الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قحبة جريئة و ساخنة مارست معي الجنس تحت الجسر بسعر رخيص – الجزء 3
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 569" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9yv4h2oyeo.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> في ذلك الجسر و مباشرة تحته كنت مع قحبة جريئة جدا اتمتع و ادخل لها زبي للخصيتين و الشهوة التي كانت تشتعل تجعل زبي يتحرك بسرعة اكثر و انا ادفع به بقوة كبيرة و اصفعها و هي ايضا سخنت و اعجبها زبي الحديدي الذي كان في كسها و كانت ترفع لي رجلها . و رغم انها ناضجة و ممتلئة نوعا ما في سمها الا انها رشيقة و تتحرك كما تريد و انا انحنيت حتى وضعت صدري على ظهرها و امسكتها من بزازها العب بهما و احسست اني قريب من انزال شهوتي و حتى زبي بدات حرارة النبض تتحرك فيه في تلك اللحظات لكن كنت اريد التمتع اكثر مع حلاوة الكس و حرارته و احلى شرموطة و اعرف ان مثل تل النيكة لا تحدث الا مرة في العمر </p><p> و مثلما يحدث عادة في النيك فقد وصلت الى لحظة الاشباع و كان انزال الشهوة امر لا يمكن تحديه مع قحبة جريئة جدا و ساخنة و الزب حين يصل الى نقطة القذف فان الرعشة لا يمكن ايقافها و الشيء الذي لن انساه هو كيف كانت رعشتي حارة و ميلة و علتني اشعر كانني اصبت بدوار . و مرت علي اسخن لحظة جنسية في حياتي حيث بدات اقذف و على الفور اخرجت زبي وابتعدت هي عني و بقيت فقط تنظر وتراقب كيف كنت اقذف و في كل مرة تقول وا او واو مممم مممم و الزب اعجبها كيف كانت تخرج منه المحنة و انا مع اسخن قحبة جريئة جدا و تحب الجنس و احسست انه رغم حبها للمال الا انها تمارس الجنس ايضا بحب و تجاوب جميل </p><p> حين كان يقذف زبي كنت ارى قطرات منيي كيف كانت تطير في الهواء ثم تنزل على الارض و انا افتح رجلاي حتى لا ينزل حليب زبي على سروالي او حذائي بعد نيك جميل جدا مع قحبة جريئة جدا و تحب الزب بينما هي كانت تخفي في صدرها و تمسح كسها بمنديل من الفوق ثم رمت المنديل على الارض . و تملكتني برودة جميلة مخلوطة بالنشوة الجنسية بعد ان انهيت النيك و لم اخفي زبي رغم انني دفعت لها الثمن و غادرت و بقيت هناك لبضعة لحظات العب بزبي المرتخي و كانني اريد ان استمني لكن زبي لم ينتصب و ختمتها ببولة ساخنة هناك بعد نيك جميل مع قحبة جريئة جدا و ميلة و جسمها لذيذ </p><p> ثم خرجت من هناك و انا اراقب كيف كانت الشراميط يصطدن الزبائن بينما القحبة التي مارست معها الجنس لم ادها و كان من المؤكد انها في غرفة الفندق تاكل الزب و ربما في احد المنازل لانه ياتي احيانا رجال يملكون شقق و بيوت ياخذون معهم ما طاب من القحاب . و حتى في الليل لم تفارق ذهني تلك اللحظات في ذلك المكان المنعزل و الخطير جدا و كيف كنت انيك و هي ترضع لي و حتى كيف قذفت المني بتلك الحرارة الجميلة مع قحبة جريئة جدا و علتني احس كانها حبيبتي من خلال الطريقة التي مارست الجنس معها و الحرارة الكبيرة و اتلجاوب الساخن معي و مع زبي الذي اعجبها و اعجب كسها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 569, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/9yv4h2oyeo.jpg[/IMG] في ذلك الجسر و مباشرة تحته كنت مع قحبة جريئة جدا اتمتع و ادخل لها زبي للخصيتين و الشهوة التي كانت تشتعل تجعل زبي يتحرك بسرعة اكثر و انا ادفع به بقوة كبيرة و اصفعها و هي ايضا سخنت و اعجبها زبي الحديدي الذي كان في كسها و كانت ترفع لي رجلها . و رغم انها ناضجة و ممتلئة نوعا ما في سمها الا انها رشيقة و تتحرك كما تريد و انا انحنيت حتى وضعت صدري على ظهرها و امسكتها من بزازها العب بهما و احسست اني قريب من انزال شهوتي و حتى زبي بدات حرارة النبض تتحرك فيه في تلك اللحظات لكن كنت اريد التمتع اكثر مع حلاوة الكس و حرارته و احلى شرموطة و اعرف ان مثل تل النيكة لا تحدث الا مرة في العمر و مثلما يحدث عادة في النيك فقد وصلت الى لحظة الاشباع و كان انزال الشهوة امر لا يمكن تحديه مع قحبة جريئة جدا و ساخنة و الزب حين يصل الى نقطة القذف فان الرعشة لا يمكن ايقافها و الشيء الذي لن انساه هو كيف كانت رعشتي حارة و ميلة و علتني اشعر كانني اصبت بدوار . و مرت علي اسخن لحظة جنسية في حياتي حيث بدات اقذف و على الفور اخرجت زبي وابتعدت هي عني و بقيت فقط تنظر وتراقب كيف كنت اقذف و في كل مرة تقول وا او واو مممم مممم و الزب اعجبها كيف كانت تخرج منه المحنة و انا مع اسخن قحبة جريئة جدا و تحب الجنس و احسست انه رغم حبها للمال الا انها تمارس الجنس ايضا بحب و تجاوب جميل حين كان يقذف زبي كنت ارى قطرات منيي كيف كانت تطير في الهواء ثم تنزل على الارض و انا افتح رجلاي حتى لا ينزل حليب زبي على سروالي او حذائي بعد نيك جميل جدا مع قحبة جريئة جدا و تحب الزب بينما هي كانت تخفي في صدرها و تمسح كسها بمنديل من الفوق ثم رمت المنديل على الارض . و تملكتني برودة جميلة مخلوطة بالنشوة الجنسية بعد ان انهيت النيك و لم اخفي زبي رغم انني دفعت لها الثمن و غادرت و بقيت هناك لبضعة لحظات العب بزبي المرتخي و كانني اريد ان استمني لكن زبي لم ينتصب و ختمتها ببولة ساخنة هناك بعد نيك جميل مع قحبة جريئة جدا و ميلة و جسمها لذيذ ثم خرجت من هناك و انا اراقب كيف كانت الشراميط يصطدن الزبائن بينما القحبة التي مارست معها الجنس لم ادها و كان من المؤكد انها في غرفة الفندق تاكل الزب و ربما في احد المنازل لانه ياتي احيانا رجال يملكون شقق و بيوت ياخذون معهم ما طاب من القحاب . و حتى في الليل لم تفارق ذهني تلك اللحظات في ذلك المكان المنعزل و الخطير جدا و كيف كنت انيك و هي ترضع لي و حتى كيف قذفت المني بتلك الحرارة الجميلة مع قحبة جريئة جدا و علتني احس كانها حبيبتي من خلال الطريقة التي مارست الجنس معها و الحرارة الكبيرة و اتلجاوب الساخن معي و مع زبي الذي اعجبها و اعجب كسها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قحبة جريئة و ساخنة مارست معي الجنس تحت الجسر بسعر رخيص – الجزء 3
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل