الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرحبا بكم انا شاب عمري تسعة عشر سنة و مرة قذفت على ماما شهوتي وانا في حضنها و انا متاكد ان ماما كانت تعلم ان زبي في تلك الاثناء كان يقذف لاني بمجرد ان قذفت و اخرجت الشهوة حتى اطلقتني و هي تبتسم بطريقة خبيثة و مهيجة جدا . حتى تفهموا جيدا القصة انا اعيش مع ماما و اختي و ابي متوفى من زمان وماما ما زالت تفوح منها الانوثة و جميلة جدا و في المنزل عادة ترتدي ملاس مثيرة و ضيقة و شفافة فهي تحب ان تكون متحررة في ثيابها في البيت ولكن في الخارج تخرج بال**** و هكذا صرت لما ارى ماما في الخارج بذلك الجسم المستور اشتهي رؤيتها و هي بملابس شفافة و اكثر شيء كان يشعل الشهوة في زبي على جسم ماما هو بزازها لما ترتدي الفستان و يظهر الخط الذي يفرق ثدييها خاصة لما تميل او تنحني
و في ذلك اليوم الذي قذفت على ماما شهوتي كنت انا ارتدي ملابس خفيفة ايضا و ماما كانت بروب تقريبا شفاف و حلماتها كانت ترفع جهة الصدر بقوة و انا كنت متعب بعض الشيء و ماما جاءت الي و اخذتني في حضنها و انا ازلت راسي نحو صدرها لتقع شفتي مباشرة على لحم الثدي . و كان ثدي ماما دافئ جدا و ناعم و هي اعجبها الامر و لكن لم اخرج لساني لالحس و لم اقبلها و بقيت فقط اتمتع بذلك الدفئ ثم بدات ماما تقول حبيبي انت روحي و حياتي و انا عدلت وقفتي معها من دون ان انزع فمي من صدرها حتى جاء زبي مباشرة على بطنها و كسها و لحظتها قذفت على ماما شهوتي بطريقة غريبة وساخنة جدا و انا احس ان ماما كانت تريد ان تمارس معي سكس المحارم باي طريقة
و كان زبي في الاول بعيد عن جسمها و لكن لما وقفت انا لاحظت انها قربت نفسها بسرعة من زبي حتى صار زبي على الكس و احسست بنبض قوي في قلبي و انا اسمع ايضا نبض قلب ماما و كانت ساخنة جدا و كان زبي منتصب و لا اعتقد ان ماما لم تكن تعلم ان زبي منتصب لان انتصابه كان واضح جدا . و قذفت على ماما و انا ارتعش في حضنها و شهوت خرجت ساخنة جدا حتى كدت امص لها حلمتها و ارضع من المتعة و اللذة و الوقت الذي كان فيه زبي يقذف كانت ماما تتحسس على ظهري و تلعب برقبتي و هي ايضا كان قلبها ينبض و انا اتوقع ان كسها كان يسيل من شهوتها و لم تتركني الى ان احست ان زبي اخرج الشهوة حيث لحظتها تركتها و لما نظرت الى عينيها وجدت ابتسامة سكسية غريبة جدا تصدر منها
و انا لما قذفت شعرت نفسي محرج جدا و كنت اريد ان ابتعد عنها من دون ان اتركها تنظر نحو منطقة زبي فانا كنت اتخيل اني ساجد هناك اثر كبير جدا كانني تبولت على نفسي و لذلك توجهت بسرعة الى الحمام و لكن لما وصلت هناك وجدت بضعة قطرات فقط من المني على السليب . و في تلك اللحظات امتزجت النشوة و الغرابة في داخلي فانا قذفت على ماما حين اخدتني في حضنها و انا اتسائل هل كانت امي تعي ما حدث هل فعلتها متعمدة و هل لاحظت ان زبي كان منتصب و قذف المني و رغم ذلك لم اجد الاجوبة على تساؤلاتي الى الان رغم ان كل الامور توحي ان ماما فعلتها متعمدة و كانت تريد اكثر من ذلك ان انيكها من كسها