الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كان يوما ساخنا مع قحبة كسها مبلول و تمارس الدعارة في ذلك البيت السري و رغم اننا كنا نزورها بطريقة خفية الا ان الجميع كان يعرف اننا كنا نذهب هناك و لا احد كان ينكر و كنت انا في الخدمة العسكرية انذاك و عمري لم يتجاوز الواحدة و العشرين . في ذلك البيت كان هناك شرموطتين فقط و الطلب عليهما كبير جدا و بصعوبة بالغة يمكن لاي احد ان يات دوره نظرا للاقبال الكبير و السبب اننا كنا في قلب الصحراء و نبعد عن اقرب مدينة بحوالي اربعمائة متر و حتى كبار الضباط انوا يذهبون هناك و انا لما اتى دوري كنت احس اني في حلم و دخلت بعدما طلب مني الحارس هناك الا اضيع الوقت .
و قد وجدت نفسي ساخن اكثر من العادة و انا ارى امامي قحبة كسها مبلول و مستعدة ان تنيك مع جيش من الرجال اغلبهم عسكر و ممحونين و لكن كانت جالسة على طرف اريكة و رجليها مفتوحين و لا يظهر الا كسها و حتى صدرها كان مختفي . و لما وصلت دوري حاولت تقبيلها من فمها لكنها ادارت وجهها وكانها تتقزز مني و انا لم يعجبني الامر لكن ما كان يهمني هو ادخال زبي في كسها و لما ادخلته وجدت الكس ساخن جدا و مبلول و لا ادري ان كان بلل الكس او او سائل م وضعته و لكن ما كان يهم هو اني انيك قحبة كسها مبلول و حار
و راح زبي يدخل بقوة في ذلك الكس اللزج و يغيب و انا ادفع و ادخل بكل حرارة مع قحبة كسها مبلول و حار جدا و كنت انيك وهي لا تحرك ساخن و لا تخرج حتى اهة او نفس كانني انيك دمية و لكن حلاوتها كانت كبيرة زائد الشهوة التي كنا فيها و نحن في الجيش لا نرى الا الرجال . و بقوة كبيرة وشهوة حارة عجيبة جدا انفجر زبي و طبعا النيك كان بالعازل الجنسي اي استطيع ان اكب شهوتي داخل كسها و لكن هي لما راتني اتلوى راحت تباعد كسها و تلب مني ان اخرج زبي و كنت اريد ان انيكها و اضربها من شدة تكبرها و لكن انا اخرجت الشهوة ومارست سكس حار مع قحبة كسها مبلول و ساخن جدا
ثم نزعت زبي و هي بدات تنادي على الزبون التالي و انا لم اخفي حتى و ما زالت احاول ان امسحه من المني العالق فيه بعدما نزعت العازل الجنسي و حين سمعت صوت الباب ينفتح رحت اخفي زبي بمنيه بسرعة حتى لا يراني احد على تلك الحال . ثم خرجت و انا اريد ان استمني لان تلك اللذة لم تكفيني و ذهبت الى اقرب حمام و حلبت زبي و انا استحضر لحظات النيك الساخن كيق كنت انيك قحبة كسها مبلول و ساخن و اخرجت شهوتي في الكابوت بكل محنة