• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس قصة "الزوجة الملتزمة و الخيانة المتعة" جزاء الاول (1 مشاهد )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
N

None ana

ضيف
جزاء الاول ⁦🇲🇦
اسمي كريستين.، متجوزة من ٤ سنين قصتي اللي هقولهالك دي بدأت قبل الجواز ب 7 شهور
انا دلوقتي عندى ٣١ سنة و قصتي بدأت لما كنت ٢٦ و حبيت اشاركها معاك
انا من سوهاج و خريجة تجارة انجلش القاهرة.، طولي ١٧٠ سم و شعري اسود اوي و ناعم و طويل ملامحي مش جميلة اوي و مش وحشة خالص، اللي هو وش مصري عادي جدا و مش ملفت.، بس جسمي حلو فعلا.، ب..زاز متوسطة و مش كبيرة.، عندي بطن خفيفة بتبان بالذات و انا قاعدة بس من غير كرش.، ط..يز كبيرة نسبيا لو هتقارنها بوسطي و ب..زازي.، دراعاتي مش تخينة خالص بالعكس مظبوطة.، بس عندي فخاد ملحوظة و رجلي من تحت عند السمانة زي ايدي مظبوطة و مش تخينة.، طول عمري معنديش مشاكل البنات المعتادة بتاعت الشعر و الحبوب و الكلام ده.، انا جلدي ناعم جدا و معنديش اي سترتش مارك خالص و معنديش ولا شعراية لدرجة ان شعر تحت باطي خفيف اصلا.، نادرا لما يطلعلي حباية ف وشي مع ان بشرتي دهنية (عامة من اقل حركة بيبقي جسمي كله بيلمع مش وشي بس) و مش بلعب رياضة و مع ذلك مش بتخن ولا بخس وزني ثابت عند ٧٤، يعني لولا وشي كنت بقيت ملكة جمال بهتم ب لبسي جدا و شكلي بس باحترام لاني طول عمري محترمة و مليش ف جو القرف ده.، بسبب ان لبسي محترم وواسع و شكلي مش اد كدة ف ده أخر جوازي شوية لحد ٢٦ سنة لحد م حد فكر يتقدملي، و دي مصيبة عندنا ف البلد و طبعا ف العرف لان اغلب البنات صحابي كانوا مخلفين و انا لسة بتخطب و ده اثر بشكا كبير ع نفسيتي و ثقتي بنفسي
كل معارفي هما اتنين صحابي الانتيم.، كاترين و دي خريجة زراعة انجلش و آن و دي خريجة سياسة و اقتصاد و اعرفهم من المدرسة و صحابي الانتيم تقدر تقول
كانت ماما دايما بتفاتحني ف موضوع الجواز و بتخليني احضر افراح و تجمعات تبعنا و برده مفيش فايدة انا وحيدة ماما و بابا ميت و تقريبا خيلاني هما اللي متكفلين بينا و مفيش اي مشاكل اسرية عندنا
فضل الحال ماشي زي م هو و حضرت فرح كاترين و فرح آن و انا زي منا لحد م حد معرفة ماما جابلنا عريس اللي هو من منظور العيلة كان لقطة
مينا و هو شاب ٣٣ سنة عنده دقن خفيفة رياضي و باين اوي من جسمه انه هاري نفسه جيم و ايديه كلها عروق كدة و شعره خفيف و دايما حلقة و مش بيطوله
باين عليه انه ابن ناس و بيصرف حلو عن نفسه و شكله مستقر ماديا معرفش بصراحة واحد زي ده يفكر يتقدم لواحدة عادية زيي ليه بس مهتمتش اسأل و كنت دايما حاسة ان الموضوع هيفكس بس ده محصلش ايمن اتقدم و خطبني و كان ابن ناس جدا معايا و عمره م قل ادبه ولا طلب اي طلب غير لائق زي م كنت بسمع من صحابي كانت دايما كاتي (كاترين و آن اسها ن.، ده دلعهم) اللي هي انتيمتي تنصحني اتدردح و اخد بالي من طلباته و كانت دايما بتشكر فيه و تقول عليه مز و قمر و انه لو فاتني مش هلاقي زيه و انا كان ردي عليها دايما انه اتلمي انت ست متجوزة و هي دايما تقول بلا خيبة (هو بلا خيبه فعلا و هتعرف ليه قدام) كاتي كانت من المقربين ليا و كان نصايحها فعلا من واقع حب و خايفة عليا
كاتي ع المسنجر: ازيك يا كوكو
انا: ازيك انت يا كاتي
هي: خرجتي انت و المز ابن المز
انا: بس بقي انا كنت بنكسف جدا و ع نياتي حقيقي و مليش اي تجارب خالص قبل ايمن ولا حتي ايام المدرسة
هي: مكسوفة يا كوكو
انا: لا عادي
هي: طيب روحته فين النهاردة و عملته اي
انا: روحنا سينما فيلم ثري دي و اتعشينا و روحنا
هي: يا فلاحتك و م حصلش اي تحرش خفيف كدة ولا بوسة منطوية ولا حتي خروج منوي خفيف هههه
انا: اي الكلام ده يا كاتي لا طبعا
هي: يا كوكو يا حبيبتي الواد بقي بتاعك لو مدلعتوش هيلاقي الف واحدة تدلعه.، ده امه مكنة اوي و مز فشخ
انا: ممممم
هي: طيب فكيها حبة و بطلي دور طنط فكيهة ده اللي عايشالنا فيه، م كلنا عملنا كدة قبل الجواز و عادي
انا: مش عارفة يا كاتي انا غير
هي: يابنتي دنا قبل الجواز كنت مسمية بتاع جوزي حزنفل و كنت هريا حزنفل بوس بس ب ادب هيه هييي
انا: بس بقي يا كاتي لمي نفسك
هي: كك نيلة خيبة.، طيب هو دهل زيك ولا عنتيل.، محاولش يعمل معاكي حاجة ؟؟!
انا: مرة واحدة حاول يبوسني بس منعته ف م كررهاش
هي: كك خيبة.، خليه كدة ل حد ميلاقي اللي تبوسه و مش تمنعه انا: يا سلام لأ هو محترم
هي: طيب ممكن بس بعد اذن القديسة اللي جواكي لما يحاول تاني تسكتي و م تعمليش حاجة ع نفرح بيكي يا فقل انت
انا: طيب بس بقي و غيري السيرة
هي: بامانة يا كوكو
انا: بامانة
(يونس: بامانة برده (اشمعني انا
بقية الكلام كان عادي و كان كله من النوعية دي.، الغريب ان نفس الحوار ن قالتهولي آن لما قلتلها ع كاتي و وافقت ع كلامها و اكدت انها برده فوتت حبة حاجات ايام الخطوبة ع الدنيا تمشي
بس اي القرف ده هو ع الدنيا تمشي لازم م بقاش محترمة.، لا انا مش كدة
ماما كانت طايرة بالخطوبة و حكت ل كل صحابها و ورتني جهازي اللي جبتهولي و كنت مبسوطة اوي و كنت مشفقة عليها جدا ده خلي كلام كاتي يفضل يدور ف عقلي هو فعلا ممكن مينا يسيبني لو لقاني قفل كدة طيب و ماما الغلبانة دي هتعمل اي دي ممكن تروح فيها
مهتمتش، هو عامة مينا كان ملتزم و مش بيفكر ف كدة
طردت الفكرة من مخي ل حد م يوم كنا خارجين و راكبين العربية بتاعته و لقيت مينا حط ايده ع رجلي ساعتها اتكهربت و كان بيقول
مينا: حبيبي مش بردان بالبنطلون ده
كنت لابسة بنطلون واسع بويفرند جينز ع بلوزة بيضة واسعة و سنيكر ابيض و لفة سكارف الوان و جاكت صوف كحلي
انا: لا يا حبيبي و مردتش اشيل ايده بس بان اوي اني مرتبكة ع كان شكلي عبيط و مترددة اشيل ايده ولا لا حسيت ان مينا خد باله بس معملش اي رد فعل و شال ايده بس بطئ و حسيت بسخونية جامدة لانه كان شبه بيحسس ع ركبي بس تمالكت نفسي و بقية الخروجة مشيت عادي الخروجة خلصت و مكنش فيها اي حاجة غريبة انبسطنا و روحنا و وصلنا تحت البيت بس مينا اصر انه يركن و يطلع يسلم ع ماما (هو اول مرة يعملها بس بيس)
انا: طيب هكلمها تجهز خطف الموبيل من ايدي
مينا: بامانة م يحصل مش عاوز اتعبها هخبط و اسلم و امشي
انا: ماشي يا قلبي براحتك
ان ان ااااااان تشششش
طلعنا ع السلم سوا و لحد م وصلت باب الشقة و بطلع المفاتيح ع افتح لقيت مينا مسك مني المفاتيح و خد ايدي وباسها بوسة طويلة انا اتكهربت و كنت ببص في حد طالع ع السلم ولا لا لحد م النور بتاع السلم راح فاصل و احنا قدام باب شقتنا (ع كنا منورينه و هو ب مكنة) اول م النور قطع اتخضيت اوي و قربت من مينا مش عارفة ليه لقيت مينا حضني جامد و البرفيوم بتاعه كان ف مناخيري و شلني من وسطي كدة (ع هو كان اطول مني تقريبا ١٨٥) و بسني اول بوسة بق (شفايف) ف حياتي و طولنا شوية انا مكنتش عارفة اعمل اي و نفسي علي و بقيت بفرك بس مش بصده و سمعت كلام كاتي و قلت افوت حبة ع الموضوع يمشي و بصراحة كنت مستغربة شعوري مش عارفة ده انبساط ولا اي، ف هو سبني و راح فتح النور تاني و رجع
و قاللي: متخافيش اعملي زيي و راح حاطط لسانه ف بقي
انا: عملت ب راسي اللي هو آه و قلت ممممم باسني تاني بس المرة دي ب لسان و فضلنا حبة حلوين ل حد م النور قطع تاني المرة دي
قاللي: يلا ادخلي يا قمر انت انا نازل
انا بكسوف: طيب و ماما مش هتسلم عليها قرب مني و باسني بوسة ف شفايفي و بوسة ف خدي و
قال: بوسة الشفايف دي ليكي اما التانية اديها ل طنط و سلمي عليها و سابني و مشي دخلت طبعا الشقة مش حاسة بنفسي.، لقيت ماما قاعدة مستنياني ك العادة ف عدلت نفسي (كنت مكبرة الموضوع و حاسة اني عملت حاجة كبيرة) و كلمتها شوية و بعدين قلتلها انا هدخل انام بقي و هي دعتلي و دخلت كنت عاوزة احكي ل كاتي الزفت و اشوف كدة حلو ولا لا
انا واتساب: كاتي كاتي حصل
كانت اونلاين ف ردت بسرعة: هو اي اللي حصل
انا: مينا باسني و انا بسته
هي: لولولولولوووي يا الف نهار ابيض، و شرفتينا ولا زي خيبتها
انا: معرفش
هي: طيب احكي كل حاجة و بالتفاصيل
حكيت فعلا اللي حصل و بعدها
هي قالتلي: حلو اوي كدة يا بت يا كوكو من هنا و رايح بقي تهتمي بنفسك من تحت الهدوم و تلبسي بانتي نضيف و تهتمي بنضافة جسمك قبل م تخرجي معاه
انا: و مين قالك اني معفنة ثم ليه ده كله
هي: الامر م يسلمش صباع كدة حكة كدة.، مدام ابتدي ب بوسة يبقي مش هيقف و هيكمل.، محدش منهم بيقف و مش بيكمل اسأليني انا.، دول صنف شايلين ازب..ارهم ع كتافهم و ماشيين
كلامها خوفني بس منكرش اني كنت مبسوطة شوية و حاسة ب انوثتي و اني مرغوب فيا و حد بيهيج عليا و نفسه فيا عملت بكل نصايحها و بقيت فعلا بقيت اخد بالي من نفسي و لبسي الخاص و ده ف حد ذاته هيجني اكتر.، كنت بقف اتفرج ع نفسي بالبرا و البانتي و اقول معقول حد هيشوفني ب دول.، الفكرة نفسها كانت بتهيجني
بس كانت عجباني خصوصا اني بحب مينا و هو ف عرف جوزي يعني مش غريب
كلهم بيقولوا كدة ف الاول و الكلام الحلو بيتغير
فعلا كلام كاتي حصل و الخروجة اللي بعدها و احنا تحت البيت
مينا: م تيجي اطلع اسلم ع طنط تاني قدام الشقة
انا: بس بقي.، لحسن نتقفش.، كفاية اللي حصل
هو: طيب هبقي مؤدب متخافيش و حط ايده ع ركبي (الحركة اللي بتهيجني جامد و تقريبا هو خد باله) بصيت ف الارض و نزلت من العربية و جريت ناحية العمارة و وقفت بصاله كدة بكسوف (كنت حاسة اني هبلة اوي) هو ركن العربية و حصلني و زي المرة اللي فاتت برده بوسة بس المرة دي نزل ايده تحت شوية و مسكني من ورا (ط..يزي) انا اتخضيت و مسكت ف دراعه ع ازقه بس حسيت بدراعه ضخم كدة و كان ناشف و هو كان لسانه ف بقي و شبه شايلني و كان قافش جامد عندي من ورا و تقريبا شايلني منها لان كان ايد واحدة ع وسطي و ايد قافشني منها و رفعني و انا ايديا الاتنين ع دراعه كان الشعور ابتدي يبقي واضح و مش غريب زي المرة اللي فاتت.، انا مستمتعة بالموضوع و عادي دي اول مرة حد يحط ايده عندي من ورا و يعمل فيا كدة و برده دراعه الناشف ده كان مجنني ف خدت راحتي شوية ف البوسة و عملت كام نصيحة زفتت الطين كاتي كانت قالتهم من اني ابصله ف عينيه و اعض ع شفايفه و فعلا جابوا نتيجة (البت خبرة فشخ) شال ايده من ط..يزي و مسكني من تحت باطي و نزلني براحة
و قاللي: اي القمر ده بس
انا اتكسفت و اتدورت افتح الباب من غير ولا كلمة ف هو راح لاببني بعب..وص و مشي و انا دخلت ونفس السيناريو بتاع المرة اللي قبلها قلت ل كاتي
كاتي كانت بتسمع باهتمام و بتنصح كويس و مفضية نفسها تاني يوم لقيت مينا بعتلي مسج: القمر صاحي
ف رديت: ايوة القمر مستني حبيبه اللي بيعمل فيه حاجات قليلة الادب
هو: دنا غلبان و مؤدب
انا: بسطة السلم تشهد
هو: مبسوطة معايا يا روحي
انا: آه طبعا
هو: طيب اي اكتر حاجة بسطاكي
انا: كل حاجة انت مليت عليا حياتي
هو: لا اقصد ف السيكو سيكو
انا اتكسفت اوي: بس بقي يا مينا مش مركزة
هو: قولي بجد ع المفروض عليا ان زي م بسطيني انا كمان ابسطك
انا: هو انا بسطك
هو: اح..اااا، دنتي عاملة زي الملبن, انا كنت عارف انك طرية بس متخيلتش انك فاكة اوي كدة دنتي جسمك مخلي من غير عضم، ولا تعابير وشك و لا مياصتك.، هقولك اي ولا اي.، دنا مردتش اغسل ايدي من امبارح ع ريحتك عليها
كلامه هيجني اوي و مكنتش عارفة ارد ف بعت ايموجي و خلاص
هو: طيب انت بقي اي بسطك
انا: يووووه بقي مركزتش قلنا
هو: متقولي بقي دنتي مزة مهلبية رخمة، لو مقلتيش المرة الجاية هضربك جامد عليها
انا: هي اي دي و بستهبل
هو: ط..يزك اللي سلمت عليها المرة اللي فاتت
انا: لا خلاص الطيب احسن.، اللي بسطني هو لما شلتني من تحت باطي و برده لما دخلت ايدك عندي من ورا و لما حسست ع ركبي و برده لما حسست ع ضهري بس ضايقني ان لما حطيت ايدك من ورا البتاع دخل و انا مبحبش كدة
هو: بتاع اي
انا: البانتي
هو: يانهار ابيض دي غلطة فظيعة بعد كدة لما ادخلة هبقي امد ايدي جوة و اطلعه ع العسل م يتضايقش.، مبسوطة كدة ؟؟!
انا: بس بقي
هو: بعت صورة للبنطلون عنده من الحجر و بتاعه واقف و كبير اوي بس من فوق البنطلون
و قال: بصي كلامك خلي اي يحصل.، نحل الموضوع ده ازاي ؟؟!
اتخضيت من المنظر و بعدت الموبيل و معرفتش ارد اقول اي (كان اول مرة ف حياتي اشوف حاجة كدة فعلا) شوية و راح كلمني فون لما مردتش عليه
مينا: مالك يا كوكو انت كويسة
انا: آه عادي
هو: طيب مش بتردي ليه
انا: معرفش
هو: طيب نعمل اي ف صاحبنا اللي واقف ده
انا: معرفش
هو: عارفة هو واقف ليه
انا: ممممم
هو: ع هو بيحب يقف احترام ل حتة اللحمة الطرية الحلوة بتاعتي
انا: بس بقي انا هقفل و قفلت فعلا و مشيت
مكسووووووفة … قييييييشششطةةةةة
كان نار عندي من تحت كان حد طفي سيجارة ف ك..سي و ملخبطة و دخلت الحمام اعمل بيبي و انا بتشطف لقيت حاجة ملزقة عندي من تحت و كان وجعني اوي فضلت طول الوقت تفكيري مشغول ب مينا و صورة بتاعه و كانت الايام بتعدي و الشقة قربت تخلص و فرحنا قرب و طبعا كل مرة نتقابل فيها كان الموضوع بيزيد زي المرة اللي بعدها كنت خلاص متعودة ان مينا كل مرة بيطلع معايا لحد باب الشقة و يعمل اللي عاوزه و ينزل بس المرة دي الموضوع كان مختلف.، كنا يومها رايحين ناكل ف سيتي ستارز ف مطعم هناك و كنت لابسة جيب واسعة بيضة قماش و شورت تحتها ابيض برده و بلوفر اصفر قطن ب لياقة ٧ ع حزام و جزمة بيضة كعب نزلنا جراج ستارز و ركنا ف حتة متدارية كدة ف جاية انزل بس فجأة مينا حط ايده ع ركبي من فوق الجيب (الحركة اللي بتهيجني)
و قاللي بصوت واطي وحشتيني
ارتبكت و قلتله وانت كمان
قرب مني و باسني اول بوسة ف شفايفي و زود الحك ف ركبي حبة و ابتدي الموضوع يبقي انه بيشيل الجيب و بيخربشني ف ركبي ع اللحم كنت ساعتها ف عالم تاني و لما قرب مني ع يبوسني لعبت ف شعره و سبته خالص هو دلوقتي حاطط ايده ع ركبي من تحت الجيب و بيبوس فيا و انا حاطة ايديا الاتنين ع دماغه و ببوس فيه و بعدين ايده ابتدت تلعب بقي و هو بيبوس لقيت ايده اليمين لفت من ورا و بقت ع ط..يزي ف انا قمت اتعدلت ع يعرف يبعب..ص براحته و بعدين البوس بقي ف رقبتي و صدري اللي باين حتة صغيرة منه من البلوفر ال ٧ انا كنت ف دنيا تانية و كان كل همي اني مقلش اي او اه لحسن يقول عليا مش مؤدبة ابتدي يتغابي و يقفش فيا جامد و يقفشني ف بزا..زي و انا برده ساكتة و اكتر حاجة بقولها ممممم بس خربشته ف رجلي كانت مجنناني و بتكهربني و هو لاحظ كدة ل حد م راح ماشي ع رجلي من عند السمانة ب ضوافره و طلع بيها عند فخادي و راح لامش شفايف ك..سي من فوق الشورت
انا: مينا مينا بلاش كدة ع مش مستعدة ع خاطري و قلت أي ب مياصة غصب عني
هو طلع محترم و بعد عني فعلا ف تلقائيا لقيتني بعدل ف نفسي و نزلنا من العربية و دخلنا المول طول الخروجة مش ع بعضي من اللي حصلي لدرجة ان دخلت اعمل بيبي و لقيتني عايصة الشورت و فيه سائل اصفر ملزق كدة برده المهم محصلش حاجة مهمة و روحنا و طبعا اصر يطلع يسلم ع ماما و علي الباب برده راح ماسكني ابتدي الموضوع ب بوسة عادية بس فعلا كنت زيرو مقاومة ساعتها و تعبانة من اللي حصل ف الجراج فضل يبوس فيا ل حد م طلع مني صوت و بقيت مش ماسكة نفسي و مش حاسة ب حاجة نزل بايده من عند السمانة من ورا و طلع بيها لحد م وصل الشورت من تحت و بعدين من فوق و كل ده و انا مش بقاوم خالص بدا يب..عبص فيا براحة و بعدين عمل تاني حركة بتهيجني و هو خد باله حط صباع ف ط..يزي من فوق الشورت و فضل يجيبه يمين و شمال ف طبعا ط..يزي الكبيرة نسبيا بقت تروح معاه يمين و شمال و تتهز و تعمل صوت لحم ع لحم كدة ساعتها بجد كنت ف دنيا تانية و سحت خالص هو راح جايب طرف الجيبة من تحت و رفعها ف بقت رجلي كلها باينة من ورا و بعدين شال استك الشورت و دخل ايده جواه و بعدين قفش ف ط..يزي و هي عريانة كان نفسي اقول اني قاومت بس هو لما لعب ف ط..يزي من فوق الشورت كنت خلاص لو كان قلعني و نا..كني و فتحني مكنتش هقوله حاجة كنت هيحانة اوي فعلا دخل ايده التانية جوة الشورت و انا بقيت اقول مممم و اه بصوت واضح و ده اول مرة حد يلمسني كدة من تحت الهدوم و بعد الفلقتين عن بعض و دخل صباعة ف خرم ط..يزي و بدا يعمل نفس الحركة و يهز جامد يمين و شمال و انا فعلا كنت تعبانة اوي مسكت ف دراعه و لقيته زي الحجر خصوصا من عند الباي و كنت حاسة اني بنزل حاجة من ك..سي
فضل كدة ل حد م جبتهم فعلا ف الشورت و حطيت ايدي ع بقي لحسن الصوت يبقي عالي و نزلت كتير كمان ل درجة اني حسيت ان فخادي من جوة مبلولة هو شال ايده و لحسها قصادي و حضني جامد و قالي مش عاوزة تشوفي مينا الصغير مكنتش مركزة بصراحة فقلتله عاوزة (كنت فكراه بيتكلم عن حاجة تانية) قام مسك ايدي و حطها ع بتاعه اتخضيت بس كنت سايباله نفسي + بتاعه كان واقف و كبير و كنت مستغربة من شكله خصوصا بعد صورة حجره اللي بعتالي قبل كدة ابتدي يفك البنطلون ف انا اتكسفت و بصيت بعيد و عدلت نفسي و رحت ادوس ع زرار النور ع كان فصل هو راح ضاحك و فك البنطلون و طلع بتاعه كان فعلا طويل و ضخم و كله عروق مسك ايدي و حطها عليه و انا ببص بعيد بس مقاومتش و ابتدي يخليني العبله فيه و ايديه فوق ايدي شوية كدة
و قالي: مينا الصغير عاوز يبوسك و مسكني من شعري و خلاني اوطي و انا مش فاهمة ف قمت بايساه و انا لسة بلعب فيه
مينا: مصيلي يا كوكو انا كنت قرفانة جدة و بان عليا ف معرفتش اعمل حاجة ف هو لاحظ و خلاني اقف تاني و قرب مني و باسني كل ده و انا بلعب ف بتاعه
فجأه هو عمل صوت كدة تخين و قال اه و جابهم ع الباب و هنا النور فصل تاني عدلت هدومي و رحت انور النور و رجعت ف لقيته جابهم ع الارض و ع الباب فضلت مركزة كدة و اتفرج عليهم (اصل اول مرة اشوهم) كان شعور حلو ان اخلي راجل يجيبهم ع جسمي و ع انا مرغوب فيا
قاللي: هنتصور جنبهم ولا اي.، هاتي منديل ؟؟! اديته منديل من شنطتي اللي متعلقة ف الباب و ابتدي يمسح بتاعه و انا قلت ادخل اجيب حاجة انضف الباب و بدخل المفتاح و بفتح لقيت الباب اتفتح لوحده و ماما واقفة ع الباب
و بتقول: اتاخرتي لي يا كوكو ؟؟!
لكن
يا فضيحتششششي 😲
وراكم فى جزء التانى م تنسوش تعملوا فولو و لايك
اشوف وشكم ب خير فى أجزاء اخر قريبا
توقيع none ⁦❤️


 
  • أحببته
  • أعجبني
التفاعلات: Yazanjordan، Alwnsh و العاشق
ا

العاشق

ضيف
اكيد قصة جميلة زيك
انا بكتبلك علشان اكون اول واحد كاتب كومنت
تحياتي ليكي
واتمنى نتعرف
 
  • أحببته
التفاعلات: None ana
ي

يونس

ضيف
ياسطاا القصة دي بتاعتي و ع البلوج بتاعي ب اسمي, ف اي بقي., لو عجباك اعمل لايك لكن ليه تنشرها و تسرقها و انت مش مستأزن
 
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
للغلق قصة تم الأبلاغ عنها
 
  • أحببته
التفاعلات: يونس
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل