الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
في قصص جنسية صيفية نيك حار مع بائعة الزهور
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10294" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4rx94toir8.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">قصص جنسية صيفية ، من بينها هذه القصة الشيقة و الساخنة ، تبدأ أحداثها حينما فتحت الفتاة فاتن ، ابنة العشرين سنة ، باب محل بيع الزهور وسط المدينة في الصباح الباكر.. جسدها بدا رشيقا ، متناسباً طوله مع عرضه. الساقين طويلين مسبوكين سبكا محكما , الخصر نحيف جداً ، مثير و مغر ، البزاز منتصب ، و يبدو أكثر حلاوة بالقميص الفضفاض الذي ترتديه. أما كسها يبدو مندس و عميق حينما تتعمق فيه و هي تلبس البنطلون المطاطي.. و يبدو أكثر إثارة فهو صغير ، بان خط في وسطه آخذ بالطول قد ابتلع ابتلاعا.. أما طيزها ، و يا لروعة طيزها المثير ، فهو طري و مملوء ، فحينما رأيتها تتبختر ، كانت طيزها يهز أعلى و أسفل ، فيهتز صدري نارا و سخونة.. و لعل سر رهبة طيزها و كسها يكمن في سحر و رشاقة فخذيها المميزين..رأيتها و هي تتمايل بجسمها و تنحني لتلتقط الزهور و تنظم أواني السقي..أصبحت كل صباح من كل يوم ، أمر بالمحل لكي أزود عيناي بجمال جسمها و سحرها.. أصبحت اتخيلها كل ليلة ، تسبح أمام عيناي عارية الجسم.. فكل ما في جسمها يصرخ لكي أتقدم نحو الأمام. </p><p><p style="text-align: right;">و ذات صباح ، كالمعتاد ، مررت بجانب محل بيع الزهور للفتاة فاتن. كالعادة فهي دائمة الجمال و الاناقة و الإثارة.. و حينما دخلت المحل أخذت أتحدث معها و أحاول أن اجذب اهتمامها نحوي ، و ذلك ما حصل.. فزت بذلك ، فضربت معها موعد لقاء. و حينما أتى يوم اللقاء ، ازدادت الفتاة فاتن اهتماما بي ، و أعجبت بي – كما اني سبق و أن أعجبت بها – لكن ، جسدها الفاتن ظل يشتت أفكاري و يهيج جسدي.. فقررت أن ابوح لها بما يعتريني من شعلة الإعجاب الجسدي.. فلهفتي نحوها تأبى أن تنتظر.. و لكن ، بقيت حائرا ، خائفا أن تنقلب هذه الصداقة إلى عداء ، خصوصاً و كأني اطلب منها ضرب موعد لقاء جنسي. و في آخر الأمر ، قررت أن اقول لها عن رغبتي الحارقة نحوها ، و في اللقاء الذي جمعنا ، انتظرت الوقت المناسب ثم صببت كل ما كنت اتخيله نحو جسدها و ما يفعله بي من هلوسة مشتعلة.. فكانت ردة فعلها رقيقة ، ابتسمت و بقيت تنظرني نظرات عميقة ، كأنها تقول لي الآن لو أحببت ، و بسرعة خطفت شفاهي الكلام بعد أن اخذت يداي يديها برفق ” غدا.. ساجعلك تشعرين كل دقيقة تمر ، جمرة لذيذة تمر على كامل جسدك المثير.. في اروع أحداث قصص جنسية صيفية. </p><p><p style="text-align: right;">لم انم ليلة موعد اللقاء الجنسي الذي سيجمعنا ، حتى زبي لم ينم أبدا ، ظل يصارعني و كأنه يطلب كسها الآن ، كل ما في جسمي يصيح بقوة ، دمي ، لساني ، صدري.. ينتظرون يوم الغد.. نمت إلا ساعتين ، افقت ، بنشاط و كاني نمت الدهر كله.. بزازها و كسها و طيزها و شفاهها ، كل ما فيها كنت اتخيله و ها أنا الآن سأتذوق كل ما كنت اتخيله.. كنت في الوقت و المكان المحددين ، رأيتها واقفة على الرصيف ، كالعادة مثيرة و جميلة.. اسرعت بها نحو الشقة ، كسرعة الحصان. دخلنا و اقفلت الباب ، تبدو هادئة ، و متحمسة و ملهفة.. أما أنا فكنت أبدو كفهد إفريقي جائع.. نظرت اليها و اسرعت إلى شفتيها الصغيرين ، مررت بها قبلات سريعة خفيفة ، صحى بها دمي ، و ازداد بها هيجاني ، و انتصب من خلالها زبي.. فطاوعتني الفتاة في إثارة ، أحسست بيدها الملساء تتلمس جنبي بنعومة ، فشعرت برعشة هزت جسدي بقوة.. في نفس الوقت أخذت القبلات تزداد بيننا سرعة وإثارة و نحن لازلنا على مشارف الشرفة.. توقفت فاتن عن تقبيلي , رفعت رأسها نحوي , بدت نظراتها تقول لي “لقد تهت فيك بشدة” سرنا نحو الغرفة التي بدت مظلمة نوعا ما.. كما أن السرير كان يبدو واسعا , مغطى بلحاف أبيض , تفوح منه رائحة فواحة.. و حينما جلسنا على حافة السرير قالت لي بنبرة خافتة “لنفعل كما الأفلام..” فقلت في دهشة و ابتسامة ” كيف؟” قالت لي في اغراء ” لتنتظرني خارج الغرفة حتى أناديك” فقلت لها ” أعجبني ذلك ,بشدة”.. نادتني , فتحت الباب و دخلت الغرفة , كانت واقفة امام السرير , عارية ذابت عيناي و ازددت هيجانا , اقتربت منها و التصقت بها قبلتها بشراهة , ثم مصصت بزازها و مسكته بداي اداعبه بسلاسة , جعلتها تتمدد فوق السرير – نزعت ملابسي كلها – نظرت إلى جسدي العاري و كأن جمرة اللهفة قد أشعلت عيناها , قفزت بين فخذيها و أخذت أمص بظرها مصا , ثم مسكت زبي و انحنيت نحوها , طاوعتني فأفرجت ساقيها ثم حشوت زبي في كسها الضيق , بدا ملمس زبي لكسها ناعم ولذيذ , كنت أشعر بلذة ساخنة , أما هي أخذت تإنّ بصوت لذيذ زادني هيجانا , كان زبي ينزلق بسرعة في جوف كسها , كانت افرازات كسها تنهمر بغزارة , كانت تثقب بأظافرها جنبي , و تجذبني بقوة يديها نحوها , فيتغلغل زبي في عمق كسها الرطب في أمتع مشهد نيك من قصص جنسية صيفية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10294, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/4rx94toir8.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">قصص جنسية صيفية ، من بينها هذه القصة الشيقة و الساخنة ، تبدأ أحداثها حينما فتحت الفتاة فاتن ، ابنة العشرين سنة ، باب محل بيع الزهور وسط المدينة في الصباح الباكر.. جسدها بدا رشيقا ، متناسباً طوله مع عرضه. الساقين طويلين مسبوكين سبكا محكما , الخصر نحيف جداً ، مثير و مغر ، البزاز منتصب ، و يبدو أكثر حلاوة بالقميص الفضفاض الذي ترتديه. أما كسها يبدو مندس و عميق حينما تتعمق فيه و هي تلبس البنطلون المطاطي.. و يبدو أكثر إثارة فهو صغير ، بان خط في وسطه آخذ بالطول قد ابتلع ابتلاعا.. أما طيزها ، و يا لروعة طيزها المثير ، فهو طري و مملوء ، فحينما رأيتها تتبختر ، كانت طيزها يهز أعلى و أسفل ، فيهتز صدري نارا و سخونة.. و لعل سر رهبة طيزها و كسها يكمن في سحر و رشاقة فخذيها المميزين..رأيتها و هي تتمايل بجسمها و تنحني لتلتقط الزهور و تنظم أواني السقي..أصبحت كل صباح من كل يوم ، أمر بالمحل لكي أزود عيناي بجمال جسمها و سحرها.. أصبحت اتخيلها كل ليلة ، تسبح أمام عيناي عارية الجسم.. فكل ما في جسمها يصرخ لكي أتقدم نحو الأمام. <p style="text-align: right;">و ذات صباح ، كالمعتاد ، مررت بجانب محل بيع الزهور للفتاة فاتن. كالعادة فهي دائمة الجمال و الاناقة و الإثارة.. و حينما دخلت المحل أخذت أتحدث معها و أحاول أن اجذب اهتمامها نحوي ، و ذلك ما حصل.. فزت بذلك ، فضربت معها موعد لقاء. و حينما أتى يوم اللقاء ، ازدادت الفتاة فاتن اهتماما بي ، و أعجبت بي – كما اني سبق و أن أعجبت بها – لكن ، جسدها الفاتن ظل يشتت أفكاري و يهيج جسدي.. فقررت أن ابوح لها بما يعتريني من شعلة الإعجاب الجسدي.. فلهفتي نحوها تأبى أن تنتظر.. و لكن ، بقيت حائرا ، خائفا أن تنقلب هذه الصداقة إلى عداء ، خصوصاً و كأني اطلب منها ضرب موعد لقاء جنسي. و في آخر الأمر ، قررت أن اقول لها عن رغبتي الحارقة نحوها ، و في اللقاء الذي جمعنا ، انتظرت الوقت المناسب ثم صببت كل ما كنت اتخيله نحو جسدها و ما يفعله بي من هلوسة مشتعلة.. فكانت ردة فعلها رقيقة ، ابتسمت و بقيت تنظرني نظرات عميقة ، كأنها تقول لي الآن لو أحببت ، و بسرعة خطفت شفاهي الكلام بعد أن اخذت يداي يديها برفق ” غدا.. ساجعلك تشعرين كل دقيقة تمر ، جمرة لذيذة تمر على كامل جسدك المثير.. في اروع أحداث قصص جنسية صيفية. <p style="text-align: right;">لم انم ليلة موعد اللقاء الجنسي الذي سيجمعنا ، حتى زبي لم ينم أبدا ، ظل يصارعني و كأنه يطلب كسها الآن ، كل ما في جسمي يصيح بقوة ، دمي ، لساني ، صدري.. ينتظرون يوم الغد.. نمت إلا ساعتين ، افقت ، بنشاط و كاني نمت الدهر كله.. بزازها و كسها و طيزها و شفاهها ، كل ما فيها كنت اتخيله و ها أنا الآن سأتذوق كل ما كنت اتخيله.. كنت في الوقت و المكان المحددين ، رأيتها واقفة على الرصيف ، كالعادة مثيرة و جميلة.. اسرعت بها نحو الشقة ، كسرعة الحصان. دخلنا و اقفلت الباب ، تبدو هادئة ، و متحمسة و ملهفة.. أما أنا فكنت أبدو كفهد إفريقي جائع.. نظرت اليها و اسرعت إلى شفتيها الصغيرين ، مررت بها قبلات سريعة خفيفة ، صحى بها دمي ، و ازداد بها هيجاني ، و انتصب من خلالها زبي.. فطاوعتني الفتاة في إثارة ، أحسست بيدها الملساء تتلمس جنبي بنعومة ، فشعرت برعشة هزت جسدي بقوة.. في نفس الوقت أخذت القبلات تزداد بيننا سرعة وإثارة و نحن لازلنا على مشارف الشرفة.. توقفت فاتن عن تقبيلي , رفعت رأسها نحوي , بدت نظراتها تقول لي “لقد تهت فيك بشدة” سرنا نحو الغرفة التي بدت مظلمة نوعا ما.. كما أن السرير كان يبدو واسعا , مغطى بلحاف أبيض , تفوح منه رائحة فواحة.. و حينما جلسنا على حافة السرير قالت لي بنبرة خافتة “لنفعل كما الأفلام..” فقلت في دهشة و ابتسامة ” كيف؟” قالت لي في اغراء ” لتنتظرني خارج الغرفة حتى أناديك” فقلت لها ” أعجبني ذلك ,بشدة”.. نادتني , فتحت الباب و دخلت الغرفة , كانت واقفة امام السرير , عارية ذابت عيناي و ازددت هيجانا , اقتربت منها و التصقت بها قبلتها بشراهة , ثم مصصت بزازها و مسكته بداي اداعبه بسلاسة , جعلتها تتمدد فوق السرير – نزعت ملابسي كلها – نظرت إلى جسدي العاري و كأن جمرة اللهفة قد أشعلت عيناها , قفزت بين فخذيها و أخذت أمص بظرها مصا , ثم مسكت زبي و انحنيت نحوها , طاوعتني فأفرجت ساقيها ثم حشوت زبي في كسها الضيق , بدا ملمس زبي لكسها ناعم ولذيذ , كنت أشعر بلذة ساخنة , أما هي أخذت تإنّ بصوت لذيذ زادني هيجانا , كان زبي ينزلق بسرعة في جوف كسها , كانت افرازات كسها تنهمر بغزارة , كانت تثقب بأظافرها جنبي , و تجذبني بقوة يديها نحوها , فيتغلغل زبي في عمق كسها الرطب في أمتع مشهد نيك من قصص جنسية صيفية [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
في قصص جنسية صيفية نيك حار مع بائعة الزهور
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل