• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

في المصيف (عدد المشاهدين 3)

ن

نونه الدلوعه

ضيف
المكان : شقة مصيف في الإسكندرية على البحر من أوضتين وصالة وحمام ومطبخ

الأشخاص :
رجاء : مطلقة عندها 38 سنةطولها 162 وزنها 60 كجم ، شعرها طويل لحد وسطها ولونه كستنائي فاتح ، بشرتها بيضاء جدا وناعمة ، جسمها رشيق جدا عودها زي عارضات الأزياء بزازها ، حجمها متوسط وزي الملبن ، وحلماتها وردي ، وطيزها كبيرة شوية ومدورة ومغرية جدا ، كسها منفوخ ووردى من جوة ، وبظرها قد عقلة الصباع

عبير : أخت رجاء الكبيرة عندها 42 سنة ، طولها 155 وزنها 85 كجم ، شعرها لحد كتفها ، ولونه بني ، بشرتها قمحي مايلة للبياض ، عودها مليان ، وبزازها كبيرة وطرية وزي عنقود العنب ، وحلماتها بني فاتح ، وطيزها كبيرة ومدورة ، كسها مليان وأحمر من جوة وبظرها متوسط الحجم

أيمن : جوز عبير عنده 47 سنة ، طوله 173 سم ووزنه 90 كجم قمحي البشرة وله كرش

شريف : أخو أيمن جوز عبير شاب رياضي عمره 40 سنة طولة 177 سم وبيلعب رياضة كمال الأجسام فجسمه معضل ومشعر

كريم : ابن عبير وأيمن عنده 19 سنة وبيلعب مع عمه رياضة كمال الأجسام ، مشعر على خفيف وجسمه رياضي

المقدمة

مع حر الصيف طلبت عبير من أيمن جوزها يطلعهم مصيف ، وياخدوا معاهم رجاء أختها وطبعا شريف أخو أيمن وكريم ابنهم

فأيمن حجز شقة مفروشة أوضتين وصالة وكل أوضة فيها سريرين صغيرين
وبطبيعة الحال قسموا نومتهم علشان كل واحد يبقى عارف هينام فين
أيمن وعبير خدوا أوضة ، وطبعا كريم مع خالته رجاء خدوا أوضة ، أما شريف هينام على الكنبة السرير اللي في الصالة

اليوم الاول في المصيف


نزلت الأسرة كلها تقضي يومها على البحر ، لعبوا في الميه مع بعض لحد ما رجاء استأذنتهم إنها هتخرج تقعد على الشط شوية ، وهي قاعدة رجعت بذكرياتها لسنين ورا (وافتكرت لما نزلت هي وجوزها يقضوا مصيف مع بعض وقد إيه كانوا مبسوطين وسعدا) شافت أيمن وهو بيلاعب عبير ،غمضت عينيها (وافتكرت لما كانت في حضن سامح جوزها في أوضتهم وميل عليها وهي نايمة على السرير في حضنه وباسها من خدها وبعدين من رقبتها وبعدها من ودنها واتنقل لشفايفها ودابت معاه في بوسته وبدأ يمص لسانها وإيده بدأت تحسس على بزازها) فجأة سمعت صوت كريم بيقولها : مش هتنزلي البحر يا خالتو
فتحت عينها وهي مخضوضة وبصت له وقالت له : في حاجة
كريم : لا مفيش ، بس بقولك مش هتنزلي البحر
رجاء : ‏لا يا حبيبي مش دلوقت كمان شوية
سابها ونزل البحر ، غمضت عينها تاني وحست إنها محتاجة تكون لوحدها فشاورت لهم وعرفتهم إنها راجعة الشقة ، عبير شاورت لها عشان تستنى وخرجت لها فرجاء عرفتها إنها عايزة تنام شوية ولو صحيت وهما لسة ما رجعوش هترجع لهم تاني ، وفعلا رجاء رجعت الشقة وخدت دش ومددت جسمها على السرير وهي عريانة تماما ، (وافتكرت جوزها لما قلعها هدومها وبدأ يبوس رقبتها ونزل على بزازها ومص حلماتها الوردي وهي هاجت من حركاته) وهاجت في الحقيقة من اللي افتكرته وبدأت تحسس على بزازها (وافتكرت لما نزل بلسانه يلحس بطنها لحد ما وصل عند سرتها وبدأ يلاعبها بلسانه وهي بتشهق من حركاته والشهوة اللي اتملكت منها وبعدها نزل بلسانه يلاعب بظرها وهي تضم رجلها وتتلوى وهو يمصمص ويلحس في كسها ونزل على خرم طيزها يلحسه وهي ترفع وسطها عشان تمكنه من خرم طيزها أكتر) وهي في الحقيقة بتلعب في كسها وبظرها بصوابعها لحد ما جابت شهوتها (افتكرت لما فضل يشرب من كسها وهي بتزوم من المتعة بعدها وقف قدامها واداها زبه تمصه وهي مسكت زبه الكبير وقعدت تلحس فيه وتحط راسه في بوقها)
بسبب الشهوة اللي حست بيها رجاء قامت تدور على خيارة في الثلاجة وفعلا لقت خيار بأحجام مختلفة خدت أقرب واحدة تكون في حجم زب طليقها ورجعت تاني أوضتها وقفلت على نفسها بالمفتاح عشان لو حد رجع فجأة ، ورجعت تاني تستعيد ذكرياتها (وافتكرت سامح جوزها لما وقف قدامها عشان تمص له زبه وهي مسكته وقعدت تلحس فيه) وفي نفس الوقت بتلحس الخيارة وبقت اللي تفتكرة بتعمله بالخيارة ، (وافتكرت لما دخل زبه كله لحد زورها وفضلت تمص فيه وهو بيزوم من المتعة وبعدها مسكت زبه بإيدها تدلكه ونزلت على بيضانه تمتعهم بمصها وفضلت تمص حوالي 10 دقايق بعدها سحب زبه ومسك رجلها فتحهم وقعد يدلك بظرها بزبه وهي بتشهق من المتعة وتتلوى من الشهوة وهو بيلعب لها في كسها وهي تشد في الملاية من كتر الشهوة لحد ما جابت شهوتها على زبه تاني مرة)
وفي الواقع هي نزلت بالخيارة وهي فاتحة رجليها وبتدلك بظرها بالخيارة وتتخيلها زب جوزها لحد ما جابت شهوتها
بعدها (افتكرت سامح جوزها لما بدأ يدخل زبه) وهي بدأت تدخل الخيارة وتتخيلها زب سامح (وافتكرته لما مال على بزازها يرضع حلماتها) فبلت صوابعها بلسانها وبدأت تدلك حلماتها وهي دايبة (ومتخيلة سامح وهو بيمتعها وقاعد يدك في حصون كسها وهي بتصرخ وتشده في حضنها وهو مستمر في حركة النيك وبعد شوية خرج زبه من كسها وبدأ يدخله في طيزها اللي اتعودت على زبه) وهي بدأت تدخل الخيارة وتصوت من الوجع (وتتخيل سامح وهو بيضغط بزبه جامد ويدخله في طيزها لحد البيضان وينام عليها ويبوسها من رقبتها) وهي مستمرة في امتاع طيزها بالخيارة اللي متخيلاها زب سامح (وشوية ويسرع في حركة النيك وهي مستمتعة بزبه وهو بيدق في طيزها وبعد حوالي 10 دقايق خرج زبه من طيزها ونيمها على بطنها ودخل زبه في كسها وهي بتشد في الملاية من شدة المتعة وهو بينام فوها ويلحس ودنها وهي تزوم وتزمجر من اللي بيعمله فيها ومن شدة المتعة جابت شهوتها للمرة الثالثة وسامح جاب معاها في نفس الوقت)
رغم المتعة اللي حست بيها رجاء إلا إنها كان ناقصها زب حقيقي زي زب سامح يمتعها بجد ومن اللي عملته في نفسها حست إن جسمها سايب فسابت نفسها للنوم ولما صحيت لقت الساعة بقت 5 فلبست ورجعت البلاچ ، لقت عبير وأيمن قاعدين ياكلوا ، فسلمت عليهم وقعدت معاهم تاكل ، ولما سألت على كريم قالوها إنه في الحمام فسألت على شريف فرد أيمن عليها وقالها : في البحر لسة
بصت ناحية البحر لقت شريف خارج من الميه ومنظر جسمه المعضل المشعر شدها جدا وبصت ناحية منطقة الزب لقت الشورت بارز بطريقة تدل على إن زبه كبير ، منظره أثارها جدا واتمنت إنه يطفي محنتها ، شريف قعد جنبها وهي سرحانة في جسمه ، فقال لها : القمر سرحان في إيه ؟؟!
انتبهت لكلامه وقالت له : هه
فضحك ضحكة خفيفة وقالها : لا ، ده أنتي مش هنا خالص
رجاء : معلش أنا آسفة يا شيكو ، ده أنا سرحت في موضوع كدة كنت بافكر فيه
شريف ولا يهمك يا جميل
خافت رجاء يكون شريف خد باله من نظرتها الشهوانية ليه ، فحاولت تخلي معاملتها ليه بحدود ، وبعد شوية جه كريم وقعد اتغدا معاهم وبعد الغدا طلبت رجاء من كريم ينزل معاها البحر ، فنزل معاها وقعدوا يلعبوا وبعد شوية نزل شريف وقرب منهم وقعدوا يلعبوا سباق سباحة وبعدها لعبوا لعبة النفس الطويل إنهم يحطوا وشهم في المية ويشوفوا مين آخر واحد هيشيل وشه من الميه وبعد شوية شريف قال لكريم : ما تخرج تجيب لنا الكورة نلعب بيها شوية
رد كريم : حاضر يا عمي
وأول ما كريم خرج استغل شريف الفرصة وقرب من رجاء وقالها : تعرفي إنك جميلة قوي
رجاء : ‏أشكرك ده من ذوقك
شريف : طب ‏ممكن أسألك سؤال ؟
رجاء : اتفضل
شريف : هو سامح سابك ليه ؟
رجاء : ظروف كدة اتحطينا فيها اضطرينا نسيب بعض
شريف : يضايقك لو عرفت الظروف دي إيه
رجاء : لا ...... عادي خالص
شريف : ‏لو هتضايقي بلاش تقولي حاجة
رجاء : ‏لا ، لا مضايقة ولا حاجة ، الموضوع وما فيه إن والدة سامح نفسها إنه يخلف ويبقى عنده عيال فعرضت عليا إني أوافق على جوازه
شريف : ‏وبعدين
رجاء : ‏أبدا سيبته عشان يقدر يتجوز ويخلف
شريف : ‏آسف في السؤال ، هو أنتي ......
رجاء : ‏لا لا لا ، مش زي ما أنت فاهم ، أنا وهو بنخلف بس ما ينفعش نخلف من بعض
شريف : ‏أتمنى ما كونش ضايقتك
رجاء : ‏لا أبدا مفيش مضايقة ، ولا حاجة إنت زي أخويا (وابتسمت له)
كانت رجاء عارفة إن شريف ساب مراته لأنه ما بيخلفش ، وكانت بتحكي له وهي حاسة إنه هيحس بوجعها
بعد شوية جه كريم ومعاه الكورة وقعدوا يلعبوا بيها ومكانش اللعب بيخلى من بعض التحرشات من شريف ليها من لمس الصدر وكأنه مش قاصد ، أو حضن من الضهر وكأنه بياخد منها الكورة وما شابه
خلص اليوم ورجعوا كلهم استحموا وناموا من التعب

****************************



اليوم التاني في المصيف

تاني يوم صحيت رجاء وقعدت على سىريرها تتمطع ، وبصت على كريم لقيته نايم على ضهره وزبه واقف في الشورت اللي نايم بيه ، ولما بصت على جسمه وشافت عضلاته افتكرت شريف
فرجعت تاني فردت جسمها (ورجعت بذكرياتها بعد ما اتطلقت وعاشت وحدها ، وبعد فترة طلبت من أختها عبير إن كريم كل فترة يبات معاها عشان بتزهق من القعدة لوحدها ، وبالفعل بقى يروح كريم يبات معاها ، وبعد فترة كانت الأوضة اللي بيبات فيها كريم عندها ، سقفها بينقط ميه ، فاضطرت تخليه ينام معاها في سريرها ولما صحيت لقت زبه واقف ولازق فيها اتخضت وسحبت نفسها بس احتياجها الجنسي وإحساسها بالحرمان من ساعة ما اتطلقت خلاها ترجع بطيزها عشان تلزقها في زب ابن أختها وشوية ورجعت في كلامها ، وبقت خايفة تلزق فيه تحصل مشكلة لو صحي
وهي في وسط حيرتها اتفاجأت بكريم بيحط رجله على وسطها وزبه بقى لازق في طيزها وإيده على بزازها مقدرتش تقاوم رغبتها الجنسية ووقعدت تحك طيزها في زب كريم ، ومع الوقت حست بإن كريم صاحي وعامل نفسه نايم وبيحرك وسطه معاها لحد ما زنق فيها جامد وحست بنبض زبه وهو بينزلهم وهي طبعا نزلت شهوتها)
فاقت من ذكرياتها وبصت على كريم وهو نايم وشافته بيهرش بإيده جوه الشورت اللي لابسه فقامت وسحبت الشورت ومسكت زبه وباست راسه ولحسته وبعد كدة حطته في بوقها ومصته ودخلته جوه زورها ورجعت طلعته ونزلت على بيضانه تمصهم وتلحسهم حست بكريم لما صحي وعرفت إنه عامل نايم
(رجعت بذكرياتها وافتكرت لما لزق فيها وجابهم في هدومه وبعد شوية قام وكأن مفيش حاجة ودخل الحمام استحمى وغيّر وساب السليب اللي نزل فيه لبنه ، وهي لما دخلت الحمام شافته وقعدت تشم فيه بعد كدة عدى اليوم عادي لكن بالليل نامت بقميص نوم ومفيش تحته أي حاجة ونامت على جنبها وبعد شوية كريم لزق فيها بس لما حس بلحم طيزها اتفاجيء وفهم إنها ممحونة ومحتاجة حد يطفي شهوتها فطلع زبه من السليب اللي نايم بيه بالراحة وبدأ يحطه بين فخادها ويحكه فعدلت نفسها بحيث يقدر يدخل زبه ، فهم حركتها وبدأ فعلا يدخل زبه في كسها وينيكها وهي عاملة نايمة ، وأصبحت عادة فبقى كريم ينيكها وهي بتعمل نايمة ، أو تمص له وتقعد على زبه وهو يعمل نايم)
في وسط ذكرياتها كان كريم جاب لبنه في بوقها وهو عامل نايم شربت لبنه ورجعت سريرها وكملت نومها ، وصحيت على هزات خفيفة من إيد عبير أختها وهي بتقولها :ريري ، إحنا رايحين البلاچ هتيجي معانا
حاولت رجاء تفوق وترد عليها : هنام شوية ولما أصحى هاجيلكم
عبير : ماشي ، عموما كريم هو كمان لسة نايم ، لما تصحوا ابقوا تعالوا مع بعض
رجاء : ماشي
كملت رجاء نومها وبعد شوية حست بجسم كريم بيلزق فيها ، عملت نايمة ، ونامت على ضهرها ، اتفاجأت بكريم بيبوسها من شفايفها لأول مرة من ساعة ما بدأ ينيكها ، فتحت عينها وبصت له بصة استغراب فقالها : مالك يا روچي ؟
رجاء : مفيش بس إنت أول مرة تعمل كدة
كريم : نخلينا صرحا
رجاء : ماشي
كريم : ‏إحنا ليه بنعمل كدة وإحنا عاملين نايمين ، وكأننا بنهرب من بعض
رجاء : عايز الصراحة
كريم : ‏يا ريت
رجاء : عشان أتخيلك سامح
كريم : ‏طب ممكن تعيشي الواقع وتشوفيني كريم
رجاء : ‏قصدك إيه ؟!
كريم : ‏ممكن من النهاردة نتمتع ببعض بجد وتشوفيني كريم وتنسي سامح
سكتت شوية تفكر في كلامه ومرة واحدة راحت شداه عليها وباسته من شفايفه فباسها وقعد يمص لسانها ويمتعها ودخل إيده في الجلابية ومسك بزتها وقعد يدعكها راحت واقفة وقالت له : قلعني
نزل كريم ومسك طرف الجلابية وهو بيطلع كان بيحسس على جسمها بطريقها هيجتها لحد ما قلعها الجلابية لقاها لابسة قميص نوم موع¤ غامق مخليها زي القمر راح حاضنها وبايسها من شفايفها ونزل على رقبتها وهي بدأت أعصابها تسيب وكسها بدأ ياكلها ، راح مقلعها قميص النوم ولف إيده حوالين صدرها وفك السوتيان وبانت بزازها الملبن فمال على بزتها اليمين ومسك حلمتها الوردي بشفايفه فخرجت منها آه متعة ومد إيده جوه الكلوت ومسك كسها المليان ونزل فيه دعك هي اتعلقت في رقبته وفضلت تإن وتزوم من المتعة فقلعها الكلوت ولسة بيقلع قالت له سيبني أقلعك ، مدت إيدها وقلعته التيشرت الحمالات ومالت على صدره بشفايفها فجسمه قشعر واتنفض فنزلت على ركبها قدام الخيمة اللي عملها زبه في الشورت ونزلت الشورت بهدوء لحد ما خرج زبه بقوة من شدة انتصابه فمسكته ولحسته فمد إيده وملس على شعرها راحت حاطة زبه في بوقها وقعدت تمص فيه بعد شوية شدها وخدها على السرير وعملوا وضع 69 وقعدت تمص في زبه وتلحس بيضانه وهو بيلحس كسها ويعضعض بظرها وينيك خرم طيزها بصوابعه ولسانه فجابت شهوتها مرتين من كتر المتعة لما حس كريم إنه قرب يجيب شدها من وسطها فقامت فشالها ونيمها على ضهرها ورفع رجولها على كتفه وحط زبه على كسها وفضل يحكه لحد ما دخل بين أشفار كسها فاتنفضت واترعشت من حركة زبه على بظرها وقالت له : مش قادرة استحمل دخل زبك يا كيمو
راح ماسك زبه وحاطه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة فصرخت ، وقالت له : زبك حلو أووويييي ، برد لي كسي ، أنا تعبانة
كريم : بتحبيني يا روچي
رجاء : بموت فيك وفي زبك يا كيمو
فنام عليها وبدأ يبوسها وهو بيدق بزبه في كسها ومن كتر المتعة نزلت شهوتها فحضنته جامد وجسمها كان بيترعش فخرج زبه وحطه على خرم طيزها وقعد يلاعب خرمها بزبه فقالت له : ألحس لي خرمي الأول يا حبيبي
كريم : ‏إنتي تؤمريني يا حياتي
وراح نازل بلسانه يلاعب خرمها وهي تقوله : آه آه مش قادرة طيزي عايزة تدوق طعم زبك يا كيمو أرجوك دخله يا كيمو
راح قايم وحاطط راس زبه على خرم طيزها اللي غرقه من ريقه وبدأ يضغط خفيف لحد ما دخل الراس وهي بتخرج منها آهات المتعة وبدأ يضغط لحد ما دخل زبه كله وبدأ ينيكها من طيزها اللي خرمها ضيق على زبه وهو مستمتع من دفا خرمها وفضل ينيكها وهي رافعة وسطها راح مادد صابعه وقعد يلاعب بظرها وهي تصوت وأول ما حس إنه هيجيب ضغط جامد ونزل لبنه في خرم طيزها وهي جابت شهوتها وهي بتتنفض من المتعة بعد ما جابهم نام عليها واستنى لحد ما زبه نام و قالها : اتبسطي يا روحي
رجاء : جدا جدا يا حبيبي
راح مقرب منها وبايسها من شفايفها ومقفش في بزازها وقالها : أنا هاقوم استحمى
رجاء : ‏استناني نستحمى سوا
كريم : ‏طب يلا يا روحي
سندها وحضنها من وسطها ولبنه نازل من طيزها على وراكها ودخلوا استحموا سوا وطبعا كان في أحضان وبوس وتقفيش
وهما في الحمام
رجاء سمعت موبايلها بيرن فخرجت ترد لقت عبير أختها بتطمن عليهم فعرفتها إنها صحيت ولسة مصحية كريم وبياخد دش وهينزلوا
بعد الدش نزلوا وراحوا البلاچ وفي الميه بردو شريف قعد يتحرش بيها بس المرة دي طلع زبه من الشورت ولمس بيه طيزها وهي لابسة المايوه فعملت نفسها مش واخدة بالها ، وفي الليل سهرت الأسرة كلها على الكورنيش ورجعوا متأخر وناموا لحد الصبح

****************************




اليوم الثالث في المصيف :-
-----------------------------
قلقت رجاء من نومها حوالي الساعة 4 الصبح بصت على كريم لاقيته مش في سريره قلقت عليه وقامت تدور عليه لقت باب البلكونة مفتوح خرجت في البلكونة لقته واقف قدام باب بلكونة أبوه وأمه ، ومطلع زبه وبيدلك فيه ، قربت وهي بتتسحب فشافها كريم وشاور لها تيجي ولأن البلكونة مشتركة بين الأوضتين راحت رجاء ووقفت جنب كريم وبصت من باب الشيش لقت أيمن بينيك عبير
شدت رجاء ابن أختها من إيده عشان ترجع بيه أوضتهم فلمحت باب أوضة أيمن وعبير بيتفتح وشريف داخل ، وأيمن وعبير محدش منهم عمل أي رد فعل ، و عشان كريم ميخدش باله رجعت بيه الأوضة وقالت له : إيه اللي حصل ؟
كريم : أنا قلقت من النوم وسمعت صوت ماما وهي عمالة تقول آه آه ، فكرت فيه حاجة اتسحبت وروحت أبص لقيتها في حضن بابا
رجاء : ‏وكنت واقف ليه ومطلع زبك ؟؟
كريم : بصراحة عود ماما المليان هيجني
رجاء : ‏إنت بستهبل يا كريم دي مامتك
كريم : ‏طب ما أنتي خالتي ، وبعدين هو أنا قمت نيكتها أنا بقولك بهيج من منظر جسمها المربرب
رجاء : إنت عملت كدة قبل المرة دي ؟؟
كريم : بصراحة آه ، كنت لما أسمع صوتهم أحاول أتفرج عليهم وأتفرج على جسم ماما وهو بيترج من النيك وبزازها آآآآه منهم بيهيجوني
رجاء : يخرب عقلك ، بتهيج على مامتك
كريم : بقولك إيه يا روچي ممكن تمصي لي عشان عايز أجيبهم
رجاء : ‏لا ، أنا هنام
نط كريم على سرير رجاء وزبه واقف زي الصلب ، فبصت له بنظرة معناها يا خبيث ومالت على زبه قعدت تمص فيه وبسرعة كان نزل لبنه من كتر الهيجان قامت هي شربته فقام بعدها دخل الحمام قامت هي اتسحبت وراحت ناحية أوضة أيمن وعبير وبصت لقت شريف بينيك عبير وأيمن قاعد بيتفرج عليهم ، اتخضت وشهقت فشريف خد باله وبص ناحية البلكونة ولمح رجاء راح مخرج زبه وطلب من عبير تمصله ، فرجاء حست إن شريف بيعمل كدة عشان يفرجها على زبه راحت راجعة أوضتها وهي مستغربة جدا من اللي شافته وقعدت تفكر لحد ما غلبها النوم
وفي وسط أحلامها حست بجسم نايم وراها فاعتقدت إنه كريم ، فسابت نفسها ليه فلقيته باسها من رقبتها بس بإحساس مختلف عن طريقة كريم وشوية ورفع لها شعرها ودخل دراعه من تحت رقبتها وضمها لصدره وطيزها لمست زبه وبإيده التانية قعد يحسس على جسمها بطريقة مثيرة جدا ، الغريبة إن زبه كان نايم ، لأن كريم متعود يعمل كدة وزبه واقف ، بس قررت تستمتع بحضنه وبعد شوية مسك دراعها وبدأ يبوسه فطلعت منها آه استمتاغ فبدأ زبه يقف ويكبر حجمه وتحس بيه كان حجمه مختلف عن زب كريم حست أنه أضخم سنة
هنا قررت تفتح عينها واتفاجأت إنه شريف وحبت تسحب نفسها بعيد عنه قالها : هتروحي فين ؟؟
ردت عليه وهي مخضوضة : ‏إنت بتعمل إيه هنا ؟
شريف : ‏بصراحة نفسي فيكي
رجاء : ‏أنت اتجنتت !!
بتزقه قالها : متخفيش عبير وأيمن سبقونا مع كريم على البحر ، يعني أنا وأنتي لوحدنا
رجاء : بطل استهبال يا شريف وابعد عني
شريف : ‏تنكري إنك لما شوفتيه الصبح عجبك
بصت له باستغراب وماقالتش ولا كلمة ، فقام وقف واتفاجأت أنه ملط وزبه واقف وعلى آخره وعروقه بارزة شهقت لما شافته كبير وضخم وفضلت باصة له ، راح شريف ماسكه وحركه يمين وشمال لقى رجاء وقفت واديته ضهرها ، لقيته بيقولها : آسف جدا كنت فاكرك محتاجة للمتعة ، شكلي فهمت غلط
رجاء : ‏إنت شايفني واحدة شاقطها من الشارع
ولسة بتلف له لاقيته حضنها ومال على شفايفها وهو حاضن راسها بكفوفه وبعد ما دابت من البوسة قال لها : إنتي ملكة جمال ، ولو بإيدي كنت عملت كدة من زمان
رجاء : ‏قصدك إيه ؟؟
راح بايسها من شفايفها وغابت معاه عن الدنيا وبدأ زبه يخبط في بطنها راح مقلعها جلابية النوم اللي لابساها وظهرت بزازها الملبن فمسك كل بزة في كف وقعد يبوس فيهم ، وهي مشبكة صوابعها حوالين رقبته وشوية ومسك حلمة بزها بسنانه على خفيف ، فاتنفضت وفتحت رجلها ، راح نازل على ركبه ومسك الكلوت اللي عليها وقلعه لها وباس كسها وقعد يلحس فيه وهي فاتحة رجلها وماسكه راسه وبتصرخ وتقول : مش قادرة ، آآآآآآه اااااه لسانك تعبني
شريف : تخيلي إن لساني بس اللي تعبك أومال زبي هيعمل إيه
ضحكت وهي مش قادرة تقف على رجليها
راح نازل لحس في بظرها وكسها الوردي لحد ما جابتهم في بوقه ، فقام وقف وحضنها ورجع بيها ناحية الحيطة وراح رافع رجلها الشمال على السرير وبدأ يحك زبه في كسها ويخبطها بيه وبدأ يدخله بالراحة وهي اتعلقت في رقبته لحد ما دخله كله فبقت تنهج وقالت له : زبك كبير أوي
شريف : ‏لو تاعبك بلاش
رجاء : ‏إنت بتهرج ، ده أنا تعبانة جدا
راح رازع زبه جامد وهي بتتوجع وبتصرخ ومستمتعة راح شايلها وهي اتعلقت في رقبته وطالعة نازلة على زبه وصوت دخول وخروج زبه من كسها كأنها موسيقى متطعمة بالآهات والوحوحة وهو كان بيساعدها وحاطط إيده تحت طيزها وبيرفعها ويسيبها تنزل على زبه وبعد شوية نام بيها على السرير من غير ما يخرج زبه من كسها وبدأ يطلع وينزل بوسطه وكل مرة مع صوت دخول زبه يطلع صوت خبط جسمه في جسمها وبعد شوية طلب منها تنام على جنبها فمسك رجلها وساعدها تلف و تنام على جنبها وهو مستمر في النيك وإيده بتلعب في بزازها لحد ما انفجرت شهوتها مع شهوته وهما بيصرخوا من المتعة
خرج شريف زبه اللي كان لسة واقف وقالها : شوفتي عملتي في زبي إيه ؟
رجاء : عملت إيه ؟
شريف : ‏تأثيرك عليه أقوى من الفياجرا لسة واقف و عايز ينيك بزازك
رجاء : ‏وبزازي تحت أمره
راحت ضماهم على بعض وهو طلع ناحية صدرها وراح مدخل زبه بين بزازها وبدأ ينيك بزازها وهي سعيدة جدا وبعد شوية قالت :ممكن تجيبهم في بوقي ، نفسي أشرب لبنك
شريف : ‏تؤمري يا ملكة الجمال
راح قايم من عليها ونام على ضهره وهي نامت بين رجليه ومسكت زبه تمصه وتلحس بيضانه وتقوله : زبك جمييل أوي
شريف : إنتي اللي جميلة يا ريجو
وأول ما حس إنه هينزل لبنه راح ضاغط على راسها ونزلهم في بوقها وهي شربتهم وهي مستمتعة جدا وقالت له : لبنك مسكر وطعمه جميل أوي
شريف : ‏المهم تكون اتبسطتي
راح مادد لها إيده وشدها عليه وباسها من شفايفها بعدها حطت راسها على صدره المشعر وقعدت تحسس عليه بإيدها وهو كان بيملس على شعرها فسألته : ممكن أعرف المنظر اللي شوفته الصبح ده حصل ازاي
شريف : هابقى احكي لك بس دلوقت لازم أسبقك على البحر
رجاء : ‏اشمعنا
شريف : عشان تاخدي راحتك وتستحمي وتلبسي ولا تحبي أستناكي
رجاء : ينفع نستحما سوى (قالتها بدلع)
شريف : ‏يااااا ريت
دخلوا تحت الدش وهو بيحضن فيها ويبوسها بس زبه طبعا ما وقفش فقفلت الدش وطلبت منه يقعد ويسند ضهره على الحيطة وقعدت هي على زبه النايم وقعدت تحك كسها في زبه وهو بيبوس فيها ويقفش في بزازها لحد ما اتشنجت وحضنته جامد فعرف إنها جابت شهوتها وحس بيها نزلت على زبه
وقفوا بعد ما هديوا واستحموا وراحوا لأيمن وعبير وكان أيمن مع كريم في البحر بيلعبوا فشريف نزل البحر ورجاء قعدت مع عبير
طلعت عبير سندويتشات لرجاء تفطر فشافت وشها موّرد وشكلها مبسوط فقالت لها : شكلك النهاردة جميل أوي يا ريري
رجاء : النهاردة بس
عبير : ‏مش قصدي ، بس حاسة إنك مختلفة
فرجاء بصت لها وسكتت ، قامت عبير قالت لها : مالك يابت ، بتبصي لي كدة ليه ؟!
رجاء : صوتك كان عالي أوي الصبح
عبير : آسفة يا حبيبتي ، أصل أيمن كان آداءه عالي حبتين
بصت لها رجاء بخبث وقالت لها : قصدك شريف
ارتبكت عبير ومابقيتش عارفة تقول إيه : إن .... إننننتي ....... بت بت بتقولي ... إيه
رجاء : بقول إن شريف كان أداءه أعلى من أيمن
سكتت عبير وما بقيتش عارفة تقول إيه لأختها لكن رجاء قالت لها : ممكن تحكي لي إزاي أيمن كان موجود في نفس الوقت اللي كان شريف معاكي فيه
عبير : وأنتي عرفتي ازاي؟؟
رجاء : إحكي لي وأنا أقولك على كل حاجة
عبير : حاضر ، بصي يا ستي هو الموضوع بدأ بعد ما شريف طلق مراته يعني من حوالي خمس سنين ، أنا بصراحة هايجة على طول ونفسي في راجل يكفيني لأن أيمن قدراته مش قد احتياجاتي لدرجة إني كنت ساعات بكمل بخيارة وألاعب نفسي لحد ما جيبهم وبصراحة ليا بعض الزملا في الشغل خنت أيمن معاهم
رجاء : ‏يخرب عقلك ، إنتي هايجة للدرجة
عبير : ‏بصراحة آه يا أختي
رجاء : كملي كملي
عبير : ‏بعد ما شريف طلق مراته جه بات عندنا مرة وشوفته وهو نايم شكله مثير جدا ابن اللذينا عجبني لدرجة إني كنت هاهجم عليه ولأني هددت أيمن أكتر من مرة إنه لو ملقاش حل وعرف يمتعني ممكن أخونه جت في دماغي فكرة إني أفرج أيمن على أفلام سكس لزوجات مع راجلين
رجاء : ليه هو أنتي وأيمن بتتفرجوا على أفلام سكس ؟
عبير : ‏آه طبعا عشان يهيج مدة طويلة ومانفعش
رجاء : وبعدين
عبير : حبة بحبة طلبت من أيمن يجيب لي حد يمتعني أحسن ما أدور أنا
رجاء : ‏إنتي مجنونة ، إزاي تقولي له كدة ، وعمل إيه ؟
عبير : ‏اتخانق معايا طبعا ، بس هو ضعيف الشخصية وتقدري تغلبيه ، روحت مخاصماه ومبقيتش أكلمه مفيش ساعتين زمن وجالي وقعد يصالحني ويقولي إنه صعب يتخيلني في حضن راجل تاني ، قلت له إني تعبانه وزهقت من الخيار ونفسي في متعة بجد وإني بحبه ولا يمكن أبعد عنه لأنه أبو ابني وكلمة كدة على كلمة كدة قالي هافكر
رجاء : ‏وبعدين يا هايجة
عبير : ‏بت يا ريري أنا هيجت وكسي بياكلني
رجاء : ‏كملي يا شرموطة
عبير : قفلتيني
ضحكوا هما الاتنين وخبطوا إيدهم في إيد بعض وكملت عبير كلامها : المهم كنت كل اللي أنا عايزاه يسألني هو ينفع أروح لواحد وأقوله تعالى متع مراتي ، ‏وأول ما قالي كدة أنا قلت له لا طبعا بس في حل تاني
فقالي وهو مخضوض : ‏اوعي تقولي لي نتطلق عشان تعرفي راجل تاني
قلت له وأنا باحضنه وأبوسه : أخص عليك هو أنا أقدر أعيش من غيرك
أيمن : طب إيه الحل اللي عندك
عبير : ‏إيه رأيك في حد يكون ستر وغطا علينا
أيمن : ‏ده مين ده ؟
عبير : ‏شريف أخوك
أيمن : ‏أحا ، إنتي كدة خرفتي بجد
زعقت وقلت له : مين دي اللي بتقولها أحا
كش مني وقالي : مش قصدي يا حبيبتي بس صعب جدا ده يحصل
عبير : ولو قدرت أخليه يحصل
أيمن : مش هاعترض
عبير : ‏اتفقنا
أيمن : طب هتعملي إيه ؟؟!
عبير : ليك عليا لما أجيب رجله هاقولك
لقيته رد عليا بانكسار وقالي : ماشي
رجاء قالت لها : وعملتي إيه مع شريف
عبير : بقيت أخلي أيمن يخليه يجي عشان يبقى وسطينا وأنا بقيت ألبس جلابيات بيت قصيرة من الچل دي
رجاء : عارفاها
عبير : وبقيت أتمايع عليه ، وأكله بإيدي ولمسات غير مقصودة لزبه وأحسس على شعره لما بدأ يستجيب ويبص لي بنظرة مليانة بالحرمان الجنسي
وفي يوم كان بايت عندنا ودخلت عليه أصحيه وكان نايم بفانلة حملات وشورت رياضي وأنا قعدت جنبه أحسس على عضلات جسمه وشعر صدره لحد ما قلق وبص لي وقالي : في حاجة يا بيري
عبير : بيري طالعة من بوقك زي العسل
شريف : طب يا بيري لو ليكي رغبة فيا اعملي حسابك إن ده محال يحصل
عبير : ‏يا شيكو أنا تعبانة جدا وأخوك مش قادر يكفيني بصراحة ، وأنا كاتمة في نفسي وساكتة بس ما بقيتش قادرة أستحمل أكتر من كدة ، وخايفة أبص برة
شريف : ‏إنتي أكيد مجنونة
رحت نايمة علي صدره وقعدت أعيط ، وهو يقولي : طب اهدي بس
وأنا أقوله : محدش حاسس بيا ، كله بيفكر في نفسه بس
قعد يهديني وكنت لابسة قميص حمالات فحضني عشان يهديني وأنا كلبشت فيه وطبعا أنا وهو والشيطان تالتنا وشوية بشوية ضعف وعمل فيا عمايل عمرها ما حصلت لي وطبعا بعد فترة عرفته إني كنت مخططة لكدة وأن أيمن لازم يكون معانا طبعا شريف مانع في الأول زي ما أيمن كان معارض يحضر لقاءاتي مع شريف ومع الوقت الاتنين تقبلوا الفكرة وبقوا يمتعوني مع بعض
رجاء : ده أنتي شيطان
عبير : ‏يا ستي ، المهم احكي لي بقا عرفتي ازاي
رجاء : النهاردة الصبح صحيت مالقيتش كريم قمت أدور عليه لاقيته بيتفرج عليكي إنتي وأيمن ولما قلت له ليه كدة قالي إنه هايج عليكي جدا
عبير : ‏قصدك إيه ؟!
رجاء : قصدي إن كريم ابنك نفسه يمتع نفسه بجسمك المربرب
عبير : ‏الخول الحيوان ازاي يوصل تفكيره لكدة ، وبعدين ازاي يتكلم معاكي في حاجة زي كدة وأنتي تسكتي له
رجاء بعد ما شافت شريف بينيك أختها قررت إنها تعرف أختها بعلاقتها بكريم
رجاء : بصراحة في علاقة بيني وبين كريم ابنك
صرخت عبير وقالت : إنتي بتقولي إيه ؟
رجاء : وطي صوتك يا مجنونة ، هتفضحينا
عبير : كريم لسة عيل
رجاء : ‏كريم راجل وسيد الرجالة ، وقدر يعوضني عن سامح ، ومايقلش كفاءة عن شريف
عبير : ‏وأنتي عرفتي ازاي بقا إنه ما يقلش كفاءة عن شريف
رجاء : ‏بصراحة شريف نام معايا قبل ما نجي لكم
عبير : ‏وبتقولي عليا شرموطة ، ده أنتي متناكة كبيرة
ضحكوا الاتنين وخبطوا ايدهم في إيد بعض وعبير قالت : ‏اسكتي اسكتي ، عشان كريم جاي
لأول مرة عبير تبص على جسم ابنها كأنه راجل غريب وتشوف عضلاته وجسمه الرشيق وتركز عيونها على زبه لحد ما قرب منها وطلب منها 3 كانز كولا وقال لمامته : بيري تحبي نعوم شوية
ماكنش حد بيقولها يا بيري إلا شريف وده لما يكون معاها في السرير ، ولما سمعتها من ابنها اتفاجأت وقالت له وهي مرتبكة : لا يا حبيبي ، شوف خالتك لو عايزة تنزل البحر
رجاء : ماشي ، يلا بينا يا كيمو
مسكت إيد ابن أختها وكان أيمن وشريف خارجين فرجاء قالت لهم : خارجين ليه ؟
شريف : جوعنا ، هناكل ونجيلكم
راح كريم مديهم الكانز وعام هو وخالته وبعد شوية كريم قال لرجاء : روچي ، في حاجة عايز أقولك عليها
رجاء : ‏قول يا حبيبي
كريم : ‏إنتي تعرفي إن عمي بينيك ماما
رجاء : هه ، مين قالك ؟!
كريم : شوفتهم أكتر من مرة وعرفت إن بابا مش مكفيها جنسيا
رجاء : ‏وده اللي خلاك عايز تمتع نفسك بجسمها
كريم : ‏بصراحة آه
رجاء : طب واللي يخليك تعمل كدة
قالها بفرحة : بجد يا روچي
رجاء : وأنا من امتى ضحكت عليك
كريم : طب ازاي ؟
رجاء : ‏ازاي دي سيبهالي
كريم : ماشي
رجاء : ‏بس في حاجة لازم تعرفها
كريم : ‏إيه هي ؟؟!
رجاء : بصراحة كدة شريف نام معايا الصبح
كريم زعل وقال : ليه كدة ؟!
رجاء مسكت وشه وقالت له : يا كيمو يا حبيبي إنت لسة قدامك الحياة ومسيرك تتجوز
كريم : يعني إيه ؟
رجاء : ‏اشمعنا أنت عايز تتمتع بحد غيري
فضحك وقالها : ماشي
باقي اليوم عدى عادي وفي الليل سهروا ودخلوا السينما
وفي السينما عبير قالت لرجاء : بت يا ريري
رجاء : ‏نعم يا حبيبتي
عبير : كلامك عن الواد كريم مهيجني
بصت لها رجاء وسكتت
عبير : فيه إيه ، ما تتكلمي ؟
رجاء : نفسك تجربي معاه
عبير : يا ريت ينفع ، بس صعب
رجاء : سيبي الموضوع ده عليا
عبير : هتعملي إيه ؟؟
رجاء : همخمخ وأقولك
عبير : ماشي
بعد شوية تفكير وتمخيخ رجاء قالت لعبير : أنا هاصحى على الساعة خمسة وأنتي كمان ماشي
عبير : ماشي
رجاء :‏ هتيجي تنامي مكاني وهو هيقوم بالباقي
عبير : ضامنة خطتك
رجاء : طبعا يا حبيبتي
كملوا سهرتهم ورجعوا متأخر وناموا كلهم لحد الصبح
*******************************

اليوم الرابع في المصيف :
---------------------------
صحيت رجاء بدري وكان كل اللي في الشقة لسة نايم راحت صحت كريم ولما فاق قالت له : اصحى عشان تحقق حلمك
كريم : حلم إيه ؟!
رجاء : ‏مش إنت نفسك تدوق جسم عبير
كريم : ‏اه اه (قالها بفرحة)
رجاء : ‏طب إنت اعمل نايم ، وهي هتيجي تنام مكاني وتربط عينها بالنوامة ، وأنت عليك إنك تعمل زي ما كنا بنعمل الأول
كريم : ‏حاضر
خرجت رجاء ودخلت بعبير وهي لابسة قميص نوم أحمر وتحته كلوت فتلة هينطق على جسمها المربرب وبعد ما ربطت عينها نامت على جنبها وادت ضهرها لكريم بعد شوية قام ونام وراها وبدأ يبوس ضهرها ونزل حمالة القميص وباس كتفها ومد إيده مسك بزازها المليانة وشدها عشان تنام على ضهرها وهي ساكتة وراح مخرج بزتها وقعد يبوسها ويلحس حوالين الحلمة وهي بتأن بصوت خفيف وشوية ومد إيده على كسها المحلوق وقعد يحسس عليه وهي بتتنفض من المتعة وراح نايم فوقها بعد ما قلع هدومه كلها وحط زبه بين وراكها وقعد ينيكها سوفت وزبه بيحك في كسها فحس بيها وهي بتزوم وتتشنج وجابت شهوتها لأول مرة راح قايم من عليها ونزل على بطنها يبوسها وحبة بحبة نزل على كسها باسه وقعد يلحسه وهي فتحت رجلها راح ملاعب كسها بإيده وبدأ يدخل صابعه في كسها وهي تتنفض نزل بلسانه يلحس كسها ويلاعب بظرها وهي كاتمة آهاتها ولما حس إنها هتجيب زود نيكه ليها بصابعه لحد ما اتشنجت وجابت شهوتها راح جايب المخدات وحطها فوق بعض وشدها عشان تنام عليهم فاتقلبت راح حاطط زبه على باب كسها الأحمر ومدخله بالراحة عشان ما تصوتش وأبوه أو عمه يصحوا وأول ما دخل كله سمعها بتنهج وبتتوجع وبدأت حركة النيك ونام فوقها وبدأ يمسك بزازها ويقفشهم وهي بتوحوح من المتعة وبتقول بصوت واطي : كنت فينك من زمان ، اااه ااااه ، نيكني وقطع لي كسي
هو يسمع الكلام ده ويهيج ويزود في حركة النيك ، وطبعا هو متعود ينيك طيز خالته فمسك طيز أمه وفتحها وتف على الخرم وقعد يدلكه بصباعه ، لما استلذت الحركة قفشت على صباعه بطيزها راح ساحب زبه من كسها ونزل بلسانه يلحس لها خرم طيزها فاترعشت من الإحساس اللي أول مرة تجربه راح ملاعب بظرها بصوابعه وفي نفس الوقت بيلحس خرم طيزها وراح حاطط صباعه في طيزها وبدأ يدخله بالراحة وهي سايبة نفسها للمتعة الجديدة عليها ، كانت رجاء بتراقب لهم الجو ، فشاور لها تجيب له زيت أو كريم عشان يعرف يدخل زبه في طيزها فجابت له فازلين راح مغرق خرمها وراح حاطط إيده على بوقها ومثبت زبه على خرمها وبدأ يضغط لحد ما قدر يدخل الراس ، من الألم حاولت تفلت منه ألا إنه كان متملك منها وساب زبه شوية لحد ما هديت راح نايم عليها وقعد يحسس على جسمها ويقفش في بزازها ومرة واحدة راح حاطط إيده على بوقها ونام فوقها وضغط بزبه ودخله كله مرة واحدة بكل قوة ، طبعا كانت بتصوت وبتحاول تفلت منه وبدأت دموعها تبل النوامة إلا إنه بعد شوية طيزها هديت وخدت على حجم زبه فبدأ يطلع وينزل بزبه في خرمها وجسمها بيترج زي الچيلي وهو عمال يحسس على جسمها ويبوسها من ضهرها لحد ما اتشنج وضغط بزبه جامد ونزل لبنه في طيزها قعدت تقول : يح يح سخن سخن بيلسع ، آآآه آآه
خرج كريم زبه اللي كان لسة واقف وراح مدخله مرة واحدة في كسها فطلعت منها الآه غصب عنها وفضل ينيكها لحد ما زبه نام راح مخرجه وقعد يعصره وشاور لرجاء إنه خلص ، قام بعدها ولبس الشورت والتيشرت ودخل البلكونة زي ما رجاء شاورت له ، بعدها راحت رجاء لعبير لقيتها مفرهدة ومش قادرة تقوم راحت سنداها وخديتها الحمام واديتها دش دافي خلى جسمها ارتاح بعد المعركة الجنسية اللي كانت فيها راحت رجاء قايلة لها : لسة شايفاه عيل
عبير : مين ده اللي عيل ، ده أنا مش هاعتقه ولا هاخليه يتجوز
رجاء : للدرجة دي
عبير : ‏الواد طلع دكر يا أختي ، قدر يسيطر عليا وينيكني من طيزي
قعدت رجاء تتضحك على كلام عبير وفضلت مسلطة المية الدافية على طيزها ولما ارتاحت رجعت كل واحدة لسريرها ونامت
صحي أيمن بدري وصحى عبير بس طلبت منه يسيبها تنام شوية فدخل الحمام وهو خارج لقى رجاء كانت مستنياه يخرج من الحمام عشان تدخل هي بس رجاء لما عينها جت على أيمن وهو خارج من الحمام شدها منظره وهو بالفانلة الحمالات وكرشه الصغير بارز وزبه باين في شورت التريننج اللي واضح إنه مش لابس تحته حاجة ، كانت رجاء حاسة بهياج جنسي من ساعة ما كان كريم بينيك أمه عبير قدامها فدخلت الحمام وسرحت بخيالها في أيمن وليه ما تجربش معاه وفكرت في احتمال إن عبير ممكن تكون هي اللي ظالماه
خرجت من الحمام لقت أيمن لابس تيشرت كت أبيض على شورت رياضي كحلي وكوتش رياضي وبيفتح باب الشقة ندهت له وقالت : الجميل رايح على فين
استغرب أيمن من طريقتها وقالها : الجميل نازل يتمشى ، ست الكل تؤمر بحاجة
رجاء : ‏ممكن تستناني ننزل نتمشى سوا
أيمن : مفيش مشكلة ، هاستناكي
لبست تريننج روز والكوتش وخرجت له ونزلوا سوا يتمشوا فلمحت قلعة قايتباي فطلبت منه يزوروها ركبوا تاكسي لحد القلعة وهناك كان الحوار ده :
رجاء : أخبارك إيه يا موني
أيمن : بخير نحمد ****
رجاء : بس أنا حاسة إنك تعبان
ابتسم ابتسامة خفيفة و قالها : لا مفيش تعب ولا حاجة
رجاء : طب ممكن نكون واضحين وصرحا مع بعض
أيمن : قصدك إيه ؟
رجاء : قصدي إني عارفة اللي مضايقك
أيمن اتفاجأ وقالها : اللي هو إيه ؟
رجاء : بص يا موني ، أنا عارفة إن عبير معاملتها مش حلوة ، وأنك بتحبها وبتضعف قدام طلباتها عشان كدة أنت وافقت على علاقتها بشريف حتى لو ده غصب عنك
اتخض أيمن ووشه إحمر وبدأت عينيه تتملي بالدموع ، فقربت منه رجاء وطلعت منديل ورق مسحت بيه دموعه وقالت : أنا آسفة ، حقك عليا ، مش قصدي
أيمن : لا ، ما يهمكيش ، أنا متعود على كدة
رجاء : ممكن تفتح لي قلبك
أيمن : مالك النهاردة
رجاء : قصدك إيه ؟
أيمن : أنا متجوز أختك من أكتر من عشرين سنة ، عمرك ما فتحتي معايا حوار ولا كلمتيني زي النهاردة
رجاء : أنا آسفة جدا ، في حاجات كتير في حياتنا بتحصل متأخر
أيمن : معاكي حق
رجاء : ممكن بقا تفتح لي قلبك
ابتسم ابتسامة فيها معنى للارتياح وسكت ثواني وقال : تعرفي رغم إني أخو شريف الكبير ، إلا إن ماما **** يرحمها كانت دايما تفضله عليا وتعاملني بجفا ، معرفش ليه ، أنا بحب شريف لأنه كويس معايا ، وعمره ما كان وحش معايا ، ولما اتجوزت عبير لقيتها نسخة من ماما عمرها ما حسستني إني راجلها وإني قوي حتى في علاقتنا الجنسية كانت تحب إنها تكون المسيطرة ولما كنت أحس وقت الجماع بالنشوة وأحس إني هاقدر أطول كانت بتقتل الإحساس ده بكلامها من نوعية يلا خلص ، بتاعك صغير ومش حاسة بيه وحاجات زي كدة
وفي وسط كلامه موبايل رجاء رن ولما بصت فيه لقت كريم هو اللي بيرن
رجاء : صباح الخير
كريم : صباح الفل يا حبيبتي ، إنتي فين كدة
رجاء : نزلت أجري مع باباك شوية على الكورنيش
كريم : تصوري فكرة حلوة ، أنا بفكر أعملها مع ماما
رجاء : أومال شريف فين ؟؟
كريم : جاله تليفون من واحد صاحبه ونزل يقابله
رجاء : خلاص ماشي ، باي
كريم : باي
رجاء بصت لأيمن وقالت له : معلش يا حبيبي ده كريم كان بتطمن علينا
أيمن : ولا يهمك
رجاء : تحب نرجع الشقة
أيمن : ماشي يلا بينا
رجاء : طب أستأذنك أعمل تليفون
أيمن : اتفضلي
اتصلت رجاء بشريف تتطمن عليه
شريف : ألو ، أيوا يا ريجو
رجاء : مين صاحبك ده اللي نزلت تقابله
شريف : ده صديق اسكندراني من أيام الجيش
رجاء : يا شيخ قلقتني عليك
شريف : لا يا حبيبتي ما تقلقيش عليا ، عموما عرفيهم إني مقضي اليوم معاه النهاردة
رجاء : ماشي يا شيري ، أتمنالك يوم سعيد
شريف : تسلمي لي يا ريجو
رجاء : باي
شريف : مع السلامة
قربت رجاء من شريف وحطت إيدها في دراعه وقالت له : يلا بينا
ركبوا تاكسي ووصلوا للعمارة فالبواب قالهم : الجماعة كلهم نزلوا ، و مفيش حد فوق
رجاء : شكرا يا ريس
ركب أيمن ورجاء الأسانسير فرجاء قالت :كريم مع عبير بيتمشوا شوية على الكورنيش ، وشريف راح يقابل واحد صاحبه اسكندراني
ابتسم شريف وقالها : ده أنتي عارفة كل حاجة
راحت مبتسمة من غير ما تقول ولا كلمة ودخلوا سوا الشقة وبدأت رجاء تقلع التريننح وهي في الصالة ووقفت بالسوتيان والكلوت فقط اللي لونهم كان أسود ، أيمن أتصدم من جمال جسم رجاء ووقف يبص لها بشهوة واتفاجيء بيها لفت وشعرها طاير كأنه شعر ديل حصان وراحت هاجمة عليه وحضناه وقربت شفايفها من شفايفه وباسته اتفاجأت بيه مخضوض وبيقولها : في إيه ؟!
رجاء : أنا وأنت لوحدنا ، ممكن نستمتع باللحظة دي
لسة هايتكلم راحت نازلة بشفايفها على شفايفه وقعدت تبوسه وهو بيحاول يتكلم بس الشهوة غلبته وبدأ يحضنها ويقفش في بزازها وهي بتطلع منها آهات عشان تثيره أكتر حست بزبه لما وقف وخبط فيها راحت نازلة على ركبها وشددت الشورت الرياضي والبوكسر ومسكت زبه بإيديها اترعش وقالها : بلاش أرجوكي
راحت مقربة شفايفها من زبه وبصت له وقالت : ليه بلاش
أيمن : أصل عمري ما جربت الإحساس ده
رجاء : يبقى لازم تجربه
راحت بايسة راس زبه وبدأت تنزل بلسانها على طول زبه لحد ما وصلت للبيضان وبدأت تحطهم في بوقها لقيته بيطلع آهات وجسمه بيتنفض راحت ماسكة طرف التيشرت وبدأت تقف و لسانها على سرته وطالعة بلسانها لحد صدره المشعر على خفيف وأول ما لسانها لمس حلمات صدره اتنفض واترعش وقالها : مش قادر ، أكتر من كدة هاجيب على نفسي راحت نازلة وماسكة زبه وبدأت تمصه وهي بتحسس على جسمه لحد ما قالها وهو بيصرخ : هاجيب ، هاجيب ، اه اه ااااه
ونزل كل لبنه في بوقها وهي شربته في سعادة لا توصف ، وطلبت منه يحضنها ويدخلوا الأوضة بتاعته وفعلا دخلوا وشدته ينام في حضنها وراحت قالعة اللي عليها ونامت فوقه وقعد تبوس فيه وتحسس على جسمه وتحك كسها في زبه ونزلت على صدره تلحس حلماته ونزلت على طول جسمه تلحسه لحد ما وصلت لزبه وبدأت تمصه وهو بيتنفض راحت عدلت وسطها وحطت كسها على راسه وقالت له :
- عايزاك تلحس لي كسي
من غير ما يتكلم بدأ يلحس كسها وينفذ الأمر ، لما حست رجاء إنه بينفذ اللي طلبته منه وكأنه أمر قالت له :
- بص يا موني اعتبرني شرموطة شاقطها وعايز تمتعها وتمتع نفسك بيها ، يلا بقا وريني هتمتعني ازاي
أيمن بدأ يلحس كسها باستمتاع وينيكها بلسانه وبل صباعه وحطه في خرم طيزها ، واندمج في لحس كسها ونيك طيزها بصوابعه ، وزبه بدأ يقف تاني من اللي بتعمله فيه رجاء راحت رجاء جابت شهوتها في بوقه ، كان أيمن مبسوط جدا من اللي بتعمله معاه رجاء وإن زبه وقف لتاني مرة
لما زبه وقف وبقى صلب جدا قامت رجاء ونامت جنبه على ضهرها وقالت : كسي عايز يدوق زبك
أيمن كان حاسس بمشاعر مختلفة ، وحاسس برجولته من معاملة رجاء ليه فقام ورفع رجليها وحط راس زبه على فتحة كسها وبدأ يضرب كسها بزبه وهي تضحك وتتمايع عليه راح موجه زبه على كسها وراح كابسه مرة واحدة فصرخت من الوجع بس أيمن كان وصل لقمة إحساسه بنفسه فضل ينيك كسها على الوضع ده راحت شداه عليها فقعد يبوسها وفي نفس الوقت إيديه بتلاعب حلمات بزازها ، وهي هتجنن من عمايله وشوية وعدلها على جنبها وقعد ينيكها بعنف وإيديه مش سايبه بزازها لحد ما حس إنه خلاص هيجيب شهوته راح كابس زبه جامد ونزل حمم منوية وهو بيزوم كأنه أسد كان جعان وهي من المتعة جابت شهوتها مرتين
أيمن كان مبسوط جدا ، وباس رجاء من كل حتة وشكرها على إنها أسعدته بالتجربة دي فقالت له : ولسة ، ده أنا هخليك تعمل اللي عمرك ما عملته
نام على جنبه وخدها في حضنه وفجأة دخلت عبير ومعاها كريم ، رغم إن أيمن اتخض ودارى زبه بالملاية عشان ابنه إلا إن رجاء كانت عادي جدا
عبير شهقت وضربت بإيدها على صدرها وقالت : إنت بتخوني يا أيمن ، ومع مين مع أختي الصغيرة
رجاء وقفت وقالت : في إيه يا عبير ، إنتي مستقصدة أيمن ليه ، هو حرام عليه يمتع نفسه
عبير بصوت عالي : حرمت عليه عيشته
راحت رجاء واقفة قدامها وبص لها بتحدي وقالت لها : بصي يا أختي يا حبيبتي ، إنتي خليتي أخو جوزك ينام معاكي بعلم جوزك
عبير قاطعتها وهي بتبص ناحية كريم وقالت لها : إيه اللي إنتي بتقوليه ده ؟
رجاء : كريم يا حبيبتي عارف كل حاجة ، وشاف شريف معاكي أكتر من مرة
عبير وهي مخضوضة : إيه ؟
رجاء : لازم كل حاجة تبقى في النور
أيمن : قصدك إيه ؟
رجاء : لازم كلنا نقعد ونتكلم وكل الورق يتكشف
كريم : معاكي حق يا روچي
رجاء : يبقى نتجمع كلنا لما شريف يرجع بالليل و نتكلم
عبير : عايزة تقولي إيه يا بت أنتي
رجاء : بصي يا أختي يا حبيبتي إنتي متجوزة راجل سبع في السرير
عبير : فين ده ؟
رجاء : يا حبيبتي ، إنتي حبيتي تكوني نسخة تانية من ماما **** يرحمها وخليتي أيمن يبقى نسخة تانية من بابا **** يرحمه ، بس إنتي كنتي أوع¤ر شوية
عبير بصوت مكسور : وأنتي إيه يضايقك في كدة ؟
رجاء : لأنك غلط ، الراجل راجل ما ينفعش يبقى مكسور في بيته
أيمن : خلاص يا رجاء ، مفيش داعي للكلام ده
كريم قرب من أبوه وباس راسه وحضنه فرجاء قالت : بص يا أيمن
أيمن : نعم
رجاء : في حاجة مهمة ، إحنا دلوقت أسرة من اتنين ستات و 3 رجالة
أيمن : قصدك إيه ؟
رجاء : قصدي إن كريم وشريف ناموا معايا قبلك ، وعبير هي كمان
أيمن : هي كمان إيه ؟
رجاء : هي كمان جربت المتعة مع كريم
ضحك أيمن جامد وقال : عمري في حياتي ما كنت أتخيل إني أشوف واحدة تقبل إن ابنها ينيكها
سكت الكل ومحدش قال كلمة وشوية وأيمن قال : كشفتي كل الورق يا رجاء إيه المطلوب دلوقت ، تبقى الحكاية سداح مداح
رجاء : حاجة زي كدة
أيمن : بصي أنا ما أنكرش إنك خلتيني مبسوط جدا ، ودي أول مرة تحصلي
عبير : يعني إيه ؟
أيمن : بصي يا بيرة إنتي بتستمتعي مع شريف ومع كريم ، وأنا بتبسط مع رجاء ، عندك مشكلة في ده
عبير : عايز تقول إيه ؟!
أيمن : كل واحد ينام على الجنب اللي يريحه ، ماشي
انفجرت الدموع من عينه وطردهم كلهم برا الأوضة خرجوا كلهم ألا رجاء قعدت جنبه وخدت راسه على صدرها وحضنته ، وقالت له : عشان خاطري يا أيمن مش عايزاك تبكي ، أنت أقوى من كدة ، ومن النهاردة خلي متعتك هي هدفك
الباب خبط وكريم دخل ومعاه عبير وراح لأبوه وباسه وقاله : يا عم الرجال مالك
أيمن بص له وقاله : مفيش حاجة يا حبيبي
راح كريم شادد الملاية وكشف زب أبوه وهو بيقوله : وريني بقا زبك اللي خلى روچي تتمتع كدة
راح أيمن ضاربه ألم خفيف على وشه وقاله وهو بيبتسم : اتلم يا خول
عبير : مالك يا راجل ، في إيه ؟!
أيمن : مفيش حاجة خلاص
رجاء : عايزين نفرفش ، بلاش النكد ده
كريم وهو بيمد إيده يمسك بزة رجاء اللي لسة قاعدة عريانة : يا ريت عشان أنا على آخري
ضربته ضربة خفيفة على إيده وقالت له : روح لأمك الهايجة ، أنا كنت مع سبع مخليني مش عايزة تاني
كريم : ماشي يا عم السبع يا أبو زب جامد يا أبو الأيمان
أيمن : اسكت بدل ما أنيكك يا خول
كريم وعلى إيه ، خلينا بقيمتنا أحسن
ضحك أيمن فرجاء حضنته وباسته وقالت : له أيوا كدة يا عم خلي وشك ينور بضحكتك الحلوة دي
أيمن : تسلمي يا قمر
عبير : أيه السهوكة دي
رجاء لعبير : تصدقي إنك غريبة جدا
كريم : ما تيجو نسهر على الكورنيش وناكل چيلاتي
أيمن : ماشي يلا بينا
نزلوا كلهم وخدوا الكاميرا عشان يتصوروا شوية صور تذكارية وحوالي الساعة 11 أيمن لقى شريف بيرن عليه فرد وقاله : ألو أيوا يا شريف
شريف : ألو أيوا يا حبيبي أنتوا فين ، رجعت الشقة مالقيتش حد منكم
أيمن : سهرانين على الكورنيش ، ما تيجي تسهر معانا
شريف : ماشي على تليفون ، هاغير وأجيلكم
فعلا شريف لبس شورت جبردين بيچ على تيشرت لبني ونزلهم وسهروا كلهم سهرة حلوة ورجعوا الشقة الساعة اتنين ونص
*********************************

اليوم الخامس في المصيف :
------------------------------
بعد السهرة الحلوة كلهم رجعوا مبسوطين وسعدا جدا وأول ما طلعوا الشقة رجاء قلعت هدومها كلها وهي في الصالة ، فشريف استغرب جدا وقال لها : في إيه يا ريجو ، إنتي اتسطلتي ولا إيه
فضحكت وقالت له : لا يا حبيبي إحنا هنكمل السهرة بس هتبقى سهرة سكس
شريف : قصدك إيه ؟!
رد عليه أيمن وقاله : شريف يا حبيبي إحنا تلات رجالة ومعانا شرموطتين ، تحب تشاركني أنا وكريم في الحفلة الجنسية اللي هتحصل دلوقت
شريف : أنا مش فاهم حاجة
كريم : بص يا عمي أنا بنيك خالتي رجاء من ساعة ما اتطلقت ونيكت ماما امبارح الصبح وأنت بتنيك ماما ونيكت خالتي ، وبابا كمان ناك خالتي ، وعليه وأنت مش هنا كشفنا كل الورق واتفقنا ننهي المصيف بحفلة جنسية ، عندك استعداد تشاركنا
شريف قلع التيشرت ونزل الشورت ووقف بالبوكسر اللي كان واضح فيه زبه اللي بدأ يوقف وقال : وهي دي عايزة كلام ، يلا بينا
قلعوا كلهم ودخلت الرجالة جابت المراتب الإسفنج وفردوها جنب بعض ونامت رجاء على ضهرها وجنبها عبير وهما عريانين تماما فعبير قالت : أنا عايزة كريم بس
رجاء : اشمعنا
عبير : أنا جربت زبه مرة واحدة بس وأنتي جربتي زب أيمن وشريف بردو مرة واحدة بس ، يبقى من حقي أجرب زبه اللي لسة ما شبعتش منه
ضحكت ورجاء وقالت وهي بتضربها على بزها : مش بقولك شرموطة
أيمن : وأنا بصراحة عايز أنام مع رجاء
شريف : وأنا شرحه
وقف شريف وأيمن جنب بعض وكل واحد ماسك زبه عشان رجاء تمصه له وقفت رجاء على ركبها ومسكت زب شريف تدلكه وهي بتمص في زب أيمن وشوية لما حست إن أيمن هاج سابت زبه ومسكت في زب شريف تمصه
في نفس الوقت كانت عبير ماسكة زب كريم بتلحسه وهي بتلعب في بيضانه بإيدها وأصوات الآهات بتدأت تطلع من الرجالة الثلاثة
رجاء طلبت من أيمن يقعد وهي قعدت على زبه ودخلته في كسها ومسكت زب شريف تمص فيه وهو بيلاعب بزتها اليمين وأيمن نازل رضع في بزتها الشمال ورجاء بتصوت من المتعة قامت من على زب أيمن ونامت على ضهرها وفتحت رجلها لشريف
أما كريم فكان بدأ يغوص في لحم أمه المربربة ويمصمص في بزازها وهو بيحك فخده في كسها وهي ماسكة في شعره وبتتلوى من المتعة
شريف بقا مسك رجل رجاء وحط زبه على بظرها وضربها بيه فطلعت منها الآه وهي مغمضة عينيها و شوية وحط زبه على فتحة كسها ودخل الراس بس وسحبها تاني أما أيمن فرجاء طلبت منه ينيكها من بزازها فطلع على صدرها وهي ماسكة له بزازها وهو بينيكها لما حست إن شريف بيعمل حركات يعذبها بيها راحت لفت رجليها حواليه وشدته عليها فزبه دخل كله وبدأت حركة النيك من شريف لرجاء أما أيمن لما حس إنه قرب يجيب قام عشان يهدى شوية
كريم لما حس إن أمه استوت راح فاتح رجليها وهي فرداهم وحط زبه على كسها وخلاها تقفل رجليها وبدأ يطلع وينزل وزبه بيحك في كسها وهي بتزوم وعماله تإن جامد راحت فاتحة رجليها وقالت له : مش قادرة خلاص جبت مرتين وإنت لسة مادخلتش زبك
كريم : ومستعجلة ليه ؟
عبير : مش قادرة خلاص دخل زبك
راح رافع رجليها ومدخل زبه للآخر مرة واحدة وهي صرخت فنام عليها وقعد يبوسها من شفايفها
رجاء طلبت من شريف يقعد عشان تقعد هي على زبه ، ولما ظبطت نفسها طلبت من أيمن ينيكها من طيزها بس أيمن كان زبه بدأ ينام راحت رجاء شداه ومسكت زبه تمصه وهي بتتنطط على زب شريف وشريف ماسك بزازها نازل فيهم لحس ودعك ورجاء بتزوم من اللي هي فيه
كريم خلى أمه تمسك رجليها الاتنين وحط تحت وسطها مخدتين وقعد يلحس خرم طيزها ويبله بلسانه وبيعبصها بصباعه ويطلع على بظرها يدعكه ويقرصه وهي تقوله : حرام عليك ، ده لا عمك ولا أبوك عملوا فيا اللي إنت بتعمله ده
كريم : المهم تكوني مبسوطة يا قمر
عبير : إنت فرهدتني
رجاء : بدري كدة فرهدتي
عبير : المفتري عمل فيا عمايل محصلتش قبل كدة
وفي وسط كلامها راح راشق زبه في طيزها فصرخت راح قايلها : إهدي يا مزتي
عبير : اشتمني وقولي يا شرموطتي يا لبوتي ، الكلام ده بيهيجني
كريم : طب استحملي يا شرموطتي اللي هيحصل لطيزك
عبير : قطعها لي يا دكر
وبدأ كريم يدق طيزها بزبه وصوت خبط أجسامهم ببعض زاد من سرعة حركة نيك كريم ليها وهي بتزوم وبتدعك في بزازها وهو بيلاعب بظرها بصوابعه وشوية ويدخل صوابعه في كسها وينيكها بصوابعه
أيمن لما زبه شد ووقف اتعدلت له رجاء وهي قاعدة على زب شريف ومالت لقدام وبزازها لزقت في وش شريف وهو عمال يدعك وشه في بزازها فأيمن دهن زبه فازلين وبدأ يدخله في خرم طيز رجاء فحس بسخونة خرم طيزها ومن استمتاعه دخله براحة لحد ما دخل كله فشريف قاله : انجز يا أيمن محسسني إنك زبك نص متر ، كل ده بتدخله
أيمن : أصل خرم طيزها سخن أوي
فضحك شريف وقاله : خايف تتلسع
ضحك أيمن ورجاء وأيمن قال : لا يا سخيف بس مستمتع بسخونة خرمها وبدأت حركة النيك ما بين أيمن وشريف لرجاء اللي جابت شهوتها أربع مرات من كتر المتعة
كريم لما حس إنه قرب ينزل لبنه خرج زبه ورشق في كس عبير أمه و مفيش ثواني وكان نزل لبنه وهي بقت توحوح من سخونة لبنه وأول ما جابهم حضنته جامد ونزلت شهوتها ، وفضل نايم فوقها يبوس فيها حوالي دقيقتين بعدها فرد دراعه فحطت راسها عليها وحضنها
أيمن ما استحملش سخونة طيز رجاء وبسرعة كان كبس زبه جامد وجابهم ورجاء رجعت إيدها لورا وحضنت أيمن من راسه وهي بتقوله : ولعت طيزي بلبنك يا آمون
أيمن : سخونة طيزك هي اللي ولعتني يا حلوة
وبعدها بحاجة بسيطة كان شريف جابهم في كس رجاء اللي كانت بتتلوى من المتعة وشريف ماسك بزازها يقفش فيهم وهي عمالة تطلع آهات وتزوم وشوية وشريف حس بيها جابتهم ونزلت شهوتها على زبه أيمن نام على ضهره ورجاء نامت جنبه وشريف قام غسل زبه ورجع نام على الكنبة كان النهار شقشق والشمس طلعت بس كله النوم غلبه بعد المجهود اللي بذلوه
‏********************************

‏الخاتمة :
‏---------
‏قلقت عبير وقامت دخلت الحمام وقعدت تستحمى لقت شريف واقف لها على باب الحمام بيقولها : عايز أعمل حمام
‏عبير : ادخل أنا باستحمى
‏دخل شريف ووقف يعمل حمام صحيت رجاء على صوت الدش مع صوت حمام شريف فقامت ودخلت الحمام مع عبير ووقفت تحت مية الدش الدافية وفجأة جرس الباب رن قام أيمن لبس البرنس وفتح الباب طلع البواب قاله : أهلا ازيك يا ريس ، صباح الخير
‏البواب : قصدك مساء الخير يا أستاذنا
‏أيمن : ليه هي الساعة كام
‏البواب : الساعة 2 الضهر
‏أيمن : ياااااه ، دا أحنا كنا جعانين نوم بقا
‏البواب : أنا قلقت عليكم لما ما نزلتوش
أيمن : ألف شكر لك يا ريس ، عموما إحنا هنبدأ نلم حاجاتنا عشان نستعد للسفر
‏البواب : تأمرني حاجة
أيمن : ‏ألف شكر ، هاكلمك عشان أسلمك الشقة ، وأديك المفتاح
‏البواب : في انتظار حضرتك
‏شريف خرج من الحمام وسأل أيمن : مين كان بيخبط
‏أيمن : ده البواب قلق لما ما نزلناش
‏شريف : هانعمل إيه دلوقت
‏أيمن : هنستحمى وننزل ناكل أكلة سمك حلوة
‏شريف : تمام ، خلي الواحد يعوض اللبن اللي نزله
‏فضحكوا وأيمن ضرب كريم على طيزه عشان يصحى وفعلا ‏صحي واستحموا كلهم ونزلوا كلوا أكلة سي فوود تمام التمام بعدها اتمشوا شوية ورجعوا على الشقة لموا حاجاتهم وسلموا الشقة ورجعوا على القاهرة

1
 
  • أعجبني
التفاعلات: Egyptian king, Yenxeny, me. o و 2 آخرين
ا

الخديوى

ضيف
إيه يا عم المتعة دى..يعيشتنى داخل القصة بالإحساس الجميل كأنى واحد من التلاتة... بس المفروض القصة دى تبقى فى المحارم...
تسلم ايدك...بصراحة أنا اتمتعت...
مع خالص تحياتى...
 
م

ميدو المصري

ضيف
ايه الجمال ده انا قراءت القصة دي على اربغ ايام وكل يوم انزل مرتين جامدة فشخ
 
  • أعجبني
التفاعلات: Morad 44590

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل