه وقالت حتى في مؤخرتها وابتسمت البنتان وادعيت المجامله في الابتسام وعدم الفهم.

انه شعور جيد ان تترك لهما الحريه والفسحه حيث ظن الاثنان اني لا افهم اي شيء فتحدثتا بحرية امامي وبذلك تم كسر حواجز الرهبه والخجل وتصرفتا بحرية اكبر وصارتا تتحدثان معا وانا انظر اليها وقد داعبت النساىم شعرها وحركته مع تغريد العصافير في ذلك البستان الرائع وتحولت مقلتاها لمزيد من الخضرة مع توهج لافت وتوقد واحمرار لخدودها بينما غبت عن نفسي متفحصا لها بعض الوقت في حين قالت لها رفيقتها انه ياكلك بنظرته ويتمعن في جسمك ياله من مسكين لابد انه يتذكر جسد زوجته ويشتعل نارا قومي واسعفيه واطفأي النار وان لم تفعلي سوف اتدخل ولن اضيع هذه الفرصه من يدي انه عابر سبيل لايعرفنا وسيمضي كل منا في طريقه .

دعينا نحظى ببعض المتعه ونعيش حياتنا كاملة في هذه اللحظه .

فاجابتها

اني اريده هذي الساعه اكثر منك واريد ان اكون زوجة له اعوضه عنها وليعلم انه لن يجد مثلي ولكني اخشى منه ان يتعلق بي ولا استطيع الخلاص منه ولازلت طالبه ووو

فقاالت الرفيقه

اما ان تتمتعي او تتركيني اتمتع به . فاني في منزل اهلي كنت محرومه ولم امارس الجنس منذ اخر مرة في الجامعه مع صديقي . ولن اترك هذا الجسد دون ان اتذوقه .

كنت اسمع الحديث وانا اتصبب عرقا مدعيا عدم الفهم وانا العن نفسي كيف وقعت في هذي الورطه وكيف اخرج منها فانا لست من هذا النوع وماذا اقول لذاتي وعهودي واخلاصي لزوجتي وزواجي .

في خضم هذي الحرب اعلن سائق الحافله انه يتوجب علينا الركوب للانطلاق فقد انتهت الاستراحه فتنفست الصعداء ولكني لم استطع الوقوف وتصنعت عدم الفهم فاوقفتني الفتاة الثانية حاملة كيس الاكلات وهي تقول متسائله هذا لك ؟

فاومأت نعم

فقالت هيا نذهب

ووضعت يدها على خصري بخبث ساحبة لي نحو الحافلة وانا انظر مسنتجدا نحو فتاتي التي كانت تبتسم لي مطمىنة وعندما جلسنا وبدات الحافله تشق الطريق فتحت الصديقه الكيس وبدات تخرج البسكوت والشوكولا وتضيفنا وتوزع الابتسام لتكسر اخر حواجز الرهبه .

ولكنها سالتني

لماذا من كل نوع ثلاث قطع؟

فادعيت عدم الفهم فقالت للفتاة

الخبيث لابد انه خطط ان يعزمنا

فاجابتها لا اظن ذلك فالطريق طويل ولابد انه خاف من عدم التوقف مجددا

ولكن يجب ان تستاذنيه فربما لا يقبل ان يعطينا فقالت لي هل تسمح ان ناكل فابتسمت وادعيت اني احاول الفهم

فقالت لي يجب ان تتعلم التركيه ردد خلفي

تفضلو

فقلت تفضلو وانا انظر لشفتيها محاولا الادعاء بتقليد نطقها

صارت تقول الكلمات وانا انظر لشفتيها بشغف واحاول ادعاء تقليدها وتناوبتا على تعليمي وكررا سؤالي عن ما تعلمت فاجبت مع بغض التحريف فقاما بالتصفيق والمرح

وقالت لرفيقتها انه ذكي سريع التعلم ويبدو ان شفتي افضل معلم حتى الان .

فاجابتها اذا دعيه يتذوقهما وتذوقي رجولته وشفتيه .

فاجابت وهي تشد على كلماتها سوف افعل وساجعله ينسى القبور واهلها ولن ينساني





كنت اسمع المؤامرة تحاك ضدي دون تمنع او خوف لقد استسلمت وكلما مر الوقت غرقت الدنيا بعد المغيب بالظلام وازددت تقربا منهما معا فقد ايقنت انهما محرومتان طوال فترة الاجازة وستقومان باشباع نفسيهما بي مهما كلف الامر

على الاقل فتاتي ستفعل لتثبت لنفسها ولي انها اجدر من زوجتي وافضل ولربما اصبح الامر لديها كنوع من التحدي مع بعض الجاذبيه. فصارت تتعمد اثناء الحديث والمزاح ملامستي والامساك بي كانها تجس ذبيحتها واستغربت منها ان تتخلى عن خجلها ورهبتها خلال ساعات فقط ولكني اعلم ان المراة اذا تحركت شهوتها واشتهت سوف تفعل الاعاجيب .

اذا علي

فقط ان انتظر العاصفه وليحدث مايحدث

لم تمض الا بضع دقائق حيث بدأت الرفيقة بتصنع التثاؤب والنعاس

ثم قالت لي لديك متسع في المكان هل تستطيع رفيقتي الجلوس عندك كي ارتاح قليلا . ومن هول الصدمه والخوف ادعيت عدم الفهم فامسكت هاتفي وارسلت للترجمة

تقول فلتجلس رفيقتي عندك اريد النوم وبعض الراحة ولكن فتاتي لم تنظر مني سماع الترجمه او الاجابه فقامت وعبرت خلفها نحوي فانحشرت انا في المقعد الداخلي وجلست هي بقربي من جهة الممر بينما تمددت الاخرى مدعية النوم .

كنت اشعر بالانتصار فادعاء الغباء يحقق الاهداف بسرعة اكبر من اظهار الذكاء فامسكت جليستي الهاتف وبدات تستخدم الترجمه الكتابيه بحجة عدم ايقاظ رفيقتها وانا اجيبها على نفس الجهاز كتابة .

مما زاد من تلامسنا الجسدي واقترابنا من بعض وكان خدها قريبا من خدي وفخذي وقدمي اليسرى ملاصق لفخذها وقدمها اليمنى ومع اهتزاز الحافله ازداد التلامس وتوهجت الحرارة بيننا

واستيقظ قضيبي معلنا خيمة و لم استطع السيطرة عليه فلما ارادت اخذ الجهاز لتكتب لي لامست قضيبي المتوحش الذي يريد ان يمزق كل شيء فهربت يدها لحظه ثم عادت تستند اليه وتكتب بشبق واضح وانا اصارع جحيم احتراقي وشهوتي

ئم سالتني كيف هو جسم زوجتك ؟

فقلت لها مثل جسمك تماما

فقالت هل لديك صور لها ؟

فقلت لها غرقت كل الصور مع جهازي السابق ولا احتفظ بصورتها الا في قلبي

فقالت وقد اخرجت هاتفها بينما تقلب في صورها مبتسمه هل هذي هي؟

فقلت نعم انها هي .

كيف عرفت ؟

قلت انها انتي

جائت الي اليوم من خلالك كي تسعدني وتريح قلبي وجسدي

كانت تقلب الصور وفجأة ظهرت لها صورة عاريه فقلت لها انها هي وانا اضع اصبعي على شاشة الجهاز لاثبتها

وتصنعت المفاجئة لكيلا تخفيها

ولكنها كانت كمن تعمد اظهارها لي بل راحت تقلب في صورها عارية في مختلف الوضعيات في تحد من عينيها واضح لي

اطلت النظر في عينيها وامسكت يدها وشعرت بحرارة رهيبة تسري في جسدينا معا

ولكن الحافله عبرت مطبا قويا وفقدت التوازن فوقعت الفتاة في حضني وعلى صدري خائفة كانها تهرب من العالم لتنجو منه بين ذراعي فاحتظنتها بقوة لتحضنني وتختبئ في صدري كانت الانوار مطفأة والكل عادو للنوم بينما استمرت باحتضاني

لقد شعرت بالامان والدفء وصار كلانا يرتجف من الشهوة بصمت مع مزيج من الحب والرغبه العارمه حضنها يقول لي

انا زوجتك وجئت كي اعوضك الحرمان

فرفعت ذقنها ونظرت لاجد ذاك البريق بعينيها يتوهج بعنف وصرت اشعر بانفاسها الحارة على وجهي

اقتربت منها مرتجفا واقتربت مني والتحمت الشفتان في تذوق هادئ ملتهب ابتعدت قليلا ونظرت بعينها لاراها مستسلمه مطمئنة وراغبة فالتقمت شفتها العيا بشفتي اقبلها بدفء ثم صرت ارضع الشفة السفلى وهي تشدني نحوها ولكني كنت اقوى منها فحملتها ووضعتها في حظني وانغرس قضيبي في بطنها فاعتدلت وجلست القرفصاء فوقي والتقمت فمها تعذيبا ورشفا ومصا ورشفت لسانها لاذوق رضاب رحيقها العذب ويداي تعبث في جسدها بحركات محمومه على ظهرها نزولا الى مؤخرتها وبراحة يدي رحت اداعب المؤخرة وامص اثناء ذلك لسانها واشتم عبير انوثتهااما شعرها فقد صار خيمة حولنا ولكن هيهات ان يخفي هجوم ذاك الوحش .

صارت تتحرك بقوة وتتنفس بشكل مرتفع خلعت قميصي وراحت تمص رقبتي وتنزل الى صدري وتمص حلماتي فقمت برفع فستانها لرقبتها ولم تكن تلبس شيء تحته ونهودها حرة فوضعت صدرها على صدري وانا امص واقبل كل مكان من وجهها بشكل محموم وهي تتحرك فوق قضيبي على فرجها وتحكه جيئة وذهابا بعنف وقوه مرتجفة

كانت وحشا كاسرا يريد ابتلاع الفريسه ولكني عاجلتها بالقبل والرشف على رقبتها واكتافها ونزلت الى صدرها وصرت امص حلماتها وادخلت يدي في لباسها الداخلي ووضعت اصبعي على فتحة شرجها العب بها وادخل اصبعي بها وقد اغرقتها سوائل محنتها وبينما ادخلت اصبعي فيها ازدادت حركتها واضطرابها واعلنت مجيء شهوتها لترتجف بعنف وانا امص حلمة نهدها وافرك الاخر ويبدو انها اطلقت كمية هائلة من الشهوة واستمرت رجفتها طويلا لتهدأ مستلقية علي وقد غابت عن الدنيا

ولكني ظللت امص نهودها وافركها بيدي ثم نزلت نحو بطنهاارشفها بهدوء ولم اترك منها جزءا ولو قليل

ثم استفاقت وانا العب في فتحة مؤخرتها ادخل واخرج اصابعي فيها فنزلت على ركبها على الارض بقربي واخرجت قضيبي من مكمنه نظرت اليه ونظرت الي مبتسمه وبدات تمصه وتلعقه بشوق ومحبة وانا امسك راسها واداعب شعرها فما زالت كذلك حتى تدفقت قذفات المني على وجهها وشفاهها فراحت تجمعه وتبلعه وكانها منتصرة او منتشية فوضعتها في حظني بين ذراعي وانا اقبل راسها وتقابلني بقبلات امتنان دافئة وكانت هذة بداية العاصفه فقط.





قالت لي زوجي الحبيب هل استمتعت فاشرت الى مؤخرتها

فابتسمت ثم عدلت نفسها وخلعت لباسها الداخلي ليظهر فرجها غارقا في سوائل شهوتها وكان محلوقا وتغطيه شفرتين من اللحم كما توقعت

صاحبة هذا الفرج في شبق داىم ومحنه لايمكن منعها باي طريقة

مددت اصابعي وصرت العب عليه مرورا وانا اقبل رقبتها وصدرها ونهودها فامسكت قضيبي المتورم تدلكه لينهض من جديد اوقفتها امامي لتجلس بحضني وتدلك فرجها على قضيبي فيغوص بين شفريها سابحا في مياه شهوتها دون ايلاج فيزداد عذابها وتقول سيك بني جانم.





لم ارد عليها اوقفتها امامي وادرت ظهرها لي وبدات العب خلف اذنيها بلساني والحس رقبتها من الخلف وارشفها ثم نزلت على ظهرها وانا ادلك مؤخرتها وافخاذها من الداخل والخارج ولازلت الحس ظهرها وعجزها حتى وصلت مؤخرتها ففتحت الفلقات ووضعت لساني بينهما صعودا ونزولا وعلى باطن افخاذها وهي ترتجف بينما كلتا يدي تدعك اليتيها برفق وحنان وهدوء وهي ترتجف وتتلوى واقفة كالافعى ثم ركزت لساني على فتحة شرجها الورديه وبدات الحسها وانيكها بلساني واحاول ادخاله فيها وهي تقشعر وتتململ ثم فتحت الفلقات بيديها ودفعت موخرتها للخلف ليندفن وجهي فيها وانا الحس والعق ثم عدلتها للخلف ليظهر جزء من بظرها فرحت امصه وادخل اصبعي في فتحة شرجها مبلاا بماء شهوتها ثم ادخلت الثانيه بلطف وادرتها للتوسع وانا اقبل رقبتها وامصها حتى صارت لاتقوى على الوقوف قمت بتعديل قضيبي وسحبتها نحوه بهدوء لتجلس عليه بثقلها فارتجفت عندما لامس الطربوش فتحة شرجها ولكنها اعتدلت وصارت تجلس عليه بهدوء وهو يغوص في فرن من اللحم البض الطازج فالتقمت شفاهها ولسانها وصرت العب بيد في نهدها والاخرى على فرجها افرك زنبورها فصارت تصعد وتهبط وفي كل مرة يدخل فيها اكثر حتى اصبحنا قطعة واحدة.نتحرك معا



كنت التقم شفاهها وامص لسانها في متعة تامه وهي تصعد وتنزل وفي كل مرة ينغمس قضيبي في مؤخرتها حتى دخل كله في متعة عارمه فصار شرجها ينقبض وينبسط في كل وقوف ونزول معتصرا قضيبي وفي عينيها تنظر الي باسترحام وتقول عيونها الشبقة الف حكايه لكنها بعد لحظات صارت تتحرك بعصبيه وبسرعه وقوة وانا اعتصر نهدها والاعب زنبورها بينما اصبحت ترتج كالمجنونه تجلس على قضيبي بكل قوتها تريده ان يغوص ويشقها وتقف مجددا وتعاود السقوط بكل قوتها لعدة مرات لم اتمكن من تمالك نفسي ثم ارتجفت واعتصرت قضيبي ليعلن القذف في داخلها بدفقة حارة تسقي جوفها وجسدها العطش الذي راح يرتجف بعنف معلنا عن وصولها لذروتها فترتمي جالسة علي وهي ترتجف معلنة الذبول بعد الارتواء واحيطها بذراعي واقبلها واحضنها فتغفو بين ذراعي منهكة

انتبهت حولي واذا بالرفيقه كانت تصور كل شيء منذ البدايه وقد فتحت ساقيها وادخلت اصابعها في فرجها لتنطلق شهوتها وترتجف معلنة النشوة لفرط كمية الجنس الذي شاهدته امامها

ومع ذلك فان احدا من المسافرين لم يستيقظ او ينتبه لما يحدث فالمقاعد وسيعه ووثيرة وهذة حافله معدة للسفر الطويل والكل نيام بارتياح

شعرت بالراحه والسعادة



ثم انزلت فستانها من رقبتها واجلستها على يميني نائمة غارقة في السعادة ثم عدلت لبسي وذهبت بقرب رفيقتها وكانت قدماها مفتوحه وفرجها مبللا فدخلت بين افخاذها وصرت اتحسهم فجفلت ولكنها استسلمت لي بارتياح ورغبة

صرت الاعب زنبورها بهدوء ثم ادخلت اصبعي في فرجها فدخل بسهولة لفرط السوائل المفرزة منه ورحت العب براس اصبعي على نقطه عميقه في داخل فرجها مخصصه للمتعه اعرفها جيدا عن طريق اللمس بينما التقمت زنبورها امصه وارشفه واعضه لتسري بها الحياة من جديد وتبدا بالتلوي

امسكت براسي وقالت انا مفتوحة افعل ماتشاء فلم ارد عليها فبالطبع اعلم انها مفتوحة كحال كل بنات الجامعه عندنا

واستمريت في ملاعبة فرجها من الداخل ومص بظرها بشفاهي ولساني وهي تغلق فخذيها وتعصر راسي لعدة دقائق لم تستطع بعدها مقاومة هذي الحركه حتى انفجرت شهوتها وسالت من فرجهاوجسمها يرتج بعنف مفرط غابت عن وعيها من فرط الشهوة فاخذت هاتفي وصورت لها فيديو وهي في تلك الحال واظهرت وجهها واخذت لها بعض الصور ثم عدلت من لبسها وجلست بقربها

بعد دقائق وكدت اغط في النوم اعلن السائق عن استراحة لمدة ثلاث ساعات فاستفاقت البنتان من سكرة الجنس بخدود متوردة وعيون شبقه وجائعه

ادعيت عدم الفهم وسالتهم

ماذا يحدث؟

فقالت فتاتي زوجي الحبيب انها استراحة لمدة ثلاث ساعات نستطيع تناول الطعام ويوجد فراش حقيقي وغرف منغزله نستطيع متابعة الغرام.

ادعيت عدم الفهم

فقالت فقط افعل كما اقول

فقامت الفتاة الاخرى وقبلت خدي وحظنتني على سبيل الامتنان لقد اوصتها لشهوتها بطريقة غريبة بالنسبة لها مع مهارة وخبرة دون احراجها

فتعلقت بي الاثنان ونزلنا من الحافله كعريس بين زوجتيه

اخذنني الى صالة الطعام حيث الخدمه ذاتيه وتوافق انه لاتوجد الا حافلتنا وفيها عدد ركاب قليل ولا توجد نساء الا الفتاتان معي .

فقامت فتاتي ووضعت في يدي صينيه

وقالت اتبعنا يازوجي العزيز واختر ماتريد من الطعام وضعه في الصينيه

فصارت كل واحدة تختار ماتشاء وانا ايضا اخترت مالذ لي وطاب

وعندما وصلنا طاولة الحساب لم اسمح لهما بالدفع فحاسبت عن الطعام كله وتوجهنا الى طاولة وجلسنا ناكل وهما يتحدثان معا

هل استمتعت

نعم انه زوجي وحبيبي ولن اتركه بعد الان وانتي ؟

لقد صورت كل شيء ولعبت في نفسي ولكنه بعد ان انتهى من مطارحتك الغرام قام باخراج شهوتي بطريقة غريبه لم اذقها بحياتي .

هههه وبعد ان سكرت قام بتصويرك ؟

خقا هل شاهدت ذلك ؟

نعم كنت مخدرة ولكنه قام بتصويرك

فاذا بالرفيقه تنظر الي وهي غاضبه

فكتبت على المترجم لقد قمت بتصويرك وانتي غافله كما صورتينا ونحن غافلون

. ان اردت نتبادل التصوير ونصبح متعادلين فقالت الفتاة

بل نحذف الكل

فقلت متابعا الترجمه لن احذف صور وفيديو زوجتي لقد عانيت من فقدها وحرمانها مدة طويلة فاما ان نحصل كلنا على التصوير واما فلا

فقالت الرفيقة

اقبل بشرط ان اشارككم الجماع بعد الطعام وان اكون زوجتك الثانيه

فقالت الفتاة

لكن لايسمح في تركيا بزوجة ثانيه

فردت عليها رفيقتها

ولكنه عربي وفي بلادهم مسموح ولكن يبدو انك طماعه واستاثرت به لوحدك

فاجابت

لن اتركه ماحييت انه الحب العارم انه يفهم كل حركة من جسدي ويتعامل باناقه لن اجد بحياتي زوجا مثله يطفأ شبقي ويريح نهمي مثله

وماذا عن اهلك ودراستك ؟

فليذهبو الى الجخيم هذي الفرصه لن تتكرر في الحياة انه الحب ياصغيرتي وما ادراك انت

حسنا

اقبلي ان اكون زوجته الثانيه وسامضي معكما

انه تاجر وسنجوب الدنيا معه ونعمل على تقوية العائله والحياة السعيدة معا .
 
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
القصة المشاركة في المسابقة لا يمكن اعادة نشرها لذا ستغلق
 
  • أعجبني
التفاعلات: ahmet ahmet
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل