P
PORNSTAR
ضيف
هذه القصه حقيقيه حصلت معي
شخصيات القصه: محمد (انا)، سيلين.
بعد ما تخرجت من المدرسه وخرجت للمرحله الثانيه من حياتي سجلت لجامعة حيفا وبديت تعليمي الجامعي، ابتعدت عن اهلي وكل اصحابي وصرت عايش لوحدي في شقه في الجامعه المكونه من غرفتين نوم، صاله وحمام، وبصراحه ما كنت اعرف كثير اشخاص غير الي كانو معايا بالفصل وكلهم مهتمين لدراستهم بزياده وما يطلعون كثير فما كنت اطلع معهم غير مره بالشهر.
كان معايا بالفصل بنت كثير جميله من ناحية شكل جسد واخلاق، كانت هاديه وشخصيتها حلوه، اسمها سيلين وكنت دايما اتبادل نظرات معها بالفصل لكن ولا مره تكلمنا لاني استحي وهي كانت طول الوقت مع صديقتها وزميلتها ميار وما كانت تمشي لوحدها.
وصلنا لاخر التيرم تقريبا وحياتي لساتها عاديه كلها دراسه، وصرت اشوف سيلين وحدها بالجامعه، صديقتها ميار اختفت فسألت واحد معاي بالفصل وقالي انه ميار تركت الجامعه فسيلين بقت لوحدها طول الوقت حتى بالاستراحه كانت تجلس لوحدها.
بعد شهر تقريبا كان الفصل شتاء وخلصنا التيرم وبعد كل تيرم يصير عنا حفله لجميع الطلاب، وفي الشتاء يعملو الحفله في قاعة الجامعه الكبيره،
وكانت الحفله الساعه ٨ في المساء.
المهم جهزت حالي للحفله ولبست بدله وكان شكلي بيرفكت ونزلت مع زملائي في الفصل للحفله وبدينا نحتفل ومبسوطين، وفجأه لمحت بعيني من شباك الزجاج الكبير وحده قاعده برا القاعه لوحدها تحت المطر الخفيف فقربت للشباك وعرفت انه البنت هي سيلين من شعرها الاسود الناعم وكانت لابسه قميص قصير والجو جدا بارد فجمعت كل قواي وخرجت لعندها، ناديت عليها مرتين وانا بعيد عنها اكم متر وما ردت فقربت عليها اكثر ولمستها من كتفها علشان تنتبه لي فارتعبت واستدارت علي وهي ترتجف من البرد وبس شفت وجهها كان واضح انها تبكي من كحل عينيها الي خربه البكاء وكانت لابسه سماعات علشان كذا ما سمعتني وانا اناديها، ازالت السماعات وحكيت معها لاول مره بحياتي وقلتلها:
-اسف، ما كان قصدي اخوفك.
سيلين: عادي لا تتأسف.
وعادت دارت وجههافانا شلحت الجاكيت الي يجي مع القميص وحطيته عليها مشان تدفي وتقدمت ووقفت امامها وقلت لها قومي من تحت المطر تعالي نقعد تحت العريشه، بالاول رفضت بس اقنعتها وقومتها وحطيت يدي على كتفها ومشينا لتحت العريشه وقعدنا فسألتها:
-ليش قاعده لوحدك تحت المطر تبكي ولابسه سماعات؟
سيلين: ما بعرف اجا على بالي.
انا: جا عبالك تقعدي تحت المطر اوكيه بس كنتي تبكي ليش؟
سيلين: ما كنت ابكي
انا: العيون ما تكذب سيلين وشوفي الدموع كيف خربت الكحل
سيلين: تمام بقلك، من يوم مصديقتي ميار تركت الجامعه وانا وحيده وما عندي صاحبات هنا حتا بالشقه بقيت لحالي وما اتكلم الا مع اهلي واكذب عليهم واقلهم اني تمام.
انا: وانا ما عندي اصحاب هنا وبالشقه برضو لوحدي ومره بالشهر بس اطلع مع زملائنا بالفصل نتعشى بس طول الوقت لوحدي بالشقه ادرس، وما يستاهل تبكي فانتي جاي الجامعه علشان تدرسين فما تركزي عالاصحاب كثير.
سكتت سيلين ورجعت تدمع مره ثانيه فهديتها وقلتلها تستنى شوي بدخل اجبلها ماي، دخلت جبت ماي واعطيتها تشرب وهديتها قالتلي انها بترجع لشقتها، وقالتلي ادخل احتفل مع اصحابي فأنا عارضت وقلتلها: ما عاد بدي احتفل، تعالي اوصلك للشقه، قالتلي ما في داعي بس اصريت وبدينا نمشي حتا وصلنا طوابق الشقق وتفاجأت بانها طلعت ساكنه بنفس الطابق حقي، كانت شقتها بعيده عني اكم متر بس.
قبل متدخل الشقه شكرتني وحضنتني، ودعتها ودخلت الشقه وانا رجعت لشقتي افكر فيها وبالحضن يلي صار بينا.
بعد ساعه تقريبا وصلني اشعار على تلفوني:
-محمد
انا: مين؟
- انا سيلين اخذت رقمك من جروب الفصل.
انا: هلا سيلين، كيفك اسا، احسن؟
سيلين: الحمد**** احسن، ومنجد شكرا على كلشي
انا: عادي سيلين وانا حدك دايما من اليوم ورايح.
سيلين: المهم نسيت جاكيتك معاي تعال خذه.
انا: خليه لبكرا باجي باخذه ارتاحي الحين.
سيلين: انا ما انام بكير تعال خذه واشرب قهوه.
انا: تمام عشر دقايق واكون عندك.
سيلين: تذكر اي شقه؟
انا: ههههه طبعا ٢١١.
سيلين: تمام انتظرك.
غيرت ملابسي لشورت وبلوزه مع انه كان برد بس كانوا افضل ملابس عندي، ورشيت عطر ورحت لعندها، كانت الساعه عشره فالليل،
دقيت عالباب وفتحتلي وقالتلي تفضل، كانت لابسه ملابس نوم حلوه وضيقه على جسمها فباين كل تفاصيل جسمها الفاتن.
دخلنا جلسنا جنب بعض جنب الشباك الي يطل على كل حيفا وكانت القعده رومنسيه وحلوه جدا.
تكلمنا شوي وشكرتني ومن هذا الكلام وراحت تجيب قهوه وانا زبي قايم ومولع على جمال وجهها وجسمها.
رجعت مع القهوه وشربنا وطار الوقت وحنا نتكلم ونتعرف على بعض اكثر وصارت الساعه ١٢ فقلتلها اني حرجع شقتي علشان تنام، ما قبلت وقالتلي خليك معي، وافقت وكملنا حديث.
وبعدها بشوي وحنا نناظر بعيون بعض قالتلي بصوت تعبان ويذوب القلب: انا رتحتلك محمد وانت شخص كثير منيح.
فسكتت وبديت اقرب عليها شوي شوي وبستها وبدينا نشفشف بعض والحس لسانها وامصه بشهوه، بعدها جت قعدت بفوقي وكملنا شفشفه وبديت اشلحها بلوزتها واحنا نشفشف بعض وشلحتها بنطالها وهي بدت تشلحني لحد ما بقينا بملابسنا الداخليه بس، شلحتها البرا وبديت امص حلماتها الكبار وهي تصرخ بمحنه اه اه محمد ارضع من بزي اهه، وكلامها كان يهيجني اكثر واكثر فمسكتها ونيمتها عالكنبه وفتحت رجليها وبديت الحس كسها وهي لابسه الكلوت وبدت تمسك شعري وتقربني لكسها وتصرخ وهي تقول اه الحس كسي اه، كسي الك حبيبي، شلحتها الكلوت وبديت ادخل لساني بكسها الوردي الرطب المشتهي والحسه بقوه وبشهوه وطعمه كان خيالي، بعدها قامت وشلحتني الكلوت وبدت تمص زبي وتلحس بيضاتي وتدخله لجوا بقها لدقيقتين وبعدها نمت عالكنبه ونامت فوقي بوضعية 69 وبديت الحس كسها وهي تمص زبي، لحد ما قالت قربت انزل اه اه ، فقومتها عني ونيمتها وحطيت رجليها فوق كتفي وبديت ادخل زبي لكسها المفتوح (كانت مفتوحه من خيار) شوي شوي وهي تتالم وتقول شوي شوي حبيبي واهاتها تزيد هيجاني اكثر واكثر لين ما دخلته كله وبديت انيكها نيك ما استمتعت بحياتي فيه زي كذا، وانا انيكها وصوت صراخها عالي نزلت عسلها مرتين لين ما وصلت لقمة الشهوه وطلعت زبي من كسها ونزلت حليبي على وجهها وبدت تلحسه وحبته،
بعدها قمنا واخذنا شاور مع بعض ورحنا لسريرها عاريين وقعدنا نتكلم عن ماضينا بالسكس وقالتلي انها اول مره تنتاك بس كانت دايما تدخل خيار فكسها وقلتلها كيف نكت معلمة الفيزياء ثلاث مرات (القصه موجوده عندي منزلها) وهيجنا بعض بالكلام وسوينا سكس بعد مره لكن هالمره نكتها دوجي ونزلت حليبي فطيزها،
ومن ذاك اليوم صارت سيلين حبيبتي وصرنا الاصحاب الوحيدين لبعض بالجامعه..
بتمنى تكون عجبتكم القصه،
بدكو التكملة ؟
شخصيات القصه: محمد (انا)، سيلين.
بعد ما تخرجت من المدرسه وخرجت للمرحله الثانيه من حياتي سجلت لجامعة حيفا وبديت تعليمي الجامعي، ابتعدت عن اهلي وكل اصحابي وصرت عايش لوحدي في شقه في الجامعه المكونه من غرفتين نوم، صاله وحمام، وبصراحه ما كنت اعرف كثير اشخاص غير الي كانو معايا بالفصل وكلهم مهتمين لدراستهم بزياده وما يطلعون كثير فما كنت اطلع معهم غير مره بالشهر.
كان معايا بالفصل بنت كثير جميله من ناحية شكل جسد واخلاق، كانت هاديه وشخصيتها حلوه، اسمها سيلين وكنت دايما اتبادل نظرات معها بالفصل لكن ولا مره تكلمنا لاني استحي وهي كانت طول الوقت مع صديقتها وزميلتها ميار وما كانت تمشي لوحدها.
وصلنا لاخر التيرم تقريبا وحياتي لساتها عاديه كلها دراسه، وصرت اشوف سيلين وحدها بالجامعه، صديقتها ميار اختفت فسألت واحد معاي بالفصل وقالي انه ميار تركت الجامعه فسيلين بقت لوحدها طول الوقت حتى بالاستراحه كانت تجلس لوحدها.
بعد شهر تقريبا كان الفصل شتاء وخلصنا التيرم وبعد كل تيرم يصير عنا حفله لجميع الطلاب، وفي الشتاء يعملو الحفله في قاعة الجامعه الكبيره،
وكانت الحفله الساعه ٨ في المساء.
المهم جهزت حالي للحفله ولبست بدله وكان شكلي بيرفكت ونزلت مع زملائي في الفصل للحفله وبدينا نحتفل ومبسوطين، وفجأه لمحت بعيني من شباك الزجاج الكبير وحده قاعده برا القاعه لوحدها تحت المطر الخفيف فقربت للشباك وعرفت انه البنت هي سيلين من شعرها الاسود الناعم وكانت لابسه قميص قصير والجو جدا بارد فجمعت كل قواي وخرجت لعندها، ناديت عليها مرتين وانا بعيد عنها اكم متر وما ردت فقربت عليها اكثر ولمستها من كتفها علشان تنتبه لي فارتعبت واستدارت علي وهي ترتجف من البرد وبس شفت وجهها كان واضح انها تبكي من كحل عينيها الي خربه البكاء وكانت لابسه سماعات علشان كذا ما سمعتني وانا اناديها، ازالت السماعات وحكيت معها لاول مره بحياتي وقلتلها:
-اسف، ما كان قصدي اخوفك.
سيلين: عادي لا تتأسف.
وعادت دارت وجههافانا شلحت الجاكيت الي يجي مع القميص وحطيته عليها مشان تدفي وتقدمت ووقفت امامها وقلت لها قومي من تحت المطر تعالي نقعد تحت العريشه، بالاول رفضت بس اقنعتها وقومتها وحطيت يدي على كتفها ومشينا لتحت العريشه وقعدنا فسألتها:
-ليش قاعده لوحدك تحت المطر تبكي ولابسه سماعات؟
سيلين: ما بعرف اجا على بالي.
انا: جا عبالك تقعدي تحت المطر اوكيه بس كنتي تبكي ليش؟
سيلين: ما كنت ابكي
انا: العيون ما تكذب سيلين وشوفي الدموع كيف خربت الكحل
سيلين: تمام بقلك، من يوم مصديقتي ميار تركت الجامعه وانا وحيده وما عندي صاحبات هنا حتا بالشقه بقيت لحالي وما اتكلم الا مع اهلي واكذب عليهم واقلهم اني تمام.
انا: وانا ما عندي اصحاب هنا وبالشقه برضو لوحدي ومره بالشهر بس اطلع مع زملائنا بالفصل نتعشى بس طول الوقت لوحدي بالشقه ادرس، وما يستاهل تبكي فانتي جاي الجامعه علشان تدرسين فما تركزي عالاصحاب كثير.
سكتت سيلين ورجعت تدمع مره ثانيه فهديتها وقلتلها تستنى شوي بدخل اجبلها ماي، دخلت جبت ماي واعطيتها تشرب وهديتها قالتلي انها بترجع لشقتها، وقالتلي ادخل احتفل مع اصحابي فأنا عارضت وقلتلها: ما عاد بدي احتفل، تعالي اوصلك للشقه، قالتلي ما في داعي بس اصريت وبدينا نمشي حتا وصلنا طوابق الشقق وتفاجأت بانها طلعت ساكنه بنفس الطابق حقي، كانت شقتها بعيده عني اكم متر بس.
قبل متدخل الشقه شكرتني وحضنتني، ودعتها ودخلت الشقه وانا رجعت لشقتي افكر فيها وبالحضن يلي صار بينا.
بعد ساعه تقريبا وصلني اشعار على تلفوني:
-محمد
انا: مين؟
- انا سيلين اخذت رقمك من جروب الفصل.
انا: هلا سيلين، كيفك اسا، احسن؟
سيلين: الحمد**** احسن، ومنجد شكرا على كلشي
انا: عادي سيلين وانا حدك دايما من اليوم ورايح.
سيلين: المهم نسيت جاكيتك معاي تعال خذه.
انا: خليه لبكرا باجي باخذه ارتاحي الحين.
سيلين: انا ما انام بكير تعال خذه واشرب قهوه.
انا: تمام عشر دقايق واكون عندك.
سيلين: تذكر اي شقه؟
انا: ههههه طبعا ٢١١.
سيلين: تمام انتظرك.
غيرت ملابسي لشورت وبلوزه مع انه كان برد بس كانوا افضل ملابس عندي، ورشيت عطر ورحت لعندها، كانت الساعه عشره فالليل،
دقيت عالباب وفتحتلي وقالتلي تفضل، كانت لابسه ملابس نوم حلوه وضيقه على جسمها فباين كل تفاصيل جسمها الفاتن.
دخلنا جلسنا جنب بعض جنب الشباك الي يطل على كل حيفا وكانت القعده رومنسيه وحلوه جدا.
تكلمنا شوي وشكرتني ومن هذا الكلام وراحت تجيب قهوه وانا زبي قايم ومولع على جمال وجهها وجسمها.
رجعت مع القهوه وشربنا وطار الوقت وحنا نتكلم ونتعرف على بعض اكثر وصارت الساعه ١٢ فقلتلها اني حرجع شقتي علشان تنام، ما قبلت وقالتلي خليك معي، وافقت وكملنا حديث.
وبعدها بشوي وحنا نناظر بعيون بعض قالتلي بصوت تعبان ويذوب القلب: انا رتحتلك محمد وانت شخص كثير منيح.
فسكتت وبديت اقرب عليها شوي شوي وبستها وبدينا نشفشف بعض والحس لسانها وامصه بشهوه، بعدها جت قعدت بفوقي وكملنا شفشفه وبديت اشلحها بلوزتها واحنا نشفشف بعض وشلحتها بنطالها وهي بدت تشلحني لحد ما بقينا بملابسنا الداخليه بس، شلحتها البرا وبديت امص حلماتها الكبار وهي تصرخ بمحنه اه اه محمد ارضع من بزي اهه، وكلامها كان يهيجني اكثر واكثر فمسكتها ونيمتها عالكنبه وفتحت رجليها وبديت الحس كسها وهي لابسه الكلوت وبدت تمسك شعري وتقربني لكسها وتصرخ وهي تقول اه الحس كسي اه، كسي الك حبيبي، شلحتها الكلوت وبديت ادخل لساني بكسها الوردي الرطب المشتهي والحسه بقوه وبشهوه وطعمه كان خيالي، بعدها قامت وشلحتني الكلوت وبدت تمص زبي وتلحس بيضاتي وتدخله لجوا بقها لدقيقتين وبعدها نمت عالكنبه ونامت فوقي بوضعية 69 وبديت الحس كسها وهي تمص زبي، لحد ما قالت قربت انزل اه اه ، فقومتها عني ونيمتها وحطيت رجليها فوق كتفي وبديت ادخل زبي لكسها المفتوح (كانت مفتوحه من خيار) شوي شوي وهي تتالم وتقول شوي شوي حبيبي واهاتها تزيد هيجاني اكثر واكثر لين ما دخلته كله وبديت انيكها نيك ما استمتعت بحياتي فيه زي كذا، وانا انيكها وصوت صراخها عالي نزلت عسلها مرتين لين ما وصلت لقمة الشهوه وطلعت زبي من كسها ونزلت حليبي على وجهها وبدت تلحسه وحبته،
بعدها قمنا واخذنا شاور مع بعض ورحنا لسريرها عاريين وقعدنا نتكلم عن ماضينا بالسكس وقالتلي انها اول مره تنتاك بس كانت دايما تدخل خيار فكسها وقلتلها كيف نكت معلمة الفيزياء ثلاث مرات (القصه موجوده عندي منزلها) وهيجنا بعض بالكلام وسوينا سكس بعد مره لكن هالمره نكتها دوجي ونزلت حليبي فطيزها،
ومن ذاك اليوم صارت سيلين حبيبتي وصرنا الاصحاب الوحيدين لبعض بالجامعه..
بتمنى تكون عجبتكم القصه،
بدكو التكملة ؟
