الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصة أبن أخويا المراهق فتحني وخلاني مش بنت (حقيقية) قصة سكس محارم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ميدنايت" data-source="post: 651844" data-attributes="member: 108882"><p>أنا من عائلة راقية أتولدت لقيتني يتيمة الأب و الأم بعد ما مات والداي في حادثة عربية و أنا صغيرة و بعدها عيشت مع أخويا الكبير اللي كان عنده ولد من نفس سني ..</p><p>انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة</p><p>(جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية)</p><p>أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة</p><p>و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة )</p><p>علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته</p><p>……</p><p></p><p> </p><p></p><p>بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي … لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب ..</p><p>وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني</p><p>هو : أنتي هنا من امتا</p><p></p><p> </p><p></p><p>و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي .</p><p>أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول .</p><p>هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري</p><p>انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز</p><p>و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي</p><p>هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه</p><p>انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح</p><p></p><p> </p><p></p><p>قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني</p><p>و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي)</p><p>و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا ..</p><p>قام علىّ و جه جنبي و حضني و</p><p>قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن</p><p>وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه</p><p>و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة .</p><p>وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي</p><p>قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته</p><p>قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ….. !</p><p></p><p> </p><p></p><p>يتبع</p><p></p><p><a href="https://bit.ly/3FB75o3" target="_blank"><strong>لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)</strong></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ميدنايت, post: 651844, member: 108882"] أنا من عائلة راقية أتولدت لقيتني يتيمة الأب و الأم بعد ما مات والداي في حادثة عربية و أنا صغيرة و بعدها عيشت مع أخويا الكبير اللي كان عنده ولد من نفس سني .. انا اسمي ميرنا و هبدأ من وانا عندي 18 سنة (جسمي وقتها كان وصل لشكل مش طبيعي من بزاز كبيرة اوي عن بنت في السن ده و و طيز مدورة و مظبوطة و خصر رفيع لون بشرة ابيض زي ماما و شعر طويل و حواجب تقيلة مع ملامح وش ملائكية) أخويا الكبير اسمه ابراهيم عنده 41 سنة شغال مهندس معماري كبير في شركة ضخمة و جسمه رياضي و ميبانش عليه السن بسبب التمرينات الرياضية و حفاظه علي الأكل الصحي و علي صحته بشكل عام و ملامحه جميلة و مرأته اسمها ريهام عندها 39 و شغالة دكتورة و عندها عيادتها الخاصة جسمها يبان عليه إنه سن بنت في العشرينيات ( لونها قمحي و عندها بزاز متوسطة و مليانة شوية من الجناب مع طيز كبيرة و مدورة ) علىّ ابن أخويا 18 سنة و له نفس صفات باباه في الملامح الجميلة و الجسم الرياضي و عنده شعر كيرلي و عيون خضرا وراثة عن مامته …… بعد موت بابا وماما انتقلت للعيش مع أخويا و أسرته و كان عندي وقتها 5 سنين و في نفس سن ابنه علىّ أتربيت أنا وهو زي الأخوات بالظبط كنا بنرخم علي بعض و نذاكر سوا و كنا متفوقين جداً و كان دايما يهتم بمساعدتي في كل حاجه كان لكل واحد فينا غرفة بس كنا دايما بنقعد مع بعض و نلعب مع بعض عدت مرحلة الاعدادية و بدأنا نكبر لكن فضلنا نعمل كل حاجة سوا لحد ما وصلنا ل تالتة ثانوي و هنا أمور كتير بدأت تتغير علىّ بدأ يهتم بالجيم و الدراسة و كذلك أنا جسمي أتغير بشكل كبير و كنت كمان بدأت أركز في دراستي و كان هو أذكي و دايما يقعد معايا يساعدني في المذاكرة و ده لأننا كنا دخلنا سوا علمي رياضة و فضلت الأمور ماشية برتم عادي لحد ما في يوم بعد ما صحينا و أخدت شاور و أنا بتحسس جسمي اللي كبر جدا و خصوصاً بزازي و لبست هدومي و قعدنا علي السفرة نفطر و نتكلم عن أهمية السنة دي و صعوبة الدروس و مشي اخويا و اخد مراته معاه يوصلها للشغل ودخل كل واحد مننا أنا و علىّ نذاكر قبل ما يجلينا المدرسين الخصوصي و قاعدة أذاكر كيمياء و جت قدامي معادلة صعبة جدا فقررت أروح ل علىّ يشرحهالي و لأننا كنا متعودين اوي علي بعض فدخلت عادي من غير ما اخبط علي الباب و علي وشي ابتسامة معتادة لما بطلب منه حاجة لكن شفت منظر غير حياتي … لقيت علىّ حاطط السماعه و اللاب قدامه و منزل السويت بانتس و الشورت و لأول مرة أشوف زب في حياتي كان ماسكه بايده و كان عريض و ضخم لكن مش طويل اوي و عروقه ظاهرة و بيحاول يستمني علي فيلم علي اللاب .. وقفت مصدومة لمشهد عمري ما تخيلت أشوفه و خصوصا في علي عمري ما كانت بصتي ليه غير اننا متعودين علي بعض لدرجة نسيت أنه ولد و بالزب اللي شفته بقي راجل كمان و حسيت لأول مرة بنبض في كسي و شعور غريب و انفصلت عن الوعي لحد ما علىّ فجأة لاحظ و شال السماعة مخضوض وعدل هدومه و أنا زي ما أنا مصدومة و باصة له من غير ما أنطق أو اتحرك .. قفل اللاب بسرعة و قرب مني هو : أنتي هنا من امتا و أنا مازلت مش قادرة ارد و بس باصة في عينه لحد ما قرب مني و مسكني و شدني من دراعي و ساعتها حسيت بكهرباء في كل جسمي و فوقت وهو بيقعدني علي السرير و بيقعد جنبي . أنا بتوتر : أنا آسفة مكنتش اعرف انك مشغول . هو : بالعكس انا اللي اسف انتي عارفة أننا كبرنا و السن ده ( بابتسامة) يعني صعب .. و لازم الواحد يكون مرتاح علشان يعرف يذاكر و يركز يا ميري انا : طيب انا هجيلك وقت تاني تكون مركز و قمت و قفت راح شدني من ايدي براحة قعدني وقالي هو : لا خليكي .. انتي كنتي عايزة ايه انا : لا خلاص مش مهم هجيلك بعدين تكون خلصت من ده و أنا بشاور علي زبه اللي كان لسه واقف اوي و تكون مركز و مرتاح قام مقرب مني و أيده بتطلع علي ضهري و الايد التانية بيوجه وشي اللي في الأرض ليه و يبص في عيني و أنا توهت في كل الحركات دي في عينه و هو بيقرب مني و بدأ يبوسني من شفايفي براحة و أخد الكتب من ايدي و حطها جنبه علي السرير و انا فقدت السيطرة علي كل جسمي و تهت معاه في البوس اللي بدأ يوصل لمص شفايف منه و كأنه محترف و بدأ يدخل لسانه و يلمس بيه لساني و حرك أيده علي صدري من فوق البيجامة و بيفك اول زرارين و يدخل أيده و يلمس بزي اليمين بحركة دائرية من تحت البرا و يقرب من حلماتي و يقرص و أنا بقيت في عالم تاني و قرب من وداني و عضها من تحت عضة خفيفة و طلع جنبي ودني و قال : خليني أعلمك ازاي ترتاحي علشان تعرفي تذاكري و تركزي كمان (بصوت واطي) و قام فاتح بلوزة البيجامة اكتر و قلعهالي و أنا مازلت مش بعمل و لا بقول اي حاجة جايز كان من الصدمة ان ده علي اللي متخيلتش ان ده ممكن في يوم يحصل معاه و بعدين قلعني البرا و لقيت علي وشه علامات الاعجاب واضحة من صدري الكبير اللي كنت بداريه دايما تحت لبسي الواسع كانه مكنش متخيل أني ممكن يكون بزازي كبار كده و كمان حلمات وردية محمرة و نزل و بدأ يطلع لسانه و يلحس بيه حوالين الحلمات وانا وشي احمر جدا و غمضت عيني و سيحت معاه و بدأ يمص في حلماتي و يعض براحة و يرجع يمص جامد و نزل بايده لتحت و دخل أيده تحت بنطلون البيجامة و الاندر وطبعا كنت مهتمة بنفسي جدا فكان كسي و بشرته ناعمة جدا و لقاني غرقانة و أول ما لمسه اتنهدت تنهيدة كبيرة و هو زود في مصه و لحسه حوالين بزازي و بايدن التانية بيقفش البز التاني و يفعص فيه و بدأ يحرك أيده بين شفرات كسي و أنا بدأت أتأوه ساعتها لا إراديا بالشعور اللي لاول مره أحسه و بدأ يزود حركة أيده جامد جامد و قام مقرب من زنبوري و قارص لحد ما فجأة حسيت بشلال مياه غرقني من تحت و أنا بتأوه جامد و معاها استسلم جسمي و نزلت علي السرير بضهري و كأني فقدت الإحساس و الوعي من حواليا .. قام علىّ و جه جنبي و حضني و قالي : أنا بحبك اوي من زمان و طول عمري بحلم باللحظة اللي كنتي هتبقي فيها بين ايديا و كنت دايما بتخيلك قدامي في كل وقت .. صدقيني انا بحبك ولا يمكن اعملك شي يأذيكي ولا اخليكي تبعدي عني انتي بالنسبالي حبيبتي من زمان يا (آني) و ده اختصار لخالتو اللي كان بيقولها كده كدلع لأننا من نفس السن وقت ما سمعتها إحساس الندم الشديد حل و اتخنقت بالبكاء و دمعت لأن ده المفروض مكنش يحصل .. قام علىّ ضامنني و حضني و خلي وشي في وشه و قالي : لا لا ارجوكي اوعي تعيطي يا آني احنا معملناش اي حاجة غلط أنا بس فتحتلك طريق الراحة علشان تفضي كل الضغوط و تبقي مستريحة زي ما انا كنت بريح نفسي علشان اعرف اذاكر و اتعايش مع كل حاجة . وفعلا هديت شوية قام ابتسم و قال : ايوا كده قومي خدي شاور و تعالي قوليلي كنتي عايزة ايه اول ما جيتي قمت بغضب فجأة و أخدت البلوزة و البرا و الكتب و جريت علي اوضتي و قفلتها ورايا بالمفتاح و رميتهم و قعدت اعيط من الندم اني سمحت لكل ده يحصل و اني كنت مستسلمة لكل حاجة عملها معايا و أننا وصلنا للمرحلة دي و كنت عارفة أنها هتغير كل حياتنا وهو جه و فضل يخبط عليا شوية و أنا مرديتش و بعدين رجع تاني لأوضته قمت اخد شاور في حمام الاوضة الخاص مليت البانيو و نزلت فيه و قعدت وانا بفتكر كل اللي حصل من لمسات و بوس و تحسيس و تقفيش من علىّ و حركت ايد اقفش في بزازي و الايد التانية نزلت لتحت تلمس مكان كنت لأول مرة اعرف قد ايه هو مكان المتعة و شعور اللذة و علي بيمشي أيده بين شفراته و بدأت أتوه في اللي حصل تاني و استرجع الشعور لحد ما قطع تفكيري صوت جرس الباب ….. ! يتبع [URL='https://bit.ly/3FB75o3'][B]لقراءة باقي فصول القصة (أضغط هنا)[/B][/URL] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصة أبن أخويا المراهق فتحني وخلاني مش بنت (حقيقية) قصة سكس محارم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل