• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قرية النياكة بالساحل الشمالي (1 مشاهد )

A

ALJOKER

ضيف
احداث هذه القصة وقعت منذ 7 سنوات وكان عمري انذاك 28 عاما
كان الجو حارا بالقاهرة فقد كنا في شهر اغسطس وهو من اشد الشهور حرارة في القاهرة وكان اهلي قد غادروا القاهرة كعادتهم الي الساحل الشمالي ليقضوا صيفهم هناك وبقيت وحيدا في القاهرة مع اخي الذي يصغرني بعامين ولم اكن سعيدا فاصدقاءه وصديقاته دائمين الزيارة في البيت ولا اشعر يراحتي في البيت وكنت اشعر برغبة شديدة في ان انطلق علي راحتي ولكن مع اخي واصدقائه اصبح الامر شبه مستحيل اضافة الي الشجار المستمر معه بسبب ما يفعله في المنزل فذهبت الي مديري في العمل وطلبت منه اجازة لمدة اسبوع لاستجم واريح اعصابي ووافق مديري علي الفور حيث انني لا احصل علي اجازاتي الا نادرا ولكنني فكرت الي اين اذهب ....لا استطيع البقاء في القاهرة بسبب اخي ولا اريد الذهاب الي اهلي في قريتنا بالساحل الشمالي لانني ايضا لن اكون علي راحتي معهم وبينما كنت اتباحث مع صديقي كريم في هذا الامر (وكريم صديقي منذ زمن طويل وهو مثلي سالب لكن له مواصفاته الخاصة) واقترح كريم علي اقتراح رائع "لماذا لا تقوم بتاجير شاليه في قرية اخري غير قريتكم فتكون وحيدا وعلي راحتك" فعلا اقتراح رائع ولكن كيف فقال لي ان قري كثيرة الملاك بها يؤجرون شاليهاتهم وما عليك الا ان تسال امن القرية وهم يدلونك ..لمعت الفكرة في راسي وقررت ان انفذها واقترح كريم اسم قرية قريبة من مارينا لان زوج اخته قد اجر بها من قبل بنفس الطريقة طلبت منه ان ياتي معي لكنه اعتذر لانه مرتبط بالبوي فريند بتاعه ولا يستطيع ان يسافر دونه
اتجهت الي الساحل الشمالي في الصباح وقررت ان اذهب اولا الي القرية التي ذكرها كريم وان لم اجد ساعود الي اهلي في قريتنا وعندما وصلت القرية اتجهت الي مكتب الامن وسالته هل لديكم شاليهات للايجار لمدة اسبوع فاجابني نعم ففرحت كثيرا وسالني هل تريده علي البحر فقلت لايهم لكن لا اريدها ان تكون بعيدة عن البحر فذهب معي احد افراد الامن حتي يريني الشاليهات المتاحة وكان وسيما للغاية فبدات افكر لماذا لا تكون هذه اجازة خاصة ممتعة فانا وحدي هنا لا يعرفني احد....المهم استقريت علي شاليه وعدت الي مكتب الامن وانهيت اجراءات التاجير وعدت الي الشاليه وكانت الساعة قد قاربت علي الرابعة مساء ارتحت قليلا واخذت حمام وكانت اعصابي بدات في الارتخاء بالفعل
كان الشاليه في اطراف القرية في منطقة لا تزال معظمها تحت التشطيب وكانت منطقة هادئة وكان لوجودي فيها وحيدا مع شيطاني اكبر تأثير علي ما حدث تباعا
بعدما خرجت من الحمام قررت ان اذهب لاتمشي علي شاطئ البحر ونفسي تطلب ان اعيش مغامرة جنسية جديدة فارتديت الهوت شورت الازرق الضيق الذي يكشف عن تدويرة طيزي وامتلاء افخاذي ومعه التي شيرت الكات الضيق الذي يبرز صدري وطلعت الي البحر لاصاب بخيبة الامل فقد كان خاليا تماما من اي مخلوق لا يوجد رجل واحد ولا حتي امراة علي الشاطئ فهدات من روعي وقلت لا يهم فانا هنا لاستجم وقررت ان اشرب سيجارة واعود بعدها الي الشاليه وقلت في نفسي اكيد السبب ان المنطقة لا تزال تحت التشطيب فلا يوجد احد
وانا اتمشي لا حظت احدا ينظر الي من احد الشاليهات علي البحر والتي لا تزال تحت التشطيب لم استطع ان احدد ملامحه جيدا فقد كان بعيدا بعض الشيئ لكنني استطعت ان احدد انه شابا طويل القامة اسمر قليلا ذو شارب ولحية قلت في نفسي ولما لا لما لا اتشرمط قليلا لعلي اهدا من لهيب شهوتي بدات اتمشي امامه بميوعة وليونة تارة اجلس علي سور البحر واضع الرجل فوق الرجل لابين افخادي الممتلئة وتارة اعطيه ظهري وانحني لاسند علي سور البحر واعود لاتراقص في المشي مرة اخري ولاحظت انه ترك ما كان يعمله بالشاليه وظل يراقبني في شغف ولم يمض علي كثيرا حتي نظرت الي حيث كان يقف لاجده قد ترك مكانه وخرج من الشاليه ويتجه نحوي تسارعت ضربات قلبي وتتابعت انفاسي فلا اعلم ما ينويه هذا الغريب نحوي وعندما اقترب نظرت اليه لاتبين ملامحه وبالفعل كان طويل القامة مفتول الجسد خمري اللون ملامحه رائعة يشبه المغني الاسباني خوليو اجلاسيوس لكنه بشارب ولحية مكتملة يرتدي فانلة داخلية بيضاء متسخة من الدهان والبوية التي يعمل بها وبنطال واسع رمادي لا يخلو من بقع البوية هنا وهناك ...اقترب مني مبتسما وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال هو حضرتك بتدور علي حاجة اصلي شايفك رايح جاي فيه حاجة ولا ايه؟ اجبته سريعا لا انا بس بتمشي اصلي لسه واصل من شوية والبحر وحشني ضحك وقال اسكندرية نورت يا يا باشا ضحكت ثم قال انت هنا لوحدك اجبنه نعم فابتسم وقال اصل انا لما شفتك رايح جاي قدامي قلت يمكن القمر بيدور علي حاجة وقلت لما اجي اشوفك وانا يا باشا تحت امرك ابتسمت ابتسامة مائعة واجبته بلبونة ما تحرمش منك شايلك للكبيرة فضحك وقال ما هيا فعلا كبيرة سالته ما اسمك قال اسمي اسماعيل وانت قلته رامي رد عاشت الاسامي ضحكت واخرجت سيجارتين من علبتي واعطيته واحدة وسريعا اخرج هو ولاعته حتي يشعل لي سيجارتي فاقتربت منه حتي التصقت اردافي بمنطقة زبره متعللا بان الهواء شديد ويطفئ الولاعة فالتصق هو اكثر بي والتفت يده حول يدي حتي اشعل السيجارة وكانت يده خشنة لطبيعة عمله اشعلت السيجارة وشكرته ونظرت اليه لاجد الشهوة قد اشتعلت في عينيه تلك النظرة اعرفها جيدا انها نظرة الرجل حينما يريد ان يفترس جسدي ليشبع كل رغباته الجنسية وعلي الفور ابتسمت ونظرت اليه نظره رغبة ولبونة فقال انا تحت امرك يا باشا بس انت قولي انت عايز ايه وانا اريحك فضحكت وقلت هو انت لحد دلوقتي مش عارف انا عايز ايه فابتسم وقال عارف بس عايز اسمعها منك لم افكر كثيرا وتقمصت دور الشرموطة اللعوب وجاوبت بكل جراة ولبونة عايز زبرك فرد وانا تحت امرك مددت يدي لاتحسس زبره لاجده منتصب وياله من زبر كان كبيرا وعريضا حتي انني لم استطع ان الف اصابعي عليه لكنه مسك يدي وابعدها سريعا عن زبره وقال مش هنا يا قمر وانا لسه عندي شغل فسالته اذن متي فرد انا بخلص شغل الساعة الثامنة لماذا لا تاتي عندي علي الساعة التاسعة اكون قد جهزت لنا القعدة واشار بيده الي فيللا في بعيدة بعض الشيئ وقال انا قاعد في الملحق بتاع الفيلا دي تعالي علي الساعة 9 حاستناك اوع ما تجيش فقلت لا اكيد لازم اجي وابتسمت وسلم علي ثم عاد الي مكان عمله وذهبت انا الي الشاليه حتي استعد لللقاء الحميم
عدت الي الشاليه وكانت الساعة تقارب السابعة مساء دخلت الحمام واخذت دوش مرة اخري ووقفت امام المرايا لاتاكد من نعومة جسدي وطيزي افكر في زبر اسماعيل العملاق وابتسم واقول لنفسي كم انت شرموطة يا رامي لم اتخيل انني ساتصرف بشرمطة هكذا مع شخص لا اعرفه من قبل ولكنني كنت مستثارا بالتجربة الجديدة فانا لن افعل ذلك من قبل اقتربت الساعة من الثامنة والنصف فبدات في ارتدائي لملابسي وكنت مصمما ان اكمل فكرة اسماعيل عني وهي انني شرموطة بكل معاني الكلمة فلبست تي شيرت ضيق يشد من بزازي ويرفعها وكيلوت اسود فتلة يكشف عن طيزي باكملها وفوقه شورت احمر يشف قليلا عما تحته لكن الظلام قد حل ولن يراني احد وانا اذهب الي اسماعيل فقد كنت هائج لدرجة كبيرة حتي انني لا استطيع ان ابتلع ريقي واخذت معي علبة الكريم لانني لا اضمن ان يكون لديه كريم وزبره لن يدخل الا باستخدام الكريم خرجت من الشاليه واتجهت الي الفيلا التي اشار اليها اسماعيل وكنت هناك في تمام الساعة التاسعة ودخلت لاجد الملحق منفصل عن الفيلا له بابه الخاص ذهبت وطرقت الباب ولم تمر ثواني حتي فتح الباب لاجد اسماعيل وقد استحم ولبس شورت ابيض وازرق يصل الي ركبتيه وتي شيرت * سوداء سلم علي وشدني الي الداخل واغلق الباب من ورائي وقال اتفضل اقعد لكنني لم اتحرك فقد اصابني الذهول فاسماعيل لم يكن وحيدا في الملحق فعندما دخلت وجدت ثلاثة شباب معه فالملحق عبارة عن غرفة واحدة بها سريرين وكنبة بجوار باب الملحق وحمام صغير في نهاية الملحق يتضح عليه ملامح عيشة العزوبية فهو غير مرتب وكان هناك شاب يجلس علي سرير والاخر علي السرير الثاني والثالث علي الكنبة تسمرت في مكاني ولم اعرف ماذا افعل كرر اسماعيل علي وقال اتفضل يا روميو اقعد ولكنني لم اتحرك ايضا فقد كان وقع الصدمة كبيرا علي فقال اسماعيل مخاطبا الشاب الذي يجلس علي السرير القريب من الباب وقال قوم يا محمد خللي روميو يقعد فقام ووجلس علي الكنبة بجوار صاحبه وشدني اسماعيل وتوجه بي الي السرير واجلسني هناك كل هذا ولم انطق بكلمة واحدة فكنت افكر كيف لي ان اخرج من هذه الورطة ما كنت اتوقع ابدا ان اسماعيل يضحك علي وياتي بي ليفترسني هو واصحابه ثم قال اسماعيل اعرفك علي زمايلي محمد واشار الي الشاب الذي قام عن السرير وجلس علي الكنبة امير وهو الشاب الذي يجلس بجوار محمد وعبده وهو الشاب الذي يجلس علي السرير البعيد وقال ده رامي يا شباب اللي حكيتلكو عليه ابتسموا جميعا ورحبوا بي لكنني كنت متسمر لا اقوي علي الكلام الخوف يعصف بي لا ادري ماذا افعل تاملت قليلا في الشباب محمد شاب نحيف اسمر ذو ملامح حادة تظهر عليه قسوة عمله كنقاش وهو في طولي او اطول قليلا امير شاب يميل بشدة الي البياض ذو شعر بني فاتح متجعد يقترب من طول اسماعيل وجسمه المفتول لكنه يبدو من ملابسه انه املس الجسم اما عبده فهو شاب ضخم ذو بنية قوية كانه يلعب كمال اجسام يفوق اسماعيل طولا حنطي البشرة.... اعتصرني القلق وشارفت علي البكاء وفكرت في التوسل لاسماعيل حتي يخرجني من الملحق فقد كنت خائفا جدا لا اعرف مصيري مع هؤلاء الاربعة فقط افكر ماذا سيكون حالي اذا افترسني كل هؤلاء اكيد طيزي سوف تتقطع وتنزف وسيكون المصير اسود ندمت كثيرا علي ما اقترفته من شرمطة فلعل هذه الشرمطة هي التي دفعت اسماعيل لان يدعو اصحابه الي نيكتي ما الحل ما الحل فكرت في الركض سريعا نحو الباب ولكن اسماعيل كان يقف بيني وبين الباب... لاحظ اسماعيل وجومي فقال ايه يا روميو مالك اجيبلك حاجة تشربها اومات راسي بلا واستجمعت قواي وقمت وقلت لهم معلش اصلي نسيت حاجة في الشاليه حاروح اجيبها وارجعلكو واتجهت نحو باب لملحق الا ان اسماعيل قال ايه نسيت ايه مش مهم خليك لكنني اصريت وقلت لا لازم اروح اجيبها وارجع معلش واكملت طريقي نحو الباب بخطوات متسارعة وبلمح البصر قفز محمد من الكنبة واغلق باب الملحق بالمفتاح واخذ المفتاح ففزعت واستدرت لاسماعيل وقلتله لو سمحت خليه يفتح الباب فرد علي وهو يضحك اهو قد* قوله نظرت الي محمد وصحت به افتح الباب لو سمحت انتو عايزين ايه فصاح محمد وقال عايزين ننيك يا كسمك يعتي حنكون عايزبن منك ايه وضحك وقال ايه يا برنز هو خروج الحمام زي دخوله ايه في ايه مش عاجبينك ولا ايه فكررت عليه افتح الباب وهنا قام امير من علي الكنبة واتجه نحوي ورفع يده لتنزل علي خدي في صفعة قوية وصاح انت بتزعق ليه يا كسمك الراجل قاللك عايزين ننيك وانت بتتناك مشكلتك ايه ودفعني نحو السرير ليتلقفني اسماعيل وكنت بدات في البكاء فاجلسني اسماعيل علي السرير وقال بالراحة يا جدعان رامي خول صحيح بس ده خول ابن ناس بالراحة عليه وهو هيسمع الكلام ونظر الي وقال مش كدة يا رامي حتسمع الكلام وهتخلينا ننيكك مش كدة لم اقوي ان ارفع راسي لانظر اليه واكمل اسماعيل ها يا رامي قلت ايه معلش الشباب بس تعبانه علي الاخر ومحتاجين يفضو معلش صدقني هنبسطك ونكيفك وكله بالراحة والذوق مش كدة يا رجالة وهنا نطق المارد عبده وقال احا يا سمعه انت قاعد بتتحايل علي الخول ده يعني قدام كسمه اربع رجالة زي الورد وبيتبطر احا ده خول يعني متعود يتناك لو عايز يعمل فيها شريفة ينضرب دين امه ويتناك غصب عنه وقام من علي السرير الاخر واتجه نحوي فارتعدت فرائصي وارتعشت من الخوف فقال اسماعيل لا يا رجالة ما يصحش كدة اصبرو بس هو هيتناك برضاه حتي شوفو ومد اسماعيل يده الي التي شيرت التي ارتديها وبدا يرفعها حتي يخلعها عني لم اقوي علي مقاومته فقد خارت كل قواي حتي خلعها عني بالكامل ثم مد يده الي بزازي وبدا يداعبها وهو يقول شفتو اهو بقا زي الفل اهو بالراحة عليه بقا بس بزازه ايه ملبن ابن الوسخة وبدا يزيد من فركها ويشد حلماتي فقال عبده لو عايز فعلا يقوم يكمل قلع هدومه قدامنا كده واحنا حنيكه بالراحة وهو يضحك فنظر اسماعيل الي وقال ياللا يا روميو ياللا بقا قوم اقلع وفرج الرجالة علي الي انت فرجتني عليه من بدري ووضع يده علي طيزي وبدا يدفعني لاقوم وهو يقول قوم يا رامي اسمع الكلام انا لو سبتهم عليك مش ضامن هيحصلك ايه كنت جالسا علي السرير بجانبي اسماعيل بينما محمد وعبده وامير ثلاثتهم يقفوا امامي....استجمعت قواي ووقفت واعطيتهم ظهري وبدات في خلع الشورت وسحبته لاسفل فسقط وكشف عن طيزي الملساء يخرج من بين فلقتيها خيط الكيلوت الفتله الاسود وهنا سمعت امير يصيح احاااا ايه الطيز دي دي جامدة فشخ فضحك اسماعيل وقال مش قلتلكو واحسست بايادي تمتد الي طيزي تعتصرها وتفركها في شبق وشهوة ثم سمعت محمد يقول لا وبصو علي الي لابسه ايه ده لباس خولات بصحيح وبكسمه كان عامل انه مش جاي يتناك وضربني علي طيزي ضربة قوية ارتعشت لها طيزي ثم قال امير طيب ما تقلعه اللباس يا اسماعيل فهم اسماعيل ليخلعني ما تبقي من ملابسي لكن عبده قال لا سيبولي انا الطلعة دي ومد يده وشد عني الكيلوت مرة واحدة لاقف امامهم عاري تماما ثم دفعني مرة اخري الي السرير لاسقط عليه ....استدرت لاجد الاربعة يقفون امامي وقد اطاحت الشهوة بعقولهم وبداوا في خلع ملابسهم وهنا احسست انني فعلا كالفريسة التي اجتمع حولها الاسود لينهشوا لحمها الطري الدافئ وهي تنام بلا حيلة
وقفوا امامي وقد تجردو جميعا من ملابسهم وكانت اجسامهم رائعة مفتولة العضلات من العمل اليدوي كان اسماعيل مشعرا جدا الشعر يغطيه من صدره حتي قدمه اما محمد فكان نحيلا يغطي صدره شعر خفيف اما امير وعبده فكان صدرهم املس لكن اجسامهم رائعة تكاد عضلاتهم تتفتق من تحت جلودهم لم استطع مقاومة النظر الي ازبارهم وكانت هنا نقطة التحول من الشعور بالخوف الي الشعور بالشهوة العارمة فاسماعيل زبره داكن ضخم ذو راس عريضة وكبيرة به عروق نافرة اما محمد فزبره طويل جدا لكنه يتميز براس غليظة وساق رفيع ولونه داكن ايضا اما امير فكان زبره احمر عريض وطويل به بعض الانحناء الي الجانب الايسر اخيرا عبده فكان زبره ضخما مثله طوله لا يقل عن 25 سم اما عرضه فيكفي ان اقول لكم انني احتجت كلتا يداي حتي امسكه وكان داكن يقارب السواد ذو راس مدببة ليشبه الصاروخ
كنت مستلقي علي السرير انظر اليهم وهم يقفون امامي عارون يلعبون في ازبارهم الجميلة يدلكونها وفي اعينهم نظرات تبتلع جسمي العاري في شهوة ولا استطيع ان انكر ان نظراتهم تلك اثارتني بشدة كان اسماعيل اقربهم الي فمد يده وشدني بقوة حتي وقفت امامهم ووضع يده علي كتفي يدفعني الي اسفل فهمت علي الفور انه يريدني ان انزل علي ركبتاي حتي امص لهم ازبارهم استجبت ونزلت ببطئ لاقف علي ركبتاي ومسكت زبر اسماعيل وواقتربت اليه بفمي ووضعته بين شفتاي لابدا رحلة المص والرضاعة كنت اعلم جيدا ان ذلك بمثابة استسلام وموافقة علي ما يريدونه مني وضعت زبر اسماعيل في فمي وبدات امص في شغف الحسه بلساني واطبق شفتاي عليه وادفعه في فمي دخولا وخروجا وهو يتاوه من المتعة لم انسي ايضا ان امسك بزبر محمد بيدي الاخري العب فيه وادلكه برفق وفهم الاربعة انهم قد انتصروا علي وانني اصبحت جاريتهم الجنسية يفعلون بي ما يشاؤون فاقترب مني امير وعبده يتحسسوا جسدي بايديهم الخشنة يفركون بزازي بعنف ويقرصون علي حلماتي ويحكوا ازبارهم بجسدي اثارهم كثيرا منظري وانا ارضع من زبر اسماعيل وهو يتاوه فمسكني محمد من راسي وجذبها بعنف ليخرج زبر اسماعيل من فمي ويدفعني الي زبره لامصه وهو يقول اههه مص يا خول مص وانا امصه بنهم ويد علي زبر اسماعيل الذي ابتل بلعابي ويدي الاخري تداعب زبر امير تارة وزبر عبده الضخم تارة اخري...لم ***ث طويلا حتي قال امير كفاية عليك كدة يا محمد وشدني لارضع من زبره الاحمر المتوهج الحسه واقبله واحيطه بشفتاي ليشعر بدفئ فمي ولا اخفي عليكم فقد تملكتني الشهوة فكنت كالسكران امص زبره وانا اغنج كالشراميط وهم يعبثون بجسدي ثم جاء دور عبده فبدات امص له راس زبره العملاق حاولت ان ادخله في فمي لكنه كان عريضا لا يتسع له فمي فمسكني عبده من راسي ودفع بزبره في فمي ليدخل حشرا في فمي ويحتك باسناني ليؤلمه فانتزع عبده زبره من فمي وصفعني بقوة علي خدي ليطيح بي ارضا ويصيح بي كسمك يا بن المتناكة انت عايز تعورني ...ابن المتناكة بيعض زبري نظرت اليه وقلت وانا اعملك ايه انت اللي زبرك كبير اوي مش داخل في بؤي ضحك الاخرون وقال له محمد صحيح يا عبده ما انت زبرك زبر حمار يعملك ايه يعني فضحكت معهم فنظر لي عبده وقال طيب يا شرموطه انا هاشرملك طيزك فقال امير خلاص ياعم هو هيمصلك بالراحة ياللا يا رامي مص لعبده بس من غير عض رجعت علي زبر عبده امص له راسه المدبب والحس جوانبه وانزل حتي بيضه الداكن المتدلي الحسه بلساني وهو مستمتع....مكثت حوالي نصف ساعة او يزيد وانا اتبادل المص والتدليك علي ازبارهم وهم يفركون جسدي بايديهم الخشنة حتي حان وقت النيك
فقال اسماعيل ها مين هينيكه الاول وهو يبتسم فرد عليه امير بلاش عبده خلي عبده في الاخر ضحك محمد وقال اه احسن عشان لو عبده ناكه الاول طيزه حتبوظ ومش حتنفع بعد كدة ضحكوا جميعا وكنت انا افكر وهم يضحكون وقررت ان اتناك منهم بالتدريج فابدا بمحمد حتي يوسع لي خرمي ثم امير ثم اسماعيل وانتهي بعبده كله حسب مقاس زبره فقلت لهم خلي محمد بنيكني الاول استجابوا لي وهم يضحكون بصوت عالي ويقولي لمحمد ايوة يا عم اهو عايزك تنيكه الاول يا سيدي حتاخد اول قطفة من طيزه وانا اضحك معهم واعتقد انهم فهموا لماذا اريد ان ابدا بمحمد
صعدت الي السرير بعد ان اخذت الكريم من جيب الشورت واستدرت لاواجههم بوجهي وصعد خلفي محمد اعطيته علبة الكريم ليدهن بها زبره ويضع منها علي خرم طيزي وكنت في وضع الدوجي ستايل وبينما محمد يدهن زبره وطيزي بالكريم عدت مرة اخري لامص زبر اسماعيل وامير وعبده حتي شعرت براس زبر محمد بين فلقتي تقف متحجرة علي خرم طيزي ثم دفع محمد براس زبره بقوة داخل خرمي لتدخل وصدرت مني اهات عميقة فعرف الجميع ان زبر محمد قد اخترقني ليستقر في احشاء طيزي وبدا محمد في دفع زبره الي الداخل وانا اتاوه من اللذة فارتميت علي زبر امير امصه بعنف ومحمد ينيك طيزي داخل خارج بقوة وسرعة يدخله حتي اشعر ببيضه يرتطم بطيزي وكان محمد مستمتع بنيكتي ويقول احاااا يا رجالة طيزه جامدة نييييك سخنة مولعة ايه ده دي احلي من الكس وانا ذاهب امص في زبر الثلاثة حتي شعرت بمحمد وهو يزيد من سرعته ويشدني من خصري بقوة ويصدر الاهات لاشعر بلبنه الساخن وهو ينسكب في طيزي
اخرج محمد زبره من طيزي بعدما جاء بظهره في طيزي ونظر الي اسماعيل وقال ها عايز مين بعد كدة وهو يبتسم فنظرت الي امير وامسكت بزبره وابتسمت وقلت يالا يا امير
صعد امير علي السرير وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي بعد ان دهن قليلا من الكريم علي زبره وادخل زبره بين فلقاتي وبدا يدفع به كانه يعرف طريقه الي خرمي وبالفعل وجد زبره خرمي المتسع من زبر محمد ودخل في احشائي سريعا دون مقاومة لكن بالم بسيط فلم يكن زبر امير رفيعا كمحمد لكنه اقل عرضا من اسماعيل وبالطبع عبده بدا امير يعلو ويهبط علي طيزي يدخل زبره ويخرجه بينما جلس امامي اسماعيل وعبده حتي يمكنوني من مص ازبارهم اما محمد فقد ذهب ليغتسل في الحمام وعاد ليجلس علي الكنبة ليشاهد كيف ينيكني امير ويطلق بعض التعليقات المرحة مثل اديله جامد و طيزه ملبن مش كدة وبالراحة علي طيزه شوية يا امير ههههههههه
كان امير عنيفا في النيك يخرج زبره من خرمي دون ان يخرج الراس ثم يعود ليدخله بعنف حتي نهايته ويرتطم جسمه الصلب بطيزي الطرية لتهتز وتصدر صوتا كالتصفيق كلما ارتطم جسدانا واستمر امير ينيك طيزي هكذا وكل فترة يفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يدخل زبره في طيزي حتي البيضان وكنت مستمتع جدا فها هو زبر امير يحرث طيزي بينما يتنافس اسماعيل وعبده من منهما ينيك فمي وانا اتاوه واغنج كالشراميط .....مضت حوالي ثلث ساعة علي هذا الحال حتي احسست بارتعاش امير وزادت سرعة الارتطام حتي دفع بكل زبره الي داخل طيزي وصرخ هاجيبهم يا بن المتناكة هاجيبهم في طيزك وشعرت بلبنه يتدفق داخلي بكميات كبيرة ثم ارتمي بجسده فوقي وهو يلهث واشعر بانفاسه الحاره علي رقبتي ثم نزع زبره الجميل من طيزي...كنت اريد ان ارتاح قليلا لكن اسماعيل لم يمهلني فقام سريعا وقلبني علي ظهري ومسك رجلاي ورفعهما علي اكتافه وبيده وضع راس زبره الضخمة مقابل خرم طيزي ودفع بها في خرم طيزي لتنزلق داخلها بسرعة شعرت عندها بالم فقد كنت ارهقت فعلا اضافة ان زبر اسماعيل اعرض من زبر امير ومتصلب كالحجر ثم دفع اسماعيل بالباقي من زبره حتي دخل كله ونظر الي وقال ايه رايك في زبري فاجبته زبرك حلو اووي زبرك جنان هو انا رضيت بكل ده الا عشان خاطر ادوق زبرك ابتسم اسماعيل وبدا تحركات النيك دخولا وخروجا وكان ينظر الي بنظرات ثاقبة كانما يريد ان يعرف ماذا اشعر وهو ينيكني وكانت عينيه تلمع من المتعة وانا اتاوه وامسك به من خصره لاشده الي ليغرز زبره في طيزي اكثر واكثر وعيناي لا تفارق عيناه فاقترب الي وجهي وهو يدفع بزبره في اعماقي وطبع قبلة دافئة علي شفتاي جعلتني اهيم في جو من الشهوة والمتعة كل هذا وعبده يراقبنا وهو يدلك زبره بينما محمد وامير يشاهدونا ويتمازحون وهو يحكون لبعض احساسهم وهم ينيكوني لكنني لم اكن واعيا لكل ذلك فقد كان تركيزي مع اسماعيل اشعر بزبره يحرث اعماقي انظر الي صدره المعضل المكسو بالشعر وهو يدنو مني وامسك بذراعه المفتول احسس علي عضلاته....مع اسماعيل كنت في عالم اخر لم اشعر بوجود احد معنا في الغرفة بالرغم من اصواتهم وضحكاتهم لبثنا انا واسماعيل هكذا في بحر الشهوة حتي رايته يتنفس سريعا ويزداد في قوة دفع زبره الي داخلي وانا اشده الي ثم اغمض عيناه واطلق اهات دفينة فشددته بقوة الي ليتفجر زبره داخلي ويطلق لبنه الساخن داخل اعماق طيزي كنت اشعر برعشة زبره وهو يطلق حممه لم اكن ادري كم من الوقت مر واسماعيل ينيكني لكني استمتعت بكل دقيقة مرت
افقت من سكرتي حينما نزع اسماعيل زبره من طيزي وقبلني قبلة ساخنة وقال بجد انت تحفة يا ريتك كنت مرا كنت اتجوزتك ثم قام من فوقي وهنا ادركت ان الصعب قد بدا ففي سرعة البرق استلقي عبده الي جواري نائما علي ظهره ونظر الي وقال بصوته الخشن ياللا يا كسمك تعالي اقعد علي زبري وقد امسكه منتصبا في الهواء كالبرج طلبت منه ان استريح قليلا لكنه نظر الي بنظرة غضب وقال هو انا مستني كل ده عشان بكسمك تقولي عايز تريح ياللا يا متناك استجمعت قواي وقمت حتي اجلس علي زبر عبده وانا مشفق علي طيزي من مصيرها الاسود قابلته وجها لوجه ثم مسكت زبره بيدي ووضعته امام خرم طيزي لانزل قليلا دخلت راسه المدببة الي نصفها لكن احسست بالم فظيع عندما حاولت ان اتلقي بقية راس زبره فرفعت نفسي لكنه في قوة وتصميم ثبتني من افخادي ودفع بزبره الي اعلي ليشق طيزي واصرخ من الالم واقول حرام عليك بالراحة ابوس ايدك وهو يجيبني في ازدراء مفيش بالراحة يا خول دخل زبر عبده في طيزي وشعرت ان الدنيا تلف بي من شدة الالم وانا اتلوي ولم يبالي عبده بحالتي فقد بدا ينيك في ويرفع زبره وينزله وهو ينيك طيزي كنت اصرخ وانظر الي محمد وامير وكاني استعطفهم ان يستعطفوا صديقهم ولكن لم يتحركوا بل بالعكس كانوا يتمازحون مع بعضهم فيقول محمد لامير الواد ده باظ خلاص طيزه فرقعت وامير يضحك ويقول طيزه حتبقي اوسع من نفق شبرا
لم اقوي علي الجلوس علي زبر عبده كثيرا فوقعت من فوق زبره لاقع علي جانبي ولم يثن ذلك عبده عن نيكتي فرفع احد رجلاي ودفع بزبره داخلي بقوة وانا اصرخ من الالم وهو ينيكني في الوضع الجانبي كنت انتظر حتي اتعود علي زبر عبده لكنني لم اتعود فزبره لا تعود عليه فاستسلمت للالم ولحسن حظي لم يطيل عبده لاشعر بلبنه ينسكب داخلي وهو يصرخ كالثور حتي اتي بكل منيه داخلي ثم نزع زبره من طيزي سريعا حتي انني صرخت وهو ينزعه وقام وقال عشان تبقي تحرم تتناك يا خول ثم ذهب الي الحمام ليغتسل
بقيت فترة متمددا علي السرير اشعر بالم عميق وكان شاحنة قد اصطدمت بطيزي حتي خرج عبده من الحمام واستلقي علي السرير الاخر فقمت الي الحمام لاغتسل وجلست احاول ان اخرج لبن اربعة رجال من طيزي بدات في الاغتسال وتحسست خرم طيزي المتالم وصعقت عندما وجدته قد توسع كثيرا فلم يعد هذا الخرم الضيق لكنه اصبح يتسع لثلاثة اصابع دون اي عناء لكن ارتحت عندما وجدته يخلو من الدماء الا بعض النقط البسيطة كنت اعلم انني خرمي سيضيق بعد فترة لكن كنت متاكدا انه لن يعود الي سابق عهده وانه اتسع الي الابد
خرجت من الحمام وانا امشي بصعوبة من الالم وذهبت لالبس ملابسي وعندما انحنيت لاحضر الكيلوت من الارض قال محمد انت بتعمل ايه اجبته بالبس هدومي فضحك امير وقال وبتلبسها ليه هو حد قاللك اننا خلصنا لسه عايزين ننيك تاني استمريت في لبس ملابسي ولم ابالي وقلت لهم لا خلاص كدة مش حينفع كفاية انا خلاص باموت ضحكوا وانحنيت لالبس الكيلوت ليقوم محمد يسرعة ويستغل انحنائي ويدخل زبره في خرمي المتسع وينيك في لم اشعر حتي بدخول زبره ولا وبحركته الا قليلا حتي جاء بظهره مرة اخري ثم قام امير وانا في نفس الوضع وادخل زبره مرة اخري وناكني لكنه قال احااا طيزه باظت بجد **** يخرب بيتك يا عبده وضحك واستمر ينيكني حتي سكب لبنه في طيزي .....لم اغتسل هذه المرة بعد النيكة وقررت ان اغتسل واستحم في الشاليه كان الخوف قد ذهب مني ارتديت ملابسي وطلبت من محمد بهدوء ان يفتح باب الملحق ففعل وسلمت عليهم وطلبوا مني ان احضر ليلة الغد لقضاء امسية نياكة اخري فاومات براسي حاضر ثم خرجت الي الهواء الطلق امشي بصعوبة الي الشاليه
وفي الشاليه بدات استحم لازيل عني عناء الليلة وفي مخيلتي ما فعل بي هؤلاء الاربعة كنت ابتسم واشعر بشعور جديد اشعر بانني دخلت الي عالم جديد من الشرمطة بالرغم من الالم كان هذا الشعور جميلا وشعرت بنشوة وكان يتخللني بعض الحزن علي خرمي الذي لم يعد هذا الخرم الضيق وتحول الي خرم عاهرة لا يشفي شبقه الا الازبار الضخمة وكانت هذه الليلة بمثابة التحول من خول عادي الي خول شرموطة عاشق للازبار
نمت بعد الحمام من شدة الارهاق نمت ولم اكن ادري ما ينتظرني في الايام المقبلة لم يكن في حسباني ان اسماعيل ورفاقه سوف يحكون كل ما حدث هذه الليلة الي كل معارفهم في القرية وافتضح امري في القرية ليتحول اسبوع الاستجمام الي اسبوع نياكة مستمرة مع افراد الامن والمنقذين عند حمام السباحة او عمال القرية حتي بعض شباب المصطافين لقد كانت هذه الرحلة نقطة تحول في حياتي من شاب مثلي بسيط الي شرموطة جريئة تذهب وراء الزبر اينما كان وساقص عليكم في قصصي القادمة ما حدث في الايام التالية المتبقية من الاسبوع

هاااي شباب اكمل لكم حكايتي في رحلة الساحل الشمالي تلك الرحلة التي حولتني الي شرموطة بكل معاني الكلمة اعشق الزبر لدرجة الجنون لتصبح محور شهوتي له هي حياتي وهدفي في الحياة
استيقظت من نومي في اليوم التالي لسهرتي مع اسماعيل ورفاقه في حوالي الساعة الثالثة عصرا فقد كنت مرهق جدا مما فعلوه بي فنمت ازيد من عشرة ساعات متصلة كان جسدي قد ارتاح لكنني كنت اشعر بشعور غريب اشعر بشهوة شديدة وكان ما فعلوه بي اسماعيل ورقاقه لم يطفئ نار شهوتي لكنه زادها اشتعالا حاولت ان اتناسي ذلك وجهزت نفسي لاذهب الي حمام السباحة الكبير في القرية لاسبح قليلا خرجت من الشاليه وتوجهت الي مركز القرية حيث حمام السباحة وعلي مدخل الحمام قابلت حسن فرد الامن الوسيم الذي ساعدني في تاجير الشاليه عند وصولي بالامس هرول الي وحياني وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال ازيك يا رب قريتنا تكون عجبتك فاجبته نعم هي قرية جميلة بالفعل قال انت داخل حمام السباحة فاومات براسي نعم فقال ان شاء **** تنبسط يا باشا وانا تحت امرك اي وقت تعوز حاجة انا تحت امرك انا موجود 24 ساعة شكرته ودخلت حمام السباحة ولم افكر كثيرا فيما قال..... اخترت مكانا مشمسا اجلس فيه علي شازلونج ولم يكن الحمام مزدجما كثيرا فقد كنا في اخر اليوم ثم نزلت للسباحة في الحمام وكانت المياه منعشة دافئة تطفئ لهيب الشمس لكنها لن تقدر علي لهيب شهوتي وبعد فترة طلعت من المسبح واستلقيت لاستمتع باشعة الشمس الدافئة واثناء استلقائي لاحظت شابين يجلسان علي راس المسبح يلبسان مايوه سبيدو كانت اجسامهم رياضية وكل فترة يصفران بصفارة يعلقونها حول رقبتهم فعرفت انهم المنقذون او اللايف جارد الذان يراقبان المصطافين اثناء وجودهم بالمسبح كان احدهم طويل القامة جسمه رياضي جدا ذو عضلات واضحة صدره به بعض الشعر اما الاخرفكان اقصر قليلا لكن جسمه لا يقل جمالا عن صاحبه وكان املس لكن كلاهما بشرتهما سمراء من جلوسهم في الشمس مدد طويلة
استلقيت اريح جسدي وانا اتذكر اسماعيل واصحابه وابتسم في قرارة نفسي وبعد قليل لاحظت ان المنقذان يراقبونني ويبتسمان ويمازحان بعضهما لم اهتم واغمضت عيني قليلا حتي جف حسدي ثم نظرت لاجدهما لا يزالان يرمقاني بنظراتهم لم ادري لما كل هذه النظرات المهم قررت العودة الي الشاليه حتي اتناول بعض الطعام فلم اكن قد ذقته منذ امس وكنت اشعر بجوع شديد قمت وجمعت اشيائي وتوجهت الي دورة المياه الملحقة بالمسبح لاقضي حاجتي ثم انطلق دخلت دورة المياه ووقفت اقضي حاجتي وما هي الا دقائق قليلة حتي دخل علي احد المنقذان وهو الشاب طويل القامة ووقف بجواري علي المبولة واخرج زبره ليقضي حاجته حاولت ان اتفادي النظر الي زبره لكن الموقف كان مثيرا للغاية وخاصة انني لاحظت انه يدلك زبره ويشده ولا يقضي حاجته نظرت الي زبره لاجد زبرا رائع السمار وهو مرتخي لكنه ينبا بزبر جبار اذا انتصب رفعت راسي فوجدته ينظر الي ويبتسم وقال ايه يا عسل وعينيه مملوءة بالشهوة والرغبة في النيك اشتعلت نار الشهوة بشدة في جسدي وابتسمت له فقال ايه يعجبك فاجبت اووي فقال بص انا وزميلي هنخلص كمان نص ساعة نيجي معاك؟؟ ودون تفكير اجبت اوك قال انت في شاليه كام قلت له رقم الشاليه فابتسم وادخل زبره داخل المايوه وخرج وهو يقول هنجيلك كمان نص ساعة خرجت بعده من دورة المياه واتجهت الي الشاليه وانا افكر كيف يكون الامر بهذه السهولة وابتسم وفي طريقي الي الشاليه صادفت رجلين امن القيا علي التحية دون ان اعرف من هم وقلت في نفسي كم هم ودودون رجال الامن بالقرية
وصلت الشايه واتجهت سريعا الي الدوش لاستحم جيدا وتذكرت انني للاسف قد نسيت علبة الكريم عند اسماعيل في الليلة السابقة لكنني لم ابالي فلا اريد ان اذهب اليهم ليصيبني ما اصابني في الليلة الماضية
لم اكد انتهي من حمامي حتي طرق باب الشاليه فاتشحت بالفوطة حول خصري وذهبت لافتح الباب لاجد المنقذان يقفان دعوتهم للدخول ودخلوا سلموا علي وقال الشاب الطويل انا اسمي كريم وهذا صديقي عمرو رحبت بهم وعرفتهم بنفسي واجلستهم بالصالة وكانا يرتديان شورت فقط فوق المايوه وعاريا الصدر..... حضرت لهم كوبا من الشاي وجلست علي الكنبة بجوار كريم نتعرف علي بعضنا اكثر فعلمت ان كريم وعمرو طلبة في السنة النهائية في كلية التربية الرياضية بالاسكندرية وانهم يعملان بالقرية فترة الاجازة الصيفية ليعودا بعد ذلك الي دراستهم كان كريم هو من يتحدث اكثر بينما عمرو قليل الكلام وتبدو عليه علامات التوتر فوجهت كلامي لعمرو وقلت له مالك ساكت ليه هو فيه حاجة ابتسم عمرو وقال لا مفيش عادي وهنا استدرك كريم الحديث وقال اصلها اول مرة فسالت كريم في خبث اول مرة ايه؟ فقال اول مرة بقا انت فاهم اول مرة مع ولاد لكن هو زبير نيك مع الحريم فضحكت وسالته طيب وانت؟ فقال لا انا اعجبك انا بعشق نيك الطياز ومفيش عيل عندنا في الحتة الا ما دوقته زبري ضحكت فاستطرد كريم هو انت مش هتورينا طيزك ولا ايه انت مش شفت زبري فقمت من علي الكنبة دون رد وخلعت الفوطة من حولي لاقف عاريا امام كريم وعمرو .... مد كريم يده الي طيزي ومسكها وفركها بقوة وقال جامدة نيييك وطرية اوي ضحكت وقلت هو انا هابقي العريان الوحيد في القعدة ولا ايه وعلي الفور قام كريم وخلع الشورت ثم المايوه لظهر زبره وقد انتصب بالكامل وكان مثلما توقعت ذو راس مفلطحة عريضة منفوخة وساق يزداد عرضا كلما اتجه نحو البيضان نظرت لعمرو وسالته هو انت مش هتقلع نظر الي باستحياء وقال كمان شوية فصاح به كريم وقال له ياللا يا عم اقلع انت عامل فيها مكسوف ولا ايه ياللا خلص فقام عمرو متباطئا وخلع الشورت ثم المايو كان زبره منتصبا بشدة ولم يكن كبيرا جدا لكنه عريضا قليلا ذو راس حمراء مكورة جلست علي الكنبة ووقف امامي كريم وعمرو وزادت شهوني لهم من تناقض لون بشرتهم السمراء المحمصة في الشمس مع لون بشرتهم البيضاء تحت المايوه فمسكت ازبارهم اداعبها وادلكها برفق والعب بها ثم وضعت زير كريم في فمي وبدات امصه واداعبه بلساني وانا امسك بزبر عمرو الاعبه بيدي ثم اخرجت زبر كريم لالتهم زبر عمرو بفمي ارضع منه وادخله بالكامل في فمي الدافئ وانا اسمع اهات عمرو الخافتة ثم عدت الي زبر كريم مرة اخري امصه فقال كريم هو احنا هنيك هنا ولا هندخل اوضة النوم انا بقول السرير في المواقف دي بيبقي احلي ولا ايه؟ وافقت وقمت امشي امامهم لغرفة النوم وكان كريم يلتصق بطيزي وانا امشي اماه ويفركها بيديه حتي وصلنا السرير واستلقينا ثلاثتنا علي السريروبدات في مص ازبارهما بالتبادل وكان كريم يمسك ببزازي ويعصرهما بشدة ويشد حلماتي ويحسس علي طيزي ويحاول ادخال يده بين فلقتيها ليداعب خرم طيزي ويبعبصني وعتدما وصل اصبع كريم الي خرمي احسست بالم بسيط ولكن المتعة كانت تغلب الالم وزادت المتعة والشهوة عندما قال كريم احااااا انت طيزك واسعة ومهرية قشطة ده انا هنيك براحتي كل هذا وعمرو يتابعنا بنظراته يضع يده علي راسي عندما امص زبره ويطلق اهات مكتومة
كان كريم نشطا جدا فكان يقبلني في فمي وعلي رقبتي ويعبث بجسدي ثم يجبرني علي مص زبره ليبعبص طيزي اما عمرو فكان مكتفيا بمص زبره وبعض الاحضان عندما اقترب منه وبعد قليل فال كريم باللا يا عمرو قوم نيك وجعلني في وضع الكلبة فقام عمرو وبلل زبره من لعابه ثم بلل خرم طيزي في سكوت ودفع بزبره ليخترق خرم طيزي بسهولة وبدا ينيك سريعا في طيزي بينما كان كريم ينيك فمي بقوة وهو يمسكني من راسي.... مرت حوالي العشر دقائق لنسمع اهات عمرو المكتومة وياتي بظهره في طيزي ثم نزع زبره مني بسرعة وجلس جانبا وهو يلهث ثم قام الي الحمام ليغتسل .... نزع كريم زبره من فمي والقاني علي ظهري ثم رفع رجلاي بسيطرة واضحة وضمهما الي صدري بيد واحدة اما اليد الثانية فكان ممسك بها زبره بعد ان بلله بلعابه ووضعه علي خرم طيزي ودفع به الي داخلي شعرت بالم في البداية ولكن لم يلبث حتي اختفي الالم وتحول الي متعة رائعة وكنت استغرب كيف يدخل في طيزي زبر بحجم زبر كريم دون كريم او عناء او الم شديد لكنني تذكرت ما فعله بي عبده في الليلة السابقة فتاكدت ان خرم طيزي قد اتسع نهائيا ودفع كريم بكل زبره في داخلي وبدا يدخل ويخرج زبره بقوة وانا اتاوه واعنج واتلوي من تحته كنت مستمتعا جدا فبالفعل كان كريم متمرسا في نيك الطياز كان يعلم كيف يشبعها نيكا ومتعة
رجع عمرو وجلس بجوارنا يشاهد كريم وهو يفشخ طيزي نيكا وبعد فترة وجيزة لاحظت انتصاب زبر عمرو لكنني لاحظت ايضا انه يركز بالنظر دوما الي زبر كريم الذي ينيكني بشهوة لمدة تزيد عن ثلاثة ارباع الساعة حتي صدرت منه اهات عالية ليرتعش جسده ويطلق داخلي حمما من اللبن الساخن وهو يقول اوووووف اوووووف لاحظت معها ايضا انتباه عمرو لما يحدث
قام كريم وهو ينظر الي ويبتسم وقال ايه رايك بعرف انيك ولا ايه فرديت انت استاذ نيك يا ريت كل اللي بينيكوني زيك نظرت الي عمرو فوجدته يحدق في زبر كريم وهو يبدا في الارتخاء ثم اتجه كريم الي الحمام ليغتسل
نظرت الي عمرو ثم مسكت زبره لاداعبه فابتسم فارحته علي السرير وبدات امص له زبره ولم يكن هذا هدفي فقد كنت اشك في عمرو واردت التاكد من شيئ في خاطري بدات في لحس بيضان عمرو ثم ببطئ شديد فتحت ما بين فخديه ورفعت رجليه قليلا وانا الحس بيوضه لاري خرم طيزه وبسرعة انزلت لساني علي خرم طيزه الحسه والعقه واداب الفتحة بطرف لساني وكان ظني في محله فقد اصدر عمرو اهااات طويلة لم تكن كالمكتومة من قبل زدت في لحس خرمه ليرتخي وادخل طرف لساني داخله وهو يتاوه من المتعة وادركت هنا ان سبب انتصاب زبر عمرو المستمر ما هو الا محنه علي زبر كريم فمن الواضح انه يشتهي كريم ينيكه لكنه لا يقدر علي الافصاح بذلك قررت ان اتاكد فبدات في بعبصه خرم عمرو البكر وقد كان خرمه رائعا لونه وردي يظهر من ضيقه انه لم يعتاد الزبر بعد ثم ادخلت اصبعي داخل خرم عمرو فاصدر اهه قوية فادخلت اصبعي باكمله ثم بدات اخرجه وادخله برفق وهو يتاوه لكنه مد يده وسحبها بسرعة عن طيزه البيضاء فاستلقيت بجانبه وانا ابتسم وقد ظهرت عليه علامات الارتباك
عاد كريم من الحمام وهو يضحك سعيدا بنيك طيزي ووقف يبتسم لنا وزبره يتدلي بين فخذيه المفتولين لمحت عمرو بطرف عيني لاجد عيناه قد تسمرت علي زير كريم ضحكت وطلبت من كريم ان ياتي ويجلس بجوارنا فكان ثلاثتنا مستلقين علي السرير عرايا وبدات اتسامر مع كريم واساله عن تجاربه في نيك الاولاد وكان صريحا جدا وقص لنا كيف انه يعشق نيك الطيز ويشتهيها وانه لا يفوت فرصة ليشبع زبره الهائج من الطياز وكيف انه ناك جاره في المنطقة وكيف ***** صبي المكوجي وكيف وكيف ...... مددت يدي الي زبر كريم لاداعبه وهو شبه منتصب من الحكاوي التي حكاها فقال هو انت ما شبعتش ولا ايه فقلت ضاحكا هو فيه حد يشبع من زبك وبدات اتغرل في زبره كم هو جميل ورائع واحساسه روعة في النيك وكنت استرق النظر بين الحين والخر الي عمرو لاجده قد اشتدت شهوته...... لم تمض دقائق حتي انتصب زبر كريم مرة اخري ةبدا يحسس علي جسدي ويستعد ان ينيكني مرة ثانية لكنني كنت اضمر شيئ اخر في دهاء وخبث
استلقي كريم علي ظهره وتركني امص في زبره وقد انتصب واشتد انتصابه وعمرو مستلقي بجواره يتابع زبر كريم وقد تمكنت منه شهوته فمددت يدي اداعب زبر عمرو قليلا ثم بللت اصابعي وبدات اتحسس طيز عمرو وفتحت بين فلقتيه لاتحسس خرمه الضيق وبدا يتاوه بلذه ثم دفعت اصبعي الي داخل خرم طيز عمرو ليطلق اهه عاليه حاول ان يمسك يدي ويخرجها من طيزه لكنني تشبثت وبدات ادخل اصبعي واخرجه بسرعة فزادت اهات عمرو لينتبه كريم وينظر اليه فهو لم يتعود علي علو اهات عمرو لكنه استغرب عندما لم يجد يدي علي زبر عمرو ولكنها في مكان اقرب الي طيزه..... شعرت من اهات عمرو ان الشهوة قد اطاحت بعقله فاخرجت اصبعي من طيزه ومسكت يده اشده حتي قام من مكانه واصبح بجانبي وانفاسه تتسارع ثم اخرجت زبر كريم من فمي امسكت براس عمرو ادفعها نحو زبر كريم ليلتقم فم عمرو زبر كريم ويغمض عيناه ويدفعه الي داخل فمه يمصه في شهوانية شديدة كمن وجد ضالته بعد سنين طويلة من الحرمان رفعت راسي ونظرت الي كريم وجدته مندهشا فاقدا للنطق فلم يكن يتخيل ان صديقه وزميل دراسته خول يعشق الزبر ابتسمت لكريم وغمزت له بعيني فابتسم واسلم زبره الي فم كريم يمصه في نهم لم اري له مثيل .... مسكت يد كريم ووضعتها علي ظهر عمرو ليتحسس جسمه وبالفعل بدا كريم في مداعبة جسد عمرو وانزل يده لتداعب طيز عمرو ويفرك فلقتيه واردافه ويبعبص خرمه باصبعه وعمرو يطلق اهات عميقة وهو مستمتع بحبيبه الزبر تركتهم وذهبت لاحضار قليلا من البيبي اويل حتي اساعد عمرو في نيكته الاولي وعدت لاجد عمرو وكريم قد التصقت شفتاهم ببعض وهم يحضنان بعضهما ويتحسسا جسديهما .... سحبت عمرو من تحت كريم ووضعته في وضع الكلبة واغرقت خرم طيزه بالبيبي اويل وباليد الثانية ادلك زبر كريم بالاويل فقام كريم ووقف خلف عمرو ومسكت زبره ووضعته علي خرم طيز عمرو وهمست لكريم في اذنه بالراحة عليه دي اول مرة ابتسم كريم وبدا يدفع راس زبره في خرم عمرو وكان كلما يحاول كريم ادخال راس زبره يتحرك عمرو الي الامام قليلا فوضع كريم قبضتاه بقوة علي خصر عمرو ليثبته ودفع براس زبره الي داخل طيز كريم لينفتح امامه خرم عمرو وتدخل راس زبر كريم في خرم عمرو لتزيل بكارته وهنا صرخ عمرو صرخة قوية وصاح لا لا لا بيوجع اوي طلعو مش قادر حاموت طيزي بتتقطع مش قادر اي اي اي لا لا لا حرام عليك طلعه وحاول الفرار من قبضة كريم لكن كريم كان قد تملك منه تماما فاقتربت من عمرو وهمست له معلش استحمل شوية هو في الاول بيوجع بس بعد كدة حتتمتع صدقني استحمل شوية نظر الي وقد شحب وجهه وقال مش قادر بجد ده بيوجع اوي انا ما كنتش فاكر كدة بجد ارجوك قله يطلعه بجد حاموت من الوجع وصاح عمرو كريييم ابوس ايدك طلعه عشان خاطري طلعه بس اه اه اه حرام مش قادر اي اي اي .... حاولت ان اهدئ من روع عمرو واربت عليه حتي يهدا وكان كريم بالفعل متمرس في نيك الطياز فهو ادخل راس زبره فقط في خرم كريم وتوقف حتي يتعود عمرو عليها ولو دفع كريم بزبره الي داخل عمرو مرة واحدة لانشقت طيزه وتذكرت اول نيكة لي عندما فتحني اخو صديقي في المدرسة وانا ابن الثانية عشر تذكرت انني كنت في نفس موقف عمرو واصيح كما يصيح وعرفت انه كما اكمل ادهم نيكتي وانا صغير سيكمل كريم نيكته لعمرو
مرت دقائق وعمرو يتاوه من الالم ثم بدا يهدا قليلا وهنا علمت انا وكريم انه قد تعود علي راس زبر كريم فبدا كريم يدفع باقي زبره الي داخل طيز عمرو ببطئ وعمرو يتاوه ويصرخ اي اي اي اي كفايه كدة ما تدخلوش كله كفاية ولكن كريم لم يستمع لتوسلات عمرو فالمتمرس في نيك الطيز يعلم جيدا ان اصعب مرحلة هي مرحلة ادخال الراس وبعد التعود يصبح الامر اسهل وبالفعل ادخل كريم زبره باكمله في طيز عمرو وتحولت اهات الالم الي اهات متعة ولذة ... مسكت يد عمرو وجعلته يتحسس خرم طيزه من وراء بيوضه حتي يتحسس زبر كريم وهو منتفخ داخل خرمه فزادت اهات المتعة بعد ان حس زبر كريم داخل طيزه ثم بدا كريم يدخل ويخرج زبره برفق واهات عمرو تتحول شيئا فشيئا الي صراخ وقد اصبح في وضع السجود كاملا نظرت الي كريم فوجدته هائما مستمتعا بنيك عمرو وقلت له ها ايه الاخبار فرد طيزه ضيقه نيك قامطة اوي علي زبري وضعت يدي لاتحسس خرم عمرو وجدته مشدود يلتف بقوة حول زبر كريم الذي اسرع في الدخول والخروج . بدات تتصاعد اهات كريم وتختلط باهات عمرو حتي دفع كريم بكل زبره في طيز عمرو فيصرخ عمرو ويشد كريم بقوة علي خصره ادركت حبنها ان كريم يسكب لبنه في طيز صاحبه.... خفف كريم من قبضته علي خصر عمرو لينزلق عمرو برفق الي الامام ليستلقي علي بطنه ويخرج زبر كريم من اعماق طيزه وعلي وجهه علامات الابتسام والسعادة فقد حصل اخيرا ما اراده من زمن فقد نال زبر كريم صديقه وفيما يبدو حبيبه ايضا وعاد كريم ليستلقي علي ظهره وقال احااااا يا عمرو بقالنا 3 سنين اصحاب وسايبني انيك طوب الارض وانت ولا كلمة ولا حتي تلميحة احااا يا كسمك من هنا ورايح هننام في سرير واحد وهانيكك كل يوم وقام كريم ليغتسل فالتفت الي عمرو وقلت له مبروك يا عروسة صباحية مباركة ابتسم في خجل واغمض عينيه فقلت له لما يطلع كريم ندخل سوا الحمام اعلمك شوية حاجات انت كدة بقيت خول ولازم تعرف تتعامل ازاي وفعلا دخلت معه الحمام وعلمته كيف يخرج اللبن من طيزه وينظفها جيدا واقترحت عليه ان يزيل الشعر من منطقة طيزه وحول خرمه حتي يحبه كريم اكثر وكان عمرو يستمع الي نصائحي باهتمام فقد دخل الان الي عالم الخولات ولابد له ان يعرف ماذا يفعل وسالني هل سيؤلمني هكذا في كل مرة فاجبته لا الامر سيتحسن كثيرا مع الوقت والممارسة وستزيد المتعة ابتسم في سعادة وشكرني وقال ميرسي بجد لولاك ما كانش كريم ناكني وكنت هافضل ميت عليه من جوايا ابتسمت وعدنا الي الغرفة لنجلس مع بعض قليلا وكريم وعمرو ملتصقان ببعضمها ويد كريم تلف حول عمرو ادركت ان هناك علاقة حب تتكون بين كريم وعمرو وما احلي ان تتحول الصداقة الي حب وغرام ليصبح صديقك هو حبيبك وحبيبك هو صديقك وبعد فترة ارتدي كريم وعمرو ملابسهما وسلما علي بحرارة وتركاني وهم يطلبون ان امر عليهم في اي وقت حتي نخرج مع بعض ففهمت انهم الان يطلبون صداقتي شكرتهم وعدت الي داخل الشاليه لاغتسل واهدا قليلا وكانت الساعة قد قاربت علي الثامنة مساء

احبائي استكمل لكم احداث اسبوع الاجازة في الساحل الشمالي والذي تحولت من بعده الي عاهرة يزداد شبقها الي حبيبها الزبر يوما بعد يوم
بعد ان انتهيت من كريم وعمرو وكانت الساعة تقارب الثامنة مساء كنت متعبا من مسلسل النيك ففي ظرف 24 ساعة كان قد ناكني ستة اشخاص ولا ازال اتذكر عبده وما فعله زبره في خرم طيزي....كنت جائعا ولم اكن قادرا علي النزول فطلبت احد المطاعم في القرية ليوصلوا لي الطعام الي الشاليه ثم دخلت لاستحم واغتسل وارتدت ملابسي وجلست اشاهد التلفزيون انتظر الطعام ولم يمض كثيرا حتي طرق باب الشاليه ففتحته فوجدت رجلا في منتصف العشرينات قصير القامة نحيف يحمل كيسا به الطعام كان ينظر الي نظرات غريبة كانه يلتهمني بعيونه وهو يبتسم ابتسامة اعرف معناها جيدا انها ابتسامة تحمل في طياتها عبارة "عايز انيك" استغربت كثيرا لانني لم افعل شيئا حتي استثيره وقلت في بالي لعلي مخطئ وان الامر في مخيلتي فقط..اخذت الطعام ودفعت للرجل النقود وشكرته فشكرني وقال انا تحت امرك يا بيه انا شغال هنا واي وقت لو عوزتني في حاجة انا موجود شكرته ثم اغلقت الباب الا انني لاحظت انه بقي امام الشاليه فترة ثم انصرف....لم اعلم لماذا تصرف هذا الرجل معي بهذه الطريقة ولكنني ابتسمت وقلت يبدو ان ما حدث معي من نيك قد جعل طيزي مغرية للرجال ولا يستطيعون مقاومتها ضحكت مع نفسي وتناولت الطعام ثم استرحت امام التلفزيون لتغفل عيني واذهب في نوم عميق
استيقظت علي صوت طرقات علي باب الشاليه نظرت الي ساعة الحائط لاجد الساعة قد تجاوزت الواحدة والنصف بعد منتصف الليل ...لم اكن انتظر احدا وفجاة اتي الي مخيلتي ان يكون الطارق اسماعيل ورفاقه وانهم اتوا ليفتكوا بطيزي مرة اخري فترددت في فتح الباب الا ان الطرق استمر فقمت افتح الباب وانا اتخيل ازبار اسماعيل وعبده ورفاقهما يخترقوني مرة اخري.... فتحت الباب ولحسن الحظ لم يكن الطارق احدا من شلة اسماعيل فقد كان حسن فرد الامن الذي رافقني في تاجير الشاليه وبادرني بالسلام وقال "قلقتني عليك يا باشا اصل انا ما شفتكش نزلت من ساعة ما كنت في حمام السباحة فلت اجي اطمن عليك واشوفك لو عايز حاجة" ابتسمت له وشكرته وقلت له انني كنت متعبا بعض الشيئ وانني كنت نائما ....كان حسن شابا وسيم للغاية فهو ذو بشرة مائلة للسمار عينيه واسعتين جميلتين لونهما عسلي فاتح شعره قصير للغاية قامته طويلة وجسمه يبدو عليه انه يمارس الرياضة بانتظام.. رد حسن يعني حضرتك مش عايز اي حاجة بجد انا تحت امرك في اي حاجة تطلبها شكرته مرة اخري وهممت باغلاق الباب ولكن حسن فاجئني فقد اخرج شيئا من جيبه وقال لي سريعا "صحيح يا باشا قبل ما انسي الريس اسماعيل باعتلك دي وبيقول انك نسيتها امبارح عنده" نظرت الي يد حسن لاجد علبة الكريم التي استخدمها اسماعيل ورفاقه ليلة امس في نيكتي وفجاة بدات افهم في مخيلتي كل شيئ اصبح واضحا جليا يبدو ان اسماعيل او احد رفاقه قد حكي ما حدث ليلة امس وكبف ناكوني وفتكوا بطيزي ...نعم فهمت كل شيئ كريم وعمرو كانا يعلمان بانني خول وحسن ايضا وربما ايضا رجال الامن الذين رحبوا بي بحفاوة في طرق عودتي الي الشاليه من حمام السباحة ورجل التوصيل الي المنازل التي كانت عيناه تبتلع جسدي وربما اخرين كثيرين فالفضيحة الجنسية موضوع محبب لدي الرجال المصريين وخصوصا عن الخولات فكرت قليلا ونظرت الي حسن وبدلا من ان احاول ان اتدارك الموضوع بشكل او باخر فكرت وقلت في نفسي ما من احد يعرفني هنا فلماذا لا اطلق لنفسي العنان وحسن وسيم وكنت ارغبه من لحظة ما وقعت عيني عليه ابتسمت له ومددت يدي واخذت علبة الكريم وقلت تشرب شاي يا حسن ابتسم ودخل سريعا وهو يعلم انه سينيكني الليلة
دخل حسن وفور دخوله اشتعلت في جسدي تلك الشهوة اللعينة التي تستولي علي جسدي فتشعله نارا لا يطفؤها الا الزبر وكنت دائما احلم ان اكون شرموطة لعوب ولكنني كنت امنع نفسي خوفا من الفضيحة وخشية علي خرم طيزي اما الفضيحة فيبدو انها حدثت واما خرم طيزي فقد اتسع جيدا بعد ما تلقي زبر عبده ولن يضيق ابدا اةةةة يا خرم طيزي ..فلماذا امنع نفسي الان.... جلس حسن علي الكنبة وهممت ان اعمل له كوبا من الشاي وقدمته له وكنت اري علي وجهه علامات الحيرة فهو لا يدري كيف يفتح موضوع النيك معي فقررت ان اساعده.... استئذنت منه لادخل الحمام لاغسل وجهي من اثر النوم ثم بدلت ملابسي سريعا ولبست شورت اسود قصيرلتظهر افخادي الممتلئة وعليه توب اسود ايضا قصير كانه ستيان (صدرية) ودخلت علي حسن لينظر الي في انبهار ويقول ايه الحلاوة دي يا باشا ضحكت ضحكة رقيعة وقلت في ميوعة ولبونة ميرسي يا حسن انت احلي وجلست بجواره علي الكنبة وهو يحدق في افخاذي والشهوة تتطاير من عينيه سالته سريعا حسن انت تعرف تعمل مساج رد سريعا وقال طبعا يا باشا ده انا هاعملك احلي مساج انا خبرة في المساج ضحكت وقمت وطلبت منه ان يتبعني الي غرفة النوم وفور دخولي الي غرفة النوم استلقيت علي بطني في السرير وانا اصدر تنهيدة عالية كالشراميط خلع حسن حذائه واعتلاني لككني سارعت وقلت له ما تقلع هدومك عشان ما تتوسخش وكمان عشان تبقي علي راحتك قفز حسن سريعا وكانه ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصير وخلع قميصه وبنطاله ليبقي فقط بالكيلوت الابيض الذي يشف عن مارد جبار تحته ثم عاد واعتلاني وبدا في تدليك جسمي وانا اتاوه تحته بشرمطة ولبونة حتي ازيد من شهوته واثارته وكنت اشعر به وهو يحك زبره المنتصب بطيزي كلما دلك اكتافي ويحك ركبتيه بفلقتي طيزي ثم قال لي ما تقلع البلوزة دي يا باشا عشان املكك كويس فرفعت نفسي وقلت له اوكي ممكن تقلعهاني عشان مش هاعرف اقلعها وانت فوقي ففعل وكان زبره في هذه اللحظة ملتصق بطيزي وكنت اشعر انه منتفخ وصلب كالحجر ثم استلقت مرة اخري وقلت له في لبونة سوري يا حسن اصلي نسيت ان الواحد لازم يبقي عريان خالص وهو بيعمل مساج فرد سريعا وقال طيب ما احنا فيها ما تقلع الشورت بالمرة فرفعت طيزي الي اعلي لتلمس زبره مرة اخري وقلت له اوكي ممكن تقلعهوني لم يتردد حسن ومد يديه وشد الشورت الي اسفل لتنكشف طيزي امامه بكامل استدارتها وسمعته يقول اوووووف يا نهار حلاوة وعاد يدلكني وركبتيه علي فلقتي طيزي يفتحهما ليري خرمي ويتحسس ظهري واكتافي ويحك زبره في طيزي الطرية وانا اسمع انفاسه تتثاقل وانا اتاوه تحته واغنج وفجاة رمي حسن جسده فوقي وشدني من اكتافي وهمس في اذني وقال خلاص مش قادر انت تعبتني اوي عايز انيكك قلت له ماشي بس عندي شرط فقال انت تامر شرطك ايه فقلت تسيبني امصهولك فطار عقل حسن وانتفض من فوقي وخلع الكيلوت ليظهر المارد الجيار كان زبره كبير جدا حولي 20 سم عريض ذو راس قصيرة لونه فاتح جميل فانقلبت وامسكت بزبره واقتربت اليه بفمي وقبلته ثم اخذته في فمي اداعبه بشفتاي وامص فيه بقوه واحرك لساني عليه وادفعه في فتحة زبره ثم التهمه بفمي وامصه مره اخري وهو يتاوه من اللذة ويده تداعب جسدي تتحسس ظهري وبزازي وطيزي في لهفة وما هي الا لحظات حتي قذف حسن بلبنه في فمي بابتلعته واخذت في عصر زبره بفمي حتي اخرج اخر نقطة لبن منه وابتلعتها ايضا
استلقت بجانب حسن وهو يلهث بعد ما جاء بظهره في فمي ثم نظر لي وقال احاا انا عمري ما حد مصلي كدة فضحكت وتركته حتي اغسل فمي وعدت مرة اخري ونمت بجانبه وقلت حسن لو انا سالتك حاجة تجاوبني بصراحة فقال طبعا انت حبيبي فسالته هو مين قالك ان انا بتناك فقال هيا تفرق معاك يعني قلت له انا مش فارقة معايا بس عايز اعرف عشان خاطري فرد انت طبعا عارف امير ومحمد قلتله ايوة فقال النهاردة الصبح كانوا عندنا في السكن (وهو سكن العمال الذين يعملون بالقرية من امن ومنقذين وخلافه) بيفطروا معانا وحكولنا كل حاجة فقلت انتم مين فضحك حسن وقال كلنا يا باشا الامن والعمال كله يعني فقلت له حكولكو ايه فقال ابدا قالولنا انهم امبارح اسماعيل وعبده عزموهم علي واحد خول اسماعيل شقطه من علي البحر وقالولنا عملوا فيك ايه وحكولنا علي طيزك وجمالها انك كنت بتتناك ولا النسوان وشلت زبر عبده اللي نسوان كتير بتموت منه بس الصراحة طيزك احلي بكثير عن ما قالوا انا ما كنتش مصدق وعشان كدة محمد اداني علبة الكريم وقالي انها بتاعتك وناكوك بيها وانا بصراحة من الصبح وانا اللبن في واقف لحد زوري وعايز انيكك فضحكت وقلت له طيب اوقفهولك تاني وتنيكني انا عايز ادوق زبرك نظر اي في نهم ومسكني وبدا يقبلني بشدة ويتحسس جسدي بيديه حتي شعرت بانتصاب زبره مرة اخري فانقلبت علي بطني وقلت له مش الكريم معاك؟ فدهن حسن زبره بالكريم وفتح فلقتي طيزي ودهن علي خرم طيزي وكانه يدلكه برفق فاثار شهوتي وقلت له نيكني يا حسن دخل زبرك في طيزي فنام فوقي ووضع زبره بين فلقتاي ودفع زبره في خرم طيزي ليدخل وانا اتاوه واغنج واصيح ااااااااااااااااااه ااااااااااااااه زبرك بيوجع اوي يا حسن احححححححححححح نيكني نيكني وبدا حسن في النيك يدفع بزبره حتي نهايته وينزعه برفق ثم يعود ليدفعه مرة اخري وهو يثبتي بيديه ويقول احاااا جامدة اوي طيزك سخنة اوي ااااه ااااه....ظل حسن يحرث طيزي اكثر من نصف ساعة حتي شعرت بلبنه السميك ينزل في طيزي ويبللها ثم استلقي حسن فوقي ليرتاح قليلا قبل ان ينزع زبره من طيزي ويقوم ليغتسل ويعود ليلبس ملابسه وقبل ان ينصرف قال لي ضاحكا خلي بالك بقا يا باشا تقريبا نص رجالة القرية عايزين ينيكوك ضحكت وقلتله ما تقلقش عليا فقال انا مش قلقان حقيقي لما محمد قال عليك شرموطة كبيرة ما كانش بيكدب ضحكت وانصرف حسن وذهبت الي الحمام لاغتسل واغسل طيزي من اثار لبن حسن السميك وكان الوقت ليلا يقارب الثالثة وسمعت حركة في الخارج فاختلست النظر من الشباك لاجد حسن وهو يتكلم مع خمسة من رجال الامن يقفون علي بعد من امام الشاليه كنت اعلم انه يحكي لهم كيف ناكني وبدلا من ان اشعر بالحزن او القلق من الفضيحة شعرت باستثارة وكان طيزي لم تشبع من زبر حسن ولم لا فقد تعودت علي الجنس الجماعي وواحد فقط لا يكفي.... وما هي الا لحظات وانصرف حسن وترك رفاقه الخمسة
راقبتهم قليلا لاري هل هينصرفوا الا انني وجدتهم واقفين امام الشاليه يتحركون امامه ذهابا وايابا وبدات الشهوة تعود مرة اخري تشعل نارها في اطرافي فلم افكر كثيرا فاسرعت وذهبت وارتديت الشورت الاسود القصير ولم البس الي شيئ اخر وانتظرت حتي تجمعوا خمستهم وفتحت الباب ووقفت اشرب سيجارة علي باب الشاليه وانا اقف ملتوي كالعاهرة التي تصطاد زبائنها واتلوي يمينا ويسارا امامهم وهم ينظرون الي وانا مستمتع فانا الان شرموطة عاهرة قحبة خادمة الازبار ويبدو انهم هاجوا بالفعل فتحركوا جميعا نحو باب الشاليه وعندما اقتربوا من الباب تركت باب الشاليه ودخلت الي الداخل وخلعت الشورت ليروني عاريا ويروا طيزي المستديرة والتفت لهم بخصري وقلت لهم ادخلوا واقفلوا الباب وراكو واقلعو هدومكو
فعلوا كما طلبت منهم واتجهت انا للكنبة وجلست في وضع الدوجي ستايل وقلت لهم كلمة واحدة لكنها كانت كافية قلت لهم ياللا .... التفوا حولي وهم عارون يدلكون ازبارهم المنتصبة وتناوبوا علي احدهم ينيك طيزي والاخرين يعطوني ازبارهم لامصها لم اكترث بان اعرف اسماءهم لم نتحدث كثيرا كان حديثنا فقط مختص بالنيك مثل اعدل طيزك مص زبري وهكذا....... لم اهتم ان انظر الي وجوههم او اتعرف علي اسمائهم كل ما اريده ان اشعر بازبارهم المنتصبة تخترق خرمي وتحتك باحشائي واحدا تلو الاخر يصب لبنه الساخن بداخلي وانا اغنج واتاوه لاستمتع بكل لحظة نيك من ازبارهم .... بقيوا معي ينيكوني مدة ساعتين تقريبا حتي انتهوا وكبوا لبنهم جميعا داخل طيزي ثم ارتدوا ملابسهم في صمت كما خلعوها و انصرفوا بعد ان اراحوا شهوتهم مني..... وبعدها دخلت استحم وانا افكر واقول لنفسي احا يا بن المتناكة 11 زبر في يوم علي كدة علي اخر الاسبوع ممكن تكون اتناكت من 100 واحد انت خلاص بقيت شرموطة بجد شرموطة برخصة هههههههه كنت سعبدا اتحسس خرم طبزي المفتوح فقد اصبح كسا حقيقيا خرجت من الحمام والقيت نفسي علي السرير لاستغرق في نوم عميق واحلم من سينيكني غدا وكم عددهم
نمت كثيرا هذه الليلة لاستيقظ في حوالي الساعة الرابعة عصرا تناولت كوبا من النسكافيه وقررت الذهاب الي البحر بدلا من حمام السباحة ارتديت المايوه القصير الذي يظهر مفاتني وذهبت الي البحر وكان خاليا لا يوجد به شمسية واحدة قلت في نفسي هذا افضل فانا اريد ان ارتاح قليلا من النيك واثناء استلقائي علي البحر رايت شابين يبدو عليهم من رواد القرية كانت اعمارهما لا تزيد عن العشرين عاما جلسا علي مقربة مني وخلعا التيشيرتات حتي يظهرا عضلاتهما وكانهما يقولا لي انهم يذهبون الي صالة الجيم بانتظام وكانت اجسامهم جميلة وكانا دائمين النظر الي لكني لم ابالي بهم لصغر اعمارهم
قمت من علي البحر بعد حوالي الساعتين وعدت الي الشاليه وفكرت في الخروج ليلا لازور اهلي في قريتهم وههمت لاستحم وانا اتذكر احداث اليومين السابقين واضحك فكرت في الاتصال بكريم صديقي واحكي له كا حدث لكنني ضحكت لان لو علم كريم بما يحدث لانهار وصرخ بوجهي واعطاني درسا في الاخلاق وكيف ان الخول لا يجب ان يكون شرموطة وكيف يجب ان احترم نفسي ههههههههههه
وبعد الحمام جلست قليلا اشاهد التلفزيون واذ بانوار الشالية تطفئ فجاة ودون سابق انذاروكذلك التلفزيون لتنقطع الكهرباء عن الشاليه وكان الظلام دامسا لا استطيع ان اري كي ارتدي ملابسي فقد كنت لا ازال ملفوفا بفوطة الحمام... انتظرت نصف ساعة كي تعود الكهرباء ولكن دون جدوي والوقت يتاخر واريد ان ازور اهلي اتجهت في تخبط الي الشباك لانظر بالخارج فاستغربت فانوار الشارع امامي مضاءة وكذلك انوار بعض الشاليهات في مرمي البصر استعجبت وقلت ربما خللا قد حدث في هذا الجزء من القرية وعدت للانتظار ومرت نصف ساعة اخري وايضا لم تعد الكهرباء فقررت ان اتصل بصيانة القرية حتي ابلغهم بانقطاع الكهرباء..... وجدت رقم السويتش التي اخذته عند تاجيري للشاليه بعد عناء في الظلام واتصلت به ليحولني الي صيانة الكهرباء وابلغتهم بالعطل فقال لي الشخص الذي كان يحادثني انه سياتي خلال دقائق ليصلح العطل ..... لم تمر خمس دقائق حتي طرق باب الشاليه فقمت لافتحه وتذكرت انني لا ازال ملتفا بفوطة الحمام ولكن لايوجد وقت لاغير ملابسي حتي ان اردت في تلك الظلمة... فتحت الباب لاجد ثلاثة رجال امامي وقال احدهم حضرتك اتصلت عشان الكهربا قلت نعم وادخلتهم دون ان استطيع ان اتحقق من معالمهم في الظلام ثم قال احدهم انا حمدي الكهربائي يا باشا واشار الي الرجلان اللذان معه ودول مجدي واسلام شغالين معايا رحبت بهم وقلت لهم عن شكوتي فقال حمدي ممكن نشوف بوكس الكهرباء قلت لهم اتقضلوا وكان معهم بطارية صغيرة يمسكها اسلام في يده اشعلها حتي يروا الطريق الي بوكس الكهرباء وقفت معهم ولوهلة لاحظت ان اضاءة البطارية مرت فوق جسدي وفوق بزازي كان احدا يتفحص جسمي وقفت معهم وحمدي يراجع بوكس الكهرباء واسلام يمسك له باضاءة البطارية وفجاة احسست بيد تتحسس اردافي من فوق الفوطة ببطئ ورفق واعتقدت ان ذلك ثالثهم مجدي تراجعت قليلا الي الوراء لكن مجدي تراجع معي وكان يده لا تريد ان تفارق طيزي ففهمت علي الفور انهم هنا ليسوا من اجل الكهرباء ولكن من اجل ان ينيكوني ولم لا فانا الان شرموطة القرية وكما عودتني شهوتني اللعينة استيقظت بسرعة وبعنف لتلهب اوصالي وتشعل شبقي الي حبيبي الزبر لانسجم مع مجدي ومحاولاته ان يتملك طيزي وكان مجدي يقف الي يميني فتحركت ببطئ الي اليمين حتي اسهل له مهمته والمس جسمه حتي اعرف اين يقف ثم تحركت الي اليمين اكثر حتي التصقت طيزي بزبره وكان قد انتصب فتحركت حتي اجعل زبره يلتصق بطيزي بين فلقتيها كانه ينيكني وبدات ادفع بطيري الي الوراء وهو يستجيب بدفع زبره الي الامام ليزداد التصاقنا واشعر اكثر بانتصاب زبره الكبير يدفع نفسه الي طيزي وهنا نطق مجدي وقال ياسطي حمدي الظاهر ان العطل من بره فرد حمدي الظاهر كدة ياسطي مجدي وقال يا اسطي اسلام اطلع بص علي البوكس الخارجي وارجع فاعطي اسلام البطارية الي مجدي وخرج ومسك مجدي البطارية وهو ملتصق بي ورفعها كانه يسطلها علي البوكس ولكنه كان يداعب حلماتي باحد اصابعه فزادت بي الشهوة والرغبة حتي انني اطلقت اهه خفيفة شجعت مجدي ان يمسك بطيزي بيده الاخري ويبدا بفركها فخرجت مني اهه اخري اعلي من سابقتها ليلتفت حمدي نحوي ويري يدا حمدي واحدة تداعب حلماتي والاخري تفرك طيزي فرفع بده وبدا يداعب حلمتي الاخري ويتحسس علي بطني ويقول ايه يا قمر ايه النظام احنا تعبانين اوي وعايزين نريحك وتريحنا فمددت يداي علي ازبار مجدي وحمدي افركهما واداعبهما وكان زبر حمدي منتصب وكنت احسه اكبر واضخم من زبر مجدي فقد كان عريضا للغاية
لم تمض دقائق هكذا الا وعادت الكهرباء ويضاء الشاليه وحمدي ومجدي يفركان جسدي نظرت الي حمدي لاجده رجلا في اواخر الثلاثينات من العمر ذو شارب كثيف ولحيته لم تحلق قريبا ملامحه قاسية جسمه قوي اما مجدي فكان شابا في اواخر العشرينات شديد السمار يقترب الي السواد جسمه مفتول وعضلاته بارزة..... لم يتردد مجدي في ان يشد الفوطة من حول خصري ليمسك بطيزي العارية في شهوة وهو يقول اوووف جامدة اوي اما حمدي فقد قال ايه يا عسل تتناك هنا ولا علي السرير فاسرع مجدي وقال احاا يا اسطي الطيز دي عايزه سرير ما ينفعش علي الواقف كدة وهنا دخل اسلام من الخارج ليجدني عاريا وايادي مجدي وحمدي تعبث بجسمي فقال يا ولاد المتناكة ابتديتو من غيري ويضحك ثم يغلق الباب وياتي وكان اسلام شابا يافعا في مقتبل العشرينات لونه قمحي جميل وشارب خفيف وجسد نحيف فرد مجدي لا اسطي هو احنا نقدر نبتدي من غيرك احنا كنا بنقول اننا هنيكه علي السرير فرد اسلام وقال احسن حاجة ده ما ينفعش معاه غير سرير ومرتبة ثم نظر الي وقال ها يا لبوة تتناكي واحد واحد ولا كله علي كله كله يا كسمك فنهره حمدي وقال ما تسبش يا اسلام عيب كدة فشخر اسلام وقال ما اسبش ايه يا اسطي ده خول وانا عارف الخولات الي زيه بيحبوا الشتيمة زي عينيهم انا نكت خولات من عينته كتير وعارف كيفهم صح ده لو ما قلتلوش يا بن المتناكة طيزه ما تفتحش وضحك ونظر الي وقال ها يا متناك عايز تتناك ازاي فرد مجدي لا واحد واحد عشان كل واحد فينا ياخد كيفه تمام ويبقي براحته فرد حمدي ماشي يا اسطي فجذبني مجدي سريعا الي غرفة النوم واغلق الباب وراءه وخلع ملابسه وكان جسمه رائع لونه اسود يلمع به شعر خفيف وزبره اسود قاتم طويل متوسط العرض لكنه منتصب كالحجر ... اخذني مجدي علي السرير ونام فوقي وبدا يقبل شفتاي ويشدهما بشفاه ويدفع بلسانه الي فمي لامصه ويمص هو شفتاي ويداه تتحسس جسمي وتعتصر بزازي وهو يقبلني ويمص حلماتي فقد كان شهوانيا الي درجة كبيرة ونحن هكذا فتح الباب ودخل علينا اسلام وقد خلع قميصه وقال عندك بيرة يا خول فاجبته في الثلاجة فرد ماشي يا كسمك وهنا قال مجدي ايه يا اسطي اسلام ما يصحش كدة تقطع عليا مزاجي كدة فرد اسلام لا مؤاخذة يا اسطي بس بقولك ايه خلص بسرعة فيه لسه وراك اتنين انجز يعني واهو معانا الليل بطوله ننيكه زي ما احنا عاوزين لكن احنا عايزين نعمل اول واحد فقال له مجدي ماشي بس اقفل الباب وراك فخرج اسلام وتركتني مع مجدي ليعاود تقبيلي والتهامي بيده ثم سالني عايز تحط كريم فاجبته نعم واعطيته علبة الكريم فامسك برجلاي ورفعهما علي اكتافه ودهن فليلا من الكريم علي زبره وعلي خرم طيزي ثم اعتلاني ووضع راس زبره علي خرم طيزي ودفع به الي داخلي لينزلق باكمله في احشائي وينيكني مجدي وهو مستمتع يظهر علي وجهه علامات النشوة وهو يقبلني وزبره في طيزي يخرج ويدخل في سهولة وانا اطلق لاهاتي العنان فقد كنت منتشي لاكبر حد متعة ومرة اخري يفتح الباب ويدخل اسلام ومعه حمدي ويشاهدوا الوضع مجدي ممتطيني ورجلاي الي الاعلي علي اكتافه بينما زبره يحرث خرم طيزي فصاح بهم مجدي وقال جري ايه يا اسطوات كدة قلة مزاج ما ينفعش كدة فرد اسلام ما تزعلش ياسطي احنا بس بنطمن ايه النظام سالك ولا ايه فرد مجدي في غضب سالك يا عم وان ما كنش سالك اهو بسلكه اهه يالا بقا فضحك اسلام وقال ماشي ياسطي ثم قال احاا يا اسطي حمدي بص طيز ابن المتناكة بلعت زبر مجدي ازاي ده سالك سالك ابن المتناكة ثم خرجوا ليستكمل مجدي نيكنه لي وكانت شهوته قد وصلت الي حدها وبدا يتسارع في النيك حتي احسست بلبنه يقذف في احشائي وهو يطلق اهه عالية دليل علي النشوة والمتعة وبعدها قبلني وقال اوووووف انت طيزك جامدة اوي يا بخته اللي بينيكك كل يوم ضحكت وقبلته ثم اخرج زبره من طيزي ولملم ملابسه وفتح باب الغرفة وخرج
لم تمر دقائق حتي فتح باب الغرفة ودخل حمدي واغلق الباب خلفه ثم اتجه الي وبدا في خلع ملابسه وهو يقول علي فكرة انا راجل متجوز وماليش في نيك الخولات بس من الي انا سمعته من الرجالة قلت لازم اجرب الطيز دي وكمان عشان بقالي اسبوعين بعيد عن الولية فابتسمت ونظرت الي زبره كان زبرا مستقيما طوله حوالي 18 سم لكنه متميز في عرضه استلقي بجانبي وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي وامسك بزبره يضبطه علي خرم طيزي ودفعه الي داخلي ليدخل حشرا في طيزي واطلق صرخة مكتومة .... علمت ان حمدي يقول الحقبقة وانه لم يعتاد نيك الخولات فهو لم يحاول استخدام الكريم ولولا الكريم الذي وضعه مجدي علي خرمي واختلاطه بلبنه ما استطاع حمدي ان يدخله في طيزي هكذا... بدا حمدي ينيك طيزي ويدخل زبره في طيزي ثم يخرجه برتابة استشعرت بها انه بالفعل رجل متزوج فكان ينيكني فقط ليحصل علي شهوته كما يفعل مع زوجته دون صوت او تنهيده وكانه تعود النيك وانه بالنسبة له اجراء روتيني وظل هكذا حتي اتي بظهره في اعماقي ثم قام سريعا وارتدي ملابسه وخرج وما لبث ان خرج حمدي من الغرفة حتي دخل اسلام واغلق الباب خلفه واخذ كرسي كان بالغرفة ليحكم به غلق الباب فقلت له مازحا ايه خايف لحد من صحابك يدخل عليك زي ما انت كنت بتعمل فصاح بي لا يا كسمك انا بقفل الباب عشان محدش منهم يعرف يخلصك مني وبدا في خلع ملابسه وهو يدلك زبره من فوق لباسه حتي ينتصب وقال انا كيفي افتري في النيك مع الخولات الي زيك يا بن المتناكة عشان عارف ان ولاد الوسخة الي زيك متناكين وطيزهم بتاكلهم علي طول ده انت يا كسمك طوب الارض بينيكك ولسة لازم يتربي علي النيك صح يا شرموطة يا مومس ثم خلع لباسه ليظهر زبره القمحي الكبير وكان غليظا راسه ضخمه منتفخه نظرت جيدا الي جسم اسلام فهو يبدو نحيف الا انه عندما خلع ملابسه اتضح ان جسمه محدد بعضلاته تستطيع ان تري تقاسيم عضلات جسمه بوضوح فهو فيما يبدو قوي البنية
خلع اسلام ملابسه واتجه نحوي ووقف علي السرير وصاح بي قوم يا كسمك وتعالي ابلع زبري فاستجبت سريعا وقمت ووضعت زبره في فمي وبدات امصه فصاح بي وصفعني علي وجهي بقوة افقدتني توازني وصاح انا قولت لكسمك تبلعه مش تمصه يا مومس وامسك براسي بقوة وادخل زبره في فمي ودفع بع في عنف وهو يصيح ابلعه يا متناك ابلعه وظل يدفع به في داخل فمي حتي احسست انني اختنق فبلعت ريقي واحسست بنفسي وانا ابتلع راس زبره حتي لم اعد قادرا علي التنفس فدفعت راسي حتي ابتعد عن زبره لكنه كان ممسكا بها بقوة فبدات اكح حتي احمر وجهي ودفعت اسلام بعيدا عني فصاح بي انا قلتلك تطلعه من بؤك يا شرموط وركلني بقدمه في ظهري وصاح قوم يا بن الوسخة ابلعه تاني وما يطلعش من بؤك لحد ما اقلك وجذبني من شعري وامسك براسي مرة اخري ودفع زبره في فمي وهو يقول يالا ابلعه حاولت ابتلاعه مرة اخري وكان الامر صعبا علي وادركت ان اسلام من النوع السادي الذي يعشق اذلال وايلام من ينيكه فكرت انه في مثل هذه الحالات لابد لي ان استسلم حتي لا يزيد في ايلامه لي وان استجيب لكل طلباته فبدات احاول ابتلاع زبره حتي ابتلعته مرة اخري فاخرج زبره من فمي وادخله مرة اخري وقال ابلعه يا كسمك يالا فابتلعته ثم قال دلوقتي بقا مصه فاخذت في مص زبره الجميل والحسه بلساني والحس بيضانه وهو مستمتع بما افعله ثم سحب زبره من فمي وقال فلقس ووريني خرم طيزك ففعلت ذلك فاخذ يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ وهو يقول هو انت لسه شفت حاجة يا متناك الخولات الي زيك عايزين يتربوا احا يا كسمك ده انا الي كنت قابلتك اول واحد كنت حبستك في اوضة ودورت النيك فيك لحد ما طيزك تتربي ثم ادخل اسلام اصبعين في طيزي ولحقهما بالثالث وقال هو كدة زي ما انا كنت فاكر انت خول اصلي طيزك بايشه من النيك ثم بصق علي طيزي وادخل اصبعه الرابع بقوة فصرخت من الالم فشخر وقال اخخخخخخخخخخخخخخخخ انت حتعمل فيها بنت بنوت يا خول دا انت اتناكت من طوب الارض يا شرموطة ثم ضربني علي طيزي بقوة وقال كام واحد كب في طيزك يا متناك ها كام واحد وهو يدفع اصابعه الاربعة في طيزي وانا اصرخ من الالم ده انت طيزك شكلها شافت ازبار اكتر من مبولة الحمام يا مومس وفجاة سحب اصابعه من طيزي وقلبني علي ظهري وامسك بزازي وعصرهما بقوة وقال وانت طبعا فرحان ببزازك دول يا كسمك انا حاقطعهم ثم بدا في مصمصة حلماتي وعضهم باسنانه وانا اصرج من الالم كان اسلام عنيفا جدا وكان كلما ارتفعت صرخاتي يزيد في ايلامي وكان يقرصني في جسمي وهو يقول اه يا خول فرحان ان جسمك طري انا هالبسك اسود فصرخت من شدة الالم حرام عليك كفاية كدة فصفعني علي وجهي بقوة وبصق علي وقال يا ابن المتناكة انا المتحكم فيك دلوقتي وانت جزمة في رجلي ثم اخذني علي طرف السرير وامرني ان انحني ففعلت فامسك بزبره ودفعه في طيزي بقوة شديدة لاصرخ مرة اخري وبدا اسلام ينيك في بقوة وعنف لم احسسه من قبل ولا حتي مع عبده صحب الزبر الجبار فقد كان اسلام يخرج بكل زبره من طيزي ليعاود دفعه في مرة اخري بعنف ويضربني علي طيزي ويقرص بزازي حتي شعرت انه سينتزع جلدي من فوق صدري وكان ينيكني بشكل غريب يتعمد ايلامي مع كل دفعة من زبره يستلذ بصرخاتي وبعد قليل اخرج زبره وامرني بان استلقي علي ظهري ففعلت فوقف فوقي ورفعني من رجلاي الي اعلي بقوة حتي اصبحت استند فقط علي كتفاي ووقف فوقي وادخل زبره في في هذا الوضع الغريب وكان مؤلما للغاية واستمر هكذا حتي بدا يصيح احااااااااااااا يا كسمك اخخخخخخخخخخخخخ حاجيب لبني فيك يا متناك وشعرت بلبنه ينسكب داخلي ساخنا ملتهبا وما ان انتهي من قذف لبنه حتي جثم علي وجهي ووضع زبره في فمي وقال اعصره وخد اللبن كله ولو نقطة طلعت بره حاطلع دين *** فامسكته وعصرته داخل فمي حتي اخرج اخر نقطة لبن في فمي وابتلعت لبنه فقام من فوقي وبصق علي وقال وهويبتسم كسمك يا خول يا مومس انت احلي نيكة نيكتها واتجه الي الباب وابعد الكرسي وقال علي فكرة انا لسه ما خلصتش انا هنيكك طول الليل وخرج ... خرجت الي الصالة اشعر بتكسير في جسمي من جراء ما فعله بي اسلام ووجدت مجدي واسلام فقط فسالت عن حمدي فقالوا انه عاد الي السكن فقلت لاسلام ينفع الي انت عملته فيا ده وانا ابتسم فرد قائلا بس يا كسمك انا اعمل فيك الي انا عاوزه وانا هنا سيدك وتاج راسك يا خول وضحكنا وجلست بينه وبين مجدي واخرجت زبر مجدي وبدات في المص حتي انتصب فقال اسلام مش قلتلك ده خول وطيزه ما تشبعش وبالفعل بقي معي مجدي واسلام يتناوبا علي في النيك حتي طلعت شمس اليوم التالي وتركاني ليذهبا الي اعمالهما واستلقيت في سريري حتي ارتاح من عناء النيك المؤلم الذي اتناكته مع مجدي واسلام

احبائي ها انا اكمل لكم قصتي في الساحل الشمالي والتي حولتني الي شرموطة عاشقة للازبار اسعي وراء المتعة بكل طاقتي واصبحت لا اطيق ان يمر بي يوم الا وقد اخترقتني زبر مغوار يطفئ لهيب طيزي المشتاقة
بعد ان ناكني مجدي وحمدي واسلام وتناوب علي مجدي واسلام حتي الصباح وتركوني وطيزي فد غرقت من كثافة لبنهم الساجن استلقيت حتي انام واريح جسدي الذي تناوله خمسة عشر رجلا في اقل من ثلاثة ايام واسيقظت يومها في الساعة الخامسة مساء وكان اهلي قد علموا بقدومي للساحل من اخي واصروا ان اذهب اليهم بعد ان انتظروني بالامس ولم اذهب لانشغالي بالنيك المستمر. استيقظت واخدت حماما سريعا وارتديت ملابسي سريعا وركبت السبارة وتوجهت الي القرية التي بها اهلي وكانت تبعد عن قرية النياكة بحوالي اريعون كيلو متر واثناء خروجي من القرية قابلت حسن علي البوابة حسن رجل الامن الذي افرغ شهوته في منذ يومين او اقل وسالني في لهفة "هو انت ماشي يا باشا ولا ايه احنا لسة ما شبعناش منك" اجبته بابتسامة لا انا ذاهب مشوار وساعود ليلا فابتسم وفتح البوابة وهو يقول هتوحشنا يا باشا وبجواره شاب اخر ينظر الي حسن ويضحك وبالطبع فهمت انه بعرف انني خول فابتسمت له وانا اعلم انه سياتي دوره وسينيكني في وقت ما
تركت القرية وتوجهت الي اهلي وقضيت امسيتي معهم حتي الواحدة صباحا وهممت لاعود الي قريتي الحبيبة وهم يلحوا علي بالبقاء والمبيت معهم لكنني كنت اريد العودة حيث الازبار الكثيرة لاستكمل رحلة المتعة وكنت قد اخبرت اهلي انني مع اصدقاء لي في تلك القرية
وصلت القرية في حوالي الثانية بعد منتصف اليل وعند البوابة وجدت شابين يفتحا لي البوابة احدهم اعتقد انه كان من الخمسة الذين ناكوني من قبل اما الاخر فلم اره من قبل وكان شابا جميلا ابيض شعره يميل الي الاحمرار جسمه قوي ومفتول العضلات يرتدي بنطال كحلي ضيق يظهر جمال جسده ابتسمت لهم ونظرت اليهم في لبونة وشكرتهم فقال لي الاول سريعا حمد**** علي السلامة يا باشا فاجبتهم بشرمطة وانا نظراتي ملتصقة الي الشاب الجميل ميرسي فقال سريعا علي فكرة يا باشا انا ومصطفي سهرانين علي البوابة دي لحد الصبح لو فضيت ولا كنت عايز حاجة احنا موجودين شكرتهم بابتسامة لئيمة ثم توجهت الي الشالية وفي طريقي لاحظت وجود حديفة كبيرة قريبة من البوابة بها عدد من البرجولات الخشبية لكنها كانت مظلمة تماما لا ادري لماذا قلت في قرارة نفسي انها مكان رائع للنيك ويبدو ان كل شيئ في هذو القرية مجهز للتنايك ضحكت وتوجهت الي الشالبه
وما ان دخلت الي الشاليه ختي توجهت الي الحمام لاستحم واجهز نفسي لليلة من النيك فقد كنت اشتهي حبيبي الزبر وقد مرت ساعات دون لقاء حميم معه وكنت قد قررت ان اذهب الي البوابة ل***ن هذان الشابان من طيزي ينيكوها كما يشاؤون
بعد الحمام لبست شورت وتي شيرت وقررت ان اسير الي البواية علي اقدامي وبدات الرحلة ومشيت لكن اثناء الطريق احسست بان هناك شخصا ما يتبعني فنظرت خلفي سريعا فوجدت شابين يمشيان خلفي لكنني لم اكن متاكدا انهما بتبعاني وربما كانا يمشيان لحالهما فقررت ان اتاكد وكنت قد اقتربت الي البوابة فتوجهت الي تلك الجديقة المظلمة ومشيت الي احد البرجولات المنعزلة والمظلمة وجلست قليلا حتي اري ما ان كان هذان الشابان سيتبعاني ام لا وكان هناك صوت خرير مياه بالقرب مني فنظرت فوجدته يصدر من حمام بالقرب من البرجولا يبدو انه به عطل ما ولم تمضي دقائق قليلة حتي رايت الشابان يدخلان الجديقة وتوجها الي برجولا اخري قريبة مني وجلسا.. لم استطع التحقق من شكلهما في الظلام لكن يبدو من ظلهما ان لهم اجساما رائعة .. .جلست واشعلت سيجارة وقررت الانتظار قليلا والاستمتاع بالهدوء الذي لا يقطعه سوي صوت خرير الماء في الحمام وما هي الا لحظات حتي رايت الشابين يبهضان ويتجهان نحوي وانا انظر اليهما حتي اقتربا مني وقال احدهم "مساء الخير ممكن ولاعة" نظرت اليهم عن كثب فوجدتهم شبابا في ريعان الشباب اعمارهما لا تزيد عن 20 عاما او يقل وفجاة تذكرتهم انهما هذان الشابان الذان جلسا بجواري عند البحر بالامس فابتسمت لهم واعطيتهم الولاعة وكانا شابين جميلين بالفعل ذو بشرة خمرية واجسام يبدو عليها انهم دائمين المواظبة علي الجيم لكنهما صغار السن وانا لم امارس مع مثل هذا السن منذ كنت بالمدرسة لكن شهوتي كانت تسبقني ويبدو انهم يرغبون في نيكي ولم لا فاصحاب العشرين عاما يملكون ازبارا وقد تكون ممتعة.... اعادا الي الولاعة بعد ان اشعلا سيجارة ثم سالني احدهم "هو حضرتك عندك شاليه هنا في القرية؟ " فاجبت لماذا تسال فقال اصل احنا بنيجي هنا من زمان وعمرنا ما شفناك فضحكت وقلت لا انني استأجر شاليه هنا وانا لم اتي الي هذه القرية الجميلة من قبل فرد الثاني القرية منورة فمازحته وقلت لا هيا مضلمة خالص فضحكا وعرفاني بنفسهما طارق ومروان من القاهرة وياتيان دائما الي القرية في فترة الصيف لقضاء عطلتهما حيث ان اهلهما يمتلكوا شاليهات بالقرية وجلسا يجواري نتحدث ونتكلم وكان مروان هو من يقود المحادثة وهو طويل بعضلات بارزة بينما طارق كان اقصر منه فليلا وصدره مشعر وبعد قبيل قال مروان انت ليك في الحشيش اصل احنا معانا سيجارتين تحب تدخل معانا فيهم ابتسمت وقلت لما لا الحشيش حلو في الوقت ده فاخرج طارق سيجارة ملفوفة بالحشيش واعطاها اياي وقال ولع يا معلم اشعلت السيجارة وتناوبنا شربها وكان الحشيش تاثيره رائع وزاد من شهوتي وما ان انتهينا حتي اخرج طارق السيجارة الثانية واشعلها فلم اتمالك نفسي وقلت لهم ما انتو معاكو ولاعة اهو فنظرا الي بعضهما وضحكا وضحكت معهم وعندما اقرتب السيجارة من نهايتها قال مروان "تاخد باك" وهو بقصد ان يضع السيجارة مقلبوبة في فمه وينفث الدخان في وجهي لاتلقاه فقلت له اوكي وجلس امامي واقترب مني بوجهه كثيرا واشتبكت ركبتانا وبدا في النفخ وانا اتنفس الدخان الخارج منه وانتهزت فرصة نشابك ركبتينا ووضعت يدي علي فخده بالقرب من زبره حتي انتهي من الباك فاعطي السيجارة لطارق ثم مد يده الي يدي القريبة من زبره وامسكها وشدها الي زبره وكان منتصبا كالصخر فبدات في مداعبته ودعكه ثم ادخات يدي من تحت الشورت الذي يلبسه وتحسست زبره وياله من زبر كان ملمسه ناعم جدا وحجمه كبير وسميك امسكته في يدي اداعبه وافركه وهو مستمتع فمد يده وامسك بيدي واستدار حتي يري صاحبه ما افعله بزبره وما ان راي طارق هذا حتي قال ايوة بقا ميه ميه فضحكت وانزلت الشورت من علي مروان ونزلت الي ركبتاي ووضعته في فمي امصه بشهوة وشبق اطبق شفتاي عليه واداعب فتحته بلساني ومروان يتاوه من المتعة ويبدو ان الحشيش كان له تاثيرا بالفعل فقد كنت في قمة الاستمتاع وانا ارضع زبر مروان والحس بيوضه الجميلة وابللهم بلعابي وكان طارق يراقبنا ويدلك زبره وهو يري زبر صاحبه يختفي في فمي مرة بعد المرة
قال لي مروان هيا اخلع الشورت عايز ادخله فقلت له هنا كدة في الشارع حد يشوفنا فرد والشهوة تتطابر من عينيه لا محدش حيشوف حاجة الحديقة ضلمة ومحدش بيدخلها دلوقتي وطارق حيقف يراقب لو حد قرب حيقولنا خلعت الشورت فامسك بطيزي يفركها ويحك فيها زبره ثم القاني علي ظهري فوق المفعد ورفع رجلياي الي اعلي علي كتفيه وبدا يبحث بزبره علي خرم طيزي حتي وجده فاطلفت اهه عاليه ففهم ان زبره الان يقف امام باب طيزي فبدا يدفع بزبره الي خرم طيزي المتسع لينزلق الي داخلها واطلق مروان تنهيدة طويلة ويقول اووووف انت طيزك واسعة اشطة نيك كدة حننيك براحتنا ثم بدا مروان في ادخال زبره حتي نهايته ويخرجه ويدخله مرة اخري وانا انظر الي وجهه وقد بدت عليه المتعة اما صاحبه فقد وقف يراقب تارة ينظر الينا وتارة يتاكد من خلو المكان علينا وهو يدلك زبره ولسان حاله يقول متي ياتي دوري حتي اشبع زبري من تلك الطيز.... كان زبر مروان رائع يملئني نشوة واستمتاع فيبدو ان ابن العشرين عاما يعلم جيدا كيف يشبع الظيز نيكا ولكنني كنت اريد المزيد فناديت علي طارق برقة ولما اتي قلت له طلع زبرك ونيكني في بؤي ولم بتردد طارق واخرج زبره المنتصب وبالا الهول كان زبره عريضا جدا يكاد يقارب عرض زبر عبده لكنه اقصر منه فكان مروان ينيك طيزي بقوة بينما التهم انا زبر طارق الساخن في فمي كنا ثلاثتنا نتاوه هائمين في عالم من اللذة والشهوة وومضي بعض الوقت وبدا مروان بالاسراع في ادخال واخراج زبره حتي بدا يرتعش واحسست بلبنه الدافئ يتدفق بكميات غزيرة الي داخل طيزي وهو يدفع بزبره الي اخره في اعماق طيزي التي ابتلعته بالكامل ثم قام مروان وقال لطارق ياللا دورك يا معلم
نزع طارق زبره الغليظ من فمي وامسكني ووضعني علي المفعد في وضع الكلبة وامسك بزبره وفتش عن خرم طيزي ووجده سريعا ودفع به مرة واحدة الي داخل طيزي لاطلق صرخة مكتومة فنهرني طارق قائلا بس لاحسن حد يسمعنا وييجي وانا لو ابويا جه وشافنا دلوقتي ولا يهمني انا عايز انيكك اوي وبدا يدفع زبره ويخرجه بسرعة ويفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يصل زبره الي اعماق طيزي فقد كان وصل الي ذروة شهوته من المص ومشاهدة مروان ينيكني ولم يمضي وقت طويل حتي قذف لبنه في احشائي بكميات تفوق لبن مروان الذي وقف يشاهدنا وهو يبتسم
اخرج طارق زبره من طيزي وقال احا انت طيزك جامدة فحت فضحكت وقلت لهم بصراحة انا عمري ما كنت اتخيل ان كل ده يطلع منكم فرد مروان بس ايه رايك فاجبته لا انتو جامدين نييييك ثم جلسنا ثلاثتنا واشعلنا سجائر وهنا قال مروان انت ينفع تتناك في الشاليه عندك فاجبته نعم لكن لماذا فرد اصل انا عايز اجيبلك اخوبا الكبير هو اصلا اللي قالنا عليك فسالته هل يعرفني فقال انه سمع من بعض رجال الامن بالقرية انك خول وبتحب تتناك وانهم ناكوك وان طيزك ولا كس النسوان فكان نفسه ينيكك ولو عرف اننا نكناك من غير ما نقوله ممكن يشردلنا وهو نايم دلوقتي في الشاليه نروح نصحيه ونجيلك فقلت لهم لا بلاش النهاردة كدة كفاية وممكن تجولي بكرة بالليل نسهر سوا واتفقنا علي الساعة الحادية عشر ليلا وطلبوا مني ان لا احاول الاتصال بهم حتي لا يفتضح امرهم لان كل من بالقرية يعلموا انني اتناك وان انتظر قليلا حتي يذهبوا لاعود الي شاليهي فطمئنتهم ثم ذهبوا وبقيت انا وحدي في الحديقة
دخلت الي الحمام في الحديقة حتي اغسل طيزي جيدا من اثار لبن مروان وطارق فهم لم يكونو هدفي من البداية لكن هذا الشاب الجميل رجل الامن الذي يقف علي البوابة هو ما كانت نفسي تصبوا اليه ولم اكن قد اشبعت رغبتي الجنسية بعد..... اغتسلت جيدا وتوجهت الي البوابة وكانت الساعة قد ناهزت الثالثة والنصف ولم يكن احد يجلس علي البوابة فمن الواضح ان مصطفي وصديقه قد دخلا الي غرفة البوابة نظرا لتاخر الوقت لكن عندما وصلت الي البوابة فتح باب الغرفة وخرج منها الشاب الذي ناكني من قبل ولم اكن اعرف اسمه وقال لي مساء الفل يا باشا انا قلت انك مش حتيجي الليلة فاجبته سريعا بميوعة ولبونة انا اصلي مش جايلي نوم قلت اجيلكو نتسلي مع بعض شوية فرد يا باشا احنا تحت امرك واشار لي ان ادخل الغرفة فدخلت ودخل ورائي واغلق الباب وفي الغرفة وجدت مصطفي مفترش الارض واضعا يديه علي زبره نظرنا الي بعضنا وابتسمنا فرفع يده وربت علي الارض بجانبه كانه يقول لي تعالي اجلس بجواري ففعلت ثم سالت رجل الامن الذي ادخلني عن اسمه فشخر مصطفي وقال احا يا هيما هو انت نكته من غير ما يعرف اسمك فرد سريعا وهو يضحك اصل انا نكته كدة في السريع ملحيقناش نتعرف بس ادينا حنتعرف فنظر مصطفي الي وسالني انت بتتناك من زمان فاجبته نعم فقال علي كدة انت كييف ازبار فقلت نعم فقال بتحب المص فاجبته انا حريييف مص فقال يعني بتعرف تمص فقلت جرب وشوف ففتح بنطاله واخرج زبره وكان زبرا جميلا احمر اللون طويل وعريض ذو راس منتفخة فامسكت زبره بيدي ونزلت بفمي عليه امصه وارضعه واداعبه بلساني والحسه بنهم وهو يضع يده علي راسي يدفعها نحو زبره تاره ويرفع فخده ليدفع زبره في فمي تارة اخري ويبدو انه اعجب بمصي فكان منسجما ومستمتعا ويشخر ويقول لا بجد حريييف مص وبينما انا امص زبر مصطفي كان هيما ينزع عني ملابسي فخلع الشورت وبدا يفرك طيزي ويدعكها ويبعبص خرمي وهو يفول ابن المتناكة واسع ومصطفي يرد عليه امال ايه مش خول وامسك بزازي يفركهما ويشد حلماتي وانا اتاوه واتشرمط عليه وازيد من مص زبره ثم رفع وجهي من فوق زبره وخلع عني التي شيرت لاصبح عاريا تماما ثم قال انا بعز نيك الشراميط اللي زيك انتي اسمك ايه بقا يا حلوة فقلت رامي فقال لا انا عايز اسم الشهرة الاسم اللي انتي بتتناكي بيه فقلت له ماليش فرد ماشي انتي وانتي معايا اسمك ريري الشرموطة ريري سامعه يا وزة اسمك ايه لم ارد فلم اكن متعودا ان يتحدث احد الي بصيغة الانثي فكرر سؤاله اسمك ايه يا مرا وقرص حلماتي بقسوة فاجبته سريعا من الالم اسمي ريري فقال تمام يا ريري ها يا هيما ايه رايك في ريري الشرموطة فرد هيما دي احلي شرموطة وهو يبعبص خرمي فامسكني مصطفي وبدا يقبلني ويمص شفايفي ويدفع بلسانه داخل فمي لامصه وهو يفرك بزازي ويقرص حلماتي ويشدها ثم قال ياللا يا ريري يا حبيبتي عشان تتناكي انتي مش عايزه تتناكي في كسك فاجبته ااااه ايوة نيكني يا مصطفي فقرص بشده علي حلماتي حتي كدت اصرخ وقال بصي يا ريري يا حبيبتي يا شرموطتي لما تردي عليا او علي هيما صاحبي تقولي سي مصطفي او سي هيما عشان انتي الشرموطة بتاعتنا دلوقتي واحنا نياكينك فلازم الشرموطة تحترم الرجالة اللي بينيكوها مفهوم يا بنت المتناكة فرددت سريها حاضر يا سي مصطفي نيكني يا سي مصطفي فرد لا سيدك هيما هينيكك الاول عشان انا عايز ادخل في الاخر وهانيك كسك طول الليل لحد ما تموتي ثم نظر الي هيما وقال ياللا يا عم نيك بنت الوسخة في كسها فقام هيما ورفع طيزي وجعلني في وضع السجود وبلل زبره ووضع راسه علي خرم طيزي ودفعه الي داخلي ليدخل بكل سهولة ويبدا في نيكي بكل قوة بينما انا ارضع زير مصطفي الرائع والحقيقة انني لم اشعر كثيرا بزبر هيما فقد كانت كل حواسي ترغب في مصطفي كنت اتوق لان اشعر بزبره يخترقتي ومرت حوالي ثلث الساعة حتي قذف هيما بلبنه داخلي واخرج زبره من طيزي فقال له مصطفي ها شبعت من كس ريري فقال ده كس مولع فضحك ثم امسكني وطرحني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه القوية وقال يا لا يا ريري امسكي زبري وحطيه علي باب كسك ففعلت فقال ها يا ريري انيكك ؟ ادخل زبري في كسك وانا ارد في شبق ايوة يا سي مصطفي نيكني دخله كله في كسي فيقول عايزاه فين يا كسمك في كسي يا سي مصطفي نيكني بقا ارحمني طفي نار كسي فقال اه يا بنت المتناكة ودفع بزبره داخل طيزي مرة واحدة وصرخت اه اه اه اه اح اح اح اح نيكني يا سي مصطفي نيكني فيرد عايزاه جامد يا لبوة ايوة جامد يا سي مصطفي ثم قال افتحي بؤك يا كسمك ففتحته ليبصق داخل فمي ثم جثم علي بجسده القوي لتنفشخ رجلاي علي كتفه ويدخل كل زبره في طيزي وينيك في بقوة وسرعة واتقان فقد كان يدخل كل زبره ويخرجه حتي الراس ويدفع به مرة اخري سريعا وانا اتاوه من اللذه وهو يهمس في اذني مبسوطة يا كسمك وانا ارد اوي اوي يا سي مصطفي فقد ارتخي خرم طيزي تماما فلم اعد اشعر ياي الم فقط اللذة والنشوة والاستمتاع
بقينا في هذا الوضع لمدة تزيد من نصف الساعة ولم اشعر انه يقترب من بلوغ شهوته بالرغم من النيك القوي والسريع فبدا الالم يتسلل الي فخداي فبدات اتوسل اليه ان ياتي بلبنه فقال لا يا كسمك لسة بدري فتوسلت اليه ان يغير الوضع حتي قبل ونزع زبره من طيزي سريعا وطرحني علي جانبي وفتح بين فخداي برجله ودفع زبره سريعا الي احشائي وامسكني من بزازي وعاد ينيكني بقوة وانا مستمتع بتحكمه في ومرت نصف ساعة اخري وهو لا يزال يحرث طيزي ويشبعني بشتائمه الرائعة وفي لجظة قلبني علي بطني وزبره لا يزال مخترقا احشائي وعاد الي النيك واستمر مدة اخري ينيك طيزي باحتراف حتي قال عايزاهم فين يا ريري عايزايهم فين يا شرموطة فصحت في كسي يا سي مصطفي فشخر وقال احا يا كسمك عايزاهم في كسك عشان تحبلي مني ونجيبيلي عيال شراميط زيك وانا ارد ابوس ايدك يا سي مصطفي هاتهم في كسي فقال طيب بوسي يا كسمك بوسي ايدي عشان انزلهم في كسك فامسكت بيديه اقبلهما واقول نزلهم في كسي يا سي مصطفي حتي سمعت شخرة رهيبة خخخخخخخخخخخخخخخ احا يا بنت المتناكة خديهم اهم في كسك يا بنت المرا اللبوة واحسست بنهر من اللبن يتدفق كالحمم داخل طيزي وانا اصرخ اه اه اه سخنين اوي يا سي مصطفي اح اح اح اح
نام مصطفي فوقي بعد ان اتي بظهره وهمس في اذني مبسوطة يا ريري يا حبيبتي فقلت له نعم انت فحل جامد اوي فضحك وقال طيب ايه رايك تتجوزيني وتعيشي معايا وانا ادلعك وسيبك من العيال الرمم اللي بينيكوكي وانا شقتي جاهزة في العجمي قلتي ايه فضحكت وقلت له سيبني افكر فقال وهو ينزع زبره من طيزي برفق طيب يا كسمك فكري وزبري مستنيكي قمت وارتديت ملابسي وقبلت مصطفي وهيما وخرجت عائدا الي الشاليه بعد ليلة جميلة من النيك ذو المذاق المختلف

اصدقائي في هذه المرة اكمل لكم اسبوع النياكة والذي قضيته في الساحل الشمالي التهم ازبار الرجال في شبق ونهم حتي اصبحت عاشق وخادم للزبر ومن بعد هذا الاسبوع تحولت حياتي تماما واصبحت لا اطيق البعد عن معشوقي الزبر وافعل كل شيئ حتي انوله
بعدما انتهي مصطفي وهيما مني عدت الي الشالبه مشيا علي الاقدام وكنت اتوجع مما فعله مصطفي بي من فشخ لطيزي ونيكه المستمر والمتواصل لما يزيد عن الساعة وكانت الشمس قد اشرقت والساعة تجاوزت السادسة صباحا وكما تعوت عند وصولي الي الشاليه وبعد كل نيكة ان اخذ حماما دافئا واغتسل جيدا ثم ذهبت الي السرير لانام نوما عميقا بعد ان اشبعت طيزي من النيك اللذيذ
استيقظت من نومي متاخرا في الخامسة مساء وكنت اشعر بانشاء بعدما ارحت جسدي وتحسست باصابعي علي خرم طيزي المتسع وبدات بالابتسام وتذكرت ازبار الرجال التي اخترقته لتروي شهوتها وتكب ماءها في داخله وراودتي نفسي بشدة ان اتصل بكريم صديقي الانتيم لاحكي له ما حدث معي وبالفعل اتصلت به وبدات احكي له باستفاضة كيف اتنكت من كل هؤلاء الرجال وكان رد فعله كما توقعت فقد ثار وغضب وبدا في تلقيني درسا في الاخلاق وكيف انه كوني خول لا يجب ان اكون شرموطة بتتناك من طوب الارض علي حد قوله وكيف انه نادم انه تركني وحدي وانه لم يكن ليسمح بتلك المغامرات الجنسية لو كان معي وطلب مني ان اترك القرية فورا وان اعود الي القاهرة وان اتوقف عن ما افعله ولا ادري لماذا لم اهتم كثيرا بما قال مع انني دائم الانصات له ولنصائحه الا انني لم اتذكر سوي ذلك الاحساس بالشبع الجنسي بعد كل لقاء حميم مع هؤلاء الرجال فانهيت المكالمة والتي استمرت قرابة الساعة والنصف وقلت له انني سافكر بالعودة ربما غدا او بعد غد
كنت جائعا بعد مجهود ليلة امس وبعد تلك المكالمة الطويلة فقررت ان اطلب الطعام بالتلفون لكنني تذكرت ذلك الرجل النحيف قصير القامة الذي وصل لي الطعام في المرة السابقة فقررت ان اغير المطعم وان اطلب من مطعم اخر في القرية وقمت بالاتصال بالمطعم وجلست امام التلفزيون انتظر الطعام
طرق باب الشاليه وكنت هذه المرة مرتديا شورت عادي يصل الي ركبتاي وتي شبرت واسعة حيث ان المكالمة الطويلة وما حدث بها انستني لوهلة الشرمطة التي تعودت عليها في الايام السابقة..فتحت الباب لاجد رجلا داكن السمار طويل القامة جسمه مفتول وجهه يدل علي انه من صعيد مصر عيناه واسعتان ملامحه وسيمة جدا وعندما تحدث لي وقال حضرتك طالب اكل تاكد عندي من لهجته انه من الصعيد بالطبع ثارت رغبتي وشهوتي للزبر في ثوان قليلة بمجرد ان وقع نظري عليه ونسيت المكالمة ولم اركز الا في ما يرقد تحت البنطلون الجينز الذي يرتديه الرجل اخذت منه الطعام واعطيته ثمنه وانا انظر اليه وعيناي لا تفارقان اما زبره المختبئ او وجهه الوسيم وفجاة مد يده علي زبره ودعكه خفيفا من فوق ملابسه وقال تؤمرني بحاجة تانية يا ريس وكانت هذه كانها كلمة السر وايقنت انه يريد ان يشبع رغبته كغيره من الرجال فابتسمت له وقلت تفضل في الداخل اكيد انا عايز منك حاجة فدخل واغلقت الباب خلفه ثم قال انت تؤمر يا ريس قول انت عايز ايه فابتسمت ومددت يدي مباشرة الي زبره ومسكته وبدات في مداعبته فابتسم لي وقال طيب ما تيجي في اوضة النوم احسن بس انا عايز اخد دش الاول فاشرت له علي الحمام فدخله وبدا في نزع ملابسه وانا امامه اقف مندهشا من هذا الجسد الرجولي الجميل فقد كان سماره خلاب ولم اتمالك نفسي من اطلاق اندهاشه عندما انزل لباسه لاري زبرا اسود كبير الحجم منتفخ يتدلي الي الاسفل وكان ينظر هو الي اندهاشي وهو مبتسم ثم وقف تحت الدش وانا اراقبه باعجاب وربما كانت هذه اول مرة اعي بانني افضل هذا الشكل من الرجال وكم اعشق ذلك السمار لم اتمالك نفسي فخلعت ملابسي وذهبت اليه لاقف امامه تحت الدش ومددت يدي الي زبره وفوجئت انه بهذا الحجم ولم يكن منتصبا تماما ومسكته اداعبه وادلكه حتي انتصب وتحجر في يدي ثم امسكت قطعة الصابون امررها اتحسس علي جسده الاسمر حتي زبره واخذت ادلكه بالصابون من اسفل الي اعلي وهو يتاوه بصوت خافت فادركت كم هو مستمتع بما افعله..... غسلت جسمه الرائع بالماء واتفنت غسل زبره ثم نزلت علي ركبتاي والماء ينسكب علينا وامسكت بزبره الجميل ووضعته في فمي ارضع منه والحسه واقبله واقبل بيوضه الجميله السوداء وانا ارفع نظري اليه لاجده قد هام في جو من المتعة يصدر اهاته الخافتة ويمسك براسي ليدفع زبره الي اعماق فمي الدافئ وبعد قليل امسكني من اكتافي ورفعني وانا مستسلم له واخذ قطعة الصابون يمررها علي جسدي الطري حتي وصل الي طيزي وبدا يدعكها بعنف وشهوة الي ان وصلت اصابعه الي خرم طيزي فادخل اصبعه الممرغ بالصابون الي داخل خرمي وانا اتاوه بكل لبوتة وشرمطة فاحتضني من الخلف وامسك براسي وادارها اليه ليطبع قبلة ساخنة علي شفتاي ويدفع بلسانه العذب داخل فمي لالتقمه وامصه في حنان وهنا قال كفاية كدة تعالي علي السرير فغسلنا اجسامنا من الصابون وتنشفنا واتجهنا الي السرير ليستلقي ويجذبني الي احضانه يقبلني علي شفتاي ورقبتي ويمرر يده السمراء علي جسدي الطري ويقول انت طري اوي يا رامي انت حلو اوي وبحركة رقيقة اراحني علي بطني وبدا يقبل رقبتي وينزل بلسانه علي ظهري وهو ممسك بيديه علي بزازي يعتصرهم برفق واستمر ينزل بقبلاته ولسانه علي ظهري حتي وصل الي طيزي فامسك فلقتا طيزي بيديه وفتحهما واحسست عندئذ بلسانه يداعب خرم طيزي فصرخت من النشوة والمتعة وهو يزيد من لحس خرمي ويدخل لسانه في خرمي بقوة كم كان هذا الشعور جميلا فكنت اشعر بقشعريرة جميلة تجعلني ارتعش من المتعة كلما ادخل لسانه في خرمي وكما نزل علي طيزي بدا في الصعود مرة اخري الي ظهري قليلا قليلا لا يترك مكان في ظهري الا قبله وانا اذوب بين يديه اطلق اهات المتعة والشهوة وعندما اقترب من رقبتي شعرت براس زبره الرائع تقف امام باب طيزي تطلب الدخول الي اعماقي وسمعته يهمس في اذني وهو يقبلها انت اهاتك جامدة اوي يا رامي انت هيجتني اوي ولم اكد اسمع ذلك حتي رفعت طيزي الي الاعلي لينزلق راس زبره الجبار الي طيزي فاكمل هو دفع زبره داخلي ليدخل بكامله الي طيزي وهو هائم يقول انت حلو اوي يا رامي انت عاجبني اوي وانا ارد تارة باهاتي وتارة انا عايزه كله نيكني ارجوك نيكني وبدا هو ينيك طيزي صعودا وهبوطا وانا اتغنج كالشراميط تحته والاحتكاك يزيد من نشوتنا حتي اخرج زبره سريعا مني فترجيته ان يبقيه فابتسم وقال حاضر يا روحي بس انا عايز اشوف وشك وانا بنيكك وقلبني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه وامسك زبره وادخله برفق مرة اخري الي احشائي وعاد ينيك في بقوة وعينانا متلاقيتان ننظر الي بعضنا وكل فترة ينزل بفمه ليقبلني ويمص شفتاي وهو ينيك في حتي بدا يتسارع في النيك وانا مستسلم له تماما كانني لا اريده ان ينتهي حتي علت اهاته واحتضني لاحس كم هو قوي واشعر بارتعاشة زبره في داخلي وبلبنه الساخن يتدفق الي اعماق طيزي ليطفئ لهيبها وشوقها الي ذلك الزبر..... مكث فوقي برهة من الزمن حتي هدا ثم اخرج زبره ليستلقي بجانبي وضمني الي حضنه وقال انا متشكر ليك اوي يا رامي انت ما تعرفش انا كنت محتاج النيكة دي قد ايه فقبلته علي خده وقلت انا بجد اتمتعت اوي انا حسيت معاك باحساس مختلف فابتسم وفال معلش اصل انا رومانسي حبتين وضحك وعندها تذكرت انني لا اعرف اسم هذا الرجل الذي ناكني كان بيننا قصة حب طويلة فسالته فضحك وقال انا اسمي عامر ومن محافظة قنا وبحب النظام ده من زمان بس ما بعملوش كثير يعني كل فين وفين واحب اننا تكون اصدقاء لو ده ما يضايقكش ابتسمت له وقلت انا يزيدني شرف انا معجب بيك جدا مش عارف ليه وجلسنا نتحاكي هو يحكي لي عن محافظته واهله وانا استمع له واحكي له عن حياتي قبل ان اتي الي القرية وحكيت له عن الريس اسماعيل ورفاقه وما فعلوا بي فاستغرب وقال كيف يكون لرجل ان يحظي بخول مثلك ويشاركه مع اخرين هي دي الغشامة بعينها واكملنا حديثنا حتي نظر الي ساعته لبجد الوقت العاشرة مساء نهض سريعا وقال ان وقت راحته قد انتهي وانه يجب ان يعود الي عمله ترجيته ان يبقي معي فقد شعرت معه براحة وامان لم اشعر بها مع احد من الرحال الذين ناكوني الا انه اعتذر بادب ونهض يرتدي ملابسه واعطاني رقمه وطلب مني ان اتصل به حتي ياتي ليطارحني الغرام مرة اخري وقبلني ثم ذهب ليعود الي عمله وبقيت انا وحدي لا اصدق الشعور الذي احسه فقد احسست انني وجدت الرجل الذي كنت ابحث عنه احسست انني اعرفه من سنين
قمت بعدها الي الحمام اغتسلت كعادتي واحسست ان قلبي قد تعلق بعامر ذلك الشاب الاسمر الجميل من قنا كنت اتذكره وابتسم اغمض عيناي لاري تعابير وجهه الوسيم وهو ينيك في ولم افق من هذه السكرة الا علي طرق علي الباب فنهضت مسرعا متمنيا ان يكون عامر قد عاد ليبيت ليلته معي
فتحت الباب مسرعا لكن الطارق لم يكن عامر فقد كان مروان وطارق هذان الشابان اليافعان الذان ناكوني بالامس وكان معهم شابين اخرين فتذكرت نعم لقد كان هناك موعدا بيني وبينهم حتي ياتي مروان باخيه الاكبر لينيكني كما ناكوني بالامس دخلوا جميعهم بسرعة ومروان يقول اقفل الباب قبل ما حد يشوفنا
بعدما دخلوا بدا مروان الحديث وقال شباب ده رامي بتاع امبارح ونظر الي وقال وهو يشير الي احد الشابين ده سيف اخويا الكبير وده صاحبه وائل نظرت اليهم وكانا شابان في مقتبل العشرينات طوال القامة ذوي عضلات سميكة منتفخة وكانهما يلعبان كمال الاجسام باحتراف مدا يديهما وصافحاني ثم قال مروان وهو يضحك ها مين حيدخل الاول معاه فرد سيف عليه لا يا كسمك انا ووائل حندخل معاه مع بعض زي ما انت وصاحبك نكتوه امبارح مع بعض احنا هننيكه مع بعض واحنا الاول يا كسمك ولما نخلص ابقي اعملو اللي انتو عاوزينه وانتو دلوقتي اقعدوا لفولنا سيجارتين ووهاتوهم لينا جوة عشان ننيك بمزاج ثم جذبني سيف لياخذني هو ووائل الي غرفة النوم
لم اكن اشعر برغبة ان اتناك بعد تلك النيكة الرومانسية مع عامر ولكن في وجود اربعة شباب في مثل اجسام مروان وطارق وسيف ووائل لم اري نفعا من التهرب فقد عقدوا العزم ان ينيكوني فقررت الاستسلام واكون تلك الشرموطة التي تقمصت دورها منذ اتيت الي هذه القرية ودخلت معهم الغرفة وفورا نطق وائل وقال ايه يا مز مش هتورينا الحلاوة ولا ايه وهو يبتسم فبدات اخلع ملابسي ببطئ حتي اصبحت عاريا امامهم وبداوا هم في خلع ملابسهم وانا اتامل اجسامهم المعضلة وظهرت ازبارهم المنتفخة وكان زبر سيف زبرا فاتح اللون كبير الحجم راسه كبيره اما وائل فكان زبره من النوع الطويل جدا لكنه رفيع داكن اللون امسكني سيف وبدا يقبلني ويفرك جسمي بينما ذهب وائل واستلقي علي السرير وهو يداعب زبره ثم قال سيف انت ايه نظ*** فسالته كيف فقال يعني انت بتحب نلعب مع بعض الاول ولا ندخله علي طول فابتسمت وقلت هو فيه احلي من اللعب الاول فشدني بقوة الي جسده ويداه تتحسس جسدي وتعتصر بزازي وهو يقبلني ويمص شفتاي ويدفع بلسانه في فمي الدافئ وبدا يحركني ببطئ نحو السرير فتلقفني وائل وهو يدعك فلقات طيزي ويبحث عن خرم طيزي باصبعه ويبعبصني واستلقينا ثلاثتنا علي السرير وهم يتبادلان تقبيلي وفرك جسدي وانا اغنج واتاوه كالشراميط ثم استلقيت علي ظهري ونزل وائل وسيف كل منهم يمص حلمة ويعضاها فاحسست بالرغبة والشهوة تطيح براسي كالسكران وعلت اهاتي ثم امسك وائل براسي ودفعها الي زبره لابدا في مصه وبلعه ومداعبته بلساني وانا امسك بزبر سيف اداعبه وسمعت اهات اللذة من وائل وزبره ينزلق في بلعومي وانا ابلعه ثم اخرجت زبر وائل من فمي ووضعت زبر سيف الغليظ فيه امصه وارضعه في شبق ونهم لم البث كثيرا هكذا حتي امسكني سيف ووضعني قي وضع الكلبة وبلل طيزي بلعابه ووجه زبره القوي الي خرم طيزي واخترقه بقوة ليستقر زبره في احشائي وقال احا الواد مروان ما كانش بيحور طيزه واسعة فعلا فرد وائل احسن عشان ننيك براحتنا ثم جاء سريعا ليضع زبره امام فمي ويدفعه بداخله لاطبق عليه بشفاهي وامصه وبينما زبر سيف يحرث طيزي وزبر وائل ينيك فمي دخل علينا مروان وطارق ومعهما سيجارة حشيش نظرا الينا وضحكا وقال مروان ايوة بقا اديله جامد واعطي مروان السيجارة لسيف ونظر الي ضاحكا ها ايه رايك زبري ولا زبر اخويا الكبير احلي فرد سيف ياللا يا كسمك من هنا وهو يضحك وخرجا طارق ومروان ليعود سيف ووائل الي نيك طيزي وفمي واشعل سيف السيجارة وشرع في تدخينها ثم اعطاها لوائل الذي دخنها بدوره ثم شد وائل زبره من فمي واعطاني السيجارة وقال اشطة اشرب شوية عشان تتناك بمزاج فرفعت راسي ادخن السيجارة وزبر سيف ينيك طيزي دخولا وخروجا ووائل يلعب بحلماتي ويمصهما وعقلي يطير من المتعة وكان الحشيش يضاعف المتعة التي اشعر بها قم اعطيت السيجارة لسيف وعدت لزبر وائل امصه بنهم وشوق تفوق ما كنت افعله حتي ان وائل كان يتاوه ويقول بصوت مسمع ااااه يا زبري ده مش بؤ ده كس ويرد سيف اومال لما تجرب طيزه هتقول ايه وبدات حركات سيف تزيد قوة وسرعة وجسده يرتطم بطيزي وهو يحشر زبره في اعماقي حتي صاح سيف ااااااااااه واطلق حممه الساخنة في طيزي وانا ابتلع زبر وائل بفمي
اخرج سيف زبره من طيزي وقام قائلا انا حاشوف ولاد المتناكة اللي برة بيعملو ايه ولبس البوكسر وخرج اما وائل فقد نزع زبره من فمي واستلقي علي ظهره وقال تعالي اقعد علي زبري فاعتدلت لاجلس علي زبره الطويل وهو ممسك بفلقات طيزي كي يفتحها علي اخرها لتستقبل زبره باكمله وبدات انا في الصعود والهبوط علي زبره وهو يدفع زبره كلما صعدت ويخرجه فليلا كلما هبطت وبعد فترة قال وائل ايه رايك اشيلك وانا بنيكك فتعجبت وقلت له كيف فقال خليك قاعد علي زبري زي ما انت واعتدل جالسا علي السرير ففهمت وقلت له بس انا وزني 85 كيلو فضحك وقال يا عم انا باشيل 150 كيلو في الجيم ما تقلقش وسيب نفسك ليا وبدا يتحرك نحو حافة السرير وقال امسك في رقبتي ففعلت فمسك بارجلي ووضعهما علي اكتافه ولف يداه ليحتضنني بقوة وهم ليقوم من فوق السرير ليقف وانا متعلق برقبته ورجلاي علي اكتافه وزبره منغمس في طيزي فثارت شهوتي بجنون واطلقت اهات عاليه فلم يفعل احد ذلك بي من قبل ثم امسك وائل بافخادي وبدا يحركني الي الامام والخلف ليدخل ويخرج زبره في طيزي واندفع نحو جدار الغرفة ليستند ظهري الي الجدار وبدا هو يدفع بزبره في طيزي ويخرجه بسرعة شديدة وهو يقبل رقبتي كنت اشعر انني لعبة في يده يفعل بها ما يشاء حتي بدا يرتعش وصاح انا حاجيبهم فيك واحسست بلبنه الساخن ينسكب بغزارة في احشائي ليحملني بعدها برفق ويضعني علي السرير وقال مبتسما ايه رايك فقلت انا عمر ما حد ناكني كدة فضحك وقال ولا عمر حد حينيكك كدة ولبس البوكسر وخرج من الغرفة ليغسل زبره
خرجت من الغرفة الي الحمام عاريا لاغسل طيزي المليئة باللبن ثم خرجت الي الصالة لاجد سيف ووائل ومروان وطارق جميعهم بالبوكسرات وما ان راني مروان حتي قام سريعا وقال ايه يا عم انت رايح فين وشدني من يدي ليدخل بي حجرة النوم مرة اخري وسريعا القاني علي بطني وخلع البوكسر ونام فوقي ودفع زبره داخلي يحرث طيزي وهو ممسك ببزازي يعتصرهم وما هي الا لحظات حتي دخل طارق وخلع البوكسر وخلس امامي وامسك زبره وقال يالا مصلي فاخذته في فمي ارضعه ومكثنا هكذا حتي جاء مروان بظهره وقام عني فقام طارق وقلبني علي ظهري ووضع رجلاي علي اكتافه وغرس زبره في طيزي لينيكها وهو مستمتع يصدر اهات خافتة ولعلي ادركت ان ما يحدث من نيك ممتع كان من اثر الحشيش الذي نشربه وبعد فترة انسكب لبن طارق داخلي بغزارة ليملا طيزي بلبنه الساخن
لبس طارق البوكسر وخرجنا لنجلس مغ الشباب امام التلفريون وكنت انا لا ازال عاريا فقد كانت عندي الرغبة ان ابقي هكذا امامهم عاري الجسد ليتاملوا كلما تحركت في طيزي ليثيرني ذلك اكثر وادركت ان الحشيش قد لعب براسي ....جلسنا نتحدث ونضحك ونشرب السجائر الملفوفة واحدة تلو الاخري وكانهم يتعمدوا ان يطيحوا بصوابي كما اطاحوا بطيزي ويبدو انهم نجحوا في الاثنين وبعد فترة نظر سيف الي وقال ما تقوم تعملي شاي فقمت اتراقص امامهم بطيزي العارية وذهبت الي المطبخ لاصنع الشاي وما هي الا لحظات حتي وجدت سيف يدخل علي المطبخ وقال ايه يا مز اخبار الدماغ فنظرت له وابتسمت فتحرك سريعا نحوي وجذبني الي طاولة المطبخ ورفع احدي قدماي عليها ودفعني لانام ببطني علي الطاولة لتنفتح طيزي امامه ثم انزل بوكسره حتي ركبتاه وبلل زبره وخرم طيزي بلعابه ودفع زبره المنتصب ليدخل سريعا في طيزي وينيك هو طيزي بقوة وعنف وانا اصيح باهات عالية كانني اريد كل اصدقائه ان يعرفوا ان سيف ينيكني في المطبخ وبالفعل ما هي الا وهلة حتي دخل علينا مروان يراقبنا ثم اتجه الي راسي المطروح علي الطاولة ليمسكها واخرج زبره وادخله في فمي وهو يقول مص يالا مص وبدات انا في مص زبر مروان ارضعه وامصه وكانت نشوتي تزيد كلما تذكرت ان سيف ومروان اخان وكيف ان اخا واخوه ينيكوني في طيزي وفمي وبعد فترة ليست بالقليلة افرغ مروان لبنه في فمي لابلعه واعصر زبره بفمي لابتلع كل قطرة من لبنه الدافئ كل هذا وسيف ينيك طيزي ويراقبني كيف ابتلعت لبن اخيه الاصغر فصاح من النشوة وانزل حليبه في اعماقي
خرجت الي الصالة فضحك مروان وقال شربناه انا واخويا شاي باللبن بس من غير الشاي فضحكت ولمحت زبر طارق قد انتصب تحت البوكسر فاتجهت نحوه واخرجت زبره العريض وجلست عليه لادخله في طيزي باكمله فنظر الي وائل وقال يابن المتناكة بقا تسيب زبري وتقعد علي زبر تاني وقام واخرج زبره وشد راسي كي امص زبره الطويل وابتلعه
بقينا انا والاخان وصديقيهما يتناوبان علي في النيك والاوضاع حتي بدا يغلبنا النعاس ونمنا ونحن عاريون بعد ان طلت علينا شمس يوم جديد وتنايكنا لمدة تزيد عن الثمان ساعات
عندما استيقظت من النوم عاريا في الصالة نظرت حولي لاجد نفسي وحيدا فقد استيقظ الشباب قبلي وعادوا الي شاليهاتهم بعد ليلة طويلة من النيك المتواصل وكان الوقت يقارب السادسة مساء وكنت اعلم بان الليلة هي اخر ليلة لي في هذه القرية وانني عائد الي القاهرة في صباح اليوم التالي لا ادري لماذا شعرت بالحزن لانني سافارق هذه القرية التي امتعني قاطنيها وعمالها باحلي ساعات النيك قمت من مكاني لاشعر بالام في كل جسدي فتذكرت ليلة امس وما كان فيها من اوضاع ونياكة فابتسمت ودخلت الحمام لاخذ حماما دافئا عله يريح الام جسدي المنهك
جلست افكر واتذكر كل الاحداث التي مرت علي منذ اتيت الي القرية ولا ادري لماذا تذكرت عامر ذلك الشاب الصعيدي الذي اذاقني الرومانسية العذبة فكرت في الاتصال به حتي ادعوه يطارحني الغرام مرة اخري لكنني عدلت عن تفكيري فلم اكن اريد ان اتعلق بانسان قد لا اراه مرة اخري وحتي لو كنت استطيع رؤيته فلم يعد من الممكن ان اكتفي برجل واحد فقط بعد ان ادمنت الازبار الكبيرة وزادت شهوتي اليها الي حد لا يستطيع رجلا واحدا ان يكفيها....كانت الساعة تفترب علي التاسعة مساء وفجاة تذكرت كيف بدا هذا الاسبوع وتذكرت الريس اسماعيل ورفاقه وما فعلوه بي فقررت ان اذهب اليه لاعود الي المكان حيث بدا كل شيئ اعود الي اسماعيل لينيكني مرة اخري وهذه المرة سيكون وحيدا لانه لا يعرف انني قادم لزيارته
ارتديت ملابسي سريعا وخرجت من الشاليه متجها الي الفيلا التي يسكن اسماعيل في ملحقها وامام باب الملحق توقفت لوهلة اتذكر ذلك الاحساس وانا اتناك مغلوبا علي امري ثم طرقت الباب
مرت دقيقيتن حتي سمعت الباب يفتح من الداخل لانظر امامي لاجد عبده ذلك المارد الفحل السكندري تسمرت في مكاني لوهلة فنظر الي وضحك وقال اااهلااا فبادرته في السؤال هو الريس اسماعيل فين فرد طيب مش تقولي ازيك الاول فابتسمت وقلت ازيك عامل ايه يا ريس عبده فقال انا تمام وزي الفل ...اومال فين الريس اسماعيل فاجاب اسماعيل نزل اسكندرية اجازة وراجع كمان يومين كدة وانا قاعد هنا لوحدي ما تيجي تتفضل نقعد مع بعض شوية لم ادري بنفسي لاجد قدماي تتحرك وتدخل الملحق وعبده يغلق الباب خلفي نظرت وكان بالفعل وحيدا نظرت الي عبده مبتسما فقال مازحا انا قلت بردة مصير الخول طيزه تجيبه بس انا سمعت انك عامل شغل عالي اوي هنا في القرية الرجالة كلها بتتكلم عن طيزك الكريمة وضحك فقلت له ما هو كله من الي انتو عملتوه فيا فضحك وقال هو احنا عملنا حاجة ومد يداه ليمسك بحلمات بزازي ويعصرهما لاطلق اهه من اعماقي فنظر الي وقال بقولك ايه انا تعبان اخر حاجة ما تيجي افك بيك زنقة فضحكت وقلت له بلبونة بس انت زبرك كبير اوي يا سي عبده وانا مش قده فخذبني نحوه وقال ده كان زمان انت دلوقتي قده ونص وبدا يقبلني ويمص شفتاي ويداي تلتف حول عنقه وتتحسس عضلاته القوية وانا اتاوه واتلبون علي عبده واقول ااااه لا يا سي عبده اااااه عيب كدة اااااه اااااه فرفعني عبده بيديه وحملني الي سريره وجثم فوقي يقبلني ويتحسس جسدي وانا اتاوه ااااه سي عبده ااااي لا لا بلاش كدة ااااه ويبدو ان لبونتي قد اتت بنتيجة سريعة وهاج الفحل ليقوم ليخلع ملابسه ليصبح عاريا امامي وزبره المارد الجبار يتدلي امامه ... هممت اخلع ملابسي فقال لالالالا يا امورة عيب انا الي حاقلعك حته حتة وبدا ينزع عني ملابسي وبدا بالتي شيرت ثم الشورت ثم رفع رجلاي الي اعلي ليخلع عني السليب ويمرر يده بين فلقتا طيزي وهو ينزعه ويقول احا مشكلتها انها سخنة وعايزه ثم عاد ليجثم فوقي بجسده الثقيل يقبلني ويدعك جسدي بيده الخشنة وهو يقلبني في حضنه تارة هو فوقي وتارة انا فوقه ويمد يده بين فلقتا طيزي يتحسس خرمي الواسع ثم قال ها حتعرف تمص ولا حتوعورني زي المرة اللي فاتت فاجبته اجرب وامسكت زبره الضخم احاول ان اضعه في فمي لكن فمي لا يساعه فاخذت امص راس زبره الصاروخي والحس بلساني ساقة المنتفخه وانزل علي بيوضه التهمها والحسها وارفعها بلساني وهم يتحسس طيزي التي انفتحت وارتخت من رؤية زبره الجبار يبعبصني ويقول احا انت وسعت نيك واضح ان الرجالة عملو معاك شغل جامد ثم رفعني ليقبلني ويمص شفتاي ونزل بلساته علي رقبتي ثم الي حلماتي ليلتقمها بفمه ويرضع منها ويقرصها باسنانه وانا اصرخ من النشوة اححححح سي عبده اااااااه ااااااااااااه سي عبده ايه ده اوووووف سي عبده فيرد يا عيون سي عبده ويعود ليمص حلماتي بشراهة ويمسك ببزازي يعتصرها وبقوته الواضحة قلبني عبده علي بطني وبلل زبره بلعابه وبصق علي خرم طيزي ونام فوقي وزبره يشق طريقه نحو خرم طيزي ليجده ويدفع عبده زبره المارد الي داخلي ليدخل حشرا واصرخ من الالم اااااااااه لا يا سي عبده بالراحة ابوس ايدك يا سي عبده انا خدامتك ما تعملش فيا كدة يا سي عبده وكانت كلماتي تزيد من هياجه ليفتح فلقتا طيزي بيده ويدفع زبره ليستقر باكمله في احشائي وبالرغم من الالم كنت اشعر بمتعة شديدة فلم اتخيل في يوما ما قبل ان ااتي الي القرية انني استطيع تحمل زبرا كهذا وبدا عبده في تحريك زبره ليدخل ويخرج وكان الاحتكاك يزيد من حرارة طيزي فاشعر كان نارا قد اشتعلت في طيزي وكان الشعور جميلا وانا اغنج واتاوه واصيح ااااه سي عبده انت زبرك جامد اوي يا سي عبده نيكني يا سي عبده انا خدامتك ثم امسكني عبده وقلبني علي جنبي وزبره لا يزال بداخلي واكمل نيكه في طيزي بقوة وعنف حتي قلت له سي عبده نيكني يا سي عبده نيكني بافترا يا سي عبده فقال عايزه تتناكي بافترا يا كسمك حاضر انا حاشرملك طيزك يا متناكة ونزع زبره من طيزي وقلبني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه ليضعني في وضعي المفضل ويرشق زبره في طيزي بسرعة وقوة لاصرخ ااااااااااااااااااه بالراحة يا سي عبده فقال احا يا كسمك انتي مش عايزه تتناكي بافترا انا حاوريكي الافترا بيقي ازاي ودفع بكل زبره في داخلي لاشعر ان طيزي تتقطع من الاحتكاك وبدا في نيكي بعنف وسرعة حتي انه من شدة نيكه لي كان جسدانا يصفقان من قوة الارتطام.... ظل عبده في هذا الوضع قرابة الساعة ينيكني بقوة وهو هائم من المتعة يقبلني ويعض شفتاي وانا اصرخ بلبونة تحته حتي زار كالاسد وصاح عايزاهم فين يا شرموطة فصرخت في طيزي يا سي عبده جوا في طيزي فصاح اهم في طيزك اهم واحسست بشلال من اللبن الساخن يتدفق داخل طيزي وانا اصيح ااااااااااااااه سي عبده سخنين اوي ...خديهم يا كسمك خديهم في طيزك يا متناكة ..واستمر عبده ياتي بظهره في احشائي حوالي 5 دقائق فقد كان فحلا بمعني الكلمة
نزع عبده زبره من طيزي واستلقي بجانبي وهو يلهث من حرارة النيك وانا انظر الي تعابير وجهه كم هو سعيد بهذه النيكة ثم نظر الي وقال بجد انت تمام اوي بجد تمام تصدق بايه فيه نسوان ما قدرتش تستحمل الي انت استحملته ده بجد تمام فابتسمت وقلت له بلبونة يعني انا احسن من النسوان فشخر خخخخخخخخخخخخخ نسوان ايه ده انت كسم اي مرا جنبك فارتميت في حضنه اقبله من خده فلف يده حولي واحتضنني بقوة فسالته ها فكيت الزنقة فقال وهو يضحك لسه احنا قدامنا الليل بطوله يا جميل نريح شوية ونكمل وبالفعل ارتحنا حوالي الساعة وانا مرتمي في حضن عبده القوي ثم بدا زبره بالانتصاب مرة اخري لينيكني مرتين اخرتان وقبل ان اتركه نظر لي وقال يا خسارة انا نفسي تفضل معايا بجد محدش بيستحمل زبري زيك لا ولد ولا بنت انت اول حد يستحمله كدة قبلته قبلة ساخنة وتركته في الرابعة صباحا لاعود الي الشاليه لانام واخذ قسطا من الراحة قبل ان ابدا رحلة العودة الي القاهرة
لملمت اغراضي ووضعتها في السيارة وتوجهت الي البوابة الرئيسية لاسلم مفتاح الشاليه وجدت حسن رجل الامن هناك اعطيته المفتاح وطلب مني رقمي حتي يتصل بي لينيكني في القاهرة اعطيته الرقم ثم انطلقت عائدا علي الطريق وطوال الطريق كنت اتذكر احداث الاسبوع فابتسم ثم افكر في القادم في كريم صديقي وكيف سيوبخني وكيف انه لن يقبل ان استمر في نزواتي وكيف انني اصبحت الان عاشقا للزبر الكبير وعندي شبق للجنس لا يرتوي وكنت افكر هل ساستطيع البقاء دون زبر يخترقني يوما او يومين وكيف ساروي ظما طيزي للزبر في القاهرة وهي محل سكني وعملي هل سيفتضح امري بالتاكيد لو اطلقت لرغباتي العنان كما اطلقتها بالقرية ستكون الفضيحة مصيري المحتوم ولكن كيف لي ان اعيش دون الجرعة اليومية من لبن الرجال اسئلة كثيرة لم اجد لها اجابة حتي وصلت الي منزلي بالقاهرة
 
  • أعجبني
  • أحببته
التفاعلات: عوز موجب يفشخنى, hi792008, متحرر رغم الألم و 5 آخرين
ل

لولو ممحونه

ضيف
انا بقرء القصه وفي بطيزي خيار هريت طيزي وانا متخيل اني مكانك وكل منيك بقرها بتمنا يكون مكانيك
 
  • أعجبني
التفاعلات: hi792008، متحرر رغم الألم و aldorg
Z

zezoo

ضيف
قصة جميلة
انا بفكر اروح الساحب الشمالى
 
  • أعجبني
التفاعلات: hi792008 و متحرر رغم الألم
Z

zezoo alii

بادئ الطريق في السكس
عضو
إنضم:19 فبراير 2024
المشاركات:14
مستوى التفاعل:1
نقاط سكس العرب
116
قصة مثيرة جدا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل