• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصة بنوتي (1 مشاهد )

س

سالب خول

ضيف
أحمد ولد وحيد بين ثلاث أخوات بنات, و هو أصغرهم. نتيجة لأنه كان الولد الوحيد و الأصغر في العائلة, فقد كان يحظى باهتمام الجميع و محبتهم, كان "دلوع" الكل في البيت, و الكل يلبي طلباته, نتيجة لإنشغال والده في عمله طول النهار, فقد كان يمضي معظم وقته مع والدته أو مع أخواته البنات, كان يذهب مع والدته في زياراتها الصباحية, ويجلس و يستمع لحواديت و قصص النسوان في زيارات والدته, حتى أصبح الأمر طبيعي بالنسبة له.

عند رجوعه للمنزل من المدرسة, و نتيجة خوف والدته عليه لم يكن يخرج للعب في الحارة مع الأولاد, بل كان يمضي وقته في البيت بين خواته أو معهم عند زيارة صديقاتهم.

أصبحت إهتماماته بالأمور التي تشغل البنات أكثر, أصبح يلاحظ كيفية وضع مساحيق التجميل, كيفية تسريح الشعر, كيفية تنسيق الألوان في اللبس, إزدادت نعومته, وكان ذلك يعجب أمه و أخواته لأن الولد أصبح ناعم و جميل.

في بعض الأحيان كانت أحدى أخواته تضع له مساحيق تجميل, من باب التسلية وتمضية الوقت, و تريه لوالدتهم و يضحكو و يقولو إنه "لابق عليه أكتر من البنات" كل ذلك زاد ونمى الشعور الأنثوي فيه.



مع مرور السنين, إزداد إهتمامه بالأشياء البناتية, أصبح يتابع المجلات التي تقرأها خواته, أصبح يتابع الموضة والتسريحات. كل مواضيع أصدقاؤه في المدرسة لم تكن تثير إهتمامه. معظم الأولاد كانو يسخرو منه و ينادوه بألقاب وأسامي بنات مثل ( بنوتي, دلوع, دلال...) و غير ذلك من الأسامي التي يتنمر بها الأولاد على بعض, باستثناء ولد واحد كان مهتم فيه, و يدافع عنه, نتيجة لأن هذا الولد جسمه أكبر و أقوى.



نشأت مشاعر غريبة في نفس أحمد تجاه هذا الولد, شعور بالسعادة والأمان عندما يكون معه, شعور بالثقة, شعور بالاشتياق لكي يقابله. نتيجة لأن هذا الولد كان يسكن قريبا منهم, أصبح الشخص الوحيد الذي يزوره في بيته ليلعب معه بعد المدرسة ويقض معه وقته, أصبح مقربا جدا من جميع العائلة.



مع مرور السنين ووصول أحمد لسن البلوغ تقريبا 13 عاما, و عند دخوله للحمام لكي يغتسل, لفت نظره وجود ملابس داخلية ملونه في سلة الغسيل, أثار ذلك مشاعر مختلطة في داخله, بدون أن يفكر خلع ملابسه و أمسك الكلوت الأحمر الذي خلعته أخته الوسطى قبل قليل عندما كانت تغتسل قبله..كان ما يزال دافئا و رطبا... لفت نظره وجود سائل لزج مائل للصفرة على الكلوت الأحمر.. بدون تفكير قربه من أنفه وأخذ نفسا عميقا جدا, بمجرد أن فعل ذلك إنتصب قضيبه كما لم ينتصب من قبل, تسارعت دقات قلبه, إحمر وجهه و أحس بالدم يسري في عروقه, نظر إلى قضيبه الذي كان ينبض بقوة, قربه من فمه و لحس الكلوت.... زاد ذلك من هيجانه.... لبس الكلوت و ووقف أمام مرآة الحمام معجبا بجسمه الأنثوى الذي زادت و اكتملت أنوثته مع لبس الكلوت.... لعق أصبعه و مرره على فتحة طيزه.... و شعر بشعور رائع لم يشعره من قبل......

يتبع....
 
  • أعجبني
التفاعلات: العنتيل الأسمر
س

سالب خول

ضيف
الجزء ٢

لم يشعر أحمد بهذه اللذه من قبل...لم يكن بهذه الإثارة في يوم من حياته.... أنهى حمامه... وذهب إلى غرفته و هو يشعر بسعادة والأفكار في راسه عن ما سيفعله المرة القادمة.... أصبح أحمد يؤجل حمامه بعد أن يرى إحدى أخواته ذاهبة للحمام.... في كل مرة يفعل نفس الشيء.... يتناول كلوت إحدى أخواته من سلة الغسيل.... يشم... يلحس.... يلبسه... ينهي شهوته بجنون...



إستمر الوضع لفترة طويلة... إلى أن عاد من المدرسة في يوم... و قالت له والدته أنهم سيذهبون اليوم إلى منزل جدته لقضاء اليوم عندهم... تحجج أحمد بالدراسة وقال لوالدته أنه يجب أن يدرس لأن المدرس سيعطيهم إختبار غدا.... كان يريد أن يبقى في المنزل لوحده.... و بالفعل خرج الجميع و تركوه لوحده... لكن كالعادة وقبل خروج أمه ودعته كأنها مسافرة لمكان بعيد... قبلات و أحضان ووصايا بأن ينتبه لنفسه و أن يتصل إذا إحتاج شيء.



بمجرد خروج أسرته...أغلق أحمد الباب بالمفتاح...وتأكد من إغلاقه.... و خلع ملابسه كلها...وقف عاريا تمام... وجوده لوحد في المنزل جعله يشعر بإثارة غريبة.... بدون تفكير توجه لغرفه أخواته.... و فتح الباب...ووقف أمام درج الملابس الداخلية لأخواته...إختار هذه المرة كلوت "خيط" أسود لأخته الكبرى.... لبسه و لبس حمالة صدر "ستيان" أسود... و جلس أمام المرآه الخاصة بتسريح الشعر.... تناول أحمر شفايف... ووضعه... ووضع بعض المساحيق على وجهه.... كان خبيرا بذلك نتيجة مشاهدته لأخواته يفعلون ذلك عدة مرات.

بعد أن إنتهى كان فى أجمل صوره... هذا الجسم الأبيض الطري الناعم...بالملابس السوداء المثيرة... و مساحيق التجميل.... أول ما خطر بباله صديقه و تخيله يقبله و يلحسه... زادت إثارته... ذهب إلى غرفته وتناول هاتفه...وأخذ يصور نفسه عدة صور في وضعيات مختلفة... إلى أن خرجت شهوته عن السيطرة...فتناول فرشاة الشعر..وكان لها يد اسطوانية ملساء... فلحسها..وأخذ يدخلها ببطء في طيزه وهو يتأوه..إلى أن دخلت كلها... أصبح يدخلها و يسحبها إلى أن قذف بجنون...كانت هذه أول مرة يقذف فيها...و أول مرة يقذف فيها كانت وهو بنوتي بملابس نسائية و مساحيق تجميل.

فرح جدا لأنه ِشعر بهذه النشوة...خلع ملابسه.... وأعادها لمكانها في الدرج....وغسل وجهه... وتمدد على سريره عاريا.... و غفى لم يستيقظ إلا على صوت ضحكات والدته وأخواته أمام باب غرفه بعد أن عادوا من زيارتهم.... أفاق مرتبكا ووجهه أحمر....
 
  • أعجبني
التفاعلات: العنتيل الأسمر و Ahmadxd

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل