م
موجب زبو مش كبير
شايف نفسة في السكس
عضو
انا اسمي ايمان عندي ٢٣ سنة مخطوبة لشخص اسمه أحمد ٢٥ سنة وبداية الموضوع هو خطوبتي ليه وازاي نا كني انا و أمي أحلام وانا مفروض اعر ص ليه وواسطة بينهم...
انا ايمان طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وط يزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وط يزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وس ك س باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وك سي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتنا ك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في ك س ها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل س ك س وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي الس ك س وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام الس ك س بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في ك سي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتنا ك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه ك سنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي ط يزي ومحدد شفرات ك سي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و از بار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشر مط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان س كس ي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه ز به وادخله في ك سي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بط يزي علي ز به وبلمس ز به بكوعي بحجه التمرين وز به..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت ك سي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي ك سي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم ك سي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي ك سي لأنه كان في وشه بالظبط وك سي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت ز به لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي ك سي ويبين نفخ ك سي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان ك سي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وك سي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت ز به طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي ز به لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت ك سي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في ك سي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي ز به جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع ز به وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند ك سي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع ز به وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند ك سي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند ز به المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند ز به بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس ز به وبعدين بدأت احط ز به في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر ز به في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي ز به تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطي زي مرفوع لفوق انا قلت هي نكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي ك سي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم ط يزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتن كني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم ط يزي بلبني وز به كمان وراح وبدء يدخل ز به خرم ط يزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طي زي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه ز بك في طي زي عايزه لبنك في بطني دخل ز بك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس ز به شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طي زي علشان افتحها اكتر ودخل ز به شوية وبدء يحرك ز به وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع ز به وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح ط يزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي ط يزك ترتاح شوية حرام ط يزي كان نار و حمرا شبه ط يز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من ز به وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه ني ك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في ز به عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي اني كك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وط يزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في ط يزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو ط يزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق ز به كله في ط يزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي ز به امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وز به كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وز به في ايدي وك سي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو س ك س ي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بين كني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتنا ك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في ك سها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والك س المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد نني ك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك ز به من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي ك سي سكر واقوله الحس ويلحس ك سي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش ني ك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في ك سي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي ك سي و انا ايدي علي ز به من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في ك سي ويقولي ك سك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في ك سها وهو يعض في ك سي ومولع نار ويضرب على ك سي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني ز بك و طلعت ز به بشر مطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بز به الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا س ك س فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شر موطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتت ناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد س ك س فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب ك سي من الكاميرا اكتر واقوله ك سي اه بين ايديك دخل ز بك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه ز بك في ك س ي مفيش حد هين كني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وك سها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل س ك س فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها ز به جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في ط يزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في ط يزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه ك س ي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من ك س ي أمي قالت لمي نفسك يا شر موطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي ك سها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شر موطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس ك سها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شر موطة وايدي علي ك سها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي ك س ك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات ك سي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في ك سي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في ك سها وصبواعي في طي زها وخرم طيزها كبير الشر موطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في ك سها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض ك سي عند بوقها وك سها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض
انا ايمان طولي ١٥٨ سنتي جسمي حلو وصدري كبير وط يزي مدورة و حلوة وبيضه وشقرا خلاصة شبه شيري عادل الممثلة كده بالظبظ أمي احلام ٣٩سنة شغاله سمسارة عقارات متوسطة الجمال لكن جامدة جدا من ناحيه الجسم صدرها كبير أوي أوي وط يزها نفس الكلام وبيضه وشقرا برضو جسمها مش تخين ولا رفيع متوسطه لكن كيرفي ميلف حلوة ابويا متوفي من ٦ سنين دخلنا المادي كويس جدا
الموضوع بدء مع أحمد جارنا هو جميل جدا طول ١٨٧ سنتي وجسم رياضي وس ك س باكس شعر أسود ولونه بشرته بوني وعينه عسلي جميل جدا كل بنات العمارة عنيها كانت عليه الصراحة وكانت المعرفة بينا بسيطة وسطحية لكن كانت أمه صاحبه أمي جدا لأنهم من زمان في العمارة مع بعض كنت دايما عيني علي أحمد وكنت معجبه بيه وهو كان بيعملني كويس الحقيقة كل ما يشوفني أو اروح عندهم البيت لما أمي تكون هناك هو أغلب الوقت بره البيت مع اصحابة او في الشغل كنت دايما بخش اوضته اقعد اشم في البرفان بتاعه أو اشم في هدومه وكان معلق صور ليه وهو في الجيم وجسمه باين وعضلات باطنه بارزه وكانن ابتسامته حلوة جدا وكان طيب وجدع وخدوم وكل ما أكون عنده في الاوضه كان لازم البانتي بتاعي يتبل وك سي يجيب إفرازات لازم من غير ما ابدء المسه أو افرك زنبوري حتي من الصور ودايما كنت بقوم من النوم ومغرقه السرير من كتر ما بحلم بيه وكنت بستنه علي طول وهو راجع من الجيم او لعب الكورة بيبقي عرقان ولابس شورت مبين تفاصيل جسمه وتقسيمه زبه بس وفضلت علي الحل ده سنتين وكنت دايما بحسد أمي انها بتقدر تقرب منه وتبوسه من خده وتحضنه بحجه انها قد امه ومحدش هياخد باله لكن انا كنت بشوف في عنيها نظرة شهوة لما بتشوفه ومع موت ابويا هي هيجانه علي الآخر ومتقدرش تتنا ك من حد معاها في الشغل علشان ده هيعمل ليها مشاكل فكنت دايما بسمع صوتها وهي بتتاواء من كتر اللعب في ك س ها وكنت بشوف ملايه السرير في الغسيل غرقانه من لبنها والمياة بتاعتها وبعمل نفسي هبله هي جسمها جامد فصعب الركنه ديه ليه .. أم احمد و ابوة منفصلين وهما قاعدين لوحدهم لكن ابوة بيروح ويجي عندهم عادي وهي وامي كانوا صحاب جدا وعارفين عن بعض كل حاجه وصارحين مع بعض وفي مره كنت واقفه في اوضه أحمد بتفرج عليها سمعت أمه بتقول نفسي اجوز أحمد الولا مبقاش قادر وبتضحك كده أمي سألتها ليه ماله؟ أمه قالت بسمعة بيشغل س ك س وساعات وهو مش هنا بينسي اللاب توب بتاعه مفتوح علي الس ك س وانا بغسل البوكسرات بتاعته بتبقي مليانه لبن ومادة بتلزق أمي سألتها طب وانتي مبتهجيش علي أفلام الس ك س بتريحي نفسك ازاي انا مش قادرة وهموت من كتر لعب في ك سي أمي كانت مستنيه تلاقي حل منها لكن أم أحمد قالت مفاجأة كبيرة بالنسبة لأمي وبالنسبالي انا كل ده كنت واقفه بتسنط عليهم قالت ليها انا وأبو أحمد منفصلين اه لكن من وقت للتاني بتتنا ك منه أمي اتفاجئت سألتها ازاي ؟! قالت ليها عادي ساعات هو بييجي هنا او انا بروح عنده البيت واحنا موافقين علي الموضوع أمي قالت يا بختك منه مستمتعة ومنه مش حد غريب انا طبعاً اتفاجئت من الموضوع لكن قلت طبيعي يعني طاليقها مش أزمة لكن ركزت اكتر في موضوع هيجان أحمد وأمي كمان ركزت فيه سابت كل حاجه وقالت ليها وناويه تعملي ايه مع أحمد ردت أمه قالت ولا حاجه خليه زي ما هو ووقت ما يقولي عايز اتجوز هجوزه...
روحنا انا وأمي احنا ساكتين من غير ما حد يتكلم مع التانية ودخلنا نمنا وضربنا اجمل سبعة ونص ولبن نزل انا وهي لكن كل واحده منفصله طبعا لكن سامعين صوت بعض وعاملين هبل من الكلام الي سمعناه ك سنا انا وهي عطشان لكن هي متعرفش إن انا كمان عيني علي أحمد وعدي شهر وأمي بدأت تجيب أحمد البيت اكتر بكذا حجه بقي تعالي شيل معايا حاجه اصل تعالي معرفش ايه الي بايظ وعايز يتصلح وأمي كان لابسها قدامه مكشوف هي اوبن مايند عادي لكن كانت متحررة اكتر زيادة عن اللزوم في اللبس مره شورت فوق الركبة وفانلة كات ومره قميص نوم وفوقه روب خفيف وهكذا وانا طبعا كنت واخده بالي فسألتها انتي لابسه كده قدامه ازاي قالت عادي ده زي ابني انا غمزت ليها زي ابنك برضو
هي اتوترت ومشيت وانا بدأت أعمل زيها واستهبل اكتر زيها ولبسي بقي ضيق ومحزق اكتر وبقيت ألبس علي طول في البيت سوفت برا وضيقه علشان صدري الكبير يفرقع منها وشوية ألبس كاش مايوة بكذا شكل ولون وكل وفي مره طلعت في الصالة وهو كان موجود وعارفه إنه طلعت لابسه برا بوش اب سوده قافله علي بزازي جامد هيفرقعوا وبنطلون ليجن هيرفقع من علي ط يزي ومحدد شفرات ك سي من عليه عملت نفسي مخضوضه ومعرفش إنك هنا وطلعت اجري علي الاوضه هو طبعا بعدها اعتذر وقعد فترة مبشوفهوش لكن بعد اسبوع شوفته وسلمت عليه وهو اعتذر تاني قلت ليه ياعم عادي مفيهاش حاجه وانا مش قلقانه منك انا ممكن اقلع قدامك عادي هو اتخض وقال مش للدرجادي يعني خليكي لابسه احسن بضحك وانا قلت اعمل نفسي زعلانه واقوله قصدك إن جسمي مش حلو قالي حلو جدا انا مقصدش كده
فقلت ليه انت بتكدب ما انت بتشوف بنات كتير وتلاقيك مصاحب فأكيد جسمي وحش وهو بدء يبرر ويشكر في جسمي وانا اهيج أكتر لحد ما قلت ليه انا عايزه اجي معاك الجيم قالي انا مليش معاد محدد بروح في أي وقت بس ممكن اشترك ليكي هناك قلت ليه لأ اروح لوحدي ازاي انا عايزه اروح معاك قالي متخفيش ده جيم كويس و حلو ومفيش معاكسه والجو ده قلت ليه ماشي وفعلا روحنا وكان كويس فعلا وفي بنات و رجالة جامدين جسم و از بار كبيرة باين من تحت الهدوم لكن انا كنت مكتفيه بأحمد ومش عاوزه غيره يلمسني وهو كان معروف في الجيم وعنده خبره وبدء حد يضربني فقلت ليه انا عايزه انتي تدربني كان متردد لأنه مش فاضي ومش عارف ايه فقلت ليه انا جارتك واختك وصاحبتك مش عاوز تدربني انا لما روح هقول لطنط فقالي خلاص هدربك لكن وانا مش موجود شوفي حد تاني بدء يدربني فعلا وانا بدأت اتدلع واتمايص اكتر واتشر مط بمعني الكلمة وهو كان بيهزؤ ويضحك اكتر وابدء احك فيه والمس جسمه اكتر وكنت دايما اتفرج عليه وهو بيتمرن وعرقان وشعره نازل علي وشه وعيني كان س كس ي فشخ بكون عاوزه اجري عليه حالا ابوسه وامص ليه ز به وادخله في ك سي يريحني من النار الي فيه وكل مره واحنا في الجيم بقرب منه اكتر واكتر وبقرب بط يزي علي ز به وبلمس ز به بكوعي بحجه التمرين وز به..ولحد في مره كنت بتمرن تمرينه رجل وحصل تمزق كده عن فخادي بجد مش تمثيل وانا علي طول وانا في الجيم بلبس بودي سوت وتحتيه برا عادية او سوفت برا وبلبس بنطلون ليجن وحصلت الإصابة ومكنتش قادرة امشي هو شالني فاجأة كده واخدني جوه في اوضه اللبس يطمن عليا فهو كان عوز يشوف مكان الإصابة عادي وانا كنت لاول مره محرجه منه علشان كنت لابسه بودي سوفت للي ميعرفش هو شبه شوية المايوة القطعة واحده لكن اتقل وبكم و الإصابة تحت ك سي بحاجات بسيطه وطبعا هو كان متردد يسأل عن مكان الإصابة قلت ليه لو عايز تشوفها قول عادي فقالي ممكن لو مش هتتضايقي هو كان مؤدب جدا فنزلت بنطلون الليجن لحد ركبتي وهو البودي سوفت كان ضيق علي ك سي العرقان المنفوخ اصلا وكان مبين تفاصيل وتقسيم ك سي هو شاف من هنا وانا عيني علي وشه لقيته تنح وبرق كده وبلع ريقه وانا كنت مبسوطه من شكلة لأول مره اشوف نظره شهوة منه علي جسمي بعد محاولات كتيرة وبعدين قلت ليه بص عليها وهو كان واقف مش علي بعضه ومتردد يشوف فقلت ليه مالك يابني فنزل بأيده علي فخدي وكانت سخنه من شيل الحديد وأول ما لمس وانا جسمي قشعر واتنفض كده وهو عينه علي مكان الإصابة وعين علي ك سي لأنه كان في وشه بالظبط وك سي كان واضح ومنفوخ وعرقان لكن قالي مفيش حاجه هجبلك كريم وهتبقي كويسة ومع كل لمسه وهو بيحط الكريم انا جسمي بيرعش اكتر واكتر ومش قادرة وهو بيسألني مالك اقوله بصوت وانا بنهج كده لا مفيش بس ومكان الأصابة بيوجع ولمحت ز به لقيته واقف نص واقفه كده فقلت انا كده صح ولازم اكمل علي الموضوع ده فقلت ليه ممكن تساعدني اروح واسند عليك طبعا هو كل مره بيستحمي في الجيم لكن معرفش المره ديه علشان يروحني بسرعة وفضلت سانده عليه وبشم في جسمه وعرقه واقرب منه أكتر بحجه إن انا سانده عليه ووصلنا البيت وامي كانت مش موجوده ووصلني للسرير وقال ليا هجيب تلج من التلاجه علشان احطه مكان الإصابة وانا قلعت البنطلون الليجن وفضلت بالودي سفت وشديته اكتر من تحت علشان يحزق اكتر علي ك سي ويبين نفخ ك سي و نزلت حمالات البودي كمان وفضلت بالبرا وهو دخل واتخض من المنظر وقلت ليه الجو حر وانت مش غريب ومتعود هو ضحك وكان مبسوط وبدء يحط تلج علي فخدي وانا مش قادرة هموت حرفيا من الهيجان ك سي قلب نار وهو لاحظ ده وانا مش قادر وك سي بدء بنزل مياة شوية ومش قادرة اقفه وبقيت حاسه انه بيلعب بالتلج قاصد فمن كتر التعب قلت ليه بس كفاية مش قادرة هو من صوتي العالي قام وقف علي طول اتخض جدا ووقف قدامي كان لابس شورت لقيت ز به طالع قدام فشخ وهو مش واخد باله من كتر من اتخض من صوتي العالي وانا فصلت ببص علي ز به لحد ما اخد باله وراح مداري علي زبه فقلت ليه ايه ده ؟! فقال مفيش حاجه انا آسف وبياخد شنتطه وماشي فقلت ليه يعني بعد ما عورتني هتمشي كده فقال ما انتي معاكي الكريم حطي منه فقلت ليه طب بصلي فأول ما بص رحت جايبه الودي سفت علي جمب كده وظهرت ك سي ليه الي مليان إفرازات وعرقان ومنفوخ علي اخر فقلت ليه لأ انا اقصد الوجع ده هو اتخض ووقف شبه الميت من المنظر وبدأت اقوم وانا بعرج واحده واحده لحد ما وصلت ليه وقلعت البرا وبقفش في بزازي وهو علي اخره مش مصدق المنظر وعملت نفسي هقع وهو لحقني وايده وراء ضهري وكان بيطلع صهد من بوقه فمره واحده رحت هاجمه علي شفايفه وقعدت ابوس فيه وهو لأول مره استسلم وبدء يبوس فيا جامد موت اكنه بيأكلني ويمص في لساني وانا اعض في شفايفه وبعدين يسمك بزازي البيض الكبار ويقفش ويعصر فيهم عصر ويلحس حلمات بزازي ويعض فيهم ويرضع رضع وانا مش قادرة وصلت لليوم الي كنت بتمناه من زمان وبدء يلعب في ك سي بايده شوية واحنا واقفين بنبوس بعض وانا ايدي علي ز به جوه الشورت فتعبت من الوقفه ومياة بتنزل مني كتير فقلت ليه تعالي نقعد وانا مش مصدقه ومبسوطه وهيجانه بدأت اطلع ز به وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند ك سي....
الجزء الثاني
بدأت اطلع ز به وكان كبير بتاع ١٨ سنتي شوفته اتخضيت وفرحت إنه كبير وبدأت ادعك فيه دعك بأيدي في الأول وبنبوس في بعض وهو بيقفش في بزازي وايد عند ك سي وبعدين نايمته علي السرير وقلعته هدومه انا كمان قلعت هدومي كلها وبقينا ملط خالص وقعدت ابوس فيه وفي جسمه حته حته واروح عند ز به المسه بلساني وارجع تاني ابوس في فخادة بشوقه الأول لحد ما وصلت عند ز به بداية الحس بشكل طولي بلحس من تحت لفوق والف بلساني علي رأس ز به وبعدين بدأت احط ز به في بوقي واسرع المص اكتر واكتر وهو علي اخره مش قادر سألته أول مره تجرب المص رد قالي أول مره أكون كده اصلا وقلت ليه سيب نفسك ليه وانا همتعك وبدأت الحس ليه بحب وشوق أكن زبه ده مصاصه بالنسبة ليا واعض فيه علي خفيف وهو يمسك رأسي ويحشر ز به في بوقي لحد ما يوصل لزوري تقريباً ويطلعه تاني والمياة تنزل من بوقي رياله كتير علي ز به تغرقه وبعدين راح قام مره واحده ومنيمني علي بطني واخدت وضع الكلب وطي زي مرفوع لفوق انا قلت هي نكني علي طول وخلاص لقيته راح نازل بوشه علي ك سي وقعد لحس ومص فيه ويلحس في خرم ط يزي انا كنت نضيفة الحقيقة وانا مش قادرة علي اخري واقوله يخربيتك مكنتش متوقعه منك كده وده حقيقي كان دايما مؤدب رد قالي لازم امتعك زي ما انتي بتمتعيني واقوله ياما كنت بتخيل المخدة ديه انت واركب فوقها اكنك بتن كني وكتير غرقت السرير ده بلبني وضربت عليك سبعة ونص وهو كل ده شغال لحس ومص وانا مش قادرة وجبت لبني للمرة ٤ تقريباً وجسمي اتشنج وفضل يرعش وينزل اكتر واكتر واقوله كفاية مش قادرة وراح مره مغرق خرم ط يزي بلبني وز به كمان وراح وبدء يدخل ز به خرم ط يزي كان ضيق شوية وبدء يوسع خرم طي زي بصوابعه شوية شوية وانا كنت بساعده ومش قادرة اقوله بسرعة اااااه عايزه ز بك في طي زي عايزه لبنك في بطني دخل ز بك مش مهم حتي لو اتعورت هو سخن وبدء يدخل رأس ز به شوية شوية وانا بأيدي مسكت فردتين طي زي علشان افتحها اكتر ودخل ز به شوية وبدء يحرك ز به وكان وجع كبير لكن كنت مستحمله وبعدين بدء يوجع وهو حس كده لكن طلع ز به وانا حبيته اكتر لما حس بوجعي وبعدين بدء يفتح ط يزي اكتر واكتر بصوابعه وقالي سيبي ط يزك ترتاح شوية حرام ط يزي كان نار و حمرا شبه ط يز القرد من اللعب فيها لأول مرة وبعدين سحبته من ز به وحشرته بين بزازي الكبيرة وتفيت فيه وقلت ليه ني ك بزازي الكبيرة وبدأت يحرك وانا اعصر في ز به عصر ببزازي ويقولي من زمان نفسي اني كك وياما ضربت عليكي عشرة ومش مصدق إن انا بجبهم علي بزازك وط يزك المدورة الحلوة ديه نفسي اكلها هو سخني وقلت ليه جبهم في ط يزي قالي انتي تعبانه قلت ليه ملكش دعوة لو ط يزي هتجيب ددمم برحتك انا بحبه وهو بسطني بكلامه علي جسمي وكنت عايزه لبنه جوايا وكان رافض لكن انا قلت ليه وهو راح راشق ز به كله في ط يزي حسيت بيه في بطني وقلت ليه بسرعة بسرعة وهو هاج اكتر لحد ما جاب لبنه الدافئ في طيزي وبدعين رجعت علي ز به امص فيه شوية وبعدين نمنا جنب بعض متفرهضين علي الآخر وعرقانين هو قالي انا صعب اروح كده انا هدخل استحمي عندكوا قلت ليه ماشي براحتك وبعدين هو قام فعلا علشان يستحمي وانا هجت تاني بعد ما جبت لبني ٤ مرات ولسه هيجانه عليه لو حد تاني لا انما هيجانه عليه بالذات من جماله وجسمه وز به كان متكامل ودخلت عليه الحمام هو اتخض وقالي في ايه قلت ليه هستحمي انت كمان وبعدين بدأنا نبوس بعض تحت الدش وز به في ايدي وك سي بين ايده وقعدت امص في زبه تاني تحت المياة وكان الجو س ك س ي خالص لحد ما جاب لبنه علي وشي وخلصنا وطلعنا ووصلنا الاوضه بدأت انشف جسمه وشعره اكنه ابني بالظبط مش حد بين كني وألبسه هدومه وكل ده وانا ملط وكان ماشي اخدته من عند اوضتي لحد باب الشقة ببوس فيه وديه كانت اول مره اتنا ك فيها منه .. عدت الايام وقربنا من بعض أكتر و أكتر وبدء هو يجي عندي كتير وانا اروح عنده فأمي لاحظت الموضوع وسألتني في ايه بينك وبين أحمد قلت ليها عادي معجبين ببعض هي اتفاجئت شوية وقالت من امتي ما انتي قدامه علي طول قلت ليها نزلنا مع بعض الجيم واتعرفنا اكتر واكتر واعجبنا ببعض فقالت ماشي وكانت مبسوطه بالموضوع عادي لكن كانت صعبانة عليه كل يوم تقريباً بسمعها وهي بتلعب في ك سها وبشوفها ومفيش حد يطفي نار الجسم الجامد ده والك س المولع ده لكن مكننش عارفه الحل علشان اريحها وعلي الناحيه التانية فضلت انا وأحمد نني ك في بعض مره في الاسانسير و مره عنده في الاوضه ومره في الجيم وكنت دايما بقوله افتحني لكن هو بيرفض لأنه مش متأكد من مشاعره تجاهي وانا بدأت ازود الجرعة أكتر اروح البيت عندهم من غير اندر واسيبه في اوضته لما يرجع يشوفه امسك ز به من فوق الهدوم وأمه وأمي قاعدين مستخبين كده يكون واقف في المطبخ اروح وراه واقعد علي الرخامة واقلع البانتي واحط علي ك سي سكر واقوله الحس ويلحس ك سي والسكر أمي كانت ملاحظة التصرفات وعلي طول كانت بتلاحظ خروجه من البيت مستخبي وانت هنا لما بنكون مع بعض بيكون لبسنا متبدهل وفي مياة في جسمنا فسألتني في حاجه بتحصل بينكوا فقلت ليها لأ طبعا لكن هي كانت شاكه لحد ما في مره قفشتنا في اوضتها .. كنا في مره أحمد اجازة من الشغل وانا كنت في البيت وأمي بره احنا قربنا جدا من بعض وأفكارنا بقت نفس الأفكار وعاوزين نسعد بعض فقالي انا هجيلك البيت طبعا انا كنت طايره من الفرح كنا قعدنا فترة مفيش ني ك بينا بسبب أمي الي بدأت تلاحظ وكان وعندي الدورة وشوية حاجات في ك سي كده عدي اسبوعين من غير ما ينكني وهو كان مع مفتاح من شقتنا ودخل وفضل يدور عليه لحد ما ناديت عليه وكنت في اوضه ماما ودخل عليا وبوقه مفتوح من شكلي كنت واقفه قدام المرايا ولابسه قميص نوم شفاف دانتيل برقبة شكل حرف V واندر فاتله لونه أحمر وديه اول مره اتزوق ليه والبس قمصان نوم اكنها دخلته وكنت راشه من برفان ماما كمان وهو كان هيجان اكتر وهجم عليا وبدء يأكل في جسمي اكل ويشم فيا عاجبه المنظر وبعدين قعد يبوس فيا وايده علي صدري والايد التانية علي ك سي و انا ايدي علي ز به من فوق الهدوم وراح شايلني حطني علي السرير ونيمني علي ضهري وفتح رجلي وجاب الاندر علي جمب وبدء يلحس ليا ويشم في ك سي ويقولي ك سك جامد اووي وابيض ومنفوخ وانا امسك دماغه احشرها في ك سها وهو يعض في ك سي ومولع نار ويضرب على ك سي بأيدي كده يطفي النار وفضل يلحس من الافرازات الي بنزل من كسب وبعدين قلت ليه تعالي انا وحشني ز بك و طلعت ز به بشر مطه وبدأت امص فيه وفي اللحظة ديه امي دخلت علينا الاوضه واتفاجئت من المنظر اكيد واحنا اتراعبنا وقومنا بسرعة وهي راحت مسكاني من شعري وضربتي بالقلم وأحمد كان واقف بز به الشباب الكبير وبيداريه بالعافية وبعدين طلعت علشان تنادي امي أحمد هو جري وقال لا ملوش داعي انا كده كده هصلح الموقف وهخطب أية طبعا امي كانت متنرفزه وانا وأحمد قلنا ليها ده أحسن حل لو عملتي حوار هتفضحي نفسك وبنتك وانا أقل واحد هطلع خسران وانتوا الاتنين هتخسروا أكتر وانا مش عاوز كده امي اقتنعت بالموضوع لكن غصب عنها وبعد مده اتخطبنا انا وأحمد وكانت خطوبة بين العيلة وبس وأمي منعت خروجتنا انا وأحمد كنا بنتقابل بصعوبة فكنت لازم الاقي حل للمشكلة ديه .. بسبب حابسه امي ليا في البيت بقيت فاضية اكتر واكتر وبدأنا انا واحمد يبقي في بينا س ك س فون وفيديو لكن زهقنا منه وانا مع مرور الأيام بدأت اسمع صوت أمي اكتر واكتر وهي بتلعب في نفسها بالليل واروح اتفرج عليها وكانت عاجبني المنظر واتفرج عليها اكتر واكتر وفي مره الصبح كان مجهدة شوية قلت ليها ما انتي لو تبطلي لعب شوية هتكوني كويسة هي اتخضيت من وفهمت قصدي وعملت نفسها عبيطة وقالت ليا قصدك ايه يا شر موطه وديه كانت أول مره ماما تقولي كده قلت ليها ليه بقي ؟ قالت علشان بتت ناكي من الرجالة قلت ليها هو راجل واحد وهيبقي جوزي وهنام معاه براحتي بعد كده امي سمعت كده قالت ليا مش محترمة وبلعو ريقها من الكلام وانا كنت متضايقه منها علشان منعاني من أحمد وفي يوم هي كانت اجازة من الشغل وانا في البيت بالليل علي الساعة ١ اتكلمت انا وأحمد س ك س فيديو وهي كانت سامعة وبتتصنط علينا وانا لمحت خيال عند الباب وعرفت انها هي لكن قلت مش مهم خليها تهيج اكتر وبدأت ازود الجرعة اكتر واكتر في الكلام واقرب ك سي من الكاميرا اكتر واقوله ك سي اه بين ايديك دخل ز بك بقي بسرعة اااااه مش قادرة عايزه ز بك في ك س ي مفيش حد هين كني غيرك وانا وهو شغالين مع بعض وامي سايحه بره ولحد ما الخيال اختفي وانا وأحمد خلصنا قلت اروح ابص عليها لقيتها قاعده تلعب في نفسها وك سها مولع نار ومحمر من الفرك فيه وقعدت اتفرك شوية لحد نا هجت تاني ولحد ما أحمد سافر بتاع اسبوعين تبع الشغل فضلت قايده نار من جواي أمي تهيج علي كلامي انا وهو واحنا بنعمل س ك س فون وانا اهيج علي شكل امي وهي بتجيب لبنها ولبسنا بدء يبقي مشكوف أكتر بحجه ان احنا في الصيف وكده وسله الهدوم عند الغسالة بقت الاندر بتاعي وبتاعها مليان ومتغرق لبن كل يوم واحنا الاتنين عاملين هبل لحد ما في يوم كانت كانت هي بتلعب في نفسها كالعادة انا دخلت اتفرج عليها من وراء الباب هي ناديت عليا وقالت ليا تعالي متستخبيش انا بشوفك علي طول انا طبعا كنت عادي لأن انا عارفه انها عارفه إن انا بتفرج عليها وبعدين كانت هي لابسه برا فرده بز واحده طالعه منه وانا لابسه اندر لونه أحمر و تيشيرت ابيض علي اللحم فقالت ليا انا حاسه بيكي علشان المحروس بتاعك مش هنا انا عضيت شفايفي وقلت ليها ز به جامد اوي يا ماما لما لما بيحطه في ط يزي اكنه بيشقني نصين ولما بيجيب لبنه في ط يزي بحس متعة كبيرة ولما بيلحس ليه ك س ي بكون طايرة من علي الأرض وبجيب شالالات من ك س ي أمي قالت لمي نفسك يا شر موطة انا أمك قلت ليها أمي ايه ما انا عارفه إن عينك عليه اتخضيت كده متفاجأة قلت ليها انا بشوف نظراتك ليه ولبسك علي طول عريان قدامه رحت نازله علي ك سها هجمت عليه وقولت لامي سيبي نفسك يا شر موطة علشان اريحك هي طبعا في حالة ذهول وحاولة تبعدني وتقولي بتعملي ايه مينفعش مينفعش اقولها ليه انا تعبانه وانتي اكتر مني وام وبنتها وهنريح كانت مترددة لكن أول ما لساني لمس ك سها ساحت خالص وبدأت تسيب نفسها الكيف بيذل برضو أمي كانت جامدة فشخ جسمها متكامل و ميلف وبتهتم بجسمها وانا كنت عاوزه اريح نارها طلعت عند بزازها الكبار وقعدت امص وارضع فيهم واقولها بنتك عايزه ترضع من بزك يا شر موطة وايدي علي ك سها بدعكه ليها وهي مبسوطة بالموضوع وبعدين اطلع علي شفايفها اقعد ابوس فيها واقطعها بوس وهي مغمضه عنها واكيد بتتخيل إنها بتبوس راجل وبعدين قلبتني ونزلت قعدت تبوس في فخادي وبعدين قلعتني بانتي الأحمر بتاعي وقالت ليا احمد جاب لبنه علي ك س ك يا لبوة وكان بيلحسه اقولها اه لبنه مغرق شفرات ك سي مصي بسرعة مصي واحشر دماغها في ك سي وهي بتتخيل بقي انها بتلحس لبن أحمد ومندجمه وتسرع لسانها أمي طلعت خبرة وبتمص كويس فششخ وجبت لبني وقلت ليها دورك وقلت ليها خدي وضعيه الكلب وبعدين جيت من تحتها لساني فضل يلحس في ك سها وصبواعي في طي زها وخرم طيزها كبير الشر موطة وبدأت ادخل صوباعي من هنا والحس في ك سها من هنا لحد ما جابت اخرها وجابت لبنها علي وشي وبعدين عملنا انا وهي وضع المقص وبدأت نحك كسسنا في بعض وبنصوت في نفس الوقت كسسنا مولعه نار وفضلنا شوية كده وبعدين عملنا وضع عكسنا بعض ك سي عند بوقها وك سها عند بوقي وجبنا لبنا في لحظة واحده وبعدين نمنا أم وبنتها في حضن بعض