الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
في ذلك اليوم اوقعني حظي مع قحبة جريئة جدا و جميلة رغم انها كبيرة نوعا ما في السن و كانت بيضاء و تملك مؤخرة تذيب الحجر وانا كنت اعمل في مدينة بعيدة عن مدينتي و هي مدينة ساحلية مليئة بالعاهرات و لكن لم اكن املك سكن و كنت اقيم مع اثنان من اصدقائي حيث استاجرنا شقة صغيرة و كلنا كنا غير متزوجون . و كنت احب المرور على تلك الطريق التي يوجد خلفها الكثير من الفنادق الرخيصة لكن رغم ان سعر الفندق رخيص الا اني لا املك الامكانيات لادخال قحبة هناك زئد مصاريف النيك معها و من حسن حظي وجدت تلك الشرموطة الجريئة جدا و التي كانت هي التي تبادر الي و تعرض علي خدماتها
حين مررت عليها ادركت انها قحبة جريئة جدا حيث نظرت الي و اقتربت مني وقالت هل تبحثعن قحبة تنيكها انا هنا ثم اضطربت انا و انتصب زبي من كلامها ثم بدا قلبي يدق و اخبرتها اني لا املك المال و ردت علي سانيك معك بافضل سعر يعجبك و انا قلت لها لكن انا لا املك ثمن الغرفة . في تلك اللحظة ادارت وجهها و قالت حسنا كما تريد اذن اذهب للحمام و اسلخ زبك حتى تقذف و انا مشيت و زبي منتصب ثم نادتني و قالت اذا اردت ان تنيكني تحت الجسر القديم انا موافقة و احسست بالنار تشتعل في زبي لسماع ذلك العرض الذي لم احلم به و درت اليها و قلت موافق و اتجهنا نمشي على اقدامنا و انا مع احلى قحبة جريئة جدا و تحب الزب
و حين وصلنا راقبت انا المكان جيدا حتى تاكدت اننا لوحدن حيث اخاف من اللصوص و ايضا من رجال الشرطة ثم وقفت اقبلها وهي تقبلني و كانت قحبة جريئة جدا و لا تخاف اي شيء ثم فتحت لي سحاب بنطلوني و اخرجت انا زبي و لما راته قالت خسارة لسنا في الفندق و عرفت ان زبي اعجبها . و احلى شيء في زبي ليس الحجم الكبير بل الانتصاب الحديدي الذي جعل تلك القحبة تعجب به في المص و اللحس و رضعت زبي حوالي دقيقتين حتى اصبح كالحديد و جلست على تلك الصخرة هناك و فتحت رجليها و قالت اريد ان يتمزق كسياليوم بهذا الزب الحديدي و انا دفعته و بدات انيك احلى قحبة جريئة جدا و ساخنة
و اخرجت بزازها لوحدها حتى انظر اليهما و انا ادخلت زبي انيك احلى و اسخن شرموطة و قحبة جريئة جدا و نياكة و كسها ساخن نار رغم انه مرتخي قليلا و لم يكن على مقاس زبي و لكن محنتي وحبي للسكس جعلني احس به احلى كس في الدنيا . و كنت احرك زبي بمحنة كبيرة الى الامام و الخلف بلا توقف و اقبلها و الحسفي حلمتها و انا اذوب و هي تتغنج و تمضغ اللبان و كانها كانت في نزهة بينما انا شهوتي كانت تقطعني و تجعلني اغلي مع قحبة جريئة جدا و نياكة و كسها و زبي كنت ادفع به للخصيتين و لم يكن ينقصني الا الفراش و السرير حتى يقلبها و امارس عليها الاوضاع الساخنة التي احبها