الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصة الراقصة أحلام في تجربة نيك ساخنة جدا
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2065" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/89g6eq0h7c.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">قصة الراقصة أحلام و وصفها الشيق لدخولها ميدان الجنس و كيف فقدت عذريتها و أصبحت امرأة ذات خبرة.. فقد ذكرت أحلام ذات مرة في جلسة خمرية مع إحدى صديقاتها المحترفة في ميدان الجنس أنها كانت تعيش مع جدتها العجوز منذ صغرها و حينما أصبح سن أحلام ستة عشر تركت البيت و سافرت إلى عاصمة البلاد ، و هناك تعرفت الفتاة على شلة من الذكور و الإناث ، و تعرفت على فتاة عرضت عليها عمل و مسكن بدون أجر شرط أن تقبل بيع العطور تجولا في شوارع المدينة لمدة عشر ساعات يومياً. فقبلت أحلام هذا العرض لهفة خصوصاً و أنها بذلك سيتوفر لها مأوى تنتشي فيه طيشها و عبثها. و حينما أصبحت أحلام تعمل كل نهار بان مشهد التعب و الإرهاق على وجهها الأبيض الجميل و في الليل يبان مشهد أجساد الفتيات الفاتنة ، إذ كانت كل واحدة تنام بجنب الأخرى ، متلاصقات فيما بينهن.. فتتلاحم الأجساد فيما بينها و تعبث الأيدي كما يحلو لها.أما أحلام فكانت دائماً ما تلاحظ كل ليلة بيد الصديقة التي عرضت عليها العمل فيما سبق تعبث بطيزها و تحاول الوصول إلى كسها لكن أحلام كانت تصد يدها و تزحزح جسدها النحيف بعيدا عنها.. و مع أن المشهد قد تواصل مراراً و تكراراً فقد استسلمت أحلام ذات ليلة للصديقة التي تحاول الظفر بمداعبة لطيفة..فتوغلت يدها تداعب ثقب طيز أحلام و تتلمس كسها الكثيف بالشعر..و في الليلة الموالية استلقت أحلام فوق الفراش مع الفتيات.. و حينما عم الهدوء ، استلقت على ظهرها و أفرجت ساقيها و انتظرت يد الصديقة بلهفة.. و ماهي إلا لحظات حتى شعرت أحلام بأطراف أصابع صديقتها تضغط على مركز بظرها و شرعت تسارع في تحريك أصابع يدها أعلى و أسفل.. فانهمرت إفرازات كس أحلام و تلذذت بهذه الليلة الساخنة. </p><p><p style="text-align: right;">و تتواصل قصة الراقصة أحلام حينما انتقلت مباشرة تحدث صديقتها عن سر فقدان عذريتها في سنها الثامن عشرة ، فبعد أن تعلمت أحلام على يد صديقتها حلاوة الاستمناء و لذة الإحساس أصبحت أحلام كثيراً ما تعتني بنظافة كسها و جسدها و أصبحت تلبس الثياب الجميلة و المثيرة لذلك ما جعلها في ليلة ما حينما خرجت مع الفتيات للتزه صادفها شاب أعجب بها أيما إعجاب خصوصاً بجسدها الصغير المثير..و حينما تعددت اللقاءات بينهما ، أتى اليوم الذي فتح فيه كس أحلام ، إذ انفرد بها الشاب في شقة مأجورة ، و بعد أن تخلصا من ثيابهما كلها ، و بعد أن شبعا بتبادل القبلات.. أخذ الشاب يضغط بزبه في اتجاه كس أحلام و هو ممدد فوقها ، إلى أن أصاب رأس زبه مدخل كسها حينما انزلق فيه انزلاقا.. صرخت حينئذٍ أحلام و غرست أظافرها دونما شعور في ظهر الشاب الذي أبقى نصف زبه متسمرا في جوف كسها المتلاحم عضلاته..دون أن يأبى بالدم الذي سال على الفراش و الذي أصبح يقطر شيئاً فشيئاً من ثقب طيز أحلام.. </p><p><p style="text-align: right;">و تنتهي قصة الراقصة أحلام حينما ختمت بالحديث لصديقتها عن دخولها ميدان الرقص و الجنس.. و كان ذلك حينما بلغت أحلام سن السادسة و العشرين ، كانت أحلام في فندق فاخر صحبة فتيات و شباب.. إذ كانت كل فتاة تنازل شاب في غرفة واحدة أما الشاب الذي كان صحبة أحلام شاب وسيم لم يتجاوز العشرين ، لكن جسده المغري جعل أحلام تخطفه خطفا من شهوة بقية الفتيات. و في الليل ، أسرعت أحلام الهائجة للنيك بالشاب إلى الغرفة و لم يمر الوقت حتى بان مشهد النيك الساخن ، كان الشاب ممددا على ظهره على الأرض و أحلام مرتكزة على قدميها و يديها تطلع و تهبط بجسدها الأبيض وزب الشاب يدخل و يخرج على وتيرة رشاقة أحلام في الطلوع و الهبوط. أما كسها حينما تراه من أمام المشهد يبدو أحمرا و صغيرا ، و بعد ذلك ، استلقت أحلام فوق الفراش على ظهرها و الشاب فوقها يدفع زبه دفعا سريعاً جوف كس أحلام التي بدت تصيح و تتتلذذ بنشوة النيك في نفس الوقت شرعت تفرك بظرها الساخن بسرعة حتى انتشت أحاسيسها المحرقة ، جعلت الشاب يخرج زبه و يقذف المني على بطنها. و بعد ساعات عرض الشاب لأحلام بعد حوار طويل دام بينهما ” ما رأيك لو تصبحين راقصة! فجسمك رشيق و جمالك سيسحر الرجال! أظنك بأنك ستلمعين بسرعة في هذه الساحة” فقالت ضاحكة” حقا! أبدو لك كما وصفتني! ولما لا ! ” ثم استمرت في الضحك و جذبت الشاب بيديها و همست في أذنه ” لنرقص مرة أخرى إذن” دفعته..فارتمى فوق السرير فقفزت أحلام فوقه ممسكة زبه الرخو و شرعت تدلكه بكلتى يديها تتلذذ بمصها بشفتيها رأس زبه ، أما الشاب فأخذ يتأوه بنبرة تغمرها الإحساس العميق بالنشوة. و حينما انتصب زبه أسرعت أحلام فاستدارت موجهة طيزها نحو وجه الشاب ثم جلست على زبه ، فمسك الشاب زبه بيده و دفعه في كسها فشرعت أحلام تهتز إلى الخلف و بهذا الإهتزاز بدا إنزلاق زب الشاب حادا داخل جوف كسها المشبع بالإفرازات و تصيح لشدة روعة اللذة التي منحتها إياها هذه الوضعية الجديدة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2065, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/89g6eq0h7c.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">قصة الراقصة أحلام و وصفها الشيق لدخولها ميدان الجنس و كيف فقدت عذريتها و أصبحت امرأة ذات خبرة.. فقد ذكرت أحلام ذات مرة في جلسة خمرية مع إحدى صديقاتها المحترفة في ميدان الجنس أنها كانت تعيش مع جدتها العجوز منذ صغرها و حينما أصبح سن أحلام ستة عشر تركت البيت و سافرت إلى عاصمة البلاد ، و هناك تعرفت الفتاة على شلة من الذكور و الإناث ، و تعرفت على فتاة عرضت عليها عمل و مسكن بدون أجر شرط أن تقبل بيع العطور تجولا في شوارع المدينة لمدة عشر ساعات يومياً. فقبلت أحلام هذا العرض لهفة خصوصاً و أنها بذلك سيتوفر لها مأوى تنتشي فيه طيشها و عبثها. و حينما أصبحت أحلام تعمل كل نهار بان مشهد التعب و الإرهاق على وجهها الأبيض الجميل و في الليل يبان مشهد أجساد الفتيات الفاتنة ، إذ كانت كل واحدة تنام بجنب الأخرى ، متلاصقات فيما بينهن.. فتتلاحم الأجساد فيما بينها و تعبث الأيدي كما يحلو لها.أما أحلام فكانت دائماً ما تلاحظ كل ليلة بيد الصديقة التي عرضت عليها العمل فيما سبق تعبث بطيزها و تحاول الوصول إلى كسها لكن أحلام كانت تصد يدها و تزحزح جسدها النحيف بعيدا عنها.. و مع أن المشهد قد تواصل مراراً و تكراراً فقد استسلمت أحلام ذات ليلة للصديقة التي تحاول الظفر بمداعبة لطيفة..فتوغلت يدها تداعب ثقب طيز أحلام و تتلمس كسها الكثيف بالشعر..و في الليلة الموالية استلقت أحلام فوق الفراش مع الفتيات.. و حينما عم الهدوء ، استلقت على ظهرها و أفرجت ساقيها و انتظرت يد الصديقة بلهفة.. و ماهي إلا لحظات حتى شعرت أحلام بأطراف أصابع صديقتها تضغط على مركز بظرها و شرعت تسارع في تحريك أصابع يدها أعلى و أسفل.. فانهمرت إفرازات كس أحلام و تلذذت بهذه الليلة الساخنة. <p style="text-align: right;">و تتواصل قصة الراقصة أحلام حينما انتقلت مباشرة تحدث صديقتها عن سر فقدان عذريتها في سنها الثامن عشرة ، فبعد أن تعلمت أحلام على يد صديقتها حلاوة الاستمناء و لذة الإحساس أصبحت أحلام كثيراً ما تعتني بنظافة كسها و جسدها و أصبحت تلبس الثياب الجميلة و المثيرة لذلك ما جعلها في ليلة ما حينما خرجت مع الفتيات للتزه صادفها شاب أعجب بها أيما إعجاب خصوصاً بجسدها الصغير المثير..و حينما تعددت اللقاءات بينهما ، أتى اليوم الذي فتح فيه كس أحلام ، إذ انفرد بها الشاب في شقة مأجورة ، و بعد أن تخلصا من ثيابهما كلها ، و بعد أن شبعا بتبادل القبلات.. أخذ الشاب يضغط بزبه في اتجاه كس أحلام و هو ممدد فوقها ، إلى أن أصاب رأس زبه مدخل كسها حينما انزلق فيه انزلاقا.. صرخت حينئذٍ أحلام و غرست أظافرها دونما شعور في ظهر الشاب الذي أبقى نصف زبه متسمرا في جوف كسها المتلاحم عضلاته..دون أن يأبى بالدم الذي سال على الفراش و الذي أصبح يقطر شيئاً فشيئاً من ثقب طيز أحلام.. <p style="text-align: right;">و تنتهي قصة الراقصة أحلام حينما ختمت بالحديث لصديقتها عن دخولها ميدان الرقص و الجنس.. و كان ذلك حينما بلغت أحلام سن السادسة و العشرين ، كانت أحلام في فندق فاخر صحبة فتيات و شباب.. إذ كانت كل فتاة تنازل شاب في غرفة واحدة أما الشاب الذي كان صحبة أحلام شاب وسيم لم يتجاوز العشرين ، لكن جسده المغري جعل أحلام تخطفه خطفا من شهوة بقية الفتيات. و في الليل ، أسرعت أحلام الهائجة للنيك بالشاب إلى الغرفة و لم يمر الوقت حتى بان مشهد النيك الساخن ، كان الشاب ممددا على ظهره على الأرض و أحلام مرتكزة على قدميها و يديها تطلع و تهبط بجسدها الأبيض وزب الشاب يدخل و يخرج على وتيرة رشاقة أحلام في الطلوع و الهبوط. أما كسها حينما تراه من أمام المشهد يبدو أحمرا و صغيرا ، و بعد ذلك ، استلقت أحلام فوق الفراش على ظهرها و الشاب فوقها يدفع زبه دفعا سريعاً جوف كس أحلام التي بدت تصيح و تتتلذذ بنشوة النيك في نفس الوقت شرعت تفرك بظرها الساخن بسرعة حتى انتشت أحاسيسها المحرقة ، جعلت الشاب يخرج زبه و يقذف المني على بطنها. و بعد ساعات عرض الشاب لأحلام بعد حوار طويل دام بينهما ” ما رأيك لو تصبحين راقصة! فجسمك رشيق و جمالك سيسحر الرجال! أظنك بأنك ستلمعين بسرعة في هذه الساحة” فقالت ضاحكة” حقا! أبدو لك كما وصفتني! ولما لا ! ” ثم استمرت في الضحك و جذبت الشاب بيديها و همست في أذنه ” لنرقص مرة أخرى إذن” دفعته..فارتمى فوق السرير فقفزت أحلام فوقه ممسكة زبه الرخو و شرعت تدلكه بكلتى يديها تتلذذ بمصها بشفتيها رأس زبه ، أما الشاب فأخذ يتأوه بنبرة تغمرها الإحساس العميق بالنشوة. و حينما انتصب زبه أسرعت أحلام فاستدارت موجهة طيزها نحو وجه الشاب ثم جلست على زبه ، فمسك الشاب زبه بيده و دفعه في كسها فشرعت أحلام تهتز إلى الخلف و بهذا الإهتزاز بدا إنزلاق زب الشاب حادا داخل جوف كسها المشبع بالإفرازات و تصيح لشدة روعة اللذة التي منحتها إياها هذه الوضعية الجديدة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
قصة الراقصة أحلام في تجربة نيك ساخنة جدا
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل