الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
في قصص نيك صيفية مداعبة ساخنة و لهفة نيك حارة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10293" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/q1izf0lrvc.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">قصص نيك صيفية ، من بينها هذه القصة الممتعة جداً ، تبدأ أحداثها حينما كنت في الكلية ، كان الوقت قد تجاوز منتصف النهار بقليل ، كان الطقس شديد الحرارة ، بدوت اغتسل و كل من حولي من طلبة عرقا.. الكل هنا ينتظر النتيجة النهائية ، الكل على أعصاب شديدة ، جذبت عيناي فتاة ، لاحظت انها كانت ترمق إلي باستمرار ، سرت نحوها فسارت نحوي ، سبقتني بالسؤال “مرحباً ، النتيجة أليس كذلك؟” فقلت “بالطبع ، اظنك كذلك أيضاً.” فقالت ” نعم ” نظرت إلى عضلات صدري المنتفخة و قالت في ابتسامة ” قمصان جميل ” فقلت باسما ” شكراً ، لباسك ايضا مميز” فضحكت و قالت ” أحقا! شكراً ، ااعجبك لباسي؟” فقلت و قد حامت بمخيلتي أفكار ساخنة لا أدري سبب حضورها و لا أدري ما الذي جعلني أجيب بإجابة لا تعكس مطلقاً حقيقة الأمر ” نعم أعجبني..” فضحكت الفتاة فأضفت بالقول ” لعل رشاقة جسمك هي التي جعلت اللباس يبدو مميزا أيضا” فقالت تستحسن كلامي ” نعم ، اشاطرك الرأي” فقالت بعد أن جعلتها تحس براحة ” و انت ايضا ، جسمك المثير قد تناسق مع لباسك ” فابتسمت و قلت ” آه ، شكراً” . ظللت واقفا بجانبها ، كانت ترتدي قمصان أبيض فضفاض قد بان من تحته قستانها الوردي ، و كانت قطرات العرق الباردة تغوص في شق بزازها الملتصقة ، أما رائحة شعرها فقد جعلتني أهيم ، أنستني خنقة هذا الطقس الحار. كنا صامتين ، ففاجأتني بالسؤال ” أأنت مرتبط؟” فقلت ” لا ، لكنني كنت..” فقالت ” آه ، و أنا مثلك تماماً” ثم قالت ” ما رأيك لو نذهب لنمكث في أحد الأقسام ، لقد تعبت من الوقوف ثم إنه لازال على ظهور النتيجة الكثير من الدقائق” فقلت معجبا بالفكرة ” نعم نعم..” </p><p><p style="text-align: right;">كان القسم الذي دخلناه بعيداً عن الضوضاء ، لا نكاد نسمع في الجوار صوت أحد المارة من الخدم أو الطلبة أو الموظفين.. كنت جالساً فوق طاولة حذو الباب المفتوح ، و كانت هي أمامي ، فقالت لي “هل أنت كثيف الشعر؟” فقلت “لا..” فقالت ” انا أيضا ” ثم قالت ضاحكة ” كل ما ينبت الشعر أنزعه نزعا” فسألتها ” من أي مكان؟” فازداد صوت ضحكها ، ثم أجابت مشيرة إلى كسها ” هنا..” فقلت “اه ، فهمت..” فقالت مفسرة ” انه من باب الحفاظ على السلامة من الميكروبات التي يتسببها الشعر” فقلت لها مؤكداً “نعم و هو كذلك” سبح خيالي إلى بعيد ، بقيت أتخيل نعومة كسها كيف تكون ، و شكله ، طعمه اللذيذ في أمتع أحداث قصص نيك صيفية </p><p><p style="text-align: right;">قاطعتني قائلة “هاي ، أين ذهبت؟” فقلت ضاحكا ” أنصحك بأن لا تعرفي” شوقتها فاسرعت بالقول بعد أن التصق فخذها بفخذي “أرجوك أريد أن أعرف” فقلت ملهفا ” كنت أتخيل المكان الذي نزعت عنه الشعر نزعا” فضحكت و قالت ” أحقا! ” رمقت إلى زبي الذي هاج من تحت البنطلون ثم قالت بإثارة ” أتريد أن أريك إن لم تكن مصدقا لما قلته لك؟” فقلت في نفسي ” آه.. نعم” قلت لها ” حسنا ،لما لا” اغلت الفتاة باب القسم ثم اتكأت على صدري بظهرها و هي واقفة ، وكنت خلفها جالساً على الطاولة نصف جلسة.. كانت تلبس بنطلون رياضي مطاطي ، بحركة رشيقة جذبت أعلى البنطلون و معه السترينغ إلى أسفل و إلى الأمام ، فرأيت شدة بياض جلد عانتها الملساء ، و تراءى لي بظرها المخبىء بين جوانب كسها المشحمة..كانت رقبتها قريبة من شفتاي قالت لي بعد أدارت لي وجهها “أرأيت؟” فقلت لها “نعم ، هذا شيء مميز جدا” غطت الفتاة كسها الصغير -كما تغطي الحمامة بريش جناحها صغارها – و كانت لتبتعد..فأسرعت نحو رقبتها أقبلها بشراهة خوفاً مني أن لا انتهز هذه الفرصة.. فانسابت ، فأخذت تزيد التصاق ظهرها بصدري , كما أنها لفت شعرها إلى جانب ثم امالت لي الجانب الآخر من رقبتها ، فأخذت ألحس رقبتها من ذاك الجانب لحسا ، شعرت بلذة حارقة و شرعت امرر بشفتاي قبلات محرقة ، جعلتها تستدير نحوي بلهفة و سرعة قائلة ” لقد ذوبتني..” ثم عانقتني بلطف و اسرعت نحو شفتاي تمزقهما بشفتيها تمزيقا.. فقلت لها بعد دقائق من تبادل القبلات ” ما أعذب رحيق شفتيك! إنه أسكرني..” قلت لها هذا الكلام و بخفة مددت يداي إلى الخلف و شرعت أعصر طيزها عصراً عنيفاً ، و أتملس من تحت قميصها الفضفاض خصرها الناعم ، اما هي فلم تكف تفرغ على فمي لعابها البارد.. فشعرت بيدها قد حطت من فوق زبي المنتصب تحت البنطلون ، فأخذت تضغط عليه بهدوء ، هذه الحركة جعلتني أقف و برشاقة أسدل البنطلون قليلاً إلى الأسفل و معه السليب شورت ، فاسرعت تمسك زبي قائلة “آه ما أبنه” فقلت لها هائجا “إنه تحت أمرك” حينئذٍ ، أسدلت الفتاة بنطلونها و السترينغ قليلا ثم انحنت نحو الحائط موجهة أمام زبي طياتها الطري ، شعرت برعشة قوية كامل جسمي ، شعرت بنار تشتعل بداخلي ، مسكت زبي و جعلته يداعب جدار كسها المبلل ثم تناولته بيدي و حشوت رأسه في ثقب طيزها الضيق ، أخذت تتاوه بحلاوة و شرعت أدخل و أخرج زبي دون انقطاع..في أحلى قصص نيك صيفية</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10293, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/q1izf0lrvc.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">قصص نيك صيفية ، من بينها هذه القصة الممتعة جداً ، تبدأ أحداثها حينما كنت في الكلية ، كان الوقت قد تجاوز منتصف النهار بقليل ، كان الطقس شديد الحرارة ، بدوت اغتسل و كل من حولي من طلبة عرقا.. الكل هنا ينتظر النتيجة النهائية ، الكل على أعصاب شديدة ، جذبت عيناي فتاة ، لاحظت انها كانت ترمق إلي باستمرار ، سرت نحوها فسارت نحوي ، سبقتني بالسؤال “مرحباً ، النتيجة أليس كذلك؟” فقلت “بالطبع ، اظنك كذلك أيضاً.” فقالت ” نعم ” نظرت إلى عضلات صدري المنتفخة و قالت في ابتسامة ” قمصان جميل ” فقلت باسما ” شكراً ، لباسك ايضا مميز” فضحكت و قالت ” أحقا! شكراً ، ااعجبك لباسي؟” فقلت و قد حامت بمخيلتي أفكار ساخنة لا أدري سبب حضورها و لا أدري ما الذي جعلني أجيب بإجابة لا تعكس مطلقاً حقيقة الأمر ” نعم أعجبني..” فضحكت الفتاة فأضفت بالقول ” لعل رشاقة جسمك هي التي جعلت اللباس يبدو مميزا أيضا” فقالت تستحسن كلامي ” نعم ، اشاطرك الرأي” فقالت بعد أن جعلتها تحس براحة ” و انت ايضا ، جسمك المثير قد تناسق مع لباسك ” فابتسمت و قلت ” آه ، شكراً” . ظللت واقفا بجانبها ، كانت ترتدي قمصان أبيض فضفاض قد بان من تحته قستانها الوردي ، و كانت قطرات العرق الباردة تغوص في شق بزازها الملتصقة ، أما رائحة شعرها فقد جعلتني أهيم ، أنستني خنقة هذا الطقس الحار. كنا صامتين ، ففاجأتني بالسؤال ” أأنت مرتبط؟” فقلت ” لا ، لكنني كنت..” فقالت ” آه ، و أنا مثلك تماماً” ثم قالت ” ما رأيك لو نذهب لنمكث في أحد الأقسام ، لقد تعبت من الوقوف ثم إنه لازال على ظهور النتيجة الكثير من الدقائق” فقلت معجبا بالفكرة ” نعم نعم..” <p style="text-align: right;">كان القسم الذي دخلناه بعيداً عن الضوضاء ، لا نكاد نسمع في الجوار صوت أحد المارة من الخدم أو الطلبة أو الموظفين.. كنت جالساً فوق طاولة حذو الباب المفتوح ، و كانت هي أمامي ، فقالت لي “هل أنت كثيف الشعر؟” فقلت “لا..” فقالت ” انا أيضا ” ثم قالت ضاحكة ” كل ما ينبت الشعر أنزعه نزعا” فسألتها ” من أي مكان؟” فازداد صوت ضحكها ، ثم أجابت مشيرة إلى كسها ” هنا..” فقلت “اه ، فهمت..” فقالت مفسرة ” انه من باب الحفاظ على السلامة من الميكروبات التي يتسببها الشعر” فقلت لها مؤكداً “نعم و هو كذلك” سبح خيالي إلى بعيد ، بقيت أتخيل نعومة كسها كيف تكون ، و شكله ، طعمه اللذيذ في أمتع أحداث قصص نيك صيفية <p style="text-align: right;">قاطعتني قائلة “هاي ، أين ذهبت؟” فقلت ضاحكا ” أنصحك بأن لا تعرفي” شوقتها فاسرعت بالقول بعد أن التصق فخذها بفخذي “أرجوك أريد أن أعرف” فقلت ملهفا ” كنت أتخيل المكان الذي نزعت عنه الشعر نزعا” فضحكت و قالت ” أحقا! ” رمقت إلى زبي الذي هاج من تحت البنطلون ثم قالت بإثارة ” أتريد أن أريك إن لم تكن مصدقا لما قلته لك؟” فقلت في نفسي ” آه.. نعم” قلت لها ” حسنا ،لما لا” اغلت الفتاة باب القسم ثم اتكأت على صدري بظهرها و هي واقفة ، وكنت خلفها جالساً على الطاولة نصف جلسة.. كانت تلبس بنطلون رياضي مطاطي ، بحركة رشيقة جذبت أعلى البنطلون و معه السترينغ إلى أسفل و إلى الأمام ، فرأيت شدة بياض جلد عانتها الملساء ، و تراءى لي بظرها المخبىء بين جوانب كسها المشحمة..كانت رقبتها قريبة من شفتاي قالت لي بعد أدارت لي وجهها “أرأيت؟” فقلت لها “نعم ، هذا شيء مميز جدا” غطت الفتاة كسها الصغير -كما تغطي الحمامة بريش جناحها صغارها – و كانت لتبتعد..فأسرعت نحو رقبتها أقبلها بشراهة خوفاً مني أن لا انتهز هذه الفرصة.. فانسابت ، فأخذت تزيد التصاق ظهرها بصدري , كما أنها لفت شعرها إلى جانب ثم امالت لي الجانب الآخر من رقبتها ، فأخذت ألحس رقبتها من ذاك الجانب لحسا ، شعرت بلذة حارقة و شرعت امرر بشفتاي قبلات محرقة ، جعلتها تستدير نحوي بلهفة و سرعة قائلة ” لقد ذوبتني..” ثم عانقتني بلطف و اسرعت نحو شفتاي تمزقهما بشفتيها تمزيقا.. فقلت لها بعد دقائق من تبادل القبلات ” ما أعذب رحيق شفتيك! إنه أسكرني..” قلت لها هذا الكلام و بخفة مددت يداي إلى الخلف و شرعت أعصر طيزها عصراً عنيفاً ، و أتملس من تحت قميصها الفضفاض خصرها الناعم ، اما هي فلم تكف تفرغ على فمي لعابها البارد.. فشعرت بيدها قد حطت من فوق زبي المنتصب تحت البنطلون ، فأخذت تضغط عليه بهدوء ، هذه الحركة جعلتني أقف و برشاقة أسدل البنطلون قليلاً إلى الأسفل و معه السليب شورت ، فاسرعت تمسك زبي قائلة “آه ما أبنه” فقلت لها هائجا “إنه تحت أمرك” حينئذٍ ، أسدلت الفتاة بنطلونها و السترينغ قليلا ثم انحنت نحو الحائط موجهة أمام زبي طياتها الطري ، شعرت برعشة قوية كامل جسمي ، شعرت بنار تشتعل بداخلي ، مسكت زبي و جعلته يداعب جدار كسها المبلل ثم تناولته بيدي و حشوت رأسه في ثقب طيزها الضيق ، أخذت تتاوه بحلاوة و شرعت أدخل و أخرج زبي دون انقطاع..في أحلى قصص نيك صيفية [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
في قصص نيك صيفية مداعبة ساخنة و لهفة نيك حارة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل